الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود كلّم : عشيرة عرب العرامشة: صمود وتشبث بالأرض
#الحوار_المتمدن
#محمود_كلّم أقامَت عشيرةُ عربِ العرامشة في بلدةٍ (جُردية) على الحدودِ الشماليةِ لفلسطين. وفي (الظهيرة) أقصى جنوبِ لبنان. حيثُ فُصلَت (جُردية) عن (الظهيرة) بموجبِ اتفاقِ سايكس -بيكو عام 1916. ومن القرى التابعةِ للعشيرةِ: (أدمث، عربين، النواجير).أمَّا بطونُ عشيرةِ عربِ العرامشة، فهي: -1) الطبابشة، ومن عائلاتِ بطنِ الطبابشة آلُ الحسين، آلُ ياسين، آلُ محاميد، آلُ علي، آلُ سعد.2) حنين، ومن عائلاتِ بطنِ حنين آلُ الكايد.3) سويد، ومن عائلاتِ بطنِ سويد آلُ المثقال، أمّا أهمُّ العائلاتِ الموجودةِ في فلسطينَ هذه الأيام فهيَ عائلاتُ: أبو شاهين، المغيص، حمود، كايد، خليفة، رايق، بوحمد، والطاهر.أمَّا عائلتا حنين وأبو ساري فموجودتانِ في بلدةِ (الظهيرة) على الحدودِ اللبنانية -الفلسطينية.مواقعُ مهمَّةٌ في أرضِ عشيرةِ عربِ العرامشة:1-خربة ادمث: كانَ يملكُها أهالي عشيرةِ عربِ العرامشة. تكتبُ أدميت في اللغةِ العبريَّةِ، على اسمِ المجمعِ السُّكانيِّ الصهيونيِّ (كيبوتس أدميت) الذي اقاموهُ بجانبِها سنةَ 1958 م. تقعُ شمالَ غربِ عشيرةِ عربِ العرامشة، قربَ الحدودِ اللبنانية -الفلسطينية، وإلى الجنوبِ الشرقيِّ من قريةِ علما الشَّعبِ اللبنانية، وتقعُ شرقيَّ عينِ حور.لقدِ اختفتِ الحياةُ من ادمث بعدَ طردِ أهلِها الأصليينَ منها أواخرَ السبعيناتِ وبدايةَ الثمانينات، والشَّاهدُ على وجودِها بيوتٌ حجريَّةٌ مهدَّمةٌ، وقبورُ موتاهم، وآثارٌ من عصورٍ قديمةٍ، منَ العصرِ البرونزيّ،والحديديّ، والرومانيّ، والبيزنطيّ .وعلى مقربةٍ منَ الخربةِ توجدُ مغارةُ الفختة (القوس)، وتُدعى بهذا الاسمِ لبقاءِ قسمٍ من سقفِها على شكلِ قوسٍ، وكانَت تُستخدمُ كحضيرةٍ للماعزِ.ادمثُ اليومَ أصبحَتْ محميَّةً طبيعيَّةً ومنتجعًا سيّاحيًّا ومتنزهاتٍ واسعةً، يتمتعُ الغرباءُ بمناظرِها الخلَّابةِ، بينما أهلُها ينظرونَ إليها بشوقٍ وحنينٍ من بعيدٍ، من أرضِ عربِ العرامشة، ينتظرونَ عودتَهم الحتميَّةَ.2-خربة جردية:تقعُ شمالَ غربِ عشيرةِ عربِ العرامشة قربَ الحدودِ اللبنانية -الفلسطينية، وهيَ ملاصقةٌ لبلدةِ الظهيرة اللبنانية، يفصلُها شريطُ الحدودِ الشّائكِ.ما زالَ يسكنُ أراضيها أربعةُ بيوتٍ منْ بطنِ حنين، من عشيرةِ عربِ العرامشة، رفضوا مغادرتَها رغمَ كلِّ الضّغوطِ والاغراءاتِ وهم: بيت حمد أبو سمره، بيت رايق حمدان مغيص، بيت سليمان العبّاس، بيت عقاب العبّاس. وفيها آثارٌ من عصورٍ تاريخيَّةٍ قديمةٍ.3-النواجير: تقعُ في أرضِ عشيرةِ عربِ العرامشة، غربِ (جُردية) على الحدودِ الشَّماليةِ لفلسطين، وما زالَ يسكنُ أراضيها أربعةُ بيوتٍ من بطنِ حنين، رفضوا مغادرتَها رغمَ كلِّ الضّغوطِ والاغراءاتِ وهم: -بيت عرسان جاسم المغيص، بيت مرعب جاسم المغيص، بيت صادق جاسم المغيص، بيت نظمي توهان المغيص، وقسمٌ من سكانِها انتقلوا الى منطقةِ المسطّحاتِ في منطقةِ عربِ العرامشة.أميرُ الشُّعراءِ والبدويَّةُ ريحانةُ مزعل: في عشريناتِ القرنِ الماضي كانَ الشاعرُ الكرديُّ أحمد علي شوقي أميرُ الشُّعراءِ ذاتَ يومٍ في طريقِهِ إلى لبنانَ يحملُ في جعبتِهِ قصيدتَهُ ((يا جارة الوادي)) التي غنّاها المطربُ محمدُ عبد الوهاب لينشدَها في محفلٍ شعريٍّ أُقيم لهذا الغرضِ عامَ 1928م.كانَ الحفلُ المقامُ حولَ النَّارِ المتوهِّجةِ كحريقٍ عرساً لأحدِهم في ليلٍ حالكٍ تتخلَّلُهُ الدَّبكاتُ البدويَّةُ والرَّقصُ الشَّعبيُّ المتوارثُ. وساعةَ ......
#عشيرة
#العرامشة:
#صمود
#وتشبث
#بالأرض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714708