الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 14 : أيها المسلمون، هل تعرفون حقيقة موسى ويسوع المسيح ومحمّد؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيها المسلمون، أولا، ما موقف إسلامكم من الديانات الأخرى؟ إذا كان الإسلام، كما يؤكّد منظّروكم وفقهاؤكم، منذ أربعة عشر قرنا، الدين الحقّ الوحيد، ويزعمون أنّه خاتم كل الأديان السماويّة، وإذا كنتم تعبدون الإله "الله" كالمرشد الأعلى والأسمى، ففي هذه الحال لا أحد يستطيع إزعاج الإسلام، أو توجيه أيّة تهمة أو نقد له. ولكن بالمقابل، هذا الافتراض يعني أنّ على الإسلام تقديم ذاته، دون خوف أو قلق، في أعلى مستوى من المثاليّة، دون عيب فيه على الإطلاق، وبمنتهى التسامح إزاء كل الأديان وكلّ الفلسفات والعقائديّات. عليه أن يكون محروسا ومدعوما من إلهه "الله". ينبغي أن يكون هناك اقتناع بحقيقته المطلقة ويقينه العميق، كي يدرك الذين هم خارج سربه بضرورة الانتماء عفويّا إلى حقيقته النموذجيّة التي يدّعي الإسلام وأنصاره امتلاكها.هذا ما يدفعنا أيضا إلى التفكير بالشوق إلى حلاوة العيش في بلاد المسلمين. غير أنّنا نرى كلّ يوم المسلمين يهربون زرافات زرافات من بلدانهم "الجميلة الرائعة" التي تسودها شريعة الإسلام، بحثا عن الحريّة والديموقراطيّة والكرامة، آملين بوجودها والتمتّع بها في بلاد الغرب "أرض الكفر والفساد"، كما يردّد على مسامعكم شيوخكم وفقهاؤكم. غير أنّنا نشهد منذ أربعة عشر قرنا العكس تماما، أي كلّ ما يناقض إدّعاءات الإسلام وأكاذيبه التي يعمل وتعملون باسمه وباسم إلهكم الوهميّ على فرضها كحقائق مطلقة. لذلك لا يستطيع الإسلام إلاّ التنكّر لكل الأديان والعمل على إبادتها. فكلّما حاصر الإسلام هذه الأديان وضيّق على وجودها، يجد نفسه محاصرا ويرفض رؤية نفسه في هذه الحال، أو كما يراه المراقبون. فلا يستطيع المسلمون الاطمئنان والارتياح والشعور بوجودهم إلاّ عندما يهاجمون الآخرين ويدمّرون بيوتهم وأرزاقهم ومعالم وجودهم. فكل ما لا علاقة له بالإسلام يشكّل هدفا شرعيّا كي يقضي المسلمون عليه. الإسلام يعاني من قلق وجوديّ مميت لا يستطيع العيش بهدوء وسلام مع من لا يتقبّل أفكاره ومعتقداته الخانقة للحريّات، لأنّ كلّ تعايش سلميّ مع الآخر يقوده إلى الانهيار. فعلى مثال الحيوانات الزاحفة النهّابة المفترسة، يطبّق الإسلام شريعة الغاب. عليه ان يقضي على كل منافس لضمان ديمومته. فلو كان الإسلام مقتنعا بامتلاكه الحقيقة المطلقة، لما كان يخاف ويضطرب من أيّ نقد يوجّه له. بل عليه أن يتقبّل بهدوء كل مواجهة ومناظرة. لكشف هراء وكذب الحقائق التي يتبجّح بها الإسلام والمسلمون، سنقدّم لكم عرضا مقارنا عن ممثليّ الديانات الثلاث: موسى يسوع المسيح ومحمّد. فهل تعرفون حقيقة كلّ واحد منهم؟*بصرف النظر عن التحوير والتحريف الذي قام به مخترعو الإسلام بالنسبة للنصوص المقدّسة عند اليهود والمسيحيّين، وبالرغم من إشارة القرآن مرّات عديدة إلى موسى والمسيح، يتبيّن أنّ الذين شاركوا في كتابة القرآن كانوا مصابين بمرض فقدان الذاكرة. لذلك تجنّبوا بعناية فائقة إطلاع المسلمين على ما فعله موسى والمسيح، كما رفضوا عمدا التطرّق إلى رسالتيهما المهمّتين للغاية، إذ لا يمكن السكوت عنهما، لكونهما تشكّلان أساسا ومصدرا لأهمّ الإنجازات الأخلاقيّة والأدبيّة في تاريخ الإنسانيّة.القرآن لا يهتمّ إطلاقا بـ "الوصايا العشر" التي تسلّمها موسى على طور سيناء. كما يتجنّب كتبةُ القرآن أيّ ذكر لها أو لمضمونها، خاصّة تلك الوصايا التي تأمر وتقول: "لا تقتل، لا تسرق، لا تكذب، لا تزنِ ..."، وذلك لتناقضها التام مع مفاهيم الجهاد والمجاهدين الواردة في القرآن. كذلك ينبذ الإسلام والقرآن ويرفضان أجمل هديّة وأعظم رسالة أعطاها للإنسانيّة السيّ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756875
موريس صليبا : المواطن الفرنسيّ هوبار لومار يسأل 15 : هل تعرفون حقيقة مفهوم -الأمّة-؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مفهوم "الأمّة"؟خلافا لما يُقال لكم، لم يُخترع الإسلام في البداية ليكون دينا، يل لتكوين قواعد وأسس تصلح لتنظيم حياة بعض البدو القاطنين في الصحاري البعيدة. لماذا؟ لأنّ البدو لم يتوقّفوا، منذ فجر التاريخ، عن السرقة والنهب والقتال والانتقام وممارسة هوايتهم المفضّلة المشهورة والمعروفة بالغزو. لذلك عزم محمّد، كديكتاتور وقائد حرب، على توحيدهم، دون التفكير إطلاقا بإقامة دين وإعطائه صبغة شموليّة. ولكن كان لا بدّ من أن تأتي عدة أجيال بعد موته، كي تظهر فكرة تبرير فتوحات وغزوات بدويّة حصلت بسرعة غير منتظرة. فجرى صبغ هذه الإيديولوجيّة التوسعيّة بغطاء روحيّ يتوافق مع الحلّ والترحال. كان الإسلام ، بادئ ذي بدء، إيديولوجيّة سياسيّة حربيّة قبل أن يُغلّف ببهرجات دينيّة بهدف تبرير انتشاره وفتوحاته، والتأكيد على أن الله هو الذي فرضه على الإنسانيّة. لذلك لا يمكن الحديث عن الإسلام دون معرفة الرحم البدويّ الذي نشأ فيه. بعد رحيل محمّد ومنذ اختراع إيديولوجيّته السياسيّة الدينيّة، لم يتبدّل هدف الإسلام، أي الفتح والغزو بكل أنواعه وإخضاع الإنسانيّة له بكل الوسائل المتاحة، حتّى انتصار إرادة إله محمّد المزعومة. هذا ملخص روحانيّة الإسلام، وكلّ ما ينبغي إدراكه. *إن إيديولوجيّة تأمر بقتل من يرفض الخضوع لدكتاتوريّتها من المستحيل أن تشكّل دينا. فالإسلام ليس بالتالي إلا بدعة سياسيّة توتاليتاريّة توسّعيّة تشكّل خطرا مميتا على الإنسانيّة. بعد كل هذه التأكيدات على الأخوّة التضامنيّة الكبيرة داخل "الأمّة"، ألا يثور غضبكم وسخطكم عندما يتبيّن لكم أنّه، منذ نشأة الإسلام، ليس من إنسان أخطر بالنسبة لمسلم إلا مسلم آخر؟ فماذا تقولون عن الكراهيّة الدائمة بين المسلمين السنّة والشيعة، مع العلم أن المسلمين الشيعة ينقسمون إلى مجموعة من الفرق، تؤكّد كلّ منها أنّها تمثّل الإسلام الصحيح؟ وهكذا تتكرّر السبحة منذ أربعة عشر قرنا، والمسلمون ينهشون بعضهم بعضا كتماسيح "الكَيمان" في مستنقعهم المشترك. فكل فرد منهم يعادي أو يحارب الآخر وكلّ مجموعة تعادي أو تحارب الأخرى. فهل هذه هي أخوّة الأمّة التي يتشدّق بها قرآنكم؟ أنتم تشهدون اليوم، وأكثر من أي يوم مضى، أن لا أحد يقتل مسلمين إلاّ المسلمون أنفسهم. وهذا ما يشهد عليه اليوم العالم أجمع. لذلك نرى كيف يتحارب المسلمون مع بعضهم في بلدان المغرب العربي أو في دول الشرق الأوسط، وفي أيّ مكان آخر يتواجد فيه مسلمون. لذلك لا يتذكّر أحد منهم ما جاء في القرآن في سورة النساء 4، الآيّة 93 والتي تقول بكلّ وضووح: "من يقتلُ مؤمنا متعمّدا فجزاؤه جهنّم خالدا فيها وغضبَ الله عليه ولعنًهُ وأعدّ له عذابا عظيما." وبالرغم من هذه الآية، يستطيع المراقب والمتابع للأحداث أن يرى كل يوم بهجة انحدار أخوّتكم الإسلاميّة العظيمة نحو أعماق جهنّم التي وعدكم بها قرآنكم. هذه الأخوّة تتقاتل وتتناحر وتتمزّق بشراسة بربريّة لا مثيل لها أمام أنظار المراقبين المنذهلة. حتما، لا يستنكر ذلك أي مسلم، لأنّ كلّ شيء يحصل باسم محمّد وإله محمّد الأكبر، وعلى مرأى دون شكّ من "الشيطان الأكبر" الذي تزداد سعادته بسفك دماء المسلمين على أيدي المسلمين!هل ستكون جهنّم المصير الرئيسيّ للمسلمين؟ أليس هذا هو المكان المخصّص لقطّاع الطرق واللصوص والمجرمين والسفّاحين والجزّارين الذين ينتجهم الإسلام بغزارة لا مثيل لها، ابتداء من نبيّهم محمّد "القدوة الدمويّة المفضّلة" لهم، وأوّل مسؤول عن معظم الجرائم والاغتيالات المقترفة باسم الجهاد المشوّه للخليقة وال ......
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#حقيقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757055
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 16 المرأة المسلمة: ماذا تعرفين عن وضعك في الإسلام؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا وأنتِ أيّتها المرأة المسلمة، ماذا تعرفين عن وضعك في الإسلام؟إنّ وضع المرأة المسلمة في الإسلام يخضع لإيديولوجيّة معادية لها منذ أربعة عشر قرنا. تكفي قراءة الآيات القرآنيّة التي تنظّم بعض الأمور مثل المساواة، والشهادة، والإرث، وتعدّد الزوجات، والزواج، والطلاق.الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَالَّلاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا(سورة النساء 4، الآية 34).وفقا لتعاليم القرآن، المرآة تساوي نصف الرجل، وهي بحكم ولادتها تعتبر ملكا لأبيها، قبل انتقال ملكيّتها لاحقا إلى زوجها. لذلك يعتبر كلّ اتّصال جسديّ بين رجل وامرأة، إن لم يكونا متزوجين، محظورا قطعا، كما هو محظور أيضا تصفّح يد امرأة للسلام. فالمسلمون المحافظون أو التقليديّون ما زالوا حتّى اليوم يمارسون عمليّة الفصل بين الرجال والنساء، عندما يستقبلون ضيوفا، أو عندما يذهبون لزيارة أصدقائهم أو معارفهم. في هذه الحالة، تضطرّ المرآة إلى البقاء أسيرة في مطبخ بيت معارفها عندما تذهب لزيارتهم برفقة زوجها، وهذا أمر يزعج عددا كبيرا من غير المسلمين في الغرب. هذا الهذيان أو السلوك الأرعن من شأنه أن يؤدي إلى أبعد من ذلك. فبعض الرجال يجبرون زوجاتهم وبناتهم على الانزواء في البيت، وقد يقفلون عليهنّ الأبواب، وذلك عملا بالتعاليم القرآنيّة. هذا ونلاحظ في بعض ضواحي المدن الغربيّة أن بعض النساء المسلمات يرفضن الكلام أو إلقاء نظرة على المدرّسين أو الأطباء الذكور. يتذكّرن باستمرار حديث نبيّهم:"لا يخلونّ رجل بامرأة إلاّ كان ثالثهما الشيطان" (حديث نبويّ رواه الترمزي 2165، وصحّحه الألباني في صحيح الترمزي). هذا يعني أن كلّ علاقة بسيطة أو بريئة، أو يسودها الاحترام المتبادل بين امرأة ورجل غير ممكنة ولا يمكن تصوّرها في الإسلام. ونلاحظ أيضا في الغرب كيف يحاول بعض المسلمين التصرّف واتّخاذ مواقف حقيرة وتافهة في رفضهم لسلطة السيّدات في العمل، كما في الإدارات العامّة. وقد امتدّت هذه الظاهرة المشينة إلى القطاع الاستشفائي، حيث يرفض الرجال بعنف وشراسة أن تلد نساءهم في حضور رجل طبيب. وقائمة مثل هذه الأحداث العبثيّة طويلة ولا حاجة للتوقّف عندها. فهي تنزع القناع عن تخلّف المسلمين المعقّدين ذوي العقول المؤدلجة والأمراض النفسيّة المستديمة.أيّتها المسلمات! الإسلام عقيدة معاديّة للمرأة، يعتبرها عورة ونقمة منذ ولادتها، بالرغم من أنّها تعطي الحياة. المرأة المسلمة لا سلطة لها على جسدها، لا تستطيع التصرّف به كما تشاء. الإسلام يعتبرها لعبة إسلاميّة منفوخة، ومهبِلا على قوائم. يستحيل عليها أن ترفض إشباع غرائز زوجها الجنسيّة "حتّى على ظهر البعير"، كما أنّ الشريعة ترفض إلصاق أيّ تهمة اغتصاب لها من قبل بعلها الذي يمتلك جسدها ويعتبره حرثا له. الإسلام يحطّ من قيمة المرأة ويستخدمها كدمية في خدمة أحلام وهلوسات الرجال المؤمنين المكرّمين إسلاميّا، ولا يُنظر إليها إلا كرحم لإنجاب أكبر عدد ممكن من المجاهدين. كذلك لا تتجاوز كرامة المرأة كرامة الكلاب وفقا لسلّم المعايير الإسلاميّة. "نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاقُوهُ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#المرأة
#المسلمة:
#ماذا
#تعرفين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757274
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل المسلمات 17 : ماذا تعرفن عن الحجاب؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّتها النساء المسلمات! تعرفن جيّدا، وبعكس ما هو شائع، أنّ القرآن لا يشير إلى الحجاب إلا بصورة مبهمة. لم يتكلّم عن الحجاب إلاّ بالنسبة لنساء النبيّ ولم يطلب من النسوة الأخريات إلاّ تغطية صدورهنّ:"وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ" (سورة النور 24، الآية 31)ولا يذكر القرآن في أيّ مكان آخر رأس المرأة أو شعرها. إله القرآن لا يطلب لا كشفه ولا تغطيته. فكلمة "شَعرَة" وجمعها "شَعر" لم ترد إلاّ مرّة واحدة في الآية 80 من سورة النحل 16، إشارة إلى وَبر الحيوانات المنزليّة. إذا، لا شيء في القرآن يدعوكنّ لتغطية شعركنّ. أمّا عبارة "حجاب" بالمعنى الذي نعطيه إياها اليوم، فلا علاقة لها إطلاقا بالمفردات القرآنيّة. وبالرغم من كل المحاولات التي تبذل لإقناعكنّ بعكس ذلك، من خلال التلاعب بالنصوص القرآنيّة والتفاسير المتعدّدة والمتضاربة للأحاديث النبويّة التي يضمّنونها ويحمّلونها ما يشاؤون، فالحجاب ليس فرضا على الإطلاق في ممارسة الإسلام، إلاّ في المساجد. الحجاب إذا هو من اختراع شريعتكم المؤذية والمعادية للنساء، هذه الشريعة التي تفرض عليكنّ ضرورة الابتعاد والتخفّي كي لا تثرن شهوة الرجال المسلمين الجانحة وتعريضهم لاقتراف الذنوب الشنيعة. فالبوركا والبوركيني والبرقع والنقاب والخمار والحجاب وكل الأقنعة الإسلاميّة المذلّة للمرأة، هدفها واحد، وهو إشعاركنّ بذنب كونكنّ نساء، وهذا ما يطمئن آباءكنّ وإخوتكنّ وبعولكنّ الذين أعطوا شرعا سند ملكيتكنّ. فهم لا يتحمّلون إطلاقا أي نظرة تعترف بكرامتكنّ أو بنفسكنّ، لأنّ نفس الإنسان، أي إنسان، ذكرا كان أم أنثى، حرّة. فهم يخافون من أن تفلت هذه الروح الحرّة من قبضة أيديهم. هذه الممارسة الإسلاميّة المذلّة تعتبر جسدكنّ عورة وتؤكد نظريّا إنتماءَكنّ فقط لفحول المسلمين. في النهاية، تكمن مشكلة الحجاب في سروال المسلمين المرضى بالهوس الجنسيّ وفي ما تبقى لهم من دماغ معطّل. اخترعوا الحجاب وفرضوه بالعنف، وكما يزعمون، كي يحافظوا على شرفهم المجرّد من كل قيمة، خوفا من ضربة على رؤوسهم الفارغة. فعليكنّ إذا أن تتحجّبن فقط لإخماد هذيان هؤلاء الفحول المتسلّطين على رقابكنّ أو الذين يحاولون ذلك. نعم، الحسد أو الغيرة أمر طبيعي عند الإنسان، ولكنه يأخذ منحى وأبعادا مرضيّة باطنيّة مرعبة في الإسلام، إذ يجد فيه تربة خصبة تدفعه إلى التعبير عنه بإفراط لا حدود له. فالذَكَر المسلم قد لا يكون واثقا ومتأكّدا كفاية من قوّة رجوليّته. ولذا يفرض على زوجاته "وما ملكت أيمانه" الحجاب، متذرّعا بحجج غبيّة، خادعة، تافهة، سخيفة، وبائسة. فما يُسمّى بالحجاب الإسلاميّ لا علاقة له إطلاقا بالدين، ولا بإله الكون ومهندسه، بل بإرادة الرجال المتفحّلين، المتخلّفين، المحتالين، المتحايلين، الخبثاء، الشرساء. لقد حوّلوا الحجاب، خلال عدّة سنوات، إلى وسيلة دعائيّة، إلى نوع من "الإنذار بالخطر" الإيديولوجيّ، مثل صفارات الإنذار التي تطلقها سيارات الشرطة أو الإسعاف لتنبيه الناس وحثّهم على فتح الطريق أمامها، أو لجذب النظر إليها. نعم، الحياة الروحيّة الحقيقيّة لا تحتاج إطلاقا إلى إشارات خارجيّة، للتأكّد منها، بل العكس تماما. فهناك فجوة عميقة بين إبراز خرقة حقيرة من القماش على الرأس، وبين ممارسة عمل روحيّ حقيقيّ وأصيل. في هذا الصدد، كتبت "صفيّة عزّ الدين"، وهي سيّدة مسلمة، أو بالأحرى وُلدت في الإسلام طوعا أو كرها، ولكنّها،كما يبدو، تحرّرت ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#المسلمات
#ماذا
#تعرفن
#الحجاب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757457
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 18 : هل تعرفون أنّ الرجل المسلم متسلّط؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا متى ستتوقّفون أيّها المسلمون أو تتوقّف الأكثريّة بينكم، عن لعب دور المازوخيّين، خاصّة مازوخيّي التسلّط؟متى ستحترمون النساء، كلّ النساء دون تمييز؟متى ستفهمون أنّ النساء لسن دمى منفوخة جاهزة لخدمة أهوائكم وغرائزكم وحاجاتكم المنزليّة، كما يقول قرآنكم؟لماذا تحتاجون إلى تحجيب نسائكم والإقفال عليهنّ؟ هل تفعلون ذلك لتثبتوا أنّكم مسلمون صالحون تحاولون إيعاز ذلك إلى التقيّد بإرادة اله القرآن؟ لماذا لا تحترمون النساء كما هنّ؟ هل يمكنكم فعل أي خير دون النساء؟ متى تقبلون وتدركون أنّ النساء لا يرغبن منافستكم، بل هنّ متساويات معكم بالكرامة رغم الاختلاف البيولوجي الطبيعي؟لماذا تضمرون كلّ هذه الكراهيّة لهنّ؟ ألا يعود ذلك إلى كلّ أنواع الكبت التي يفرضها عليكم الإسلام؟ هل تعتبرون ذلك أمرا طبيعيّا كي تستغلّوا جبن قوّتكم الجسديّة وعنفكم ضد النساء اللواتي لا يتمتّعن بوسائل دفاعيّة كافية، لأنّ قرآنكم المعادي لهنّ يسمح بذلك ويحثّ عليه؟ لماذا تعطون دائما انطباعا عن هوسكم بحياتكم الجنسيّة؟ لماذا تخلطون بين الرجوليّة والوحشيّة، وتنهكون أنفسكم لإبراز رجوليّتكم المزعومة؟ هل تشكّون بذلك؟ لماذا هذه الحاجة إلى التسلّط والهيمنة واحتقار الآخر؟ هل أنتم متأكّدون من معرفة الحقيقة كما يزعم القرآن الذي، بسبب هذا التأكيد الخاطئ، يلزمكم بالتّصرّف كأناس عنصريّين بدائيّين يسمحون لنفسهم كلّ الممارسات الخسيسة ضد الذين لا يتمنّون إطلاقا التشبّه بكم؟ هل تعتبرون ذلك أمرا مبرراً ومشروعاً لفرض قناعاتكم السيّئة والمؤذية بالعنف والاحتيال؟ متى ستتوقّفون عن التبجّح بأنّكم أفضل الناس، بينما أخطاء الإسلام وجرائمه تثبت عكس ذلك منذ أربعة عشر قرنا؟ من يصدّقكم؟ متى ستصبحون أناسا يشعرون بالمسؤوليّة، جديرين بالكرامة والاحترام والتقدير، أناسا لطفاء في عشرتهم مع الآخرين، يقبلون النقد والنقد الذاتي، منفتحين على جميع البشر؟ احترموا أنفسكم واحترموا من يعيش في بيئتكم دون تمييز، إذا أردتم أن نتوقّف عن الخوف والحذر من معاشرتكم، والإشارة إليكم كنماذج سيئة للإنسانيّة. كي يُحترم الإنسان، ينبغي عليه بادئ ذي بدء أن يكون أهلا للاحترام! اطرحوا على أنفسكم أسئلة عقلانيّة! اسألوا أنفسكم لماذا هذا الحذر الجماعي من الإسلام، من المسلم، ومن كلّ شعائر المسلمين! طهّروا معتقداتكم من السموم الفاسدة والمفسدة والزائفة ومن قناعاتكم التي لا تعرف أيّة براهين أو أدلّة مقنعة، بل تلوّث عقولكم ونفوسكم، وتهدم حياتكم، وتسبّب المآسي لكم ولكل من يقترب منكم أو يحيط بكم. يُطلب منكم أن لا تفعلوا شيئا دون شاهد ولا تصدّقوا أمرا دون دليل. فكيف تؤمنون بنبيّ يدّعي بنزول الوحي عليه دون شاهد؟كيف تقبلون برجل يدّعي النبوّة ويعتبر نفسه "رحمة للعالمين" وتعبدونه كما تعبدون إله الإسلام، وفي الوقت نفسه يشتهي طفلة في سن حفيدته تبلغ السادسة من عمرها ينكحها ويدخل عليها في سنّ التاسعة وهو يتجاوز الثالثة والخمسين من العمر؟كيف تؤلهون رجلا قام بعشرات الغزوات سعيا إلى السبي والسلب والنهب وتعتبرونهم "القدوة الفضلى"، تقتدون به وتسيرون على منواله؟ ألستم مازوخيّين على غراره وعلى مثال خلفائه الذين حاربوا شعوبا كثيرة، واحتلوا أراضي الآخرين، ودمّروا حضارات عديدة؟الإسلام عقيدة شرسة لا أخلاق فيها، اخترعها وركّب جزئياتها أناس مازوخيّون لمازوخيّين على شاكلتهم. سنتابع نشر تساؤلات المواطن الفرنسيّ هوبار لومار في حلقات متتالية. ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#الرجل
#المسلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757708
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 19 : ماذا تعرفون عن -المسلم المعتدل-؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أين يختبئ المسلمون الذين يزعمون أنّهم معتدلون؟ ما هذه الأوهام التي يتحدّثون عنها؟ الم يصبح الصمت الرهيب المطبق أمام أعمال الرعب والإرهاب التي تمارس باستمرار باسم إله الإسلام، أمرا غريبا ومشبوها؟ من هم هؤلاء المؤمنون الذين يخافون جيرانهم المسلمين، يرتعبون من شبحهم الإسلاميّ، من رجال دينهم، حتّى في دول الغرب، ويتذلّلون امام ممثليّ الأصوليّة الإسلاميّة؟ من هم هؤلاء الرجال وتلك النسوة الذين، لا قلب لهم ولا شفقة، لا يحرّكون ساكنا أمام الجرائم المقترفة باسم الإسلام، كالإرهاب والاغتيالات والمجازر وقطع الرؤوس وحرق الناس أحياء وجرائم الشرف على الطريقة الإسلاميّة، وكلّ الأعمال المشينة التي تمارس يوميّا باسم إله الإسلام وفي سبيله؟ أين هم هؤلاء الذين يتبجّحون بأنّهم مسلمون معتدلون، لا يحركون ساكنا للمطالبة بالمساواة بين المرأة والرجل ولا يستنكرون إطلاقا الدعوات التي تطلق لاغتصاب النساء ورجمهنّ وجلدهنّ وتشويههنّ وتحقيرهنّ والتمثيل بهنّ؟ هذه الممارسات التي يحثّ عليها ويأمر بها "قرآن كريم" و"أحاديث نبويّة". ما شا الله! متى سيفهم هؤلاء "المسلمون المعتدلون" أنّ صمتهم لا مبرّر له ولا يمكن فهمه أو قبوله، ومن شأنه أن يزيد الحذر والريب أكثر فأكثر لدى غير المسلمين تجاههم؟ لماذا لا نسمع أبدا صوت تلك الفئة من الأكثريّة المسلمة التي تزعم أنّها مؤيّدة لشرعة حقوق الإنسان العالميّة؟ لماذا لا تبرز سخطها واستنكارها للجرائم العديدة التي يقترفها أناس من أفرادها ودينها؟ متى سنرى هؤلاء يتظاهرون مرّة ضدّ أعمال العنف اليوميّة باسم الإسلام، مستنكرين الأكاذيب والمعايير السيئة والتصرّفات المتطرّفة؟ لماذا لا يجرأون على البوح بحقيقة الربط بين معتقداتهم الدينيّة وخطابات الأصوليّين الإسلاميّين على الفضائيّات التلفزيونيّة، مثل "الجزيرة" وزميلاتها، والذين لا يأتون بشيء جديد غير وارد في القرآن وأحاديث النبيّ وفتاوى الشيوخ والأئمة؟ أين كان هؤلاء المسلمون المعتدلون بعد اعتداءات نيويورك وواشنطن ولندن ومدريد وموسكو وتولوز ونيس وبرلين وغيرها؟ هل سمع احد عن وجودهم وتحرّكهم؟ هل نشعر بوجودهم كلّ مرّة تقترف باسم الإسلام عمليّات إرهابيّة شبه يوميّة؟ متى سيستفيقون من سباتهم العميق ويقومون بتطهير اللاوعي لديهم من كلّ المعتقدات المضرّة والمسيئة للأخلاق واستبدالها بمعتقدات تسمح لهم بالعيش مع الآخرين في ظلّ قيم صادقة وشريفة؟ متى سنسمع عن هؤلاء المدّعين بأنّهم مسلمون "معتدلون"، هؤلاء الذين لا يعبّرون قطعا عن أيّ تحفّظٍ أو نقد لأبناء دينهم "غير المعتدلين"، أيّ ما يسمّونهم بالمتطرّفين أو الأصوليّين أو السلفيّين أو الوهّابيّين، أي "المسلمين الحقيقيّين"؟ متى تجرّأوا وأعلنوا أمام العالم أجمع وعدسات وسائل الإعلام بأنّ هؤلاء يسيرون في طريق خاطئ؟في الواقع وباختصار، لن يستطيعوا فعل ذلك أبدا دون أن تكون لهم الجرأة لفضح القرآن، وتعاليم "قدوتهم الفضلى" محمّد، وإله القرآن، صنم الكراهيّة، ودون تعريض أنفسهم للموت بسبب حدّ الردّة. وأنتنّ، أيّتها النساء المسلمات، خاصة اللواتي يعشن في الغرب، لماذا لا تعبّرن أبدا عن سعادتكنّ بالعيش في مجتمع يحظّر العقوبات الجسديّة، خاصّة ضدّ النساء، ويحميكنّ من نظام تعدّد الزوجات، والزواج القسريّ، والتطليق السهل على الطريقة الإسلاميّة، ويضمن لَكُنّ المساواة في اختيار شريك حياتكنّ والطلاق والشهادة في المحاكم ورعاية أطفالكنّ، وضمان إرثكنّ بالتساوي مع الرجل، ويجنّبكنّ كل المعايير والمقاييس السيئة التي يفرضها عليكنّ الإسلام؟ نعم، لن تفعلن ذلك لأن ال ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#-المسلم
#المعتدل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757886
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 20 : ماذا تقولون عن هجرة المسلمين إلى الغرب؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا غريب أمركم أيّها المسلمون! ما أن تشعرون بالدفء والراحة والعيش الرغيد في الغرب، حتّى تغيب عن أذهانكم الأسباب التي دفعتكم إلى الهرب وهجرة بلدانكم الأصليّة واللجوء إلى بلاد الكفر والكفّار. نسيتم أو تتناسون عمدا، أنّكم أنتم أو أهلكم أو أجدادكم تتحمّلون مسؤوليّة الأوضاع المأساويّة التي حلّت في بلدانكم الأصليّة وتأجيجها بسبب معتقداتكم. تواجه فرنسا لأوّل مرّة في تاريخها هذه الهجرة التي تهدّد، دون أي اعتبار، عاداتها وتقاليدها وتراثها، وحياة شعبها الذي فتح لكم الأبواب واستضافتكم. فتحوّلت هجرتكم إلى سلوك عدائي نحو هذا الشعب، وأخذ يزداد يوما بعد يوم، فتبتعدون عن أيّ اندماج أو تكيّف مع البيئة الجديدة التي حضنتكم. يتصرّف المهاجرون بشكل استفزازيّ وبغيض، كجماعة خارجة عن القانون، يحوّلون الأحياء أو الحارات التي يسكنون فيها إلى مناطق عصيّة على القوانين المحلّيّة، وإلى أسواق للمخدّرات، يبتزّون السكّان بالتهديد والعنف، يغتصبون النساء في وسائل النقل العام أو في الأقبية أو الكهوف، يشتمون الناس ذي العرق الأبيض، يهدّدونهم بالموت، وفي حالات عديدة، لا يتردّدون عن قتلهم لمجرّد نظرة لم تعجبهم، أو إذا ما رفضوا إعطاءهم سيجارة، أو لأيّ سبب آخر. نعم مع هجرة المسلمين إلى الغرب زادت مطالبهم في كلّ المجالات، دون أيّ احترام للبلد المضيف. وعندما لا تلبّى هذه المطالب، يصفون مستضيفهم بالعنصريّة. الغربيّون الذين يستضيفونكم، يوفّرون لكم ظروف جيّدة للتمتّع بحياة أفضل وبثقافة بنّاءة ومنتجة، وبكل التسهيلات التي ابتدعوها. تسافرون بالطائرات التي أنتجتها عبقريتهم. تستفيدون من اكتشافاتهم العلميّة التي تسمح لكم بالاستشفاء كي تعيشوا سنين أطول وبصحّة أفضل. وللأسف، أنتم تستخدمون وسائل الاتّصال التي ابتدعوها نتيجة جهودهم الفكريّة وطاقاتهم الخلاّقة، كي تضخّوا عبرها سموم إسلامكم المدمّر وتلويث العالم بهمجيّته. ودون أيّ خجل، تواظبون بنفس العقليّة الإسلاميّة القائمة على الكذب والنفاق، على التبجّح بأنّكم "خير أمّة أخرجها للناس إله القرآن"! من يّصدّقكم؟ ما هذه الدناءة وما هذا الجنون الفوقيّ الذي يستعمر عقولكم؟ بسبب سؤ نواياكم، تمارسون فنّ الاحتيال والكذب والنفاق أملا بإطالة أمدكم، تماما كما فعل أجدادكم منذ أربعة عشر قرنا، مستنكرين حقيقة الواقع ومستخدمين شعاراتكم السحريّة الوهميّة مثل: "قال الله ... قال النبيّ.."ماذا فعل لكم هذا الإله؟ متى دعوتموه فاستجاب لكم؟ كفى، هذه التأكيدات والتبجّحات الواهية المبنيّة على الرمال. فهي غير قابلة على الصمود! كفى متطلبات دائمة! كفى، قلّة احترام لمن يستضيفكم. لقد بدأ هؤلاء بعضّ أصابعهم ندما على أخطائهم. فما عادوا يتحمّلونكم ولا يقبلون ما تزرعون من فوضى على أراضيهم وتلويثها بكراهيتكم القرآنيّة حيثما حللتم، علما أن لا ضوابط إنسانيّة ولا أخلاقيّة في الإسلام!في الواقع، لا ترون في البلد المضيف إلاّ حقّا واحدا، وتعتبرونه أمرا مشروعا، وهو الاستفادة من المساعدات الاجتماعية التي يوفّرها لكم الغرب اللاواعي الغبيّ، هذا السمسم الذي يحميكم من الجوع. وبالرغم من كلّ ذلك، لا تعرفون جميل من يسدّ رمق جوعكم. فتنسون لا بل تحتقرون الواجبات التي يفرضها عليكم خياركم، الهادف في الأصل إلى التمتّع بالأمن، وبحياة جديدة من الحريّة، وبوثائق هوية جديدة. وهذا حلم الكثيرين من المسلمين الذين ما زالوا يرزحون تحت ظلاميّة إسلامكم. واليوم ترون، مثلما نرى نحن أيضا، عددا كبيرا منهم يخاطر في حياته أملا بالخلاص من جحيم الإسلام وبالتمتّع بنفس الحظّ الذي تتمتّعون أنتم به في أرض ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تقولون
#هجرة
#المسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758041
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 21 : هل سمعتم بمبدأ -المعاملة بالمثل-؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمونظتفرض دولكم الجميلة التي تهربون منها، على غير المسلمين، وبشكل صارم، احترام قوانين الإسلام وشرائعه. بالمقابل، عندما تعيشون أنتم في دول الغرب، لا تتردّدون أبدا عن انتقاد ورفض البلد الذي يستضيفكم، فتحاولون بكل الوسائل فرض عاداتكم وتقاليدكم فيه. أنتم الذين لا تتوقّفون عن التذمّر والمطالبة دون احترام بما تعتبرونه حقّا من حقوقكم، كيف ستتصرّفون لو طبّق عليكم الغرب، في إطار "المعاملة بالمثل"، القوانين والأنظمة الشرسة، الظالمة، والعديمة الإنسانيّة غالبا، والإجراميّة، تلك التي يفرضها الإسلام على غير المسلمين الذين يعيشون على أراضيهم التي احتلّها هذا الإسلام واستعمرها، واستملكها بالقوّة، ولسوء حظّهم، ما زالت أقليّة منهم تسكن فيها؟ ولكن إلى متى؟أنتم تعرفون جيّدا كم تعاني هذه الأقليّات من الإذلال وسؤ المعاملة والظلم، وانعدام الأمن، والحظر المفروض عليهم في بناء بيوت العبادة لهم، والتمييز الاجتماعي في كلّ الميادين. ماذا ستقولون، لو قرّرت الحكومات الغربيّة، عندما يضطرها الغضب وتلجأ إلى العدل والمعاملة بالمثل، أن تطبّق على المسلمين يوميّا نفس التدابير المؤلمة المطبّقة على المسيحيّين في أرض الإسلام والذين يصفهم بـ"الكلاب" قرآنُكم وإلهُكم الملقّب خطأ بـ"الرحمن الرحيم"، وينعت اليهود بـ"أحفاد القردة والخنازير". كما يدعو إلى اضطهاد غير المسلمين ويمنعهم من ممارسة معتقداتهم. إضافة إلى ذلك، تتعرّض من حين إلى آخر مدافنهم ودور عبادتهم إلى التدنيس والتخريب والتدمير من قبلكم. ولا ننسى ما يتعرّض له أيضا الهاربون من الإسلام أو المرتدّون عنه الذين تخلّوا نهائيا عن تعاليم البدويّ راعي الجمال الذي يزعم بأنّه نبيّ مرسل. ومن بينهم أناس يختارون بملء إرادتهم وقناعاتهم ديانة أخرى رغم خطر القتل أو الاغتيال الذي يداهمهم في كلّ لحظة من قبل أيّ مسلم يشعر بأنّه ملزم شرعا بتنفيذ كلام البدوي وراعي الجمال محمّد أو بالأحرى "قثم عبد اللات" الذي قال: "من بدّل دينه أقتلوه."*ماذا يمكن حدوثه في الغرب وفي العالم الإسلامي، لو استُبدلت أو أضيفت كلمة واحدة في بعض آيات القرآن. مثلا الآية 61 من السورة 33 والتي تقول عن المنافقين: "ملعونونَ أينما ثُقِفوا اُخِذوا وقُتِلوا تقتيلاً" وإذا حوّرناها وقلنا "المسلمون ملعونونَ أينما ثُقِفوا اُخِذوا وقُتِلوا تقتيلاً" أو الاية 5 من السورة 9: "فإذا انسلخ الأشهرُ الحُرُمُ فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كلّ مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلّوا سبيلهم إنّ الله غفور رحيم"وإذا استبدلنا كلمة (المشركين) بكلمة (المسلمين)في هذه الآية وأصبحت:"فإذا انسلخ الأشهرُ الحُرُمُ فاقتلوا المسلمين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كلّ مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلّوا سبيلهم إنّ الله غفور رحيم"أو الآية 23 من السورة 9:"يا أيّها الذين آمنوا لا تتّخذوا آباءكم وإخوتكم أولياء إن استحبّوا الكفر على الإيمان ومن يتولّهم منكم فأولئك هم الظالمون"وإذا استبدلت بما يلي: "يا أيّها الذين ما عادوا يؤمنون، لا تتّخذوا آباءكم وإخوتكم أولياء إن فضّلوا الإسلام على العلمانيّة. ومن يتولّهم منكم فأولئك هم الظالمون"*ونأخذ مثل آخر، الآية 191 من السورة 2: "أقتلوهم (أي المشركين) حيث ثقفموهم واخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشدّ من القتل..."وإذا استبدلناها بما يلي: "أقتلوا المسلمين حيث ثقفموهم واخرجوهم من حيث أخرجوكم والإسلام أشدّ من القتل..."*وإ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#سمعتم
#بمبدأ
#-المعاملة
#بالمثل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758202
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 22 : ماذا تعرفون عن أحوال العالم الإسلامي؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمونبمن تستهزئون عندما تثيرون موضوع الأخلاق أو تتبجّحون بالآداب في الإسلام؟ابدأوا بتحليل وتقييم الأحوال الكارثيّة التي تتحكّم بالعالم الإسلاميّ وخاصّة بالبلدان العربيّة الإسلاميّة التي هي مهد الإسلام. ألا يكفيكم الإطّلاع والحكم على التقارير الخاصّة بدول "منظّمة العالم الإسلاميّ"، كي تستنتجوا بأنفسكم أنها ترزح في المستويات الدنيا؟ لقد كان الإسلام دوما عنصر خراب وتخلّف منظّم للشعوب التي استعمرها وأخضعها لنفوذه، وعامل كبت وقهر وتدمير لها. شكّل سدّا منيعا لخنق حريّاتها، وأفشل كلّ مبادرة خلاّقة انطلقت منها، وتحوّل إلى مخدّر كارثي أدخلها في حالة من السبات العميق المزمن. كيف يمكنكم الاعتقاد بأنّ الإسلام قادر على إنقاذ البشريّة، بينما تشير كل المعطيات والوقائع الحسّيّة إلى العكس تماما، كما تدفع بالإنسانيّة إلى الحذر الشديد والدائم منها. لماذا؟ لأنّ هناك 57 دولة إسلاميّة أعضاء في هذه المنظّمة، تتحكّم بها أنظمة ديكتاتوريّة، و57 دولة متخلّفة في وضع إنسانيّ واقتصاديّ يُرثى له. تنعدم فيها الحريّات، والمساواة. ويغيب عنها أيّ أمل بتطوّر ممكن، وذلك بسبب الإسلام المتحجّر بمعتقداته القرآنيّة الفوقيّة. في هذه الدول، تفتك عقيدتكم التوتاليتاريّة فتكا ذريعا في كلّ الميادين. تُساء معاملة المسلمين. يُقتل غالبا ودوريّا، أو يُذبح أحيانا غير المسلمين، خاصّة المسيحيّون، باسم إلهكم (الله). فغير المسلمين الذين تعتبرونهم، منذ أربعة عشر قرنا، كمواطنين من درجة ثانية أو سفلى، وترفضون منحهم أيّة مساواة بالحقوق والواجبات، تنسون أنّ أجدادهم كانوا أسياد بلدانكم قبل مجيء الإسلام. تخلّفت كلّ هذه البلدان وتقهقرت بسبب الإسلام. لا تنسوا أنّ من بينكم أناس هربوا من هذه الدول، أو يحلمون ويأملون بالهرب منها، متى تسنّت لهم الفرصة، حتّى وإن اضطروا إلى المخاطرة بحياتهم. لماذا؟ لأنّ الإسلام يفرض عليهم حياة عديمة الإنسانيّة. وهذا أيضا مؤشّر صادم يكشف لكم فشل هذا المعتقد الذي لا يعطي ولن يستطيع أبدا إعطاء أيّة صورة إيجابيّة عنه في أيّ مجال كان. ماذا نرى حيثما نوجّه الأنظار في العالم الإسلاميّ؟ من تمبوكتو في مالي، وحتّى تدمُر وباقي المدن السوريّة، مرورا بجاكارتا، ووادي باميان في أفغانستان، والسعوديّة، والموصِل، وباقي الأماكن الأثريّة التاريخيّة العريقة في العراق وسوريّا، ماذا يفعل فيها المسلمون المتعصّبون، أبناء جلدتكم وإخوتكم في الدين، غير الذبح والقتل وتدمير التراث الحضاريّ والدينيّ للإنسانيّة، انسجاما مع تعاليم قرآنكم "الكريم"؟ أمام هذا الدمار للتراث الإنسانيّ، لا يحرّك أحد منكم ساكنا. إضافة إلى ذلك، لا نشهد في الـدول الأعضاء في "منظّمة العالم الإسلاميّ" إلاّ الإحباط والبؤس والقنوط والكراهيّة والقتل والانغلاق على الذات والتعصّب الأعمى وعدم التسامح والحروب الطائفيّة وحروب الإبادة والفقر والجهل وعصابات المجانين التي اختارت العودة إلى الطبيعة الهمجيّة في ظلّ شريعة الغاب والوحوش المفترسة. ولا ننسى العصابات التي تعذّب، وتبتر، وتمثّل، وترهب، وتقتل باسم إلهكم (الذي تصفونه بالرحمن الرحيم)، يفظّعون بالبشر بأشرس الطرق. لا يجمع بين كلّ هؤلاء مخرج مشترك واحد، غير الإسلام القائم على قرآن المسلمين، والجهاد "المقدّس"، والشريعة الإسلاميّة العديمة الإنسانيّة. تتناقل وكالات الأنباء والفضائيات ووسائل الإعلام كلّ يوم جرائم المسلمين في العالم أجمع، وتضيفها إلى موسوعة البربريّات القائمة، مشكّلة براهين حسيّة وإثباتات لا ريب فيها، مسجّلة بالصوت والصورة شهادات وحقائق تثبت أنّ الإ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#أحوال
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758539
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 22 :هل تعرفون كيف تسيئون لأولادكم؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا الإيديولوجيّة الأكثر شؤما وخطورة هي التي تصوّرونها لأولادكم بأنّهم الأفضل والأكثر كفاءة من الآخرين، بينما هم في الواقع يعيشون حالة مذريّة للغاية. إنّ هذا الكذب والنفاق الذي يروّج له باستمرار في المساجد والمدارس القرآنيّة والمجتمع الإسلاميّ، دون أي برهان على هذه الإدّعاءات المتعاليّة، ليست إلاّ مخدّرا يلوّث عقول المسلمين ويفسدهم حتى يجعل منهم دمى متحرّكة لاواعية لا تعمل إلاّ بالتصوّرات الواهية والأوهام الغوغائيّة. ثمّ، عندما يجابه أولادكم وقائع الحياة ويكتشفون الحقيقة، يتعرّضون لإحباط نفسيّ يولّد لديهم الأمراض النفسيّة وبفجّر غرائزهم العدوانيّة ضدّ كل ما هو جميل، وحرّ، وسخيّ، وثقافيّ. هكذا ينعكس كلّ ذلك في كراهيّة ذاتيّة لاواعية، تنمو وتدفع بأصحابها إلى اتّهام الآخرين وتحميلهم، بكل جبن ووقاحة، مسؤوليّة عاهاتهم الشخصيّة وبؤسهم النفسيّ والاجتماعيّ. *بعد مرور أربعة عشر قرنا على ظهور الإسلام الذي تزعمون بأنّه أتى لينشر النور بين البشر، ما زالت بلدانكم الإسلاميّة الـ57، محرومة منه ومصنّفة في أسفل قائمة الدول الأكثر تخلّفا إنسانيّا واقتصاديّا. فدول الخليج، وعلى رأسها إمارة قطر والمملكة العربيّة السعوديّة، لا تعرف ولا تستطيع تصنيع إبرة أو مخرز. غير أنّها بالمقابل، وبفضل ثروة باطن أراضيها النفطيّة، التي لا تستطيع استخراجها واستغلالها بمفردها، تراها تستبسل بضراوة لا مثيل لها، لتلويث العالم بإيديولوجيّتها السياسيّة التوتاليتاريّة. هل هذا هو، بالنسبة لكم، جمال الإسلام وعظمته؟ علّق على مأساة الإسلام هذه، الباحث الفرنسيّ "رينيه مارشاند" (ٌRené Marchand)، بقوله: "لا يُعرّف الإسلام بذاته في كل أنحاء العالم إلاّ ببمارساته الظلاميّة العبثيّة، بالمجازر التي يقترفها أتباعه، بخطف الناس واستخدامهم كرهائن للابتزاز أو لتصفيتهم الجسديّة، وبعمليّات التهريب المحظورة. هذا الإسلام كشف عن عجزه في مجال تأمين الحدّ الأدنى من التعليم والرفاهية لشعوبه. لذلك تنتفض اليوم بوجهه الشعوب التي حاول قمعها بحجّة إخضاعها لإله القرآن." إنّ أنانيتكم الذاتيّة الإسلامية ذات الأبعاد المتطرّفة كوّنت لديكم نوعا من التسلّط والكبرياء وأعمت بصائركم لدرجة أنّه لم يعد لديكم أيّ تحفّظ أو حشمة أو خجل. فتبيّن أنّكم انتم الذين تمارسون كلّ الأعمال الحقيرة والخسيسة التي تتّهمون بها الآخرين الذين تعتبرونهم أعداء لكم، فُرض عليكم إخضاعهم أو قتلهم أو ذبحهم بأي طريقة كانت، وفقا لما يأمركم به قرآنكم وركن الجهاد الوارد فيه، أي أن تقضوا على 80% من البشرية غير المسلمة. في هذا الإطار شخّص أحد أبناء جلدتكم، الباحث "سالم بن عمّار"، مأساة المسلمين وأمراضهم العقليّة، فكتب قائلا: "من المؤلم الاستنتاج أنّ المسلمين يسيرون عكس تيّار موكب الإنسانيّة. فعدم تكيّفهم الاجتماعيّ جعلهم في مستويات متأخرة جدّا في كلّ الميادين، بسبب أدلجتهم وتمذهبهم العنيف المتعصّب الذي يدغدغ أنانيّتهم الفظّة والبدائيّة. نظرا لقناعتهم المزعومة بالانتماء إلى خير أمّة جاءت إلى الأرض، وبأفضليّة قوانينهم وشريعتهم، وبسيادتهم بالتالي على العالم، يعتقدون أن من واجب باقي الإنسانيّة أن تخضع لهم وتسير وفق إرادتهم. وللأسف،نسوا أنّهم كانوا عبيدا قبل تُصوّرهم ووهمهم أنهم وصلوا إلى درجة أسياد العالم. لذلك، وبعد افتضاح أمرهم، أصبح من المفروض عليهم تحطيم قيود هذا السجن المرضيّ العقليّ الذي يتخبّطون فيه، وحثّهم على السعي لاستعادة كرامتهم الإنسانيّة."أيّها المسلمون! اعلموا أن لا مصداقيّة أخلاقيّة لكم ولإسلامكم! فأنتم في كلّ مكان وفي كلّ المجالا ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#تسيئون
#لأولادكم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758679
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 24 : متى ستستيقظون أيّها المسلمون؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يحرمكم الإسلام من حريّاتكم ومن أقلّ حقوقكم الإنسانيّة، بما فيها الحقوق الحميمة والأكثر تفاهة. المطلوب منكم الانصياع لأوامره في كلّ الميادين. يسلب منكم حريّة التعبير والتفكير الذاتيّ. يحظّر عليكم العلاقات الطيّبة مع باقي العالم. يشكّل التطوّر وتحمّل المسؤوليّة واتّخاذ القرار الشخصيّ أمورا تتعارض مع تعاليم الإسلام. لغة المتكلّم "الأنا" مكروهة ومنبوذة في قاموس القرآن المفروض عليكم التقيّد حرفيّا بتعاليمه وأوامره. يعاملكم الإسلام كأطفال أو كأناس غير راشدين ناقصي العقل كي يتمكّن من مراقبتكم والسيطرة على كلّ تصرّفاتكم. إذا ما تجرّأ أحد منكم على المطالبة بحقوقه الشرعيّة، فسيجد نفسه حالا عرضة للعواقب الوخيمة التي تفرضها شريعة إلهكم القاتلة. ألم يحن الوقت كي تستيقظوا من سباتكم العميق، كي تنتفضوا على هذه الحالة المزرية التي أُغرقتكم في أوحالها، كي تدركوا أن مصدر مآسيكم ومصائبكم يكمن في هذا الكذب المؤسساتي الذي لا يقبل به أيّ عقل راشد؟ ألم تعوا بعد أنّ المسؤول الأوّل عن انحطاطكم الأخلاقيّ والسياسيّ والاقتصاديّ هو أنتم ومعتقداتكم القرووسطيّة القائمة على رمال الصحراء العربيّة العقيمة، وعلى تخيّلاتكم الوهميّة؟ جرّدكم هذا الانصياع الأعمى من كل كرامة وحسّ سليم. لقد حان الوقت كي تطالبوا بتفسير وبأدلّة على من صوّر لكم أنّكم أجمل وأنبل وأحقّ أمّة تعيش في ظلّ حقيقة إلهكم الوهميّ، إله القرآن الذي "يهدي من يشاء ويّضلّ من يشاء". من كرّر على مسامعكم أقوالا تافهة عقيمة لا فائدة منها، بأنّكم "خير امّة أخرجت للناس"، هذه الأمّة الوهميّة، الوحيدة، التي سينقذها إله محمّد من الهلاك الأبديّ. وأنتم، وللأسف الشديد، صدّقتم ذلك وما زلتم!• يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ &#1754-;- وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَ&#1648-;-ئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (الآية 9، السورة 23)• قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى&#1648-;- يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (الآية 9، السورة 29)• يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (الآية 9، السورة 123)إليكم وحدكم يعود حقّ القرار حول مصير حياتكم. انتفضوا! لا تتركوا خيار تقليد قبليّ عائلي قائم على خضوع خرافيّ لإله مزعوم "مضرّ، منتقم، متكبّر، مكّار" يتحكّم برقابكم مدى العمر. هذا الصنم لا يبحث عن سعادتكم ولا عن رقيّكم الإنسانيّ والفكريّ، ولا يقودكم إطلاقا، كما يبدو، إلى النور والتسامح والأخوّة والغفران والسلام والحبّ بين البشر، بل إلى العكس تماما. كثرة عدد المسلمين لا تبرّر ولا تستطيع إضفاء شرعيّة على معتقداتكم. عليكم أن تدركوا أنّ مليار ونصف مسلم في العالم تسيطر عليهم قناعات دينيّة خياليّة منذ أربعة عشر قرنا، يمكنهم الوقوع في الخطأ، خاصّة عندما يدفعهم عدد كبير من الأئمة والشيوخ الدجّالين والمنافقين للعيش باستمرار في هذا الوهم. هناك سراب يقود هذا الكمّ الهائل من المسلمين نحو واحة ذات وعود جذّابة ولكنّها ليست سوى هذيان وأوهام وترهات. هذا السراب الداعي إلى إدارة الحياة الإنسانيّة ومتطلّباتها باسم إله وهميّ لن ينتج إلاّ أناسا متعصّبين متعطّشين لممارسة ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ستستيقظون
#أيّها
#المسلمون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758860
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 25 : هل من حلّ لخروج المسلمين من مأساة الإسلام؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون والمسلمات، نعيد ونكرّر عليكم دائما نفس الكلام: اقرأوا القرآن بكامله كي تدركوا في النهاية مدى خطورة هذا الكتاب وأخطائه وأكاذيبه وعبثيّاته وعنفه وحثّه على اقتراف الجريمة والكراهية، ونبذ كلّ ما هو غير مسلم. اقرأوا القرآن باللغة التي تريدونها، علما أنّ قراءته بالنصّ العربيّ الأصلي هي الأفضل والأكثر تعبيرا وإدراكا للعنف الوارد فيه. احذروا الترجمات المحرّفة التي وُضعت عمدا لأغراض تبشيريّة، إذ تجدون فيها تخفيفا أو بالأحرى تلطيفا لكل العبارات العنيفة بهدف إخفاء اللغة الشرسة والكلمات الشّاذة المرفوضة خاصّة من قبل مجتمع غربيّ يشمئز ويمتعض من الهذيان القائل بأنّ هذا كتاب من وحيّ إلهيّ. القرآن مرآة للجاهليّة البدويّة، والسنّة مجموعة ملفّقة من هذيان محرّرين مرتشين ومحاربين وعلماء مكبوتين وكارهين ورافضين كلّ ما هو غير إسلاميّ. فمن الضرورة بمكان أن ينظّف القرآن من كلّ الشوائب والتعاليم البربريّة غير اللائقة بإله يصف نفسه بالرحمن الرحيم، أو أن يُعلن كتابا حراما – أي محرّما – ويتمّ الإقرار بالدجل الرهيب والتناقضات الكثيرة الواردة فيه.لذلك لا بدّ من محاكمة محمّد أمام محكمة التاريخ. لا مجال إطلاقا للتخفيف من مسؤوليّة هذا الرجل الذي اخترع الإيدولوجيّة الأكثر خطورة وإجراما وفسادا في كلّ العصور، وقد أصبحت اليوم السبب الرئيسيّ لأكبر نزاع يهدّد العالم. أما إله الإسلام (الله)، فلا يعقل أبدا اعتباره أو الإيمان به كربّ الكون وخالقه، وإلاّ سنكفر به في حال وجوده، وبمستقبل الإنسانيّة. أمّا أنتم الذين تعبدون هذا الإله الصنم المتعطّش للدماء وتسجدون له ، فهل تقبلون بالتواطوء مع أبشع ما أنتجته البشريّة منذ بدء الزمن؟ هذا المسؤول عن مئات الملايين من الضحايا، وضع أمامكم خطة عمل تُختصر بكلمتين: الخضوع أو الموت. من أنتم إذاً حتى تكرهون إلى هذه الدرجة إخوتكم في الإنسانيّة الذين لا يفكّرون مثلكم؟ كلمة متواطئون ضعيفة للغاية. فلا تحاولوا إقناعنا بأن هذا ليس الإسلام، وأننا نفسّر الإسلام بطريقة خاطئة، وأنّ هذه روايات لا صحّة لها، ولا يجوز الخلط بينها وبين حقيقة الإسلام. توقّفوا عن استخدام هذه الكليشايات. فكلّ شيء مكتوب بوضوح لا غبار عليه في القرآن كما في السنّة. هذا أمر لا تستطيعون نكرانه أو التنكّر له، لأنّ إلهكم، كما قيل لكم وعلّموكم، هو الذي أمسك بيد مَن كَتَبَ القرآن وأملاه عليه. إذا، هذا الإله هو مؤلف القرآن كما يدّعي الإسلام والمسلمون بفخر وقناعة، وذلك دون دليل أو برهان، تماما كما هو الحال في كلّ شيء في الإسلام.هل أنتم إذا، أعمياء البصر والبصيرة؟ ألا ترون في الواقع أنّ هذا الإله مسخ دمويّ يكره الإنسانيّة ويريد قتل كلّ من يرفض الانصياع لإرادته الساديّة والشيطانيّة؟ إذا أردتم أن تكرّموا وتعبدوا إلها، وهذا من حقّكم، فعليكم على الأقلّ تحكيم عقولكم واختيار إله محترم محبّ. إمكانيّة الخيار متوفّرة لديكم. معظم الآلهة التي تعبدها البشريّة هي أقلّ إساءة وأكثر احتراما وكرامة وتقديرا من إلهكم. من المستحيل عبادة هكذا إله يدفع بمن يؤمن به إلى سفك الدماء.أنتم الذين تصفون، بتحقير وعنصريّة، غير المسلمين بالكفرة، أي الذين حالفهم الحظّ أن لا يولدوا في الإسلام، الذين رفضوا التشبّه بكم، ألم يحن الوقت لكم للتساؤل إن لم تكونوا أنتم الكفرة الحقيقيّون؟ أنتم الخاضعون لصنم يوهمكم بأنّ الموت أفضل من الحياة، يخدعكم ويدفعكم إلى اغتيال كلّ من يرفض التشبّه بكم. افتحوا بصائركم كي تدركوا أنّ الإسلام سرق ضمائركم، وسمّم عقولكم، وتمكّن من دفعكم نحو التعصّب الأعمى والقناعات المز ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#لخروج
#المسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759122
موريس صليبا : هوبار لومار 26 ز خواطر ختاميّة
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون!إنّ ما كتبه المفكّر والكاتب الفرنسيّ "آرنست رينان" في منتصف القرن التاسع عشر، ما زال صالحا وصحيحا إلى يومنا هذا. "المسلمون هم أولى ضحايا دينهم. كم من مرّة تأكّدتُ خلال أسفاري إلى الشرق الأوسط أنّ التعصّب هو ديدن أقليّة خطيرة من البشر، يستخدمون الإرهاب لإلزام الآخرين على ممارسة دينهم. لذلك أرى جازما أنّ تحرير أيّ مسلم من دينه هو أفضل خدمة إنسانيّة تقدّم له."*قائمة الاغتيالات والاعتداءات المرعبة، المقترفة باسم إله الإسلام وباسم محمّد وقرآنه وخلفائه، طويلة للغاية، يصعب جدّا إحصاؤها. منذ نشأة الإسلام وحتّى يومنا هذا، ما زال هذا الدين وثوابته الوهميّة اللإنسانيّة، في حالة رفض قاطع لأيّ تطوّر أو تحديث. كما أنّ هذا الدين لم يتوقّف إطلاقا عن نشر الخراب والأسى والرعب حيثما حلّ وانتشر. لقد حان الوقت للعالم بأسره، وللعالم الإسلاميّ بنوع خاصّ، لإدراك ضرورة مجابهة الخطر والتغاضي عن عدم التسامح الإسلاميّ المزمن القائم على التدمير والتوسّع والاحتلال والسيطرة والجهاد، عملا بأوامر القرآن الشرسة؟ لقد حان الوقت لحظر هذا الكتاب الشيطاني، أو على الأقلّ لإسقاط قسم كبير منه وحذفه نهائيا كي يتمكّن المسلمون من العيش بسلام مع باقي الإنسانيّة؟كيف يمكن لكتاب أن يكون ذا رسالة روحيّة، بينما يتضمّن ما يقارب الأربع مائة آية تعارض حقوق الإنسان الأساسيّة وتنتهكها بشكل فاضح؟ما الذي يمنع أصحاب النوايا الطيّبة والإرادات الصالحة بين المسلمين من تنظيف القرآن وتطهيره من هذه الآيات المسيئة للجلالة الإلهيّة، إله الكون الرحمن الرحيم، من التخلّي نهائيّا عنها، فيتصالحون مع هذا الإله ومع الإنسانيّة بكاملها؟إذا ما حُذفت هذه الآيات، وجرى الاكتفاء بالقسم الآخر المقبول والصالح، سيتمكّن المسلمون من العيش بسلام مع أنفسهم ومع الآخرين ومواكبة الحداثة بصدق وكرامة. هناك بذور كثيرة للشرّ في القرآن. والحاجة ماسّة لاستئصالها والتحرّر منها نهائيا.يوفّر التشريع الدوليّ المختصّ بالجرائم ضدّ الإنسانيّة وبجرائم الحرب التي تنظر فيها المحكمة الدوليّة في لاهاي، في الوثيقة رقم 11، إطارا قانونيّا يسمح بمحاكمة وإدانة كلّ الأعمال والممارسات التي اقتُرفت بأمر من محمّد في شبه الجزيرة العربيّة، والتي ما زالت تمارس يوميّا في زمننا الحاضر من قبل حلفائه وأنصاره وأتباعه. *تجدر الإشارة في هذا الإطار إلى ما نبّه إليه الباحث التونسيّ سالم بن عمّار بقوله: "إذا أردنا التسريع في دفع العالم نحو خرابه، فما علينا إلاّ تسليم قيادته للإسلام والمسلمين. فكلّما تأسلمت المجتمعات، ازداد الإسراع في تعاستها. وخير مثال على ذلك ما حصل في أفغانستان والسودان ومصر وباكستان والعراق وسوريّا وتونس والجزائر واليمن والصومال، وليبيا وغيرها. فمن يريد حفر قبور للشعوب، فما عليه إلاّ تسليط الإسلام عليها."*تلعب المساجد دورا خطيرا في نشر الشريعة الإسلاميّة التي تخنق الحرّيّات، وتنشر الكراهيّة القرآنيّة، وتحضن الجهاد الإلزاميّ. بفضل القرآن، لن يجد القرآنيّون ومجانين الله من شيوخ وأئمة ودعاة شرّ، أيّة صعوبة في إقناع السُذّج وإخضاعهم للإسلام، خاصّة عندما يردّدون باستمرار على مسامعهم بأنّهم "خير أمّة أخرجت للناس". *"وُلد الإسلام غريبا وسينتهي غريبا. سينكفئ إلى أرض نشأته وينزوي فيها، كما تتلوّى الحيّة في حُجرها." يعتبر علماء المسلمين ومفسّرو الأحاديث النبويّة هذه النبوءة المنسوبة إلى محمّد، "صحيحةً". أليس تراجع الإسلام نحو الأصوليّة والسلفيّة علامة إنذار بانهياره المبرمج؟< ......
#هوبار
#لومار
#خواطر
#ختاميّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759256