الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن حاتم المذكور : الكاظمي: جسراً للعبور...
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور 1 ـــ لا نفهم ماذا يفكر السيد مصطفى الكاظمي, وما الذي يستطيع انجازه, مع حكومة استهلكها الفساد, ومزق مضمونها الأرهاب الملشياتي, ولماذا اختار ان يكون جسراً لعبور المرحلة السوداء, بغية طوي تقاسيم الجريمة, التي ارتكبتها حكومة الأرهابي عادل عبد المهدي, بحق المتظاهرين السلميين في محافظات الجنوب والوسط, هل يحتاج دليل لتجريمه, ومعه السياف الأهبل مقتدى الصدر, الذي لا تخلو مخيلته عن مشروع مجزرة, ورئيس كتلة هجين (فتح) للمليشيات الأيرانية؟؟ السؤال يصرخ بوجه رئيس مجلس الوزراء الجديد, جدار أحمر لا يمكن القفز عليه, خلفه يقف ثوار الأول من تشرين 2019, السؤال الثأري الناطق بالحق العراقي, سينطلق عاجلاً من ساحات التحرير, ليتسع ويتمدد حتى معاقل مجندي الأجتياح الأيراني, ليعريهم في شوارع وساحات الجوع والدم المهدور, عراة بلا ألقاب ولا مظاهر خادعة, سلمية الغد لا تقبل التسويف والمجاملة, ولا تعيق تيارها حواجز الذخيرة الحية, انها لحظة الحقيقة في استعادة الوطن.2 ـــ المسافة الزمنية بين ساحات التحرير ولحظة الأنتصار, اختزلتها دماء الشهداء, واصبح واقع الفساد والأرهاب, للأعوام السبعة عشر الأخيرة, في مرمى الأنفجار الوطني, كل سيدفع ما بذمته من دماء وارواح وثروات, حينها سيدفع الحارس القومي الأخير, عادل (زوية) ومعه مرتزقة الولائيين, وبطريقة استثنائية سيتقيأ البلطجي المعتوه مقتدى, دماء مئآت المغدورين عبر مسلسل جرائمه, وأخرها شهداء وجرحى "لوّية الأذن" التي نفذتها سرايا ذوي القبعات الزرقاء, حينها ستقطع يد التدخلات الأيرانية حد الكتف, وستتأكد امريكا والجوار, ان العراق قد تحرر من قفص الأختراقات الخارجية, والشعب الجائع لا يخاف ان تبلله امطار الجوع, ومن يبحر بمراكب الثورة, سوف لن ينال منه الغرق, ومن يسير على الدرب يصل.3 ـــ كيف يتوعد الكاظمي الفاسدين, وهم الذين توافقوا على ترشيحه ويترصدوه, ثم يريدنا ان نصدق وعوده حتى ولو افترضناه صادقاً, يبعث وزير المالية, ليقترض (3) مليارات دولار من السعودية, هل بأستطاعته ان يضمن سلامة صرفها, ولم تبتلعها حيتان الفساد, او تمتصها امتيازات فيالق الحمايات والصرفيات الخاصة, الى جانب ترهل الفضائيين, وما يسمى محتجزي رفحاء في موسسات الدولة, أما الأجدر به ان يقترض, من مليارات العملة الصعبة المسروقة, والمتراكمة في ارصدة لصوص المحاصصة, او إيقاف نزيف الثروات عبر المنافذ الحدودية, ان لم يتمكن من ذلك, فبأي حق يريد من العراقيين ان يصدقوا ما يوعد به, ان حسن النوايا لا تمنع حكومة الفساد, بعد عبور ازمتها من كسر ظهره, هل يعتقد ان العراقيين سيصدقون الوعود, التي تفتقر الى الواقية والفعل, وان ثوار الأنتفاضة سيعدون قدورهم لطبخ الهواء؟؟؟.4 ـــ بعد التجربة المريرة للسبعة عشر عاماً الأخيرة, نرجو السيد الكاظمي ألا يحاول هو ومن على ظهره, العبور على ظهر الأنتفاضة, ان حق الملايين في ساحات التحرير لا يسمح بذلك, كما ننصحه الا يكون مع الأخرين, في مواجهة الأنتفاضة, فيخسر نفسه وسمعته, ويخرج كالأخرين "بخفي حنين", ثوار الأول من تشرين, يرتبون الآن كامل اوراقهم للحظة الأنتصار, والسلمية التي كانت, ستدافع عن نفسها في هذه المرة, وستبدأ حراكها القادم, من نقطة دق الأبواب على حيتان الفساد مباشرة, وستكون حاسمة في تأديب مرتزقة ايران, بجميع عناوينهم والقابهم, والمرتزقة دائماً جبناء, كما شاهدنا انهيارهم بعد عام الأحتلال في 2003, يوم كانوا عبيداً لصدام حسين, ولا فرق بين مرتزق قومي, وآخر اسلامي طائفي, ما دامت العمالة والأرتزاق عنوان الهوية.01 / 06 / 2020 ......
#الكاظمي:
#جسراً
#للعبور...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679478
كاظم فنجان الحمامي : هل صار التجريم جسراً للتطبيع ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي قد يبدو للمواطن البسيط أن النص القانوني المنظم لحالة سياسية معينة، هو الخطوة الصحيحة نحو التدبير الأمثل للنشاطات الخارجية، وهي التي تجنب البلد أهوال الصراعات ومخاطر النزاعات، لكنه اعتقاد خاطئ، لأن النص، وإن كان محدد الموضوع، مرتب الفصول والمواد، إلا أنه في نشأته وصياغته لا ينفك عن أحوال وظروف كثيرة، وأسباب عديدة مصاحبة لجميع مراحل إعداده والعمل به، وبالتالي فأن تفسيره وبيانه يعكس إشكالية حقيقية، لها من الآثار العظيمة على مستقبل الشعب ومؤسساته وممارسات أفراده. .من هنا ينبغي الانتباه الى التناقضات التشريعية بين المادة 201 من قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1969، وبين قانون تجريم التطبيع، فالمادة 201 من قانون العقوبات تقضي بانزال عقوبة الإعدام بمن يحبذ او يروج للمبادئ الصهيونية والماسونية، أو ينتسب إلى مؤسساتها أو ساعدها مادياً او أدبياً، أو عمل بأي كيفية كانت لتحقيق أغراضها. .بينما قانون تجريم التطبيع يتضمن فقرة تنص على الآتي: (لا تسري أحكام المادة ( 4 ) على الزيارات الدينية المقترنة بموافقة مسبقة من وزارة الداخلية). وهذا يعني انه سيتسبب بتعطيل التجريم الحقيقي الوارد في قانون العقوبات العراقي، ويستبدله بتشريع جديد لتبرير العلاقات مع الكيان الصهيوني تحت عنوان (الزيارات الدينية)، وسيترك الأبواب مفتوحة للاجتهادات السياسية، والمناورات الأخرى المترتبة على (الزيارات الدينية)، التي أصبحت هي المفتاح المرن في التعاطي مع رياح التطبيع. .وبالتالي نجد أنفسنا الآن أمام تفسيرات متداخلة، وتساؤلات كثيرة تحوم حول نوايا واضع القانون نفسه، والذي ربما يضمر في نفسه رغبة ترمي إلى إضعاف النص الوارد في قانون العقوبات، وخلخلة بنيانه، وتحريف مواده، وتأويلها لغايات وأهداف قد تبدو لنا بعيدة المنال، لكنها وشيكة الوقوع. .ختاماً: نخشى أن تتحول بعض التشريعات إلى أدوات لتغيير مسارات التوجهات الوطنية، والتحايل عليها، واللعب على الألفاظ والجمل لمغالطة المواطن، وتمرير البرنامج المراد تطبيقه تحت غطاء الاستثناءات. . ......
#التجريم
#جسراً
#للتطبيع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757406