احمد صالح سلوم : قصيدة : وما ملكت يداك من الأصفار ..
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم مفردات خلاسية تعبر وحشية التوسع الغامقو من سوء حظي اني لا اخطئ كثيرا في فك الغاز الفكر المشاعفكل الاوتار مشدودة صوب ظلام الابجدية المتوج بثنائية الهة رأس المالفهل هو نعش هاوية البشريام عزلة تسبق صعود على خشبات مسرحنكون او لا نكون.........................مفردات خلاسية تكمن في هواء القبائل النرجسيةتعوي في اساطيرهاوتعبق بسرابها الذي لولاه لم تخدع تلك القوافل بحديث سماء ما استطاعت سوى الابتهال من شقوق الليل عن فراديس رماديةتتموج في خيالات الرعاة وتسقط من هشاشتها في تلك الغنائية الرثاء..........................مفردات خلاسية تحمل تفاسيرها وتحملق في البعيد ما استطاعت الخداعوكانت توأم التناقضلو كانت ما أقولهاو لم تكن كما يقالفإنها قطرة قطرة تفر من الزنابق وتجف امام الريحان..............................مفردات خلاسية تكمل سيرة الكتابة والغرامو لا اسم لها وتصغي في معنى النثر المرصوف في جماليات المرايافيا أيها الحي او الميتهل وجدت بلادا تعانقكوانت المشتعل دوما بالغرابة والعسل التعبيري وما ملكت يداك من الاصفار...................................................بقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم..............................................غيمان - لييج – بلجيكا.. بريمن - المانيا 2020......................................................من اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي ......
#قصيدة
#ملكت
#يداك
#الأصفار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673996
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم مفردات خلاسية تعبر وحشية التوسع الغامقو من سوء حظي اني لا اخطئ كثيرا في فك الغاز الفكر المشاعفكل الاوتار مشدودة صوب ظلام الابجدية المتوج بثنائية الهة رأس المالفهل هو نعش هاوية البشريام عزلة تسبق صعود على خشبات مسرحنكون او لا نكون.........................مفردات خلاسية تكمن في هواء القبائل النرجسيةتعوي في اساطيرهاوتعبق بسرابها الذي لولاه لم تخدع تلك القوافل بحديث سماء ما استطاعت سوى الابتهال من شقوق الليل عن فراديس رماديةتتموج في خيالات الرعاة وتسقط من هشاشتها في تلك الغنائية الرثاء..........................مفردات خلاسية تحمل تفاسيرها وتحملق في البعيد ما استطاعت الخداعوكانت توأم التناقضلو كانت ما أقولهاو لم تكن كما يقالفإنها قطرة قطرة تفر من الزنابق وتجف امام الريحان..............................مفردات خلاسية تكمل سيرة الكتابة والغرامو لا اسم لها وتصغي في معنى النثر المرصوف في جماليات المرايافيا أيها الحي او الميتهل وجدت بلادا تعانقكوانت المشتعل دوما بالغرابة والعسل التعبيري وما ملكت يداك من الاصفار...................................................بقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم..............................................غيمان - لييج – بلجيكا.. بريمن - المانيا 2020......................................................من اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي ......
#قصيدة
#ملكت
#يداك
#الأصفار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673996
الحوار المتمدن
احمد صالح سلوم - قصيدة : وما ملكت يداك من الأصفار ..
رابح عبد القادر فطيمي : يداك أوكتا وفوك نفخ
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي نقف اليوم عند مفترق الطرق ،عاجزين عن الفعل كان يمكن أن نسير بتؤدة إلى أن نصل إلى مبتغانا إلاّ أنّ السرعة والاستعجال وانعدام الرؤية والجهل في التعامل مع الواقع كلها مجتمعه ساهمت في تكسير تطلعاتنا الى غد أحسن .اليوم استنفذنا طاقتنا وها نحن نعيش حالة الدوران حول أنفسنا ..لا ندري آ نتقدم أم نتأخر. الاستعجال أم الكوارث والشخص المستعجل هو شخص قليل الخبرة بامتياز حتى إذا صدم بالحائط استفاق. ليس الخطأ من العيوب وليس الفشل من الأشياء التي يعاب عليها على العكس من ذلك بل الخطأ من صميم تركيبة الإنسان كي يرى الصواب والأشياء لابد أن توضح لنا بأضدادها،.أما أن تعيد الخطء وتكرره ثم تعيده وتكرره وكأنك العارف بالله أو كأنك المرشد فأنت تدمر نفسك ومن حولك ووطنك وتهدر الوقت وخطئنا الثاني والثالث لا دواء لهما .ولهم تعريف واحد هو تضليل الأجيال وتأييساها ،لأنك سوف تخلف لها الخراب .لا أفكار ولا خبرة ..وكما قال أحد العالمين إذا أعدت الخطء نفسه سوف تجد نفس النتيجة ومن سوء الفهم أن تجهل هذا أو تتجاهله.وكل ما نعانيه اليوم هو من ذلك النوع من تكرار الأخطاء وكأننا لا نعرف إلأّ طريق واحد ذو الإشارة الحمراء الذي يؤدي بك إلى حتفك إلى نهايتك. في الحقيقة أخطائنا تراكمت وانفجرت في وجوهنا ماعلينا إلاّ أن ندفع الثمن بنفس راضية طعمها العلقم ،عليننا أن نردد بمراره مع أصحاب الخطايا يداك أوكتا وفوك نفخ ......
#يداك
#أوكتا
#وفوك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733174
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي نقف اليوم عند مفترق الطرق ،عاجزين عن الفعل كان يمكن أن نسير بتؤدة إلى أن نصل إلى مبتغانا إلاّ أنّ السرعة والاستعجال وانعدام الرؤية والجهل في التعامل مع الواقع كلها مجتمعه ساهمت في تكسير تطلعاتنا الى غد أحسن .اليوم استنفذنا طاقتنا وها نحن نعيش حالة الدوران حول أنفسنا ..لا ندري آ نتقدم أم نتأخر. الاستعجال أم الكوارث والشخص المستعجل هو شخص قليل الخبرة بامتياز حتى إذا صدم بالحائط استفاق. ليس الخطأ من العيوب وليس الفشل من الأشياء التي يعاب عليها على العكس من ذلك بل الخطأ من صميم تركيبة الإنسان كي يرى الصواب والأشياء لابد أن توضح لنا بأضدادها،.أما أن تعيد الخطء وتكرره ثم تعيده وتكرره وكأنك العارف بالله أو كأنك المرشد فأنت تدمر نفسك ومن حولك ووطنك وتهدر الوقت وخطئنا الثاني والثالث لا دواء لهما .ولهم تعريف واحد هو تضليل الأجيال وتأييساها ،لأنك سوف تخلف لها الخراب .لا أفكار ولا خبرة ..وكما قال أحد العالمين إذا أعدت الخطء نفسه سوف تجد نفس النتيجة ومن سوء الفهم أن تجهل هذا أو تتجاهله.وكل ما نعانيه اليوم هو من ذلك النوع من تكرار الأخطاء وكأننا لا نعرف إلأّ طريق واحد ذو الإشارة الحمراء الذي يؤدي بك إلى حتفك إلى نهايتك. في الحقيقة أخطائنا تراكمت وانفجرت في وجوهنا ماعلينا إلاّ أن ندفع الثمن بنفس راضية طعمها العلقم ،عليننا أن نردد بمراره مع أصحاب الخطايا يداك أوكتا وفوك نفخ ......
#يداك
#أوكتا
#وفوك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733174
الحوار المتمدن
رابح عبد القادر فطيمي - يداك أوكتا وفوك نفخ