الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مالك ابوعليا : تاريخ الدين: الأدلة الأركيولوجية للمعتقدات الدينية
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: سيرجي الكساندروفيتش توكاريف*ترجمة مالك أبوعلياالملاحظات والتفسير بعد الحروف الأبجدية بين قوسين (أ)، (ب)... هي من عمل المُترجم1- مواقع العصر الحجري القديم Paleolithicتأتي المعلومات الوحيدة المتوفرة لدينا عن المراحل الأولى للدين من المواد الأركيولوجية، وهي نادرة للغاية. ليس لدينا معرفة بالمعتقدات الدينية لأقدم أسلافنا البيثيكانثروبوس Pithecanthropus (انسان جاوة) او السينانثروبوس Sinanthropus (انسان بكين)(أ)، الذين عاشوا منذ مئات آلاف من السنين. لم يكن لديهم تلك المعتقدات، ولم يكن بالامكان أن يكون الأمر غير ذلك لأن أقدم مُمثلي الجنس البشري كانوا يعيشون وجوداً اجتماعياً بدائياً. كان وعيهم موجهاً نحو الأمور العملية وكان غير قادرٍ على خلق التجريدات الدينية. لقد كانت فترة ما قبل الدين. لا يزال هذا موضوعاً يخضع للنقاش. يؤكد بعض العلماء الغربيين أن الدين كان متأصلاً في الانسان منذ بدايته. يؤكد اللاهوتيون المسيحيون الحديثون، الذين اضطروا للاعتراف بأن الانسان تطور من القرد، أن جسد الانسان هو الوحيد الذي نشأ من عالم الحيوان. أما روحه فقد خلقها الله ويُفترض أن أفكاره الدينية الأولى-الايمان بالهٍ واحد- قد تطورت في نفس الوقت. يمكن دحض جميع الادعاءات بأن الدين متأصلٌ في الانسان. يؤكد بعض العلماء السوفييت أن فترة ما قبل الدين استمرت لفترةٍ طويلة، حتى نهاية العصر الحجري القديم المبكر والتي تُغطي ايضاً العصر الموستيري Mousterian(ب)- (قبل 100000-40000 سنة) عندما كان النياندرتال يصطاد دببة الكهوف والحيوانات الأخرى. استمرت الخلافات لسنواتٍ عديدة حول مدافن النياندرتال والآثار الأخرى في العصر الموستيري. اكتشف الاركيولوجيين عشرات من مدافن النياندرتال التي تحتوي على الهياكل العظمية والجماجم. تم العثور على أشهر هذه المواقع في مغارة موستيرين في كهف بالقرب من موقع La Chapelle-aux-Saints والعديد من الهياكل العظمية في موقع La Ferrassie في مقاطعة دورودني في فرنسا ومغارة Kiik Koba في القرم، وفي كهوف فلسطين، وفي مغارة Teshik Tash في اوزباكستان. عندما تم العثور على أهم المُكتشفات (1908 وما بعدها)، اعتبرها العديد من العلماء كدليل على أن النياندرتال يؤمنون بالحياة الأخرى. شعر بعض الأركيولوجيين أنه لا يمكن للناس أن يؤمنوا بالروح في ذلك الوقت، ولكن كانوا يؤمنون بالصفات الخارقة للطبيعة للجثة نفسها (مفهوم "الجثة الحية") التي أثارت عندهم الخوف. بعض العلماء السوفييت لهم آراء مماثلة. ولكن تم ايضاً التقدم بافتراضاتٍ أُخرى. على سبيل المثال، التكهن بأن مدافن النياندرتال تُظهر ببساطة أن الناس اهتموا بأمواتهم كما فعلوا مع مرضاهم. تطورت فكرة الفرق بين الأحياء والأموات، شيء ما (الروح) يُغادر الشخص عند موته، بشكل تدريجي وبعد ذلك بكثير. هذه الفكرة ربما تكون صحيحة. من المُرجّح أن دفن النياندرتال كان دليلاً على اهتمام شبه غريزي لأعضاء آخرين من الجماعة ومحبةً لهم استمر بعد الموت، بالاضافة الى رغبة شبه غريزية في التخلص من جسدٍ متحلل.لا يمكن اعتبار مدافن النياندرتال دليلاً لا جدال فيه على أن أسلافنا البدائيين كانوا متدينين. لكن دفن الموتى يمكن أن يكون احدى المصادر التي تطورت منه هذه المفاهيم لاحقاً. نوع آخر من اللُقى- بقايا عظام الحيوانات التي بدت أنها مدفونة عمداً- هي أدلة أكثر اقناعاً للمعتقدات الدينية في العصر الموستيري. على سبيل المثال، ثم العثور على عددٍ كبيرٍ من عظام الدب في كهوف جبال الألب. تم وضع بعضها بترتيبٍ مُعين. تم اكتشاف عظام الدب مع دفينة النياندرتا ......
#تاريخ
#الدين:
#الأدلة
#الأركيولوجية
#للمعتقدات
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682921
راندا شوقى الحمامصى : الأدلة الدينية والعلمية على أن آدم ليس أول الخليقة
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى أن الأدلة العقلية و المنطق العلمي دفعت الكثير من العلماء وأهل الخبرة إلى التشكيك في هذه المعتقدات وإعادة النظر فيها فإذا أمعنا النظر في هذا النص التوراتي نجد أن الجنة التي عاش فيها آدم جنة أرضية وليست جنة سماوية وذكر نهر أشور دليل على أنها بلاد الرافدين، كذلك تضمن النص التوراتي دلائل تشير إلى أن آدم ليس أول الخليقة وذلك في قصة إبني آدم هابيل وقايين (قابيل في القرآن الكريم) ففي الإصحاح الرابع من سفر التكوين ورد على لسان قايين وهو يناجي الله بعد أن لعنه بسبب ارتكابه جريمته الشنعاء وهي قتل أخيه ما يلي :"14. إنك قد طردتني اليوم عن وجه الأرض ومن وجهك أختفي وأكون تائهاً و هارباً في الأرض. فيكون كل من وجدني يقتلني. وفي هذا إشارة واضحة إلى وجود البشر قبل زمن آدم و بنيه رغم أن أحبار اليهود ورجال الكنيسة المسيحية فسروا عبارة "من" على أنها إشارة إلى الحيوانات الضارية ولكن يسقط هذا التفسير ما ورد كذلك في الإصحاح الرابع عن رد الله على قايين الذي قرر من رحمته أن يرأف به: 15 فقال الرب لذلك كل من قتل قايين فسبعة أضعاف ينتقم منه. وجعل الله علامة لكي لا يقتله كل من وجده. وليس من المعقول أن تميز الحيوانات المفترسة العلامة أو أن ينتقم الله منها سبعة أضعاف وكأنه بشر عاقل له عقل وإدراك. وفي بقية الإصحاح الرابع ورد أن قايين إستقر في أرض نود شرقي عدن (إسم الجنة التي طرد منها آدم وحواء ) وأنه رزق من زوجته (لم يذكر النص التوراتي إسمها و لانسبها وما قيل عنها فهو من إستنتاجات علماء الأديان الثلاثة ) بولد سماه حانوك و ورد أيضا أنه بنى مدينة :" وكان يبني مدينة فدعا اسم المدينة كاسم ابنه حنوك" (سفر التكوين الإصحاح4) ولا يعقل أن يبني قايين (قابيل) مدينة لوحده فلا بد من وجود بشر آخرين ساعدوه في إقامتها وهذا يدعم أيضا فكرة وجود الجنس البشري قبل آدم.كما أن القرآن الكريم تضمن قوله عز وجل: واصطفينا آدم (والإصطفاء هو الإختيار من بين جماعة من الناس) وهذا دليل قرآني على أن آدم ليس أول الخليقة كما أن الرسول (ص) قال في حديثه الشريف:" أنا(كنت) نبي وآدم بين الروح والجسد" وفي ذلك إشارة واضحة إلى أن وجود المظاهر الإلهية كان سابقا لوجود آدم. وجاءت الآثار المباركة لتبين بشكل واضح حقيقة هذه القصة ومعانيها الكامنة التي تختزنها النصوص المقدسة.أما البراهين العلمية على أن وجود البشر قديم قدم هذه الأرض فهي كثيرة ومسلم بها اليوم لدى كل الهيئات العلمية العالمية. فمنذ الجدل الذي أثاره كتاب شارلز دروين "أصل الأنواع" والذي رجح فيه أن يكون النوع البشري سليل فرع متطور من القردة ، والكشوفات والأبحاث العلمية لم تنقطع.لم تتضمن أسفار العهد القديم تواريخ محددة عن قصص بدء الخليقة لكنها تضمنت تفاصيل تتعلق بأماكن الأحداث وأسماء الملوك المعاصرين لها وأعمار الأنبياء السابقين وموالديهم مما مكن رجال الكنيسة من القيام بعمليات حسابية تناقصية بدءً من ميلاد المسيح وانتهاءً بظهور آدم والتوصل إلى النتائج التالية وهي في غاية الغرابة بالنسبة لمعطياتنا العلمية:*خلق الأرض وما عليها من الحيوانات والنبتات في ستت أيام 4004ق م*خلق آدم من تراب حيث عاش في جنة عدن في بلاد الرافدين 4002 ق م * طرد آدم وحواء من جنة عدن نتيجة عصيانهم 4001ق م *ميلادهابيل وقابين (قابيل في القرآن) 3875ق م*أول جريمة قتل في التاريخ هابيل قتل أخاه قايين 3874ق م* ميلاد شيت الإبن الثالث لآدم وكان عمر آدم أنذاك 130 عاما 3382ق م* ميلاد حانوك Enoch إبن قايين Cain الذي 3317ق مأقام أول مدينة على وجه البسيطة تحمل اسم بنه ......
#الأدلة
#الدينية
#والعلمية
#الخليقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690948
نبيل عودة : تحقيق «هآرتس»: طمس النكبة... كيف تخفي إسرائيل الأدلة عن تهجير العرب عام ١٩٤٨ بطريقة ممنهجة
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة منذ بداية العقد الأخير، قامت فرق وزارة "الدفاع" الاسرائيلية بالتخلص او تمديد الاخفاء لوثائق تاريخية هامة لإخفاء الأدلة عن دور إسرائيل بنكبة الشعب الفلسطينيمراجعة، تحرير وتصويب: نبيل عودةالمادة تنشر بدون صور. ابقيت النص تحت الصور قوات دولية تشرف على إخلاء عراق المنشية، بالقرب من كريات جات اليوم ، في آذار / مارس 1949. مجموعة بينو روتنبرغ / أرشيف دولة إسرائيلقام ضابط في وحدة المخابرات التي تعرف باسم «شاي» والتي سبقت تأسيس جهاز الشين بيت، بكتابة واحدة من أشد الوثائق التي تتحدث عن أصل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين ترويعاً، إذ تناقش أسباب خلوّ البلاد من كثير من سكانها العرب، من خلال دراسة ظروف كل قرية.نقدّم هنا الترجمة الكاملة للتحقيق الطويل والهام الذي أجرته الجريدة الإسرائيلية، لا احتفاءً ولا امتناناً، فهي إحدى المؤسسات المكرّسة في دولة الاحتلال، بل للقيمة المعرفية والتاريخية التي يحتويها التحقيق الذي بُني على أرشيف مفتوح للإسرائيليين دون غيرهم. إضافتنا للترجمة محصورة بـ "الأقواس" التي وضعناها حول عبارات لا تتوافق وسياسة المجلّة. ما عداها من «الأقواس» هي من النّص الأصلي. مقدمة محرر هأرتس تحقيق: هاجار شيزافقبل أربع سنوات، أُصيبتْ المؤرّخة تامار نوفيك بصدمة كبيرة، إثر عثورها على ملف يوسف فايتس من القسم العربي في حزب مبام اليساري، في سجلات أرشيف ياد ياري في منظمة جبعات حبيبه. بدأت الوثيقة التي كان يبدو أنها تَصف أحداث حرب عام 1948 على النّحو التالي:«الصفصاف: قرية فلسطينية قُرب صَفد - تم القبض على 52 رجلاً من القرية، رُبطوا ببعضهم البعض، قبل إطلاق النار عليهم في حفرة. جاءتْ نسوة يتوسّلنَ طلباً للرحمة، بينما استمرّ عشرة رجال في الارتعاش. تمّ العثور على جثث ستة رجال متقدمين في السن. كان هناك واحداً وستين جثة، وثلاث حالات اغتصاب وقعت إحداها شرق صفد، لفتاة في 14 من عمرها، إضافة إلى أربعة رجال قُتلوا بالرّصاص، وقد قُطعت أصابع أحدهم بالسكين طمعاً في خاتمه.»تستمرّ الكاتبة في وصف مجازر أخرى، وحالات سرق ونهب ومضايقات ارتكبتها القوات الإسرائيلية خلال "حرب إسرائيل للاستقلال". تُخبر الدكتورة نوفيك صحيفة هآرتس: «لم تحمل الوثيقة اسماً، ولم يُعرف كاتبها قطّ. كما أن أحداثها غير مكتملة وتثير الكثير من الانزعاج. أدركتُ منذ عثوري على هذه الوثيقة أنني مسؤولة عن توضيح ما حدث.»نجحتْ قوات الجيش الإسرائيلي بالسيطرة على قرية الصفصاف في الجليل الأعلى خلال عملية حيرام قبيل نهاية عام 1948، وقد أُقيمت على أنقاضها مستوطنة (موشاف) صفصوفا. على مدار عدة سنوات، تم اتهام الكتيبة السابعة بارتكاب جرائم حرب في القرية، وتأتي وثيقة نوفيك التي لم تكن معروفة لدى الباحثين سابقاً، لتؤكد هذه الاتهامات، كذلك فإنّ هذه الوثيقة تمثل دليلاً إضافياً على معرفة كبار الضّباط في إسرائيل بما كان يحدث في حينه.قررتْ نوفيك استشارة مؤرخين آخرين بخصوص الوثيقة، فقد أخبرها بيني موريس صاحب المؤلفات التي تشكّل نقطة أساسية في دراسة أحداث "الهجرة الجماعية للعرب" من البلاد خلال حرب 1948، أو ما يطلق عليه العرب اسم «النكبة»، أنه صادف وثائق مشابهة في الماضي. كان يشير إلى ملاحظات دوّنها أهارون كوهن عضو اللجنة المركزية لحزب مبام، عن تعليمات أصدرها يسرائيل غاليلي قائد فرق الهاغاناه العسكرية، التي اصبحت فيما بعد "جيش الدفاع الإسرائيلي" في نوفمبر 1948. نشر موريس ملاحظات كوهن عن هذه الحادثة: «صفصاف – 52 رجلاً مربوطين بحبل، أُنزلوا في حفرة وأُطلق الرصاص عليهم. قُتل عشرة أشخاص، فيما ......
#تحقيق
#«هآرتس»:
#النكبة...
#تخفي
#إسرائيل
#الأدلة
#تهجير
#العرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691300
طلال بركات : الاعتراف ليس بسيد الأدلة
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات درسنا في كلية القانون القاعدة القانونية التي تقول " الاعتراف سيد الأدلة " وأخذت هذة القاعدة مكان الصدارة في الفقة القانوني وبموجبها صدرت احكام عديدة في المحاكم العراقية وصلت الى حد الإعدام، واليوم تم اتخاذها ذريعة لأصدار احكام انتقامية بمجرد النظر في حيثيات الدعوى واعتراف المتهم يكون قرار الحكم جاهز دون الأخذ بنظر الاعتبار الاعتراف تم تحت الضغط او التهديد او التعذيب، حيث كثير ما نسمع عن اعترافات لبعض المتهمين بجريمة لا علاقة للمتهم بها وانما لكي ينهي حياته للتخلص من جحيم القهر والتعذيب .. لذلك لابد من مراجعة هذا المبدأ من قبل المشرع العراقي وبحثه عن كثب من قبل رجال القانون .. لان كثير من الدول لا تأخذ بالاعتراف لوحدة دون ادلة وقرائن، وفي الفقه الاسلامي شهادة الشخص على نفسه لا تكفي استناداً قَوْله تَعَالَى : { يَوْم تَشْهَد عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتهمْ وَأَيْدِيهمْ وَأَرْجُلهمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } بالرغم من ان الله يعلم الجهر وما اخفى ويعرف الظاهر والباطن الا انه سبحانه وتعالى استدعى الجوارح للشهادة لأحقاق الحق وتحقيق العدالة لعدم الاكتفاء بشهادة الشخص على نفسه ولا بصحيفة أعماله التي تنطق بالحق بل أراد الله سبحانه تعزيز العدل الالهي بشهادة الشهود التي أنطقها الله لكي تتعلم البشرية قيمة الشهادة في تحقيق موازين القسط كما قال جل وعلا : ( ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين ) [ الأنبياء : 47 ] نستشف من ذلك ان الاعتراف ليس بسيد الأدلة وانما لابد من الأخذ بالقرائن والأدلة الاخرى وان كانت مثقال حبة .. لان القاعدة القانونية تقول المتهم برئ حتى تثبت ادانته وشهادة المتهم على نفسة شهادة منقوصة وغير كافية للإدانة لانها من طرف واحد مالم تعزز بأدلة وقرائن او شهادة شهود .. ولكن رب سائل يقول وما الفائدة اذا ادلى الشهود شهادة زور في المحاكم ؟.. نقول نعم ممكن ولكن نحن هنا لسنا بصدد تقيم شهادة الشهود لان هذا من اختصاص قضاة التحقيق وانما نحن بصدد تحقيق العدالة من خلال التشريع الذي تطبقه المحاكم والذي يجب ان يكون مستوفي لشروط العدل، ثم حتى لو ظهر تناقض بأقوال الشهود، هذة سبة لصالح المتهم لانه عند ظهور شهادات متناقضة قد يؤدي بقضاة التحقيق الى الإمعان اكثر واكثر في البحث عن الحقيقة، وربما من خلال تضارب أقوال الشهود قد تظهر ادلة تبين ان التهمة كيدية .. بمعنى ان تعدد الشهود، حتى وان تضاربت أقوالهم يعطي فرصة اوسع لتحقيق العدالة بدلاً من الاكتفاء باعتراف المتهم على نفسة .. لذلك بات من الواجب على المشرع العراقي والقضاة ورجال القانون بحث هذا المبدأ عن كثب وفق القانون المقارن من اجل تعديل التشريعات النافذة في ضوء مستجدات الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية خصوصاً بعد تفشي ظواهر الانتقام والمخبر السري لالصاق تهم الارهاب بشرائح اجتماعية دون اخرى . ......
#الاعتراف
#بسيد
#الأدلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706993
اسكندر أمبروز : هل القرآن محرّف ؟ الاجابة نعم...وإليكم الأدلّة.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز دعونا نبدأ موضوع هذا البحث البسيط بتعريف الجنون...ففي كلّ لغات العالم هنالك تعريف مختلف للجنون كمصطلح , ولكن من أكثر التعاريف استعمالاً هو الآتي , الجنون هو القيام بنفس الفعل مرّة بعد مرّة وتوقع نتائج مختلفة أو أفضل.ولو أسقطنا هذا التعريف على هبل الله المتواجد في النصوص الاسلامية , سنرى تطابقاً شديداً يدعو لاستحقاق الله للقب المجنون...وهذا الهبل هو الايمان بتحريف الأديان السابقة لدين بهائم الصحراء , وهذا على الرغم من أن الاسلام نفسه محرّف كما نعلم من خلال المقارنات المتواضعة بين نسخ القرآن المختلفة , والاختلاف أيضاً بين هذه النسخ والمخطوطات السابقة (والذي سندخل به لاحقاً في هذا المقال) , ولكن تخريف التحريف الذي يدعيه بهائم الصحراء ضد الأديان السابقة لدينهم الأخرق لا يثبت سوى شيء واحد ألا وهو جنون الههم.فهو قام بإرسال دين لأوّل مرّة , ومن ثم تم تحريفه , وبعدها أرسل رسالته للمرة الثانية بنفس الطريقة , ومن ثم أيضاً تم تحريفها , وهلم جرّاً لعشرات الرسالات والتحريفات المشابهة , التي جعلت الاله يكرر فعلته رغم عدم الوصول لنتيجة أفضل , مرّات ومرّات !!! وهذا كلّه طبعاً دون النظر الى الفصام الأساسي ألا وهو أن الاله نفسه من قدّر لهذه الأديان أن تتحرف وتتبدل في تعارض تام مع هدفه الأساسي ألا وهو "هداية البشر للخير" وهو ما يؤدي الى تعارض مطلق أيضاً مع مطلقية الخير التي يفترض أن تتحلّى بها الآلهة , فهو نفسه قام بتقدير التحريف لدينه , وهو نفسه من قدّر للناس بأن تضل , فيما ينسف عنه صفة الألوهية , ويلبسه ثوب العبثية والطفولية السقيمة التي تسقط عنه الألوهية وبالتالي وجوده من الأساس.والميثولوجيا الفصامية الاسلامية تترك الله في أحد أمرين في هذه الاشكالية (التحريف) , فهو إمّا لا يعلم المستقبل واستمر بارتكاب نفس الخطأ سامحاً لأديانه بأن تتحرّف , وهذا ما يجعله مجنوناً وكائناً هلاميّاً أبعد ما يكون عن الألوهية والوجود من أصله , والأمر الثاني وهو الأخطر , وهو أن الله يعلم المستقبل وقام بتقديره , وهو من قدّر تحريف أديانه وضلال الناس وهذا أيضاً يسقط عنه الألوهية ويجعله كائن عبثي ومضل وشرير يريد هلاك مليارات البشر من خلال حسم مصيرهم في الضلال , وهذا ما يتنافى أيضاً مع ألوهيته المزعومة.والآن لننتقل الى لب موضوع هذا المقال , ألا وهو تحريف القرآن أو كما أحب تسميته (الخرآن) !! حيث أن المؤمنين بهذا الكتاب والتخريفات الدينية المحيطة به , يجزمون بشكل حاسم أنه لم ولن يتبدّل فيه شيء منذ بداية ظهوره والى اليوم , وأنّه محفوظ , وأن الإله بذاته قرر حفظه من التحريف والتبديل , ولكن الحقيقة بعيدة كل البعد عن هذا الادعاء الديني الباطل والعائم كما سنرى.فإليكم أعزائي بعض أو غيض من الفيض الذي يثبت لنا تحريف القرآن , وتبديل كلماته ومعناها على مرّ التاريخ...حيث هنالك حول العالم اليوم أكثر من 31 نسخة معتمدة من القرآن كالسوسي , ابي جعفر , يعقوب , الدّوري , ابن عامر , ورش (وفيه نسختين مختلفتين عن بعضهما البعض) , الليث بن خالد , حفص وفيه (6 نسخ مختلفة عن بعضها أيضاً) , ابن جمّاز , الكسائي , هشام ابن عامر...وغيرها , وجميع هذه النسخ مختلفة عن بعضها البعض في الرسم , والمعنى , والحركات , وغيرها من الاختلافات التي يصل عددها الى عشرات الآلاف , ناهيكم طبعاً عن مخطوطات صنعاء وفضحها لاختلافات سنذكر منها ما تيسر لاحقاً...وإليكم بعض هذه التحريفات اللطيفة. ففي سورة البقرة آية 140" أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ...الخ" وهذا من حفص ......
#القرآن
#محرّف
#الاجابة
#نعم...وإليكم
#الأدلّة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720267
ماجد احمد الزاملي : تقدير الأدلة المعروضة أمام القاضي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي أن ممارسة القاضي الجزائي لسلطته في تقدير الأدلة طبقا لاقتناعه الشخصي هو الضمان الوحيد و الأكيد للأحكام الجزائية العادلة، لأنه يضمن له ممارسة سلطته التقديرية للأدلة على وجهها المطلوب، حيث يوفر له استقلالاً كاملاً لتكوين قناعته القضائية بشأن قيمة الأدلة المعروضة عليه ،هذه القناعة التي لا يمكن أن تقوم بدورها في هذا المجال ما لم تتمتع بالحرية الكاملة ،ذلك أن عملية الوصول إلى الحقيقة بشكلها المتكامل والأكيد تتم من خلال تقدير الأدلة المعروضة على القاضي ،و عملية التقدير هذه تعود في أساسها إلى القاضي وليس للمشرع لأن القاضي هو من يتولى مهمة الكشف عن الحقيقة . كان القاضي الجزائي في الأنظمة القديمة لا يؤسس حكمه إلا على الوسائل التقليدية للإثبات، والتي كان يتم الحصول عليها بواسطة طرق مشروعة، ولكن مع تطور الأنظمة وتطلع الإنسان لإيجاد اقرب نظام للعدالة جاء مبدأ الاقتناع الشخصي ليتصدر القوانين الحديثة فكرسته أغلب الدساتير، وقد مرّ هذا المبدأ بعدة مراحل إلى أن أصبح على ما هو عليه حالياً ففي العصور القديمة والوسطى والى وقت قريب من قبيل الثورة الفرنسية كان الإثبات أشبه بالفوضى لافتقاره الأسس المنطقية والمفاهيم الحقيقية لتحقيق العدالة وضمان حقوق الأفراد وحرياتهم. أما في الشريعة الإسلامية كان مبدأ الاقتناع الشخصي للقاضي الجزائي معروفا وثابتا، فقد حُدِّدت له أدلة الإثبات مسبقا، ولكن له حرية التصرف فيها كالشهادة والإقرار إلا أنها وضعت لكل دليل شروط وجوب وصحة الشروط المتعلقة بالشهود كالبلوغ والعقل، وقد حددت عدد الشهود حسب القضايا التي يراد إثباتها ونفس الشيء بالنسبة للإقرار كدليل إثبات(1). وتُعد السلطة التقديرية للقاضي الجزائي الرخصة التي منحها المشرع للقضاة من أجل تقدير وتقييم أدلة الإثبات الجزائية من (شهادة وخبرة....)، في إطار الكشف عن الحقيقة فالقاضي يتمتع بسلطة واسعة في حرية الإثبات، ونظرا للأهمية البالغة للسلطة التقديرية فالمشرع لم يتركها مطلقة بل قيَّدها بأن أورد عليها بعض الضوابط التي تَحد من حريته في إختيار الأدلة، فحدد له الأدلة التي يعتمد عليها في إثبات بعض الجرائم مثل جريمة الزنا التي وضع لها ثلاث طرق لإثباتها وتتمثل في: (التلبس بفعل الزنا، والإقرار القضائي، والإقرار الكتابي). وبما أن مجال السلطة التقديرية للقاضي الجزائي يشكل جوهر العمل القضائي وهذا ما أدى إلى إهتمام المشرع به عن طريق وضع رقابة عليه في مجال تقدير الأدلة الجزائية وتكمن هذه الرقابة في عدة مجالات من أهمها تسبيب الأحكام الذي من خلاله يتم مراقبة عمل القاضي أثناء تقدير الأدلة. والقاضي الجزائي مستقل في تقدير الأدلة التي عُرِضت عليه فلا يعتبر خاضعاً لتبعية في مجال إعماله لسلطته، غير أنه ملزم بالتقيد بالضوابط القانونية. وحرية القاضي الجزائي في بناء إقتناعه وتقدير الأدلة مرهونة ومقيدة بجملة من القيود والإستثناءات التي تجعله لا يملك أي حرية عند ممارسته لسلطته، وهذه الإستثناءات منها ما يرد على حريته في الإثبات بحيث لا تترك له حرية إختيار الأدلة التي يستمد منها قناعته، ومنها ما يرد على حريته في الإقتناع، وهذه الأخيرة تتعلق بقيام المشرع بحصر أدلة الإثبات في بعض الجرائم بحيث لا يجوز له الإثبات بغيرها، ويتعلق الأمر بجريمتي الزنا والسياقة في حالة سكر. كما ترد قيود أخرى على سلطته في تقدير الدليل وذلك من خلال تقديره للقرائن القانونية والتي تستمد من نصوص قانونية صريحة على سبيل الحصر من شأنها أن تُقَيِّد حريته في اقتناع القاضي الجزائي، أي يقتصر دوره على التحقق من توفر هذه القرائن ليحكم بال ......
#تقدير
#الأدلة
#المعروضة
#أمام
#القاضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729323
حزب الكادحين : تونس: الفاسدون يطمسون الأدلّة..
#الحوار_المتمدن
#حزب_الكادحين اندلع حريق ليلة الثلاثاء 26 أكتوبر 2021 في قسم الأرشيف بالمستشفى الجهوي بالقصرين والتهم عددا من العلب الكرتونيّة التي تحتوي على وثائق إداريّة خاصّة بالمستشفى، وقد تدخّلت الحماية المدنيّة لاحقا لإخماد الحريق. وتشير المعطيات الأوّلية إلى أنّ الحريق كان مفتعلا والهدف منه إتلاف الوثائق الإداريّة للمستشفى للتخلّص من الأدلّة التي قد تدين بعض العاملين في هذه المؤسّسة وهو ما يدلّ أنّ هناك أطرافا مورّطة في بعض عمليّات الفساد وهي مرتعبة من إمكانيّة تتبّعها قضائيّا. فهذه الطّريقة في التخلّص من الوثائق ليست جديدة وقد تعوّد المشبوهون في ضلوعهم في عمليّات غير قانونيّة على القيام بها للتهرّب من الادلّة التي تثبت تورّطهم في تلك الممارسات. حادثة المستشفى الجهوي بالقصرين ليست معزولة وإنّما تدخل في إطار التهرّب من المسؤوليّة من قبل المسؤولين الفاسدين الذين دأبوا على استغلال مناصبهم الإداريّة سواءً كانوا في إدارات محليّة او جهوية أو مركزيّة وذلك في إطار أعمّ وأشمل وهو الفساد الإداري والمالي الذي صار ركنا أساسيّا من الأركان التي تقوم عليها هذه الدّولة. وبما أنّ رائحة أنباء المحاكمات والتتبّعات التي طالت عددا من المؤسسات فاحت في المدّة الأخيرة ولازالت متواصلة فإنّ كلّ من لديه أدنى شكّ في تورّطه في ملفّ فساد أصبح يرتعش خوفا على مصيره ولذلك لن يتأخّر في طمس ما يمكن أن يدينه بالإتلاف أو بالحرق أو بالهروب والاختفاء.. وحتّى بالقتل إن تطلّب الأمر ذلك مثل ما وقع قبل أيّام لأحد المسؤولين بإحدى الإدارات في سيدي بوزيد الذي عُثر عليه مشنوقا. وهذه الطّرق والأساليب يلجأ إليها الأفراد كما تلجأ إليها العصابات المختصّة في عديد الجرائم ومنها جرائم الفساد وكذلك تلجأ إليها منظومات وأنظمة برمّتها. ولعلّ الكثير مازالوا يتذكّرون أنباء وصور أكداس الوثائق التي تمّ العثور عليها ملقاة وممزّقة في عديد المناطق غداة انتفاضة ديسمبر 2010. ولذا فإنّ مكافحة الفساد لا يجب ان تقتصر على أفراد ولا على عصابات ولكن يجب ان تتّسع دائرتها عموديّا وأفقيّا لتشمل كلّ النّظام الذي أنتج الفساد ورعاه وكرّسه ليكون ركنا من أركان الدّولة التي يتحكّم في مفاصلها، وهذا يتطلّب ضرب تلك المنظومة من تحت ومن فوق، أي في المحلّي والجهوي والمركزي في نفس الوقت ويتطلّب أيضا سرعة في الأداء واتّباع تكتيك المباغتة حتّى لا تُترك الفرصة لمن يستطيع أن يحرق أو يُتلف أو يفرّ أو حتّى يقتل الأدلّة لأنّ مكافحة الفساد هي حرب ضدّ نظام كامل ترعرع وتربّى عليه مثلما تربّى على التفقير والتجويع... وما الفساد إلاّ ضلع من أضلع الانظمة الرّجعيّة القائمة على الاستغلال والاضطهاد والعمالة.-------------------------------------طريق الثّورة ......
#تونس:
#الفاسدون
#يطمسون
#الأدلّة..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736707