الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خيرالله قاسم المالكي : احساس مراهق ثمل
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي أحساس مراهق ثملكبرت احاسيسي واصبحت ادرك الحقيقة ،بيتها ملاصق لبيت اهلي،تراودني افكار شتى، لكن واقعها بعيد، اعيد حساباتي واصل في النهاية الى نقطة بعيدة عن حدسي، الملم ما تبقى من اوراق مبعثرة مكتوبة بخط مستقيم فيها اماني لاوراقي ، لما يصبو لها حدسي. عندما اكون وحدي تراودني افكار بعيدة المنال اجمعها في رزمة واحدة ،استل منها ما يناسب حاجتي للسهر المبكر مع اناء فيه لذتي او انام عند انقضاء الحاجة الملازمة لاوجاعي البعيدة والقريب منها،انام في الظلام لكي استيقض مبكرا واماس طقوسي مثل ما ارى واشتهي،.... ......
#احساس
#مراهق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713563
محمد جبار فهد : يوميات إلٰه مراهق
#الحوار_المتمدن
#محمد_جبار_فهد ”أراه وحدي والعيون ترى جنوني..ليس لي هذا الجنون..ولست أزعم أنني أنشأت معجزة..ولكني أرى قمري.. ولهم أن يضحكوا“..أحمد دحبور..شاعر فلسطيني..___________________________________لست أنا مع أحد..ولا أنا أنا مع نفسي..أنا سجين هاربمن قبضة العدالة،لا زال يحومُ حول النجومويقطف الفراغ المُعتم..يختبئون خلفي..أولئك الذين يحملون السكاكين الحادة..يطعنونني بقوّة، وبلا توقف..طعنتان.. ثلاثة.. أربع.. مئة..ماتوا وهم غارقين بدمائي..رحلوا ولم يدروا بأنّهمكانوا يطعنون الموت الأخرس..لا تهز ضميريالحروب والمجازر..ولا الإبادات الجماعية..لكن أصحاب الكؤوس الحمراء..الذين يجلسون على عروشهم الذهبية..مطلقين العنان لضحكاتهم البغيضة..هم من يثيرون فيَّ حقاً سؤال الحقيقة..لا تلوموني عندما ألعن آلهتكمواحداً واحداً..لا تلوموني عندما أبصقعلى أصنامكم واحداً واحداً..قد أوصدت شبابيك فؤاديالفولاذية في وجه الله..وها أنا ذا مثلكمقد غدوت يا أرباب الحاضر..أتنفّسُ الأوهام القديمة..وأركض، بلا توقف، من أجل حفنة قضايا إنسانية أعرفبأنّها خاسرة لا محالة..البشر؛أولئك الشِرذمةمن العاطفيين الكذّابين..يريدون أن يثبتوا وجود آلهتهم..بالبنادق أو بالجدالات العقيمة،وهم بعد لم يأتوا ببرهان حقيقي يثبت على أنّهم موجودين حقّاً..أن تترك الإيمان،لا يعني أنك على باطل..بل يعني أنك لم تعد طفلاً،ولست بحاجة إلى أحديسوقك كالحمار..أن تترك الإيمان،لا يعني أنك على حق أيضاً..إنما يعني أنك فهمتقوانين اللعبة المُحاكةوبدأت بخلق قوانينك الخاصة..أن تترك كل شيء، يعني أنكلم تتخلّى حقاً عن شيء..أنت تفهم وترقص..أنت لا تبتعد ولا تهرب..هذا ما ليس بوسع،تلك العقول الصغيرة،أن تدرُكه وتغوص فيه..من يعتنق شيئاً ما،لا يختلف عن الآخرينفي شيء.. ففي النهايةالكل عبيد لشيءٍ ما.........وليس ثمّة مفر من ذلك..لا تحاول أن تختار..فقبل تكوينك كان الخطأ..قبل مُجيئك في جمجمةالإله كفكرة حتى.. قد صرخ الخطأ وبكى..الله لا يلعب النرد..لا الپوكر.. ولا السنوكر..الشطرنج لعبته المفضلة..فهو ليس الرقعة..ولا البيادق..ولا المربعات..ولا ناموس اللعبة..هو فقط لاشيء.. لكنهله دور مخفي في اللعب..لو دخنت الحشيشوأنا أغتصب أحد الحوريات..لو ارتشفت بحراً لامتناهمن الويسكي الحاروأخذت ستينحبّة من الكوَي لودز..لو زرقت نفسيبإبر الهيروين الكلاسكوأنا أستمني على عرشــــي..وكانت عندي القدرةعلى التخليق المباشر..لأستطعت أن أخلقكوناً أفضل بألف مرّةمن كون هذا الإله الذيتعبده الجماهير الغبيّــة..أنا أبكي كل يوملأفقد جُزءاًمنكِ..جزءٌ بعد جزء،حيث لانهاية لتلكالأجزاء النارية الملعونة..أنني أبكي أبداًلأعرف دموعيحقيقية أم لا..لأعرف..لأعرفما لا تستطيعين فهمه..سيبقى الجميع يرونني إنساناً طيباً..وأنا أشرُّ مما يتصورونلو فقط.. لو فقط يعلمون..أنتِ لا تعلمين..أنت لا تعلمين كم وحياًأتاني وقبّل أقدامي..أنتِ لا تعلمين قط..أنا إله نفسي حين يقرّرالربّ أن يلعب معيلعبة الغُمي ......
#يوميات
#إلٰه
#مراهق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722813
اسطيفان هرمز : قصة قصيرة بعنوان .... من مذكرات مراهق
#الحوار_المتمدن
#اسطيفان_هرمز قصة قصيرة .... ( من مذكرات مراهق )رشيقة جميلة ، بعينتان خضراوتانوبشرة بيضاء وشعر خمري يتهادى على كتفيها ، لم تتجاوز ال 15 عاماً .اما هم ، فجميعهم كانوا بعمر المراهَقة الجامِحة. غالباً ما كانوا يتسابقون هو وبقية أقرانه في محلتهم الشعبية لنيل ودّها ولو بنظرة أو بابتسامة ، وإذا ما تفضلت عليهم بالكلام ، فذاك فضلٌ عليهم وعظيم .كانت كالزهرة اليانعه ، وهم كالدبابير التي تتسابق لإمتصاص رحيقها ، والوقوف ولو على حافة اهدابها، للفوز بشهدها. الأحلام والتمنيات لم تتجاوز أكثر مِنْ ، ... مَنْ سَيكْسُب حُبها اويحضى بصداقتها .؟ كانت تزيدهم شغباً وشقاوةً، باظهار مهاراتهم وشجاعتهم حين تطل من باب دارها ،في تلك الحارة الضيقة بأبتسامتها المعهودة والتي كانت كاطلاقة آذِنْ بدأ السِّباق في العاب الجري،كأنها تعلم أن التسابق والتنافس يبدأ بظهورها ، فاعجبتها اللعبة ...... بمحاولة منه للتقرب منها اكثر ،وثَّق علاقته بأخيها الأكبر فأصبح يدخل بيتهم ليتعلم لعبه الشطرنج منه، اجتهد حتى اتقن اللّعبة، واستطاع أن يهزم معلمه ، فزاد من تنافس اخوها معه لرد الأعتبار ، فكان بالنسبة له نصر عظيم. هُم عائله جنوبية من احدى محافظات الجنوب ، لا يعلم ما سبب مجيئهم لمحافظته ، لم يجرؤ ان يسألها خوفاً من احراجها، لأنه كان يعتقد انه من غير العادي أن تنتقل عائلة من الجنوب إلى الشمال مباشرة دون اسباب مُلِحّة ، خاصة انهم من سكنة محافظتهم الجنوبية منذ ولادتها. هذه كانت المعلومة ا الوحيدة التي جاءته دون عناء ، أو دون طلب منه .. لم يكن له اي ميول سياسية، لكن بإندفاع غير مدروس ، حاول أن يكسب ثقة العائلة أكثر، لذا ا صبح يميل لأفكارهم السياسية فأخذ يحضر بعض الفعاليات الفنية ضمن منهاجهم السياسي ، حتى اشترك في أحد مسرحياتهم بدور قصير يؤدي فيه شخصية رجل أمن. فقرّبوه منهم أكثر . ولحسن حظِه وخطِه في آن واحد ، استطاع أن يقنعها بالكتابة في دفاترها بخطه الجميل عناوين المواضيع ويشكلها بزخارف جميلة ، وانتبهت اثناء كتابته ، انه يمتلك اظفر طويل في خنصر يده اليسرى فقط ، فسألته عن السبب فكان جوابه ، (لفتح علبة السكائر) ، لكني لم أراك تدخن ابداً ، قالت مستغربة . .. أجاب : نعم كي لا أُزعِجُكِ بدخان سجائري .. أُعجِبت به والأظفر معاً ، مما دعاها فيما بعد للاعتناء باظفره بشكل خاص ، فتهتم بمداعبة خنصره كلّما جلسا لوحدهما ،، لكنه أحتار بسر اهتمامها بخنصره بهذا الشكل الملفت ،حتى تجرأ وسألها عن السبب فقالت : طريقة اعتناءك باظفرك أعجبتني ، فإعامله كانه اظفري ، فأنا لا أملك أن اعتني باظافري رغم أنني بنت، بسبب قوانين المدرسة التي تمنع إطالة اضافرنا .تلك كانت إحدى حِيَلِهِ التي ظن أنها ستميل بها إليه أكثر من البقية. نجح في ذلك وتحقق ماكان يصبو له، فتوطدت العلاقة بينهما ، بعد ان ازدادت ثقة عائلتها به ، مما دعاهم لتركهما يذهبان معاً نهاية كل اسبوع سويةً لحضور الفعاليات الفنية المشاركه فيها دون أي رقابة.رغم كل تلك الحرية التي جائته كهدية من اخوتيها، لكنه أحسَّ انه كحارس شخصي لها أكثر منه صديق أو حبيب. ولكي يخرج من ذلك الطوق الذي طالما قيّده ، طلب منها أن يلتقيا معاً خارج قاعة الفعاليات الفنية ، فوافقت على الفور دون أي تردد ، ولكي تُطَمْئِنْ قلبه أكثر قالت: في الاسبوع القادم ، أنا من سيطرق الباب عليك لنتوجه كالعادة إلى موعدنا دون الذهاب الى قاعة الفعاليات .<b ......
#قصيرة
#بعنوان
#....
#مذكرات
#مراهق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744443