الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين ١
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين )قلم #راوند_دلعو( الجزء الأول )&#128151-;- ملاحظتان قبل القراءة : &#11013-;-&#65039-;- الملاحظة الأولى : إن موقفي المعرفي تجاه الإله هو الموقف اللاأدري ، فعندما أذكر الذات الخالقة أقصد بذلك على فرض وجود ذات خالقة ، أما أنا في الواقع فلاديني لاأدري ، ( راجع قصتي _ الرصاصة الأخيرة في نعش الإله الأخير ).&#11013-;-&#65039-;- الملاحظة الثانية : لا يوجد أي دليل علمي على وجود شخصيات باسم محمد و موسى و عيسى و زرادشت ... الخ ، و إنما أحاكم بكتاباتي أساطير هؤلاء المنقولة بالعرف الجمعي للمحمديين و المسيحيين و اليهود و الزرادشتيين ... و على الأخ القارئ أن ينتبه إلى أن معالجة الأسطورة و آثارها على المجتمع بشكل علمي ، هو بحث علمي ، لأن للأسطورة تأثيراً على واقعنا بشكل أو بآخر ، فكم و كم من الأساطير التي صنعت التاريخ !قراءة ممتعة أحبائي &#129309-;- ....&#128721-;- ( من تعدد الآلهة ... إلى التفريد ... إلى التوحيد )التوحيد ، تلك العقيدة التي تصف الذات الخالقة للكون بالواحديّة الأحديّة ، و هي عقيدة اجتاحت الشرق الأوسط مع نهايات العصور القديمة و بدايات القرون الوسطى حيث انتشرت الديانات التي ادّعت اتصالها بالماوراء ، كالزرادشتية و المانوية ثم الديانات الإبراهيمية ( يهودية _ مسيحية _ محمدية )... و لا يخفى على الباحث ظهور إرهاصات و علامات قبيل ميلاد هذه العقيدة التي انبثقت بالتدريج عن العقائد الوثنية التي تتبنى فكرة تعدد الآلهة ... و من هذه الإرهاصات ظهور توحيد العبادة ( أو ما يسمى في العلوم الدينية الحديثة بالتفريد ).فالتفريد : عبادة إله واحد مسيطر مع الإقرار بوجود غيره من الآلهة ... و بالتالي يختلف التفريد عن التوحيد إذ إن التوحيد هو عبادة إله واحد فقط ، مع نكران وجود غيره من الآلهة بالمطلق ، فهو الخالق الواحد للكون و الجدير الوحيد بالعبادة ... و هي العقيدة التي أعالجها في هذا البحث ( أعني التوحيد ).و هذا يضحد الأسطورة التي تدعي أن التوحيد وجد أولاً ثم عكرت التعددية صفوه ... فتسلسل السردية التاريخية للظاهرة الدينية يخبرنا بأسبقية العقائد الوثنية التعددية التي يؤمن معتنقوها بوجود عدة آلهة في بادئ الأمر ، ثم تطورت هذه العقائد رويداً رويداً حتى انبثق عنها ديانات تؤمن بوجود عدة آلهة لكنها تأمر بعبادة أحد هؤلاء الآلهة الذي تراه أقوى و أعلى شأناً من الجميع ... و يرى بعض الباحثين أن الديانة اليهودية من هذا النوع أي أنها ديانة توحيد عبادة ( تفريد ) و ليست ديانة توحيد ، فهي تقر بوجود عدة آلهة لكنها تأمر بعبادة الإله ( يهوة ) دون غيره ! هذا بالنسبة لليهودية ، أما المسيحية فتعتبر من الديانات التوحيدية ، لكنني أراها توحيدية بالمجمل دون التفصيل ، فهي تؤمن بوجود إله واحد إجمالاً ، لكن دخولنا في تفاصيل العقيدة المسيحية سيجعلنا ندرك بأنها تتبنى عقيدة الأقانيم الثلاثة ( الآب و الابن و الروح القدس ) ، و مع تشابك الأقانيم تخبو اللهجة التوحيدية قليلاً ، فهي ليست بصراحة تلك التي تنادي بها الديانات الزردشتية و المانوية و المحمدية ... فالتوحيد يتجلى واضحاً في اللاهوت المانوي ( إله النور ) ، و اللاهوت المحمدي الذي يدعونه ( الله ) ، و اللاهوت الزرادشتي الذي يُسمى ( أهورا مزدة ) و غيرها.&#129504-;- ( تشريح التوحيد فلسفياً )إليَّ بمبضع الفلسفة و سكين المنطق و لنضع رقبة التوحيد على مذبح العقل كي نب ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738781
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين ٢
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنيّة لعقيدة التوحيد و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين 2 )قلم #راوند_دلعو&#9829-;-&#65039-;- ( من فردانية الرسول إلى فردانية الرسالة )ثم بعد أن يصطفي الإله الواحد رسولاً واحداً متألهاً ، نراه و قد جعل لهذا الرسول الواحد كتاباً واحداً ( الأنانية القرآنية ) ، و قِبْلَة واحدة ، و سُنَّةً واحدة ، و تشريعاً حصريّاً واحداً أي طقساً واحداً ... مع رفض تام لأي طريقة أخرى في التشريع أو الطقس !! فمحمد هو المشرع الوحيد من خلال أقوله ( و منها القرآن ) و أفعاله و تقريراته .... كما أن الطقوس التي علمها لأصحابه هي الطريقة الوحيدة للتواصل مع الله !و هكذا بات الرجل ممثلاً حصرياً للإيغو اللاهوتي و الفردانية المقدسة.ففي العبادات الطقسية مثلاً ، لا يجوز ممارسة أي عبادة إلا تلك التي مارسها محمد وفق طريقته الحصرية ، و لا يحق لأحد الإضافة أو التعديل على هذه العبادات و الطقوس ... هذا و تُرفض كل عبادة أخرى لا تمر عبر الإيغو المحمدي ، فهي ببساطة ، غير مقبولة لاهوتياً ... !هذا في مجال الطقس ، أما في مجال المعاملات فلا يحق للأتباع اتخاذ أي قرار دون الرجوع إلى الأنانية التشريعية المحمدية ، فهي الفيصل في التحليل و التحريم و اتخاذ القرار ... و حتى في حال غياب محمد و اضطرار الأصحاب إلى اتخاذ قرار ما فعليهم إما انتظار حضوره ( كحادثة سبي أوطاس ) ، أو أن يجتهدوا بالقياس على أقواله أو الاستنباط من قرآنه حصراً ، إذ لا يحق الحكم بأي قانون أو مرجعية أخرى تخرج عن الإيجو المحمدي !!!! و هي ظاهرة من أوضح و أجلى ظواهر التوحيد ، توحيد ألوهية الإيجو المحمدي حصرياً و مألوهيّة كل الأتباع صَغاراً و ذلاً و تسليماً !!!و لو راجَعتَ أصول الفقه عند المحمديين السُّنّة عزيزي القارئ ، للاحظت بأن جميع مصادر التشريع بلا استثناء إنما تُستقى من محمد شخصياً أو بالقياس على طريقته ! فالقرآن كتاب محمد ، و السنة أقواله و أفعاله ، أما الرأي، فليس إلا القياس على أقوال و أفعال محمد ... و ما تبقى من المصادر تستند في مشروعيتها على نصوص من القرآن أو السنة ... فمردُّ كل شيء إلى شخصية محمد أو اجتهادات وفق منهجية الإيجو المحمدي !!و هكذا يتحول البشر في العالم المحمدي إلى نسخ محمدية متنقلة ! تقرأ كتاب محمد ، تلبس مثل محمد ، تحلل ما حلل محمد ، تحرم ما حرم محمد ، تفكر مثل محمد .... نسخة طبق الأصل عن محمد مع ذل و تبعية !&#128721-;- بهذه الطريقة الفردانيّة نشأت ثقافتنا ذات القطبيّة التشريعية الواحديّة ... { ثم تبلور موروثنا الديكتاتوري التقنيني المحمدي التوحيدي كأنانية مزمنة في سايكولوجيا كل فرد } ... فديانتنا المحمدية نحتت وعينا القانوني بالإقصاء و الإرهاب {{ إذ هدمت منذ البداية جميع الآراء و الاتجاهات التقنينيّة التي لا تريد أن تتخذ من محمد مرجعاً وحيداً لها ، لتفرض الأقوال و الأفعال المحمدية كمرجع وحيد للتشريع بناء عليه !! و ذلك كما هدمت من قبل جميع التماثيل حول الكعبة في مكة و ألغت التعدديّة الدينيّة العقائديّة مستعيضة عنها بوهم الله الواحد الأنا الذي حطم باقي المعتقدات ، و لم يسمح لأي خيار آخر بالتواجد معه على الساحة الديموغرافية ، فإما المحمدية أو القتل ! فتحولت الساحة الفكرية إلى ساحة بلون واحد كتحول مكة من التعددية قبل سيطرة محمد إلى الديكتاتورية الواحدية بوجود محمد }}.و هكذا تغلغلت الأنانية الفردانية في مفاصل مجتمعاتنا ، فمع كل هذه الأدلجة بالتوحيد و هذه الطقوس المفعمة بالقطبيّة الواحديّة و مع كل هذ ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739650
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين ٣
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين _ 3 )الجزء الثالث و الأخير !قلم #راوند_دلعو&#129344-;-( أثر التوحيد على الجماعيّة )تعاني مجتمعاتنا الشرقأوسطية في العصر الحديث من فقر مدقع في الأعمال الجماعية على جميع المستويات العلمية و العملية و الثقافية ... بينما نجد أن فكرة العمل الجماعي هي السّر الكامن وراء الإبداع و التميز في حاضرات الأمم المتقدمة ، فغالباً ما نجد أن كل قفزة تاريخية أو وثبة فكرية حضارية أو خرق فكري أو سبق معرفي إنما وراءه عمل جماعي متقن قد بُنِي على تراكم معرفي و توازع دقيق للأدوار ، فمعظم الإنجازات الحضارية الإبداعية الخلَّاقة حول العالم إنما قامت على فلسفة ذوبان الأنا في الجماعيّة التشاركية ، لاسيّما في العقود الأخيرة.&#9830-;-&#65039-;-&#9824-;-&#65039-;-( الجماعيّة في العالم المتحضّر )فلو قمنا برحلة بسيطة في العالم المتحضر و سبرنا ثنايا الإبداع في مختلف قطاعات و مرافق الحياة ، لوجدنا غياباً واضحاً للأنا و الذاتيّة مع حضور ملفت للجماعيّة في كل شيء خلّاق ... فمن العمليات الجراحية في المشافي ، إلى مختلف أنواع التصاميم الثورية في الشركات الهندسية إلى الصناعات الثقيلة و الكيميائية إلى مختبرات البحث العلمي إلى الفنون ثم عمليات الابتكار و التحديث في شتى القطّاعات لا سيما الفضاء و التكنولوجيا و التعليم و السياسة و القانون ... إلى إلى إلى ... فنجاح كل ذلك إنما وراءه تراكمات لعمل جماعي تشاركي منظم ... بل من هنا سمي مقر أي عمل بال ( شركة ) ... لأن العمل الإبداعي تشارك محض و تعاضد واضح ، فالفكر لا يتطور إلا بالتلاقح و التبادل و التضايِيْف ... و إلا لبقي جامداً راكداً كالماء الآسن.و لو اطَّلَعنا على ضوابط و قواعد العمل و سلوكيّات العمال في العصر الحديث ، لوجدنا أن الجماعية مستشرية في كل حقوله و مجالاته أفقياً و عمودياً ... من رأس الهرم ( الذي لم يعد شخصاً بل مجلس إدارة يعمل أفراده بشكل جماعي ) ، إلى قاعدته ... فالكل للواحد و الواحد للكل ... و لقد طغت في الغرب تلك النكهة الجماعية و البصمة التشاركية إلى درجة استهجان الناس للأعمال الفردية إذا صودفت على ندرتها ، و ذلك بسبب مخالفتها للسياق المجتمعي العام . فها هي الجماعية في الغرب تبدو للراصد و قد نحتت وعيهم الجمعي بأزاميل التشارك و التعاطف و التعاضد و التنوع ... و لو عدنا إلى الماضي للاحظنا بأن الجماعية في الغرب بدأت كظاهرة اجتماعية بشكل خجول مع بدايات عصر النهضة حيث ضعفت قبضة الدين على معظم نواحي الحياة ، ثم أخذت بالتوسع و التوسع ثم انتشرت ثم تعاظم أمرها حتى دمغت جميع تفاصيل الحياة المعاصرة في الأمم المتحضرة ... أما في مجال الثقافة و الحركة الفكرية ف#الحق_الحق_أقول_لكم .... لقد حشرت الجماعية أنفها في جميع مجالات البحث العلمي و الكتابة و التأليف و الروايات و رسالات الدكتوراه و الأبحاث و الأطروحات الكبيرة و الصغيرة ... إذ غالباً ما تقوم هذه الأعمال عند الأمم المتحضرة على فكرة التشارك الجماعي ! فلو سبرنا المقررات الجامعية في الجامعات الغربية الرائدة مثلاً ، لوجدنا أنها أعمال جماعية في الغالب ، فمن النادر أن نجد كتابَ طب أو هندسة أو فيزياء أو علوم لمؤلف واحد ... إذ غالباً ما تتشكل الفرق الأكاديمية عالية التخصص لتأليف الكتب الجامعية ، بل حتى تلك الكتب المدرسية التي قد نظنها بسيطة ، نجد أن جيشاً من المؤلفين وراء كل كتاب فيها ! و قس على ذلك كل مرافق الحياة المتحضرة تقريباً ، فلو ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739705