عباس علي العلي : اليرهم والما يرهم بحكومة كوكو وبرهم
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي أظن الكثير من القراء سيرون المنشور على أنه من باب الكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر طالما أن بناء العملية السياسية منذ بريمر لليوم قائم على قاعدة أن لا شيء يشبه شيء في نظام لا يشبه حتى نفسه، وعليه كل ما نكتب لا ينفع دون أن نهد هذا البناء المخربط الذي تعاون على إنشاءه المحتل القريب والبعيد ليكون ملاذا أمنا للأغبياء حتى يقدموا خدماتهم بالمجان دون أن يحاسبهم أحد.في قواعد الإدارة للمشاريع عموما سواء أكانت صغيرة أو كبيرة وحتى لو كان مشروع فردي يقوده شخص لمصلحته وهو من يتحمل عبء الخسارة أو يتنعم بالربح أن هذا المشروع لا بد أن يكون معروفا منذ البداية كم رأسماله وكم ربحه وخسارته يوميا أسبوعيا شهريا سنويا، المهم هناك سقف للمحاسبة حتى يعلم صاحب المشروع كيف يتصرف وأين يمكن أننجد الخلل وأين يمكن لنا أن نجد باب النجاح، وعلى هذا الأساس يمكن لصاحب المشروع أن يحدد الخطوة التالية، هذا على المستوى المبسط في علم الإدارة ناهيك عن تطور هذا العلم أتساعه وتشعبه مع تطور المنظمة أو المؤسسة فما بالك بدولة لديها كم ضخم من المؤسسات والإدارات وتتعامل بمليارات الدولارات سنويا دون خطة ودون خارطة وبلا أستراتيجية متكلين على الله وما تجود به أسواق البترول من تقلبات مرة ترفع ومرة تهبط بنا للحضيض.حكومة السيد كوكو ومن خلال الورقة البيضاء التي لا شيء فيها غير النية البيضاء تعبيرا عن البركة وحسن النية ساهمت الظروف العالمية في جزء من أضطرابها أن تملئ الخزينة العراقية بمزيد من الدولارات النفطية التي سيأكلها لاحقا ذئب النظام الدولي أضافة إلى الثعالب التي تتصرف بالخزينة حيث شاءت ومتى شاءت دون حساب ورقيب لأن هذه الثعالب المقدسة تحمل أمرا ربانيا بعدم التعرض لها وإلا سيلاقي المتعرض عقوبة قص الأذن بأمر المولى القائد، لذا فلابد من توجيه عقوبة الحواف على ما بسميه أبناء ريفنا العزيز إلى المواطن الغلبان، على الأقل يساهم بجزء مهم من تكلفة أعمار بيت الحيران والمشاركة معهم بالضراء أما السراء فممنوع المشاركة فيها أو حتى التفكير بذلك.توجهت حكومة السيد كوكو وكسابقتها حكومة السيد الجزار ذو القلب الرقيق وحكومة عبد الله العابد العبادي الذي واجهت أفلاسا مدويا بعد أن أفرغ زعيم العصر ومختار الأمة الخزينة في عملية الترفيه وشد أزر عائلة الصخول الملكية، وخاصة النسبين العزيزين والفتى المدلل التي قالت عنه العرب سابقا "لا فتى إلا أحمد ولا مالكي إلا حمودي"، المهم الدكتور العابد المتعبد جزاه الله خيرا بدل أن يلم ما تبقى من طعام في المراح ذهب لبيوت الفلاحين الفقراء ليصادر جهدهم ويرفع الرسوم والضرائب والاجور بشكل همجي، وصل حد أن تدفع مبلغا لتلفي العلاج في المستشفيات الحكومية مع ان الدستور يحرم ذلك ويفرض على الدولة الرعاية الصحية المجانية في حدها الأدنى، قال الشعب مو مهم الأهم أن نقف على قدمينا وندحر داعش وكل شيء من أجل المعركة، وروح بفالك دكتورنا أبو يسر... ولا تيسر بعد العسر يسر.في زمن الجلاد الذي جاء به البعض نكاية بأبو بسر خاصة الجارة الشؤم التي سيبتليها الله في يوم قريب بما أبتلنا هي به وانا واثق أن هذا اليوم قادم عاجلا جدا، أستمر منهج النهب والسلب من الشعب من جهة وفتح أبواب الخزينة على أوسع ما يمكن للثعالب المقدسة حتى أن الدراسات المحاسبية الموثقة بالأرقام تقول أن سبع وثلاثين مليار دولار سرقت من الخزينة دون أن بذكر لها ذاكر أو يبكي على فقدانها أحد لأنها ذهبت حيث أمر القائد الأعظم والولي الأكبر أن تتوجه، لكن شدد السيد الهمام سليل عدنان وقحطان وهاشم وبني علي عن الحلال والحرام بأن تزداد الضرائب والرسوم وش ......
#اليرهم
#والما
#يرهم
#بحكومة
#كوكو
#وبرهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756357
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي أظن الكثير من القراء سيرون المنشور على أنه من باب الكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر طالما أن بناء العملية السياسية منذ بريمر لليوم قائم على قاعدة أن لا شيء يشبه شيء في نظام لا يشبه حتى نفسه، وعليه كل ما نكتب لا ينفع دون أن نهد هذا البناء المخربط الذي تعاون على إنشاءه المحتل القريب والبعيد ليكون ملاذا أمنا للأغبياء حتى يقدموا خدماتهم بالمجان دون أن يحاسبهم أحد.في قواعد الإدارة للمشاريع عموما سواء أكانت صغيرة أو كبيرة وحتى لو كان مشروع فردي يقوده شخص لمصلحته وهو من يتحمل عبء الخسارة أو يتنعم بالربح أن هذا المشروع لا بد أن يكون معروفا منذ البداية كم رأسماله وكم ربحه وخسارته يوميا أسبوعيا شهريا سنويا، المهم هناك سقف للمحاسبة حتى يعلم صاحب المشروع كيف يتصرف وأين يمكن أننجد الخلل وأين يمكن لنا أن نجد باب النجاح، وعلى هذا الأساس يمكن لصاحب المشروع أن يحدد الخطوة التالية، هذا على المستوى المبسط في علم الإدارة ناهيك عن تطور هذا العلم أتساعه وتشعبه مع تطور المنظمة أو المؤسسة فما بالك بدولة لديها كم ضخم من المؤسسات والإدارات وتتعامل بمليارات الدولارات سنويا دون خطة ودون خارطة وبلا أستراتيجية متكلين على الله وما تجود به أسواق البترول من تقلبات مرة ترفع ومرة تهبط بنا للحضيض.حكومة السيد كوكو ومن خلال الورقة البيضاء التي لا شيء فيها غير النية البيضاء تعبيرا عن البركة وحسن النية ساهمت الظروف العالمية في جزء من أضطرابها أن تملئ الخزينة العراقية بمزيد من الدولارات النفطية التي سيأكلها لاحقا ذئب النظام الدولي أضافة إلى الثعالب التي تتصرف بالخزينة حيث شاءت ومتى شاءت دون حساب ورقيب لأن هذه الثعالب المقدسة تحمل أمرا ربانيا بعدم التعرض لها وإلا سيلاقي المتعرض عقوبة قص الأذن بأمر المولى القائد، لذا فلابد من توجيه عقوبة الحواف على ما بسميه أبناء ريفنا العزيز إلى المواطن الغلبان، على الأقل يساهم بجزء مهم من تكلفة أعمار بيت الحيران والمشاركة معهم بالضراء أما السراء فممنوع المشاركة فيها أو حتى التفكير بذلك.توجهت حكومة السيد كوكو وكسابقتها حكومة السيد الجزار ذو القلب الرقيق وحكومة عبد الله العابد العبادي الذي واجهت أفلاسا مدويا بعد أن أفرغ زعيم العصر ومختار الأمة الخزينة في عملية الترفيه وشد أزر عائلة الصخول الملكية، وخاصة النسبين العزيزين والفتى المدلل التي قالت عنه العرب سابقا "لا فتى إلا أحمد ولا مالكي إلا حمودي"، المهم الدكتور العابد المتعبد جزاه الله خيرا بدل أن يلم ما تبقى من طعام في المراح ذهب لبيوت الفلاحين الفقراء ليصادر جهدهم ويرفع الرسوم والضرائب والاجور بشكل همجي، وصل حد أن تدفع مبلغا لتلفي العلاج في المستشفيات الحكومية مع ان الدستور يحرم ذلك ويفرض على الدولة الرعاية الصحية المجانية في حدها الأدنى، قال الشعب مو مهم الأهم أن نقف على قدمينا وندحر داعش وكل شيء من أجل المعركة، وروح بفالك دكتورنا أبو يسر... ولا تيسر بعد العسر يسر.في زمن الجلاد الذي جاء به البعض نكاية بأبو بسر خاصة الجارة الشؤم التي سيبتليها الله في يوم قريب بما أبتلنا هي به وانا واثق أن هذا اليوم قادم عاجلا جدا، أستمر منهج النهب والسلب من الشعب من جهة وفتح أبواب الخزينة على أوسع ما يمكن للثعالب المقدسة حتى أن الدراسات المحاسبية الموثقة بالأرقام تقول أن سبع وثلاثين مليار دولار سرقت من الخزينة دون أن بذكر لها ذاكر أو يبكي على فقدانها أحد لأنها ذهبت حيث أمر القائد الأعظم والولي الأكبر أن تتوجه، لكن شدد السيد الهمام سليل عدنان وقحطان وهاشم وبني علي عن الحلال والحرام بأن تزداد الضرائب والرسوم وش ......
#اليرهم
#والما
#يرهم
#بحكومة
#كوكو
#وبرهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756357
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - اليرهم والما يرهم بحكومة كوكو وبرهم