الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الوجاني : الدولة الرعوية - البطريركية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الدولة الرعوية - الأبوية / البطريركية الدولة الرعوية هي الدولة التي يرعى حاكمها الراعي الكبير الرعية ، والدولة البطريركية / الأبوية ، هي الدولة التي يحمي أبوها البطريركي الحاكم ، الرعية من كل خوف ، وتهديد ، وأخطار مثل الجايْحات ، والامراض ، وغضب الطبيعة ، والوحوش المفترسة . فالدولة الرعوية والدولة البطريركية سيّان يحكمهما حاكم واحد لا غير ، والباقي مجرد حاشية تسهر على خدمة وتنفيذ مشاريع ، وأوامر الحاكم الوحيد الأوحد في الدولة .في الدولة الرعوية والدولة البطريركية ، يستحيل تصور وجود مواطنين ، فأحرى وجود شعب . فالموجود مجرد رعايا مرتبطين بالراعي مباشرة ، دون الحاجة الى تمثيلية او وساطة ، لان ما يسمى ب ( المؤسسات ) هي في ملك الراعي البطريركي الكبير ، يستعملها لتنزيل مشاريعه السياسية ، والعقائدية ، و ( الاقتصادية ) . ففي الدول الديمقراطية التي تستند نخبها في حكم الدولة على الدستور الديمقراطية ، والانتخابات الحرة النزيهة ، والاستفتاءات ، وصناديق الاقتراع ، يوجد شعب ، ويوجد مواطنون لهم حقوق ولهم واجبات ، والجميع ومن دون استثناء يخضع للقانون ، فيستحيل وجود رعايا بالمرة ، عكس الدولة البطريركية والرعوية التي يحكم راعيها البطريركي الرعية بدستوره المنزل الذي يُجسّد في شخصه الدولة ، وقد يتجاوز اذا اقتضت الضرورة وفرضتها مصلحة الحاكم ، الدستور المنزل بالاستناد على مرجعيات لاهوتية تعطي للإحكام تفسيرات موسعة ، لتعضيد سلطة الحاكم ، وتعضيد نظام حكمه على حساب الرعية الغلبانة والمفقرة . ان نظام الرعايا العبيد هذا ، كان يوجد في الدول الإمبراطورية ، كالإمبراطورية الرومانية ، والامبراطورية الفارسية ، والبيزنطية ، حيث كان يوجد الامبراطور، والى جانبه الحاشية التي تسهر على خدمته ، والباقي ( الشعب ) ، مجرد عبيدا يوظفون في اشباع نزوات الامبراطور ، وفي خدمة إمبراطوريته ، خاصة في جانب تحصيل الضرائب ، ومصادرة أملاك العبيد باستعمال السيف . كما وجد نظام الرعايا في الامبراطوريات التي مرت بالمغرب كالإمبراطورية الموحدية ، والامبراطورية السعدية .. ففي هاتين الامبراطوريتين كان يوجد الامبراطور على رأس الإمبراطورية ، ومعه الحاشية التي يحكم بها الرعية التي لم تكن لها حقوقا ولا امتيازات ، وكانت تستعمل فقط في تحصيل الضرائب ، وتحصيل الغلة ، وكسب الرعايا واستعمالهم وقودا لحروب ، او لغزوات على شعوب مسالمة ..عندما أسس العلويون الدولة السلطانية العلوية على انقاض الدولة القبلية المشاعية ، و غيروا عنوان الإمبراطورية بعنوان السلطنة ، لإخفاء عيوب الإمبراطورية في التعامل مع العبيد ، استعمل العلويون اسم الرعايا للتغطية على عيوب العبيد التي اتصفت به الامبراطوريات السابقة . فاستعملوا مصطلح الرعايا للتخفيف من وقع مصطلح العبد . مع العلم ان مصطلح الرعايا يحيل على مصطلح العبيد .. لان المصطلح المخفف لمصطلح العبد ، يبقى مصطلح الرعية التي تعيش في الدولة السلطانية الرعوية البطريركية بدون حقوق ..وهنا ولتأكيد ان المصطلحين مترادفين ، ويحيل معناهما على بعضهما . نسترجع ذاك المشهد المهين عندما جاء الباشا التهامي لگلاوي جلاد مراكش ، يطلب العفو من السلطان محمد الخامس ، فركع على رجليه يقبلهما بطريقة العبيد . كما نسترجع كيف كان الخدم والحشم إبّان عهد الحماية ، يرغمون الرعايا على الركوع الأكثر من مهين ، لمبايعة السلطان في حفل الولاء / البيعة . وكان يتم الارغام على الركوع بالقوة وبالقسوة .. كما نسترجع كيف كان العبيد يركعون لتقبيل حذاء الحسن الثاني ، وحذاء الامراء .. وكيف كان ضباط الجيش يركعون ......
#الدولة
#الرعوية
#البطريركية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763810
مديحه الأعرج : شرعنة البؤر الرعوية وسيلة جديدة للسطو على اوسع المساحات بأقل عدد من السكان
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 3/9/2022-9/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانتم الكشف مؤخرا عن بدء الإدارة المدنية الإسرائيلية بإعداد أنظمة ستمكن من شرعنة عشرات البؤر الاستيطانية الرعوية في الضفة الغربية وبما يشمل نحو 35 بؤرة استيطانية رعوية غير قانونية من المتوقع أن تفي بالمعيار الأساسي في ذلك وهو وجودها على أراضٍ مصنفة على أنها أراضي دولة ، الإجراء الذي يتطلب موافقة وزارتي الدفاع والعدل الإسرائيليتين عليه. ويتولى الأمين العام لحركة "أمانا " الاستيطانية زئيف هيفار زامبيش أمر متابعة هذه الإجراءات مع طواقم الإدارة المدنية، التي حددت عددا يتراوح بين 30 ولغاية 40 بؤرة استيطانية رعوية ستحصل على الشرعنة في الضفة الغربية. ويلفت الانتباه ان مزارع الرعاة المستوطنين أصبحت أكثر البؤر الاستيطانية شيوعاً في الضفة الغربية، وكانت حركة "أمانا" الاستيطانية بمثابة القوة الدافعة وراء إنشائها، حيث توجد على الأقل 50 بؤرة استيطانية من هذا النوع في الضفة. ويسيطر المستوطنون الرعاة من خلال المراعي على حوالى 240 ألف دونم في الضفة الغربية تبلغ مساحتها نحو 7% من المناطق المصنفة "ج" وفق اتفاقيات أوسلو. ويتم إنشاء مزارع الرعاة هذه في الغالب على أراض تصنف أنها أملاك دولة وأحياناً في مناطق قريبة من مناطق تدريب عسكري حدودية إقليمية أو محميات طبيعية أو أراض فلسطينية خاصة، وتأثيرها أكبر بكثير من مساحتها لأن القطعان التي تنمو هناك تحتاج إلى أراضي رعي واسعة، وهكذا تم تطوير نظام تسيطر فيه البؤر الاستيطانية على مساحة قصوى بأقل عدد ممكن من السكان، فيما تعمل معظم مزارع الرعاة المستوطنين في الضفة بدون عقد رعي من وزارة الزراعة الإسرائيلية وقليل منها تسلمت هذه العقود من قسم التسوية. وتخطط الإدارة المدنية لإنشاء قسم زراعي يناقش ويوافق على تأهيل مناطق الرعي للإسرائيليين من المستوطنين، ومن المتوقع أن تجعل هذه الإجراءات والنظم من الصعب على الرعاة الفلسطينيين استمرار رعي قطعانهم، وسيضطرون للحصول على تصاريح لم تكن مطلوبة منهم في الماضي للرعي بكل ما ينطوي عليه ذلك من مخاطر من هذه الإجراءات والنظم التي ستكون لها تبعات خطيرة جدا على الفلسطينيين، وستكون بمثابة كارثة على أصحاب الأراضي الفلسطينيين الذين يمتلكون أراضي بالقرب من هذه البؤر، وكذلك كارثة على القطاع الزراعي والحيواني في الضفة الغربية.يجري هذا في الوقت ، الذي أطلقت فيه جمعية "إلعاد" الاستيطانية ، مشروعاً تهويدياً جديداً بعنوان "مزرعة في الوادي" لجذب آلاف اليهود من العالم إلى مدينة القدس المحتلة بدعوى المشاركة في "فعاليات ونشاطات" ما يسمى "الحديقة الوطنية" التي أقيمت على أرض فلسطينية في بلدة سلوان. ويعدّ المشروع جزءًا من الانتهاكات التي بذلتها الجمعية الاستيطانية لتوسيع نطاق وصولها في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى.ويتضمن المشروع التهويدي جولات للمستوطنين وجنود الاحتلال وطلاب المدارس الدينية اليهودية، في أحياء القدس وورش عمل حول عصر العنب وجني الزيتون ونقش الحجارة.وتُشرف الجمعية الاستيطانية على نحو 70 بؤرة استيطانية في بلدة سلوان، وتسعى للاستيلاء على أراضي المقدسيين ومنازلهم؛ إما بالمال أو التحايل القانوني؛ لمصلحة الاستيطان والمستوطنين.ووضعت "إلعاد" يدها على أرض خاصة بالفلسطينيين في سلوان، وحولتها إلى مزرعة استيطانية ، وهي تستخدم " النشاطات " الزراعية، خاصة زراعة الأشجار، لإنشاء تاريخ جديد منسجم مع "الرواية الصهيونية التلمودية" حول مدينة القدس.لم يختلف الوضع الذي يعاني ......
#شرعنة
#البؤر
#الرعوية
#وسيلة
#جديدة
#للسطو
#اوسع
#المساحات
#بأقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768062