ماجد الحداد : الراصد الأعظم فرضية ما قبل انفجار العظيم
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد بناء على ارتباط الخالق بالزمن كما رأينا في كثير من النصوص الدينية وبناء على تتبع تصور الإله السماوي زمنيا كما ذكر في #رب_الزمان ، ورأينا كيف أن الزمن البعد الوحيد في المادة الذي نعتمد على فهمه بالتصور حسب تصرف أبعاد المادة الأخرى ، وكيف يختفي في فيزياء الكم ، وكيف أن شجرة القبالة العشرية تختزل في أربعة أبعاد أساسية مبنية على عناصر المادة الأربعة يرمز إليها بالحروف لإسم ( يهوه ) ي .. ه .. و .. ه ... وواحد منهم يمثل يهوه ذاته .إذاً الخالق في أغلب تصورات الإنسانية هو أحد أبعاد المادة تجردا ، وهذا يجعل الله داخل المادة بناء على زمنيته ، لأن في الفيزياء أيضا لا يمكننا فصل الزمان عن المكان إن أردنا فهم المادة بأبعادها ، لأنهما نسيج واحد مجتمعان _ الزمكان _ ونذكر حكمة طريفة عبقرية لمحيي الدين ابن عربي تقول :" إن الزمان مكان سائل ، والمكان زمان متجمد " * ونلاحظ أن الله يقيس أفعاله بزمن أيضا _ في الوعي الديني _ لكن مختلف عن الزمن الأرضي ، وإن كان يخدم النسبية في شئ إلا أنه يعارض فكرتنا عن تصور الرب خارج الزمكان لعظمته ، لكن في الحقيقة أنه لا تعارض أبدا .إن فكرة أن الله بُعد من أبعاد المادة معناه أن الله في جميع المادة لأن الأبعاد جميعها ملتفة في نسيج واحد ، لكن الرموز لم تصلنا صريحة إلا في الزمن فقط بسبب أنه بُعد متجرد فيناسب تصورنا المحترم عن الله بسبب ثنائية دخلت الوعي سنشرح سببها بعد قليل .قد رأينا كيف أن #عين_صوف النقطة الأولى التي انبثق عنها كل السفيروتات التسعة أو العقول التسعة او النترو التايوع المصري الأخرى عندما حاول الرب معرفة ذاته _ أو رصد ذاته ليعرف كيف هو ومن هو _ ومن ذلك الرصد انبثق السفيروت أو العقل الثالث ... وهكذا إلى آخره ... وهذا لا يعني إلا أن كل سفيروت ما هو إلا صورة جديدة كحالة جدلية من الرب ذاته ، إلى أن يصل إلى السفيروت أو العقل الأخير في العالم المادي المكثف ...قبل أن نتوغل في التفسير الفلسفي واثباتات الرموز من خلال النص الديني على ذلك ، تعالوا أولا نرى كيف يمكن أن تكون عين صوف النقطة الأولى تكثف المادة فيزيائيا .هناك فرضية فيزيائية مبدأيا طرحتها كان علينا أن نمر عليها لنفهم الفكرة ... ألا وهي ...( الراصد الأعظم )كما يقول البعض من علماء الكون الكوسمولوجي والفيزيائيين أن نشأة #الكون كانت نشأة ميكروسكوبية في حالة ما قبل الإنفجار العظيم ... وبأن الوجود المادي كله كان مجمدا في كرة رخام صغيرة أقل من حجم راحة اليد لكن بكثافة مخيفة قد لا نتصورها ....وبناء على ذلك ... فإن طريقة وجود الكون بشكل كمي يدعمه هذا المنطق فيما قبل جدار الوجود ، أو فيما بعد سدرة المنتهى - كما يفضل الإسلام تسميتها - لكن ....بناء على فيزياء الكم يمكننا افتراض وجود أكوان متعددة اخرى وموازية لكوننا المرئي ....وهي فرضية لا يوجد ما يدحضها لا منطقيا ولا قياسيا أيضا .... لأننا جميعا نعلم أنه من المستحيل قياس كيفية نشوء ذلك بالأدوات لأسباب ذكرناها عدة مرات في مقالات سابقة ....لكن تلك الكيفية الكمية كيف تحدث ؟....جميعنا يعلم أن الإلكترونات تعامل معاملة موجية حتى يتم رصدها أو قياسها فإنها تتحول أو تعامل معاملة المادة المتجسدة اي تنهار الطبيعة الموجية للالكترون....او تنهار دالته الموجية ..... وهذا ما يحيرنا جميعا إلى الآن ... والمعضلة الأساسية في ذلك هي استحالة فصل أو عزل موقف الرصد مع الحالة الحقيقية للإلكترون ....وبما ان اغلب النظريات الفيزيائية تحيل الفكر الى وجود حالة كمية _ الحساء الكمي _ قبل وجود الكون بل جم ......
#الراصد
#الأعظم
#فرضية
#انفجار
#العظيم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723394
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد بناء على ارتباط الخالق بالزمن كما رأينا في كثير من النصوص الدينية وبناء على تتبع تصور الإله السماوي زمنيا كما ذكر في #رب_الزمان ، ورأينا كيف أن الزمن البعد الوحيد في المادة الذي نعتمد على فهمه بالتصور حسب تصرف أبعاد المادة الأخرى ، وكيف يختفي في فيزياء الكم ، وكيف أن شجرة القبالة العشرية تختزل في أربعة أبعاد أساسية مبنية على عناصر المادة الأربعة يرمز إليها بالحروف لإسم ( يهوه ) ي .. ه .. و .. ه ... وواحد منهم يمثل يهوه ذاته .إذاً الخالق في أغلب تصورات الإنسانية هو أحد أبعاد المادة تجردا ، وهذا يجعل الله داخل المادة بناء على زمنيته ، لأن في الفيزياء أيضا لا يمكننا فصل الزمان عن المكان إن أردنا فهم المادة بأبعادها ، لأنهما نسيج واحد مجتمعان _ الزمكان _ ونذكر حكمة طريفة عبقرية لمحيي الدين ابن عربي تقول :" إن الزمان مكان سائل ، والمكان زمان متجمد " * ونلاحظ أن الله يقيس أفعاله بزمن أيضا _ في الوعي الديني _ لكن مختلف عن الزمن الأرضي ، وإن كان يخدم النسبية في شئ إلا أنه يعارض فكرتنا عن تصور الرب خارج الزمكان لعظمته ، لكن في الحقيقة أنه لا تعارض أبدا .إن فكرة أن الله بُعد من أبعاد المادة معناه أن الله في جميع المادة لأن الأبعاد جميعها ملتفة في نسيج واحد ، لكن الرموز لم تصلنا صريحة إلا في الزمن فقط بسبب أنه بُعد متجرد فيناسب تصورنا المحترم عن الله بسبب ثنائية دخلت الوعي سنشرح سببها بعد قليل .قد رأينا كيف أن #عين_صوف النقطة الأولى التي انبثق عنها كل السفيروتات التسعة أو العقول التسعة او النترو التايوع المصري الأخرى عندما حاول الرب معرفة ذاته _ أو رصد ذاته ليعرف كيف هو ومن هو _ ومن ذلك الرصد انبثق السفيروت أو العقل الثالث ... وهكذا إلى آخره ... وهذا لا يعني إلا أن كل سفيروت ما هو إلا صورة جديدة كحالة جدلية من الرب ذاته ، إلى أن يصل إلى السفيروت أو العقل الأخير في العالم المادي المكثف ...قبل أن نتوغل في التفسير الفلسفي واثباتات الرموز من خلال النص الديني على ذلك ، تعالوا أولا نرى كيف يمكن أن تكون عين صوف النقطة الأولى تكثف المادة فيزيائيا .هناك فرضية فيزيائية مبدأيا طرحتها كان علينا أن نمر عليها لنفهم الفكرة ... ألا وهي ...( الراصد الأعظم )كما يقول البعض من علماء الكون الكوسمولوجي والفيزيائيين أن نشأة #الكون كانت نشأة ميكروسكوبية في حالة ما قبل الإنفجار العظيم ... وبأن الوجود المادي كله كان مجمدا في كرة رخام صغيرة أقل من حجم راحة اليد لكن بكثافة مخيفة قد لا نتصورها ....وبناء على ذلك ... فإن طريقة وجود الكون بشكل كمي يدعمه هذا المنطق فيما قبل جدار الوجود ، أو فيما بعد سدرة المنتهى - كما يفضل الإسلام تسميتها - لكن ....بناء على فيزياء الكم يمكننا افتراض وجود أكوان متعددة اخرى وموازية لكوننا المرئي ....وهي فرضية لا يوجد ما يدحضها لا منطقيا ولا قياسيا أيضا .... لأننا جميعا نعلم أنه من المستحيل قياس كيفية نشوء ذلك بالأدوات لأسباب ذكرناها عدة مرات في مقالات سابقة ....لكن تلك الكيفية الكمية كيف تحدث ؟....جميعنا يعلم أن الإلكترونات تعامل معاملة موجية حتى يتم رصدها أو قياسها فإنها تتحول أو تعامل معاملة المادة المتجسدة اي تنهار الطبيعة الموجية للالكترون....او تنهار دالته الموجية ..... وهذا ما يحيرنا جميعا إلى الآن ... والمعضلة الأساسية في ذلك هي استحالة فصل أو عزل موقف الرصد مع الحالة الحقيقية للإلكترون ....وبما ان اغلب النظريات الفيزيائية تحيل الفكر الى وجود حالة كمية _ الحساء الكمي _ قبل وجود الكون بل جم ......
#الراصد
#الأعظم
#فرضية
#انفجار
#العظيم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723394
الحوار المتمدن
ماجد الحداد - الراصد الأعظم ( فرضية ما قبل انفجار العظيم )
فاطمة الزهراء المرابط : الراصد الوطني للنشر والقراءة- يسجل حضوره ضمن فعاليات المعرض الجهوي الحادي عشر للكتاب بمشرع بلقصيري
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط استضاف فضاء المعرض الجهوي الحادي عشر للكتاب بمشرع بلقصيري، صبيحة يومي الأحد 14 والاثنين 15 نونبر 2021، ثلة من الباحثين والمبدعين والمهتمين بالشأن الثقافي، للمشاركة في حفل تقديم وتوقيع كتابي "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" و"الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" للباحث عز الدين المعتصم، وديوان "أوراق من سفر الخروج" للشاعر نبيل السليماني، من تنظيم "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بتنسيق مع المديرية الجهوية للثقافة بجهة الرباط – سلا – القنيطرة.كتابي "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" و"الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" للباحث عز الدين المعتصمافتتح حفل تقديم وتوقيع كتابي "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" و"الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" للباحث عز الدين المعتصم، الذي نظمه "الراصد الوطني للنشر والقراءة، صبيحة يوم الأحد 14 نونبر 2021، بفضاء المعرض، بكلمة القاص محمد الشايب، تحدث فيها عن سياق الاحتفاء بالكتابين الصادرين عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة، مشيرا إلى أهمية العملين الذين عززا رفوف المكتبة الوطنية والعربية في مجال الأدب الشفهي، ثم قدم شهادة في حق الباحث عز الدين المعتصم تحدث فيها عن حضوره المتميز في المشهد الثقافي، بالرغم من كونه يروم العزلة ويبتعد عن الأضواء ويشتغل في صمت ورصانة على أعماله النقدية ومشاريعه العلمية. واعتبرت الشهادة صدور الكتابين حدثا مهما في مسار الباحث عز الدين المعتصم الذي سطع نجمه بعد الإصدارين، باعتبارهما مرجعا هاما وقيما في مجال الشعر الملحون والأدب الشفهي عموما، كما تحدث القاص محمد الشايب في شهادته عن العلاقة الحميمة التي تجمعه بالباحث، والقيم النبيلة التي يتشبع بها.. وقد شارك الباحث محمد صولة بورقة نقدية تناول فيها مفهوم التصوف –كما ورد عند الباحث عز الدين المعتصم- مؤكدا على أهمية الكتابين المتمثلة في الكشف عن حضور التصوف في الشعر الملحون باعتباره ظاهرة تولدت نتيجة أسئلة تأويلية أنطولوجية، تسهم في إعادة إنتاج فسيفساء الكون، انطلاقا من الأسئلة التي طرحها الباحث في كتابيه، كما تحدث عن المنهج الموضوعاتي الذي استثمره الباحث لمقاربة المنتوج الأدبي مقاربة منفتحة على مناهج ومعارف وفلسفات أخرى، خاصة وأن الموضوعاتية تحاول استيعاب تشكلات النص من زوايا فينومينولوجية يتداخل فيها ما هو ذاتي بما هو موضوعي، إلى جانب اعتماده على آليات مختلفة من المناهج الحديثة فرضتها الإشكالية والمتن الشعري المعتمد ذاته. ثم ركز على فصول كتاب "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" الثلاثة التي جاءت عناوينها كالتالي: 1- حول الخطاب الصوفي، 2- جمالية الخطاب الصوفي، 3- تجليات النزعة الصوفية في الشعر الملحون. في حين تضمن كتاب "الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" أربعة فصول تناولها الباحث محمد صولة بالتحليل، وهي: 1- عبد القادر العلمي شيخ المتصوفة، 2- تجليات الخطاب الصوفي في شعر عبد القادر العلمي، 3- المعجم الصوفي في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي، 4- ملامح الصور الرمزية في شعر الشيخ عبد القادر العلمي. واختتم ورقته بمجموعة من الاستنتاجات التي خلص إليها الباحث عز الدين المعتصم في الكتابين معا، مثل: إعمال العقل في فهم التصوف والشعر الملحون باعتباره خطابا صوفيا وجوديا، نجاح شعراء الملحون في السمو باللغة الشعرية التي استطاعت ......
#الراصد
#الوطني
#للنشر
#والقراءة-
#يسجل
#حضوره
#فعاليات
#المعرض
#الجهوي
#الحادي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738984
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط استضاف فضاء المعرض الجهوي الحادي عشر للكتاب بمشرع بلقصيري، صبيحة يومي الأحد 14 والاثنين 15 نونبر 2021، ثلة من الباحثين والمبدعين والمهتمين بالشأن الثقافي، للمشاركة في حفل تقديم وتوقيع كتابي "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" و"الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" للباحث عز الدين المعتصم، وديوان "أوراق من سفر الخروج" للشاعر نبيل السليماني، من تنظيم "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بتنسيق مع المديرية الجهوية للثقافة بجهة الرباط – سلا – القنيطرة.كتابي "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" و"الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" للباحث عز الدين المعتصمافتتح حفل تقديم وتوقيع كتابي "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" و"الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" للباحث عز الدين المعتصم، الذي نظمه "الراصد الوطني للنشر والقراءة، صبيحة يوم الأحد 14 نونبر 2021، بفضاء المعرض، بكلمة القاص محمد الشايب، تحدث فيها عن سياق الاحتفاء بالكتابين الصادرين عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة، مشيرا إلى أهمية العملين الذين عززا رفوف المكتبة الوطنية والعربية في مجال الأدب الشفهي، ثم قدم شهادة في حق الباحث عز الدين المعتصم تحدث فيها عن حضوره المتميز في المشهد الثقافي، بالرغم من كونه يروم العزلة ويبتعد عن الأضواء ويشتغل في صمت ورصانة على أعماله النقدية ومشاريعه العلمية. واعتبرت الشهادة صدور الكتابين حدثا مهما في مسار الباحث عز الدين المعتصم الذي سطع نجمه بعد الإصدارين، باعتبارهما مرجعا هاما وقيما في مجال الشعر الملحون والأدب الشفهي عموما، كما تحدث القاص محمد الشايب في شهادته عن العلاقة الحميمة التي تجمعه بالباحث، والقيم النبيلة التي يتشبع بها.. وقد شارك الباحث محمد صولة بورقة نقدية تناول فيها مفهوم التصوف –كما ورد عند الباحث عز الدين المعتصم- مؤكدا على أهمية الكتابين المتمثلة في الكشف عن حضور التصوف في الشعر الملحون باعتباره ظاهرة تولدت نتيجة أسئلة تأويلية أنطولوجية، تسهم في إعادة إنتاج فسيفساء الكون، انطلاقا من الأسئلة التي طرحها الباحث في كتابيه، كما تحدث عن المنهج الموضوعاتي الذي استثمره الباحث لمقاربة المنتوج الأدبي مقاربة منفتحة على مناهج ومعارف وفلسفات أخرى، خاصة وأن الموضوعاتية تحاول استيعاب تشكلات النص من زوايا فينومينولوجية يتداخل فيها ما هو ذاتي بما هو موضوعي، إلى جانب اعتماده على آليات مختلفة من المناهج الحديثة فرضتها الإشكالية والمتن الشعري المعتمد ذاته. ثم ركز على فصول كتاب "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" الثلاثة التي جاءت عناوينها كالتالي: 1- حول الخطاب الصوفي، 2- جمالية الخطاب الصوفي، 3- تجليات النزعة الصوفية في الشعر الملحون. في حين تضمن كتاب "الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" أربعة فصول تناولها الباحث محمد صولة بالتحليل، وهي: 1- عبد القادر العلمي شيخ المتصوفة، 2- تجليات الخطاب الصوفي في شعر عبد القادر العلمي، 3- المعجم الصوفي في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي، 4- ملامح الصور الرمزية في شعر الشيخ عبد القادر العلمي. واختتم ورقته بمجموعة من الاستنتاجات التي خلص إليها الباحث عز الدين المعتصم في الكتابين معا، مثل: إعمال العقل في فهم التصوف والشعر الملحون باعتباره خطابا صوفيا وجوديا، نجاح شعراء الملحون في السمو باللغة الشعرية التي استطاعت ......
#الراصد
#الوطني
#للنشر
#والقراءة-
#يسجل
#حضوره
#فعاليات
#المعرض
#الجهوي
#الحادي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738984
الحوار المتمدن
فاطمة الزهراء المرابط - الراصد الوطني للنشر والقراءة- يسجل حضوره ضمن فعاليات المعرض الجهوي الحادي عشر للكتاب بمشرع بلقصيري