حامد كعيد الجبوري : قرأت لكم 17 راسم الخطاط شاعر شعبي عراقي
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري قرأت لكم / 17 راسم الخطاط / شاعر شعبي عراقي شهادة متأخرة :راسم الخطاط والنضوج المبكر :عام ٢-;-٠-;-٠-;-٠-;-م أو ربما قبل هذا التأريخ بسنتين كنت التقي بصديق يكتب الشعر، قال لي هل تعرف الشاعر راسم الخطاط؟ قلت لا أعرفه، قرأ لي نصا جميلاً يحفظه ل (راسم) ، وبمحض الصدفة مر بالسوق الشاعر راسم الخطاط وتم التعرف عليه، علمت أن له محلا يزاول فيه مهنة الخط بمدينة الثورة في حلة العطاء، بدأت أتردد عليه ونقرأ لبعضنا ما نكتب وبدأت محطة الصداقة والزمالة مع المبدع الشاعر راسم الخطاط، راسم الخطاط يرسم بريشة حروف تجسد معاناة شعبه واحزان أهله المتجذرة بتراب الوطن وماءه وحتى بغذاءه، اتذكر عام ٢-;-٠-;-٠-;-١-;-م وجهت دعوة لبعض من شعراء بابل لأمسية أعد وهيأ لها الشاعر الكبير عودة ضاحي التميمي، ترافقنا بصحبة الصديق الشاعر الكبير كريم النور والشاعر المبدع راسم الخطاط وحامد كعيد الجبوري، كانت أمسية تركت أثرا طيبا عند شعراء كربلاء المقدسة، قرأ فيها راسم الخطاط بعضا من ومضاته التي تشي بموقفه من النظام السابق، واتذكر تماما أن شعراء كربلاء أطلقوا حينها لراسم الخطاط لقب ملك الومضة، (الدمعة قطرة ماي لكن من تطيح توكَع آلاف القصص وياهه)، بعد سقوط صنم الدكتاتورية وكنا نأمل خيرا بالقادم الجديد، وسرعان ما اتضح أن لعبة الكراسي ومصالحها لم تكن بحسبان غالبية الشعب العراقي، وكشّر ساسة الصدفة الجدد عن أنيابهم واغرقوا البلاد بصراعات طائفية لم يحصد منها الشعب سوى الخيبة والحسرات ودموع الأيتام والثكالى، (أنا بهذا الوطن يادنيه سلطان بنات الجان تخدمني اببلاطيأغسل بالعطر واثيابي الوان وابدل وكل وكت قاطي ورباطيولولدي اسجل كل شخص بير لأن اولى الدول نفطي احتياطيولكَيت ابني بعد ما اني فزّيت عاف المدرسه ويلم قواطي)، لا تعقيب لما كتبه الصديق المبدع راسم الخطاط، الومضة تؤشر بوضوح تام لمعاناة فقراء العراق جراء سياسات الفساد الممنهج من ساسة الصدفة وسراق المال العام، راسم الخطاط حين يكتب حتى الغزل يشعرك أن هذا العشق يلاقي ذات القيود التي سجنت مقدرات البلاد والعباد بأيدي (زعاطيط) السياسة، (عاجبني ارسمك شمعجي كلك انته ضوهعاجبني ارسمك شمعبس انته من تشتعل اكره اشوف الدمعطالب ترك مدرسه بلكن يعيّش هلهشبعن جفوفة بجيوماعرف شنهو الشبع)، هناك مثل شعبي يقول ( يعلم اليتيم على البچي)، هذا المثل أجده ينطبق على شاعرنا الخطاط، (لاتعلمني الحزن بويه اني ناياول دروسي الك دمعه وجرحلاتظن الساكت المايحجي خوفكلمة البركان من ينطق ذبح)، حين تقرأ لا تعلمني البچي تجد الإشارة واضحة بكل معالمها، وتجد فيها الاعتداد بالنفس، وتجد نصيحة الشاعر لشعبه، راسم الخطاط لم يأخذ فرصته الطبيعية كشاعر يشار له إلا بعد التغيير ، وأعني عام ٢-;-٠-;-٠-;-٣-;-م، ومع ذلك لا تزال تجربته محاطة بالكثير من العوائق التي لا سبب له فيها ، بل حنق البعض وترفعه عليهم ، وهذا ما ينبغي له فعله ولم يتراجع عنه ، اتمنى أن نقرأ ملحمته الكبيرة التي جسدت شخصية جبل الصبر زينب بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعنها وأرضاهما ، ولنقرأ سوية بديوانه البكر تجربة شاعر شاكس ويشاكس كل سيئ بهذا المجتمع الذي يريد له العقلاء وهو منهم أن يرتقي سلم التمدن والتحضير، الخطاط فاز بعضوية الهيئة الإدارية لجمعية الشعراء الشعبيين المنحلة أبان الحكم الشمولي، واعفي من منصبه لأسباب يعرفها من عمل بتلك الجمعية حينذاك، بعد سقوط النظام السابق كان من أوائل المؤسسين لجمعية ا ......
#قرأت
#راسم
#الخطاط
#شاعر
#شعبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675239
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري قرأت لكم / 17 راسم الخطاط / شاعر شعبي عراقي شهادة متأخرة :راسم الخطاط والنضوج المبكر :عام ٢-;-٠-;-٠-;-٠-;-م أو ربما قبل هذا التأريخ بسنتين كنت التقي بصديق يكتب الشعر، قال لي هل تعرف الشاعر راسم الخطاط؟ قلت لا أعرفه، قرأ لي نصا جميلاً يحفظه ل (راسم) ، وبمحض الصدفة مر بالسوق الشاعر راسم الخطاط وتم التعرف عليه، علمت أن له محلا يزاول فيه مهنة الخط بمدينة الثورة في حلة العطاء، بدأت أتردد عليه ونقرأ لبعضنا ما نكتب وبدأت محطة الصداقة والزمالة مع المبدع الشاعر راسم الخطاط، راسم الخطاط يرسم بريشة حروف تجسد معاناة شعبه واحزان أهله المتجذرة بتراب الوطن وماءه وحتى بغذاءه، اتذكر عام ٢-;-٠-;-٠-;-١-;-م وجهت دعوة لبعض من شعراء بابل لأمسية أعد وهيأ لها الشاعر الكبير عودة ضاحي التميمي، ترافقنا بصحبة الصديق الشاعر الكبير كريم النور والشاعر المبدع راسم الخطاط وحامد كعيد الجبوري، كانت أمسية تركت أثرا طيبا عند شعراء كربلاء المقدسة، قرأ فيها راسم الخطاط بعضا من ومضاته التي تشي بموقفه من النظام السابق، واتذكر تماما أن شعراء كربلاء أطلقوا حينها لراسم الخطاط لقب ملك الومضة، (الدمعة قطرة ماي لكن من تطيح توكَع آلاف القصص وياهه)، بعد سقوط صنم الدكتاتورية وكنا نأمل خيرا بالقادم الجديد، وسرعان ما اتضح أن لعبة الكراسي ومصالحها لم تكن بحسبان غالبية الشعب العراقي، وكشّر ساسة الصدفة الجدد عن أنيابهم واغرقوا البلاد بصراعات طائفية لم يحصد منها الشعب سوى الخيبة والحسرات ودموع الأيتام والثكالى، (أنا بهذا الوطن يادنيه سلطان بنات الجان تخدمني اببلاطيأغسل بالعطر واثيابي الوان وابدل وكل وكت قاطي ورباطيولولدي اسجل كل شخص بير لأن اولى الدول نفطي احتياطيولكَيت ابني بعد ما اني فزّيت عاف المدرسه ويلم قواطي)، لا تعقيب لما كتبه الصديق المبدع راسم الخطاط، الومضة تؤشر بوضوح تام لمعاناة فقراء العراق جراء سياسات الفساد الممنهج من ساسة الصدفة وسراق المال العام، راسم الخطاط حين يكتب حتى الغزل يشعرك أن هذا العشق يلاقي ذات القيود التي سجنت مقدرات البلاد والعباد بأيدي (زعاطيط) السياسة، (عاجبني ارسمك شمعجي كلك انته ضوهعاجبني ارسمك شمعبس انته من تشتعل اكره اشوف الدمعطالب ترك مدرسه بلكن يعيّش هلهشبعن جفوفة بجيوماعرف شنهو الشبع)، هناك مثل شعبي يقول ( يعلم اليتيم على البچي)، هذا المثل أجده ينطبق على شاعرنا الخطاط، (لاتعلمني الحزن بويه اني ناياول دروسي الك دمعه وجرحلاتظن الساكت المايحجي خوفكلمة البركان من ينطق ذبح)، حين تقرأ لا تعلمني البچي تجد الإشارة واضحة بكل معالمها، وتجد فيها الاعتداد بالنفس، وتجد نصيحة الشاعر لشعبه، راسم الخطاط لم يأخذ فرصته الطبيعية كشاعر يشار له إلا بعد التغيير ، وأعني عام ٢-;-٠-;-٠-;-٣-;-م، ومع ذلك لا تزال تجربته محاطة بالكثير من العوائق التي لا سبب له فيها ، بل حنق البعض وترفعه عليهم ، وهذا ما ينبغي له فعله ولم يتراجع عنه ، اتمنى أن نقرأ ملحمته الكبيرة التي جسدت شخصية جبل الصبر زينب بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعنها وأرضاهما ، ولنقرأ سوية بديوانه البكر تجربة شاعر شاكس ويشاكس كل سيئ بهذا المجتمع الذي يريد له العقلاء وهو منهم أن يرتقي سلم التمدن والتحضير، الخطاط فاز بعضوية الهيئة الإدارية لجمعية الشعراء الشعبيين المنحلة أبان الحكم الشمولي، واعفي من منصبه لأسباب يعرفها من عمل بتلك الجمعية حينذاك، بعد سقوط النظام السابق كان من أوائل المؤسسين لجمعية ا ......
#قرأت
#راسم
#الخطاط
#شاعر
#شعبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675239
الحوار المتمدن
حامد كعيد الجبوري - قرأت لكم / 17 راسم الخطاط / شاعر شعبي عراقي
نبيل عبد الأمير الربيعي : مدينة الديوانية وما تحمله الذاكرة عن الخطاط ملا علي
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي كنت صغيراً وفي الصف الأول في مدرسة الجمهورية النموذجية المختلطة في الديوانية عام 1964م، وكان لكل معلم له أساليب تجعل الدرس شائقاً ومحبباً لدى التلاميذ، لما يتضمن الدرس من حكايات وقصص وطرائف، ولا سيما درس القراءة الخلدونية، ولا تزال بعض الطرف من تلك الدروس عالقة بذهني حتى هذا اليوم، وكان لدرس القراءة وكراس الخط ومعلمنا ناجي الصالحي (أبو منذر) له الدور في حبنا للدرس وللخط العربي، كان يحكي لنا عن الخطاط اللبناني (نسيب مكارم تولد سنة 1889م وتوفى سنة 1971م)، الذي كتب الدستور العثماني على بيضة من حجر، كان معلمنا يقسم تلاميذ الشعبة (ب) اسبوعياً إلى لجان، منها: لجنة الاستقبال ولجنة النظافة وفارس الصف، فأنا كنت من ضمن لجنة النظافة مع زميلي وصديقي باسم حميد الخزرجي، طلب منا المعلم أن نذهب إلى خطاط قرب مقهى الحاج إسماعيل خليل ليخط لنا على (شريط أبيض) كلمة (لجنة النظافة)، وعلى أن يكون لكل شريط لون.فذهبت إلى محله الكائن في بداية زقاق صغير يؤدي إلى علوة الحاج هلال المياحي ومحل السيد ضياء زيني لبيع المواد الإنشائية، فتولد في نفسي إعجاب شديد، وشوق شديد، ومحبة شديدة لهذا الذي يكتب مثل هذا الخط الجميل على شريط من البولستر للتلاميذ، وزاد إعجابي حين علمت بأن فنّه تجاوز الحدود، وبدأ يكتب الآيات القرآنية، كان من ضمن عمله فضلاً عن الخط صيانة الأقفال وصنع المفاتيح ثم اهتم بالخط، وعند طلبي منه خط كلمة (لجنة النظافة) ولقائي لأول مرة به، بدا لي رجلاً يلبس الملابس العربية وفي دكانه الصغير الذي يغلقه بعد نهاية عمله بجرارات من الصفيح تدخل في سكة خشبية عند مدخل الدكان، رجلاً من أهدأ من رأيت نفساً، ومن أكثر الوجوه بشاشة، وبشراً، ومن أكثر المرحبين ترحيباً، فلا تكان وتمر دقيقة واحدة حتى تراه يقول لكَ: أهلاً وسهلاً ثم يكررها ويقول مرة أخرى أهلاً وسهلاً، وهكذا. كان طاهر النفس، صادق اللهجة والطيبة التي تصونه من الخبث والختل والدجل.راح يتفنن في الكتابة، ويخرج المخطوط على قواعد الفنون المبتكرة وليس على القواعد التي أخذ بها الخطاطون، كأن يكون طول الألف سبع نقط مثلاً أو عين القاف نقطة واحدة، وإنما راح يكتب الخط بكتابة فنية لا تستطيع أن تحول نظرك عن اللوحة. وفي مرحلة الجامعة ابهرني زميل الدراسة وصديقي نبيل الشريفي بأعماله الخطية الباهرة، وكنت أسأل نفسي هل أصدق أن ينقش نبيل على حبة من الرز؟ سورة الحمد؟ وهل يستطيع أن يقرأها القارئ بالعدسات كما يقرأ سائر المخطوطات، وقد فاجأنا بمعرضه السنوي عام 1983م داخل كلية الادارة والاقتصاد/ جامعة بغداد بأنواع الأعمال التي خطها ومن ضمنها حبة الرز، حتى بدأ يخط القرآن الكريم، وكان أبرع ما رأيت عملاً بعد أعمال الخطاط هاشم البغدادي.لكن كان أول من خط السور القرآنية والدستور العثماني قبل قرن من الزمن هو الخطاط اللبناني الدرزي نسيب مكارم، الذي كان نجاراص ثم أبهر المقربين له من أنواع الخط الذي قام به ومن كتابة الدستور العثماني على بيضة من الحجر. وخط أبيات من الشعر على حبة من الرز التي أهداها إلى متحف الجامعة الأمريكيةببيروت سنة 1919م والتي كانت تعرف بالكلية السورية الانجيلية. ......
#مدينة
#الديوانية
#تحمله
#الذاكرة
#الخطاط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690333
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي كنت صغيراً وفي الصف الأول في مدرسة الجمهورية النموذجية المختلطة في الديوانية عام 1964م، وكان لكل معلم له أساليب تجعل الدرس شائقاً ومحبباً لدى التلاميذ، لما يتضمن الدرس من حكايات وقصص وطرائف، ولا سيما درس القراءة الخلدونية، ولا تزال بعض الطرف من تلك الدروس عالقة بذهني حتى هذا اليوم، وكان لدرس القراءة وكراس الخط ومعلمنا ناجي الصالحي (أبو منذر) له الدور في حبنا للدرس وللخط العربي، كان يحكي لنا عن الخطاط اللبناني (نسيب مكارم تولد سنة 1889م وتوفى سنة 1971م)، الذي كتب الدستور العثماني على بيضة من حجر، كان معلمنا يقسم تلاميذ الشعبة (ب) اسبوعياً إلى لجان، منها: لجنة الاستقبال ولجنة النظافة وفارس الصف، فأنا كنت من ضمن لجنة النظافة مع زميلي وصديقي باسم حميد الخزرجي، طلب منا المعلم أن نذهب إلى خطاط قرب مقهى الحاج إسماعيل خليل ليخط لنا على (شريط أبيض) كلمة (لجنة النظافة)، وعلى أن يكون لكل شريط لون.فذهبت إلى محله الكائن في بداية زقاق صغير يؤدي إلى علوة الحاج هلال المياحي ومحل السيد ضياء زيني لبيع المواد الإنشائية، فتولد في نفسي إعجاب شديد، وشوق شديد، ومحبة شديدة لهذا الذي يكتب مثل هذا الخط الجميل على شريط من البولستر للتلاميذ، وزاد إعجابي حين علمت بأن فنّه تجاوز الحدود، وبدأ يكتب الآيات القرآنية، كان من ضمن عمله فضلاً عن الخط صيانة الأقفال وصنع المفاتيح ثم اهتم بالخط، وعند طلبي منه خط كلمة (لجنة النظافة) ولقائي لأول مرة به، بدا لي رجلاً يلبس الملابس العربية وفي دكانه الصغير الذي يغلقه بعد نهاية عمله بجرارات من الصفيح تدخل في سكة خشبية عند مدخل الدكان، رجلاً من أهدأ من رأيت نفساً، ومن أكثر الوجوه بشاشة، وبشراً، ومن أكثر المرحبين ترحيباً، فلا تكان وتمر دقيقة واحدة حتى تراه يقول لكَ: أهلاً وسهلاً ثم يكررها ويقول مرة أخرى أهلاً وسهلاً، وهكذا. كان طاهر النفس، صادق اللهجة والطيبة التي تصونه من الخبث والختل والدجل.راح يتفنن في الكتابة، ويخرج المخطوط على قواعد الفنون المبتكرة وليس على القواعد التي أخذ بها الخطاطون، كأن يكون طول الألف سبع نقط مثلاً أو عين القاف نقطة واحدة، وإنما راح يكتب الخط بكتابة فنية لا تستطيع أن تحول نظرك عن اللوحة. وفي مرحلة الجامعة ابهرني زميل الدراسة وصديقي نبيل الشريفي بأعماله الخطية الباهرة، وكنت أسأل نفسي هل أصدق أن ينقش نبيل على حبة من الرز؟ سورة الحمد؟ وهل يستطيع أن يقرأها القارئ بالعدسات كما يقرأ سائر المخطوطات، وقد فاجأنا بمعرضه السنوي عام 1983م داخل كلية الادارة والاقتصاد/ جامعة بغداد بأنواع الأعمال التي خطها ومن ضمنها حبة الرز، حتى بدأ يخط القرآن الكريم، وكان أبرع ما رأيت عملاً بعد أعمال الخطاط هاشم البغدادي.لكن كان أول من خط السور القرآنية والدستور العثماني قبل قرن من الزمن هو الخطاط اللبناني الدرزي نسيب مكارم، الذي كان نجاراص ثم أبهر المقربين له من أنواع الخط الذي قام به ومن كتابة الدستور العثماني على بيضة من الحجر. وخط أبيات من الشعر على حبة من الرز التي أهداها إلى متحف الجامعة الأمريكيةببيروت سنة 1919م والتي كانت تعرف بالكلية السورية الانجيلية. ......
#مدينة
#الديوانية
#تحمله
#الذاكرة
#الخطاط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690333
الحوار المتمدن
نبيل عبد الأمير الربيعي - مدينة الديوانية وما تحمله الذاكرة عن الخطاط ملا علي
محمد حسين الداغستاني : التأويل الجمالي للحرف العربي في اللوحة التشكيلية ... الخطاط والفنان التشكيلي رجب كركوكلي
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_الداغستاني تصف مؤرخة الفن (ساندرا داغر) الحركة الحروفية في عالم الفن التشكيلي بأنها أبرز ظواهر الفن العربي في القرن العشرين ، ورغم أنها ترتكز على الخط العربي والزخرفة الاسلامية والآيات القرانية ، إلا أنها إمتزجت مع مكونات الفن التشكيلي لإنتاج مخرجات حروفية فنية ، وتقنيات حديثة ذات مضامين إبداعية مدهشة ، شكلت ما يمكن وسمها بأنها تيار عاصف في ميدان الفن التشكيلي العربي والعالمي ، فنجحت في إستقطاب إهتمام العديد من النقاد والفنانين ومنهم الرسام الاسباني بيكاسو الذي أقرّ أنه أراد الوصول الى أقصى نقطة فوجد بأن الخط الاسلامي قد سبقه إليها . والحروفية في نطاق الفن الحديث كما يراها المؤلف اللبناني ( شربل داغر) في كتابه الفريد (الحروفية العربية : فن وهوية) هي إبتكار شكل إبداعي فني ( يستعمل الفنان العلامة اللغوية والهندسية والشكلية مادة للتشكيل في اللوحة والمحفورة والتمثال وغيرها من الحوامل المادية ) ، وهي في جُلها استلهام للحرف العربي بكل أنواعه وتوظيفه في انتاج لوحات آخاذة يتقاسم الحرف العربي فيها الوظيفة الجمالية مع سطوة اللون وتداعياته السيكولوجية . وهي بهذا المفهوم توظف سمات الخط العربي ومن أبرزها تجريدية الحروف العربية وإستقلاليتها والمرونة التي تعطي الفنان الخطاط فسحة واسعة لتطويعها وإستنباط قدرته التأثيرية في المتلقي على صعيدي البصر والبصيرة معاً . ظهرت الحروفية العربية في العراق في العام 1969 ثم بادرت جماعة أطلقت على نفسها إسم (البعد الواحد) الى تنظيم معرض فني لها في العام 1971 فسّرت من خلال مشروعها الفني تأثير الحرف في الفن التشكيلي وكان من روادها جميل حمودي ، ضياء العزاوي ، شاكر حسن آل سعيد ، رافع الناصري ، عبدالرحمن الكيلاني ، محمد غني . ثم توالت التجارب اللاحقة التي إستهدفت إبراز الطاقة الحسية داخل الحرف العربي وإضفاء ملامح الحداثة عليها الى جانب التأويلات الغنية للإلتفات الى التراث الروحي والاسلامي وإنعكاساته الإيجابية على الفن التشكيلي العراقي عموماً . أما الحروفية العربية في كركوك فهي لا تملك تاريخاً مبيناً في ساحة الفن التشكيلي ، وذلك لأن أغلب الخطاطين منهم بدافع شخصي أو بإيحاء من بعض أساتذتهم يعتقدون بأن التوسع في هذا المنحى قد يشوه الأسس الكلاسيكية الرصينة للخط العربي ، ويمكن تفسير تحفظ هؤلاء نتيجة الامكانات التقنية الكبيرة التي وفرتها التقنيات الألكترونية الحديثة والتي تهيأ للفنان فرص صنع لوحات تحوي حروفاً عربية حديثة لا تندرج ضمن الأنواع المعروفة والمعتمدة للخط العربي ، فضلاً عن إفتقار الإستعانة بهذه التقنيات للقدرة الإبداعية للخطاط في إبراز مواهبه الفردية في رسم الحروف ، ولهذا فإنهم يخشون من الإختفاء التدريجي لدور الخطاط وبصمته وفقدان الخط لقواعده وأسسه المعروفة نتيجة إحلال الأجهزة الطباعية بديلة للجهد الابداعي الإنساني ، لكن أنصار الحروفية يجهدون من أجل تبديد هذه المخاوف بالتأكيد بأن الإستعانة بالمؤثرات الفنية الحديثة يجب أن لا تقطع أو تضعف صلة الفنان أو الخطاط بممارسة الخط العربي وفق قواعده الرصينة . لذا فإن كركوك وهي مدينة زاخرة بأسماء لامعة في عالم الخط العربي أمثال المرحوم محمد عزت الخطاط وعبدالملك عباس الخطاط ونجاة حميد سليمان وعوني الخطاط وشاهين كركوكلي ومظفر الخطاط والعشرات غيرهم قد تخلفت عن الركب في مضمار الحروفية ، وإقتصرت نتاجات الخطاطين على اللوحات التقليدية التي في معظمها كانت تحوي آيات قرانية وأحاديث للرسول الكريم أو حكم وأمثال ......
#التأويل
#الجمالي
#للحرف
#العربي
#اللوحة
#التشكيلية
#الخطاط
#والفنان
#التشكيلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715725
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_الداغستاني تصف مؤرخة الفن (ساندرا داغر) الحركة الحروفية في عالم الفن التشكيلي بأنها أبرز ظواهر الفن العربي في القرن العشرين ، ورغم أنها ترتكز على الخط العربي والزخرفة الاسلامية والآيات القرانية ، إلا أنها إمتزجت مع مكونات الفن التشكيلي لإنتاج مخرجات حروفية فنية ، وتقنيات حديثة ذات مضامين إبداعية مدهشة ، شكلت ما يمكن وسمها بأنها تيار عاصف في ميدان الفن التشكيلي العربي والعالمي ، فنجحت في إستقطاب إهتمام العديد من النقاد والفنانين ومنهم الرسام الاسباني بيكاسو الذي أقرّ أنه أراد الوصول الى أقصى نقطة فوجد بأن الخط الاسلامي قد سبقه إليها . والحروفية في نطاق الفن الحديث كما يراها المؤلف اللبناني ( شربل داغر) في كتابه الفريد (الحروفية العربية : فن وهوية) هي إبتكار شكل إبداعي فني ( يستعمل الفنان العلامة اللغوية والهندسية والشكلية مادة للتشكيل في اللوحة والمحفورة والتمثال وغيرها من الحوامل المادية ) ، وهي في جُلها استلهام للحرف العربي بكل أنواعه وتوظيفه في انتاج لوحات آخاذة يتقاسم الحرف العربي فيها الوظيفة الجمالية مع سطوة اللون وتداعياته السيكولوجية . وهي بهذا المفهوم توظف سمات الخط العربي ومن أبرزها تجريدية الحروف العربية وإستقلاليتها والمرونة التي تعطي الفنان الخطاط فسحة واسعة لتطويعها وإستنباط قدرته التأثيرية في المتلقي على صعيدي البصر والبصيرة معاً . ظهرت الحروفية العربية في العراق في العام 1969 ثم بادرت جماعة أطلقت على نفسها إسم (البعد الواحد) الى تنظيم معرض فني لها في العام 1971 فسّرت من خلال مشروعها الفني تأثير الحرف في الفن التشكيلي وكان من روادها جميل حمودي ، ضياء العزاوي ، شاكر حسن آل سعيد ، رافع الناصري ، عبدالرحمن الكيلاني ، محمد غني . ثم توالت التجارب اللاحقة التي إستهدفت إبراز الطاقة الحسية داخل الحرف العربي وإضفاء ملامح الحداثة عليها الى جانب التأويلات الغنية للإلتفات الى التراث الروحي والاسلامي وإنعكاساته الإيجابية على الفن التشكيلي العراقي عموماً . أما الحروفية العربية في كركوك فهي لا تملك تاريخاً مبيناً في ساحة الفن التشكيلي ، وذلك لأن أغلب الخطاطين منهم بدافع شخصي أو بإيحاء من بعض أساتذتهم يعتقدون بأن التوسع في هذا المنحى قد يشوه الأسس الكلاسيكية الرصينة للخط العربي ، ويمكن تفسير تحفظ هؤلاء نتيجة الامكانات التقنية الكبيرة التي وفرتها التقنيات الألكترونية الحديثة والتي تهيأ للفنان فرص صنع لوحات تحوي حروفاً عربية حديثة لا تندرج ضمن الأنواع المعروفة والمعتمدة للخط العربي ، فضلاً عن إفتقار الإستعانة بهذه التقنيات للقدرة الإبداعية للخطاط في إبراز مواهبه الفردية في رسم الحروف ، ولهذا فإنهم يخشون من الإختفاء التدريجي لدور الخطاط وبصمته وفقدان الخط لقواعده وأسسه المعروفة نتيجة إحلال الأجهزة الطباعية بديلة للجهد الابداعي الإنساني ، لكن أنصار الحروفية يجهدون من أجل تبديد هذه المخاوف بالتأكيد بأن الإستعانة بالمؤثرات الفنية الحديثة يجب أن لا تقطع أو تضعف صلة الفنان أو الخطاط بممارسة الخط العربي وفق قواعده الرصينة . لذا فإن كركوك وهي مدينة زاخرة بأسماء لامعة في عالم الخط العربي أمثال المرحوم محمد عزت الخطاط وعبدالملك عباس الخطاط ونجاة حميد سليمان وعوني الخطاط وشاهين كركوكلي ومظفر الخطاط والعشرات غيرهم قد تخلفت عن الركب في مضمار الحروفية ، وإقتصرت نتاجات الخطاطين على اللوحات التقليدية التي في معظمها كانت تحوي آيات قرانية وأحاديث للرسول الكريم أو حكم وأمثال ......
#التأويل
#الجمالي
#للحرف
#العربي
#اللوحة
#التشكيلية
#الخطاط
#والفنان
#التشكيلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715725
الحوار المتمدن
محمد حسين الداغستاني - التأويل الجمالي للحرف العربي في اللوحة التشكيلية ... الخطاط والفنان التشكيلي رجب كركوكلي
احمد الحمد المندلاوي : الخطاط سامان المندلاوي وخطّ النستعليق
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # هو الخطاط المبدع سامان علي جمعة المندلاوي،من مواليد سنة 1968م في بعقوبة / محافظة ديالى،والده الاستاذ علي جمعة القره لوسي من مواليد 1944م من الشخصيات المحبوبة في قضاء مندلي،و كان (رحمه الله) أمين مكتبة مندلي العامة في 1970م ؛و في عهده أزدهرت الحركة الثقافية لدينا ..و أصبحت المكتبة منتدى ثقافي و ملتقى لنا و يحضر أحيانا السيد ظاهر البندنيجي..كان المرحوم من أصدقائي المقربين. والتقيته نجله (المبدع سامان) لأول مرة في خانقين عام 2011م،رأيته إنساناً مهذباً،شفافاً،محباً للفن و للثقافة؛ والآداب،والحضارة،والإنسانية،وهو خطاط بارع،سائرا على خطى أبيه ..الاستاذ سامان استاذ في العربية ويشغل منصب رئيس جمعية الخطّاطين في محافظة ديالى.اختص بخطّ النستعليق وتتلمذ على يد الخطّاط الشهير خليل الزهاوي؛ لأن والده كان تربطه به علاقة قديمة في مدينة خانقين، و هكذا شقَّ طريقه في هذا الفنّ الرفيع؛ و من الذين ساهموا في إغناء الخط العربي بشكل واضح،وقد أجرت معه مؤسسة شفق..لقاءً شيّقاً بعنوان : (من إسهامات الكورد الفيليين في فنون الخط .. سامان المندلاوي أنموذجاً) في يوم الأحد 2011 /6/5 م من قبل الإعلامي البارع ماجد السويره ميري.اللقاء جدير بالمطالعة للتعرف على إبداعات الأستاذ سامان أكثر في مضمار الخط العربي الجميل.كما له مقالات متنوعة منشورة في وسائل الاعلام المختلفة .الباحث/ احمد الحمد المندلاوي موسوعة مندلي 2021 / 31 - بغداد-----------------------------------------------* مجلة - مرايا مندلي.* مجلة - فيلي - مؤسسة شفق* المقال مستل من مخطوطة (موسوعة مندلي الحضارية)١-;-٨-;- تعليقًا ......
#الخطاط
#سامان
#المندلاوي
#وخطّ
#النستعليق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725172
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # هو الخطاط المبدع سامان علي جمعة المندلاوي،من مواليد سنة 1968م في بعقوبة / محافظة ديالى،والده الاستاذ علي جمعة القره لوسي من مواليد 1944م من الشخصيات المحبوبة في قضاء مندلي،و كان (رحمه الله) أمين مكتبة مندلي العامة في 1970م ؛و في عهده أزدهرت الحركة الثقافية لدينا ..و أصبحت المكتبة منتدى ثقافي و ملتقى لنا و يحضر أحيانا السيد ظاهر البندنيجي..كان المرحوم من أصدقائي المقربين. والتقيته نجله (المبدع سامان) لأول مرة في خانقين عام 2011م،رأيته إنساناً مهذباً،شفافاً،محباً للفن و للثقافة؛ والآداب،والحضارة،والإنسانية،وهو خطاط بارع،سائرا على خطى أبيه ..الاستاذ سامان استاذ في العربية ويشغل منصب رئيس جمعية الخطّاطين في محافظة ديالى.اختص بخطّ النستعليق وتتلمذ على يد الخطّاط الشهير خليل الزهاوي؛ لأن والده كان تربطه به علاقة قديمة في مدينة خانقين، و هكذا شقَّ طريقه في هذا الفنّ الرفيع؛ و من الذين ساهموا في إغناء الخط العربي بشكل واضح،وقد أجرت معه مؤسسة شفق..لقاءً شيّقاً بعنوان : (من إسهامات الكورد الفيليين في فنون الخط .. سامان المندلاوي أنموذجاً) في يوم الأحد 2011 /6/5 م من قبل الإعلامي البارع ماجد السويره ميري.اللقاء جدير بالمطالعة للتعرف على إبداعات الأستاذ سامان أكثر في مضمار الخط العربي الجميل.كما له مقالات متنوعة منشورة في وسائل الاعلام المختلفة .الباحث/ احمد الحمد المندلاوي موسوعة مندلي 2021 / 31 - بغداد-----------------------------------------------* مجلة - مرايا مندلي.* مجلة - فيلي - مؤسسة شفق* المقال مستل من مخطوطة (موسوعة مندلي الحضارية)١-;-٨-;- تعليقًا ......
#الخطاط
#سامان
#المندلاوي
#وخطّ
#النستعليق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725172
الحوار المتمدن
احمد الحمد المندلاوي - الخطاط سامان المندلاوي وخطّ النستعليق