الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي بنساعود : نقابيات يدعون إلى الاشتغال من داخل هيئات المناصفة والمساواة ومحاربة ثقافة التمييز
#الحوار_المتمدن
#علي_بنساعود أكدت سميرة الرايس، أن المرأة المغربية العاملة تعيش وضعا مأزوما، وضع جاءت الجائحة للتضاعف من حدته، رغم تواجد النساء في الصفوف الأمامية بجميع القطاعات والواجهات...وأضافت سميرة الرايس، وهي مناضلة نقابية ونسائية، عضو الأمانة الوطنية ومسؤولة عن دائرة المرأة والشباب في الاتحاد المغربي للشغل، ونائبة الكاتب العام للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (ا م ش)، أن نسبة العنف الأسري شهدت ارتفاعا مهولا، خلال هذه الفترة، في غياب آليات الحماية، مستشهدة على ذلك بمعاناة النساء الزراعيات، خاصة في ظل قرار وزير الفلاحة، الذي ربط الأجر بالعمل، مع ما شهده هذا العمل من تفش لوباء كورونا وسط العاملات، بسب الاكتظاظ داخل وسائل النقل، وغياب الإجراءات الاحترازية والوقائية، وحرب الطرق التي تؤدي النساء ثمنها غالبا، ناهيك عن وتفاقم جشع الباطرونا...جاء هذا خلال ندوة، مباشرة عن بعد، عقدها تنظيم المرأة بالجماعات الترابية، التابع للجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات الترابية، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، مساء السبت 11 يوليوز الحالي، وكانت تحت عنوان: "المرأة العاملة الواقع والآفاق" سيرتها وفاء القاضي الكاتبة الوطنية لتنظيم المراة بالجماعات الترابية التابعة للجامعة الوطنية لعمال وموظفي الجماعات المحلية/ام ش، التي أشارت إلى أن الندوة تأتي في سياق مأزوم خاص تعاني فيه النساء من التهميش والتمييز والعنف المادي والمعنوي رغم التضحيات التي قدمنها في ظل جائحة كورونا، وهي جائحة أكدت الإحصائيات الرسمية أنها شهدت ارتفاعا في معدل العنف الممارس على النساء...بعدها، تناولت الكلمة أسماء لمراني، وهي نائبة رئيسة الاتحاد التقدمي لنساء المغرب، وعضو مكتبه الوطني، لتؤكد على الدور المهم للاتحاد التقدمي لنساء المغرب الذي ما فتئ يواجه الإشكالات التي تعاني منها النساء عامة، والمرأة العاملة خاصة، من حيث التمييز في الأجر وعدم تقلد المناصب العليا، نظرا للعقلية الذكورية، وغياب الحماية الاجتماعية، والمرافق الخاصة بالنساء...ومن قلب المعاناة، سردت فاطمة الادريسي الكاتبة الوطنية لعمال وعاملات الانعاش الوطني، (سردت) معاناة النساء الإنعاشيات اللواتي لا تنقصهن لا الشواهد ولا الخبرة العملية ولا الكفاءة المهنية، وما ترزحن تحته من خروقات أهمها: الحرمان من التسوية، ومن عطلة الأمومة، وساعات الرضاعة، والعطلة السنوية، والعمل أيام الأعياد ونهاية الأسبوع، والمبيت في العمل في المناسبات المختلفة، علاوة على استغلالهن واعتبارهن مجرد خادمات في بيوت مرؤوسيهن، ناهيك عن التحرش الجنسي والعنف المادي و المعنوي، مقابل اجر زهيد لا يسمن ولا يغني من جوع. من جهتها، تطرقت فاطمة الشلحاوي، الكاتبة الجهوية لتنظيم المرأة بجهة الرباط سلا القنيطرة وعضو مكتبه الوطني، للواقع المزري لعمال وموظفي الجماعات الترابية، من حيث تداخل ما هو سياسي بما هو إداري وللقوانين الرجعية والتراجعية والعراقيل التي تعترض العمل النقابي وما يصاحبه من انتقامات وتنقيلات تعسفية وحرمان من الترقيات، كما تكلمت عن الدور الذي لعبته الشغيلة الجماعية خلال الجائحة، موظفين، وإنعاش وطني، وعرضيين وعمال النظافة، في غياب تام للإجراءات الاحترازية والوقائية، والتلويح بعدم إنزال الترقيات وامتحان الكفاءة المهنية وتجميد التوظيف... وأوضحت الكاتبة الجهوية لتنظيم المرأة أن العنوان العريض الذي يجمع شغيلة قطاع هو التهميش والاستغلال والهشاشة وعدم تسوية الوضعية الإدارية والمالية والقانونية، والتحرش...وأكدت الأستاذة خديجة جنان، وهي محامية ومناضلة حقوقية، على مجموعة من الإيجا ......
#نقابيات
#يدعون
#الاشتغال
#داخل
#هيئات
#المناصفة
#والمساواة
#ومحاربة
#ثقافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684634
نصير عواد : الاحتفاء بيوم -النصير الشيوعيّ- أم الاشتغال على تاريخه؟
#الحوار_المتمدن
#نصير_عواد بسبب الظروف المعقدة التي تعيشها الحركات الثورية المسلّحة فإنها احيانا تكون مجهولة البدايات ومعروفة النهايات. وأن تجربة الأنصار الشيوعيّين بجبال كوردستان العراق لا تذهب بعيدا عن ذلك، وهناك الكثير من الروايات والغموض حول بدايات الحركة الأولى عام (1963) والحركة الثانية عام (1979). وبما اننا لم نزامن الحركة الأولى فنستطيع باختصار الحديث عن الحركة الثانية، والتأكيد على انه ليس ثمة يوم محدّد لصعود المقاتلين الجبل والاعلان عن بداية نضالهم ضد الديكتاتورية، وأن يوم بناء أول موقع او قاعدة لهم لا يعني بأي حال من الاحوال هو يوم بداية الحركة. فالبدايات كانت معقدة وضبابية، وان الالتحاق بحركة الانصار كان على شكل افراد ومجموعات صغيرة، على فترات متباعدة، لا يوجد في كثير منها تنظيم او ترتيب، خصوصا بين القادمين من داخل الوطن. أدى ذلك إلى ان يقع الكثير منهم بأيدي أجهزة الديكتاتور، وتصفيتهم لاحقا. بشكل متأخر ظهرت الكثير من روايات المقاتلين التي تتحدث عن البدايات، فيها خلافات على الأيام والأسماء والامكنة، وفيها اتفاقات على تأسيس القواعد الأولى. ولذلك تجد الانصار يستذكرون أيامهم وشهدائهم حسب المناسبات والاحداث، الأمر الذي صوّرها أحيانا اشبه بكتابات المواسم والمناسبات. والملفت انه حتى اجتماع الّلجنة المركزيّة للحزب الشيوعيّ العراقيّ (أوائل تشرين الأول من عام 1981) الذي أقر فيه "الكفاح المسلّح" أسلوبا للنضال، وشرح فيه الأسباب التي دفعته لحمل السلاح، لم يتوقف عند البدايات. فلقد مضى يومذاك أكثر من عامين على صعود المقاتلين الجبل، شكّلوا فيها فصائلهم وخاضوا معاركهم. يومها تهكم أحدهم قائلا ان (الأنصار صعدوا الجبل فلحق بهم قادتهم). أردنا القول، بعد هذه المقدمة السريعة، لسنا بحاجة إلى الاحتفاء بيوم "النصير الشيوعيّ" فلقد سئمنا كثرة الاحتفالات والمناسبات، لم يبقَ الكثير منّا أحياء، نحاول جاهدين الدفاع عن تاريخنا وشهدؤنا. فالأجيال الجديدة لا تستطيع تصوّر الظروف التي كابدها الأنصار الشيوعيّين قبل وبعد صعودهم الجبل، وبقي ذلك موضع أسئلة عندهم، فمن أين لهم فرحة الاحتفاء بــ" يوم النصير الشيوعيّ". الأجيال القديمة التي عايشت التجربة، ولم تتفاعل معها لأسباب شخصيّة او سياسيّة، استمرت تطرح أسئلة تلبس لبوس المنطق والحرص، في حين انها تحمل في دخيلتها التشكيك، وتكشف عن نسيان أصحابها الظروف المعقدة التي دفعت الوطنين إلى صعود الجبل وحمل السلاح ضد سلطة الديكتاتور. حتى ان هناك الكثير من اليساريّين افتقدوا الواقعيّة، واستمروا أعواما طويلة يغلفون شكوكهم واسئلتهم الفاسدة بسيلوفان الوطنيّة للنيل من التجربة. بل ذهب البعض منهم إلى اتهام الأنصار الشيوعيين بالــ"الخيانة الوطنية" بسبب عدم وقوفهم إلى جانب ديكتاتور العراق في حربه مع إيران، على الرغم من ان الديكتاتور بدأ حربه ضد القوى الوطنيّة العراقيّة قبل ان يعلن حربه على إيران. والمؤلم ان بعض هذه الشكوك والاتهامات والاسئلة يتلقفها آخرون لا علم لهم بأسرار وحروب تلك الأيام، ويتعاملون معها كمعلومات سياسيّة ووقائع تاريخيّة لا غبار عليها.الأنصار الشيوعيّين في كل مرحلة يواجهون خصوم من نوع مختلف، ولا أظن الدعوة للاحتفاء بــيوم "النصير الشيوعيّ" ستنجو من السهام والطعون. سبق لديكتاتور العراق ان وضعهم في درج الخيانة والتآمر والعصيان، ملأ فيهم السجون والمقابر والمنافي. الأحزاب السياسيّة المتواجدة بالجبل هي الأخرى تعاملت مع الأنصار الشيوعيّين كمنافس ينبغي اضعافه والتعتيم عليه، وتصفيته إنْ تطلب الامر. اليساريون بدورهم ما انفكوا يثيرون أسئلة حول صحة رفع الشيوع ......
#الاحتفاء
#بيوم
#-النصير
#الشيوعيّ-
#الاشتغال
#تاريخه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709528
طالب عمران المعموري : آلية الاشتغال السردي في رواية حبة خردل للروائي عامر حميو مقاربة نقدية
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري اعتمدت في قراءتي من خلال المنهج الوصفي التحليلي والتعرف على آلية الاشتغال السردي في رواية (حبة خردل ) اقف ابتداءً عند عتبتات1 النص الروائي ، لوحة غلاف الكتاب عنوان آيقوني بصري في شكل صورة شريط سيميائي قائمة على الترميز والتدليل ينتهي الى امواج بحر متلاطم تعبر عن حركة مشهديه درامية، فهي ليست صورة عابرة بعيدة عن مضمون الرواية عنوان خارجي يتربع فوق صفحة الغلاف الأمامي للكتاب، بتسمية بارزة خطاً وكتابةً وتلويناً ودلالة حرفية قائمة على التضمين و الإيحاء وهو حبة خردل ، ط1 دار انسان للنشر والتوزيع، 2019 ، يعلوه عتبة المؤلف.. وبهذا يؤدي العنوان الخارجي إلى جانب العنوان البصري دلالات سيميائية 2، والإقبال عليه قراءة وإنتاجاً ، عنوان غير فاضح ، فوق عنوان الغلاف الخارجي مفردة (رواية) ما يسمى بالعنوان التعييني أو التجنيسي، والذي يحدد جنس العمل الأدبي. تحتوي الرواية على تسعة وعشرين فصلا من غير عنونة مكتفيا بالتسلسل الرقمي وتركها منسابة دون ان يعنون فصولها لكي تنسجم مع التيمة المطروحة ..جاءت عنونة الرواية حبة خردل جزء من الحكمة التي وظفها الكاتب وقد كانت الميتا سردية واضحة جلية في نص الرواية، حيث اعتمد (الحكمة الصينية البحث عن حبة خردل في بيت لم يدخله الحزن مطلقا) في سياق النص الروائي كما ورد في النص ص145- (كلنا جئنا نبحث عن حبة خردل في أرض لا تعرف الحزن ونحن لانعرف ، وأنا أولكم ، ان حبة الخردل تركناها هناك خلفنا)مكان الرواية في مدينة القاسم ناحية تابعة لمحافظة بابل تبعد 35كم جنوب مدينة الحلة .. استطاع الروائي ان يوظف الزمان والمكان بشكل متقن ، وتداخل الأزمنة والأمكنة وثق الكاتب حقبة زمنية عاشها الشعب العراقي، وهو يقاسي الأمرينما حدث في سنة 2003 وما بعدها من النهب وسلب وفقدان الأمان ، النمط الزمني الخاص بالرواية باعتبار الزمن محور البنية الروائية ،هو عنصر مهم في بناء السردي للرواية3 فهو ينظم عملية السرد من خلال توظيف تقنيات المفارقة السردية كالقفز في الزمن سواء كان الى الامام كما في الاستشراف او الى الخلف كما في الاسترجاع او التلاعب بالأزمنة من تقديم وتأخير محققا وظائف تطويرية للحدث لخلق ما يسمى بالتأزم الدرامي يتجلى ذلك في ، الاسترجاع في الزمن لأب صابر وهو احد ابطال الرواية يسرد لنا حياته منذ السبعينيات مرورا بالحرب العراقية الايرانية ثم فترة الحصار (في السبعينيات من القرن العشرين كان جابر شابا يقترب من عمر العشرين .. ترك الدراسة المتوسطة .. ليساعد والده في لقمة العيش ... ص 25وكذلك الاسترجاع في الزمن ص87 حيث يتحدث المقاول لابنه:( صمت قليلا ليجذب انتباه ولده وأكمل يقول:قبل عام 2003 وكنت انت حينها صغيرا في العمر... كنت انا مجرد عامل بسيط في بلدية المدينة، وفي مهنة في نظر الناس لا يعمل بها غير المسحوقين ، ومن لا يجد لقمة يأكلها بيومه ...)وان بناء الشخصيات صيغ بإتقان تام في لغة سردية دقيقة ومتناغمة ، وكانت التيمة التي اختارها هي موضوعة الهجرة ، يحاول الكاتب أن يوصل رسالة تحذيرية للمجتمع من ظاهرة تفشي الهجرة موظفا حكمة (البحث عن حبة خردل في بيت لم يدخله الحزن ) لان الحزن في هذه الدنيا هي سنة لا يخلو منها أي انسان وتدور أحداث الرواية في دائرة الواقع الاجتماعي الذي يعانيه مجموعة من الشباب كل واحد من شخوص الرواية وهم ابطالها يمثل شريحة من شرائح المجتمع في زمن الرواية عبر تقنية تعدد الاصوات، احداثا تهيمن على مشاعرنا ، عبر احداث واسعة وكبيرة، وانتقالاتها تتوغل في أعماق النفسلوحات ......
#آلية
#الاشتغال
#السردي
#رواية
#خردل
#للروائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719200
تيسير عبدالجبار الآلوسي : جماليات الدراما بين المذاهب الفنية وهوية الاشتغال الفكرية
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي — ألواح سومرية معاصرةإن جماليات الإبداع لا تنتفي إلا عندما نصادر مرجعيتها الخالقة ونفصل بينهما لكنها تتوطد وتعلو قيمها حيث ظهر التحامها بهوية مضمونية مرجعية غير مشوهة بتأويلات مرضية أو سلبية تصادر معاني الحياة والحيوية.. ما الذي يجري إذا ما تحولنا بالمسرح إلى مجرد منصة للنعي والتباكي أو نافورة بكائيات بلا غاية سوى تشويه أنسنة الإنسان؟ إنه مجرد نساؤل نحاول وضع إجابة مقترحة عليه.. مداخلة بمناسبة احتفالية المبادرة من أجل اليوم العراقي للمسرح ومخرجات ظروف ما بعد 2003 وتحولاتها الراديكالية في ظل سلطة تقع بإطار تشخيص لا يخرج عن كونها ثيوقراطية بجوهر كليبتوفاشي*********************************بدءاً لنحاول الإجابة عن تساؤل: لماذا اخترت تناول موضوعة (جماليات) الدراما اليوم؟ ولعلني أحاول أن أشير إلى عقود من التحولات والمتغيرات الراديكالية في عراق الحروب المتعاقبة ما أوجد منظومات قيمية خضعت لظروف كثيرة التقلبات.. ففي ثمانينات القرن الماضي كانت حرب الثماني سنوات وما طرحته من فروض نظام أراد التستر على مسار الحدث وضغوطه بلعبة التفريغ النفسي القائم على منطق (المسرح التجاري) بكل معطياته جماليا مضمونياً..ليعقب ذلك حروب أخرى رافقتها مشاهد الحصار التي لم يسلم الشعب من قدرات السحق والتخريب فيها، إنني لا أحاول تناول أيّ من الأوضاع العامة بكل تطرفها وما جابهت به الشعب من مطاحن الآلة الجهنمية لكننا معا ندرك معنى ولادة بيئة بعينها ومنظوماتها القيمية.أشير إلى المنجز الدرامي المسرحي وكيف استطاع أن يمرر معالجات جمالية لقضايا شائكة ومحظور الاقتراب منها سياسيا فكريا. أذكّر على سبيل المثال بمسرحيات الباب وديزدمونة والعودة وشخصيا أنظر إلى تلك الأعمال من منظور جماليات المعالجة وطاقتها في تقديم الإيجابي وإن تسترت بجمالياتها بصورة أقرب للتخفي..وأذكر بكل الأعمال التي راهنت على الوصول إلى جمهورها عبر بوابة (اللامعقول العبثي) ولكن غير الاعتباطي حتما، أقول ذلك لأؤكد أن اللامعقول ومسمى العبث لم يكن عند أساطين إبداعه ومنهم في النموذج العراقي إلا انسجاماً مع تعبير جمالي عن مرحلة عاصفة من تاريخ المجتمع لم يكن متاحا التعبير عنها بسهولة إلا بوساطة ذاك الأسلوب ومنهجه بل مذهبه الإبداعي.. ولأنني بهذه الإطلالة العجلى أذكر أيضا بأنّ نطاق البحث الأسلوبي ظلت بإطار محاولات اختراق دائرة البحث اللغوي البحت وتوليد نطاقات بحثية مختلفة عن نظيراتها النقدية تكون أكبر من أنْ تستوعبها (الرغبة الذاتية الطارئة) لأيٍّ كان.. لأنَّ الأدب بطبيعته والأدب المسرحي تحديداً، أكبر من أنْ يتحدد بمادته اللغوية المنثورة في المعاجم بصيغة (الكلمات) ولكن المنجز الأدبي والمسرحي منه يقع بصورة أوسع في (العبارة) بوجهيها في النص الأدبي وفي نص العرض وهناك تنشأ (أدبية) النصوص وجمالياتها؛ عند اتحاد عناصرها البنيوية التأسيسية تلك التي يمكن تسميتها (الدائرة البنائية الصغرى) مع عناصر دائرة بنائية أخرى هي (الدائرة البنائية الكبرى) المعبرة عن انفتاحات النص الماضوية المستقرة والمرهصة المتغيرة.إنَّ موقع بحثنا في مجال الأدب ومنه الأدب المسرحي، أسلوبياً إنّما يقع في خارطة النص يتحدد في إطار تلك (الدائرة) التي تستمد معالمها جوهرياً من الدائرة المعبرة عن (علاقة النص بالمتلقي) حيث يشترك الأخير أي المتلقي وفعل التلقي نفسه في تحديد اتجاهات النص أسلوبياً.وهكذا فنحن بصدد كون الأدب (رؤيةً جماليةً للعالم ونهجاً في معاينته)؛ على أننا بمجموع قراءاتنا الجمالية، لا يمكن أنْ نجدَ ......
#جماليات
#الدراما
#المذاهب
#الفنية
#وهوية
#الاشتغال
#الفكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748404