الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن العاصي : الأوروبيون لا يريدون طالبي اللجوء المسلمين
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي إذا كنت تريد اللجوء في أوروبا، فمن الأفضل ألا تكون مسلماً.يدعمك الأوروبيين إذا كنت قد تعرضت للتعذيب في بلدك.السويد أكثر البلدان الأوروبية ترحيباً باللاجئين، والتشيك الأسوأ.الدنمارك: اللجوء فقط لأولئك الذين يشبهوننا أكثر.الأصغر سناً والأكثر تعليماً هم الأوفر حظاً.قضيتي اللاجئين والمهاجرين الراغبين في دخول دول الاتحاد الأوروبي، تشكل تحدياً أوروبياً مشتركاً.فقد دفعت الاضطرابات والحروب في العديد من بؤر التوتر في العالم، الملايين من الناس للفرار. والكثير منهم يلجأون إلى دول الاتحاد الأوروبي. هذا الوضع خلق قدرا كبيرا من الضغط على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي وأنتج الشعور بانعدام الأمن لدى شرائح واسعة من الشعوب. بطبيعة الحال لا توجد حلول سهلة، لكن الأمر يتطلب التعاون الأوروبي للتعامل مع هذا التحدي.في عام 2015 دخل 1.6 مليون من اللاجئين والمهاجرين الاقتصاديين إلى أوروبا. وليس هناك ما يشير إلى أن الهجرة ستنخفض فيما يتزايد الضغط على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي خاصة في دول مثل اليونان وإيطاليا.دفع هذا الوضع العديد من دول الاتحاد الأوروبي بما في ذلك الدنمارك، إلى إدخال ضوابط مؤقتة على الحدود. إن التعاون الذي كان يتم بين دول الاتحاد الأوروبي وفقاً لاتفاقية شنغن حول الحدود المفتوحة متعثر والتكاليف الاقتصادية أصبحت باهظة. بالرغم من أن مصلحة الاتحاد الأوروبي وكذلك الدنمارك الحفاظ على الحدود المفتوحة. لذلك، يتم العمل على قواعد جديدة يمكن أن تخفف الضغط على الحدود الداخلية، وفي الوقت نفسه يتم تشديد الرقابة على الحدود الخارجية.وجود هذا العدد غير المسبوق من اللاجئين في دول الاتحاد الأوروبي أحدث وضعاً تفاعلت فيه العديد من المعطيات، بحيث أصبح من أهم خصائص قبول اللجوء لدى الأوروبيون هو رفضهم للمسلمين. دراسة حديثة ترصد مواقف الأوروبيين من اللاجئينإن الأوروبيون الآن أكثر استعدادًا لقبول اللاجئين الذين يمكنهم المساهمة في المجتمع، أو المضطهدين أو غير المسلمين.كما يريد الأوروبيون مساعدة ضحايا التعذيب واللاجئين السياسيين، لكنهم يقولون إنهم لا يفضلون طالبي اللجوء المسلمين.هذه من أهم النتائج التي توصلت لها دراسة جديدة خصصت لدارسة مواقف الأوروبيين من الهجرة والاستعداد لقبول طالبي اللجوء، ونُشرت في مجلة العلمية الدنماركية "علم" videnskabعلى وجه التحديد، تظهر النتائج أن ميل الأوروبيين لقبول طالب اللجوء هو، في المتوسط أقل بنسبة 10.7 نقطة مئوية إذا كان مقدم الطلب مسلمًا وليس مسيحيًا.أحد المشرفين الثلاثة على هذه الدراسة هو البروفيسور السويسري "دومينيك هانجارتنر" Dominik Hangartner استاذ العلوم السياسية في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، المدير المشارك في هيئة تدريس مختبر سياسة الهجرة في جامعة "ستانفورد" Stanford University يقول "إذا قارنت وجهات نظر الأوروبيين بشأن مهاجر عاطل عن العمل مع مهاجر يعمل كمدرّس، فإن البطالة تعنيهم بدرجة أقل من موقفهم تجاه المهاجرين مما لو كان المهاجر مسلماً وليس مسيحياً"."أنا معجب جدًا بالاستديو" هذه هي الطريقة التي عبر من خلالها "كيم مانيمار سونديرسكوف" Kim Manimar Sunderskov أستاذ العلوم السياسية في جامعة "آرهوس" Aarhus Universitet عن رأيه في المقالة العلمية.لقد قرأ وأُعجب بالدراسة ولا يشك في جودة العمل الذي قام به الباحثون الثلاثة.تفضيلات الأوروبيين لطالبي اللجوءثلاثة تفسيرات رئيسية لتقييم المهاجرين في الدراسة، طلب "هانجارتنر" وزملاؤه من 18000 أور ......
#الأوروبيون
#يريدون
#طالبي
#اللجوء
#المسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686758
محمد سيد رصاص : الأوروبيون والنظرة التهميشية الأميركية
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيد_رصاص عكس مبدأ مونرو، الذي تبنته حكومة الولايات المتحدة عام 1823، شعور المرارة وإدارة الظهر من المهاجر للقارة الأميركية تجاه العالم الأوروبي القديم الذي غادره هو أو أجداده. وقد كان المبدأ، الذي يقول بعزلة أميركا عن العالم القديم وتحصينها للعالم الجديد في وجه الأوروبيين، تعبيراً عن حيادية ما تجاه القارة العجوز واضطراباتها وحروبها. عملياً، استمر مبدأ مونرو في التطبيق حتى يوم 6 نيسان 1917 عندما أعلنت الولايات المتحدة الحرب على ألمانيا ومن ثم انخرطت في أتون الحرب العالمية الأولى.بين يومي 13 كانون الثاني و28 آذار 1917 أقام ليون تروتسكي في الولايات المتحدة قبل أن يعود لروسيا ويقود ثورة أكتوبر مع لينين. كتب تروتسكي الانطباع التالي عن أميركا: «محل الحدادة الذي سيهيأ فيه مستقبل البشرية... ثمة واقع يتمثل في أن حياة أوروبا الاقتصادية قد اهتزت حتى الأعماق بينما تثري أميركا. في الوقت الذي أتأمل فيه نيويورك بغيرة، أتساءل أنا الذي ما انفككت أحس بنفسي أوروبياً، أتساءل بقلق شديد: هل ستتمكن أوروبا من الوقوف على قدميها؟ هل هذا هو انحطاطها وهل ستغدو شيئاً آخر غير مقبرة جميلة؟ هل سيغدو مركز الثقل الاقتصادي والثقافي في العالم أميركياً؟» (إسحق دويتشر: «النبي المسلح»، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 1981). بعد قليل من ذلك، دخلت واشنطن الحرب في القارة الأوروبية ووضعت مبدأ مونرو جانباً، ليس فقط من أجل أن تكون «المنقذ» و«المصلح» وفق ما كان يأمل الرئيس وودرو ويلسون، بل إن في عمق ذلك كان الإحساس بضرورة أن تقود واشنطن العالم، بما فيها أرض الأجداد الأوروبية، وقد كان دور الرئيس الأميركي في مؤتمر الصلح بفرساي ثم في إنشاء «عصبة الأمم» محكوماً بذلك، ولو أن ألغام رئيسي الوزراء الفرنسي والبريطاني كليمنصو ولويد جورج قد فجرت مركبة ويلسون، ثم جاء الانعزاليون الأميركيون ليكملوا قطع الطريق على ساكن البيت الأبيض من خلال رفض مجلس الشيوخ مبدأ العضوية الأميركية في عصبة الأمم عام 1920 معتبراً العضوية خرقاً للسيادة الأميركية، وليعلن انتصار مبدأ مونرو من جديد.هنا، من يقرأ «مذكرات تشرشل» يمكن أن يلمس المحاولات المحمومة لرئيس الوزراء البريطاني، بين توليه منصبه في 1940 والهجوم الياباني على الأسطول الأميركي في ميناء بيرل هاربر في 1941، لتوريط واشنطن في الحرب العالمية الثانية ضد هتلر واليابانيين، وكيف كان الرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت، الراغب في ذلك، مكبوحاً وخائفاً من الانعزاليين الأميركيين الذين كانوا يحتلون حيزاً كبيراً من المشهد السياسي الأميركي ومن الرأي العام وفي الصحافة، وقد كان الانعزاليون ضد روزفلت، كما كانوا ضد ويلسون، بمعظمهم من الحزب الجمهوري، وقد لعبت برلين كثيراً لمدة عامين في الداخل الأميركي من أجل أن تبقى واشنطن خارج الصراع، ولولا ما حصل في بيرل هاربر ما كان ليتم انخراط الأميركان في الحرب العالمية الثانية. كان يوم الهجوم هو يوم وفاة مبدأ مونرو وبداية تمييل الولايات المتحدة، ومعها الاتحاد السوفياتي، للموازين ضد هتلر واليابانيين، ثم منذ 1947 بداية قيادة واشنطن للأوروبيين الغربيين في الحرب الباردة ضد موسكو حتى انتصارها على الكرملين مع نهاية تلك الحرب في 1989 مع سقوط جدار برلين ومن ثم بداية عصر القطب الأميركي الواحد للعالم.لم تواجه واشنطن منغصات في عملية قيادة الأوروبيين الغربيين ضد السوفيات سوى من الرئيس الفرنسي شارل ديغول الذي أراد الاستقلالية الفرنسية عن الهيمنة الأميركية، وكذلك من مستشار ألمانيا الغربية ويلي براندت الذي خشي مستشار الأمن القومي ا ......
#الأوروبيون
#والنظرة
#التهميشية
#الأميركية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753999