الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احسان جواد كاظم : الأهم من ادعاء الفضيلة العمل بها
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم قامت قائمة مدعي الفضيلة من احزاب السلطة وهيئاتها على رفع ممثلية الأتحاد الاوربي في العراق وسفارتي كندا والمملكة المتحدة علم المثليين " قوس قزح " على أبنيتها, كأحتفال ب " اليوم العالمي لمناهضة رهاب المثلية والتحول الجنسي " والذي يصادف يوم 17 آيار من كل عام...وهم بفعلهم الأحتجاجي هذا قاموا بدعاية واعلان مجاني للمناسبة التي لم يسمع بها العراقيون من قبل, ولعلم المثليين, الذي ربما ان أغلبهم لم يروه في حياتهم او حتى لم يكونوا يعرفون ان لديهم علم. من جانب آخر فأن هذا العلم رفعته, حول العالم, هيئات عديدة على بنايات, بعضها تخضع للقانون والعرف الدبلوماسي الدولي. حيث تتموقع عندنا, في مناطق داخل المنطقة الخضراء او مناطق مغلقة اخرى في العاصمة, لا يدخلها سوى الراسخون في السلطة من متنفذيها وتابعيهم, بينما يحظر دخولها على المواطن العادي, ويصعب الوصول اليها, وخصوصاً بعد اغلاق قنصليات الدول ابوابها امام المواطنين الباحثين عن تأشيرات بعد جائحة كورونا.وهذا يعني من بين ما يعني بأنهم هم فقط من لاحظ رفع هذا العلم, فارادوا توظيفه سياسياً بدعوى الفضيلة واستثمار الحدث لصالحهم.ان هذه الزوبعة المفتعلة ما هي الا هروب غير مجدي من استحقاقات الواقع المزري, والأفق المسدود التي اوقعوا البلاد والعباد فيها خلال فترة السبعة عشر عاماً من حكمهم, و يحاولون التشبث بعبثية بقضايا هامشية هي آخر اهتمامات المواطن العراقي... الذي لم تعدْ هذه الألاعيب تنطلي عليه, وتحرف أنظاره عن قضايا مصيرية ومأساوية تقض مضاجعه, وأصبح متعسراً على مدعي الفضيلة تسويق أنفسهم كحراس لها ولقيم الدين بعد تمرغهم برذائل لا تُعد ولا تُحصى وارتكابات يندى لها الجبين.ظاهرة المثلية ظاهرة اجتماعية ناتجة عن تفاعل عوامل بيولوجية بيئية... وجدت منذ فجر التاريخ, والتاريخ زاخر بقصصها وحتى في التاريخ الأسلامي وهي ليست لها علاقة بالفضيلة او الرذيلة, لهذا فلا الوعظ الديني ولا القسر الأجتماعي وضع حداً لها, وهي حالة, كما اشار العلماء, متعلقة بجينات كل انسان تحدد هي ميوله الجنسية ان كانت مثلية الجنس او مغايرة الجنس.الدراسات العلمية تشير الى ان اغلب الناس يكونون ذو توجه جنسي مغاير ( رجل وامرأة ) ولكن المثلية تكون ما بين ( 2.8 - 9 % ), اي انهم أقلية بين سكان العالم اجمع, تأثيرهم على مناسيب الفضيلة في المجتمعات ضئيلة جداً.لهذا رفعت هذه الجهات علم المثليين كتعبير تضامني معهم, حيث لازالت بعض المؤسسات الكنسية واحزاب اليمين المتطرف وبعض الأوساط الشعبية في بلدانهم, تناهض أعطائهم حقوق اقرتها مؤسسات انسانية وسياسية محلية وعالمية.وفي الوقت الذي يتوجه فيه العالم نحو تحقيق اعلى توازن وعدالة في الحقوق لجميع فئات المجتمع بما فيها اقلياته, يصادر دعاة الفضيلة في بلادنا ابسط حقوق الأنسان في العيش بأمان وكرامة وحياة كريمة. ركوب الفضيلة لغرض... رذيلة ! ......
#الأهم
#ادعاء
#الفضيلة
#العمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678429
أحمد إدريس : ثاني خطوات تجديد الفكر الديني في الإسلام : كفى ادعاءً لإمتِلاك و احتِكار الحقيقة المطلقة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس "الذي تغيب عن ذهنه احتمالات الخطأ لا يكون حذراً في إصدار الأحكام، و لا يضع بإعتباره ما تُلحِقه أحكامه بالآخرين من أذى و لا ما تُسبِّبه للحقيقة من تشويه." (إبراهيم البليهي، "بنية التخلف"، 1995)"إننا اليوم في أمس الحاجة إلى مراجعة الكثير من المفاهيم السائدة في حياتنا، لأننا من غير ذلك لا نستطيع أن نُحرِّر ذواتنا من الأوهام، كما لا نستطيع أن نهتدي إلى الطريق الحضاري الصحيح." (عبد الكريم بكار، "المشروع الحضاري"، 2010)"إذا كانت الوثنية في نظر الإسلام جاهلية، فإن الجهل في حقيقته وثنية، لأنه لا يغرس أفكاراً بل يُنصِّب أصناماً، و هذا هو شأن الجاهلية." (مالك بن نبي، "شروط النهضة"، 1949)أكيد تماماً أن العالَم يَمُر الآن بلحظة تاريخية فاصلة و غنِي عن البيان أن أمتي تَقِف على أعتاب المجهول. أجَلْ أنا مؤمن و على يقينٍ تام بأنَّ فجر صَحْوَةٍ حقيقية و شاملة لهذه الأمة قادم، لكِنَّ الواقِع الذي ليس بإمكان أحد إنكارُه هو أنَّ وضعها الرَّاهن في مُجْمَلِه سَيِّئ. حقاً هو وضعٌ سيئ و مُؤسِف لِلغاية، تَحَمُّلُه صعب و فَهْمُه أصعب، حتى أصبح في كل الدنيا مَثار شفقة. أُمَّتُنا تعيش حالة تخلُّفٍ حضاري إلى أقصى و أبعد حد، يُقابِل هذه الحالة تطرُّف ديني بشع لا يكاد يقف عند حد. بِالمُناسبة التطرف الديني أو السياسي هو اليوم آخِذ في الإنتِشار شرقاً و غرباً و لَيْس مِيزة حصريَّة لهذه الأمة و هو أحدُ أخطر تحدِّيات العصر. و لن يكفي الحل الأمني في مواجهة هذا التحدي : لأنَّ التطرف فكر و اعتقاد و تصوُّرات ذهنية، قبل أنْ يصير أفعالاً و سلوكِيَّات على الأرض.دينُنا غدا و صار بُعبُعاً بسبب الذين حَوَّلُوه إلى ماكينة لإنتاج مجرمين و مباركين للجريمة لا يتحرَّجون مِن إعلانها عملاً صالحاً مُتميِّزاً بإسم هذا الدين. هذا الأخير في الحقيقة هو أَوَّلُ ضحية لهؤلاء. هو منهم براء لأنَّ القرآنَ الكريم يعتبر إزهاقَ نفس واحدة بدون وجه حق كقتل الناس جميعاً. يَجِبُ علينا التسليم بِما يلي : الإرهاب لا دين له على الإطلاق، و الأشرار طائفة واحدة عند الله. الشر مِلة واحدة و الخير كذلك بالطبع. الإرهاب يبدأ فكراً أُحادياً متطرِّفاً إستئصالياً في الرأس، و يتحوَّل هذا الفكر في النهاية إلى سلوكٍ على الأرض.مشكلة صاحب هذا النوع من "الفكر" هي أنه لا يُعطي لعقله فرصة. عقله عاجز عن تقبُّل رأي مُختلف أو مجرَّد النظر فيه، إذ ليس عنده أدنى فضول أو تشوُّق إلى معرفة الجديد ! هو غير قادر على التخلي عن أفكاره و آرائه حتى لو بدا خطؤها أو ضررها و صار أوضح من الشمس في رابعة النهار. صاحِب مثل هذا الفكر، مِن حيث لا يشعر، ينتحِل &#65261-;-&#65223-;-&#65268-;-&#65236-;-&#65172-;- إله البشر : يحاول أن يلعب دور الله ! ما كان لِيَقع في هذه المتاهة الخطِرة رغم سخافتها، لو كان حريصاً على لَعِب دوره في الحياة كإنسان.هذا الكائن لا يحاول فهم الآخرين و الإستفادةَ من آرائهم فهو، لأنه أُحادي التفكير و مُنغلِق على ذاته، لا يحكُم في الأمور إلاَّ انطلاقاً من معتقداته و رؤيته الخاصة. محاولات توعيته و إرشاده تبقى قليلة الجدوى في الغالِب - من الصعب بل المحال أن يستمع بعقل مفتوح إلى مَن يسعى في ذلك - لأنه ببساطة مصاب بداء جد خطير إسمه الجهل المركَّب : الجهل المُتوَهَّم علماً و معرفة - أو حتى حقيقة مطلقة و نهائية… الجهل المركَّب هو كارثة الكوارث، مصيبةُ المصائب، طامَّة الطامات في دنيا بني الإنسان… هذا الشخص نَجِدُه شديد التعنُّت و التعصُّب لأفكاره، لا يتنازل عنها و لو مع ظهور بطلانها كما قلنا، بل يُضفي عليها ......
#ثاني
#خطوات
#تجديد
#الفكر
#الديني
#الإسلام
#ادعاءً
#لإمتِلاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682960
محمد بودهان : في ادعاء أن الأمازيغية غير نافعة
#الحوار_المتمدن
#محمد_بودهان كتبنا في مقال سابق (دعوى غياب العلمي وطغيان الإيديولوجي في الخطاب الأمازيغي) بأن المناوئين لأمازيغيتهم من المتحوّلين جنسيا، أي هوياتيا وقوميا حسب المعنى العربي الأصلي لكلمة "جنس"، لم يعودوا يبرّرون موقفهم الرافض لها برفع فزاعة "الظهير البربري"، وخصوصا بعد أن ثبت أن هذا الأخير مجرد أكذوبة لم يسبق أن وُجد تاريخيا وحقيقة. لكنهم لم يستسلموا، كما كان منتظرا نتيجة للتطورات التي عرفتها القضية الأمازيغية وللمكاسب التي حقّقتها، بل غيّروا أسلحتهم لينتقلوا من الاستعمال المباشر لأسطورة "الظهير البربري" إلى استعمال ملحقاتها التي تأخذ شكل تعِلّات تبدو في ظاهرها كما لو أن لا شيء يربطها بهذه الأسطورة، المؤسِّسة والمؤصِّلة لعداء جزء من المغاربة لأمازيغيتهم، مع أن هذه التعِلّات ترمي إلى نفس الغاية وهي "الإقناع" برفض الأمازيغية وإقصائها ومناهضتها.ومن بين هذه التعِلّات تلك الفكرة العامّية، المحفوظة والمكرورة، التي تقول بإن ما يريده المغاربة هو الشغل، والتعليم، والطبيب، والكرامة، والعدالة الاجتماعية، والديموقراطية، ومحاربة الفساد والاستبداد...، وليس الأمازيغية التي لا تنفعهم في شيء، ولا تدخل بالتالي ضمن أولوياتهم ولا اهتماماتهم. رغم أن هذه التعِلّة هي فكرة عامّية، كما قلت، إلا أن مصدرها ليس العامّة ممن هم خارج دائرة المتعلمين والمثقفين، بل إن هؤلاء المثقفين هم الذين اختلقوها وروّجوها وأوصلوها إلى العامّة حيث اكتسبت طابعها الشعبي العامّي. وكمثال على ذلك، نذكّر أن الراحل محمد عابد الجابري، بكل مستواه الفكري المعروف، سبق له أن قال، في حوار أجرته معه القناة الثانية في أواخر تسعينيات القرن الماضي، جوابا عن سؤال حول موقفه من المطالب الأمازيغية، بأن ما يريده الأمازيغيون بالقرى والجبال والأرياف هو الماء والكهرباء والمستشفى والمدرسة، وليس ما تطالب به الجمعيات الأمازيغية من هوية ولغة وثقافة أمازيغية. فإذا كان هذا المفكر الكبير، الناطق بالأمازيغية، يختزل المطالب الأمازيغية في الماء والكهرباء والمستوصف والمدرسة، فلا نلومنّ العامّة، وخصوصا من غير الناطقين بالأمازيغية، عندما يقولون بأن أولويات المغاربة هي الشغل والتعليم والطبيب والكرامة والعدالة الاجتماعية والديموقراطية ومحاربة الفساد والاستبداد...، وليس الأمازيغية التي لن تخلق لهم شغلا، ولن تفيدهم في التعليم، ولن تكوّن لهم طبيبا، ولن تُكسبهم كرامة، ولن توفّر لهم عدالة اجتماعية، ولن تؤسس لهم ديموقراطية، ولن تقضي على فساد ولا استبداد... إذا كانت الأمازيغية لا تنفع فبسبب منعها أن تكون نافعة:هذا هو مضمون أوجه غياب "النفع" الذي (غياب) يجعل إقصاء الأمازيغية إقصاء مشروعا ومبرَّرا. فهي، حسب هذه التعِلّة، غير نافعة ولا صالحة لأي شيء ذي قيمة لدى المواطن المغربي، مثل الشغل والتعليم والعلاج والكرامة والعدالة الاجتماعية والحكم الديموقراطي... وواضح أن هذه التعِلّة، باستحضارها لحاجيات المغاربة الملحة واليومية، فهي تستند إلى غير قليل من التدليس والمكر: فلأن الأمازيغية مقصاة من المدرسة والإدارة والمحكمة والمسجد، وكل مؤسسات الدولة، فلذلك يلاحظ المواطن، عندما يلج هذه المؤسسات، أن الأمازيغية هي بالفعل لا تُجدي ولا تنفع. وهكذا يكون إقصاء الأمازيغية غاية ووسيلة لنفس الغاية: إقصاؤها من أجل تجريدها من أي نفع، وهذا التجريد هو ما يزيد من إقصائها ويجعله مشروعا ومبرَّرا، كما قلت. مع أن الأمازيغية، إذا كانت لا تنفع كما يقول أصحاب هذه التعِلّة، فذلك لأنها مُنعت من أن تكون نافعة، إذ كيف تكون نافعة بالإدارة والمحكمة وهي ممنوعة من المدرسة حيث كان يُف ......
#ادعاء
#الأمازيغية
#نافعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706976
امال قرامي : المحلّلون بين ادّعاء الفهم وتهافت الخطاب
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي قدّم عدد من المحلّلين السياسيين وأساتذة العلوم السياسية والقانون الدستوري التونسيين والأجانب عددا من «السيناريوهات» الممكنة لإدارة مرحلة ما بعد 25 جويلية منها ما يتسم بالرومانسية كتوقع العودة إلى الوضع «الطبيعي» بعد عدول الرئيس «سعيّد’’ عن قرارته وعودة الرشد إليه وتحكيم العقل إذ لا إمكانية لحماية الإنجازات إلاّ بالرجوع إلى المسار «الديمقراطي»، ومنها ما يبدو «واقعيا» فالمفترض تعيين رئيس وزراء و’حكومة تكنوقراط’ والانطلاق في الاستعداد للانتخابات السابقة لأوانها في مناخ سياسي يعترف الجميع بأنّه شديد الاضطراب، ومنها ما هو موصول إلى «ثقافة التوافق» إذ سيتمكّن الرئيس من فرض «خارطة الطريق» على الأحزاب والمرجّح أنّها ستقوم على الدعوة إلى استئناف البرلمان لأعماله مع إجراء الانتخابات المبكّرة، ومنها السيناريو المتماهي مع تجارب الانقلابات إذ يُتوقع تحويل «الانقلاب البيروقراطي» إلى «انقلاب عسكري» . غير أنّ هذه الفرضيات والتوقعات والتخمينات والقراءات سرعان ما ضاعت في مهبّ الريح ذلك أنّ خطط»الرئيس» تظلّ مجهولة ومنفلتة وعصيّة على الفهم وغير قابلة لإخضاعها لآليات التحليل «التقليدية» وهو أمر لم يزعج النخب السياسية التونسية فحسب بل أثار مخاوف عديد الشخصيات الأجنبية المرتبطة بدوائر النفوذ.وفي ظلّ مشهد إعلامي وسياسي قام طيلة سنوات ،على تنافس «المحلّلين» من أجل تقديم القراءة «الصحيحة» للواقع السياسي، وحرصهم على التموقع في دائرة «الجهابذة» والأكثر قدرة على الفهم وفكّ الشيفرات والأكثر معرفة بما يجري في كواليس القصر، والبرلمان والرئاسة...لنا أن نتصوّر المأزق الذي يعيشه هؤلاء «المحلّلون» بعد أن نفذ رصيدهم ، وتقلّص رأسمالهم وفضح أمرهم وما عاد بإمكانهم الزعم بأنّهم قادرون على قراءة التطورات وتوضيح القرارات بنفس النزعة «الوثوقية» المعهودة. وهنا صحّ القول إنّ قرارات التجميد و«تعطيل» ملكة الفهم قد شملت النواب والسياسيين وكذلك المحلّلين. وهنا تغيّر خطاب بعضهم فاعترفوا بقصورهم عن فهم ما يجري بينما استمرّ أغلبهم في ادّعاء الإمساك بخيوط اللعبة.ولئن كان هذا وضع من امتهنوا التحليل فما هو وضع رئيس «أكبر حزب في البلاد»؟إنّ ما يسترعي الانتباه في تصريحات الغنوشي منذ 25 جويلية هو الإرباك الحاصل على مستوى صياغة المواقف وإنتاج الخطابات، وهو أمر يقيم الدليل على أنّ «الزلزال» السياسي قد دكّ القواعد الصلبة للحركة وبعثر الحسابات وأضعف القدرة على ابتكار الاستراتيجيات. فقد تجاورت خطابات الوعد والوعيد والتهديد بحرب الشوارع مع خطاب الحوار والجلوس إلى طاولة التفاوض، وتحوّل الانقلاب بقدرة قادر، من أداة لهدم التجربة الديمقراطية إلى فرصة ثمينة للإصلاح والانطلاق من موقع مختلف، وتبدّدت المخاوف من عودة الاستبداد وصار الحديث عن استعداد النهضة للمشاركة في الحرب على الفساد وبناء مسار الإصلاح الفعليّ.وبيّن أنّ تموقع النهضة في البدء، في إطار الحزب المعارض لقرارات «قيس سعيّد» والمدافع عن الثورة والاستحقاقات والديمقراطية لم يجد المساندة الكافية من داخل الحزب إذ كيف لمن تربّع على العرش أكثر من 40 سنة أن يزعم أنّه ينتصر للديمقراطية؟ وأنّى لمن لم يؤمن بالانتقاد والتداول والحوكمة الرشيدة و... أن يقود معركة ضدّ المستبد؟ولم يتمكّن «الغنوشي» من التأثير في القواعد وفي عموم التونسيين وإقناعهم بأنّه يريد الدفاع عن مصلحة التونسيين إذ كيف يجوز لمن تواطأ مع «بارونات الفساد» وغضّ الطرف عن «المفسدين في الأرض’ أن يلبس ثوب المصلح العادل؟إنّ مسار 25 جويلية يستدعي تواضعا «معرفيا» كبيرا وبحثا دؤوبا عن عدّة ......
#المحلّلون
#ادّعاء
#الفهم
#وتهافت
#الخطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729622