الحوار المتمدن
3.25K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المناضل-ة : حراس الأمن الخاص عرضة للتجويع. لا مناص من بناء أدوات النضال والمقاومة، ح.ح.
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة تدفع البطالة المعممة وانسداد آفاق التشغيل مقهورين كثر إلى مزاولة "مهن" سمتها العامة الهشاشة، أجور بالغة الهزالة، الحرمان مما يضمنه قانون الشغل من حقوق.. إنها سمات تنطبق بالكامل على حراس الأمن الخاص، التابعين لشتى شركات تعتصر الأرباح الطائلة من دمائهم بعديد من المؤسسات الخاصة، بعد تهافت مستثمرين جشعين مغاربة وأجانب على الفوز بفرص اغتناء سهل وسريع حقيقية، على حسابهم [يد عاملة رخيصة، عزلاء ومحرومة من الحقوق]. ومنذ اصدار الدولة القانون 05. 54 المتعلق بالتدبير المفوض، الصادر بالجريدة الرسمية بتاريخ 16 مارس 2006، تسابقت شركات متعددة الجنسية [فرضها علينا البنك الدولي وحكامنا فرضا] لنهب المال العام بعد التفويض لها بتدبير خدمات عمومية كنظافة الشوارع، التطهير السائل والماء والكهرباء. أو تدبير مهام كالحراسة والتنظيف والطبخ والبستنة بقطاعات كالتعليم والصحة والعدل... وهي خدمات عمومية جرى تفويتها للخواص توفيرا لسبل اغتنائهم إثر خصخصة الوظيفة العمومية وتخريبها، وعلى حساب المكتسبات التاريخية لشغيلة الدولة [ضرب الترسيم]. يجري كل هذا الدمار انصياعا لإملاءات نيوليبرالية خارجية شبه استعمارية.جزء مهم من خدمات حراس الأمن الخاص، كانت في السابق مناصب شغل قارة لدى الشركات والمؤسسات (مصانع، أبناك، وكالات...). وقد جرى التخلص من هذه الشغيلة، بفعل شركات سمسرة أصبحت تُشَغِّلُ الحراس بعقود محددة المدة، حسب مقتضيات مدونة الشغل ذاتها. ينطبق الشيء نفسه على الوظيفة العمومية، إذ كان الأعوان يتمتعون بحق الترسيم، الترقية، السكن الوظيفي بالنسبة للحراس الليليين.. رغم تَغَيُّرِ في الأسماء [من "أعوان" إلى "مساعدين تقنيين واداريين"، في التعليم مثلا] إلا أن الدولة قررت أخيرا، وضع حد للتوظيف وفتحت المجال للسمسرة..الأغلبية الساحقة من حراس الأمن الخاص تعمل 12 ساعة كل يوم. لا حق في الراحة الأسبوعية أو السنوية ولا تعويض عن العمل خلالها أو خلال الأعياد الوطنية والدينية. لا وثائق شغل. امتناع دائم عن تسليم وثائق إدارية. أجور هزيلة ولا تؤدى في وقتها: تتراوح في الغالب بين 1300 و2300 درهم. لا مكان للسميك وكل ما يضمنه قانون الشغل من حقوق. بعض الشركات تمارس النصب والاحتيال؛ بإرغام مستخدميها على توقيع وصولات بِتَسَلُّمِ مبالغ أعلى من المبلغ الحقيقي المُسَلَّم، شعارها: قبول شروط الاستغلال أو الطرد من العمل.أتت جائحة كورونا فلجأ أرباب العمل إلى تحميل المستخدمين كلفة الأزمة: الطرد التعسفي، المطالبة بتوقيع استقالة أو توقيع الموافقة على عطل سنوية غير مؤدى عنها ولآجال غير محددة.. كما أن حراس أمن خاص تلقفهم الوباء بمقرات عملهم، بمتاجر كبرى ومستشفيات... وعند توجه المطرودين إلى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يُحرمون من التعويض، كونهم غير مصرح بهم، مثلما يحرمون من الدعم المخصص للقطاع غير المهيكل. لهؤلاء المطرودين أسر وأبناء عرضة للتجويع والتشريد وجها لوجه مع "مول الكراء" و"مول الحانوت" وفواتير الماء والكهرباء، فيما الدولة، راعية مصالح الأثرياء، تعمق بسياساتها تلك المآسي والمعاناة.لا سبيل للتحرر من بطش أرباب العمل ودولتهم غير توحيد صفوف كافة حارسات وحراس الأمن، وكافة عاملات وعمال النظافة والحراسة والطبخ والبستنة... في كتلة واحدة متراصة، وتقوية أدوات نضالهم- هن وآليات مقاومتهم- هن. لقد سبق لبعض فئات حراس الأمن أن أسسوا بضعة مكاتب نقابية تابعة لنقابات وخاضوا معارك واحتجاجات في إطارها، دفاعا عن حقوقهم. لا مناص من بناء أدوات مقاومة ونضال جمعوية أو نقابية مستقلة عن الدولة والباطرونا، مسيرة ديموقر ......
#حراس
#الأمن
#الخاص
#عرضة
#للتجويع.
#مناص
#بناء
#أدوات
#النضال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679087
محمد هالي : مرحلة لا مناص منها
#الحوار_المتمدن
#محمد_هالي لم تكن ابتسام تفكر في السفر لوحدها، لكن تطور الاحداث و تغيرها وفق تطور الأزمنة فرضت عليها أن تعتمد على نفسها، عليها أن تتآخى مع حقيبة السفر، تجرها أو تحملها لا يهم، فقط عليها أن تجدد معالم الذات لتتلاءم مع الذات الجديدة،ابتسام بعدما ظلت طيلة مسارها الدراسي تعتمد على عائلتها في كل شيء، أصبحت الآن تهاجر خارج مدينتها، بعدما أخذت شهادة الباكالوريا استقلت كطالبة في غربتها الجديدة، في حجرة داخل شقة مع زميلات جدد لا تربطها معهن سوى ضرورة التعاون من أجل مواصلة التحصيل الجامعي لتحقق أحلاما كثيرة كانت تتراءى لها منذ أن أدركت في سن ما، أنها ستصبح شيئا ما، ضمن تلك الأمنيات التي تتقاطر عليها، كلما ولجت حجرات الدراسة، ها هي الآن تجر حقيبة ثقيلة تدحرجها بعجلات متباطئة، عليها أن تستعين بقدرات عضلاتها، و التواء قدميها، و تمايل جسدها يمنة و يسرة، لتجتاز سكتا الحديد اللامتناهية، لتصل الى المحطة، المكان فارغ، و والدها ظل خارج أسوار المكان، بعد أن منعه الحارس من الدخول، هي تدرك أن الحياة تجارب و قوة في اختيار الأمنيات، و عليها أن تسير ضمن هذا التعب الجديد، أن تؤدي كل الواجبات من حوالة يرسلها لها والدها بمقدام لا يتصور، بعدما تملصت الدولة من كل مسؤولياتها في مساعدتها في مصاريف الدراسة الباهض، متيقنة أن المنحة التي كانت لم تعد ممكنة بعد تغير الأحوال من الممكن الى المستحيل: ثمن تذكرة قطار أصبحت تحتسب ضمن تذاكر أخرى لا تحصى و لا تعد، الآن تفكر في الوصول الى المحطة، و تمتطي العربة و تفتح هاتفها المحمول و في ذماغها حسابات كثيرة: صاحب التاكسي سيأخذ كذا، و البقال سيأخذ كذا، و صاحب الشقة سيأخذ كذا، و والدي سيقدم كذا.. الى أن تصل الى الوجهة المعلومة. ابتسام لا تفكر الآن في شيء سوى أن تبتسم لها الحياة، و هي تدرك جيدا أمام تلك الابتسامات طلاسم مثيرة، أمام هول البطالة المتنامي باستمرار، لكن عليها أن تبتسم ، أن تغرد مع السرب، و تسير مصاحبة لحقيبة تجمع كل مقتنياتها، هي مرحلة لابد منها، عليها أن تتعود على قطع هذه السكة الحديدية المتلاشية الاطراف مرارا و تكرارا، عليها أن تتمايل مع كل أثقالها ، مادامت أنها تعيش الآن مرحلة لا مناص منها. ......
#مرحلة
#مناص
#منها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748197
ضيا اسكندر : لا مناص من توحيد الساحات..
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر أعلنت حركة الجهاد الإسلامي مساء يوم الجمعة الماضي "استشهاد القائد في سرايا القدس، تيسير الجعبري "أبو محمود" خلال قصف إسرائيلي على قطاع غزة، بالإضافة إلى "خالد منصور"، أحد أبرز القادة العسكريين في "الجهاد الإسلامي" في غزة. وارتفعت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي ليصل عددهم إلى أكثر من (300) بين قتيلٍ ومصاب، بينهم أطفال ونساء. وسرعان ما قامت حركة الجهاد بالرد على إسرائيل انتقاماً، ولكن بمفردها – حتى الآن – بتوجيه عشرات الصواريخ إلى مستوطنات شتى في فلسطين المحتلة، وصل بعضها إلى القدس وتل أبيب. وسط صمتٍ عربيّ ودوليّ ليسا بالجديدين. وهنا لا بدّ من طرح الأسئلة التالية: طالما أن ثمة اتفاق بين فصائل المقاومة الفلسطينية بأن أي اعتداء تشنّه إسرائيل على أيّ من القادة الفلسطينيين، يُعدّ اعتداءً على جميع الفصائل ويستوجب الرد الجماعي على المعتدي:- ما هو سرّ صمت حركة حماس – حتى الآن - أحد أبز الفصائل الفلسطينية من حيث العدة والعتاد وعدد المقاتلين وتطور نوعية الأسلحة بين يدي مقاتليها؟- هل تنوي الحصول على إذن من داعميها للردّ على العدوان؟- وهل ستقوم بردّ خجول يحفظ ماء الوجه وتقبل بالوساطة المصرية – القطرية لتهدئة الصراع، ما سيؤدي إلى احتدام الشقاق بين الفصائل الفلسطينية، ويزيد من تعنّت إسرائيل وتكرار عدوانها؟بالتأكيد هناك ضغوطات إقليمية ودولية عديدة، تجعل فصائل المقاومة وداعميها في حالة النأي عن التصعيد والركون إلى الهدوء؛ لأن هذه المعركة في حال توسّع نطاقها قد تؤدّي إلى اشتعال المنطقة بالكامل. وربما من غير المفيد حالياً، ومن غير المسموح بالأحرى، الانخراط في حرب وخوض غمارها في ظل التوتر القائم هذه الأيام في مناطق شتى من العالم. إذ أن جميع الدول والقوى السياسية المعنية بالقضية الفلسطينية في حالة تأزّم، وكلّ منها له حساباته. والتي قد تتعارض مع حسابات الآخرين. فدرجة العداء لإسرائيل ليست واحدة في صفوف المناهضين لها. بل يمكن القول إن بعضها يتاجر بالقضية الفلسطينية ويتلطّى خلف شعاراته لمآرب باتت جليّة لكل مطّلع على دهاليز السياسة وزواريبها الموحلة. لكن جذوة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ستبقى متّقدة، وراية النضال ستبقى خفّاقة في سماء فلسطين، حتى تتحقق أهداف الشعب الفلسطيني المشروعة والتي طال انتظار تحقيقها. ......
#مناص
#توحيد
#الساحات..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764653