الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يحيى محمد : صخرة الإيمان: الإله والتصميم
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد لقد حان وقت مساءلة بقرة العلم المقدسةكتاب انتهينا منه حالياً، وتضمّن 16 فصلاً. وللتعريف به سنستعرض جزءاً من مقدمته ومحتوياته:مقدمة الكتابتتنازع الأفكار كما يتنازع البشر ويسود بعضها على البعض الآخر؛ فيصبح من الصعب ازاحة السائدة منها وتبديلها بغيرها. وهو حال ينطبق على مختلف أصناف الفكر والعلوم البشرية، سواء كانت دينية أو فلسفية أو علمية أو اجتماعية أو غيرها. وعلى الصعيد العلمي تتنافس النظريات العلمية ويهيمن بعضها على البعض الآخر، وتتخذ النظرية السائدة مستويين مختلفين: أحدهما عادي، حيث لا تتميز النظرية بشيء خاص سوى سيادتها، والثاني ارشادي (بارادايم paradigm) كالذي نظّر إليه توماس كون في (بنية الثورات العلمية)، حيث تمرر النظرية لتغدو علماً قياسياً تؤثر فيه على النظريات الأخرى بالتقليد والمحاكاة.وفي الحالتين ان من الصعب ازاحة النظرية السائدة وتبديلها بأخرى. لكن هذه الصعوبة تختلف شدة بين المستوى الأول والثاني. فالأخير أشد وطئة من الأول. وأشد منهما سوية حينما يتعلق الأمر بالهيمنة المنهجية والموجهات الفلسفية العامة.ويتعلق بحثنا الحالي ليس باستبدال نظرية بأُخرى كالذي عرضناه في (انكماش الكون)، ولا بالاستبدال التام للهيمنة المنهجية لبعض الموجهات الفلسفية العامة، بل بتقييد هذه الهيمنة عبر اضافة موجِّه فلسفي آخر. وهو أكثر تعقيداً من الاستبدال النظري، إذ حتى حينما تتغير النظرية السائدة والنموذج الارشادي فإن ذلك لا يؤثر عادة على الموجهات العامة المسلّم بها سلفاً. وبالتحديد ان ما نواجهه في هذا الكتاب هو معيار الطبيعانية Naturalism كموجّه فلسفي لفهم الحياة والكون علمياً.لقد سلطنا الضوء على مناطق نعتقد انها تندّ عن ان تُفسّر بالمعيار المشار إليه، وحددناها بأربعة حقول ومستويات لدى كل من عالمي الكون والحياة، وجميعها لها علاقة بالتصميم غير الطبيعاني Non-Naturalism، وهو جوهر القضية التي نعالجها في كتابنا الحالي.ومن المهم ان نلفت الأنظار إلى ان الحقائق التي توصلت إليها العلوم الطبيعية قليلة جداً لا تتجاوز الواحد من تريليونات الوقائع المجهولة في الكون والحياة، فهي نسبة ضئيلة للغاية وأقل بكثير جداً من (1%). ويمكن التمثيل على ممارسة العلم في اكتشاف الحقائق بمد يد في كيس كبير لتخمين ما فيه من أشياء، فما يظهر في اليد هو ما يمثل هذه الحقائق فقط، في حين يبقى ما خفي في الكيس خاضعاً للتخمين وفق ما اغترفناه. لكن ما لدينا ليس كيساً أو كيسين أو عشرة أو مائة... الخ، بل تريليونات الأكياس المغلقة التي لا نعرف عنها شيئاً إلا ما تمدّه إلينا يد التخمين وفق العملية المحدودة الآنفة الذكر.ومن حيث الواقع يمدّنا كوكب الأرض بأغلب ما لدينا من حقائق، وكلما بعدنا عن هذا الكوكب ازداد الغموض وكثرت التخمينات. فمثلاً نحن لا نعرف إلا القليل من الحقائق التي تكتنزها المجموعة الشمسية. كما نكاد لا نعرف شيئاً عما يجري من وقائع في مجرتنا. والحال يتعقد أكثر عند النظر إلى المجرات الأخرى وهي تُعدّ بأكثر من 400 مليار مجرة وفق الحسابات الحالية. لذا فالعلم يكاد يكون معصوب العينين عند النظر إلى الكون الشاسع، وهو أشبه بالنملة التي تبحث عن غذائها وسط صحراء مترامية الأطراف. وهذه حقيقة ينبغي الإلتفات إليها بموضوعية من دون انتقاص، لا سيما بالنسبة لمن يضعون ثقتهم التامة في النتائج العلمية من دون تمحيص، حيث يتعاملون معها معاملة الأذن السامعة مقارنة بالعين الباصرة.محتويات الكتابمقدمةمدخل: مفاتح البحث الميتافيزيقي والوجود الإلهيمعايير الكشف عن الإله: السببية والن ......
#صخرة
#الإيمان:
#الإله
#والتصميم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747883
جواد كاظم غلوم : خارطة طريق سالكة وسلسة باتجاه الإيمان
#الحوار_المتمدن
#جواد_كاظم_غلوم امس في الاول من آذار مرّت مناسبة عيد المعلم وتذكرت استاذي الذي رسم لنا خارطة طريق مريحة وسالكة نحو الايمان --- فقلت في نفسي لاكتب مقالا لها الانموذج الذي ندرَ هذه الايام وارجو ان تنال رضاكم .خارطة الطريق باتجاه الأيمان" وفق ما رسمَها لي أستاذي الأول وأنا في بدء عهدي بالتعلّم "في فتوتي حينما بدأ عقلي ينضج شيئا فشيئا ؛ عرفتُهُ أستاذا محاضرا لبقاً في حلقات الدرس التي كانت تلمّنا في باحة أحد جوامع النجف ؛ منبتي ومحتدي ومولدي ، كان خطيبا مفوّها ، ناصحا مقنعا ثرِيّ العقل والخلُق .لم اسمعه يوما يذكر اسم الله، أو يعظ عنه بل كان يهدينا الى مسلك لا وعورة فيه ولا عثرات توصلنا الى الله الرؤوف الرحيم الحاني ؛ لا الله القاسي القلب الذي يهيئ جهنم ويستخدم الزبانية ليقودوا ابن آدم الى حتف حارقٍ ولهيب أبدي يصلى جمرا ووقْداً وسعيرا لا يخمد .كان يرشدنا إلى طريق يقودنا إلى ذواتنا كي نستنير ونحن نبترد من إيمان يثلج قلوبنا ويروينا يقيناً فنشعر بهدأة وسكينة وراحة بال وسعادة ونحسّ يقيناً بأن الله كلّه حنوٌ ورأفة وحنان يضاهي آلاف المرات حنوّ الوالدين على نسلهما . كشف لنا الاستنارة الحكيمة وأحسسنا أننا نعيش حالة من اليقظة لا نرى فيها حواجز وحدودا وعراقيل بحيث شعرنا اننا أحباب الله وقد حبانا كل هذا الكون الجميل لتوسيع مداركنا العقلية ونرى بأم أعيننا مدى عظمة الإله القدير وإننا غدونا جزءاً من هذا الفضاء الشاسع بهذه المعمورة الصغيرة التي نعيشها شعوبا وقبائل يجب ان تتحابى لتشيد وتعمّر لا أن تتخاصم وتبيد وتدمّر .لم يزعم انه يعرف إلها آخر مشاركا في العظَمة أو تأليه بَشَرٍ يتصف بصفات الجبّار العظيم ، احتراما لعظمة الإله واعترافا بقصورنا، لكنه يعرف الطريق إليه . وأهم خرائط هذه الطريق، حسب تعاليم أستاذنا الشيخ ، هي تلك التي تتبعها بعفوية ونوايا صادقة بعيدة عن أذى الناس وإخافتهم وإيقاع الفزع والخوف في نفوسهم .تعلمت من معلمي عبارة كان يقولها دوما وهي : أن دينك يكمن في صمتك، وليس في وعظك ؛ وإيمانك يكمن ويتجلى في سلوكك وليس دائما في مسجدك او حسينيتك أو ايّ معبد كان .هذا الرجل ليس نبيّا ولا مبعوثا من السماء، بل هو معلم بسيط الهيأة والمظهر يرتدي الجبّة وفوقها العِمة البيضاء البسيطة غير الثقيلة ، لم تؤثر في عقله الراجح ، فهو مرشد مستنير ومُنير لان الإنسان عندما يستنير ويضيء عقله إيمانا صحيحا بمصابيح واضحة كاشفة سيمتلك حتما القدرة على أن يُنير الطريق السويّ لطلبته ومريديه .تعلمت منه أن الشفقة هي أم الفضائل ، فالمُشفق الواعظ محال ان يؤذي ويُخيف الناس ويرجف نفوسهم وعقولهم فيصيبهم الضعف والوهن والخوف من إله حانٍ رحيم بعباده . ومن أهم ما تعلمت منه أن الألم يوحدنا جميعا، وهو ليس خيارنا، وعلينا ان نحوّل هذه الآلام الى تجربة نستفيد منها في مسار حياتنا دون ان ننعطف بها الى مدارك البؤس واليأس والتعاسة من قبل بعض الواهنين الضعفاء . تعلمت منه أن أصادق الكل، ولا أعادي أحدا مهما بلغت منه السوءات . وان اعترف بأخطائي كبرتْ أم صغرت واعتذر فيما لو أضرّت بالآخرين مثلما ابحث عن مبررات لأخطاء الآخرين فيما لو بدرتْ منهم قصدا او جاءت بعفوية .تعلمت منه أن أقلل من توقعاتي، فيدهشني كل جميل قد أصدفه في الحياة وقد أتقبل كل قبيح يلوح لي في مسيرة العمر لا تمسكاً به بل أحاول تجاوزه أو حتى تغييره ان كان بمستطاعي ذلك .وطوال مكوثي معه لم يذكر ما كان شائعا في محيطنا الديني بشأن تدوير الخطاب الديني التقليدي المتخم بالميثولوجيا والأعراف القبلية والشعبوية و ......
#خارطة
#طريق
#سالكة
#وسلسة
#باتجاه
#الإيمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748673
سامى لبيب : الإيمان الديني باعث لكل تخلف وإنتهاك
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - عندما نعزي التخلف للثقافة فهذا يعني الكثير ويتوجه بنا نحو الجذور , فالثقاقة ليس الإطلاع على المعارف بل هي منهجية تفكير وطرق معالجة الأمور وفق مفاهبم موروثة سائدة .- التخلف يترسخ ويتجذر من وجود عقلية إيمانية دينية تفتقد الدراسة والتحليل العلمي وتنحرف عنه لتعزي الإشكاليات لوسوسة الشيطان أو تأثير الجن والعفاريت أو السحر أو العين الحسودة أو مؤامرات الشيطان والآخرين , فكيف لها أن تعالج إشكالياتها من تلال الخرافة الجاسمة على ذهنها .- يشيع وسط عوام المؤمنين ومتعلميهم فكرة الحسد ليتم إنساب الفشل والإخقاق لعين حسودة بفهم وتصور غبي لا يتعاطي مع الأسباب الموضوعية التي أدت للفشل ليضعها على شماعة عيون الآخرين وليتبرأ المرء هنا من فشله ويظل يكرر أخطاءه .- فكرة الحسد تجد تسليم من المؤمنين حتى من نالوا قسطاً من التعليم فهناك إرهاب فكري يواجه ضد كل من ينصرف أو يتشكك فى قدرة الحسد على تغيير الأحداث , فالحسد مذكور فى القرآن ليُخرص كل عاقل وينبطح أمام هذا الميديا والوهم ويردد عين الحسود.- عندما نعزي فشلنا وإخفاقنا لوجود عين حاسدة فسنظل بعيدين عن التحليل والنقد الموضوعي لأسباب الفشل وسنظل متمرغ فى مستنقع التخلف بينما نجد الأوربيين تخلصوا من هذا الوهم فلا تجد من يعزي فشله وإخفاقه لعين حاسدة .- الإيمان بالقدر والمكتوب والمقسوم جالب للتخلف والجمود لتصيب المرء بالشلل والإستسلام أمام ما يتصوره أقدار , عاجزاً عن تغيير الاحداث والظروف فهكذا هي إرادة إلهية وأقدار محسومة من السماء لا سبيل لتغييرها فيستسلم المرء لهذا الفهم والإيمان ولا يبارح مكانه .- الإيمان بالبركة ملمح آخر من تخلف الفكر والوعي فيسود فهم أن هناك بركة ما تحل على المؤمن من ممارسة الطقوس أو فعل معين لينصرف الذهن عن تفسير سبب النجاح ليعزيه لبركة من السماء .- نظرية المؤامرة جاءت من الإيمان الديني فهناك مؤامرات الشيطان ذاك الكائن الخفي الذي يوسوس ويحيك المؤامرات للايقاع بالبشر ولامانع من ان تمتد فوبيا المؤامرة لتتوجه للآخر لينصرف المرء عن مواجهة أخطاءه متبرئاً معلقاً إياها على شماعة مؤامرة الشيطان والآخرين .- فكرة المؤامرة جاءت لتجييش التابعين وتحفيزهم وتنفيرهم بغية الانصهار فى المشروع الديني كحصن وملاذ للخائفين لتتحول لفوبيا ووهم تصرف المرء عن فحص وتحليل ظروفه بغية تجاوز الإشكاليات لتعلق الامور على فعل حارجي متوهم لتضلل بوصلة الوعي ولتخلق فى النهاية شعور نرجسي فارغ بالمحورية والخصوصية والتميز والأهمية . - الفكر الإيماني يؤسس و يرسخ الزيف والنفاق والمظهرية الفارغة فلا يهم أن تكون ببغائيا متبرمجا تؤدي الصلوات بدون تركيز ولا معايشة فالمهم أن تؤديها طاهراً وبعدد محدد من الركعات فأنت تؤدي واجب وفرض , ليخلق هذا الأداء زيف ونفاق ولينعكس على كافة أوجه الحياة فالمهم أن تؤدي وتنجز بعيدا عن قناعاتك ووعيك .- الإيمان بفكرة الإله صار فكرة ضارة على مستوى إدراك الانسان للوجود المادى الموضوعى لينصرف عن البحث وليلجأ إلي إعتماد حلول وهمية غير واقعية لا تفيده فى حل مشاكله وآلامه .- الإيمان بفكرة الله الخالق الواجد تقدم رؤية خاطئة مُضللة لفهم الوجود , فهى تعبر عن جهلنا لفهم وإدراك الحياة , فكل ما نجهله نضعه على شماعة الإله الذى أنتج هذا الفعل ليتشكل نهج فكري فاسد مارسه الإنسان القديم وليستمر المؤمن المعاصر يمارسه حتى الآن بتحميل شماعة الله كل الحيرة والجهل المعرفى والإكتفاء بذلك , فليس هناك أسهل من القول بأن الإله فعل ذلك , فالإنسان القديم فسر كل الظواهر الطبيعية بأن الآلهة أنتجتها , ......
#الإيمان
#الديني
#باعث
#تخلف
#وإنتهاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751882
أحمد فاروق عباس : عصر الإيمان
#الحوار_المتمدن
#أحمد_فاروق_عباس ظل الدين الظاهرة الاجتماعية الأكبر والأهم طوال العصور المعروفة للإنسان ، وكان بطبيعته يعطى الإنسان معنى لوجوده وأملاً لمستقبله وعزاءاً فى مصائبه ، وكان التدين في تلك العصور بسيطاً وقوياً فى آن واحد ، وحتى عندما زادت سلطة رجال الدين فى أوربا العصور الوسطى كان تدين الإنسان العادى هادئا وحكيماً ..ثم جاءت العصور الحديثة ، وحدث الصراع المعروف بين العلم والدين ، ثم بين رجال الدين ورجال السياسة ، وكان أن اضمحلت سلطة الدين فى الغرب فى النفوس ، ولأسباب كثيرة أبتعد الدين أو تم إبعاده ، فلم يكن الغرب فى حاجة إليه وقتها ، ثم تغيرت الظروف ، وظهرت الحاجة للدين مرة أخرى ..فمع صراع الغرب مع الماركسية كان القرار تصعيد الدين ( كل الأديان وليس دينا بعينه ) ورجاله مرة أخرى ، لتقف روحية الدين أمام مادية الشيوعية وجاذبية بعض أفكارها عن العدل الكامل وتوزيع الثروة والمساواة ..فبالنسبة للإسلام شهدنا الصحوة الإسلامية فى كل البلاد الإسلامية ، وبأشد الصور تعصباً وانغلاقاً ، وليس استلهاماً لمفكرى الإسلام الكبار فى عصور ازدهاره ، بل شهدنا صعوداً لأفكار بسيطة ومختلف عليها لرجال حركيين وبناة تنظيمات وليسوا علماء أو فقهاء فى الدين أو أحد علومه مثل حسن البنا وسيد قطب وأبو الأعلى المودودي ، ثم أفكار شكرى مصطفى عن تكفير المجتمع والهجرة إلى الصحراء ، ثم أفكار الجيل الجديد مثل أسامة بن لادن والظواهرى وسيد أمام ، ثم الجيل الاحدث مثل ابو بكر البغدادي ومحمد الجولانى ..وما حدث فى الإسلام حدث أيضا في باقى الأديان ، فشهدت المسيحية صحوة دينية أيضا ، بدأت فى مصر مع مدارس الأحد التى ازدهرت بدءا من الخمسينيات ، وتشهد عليها الآن عشرات القنوات المسيحية الدينية التى تشاهد فى كل منزل ، وبما اننى من الصعيد والوجود المسيحى فيه واضح ، فقد أصبح من الأشياء العادية جداً أنه عند دخول أى محل مسيحى ( صيدلية أو محل تجارى أو غيره ) تجد التلفزيون على قناة دينية مسيحية ( أغابى أو ctv أو الفادى وغيرهم ) مثلما تجد عند دخول أى محل لرجل مسلم التلفزيون على قناة دينية إسلامية ..وفى أمريكا الجنوبية وعندما أرادت التحرر من السيطرة نشأ هناك لاهوت التحرير بديلا عن الفكر الثورى التقليدى !!وفى الولايات المتحدة - المسيحية - أصبح ينظر إلى الشعب الأمريكى كواحد من أكثر شعوب العالم تدينا !!وما حدث فى الإسلام والمسيحية حدث أيضا في اليهودية ، والدليل نشاهده من ميل المجتمع الإسرائيلى إلى التشدد الدينى أكثر فاكثر ، وعلى الرغم من أن إسرائيل قائمة على أساطير يهودية قديمة إلا أنه كان هناك مسافة عند قيام الدولة بين الإيدولوجية السياسية ( الصهيونية أو اليهودية السياسية ) وبين الدين العادى ، إلى درجة أن مؤسس إسرائيل وأول رئيس وزرائها ديفيد بن جوريون كان رجلا ملحدا ، وكذلك اغلب من جاء بعده ..ومع السبعينات - السبعينات أيضا - بدأت الصحوة الدينية اليهودية ، وأصبح المجتمع الإسرائيلى أكثر ميلا لليمين الدينى وأكثر اهتماما بطقوس الديانة اليهودية ، ووصل الأمر الآن مثلا أنه وبعد وجود نتنياهو لمدة &#1633-;-&#1634-;- سنة فى السلطة - متحالفا مع اليمين الدينى المتطرف - وبالرغبة الحارقة فى تغييره ، لم يجد الإسرائيليين بديلا عنه إلا تلميذه والأكثر تطرفا منه نفتالى بينيت !! واستمرت عمليات الإحياء الدينى حتى فى الديانات غير السماوية !! كان الدين وسيظل يمثل حاجة فطرية وطبيعية للإنسان ، وصلة بين الإنسان وخالقه ، ولكن جاءت المشاكل عندما استغلت السياسة الدين لمصلحتها .. وظهرت فوائد أخ ......
#الإيمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752140
عدلي جندي : البلادة من الإيمان..
#الحوار_المتمدن
#عدلي_جندي معجم المعاني الجامعبلادة :إسممصدر بلُدَبَلادَة الشُّعور: جمودُهبَلادَة العقل: ثقل الفهم، وركود الذِّهنيبدو أن للبلادة ناسها وأديانها وطقوسها رغم ثورة المعلومة وسهولة البحث والتنقيب لا تزال البلادة الدينية سيدة الموقف في بعض المجتمعات ووسط مختلف الطبقات من شعوب منطقتنا الموبوءة بالإيمان البليد رغما عن ذلك تتكرر صور البلادة في شتى المجالات وطقس العبادات ...صلواتهم إزعاج بليد و لايُطاق كما وحدث معي في سفرية سابقة وإضطررت للتنقل عبر المحافظات وبمجرد أن تبدأ سيارة الأجرة المسير يضع السائق إما إذاعة القرآن أو شريط لأحد الشيوخ لا ليسمعه وحده ولكن لتسمعه ركاب السيارات الأخرى أيضا ...لو سمحت يا سطى وطي الصوت .. يا فندي ده قرآن ..طب لو سمحت إركن ع جنب ونزلني واسمع براحتك ...الحوار المتمدن (مادتي السابقة).https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=7520013 - انفصام الشخصيةكامل النجار ( 2022 / 4 / 4 - 18:08 )الأستاذ عدلي جنديلقد أصبت في طرحك للموضوع أنا زرت القاهرة حديثاً وأزعجني الصياح من المآذن وكذلك من تلاوة القرآن بصوت لا يعلو عليه ألا صوت الطائرات النفاثة ، من على المواتر وفي التاكسيات والغريب أن سائق التاكسي الذي لا يستاذنك ويفتح الراديو على محطة القرآن وفي نفس الوقت يدور بشوارع جانبية ليزيد من قيمة العداد عندما يوصلك إلى المكان الذي تريدحتى في السوبرماركت لا تسلم من القرأن بصوت مزعج للغايةالكذب والغش في أعلى مستوى، ربما أعلى من صوت المؤذن أو قارئ القرأن في التاكسي(انتهى).هل الإيمان بأقوال او وحي إله يمنع تابعيه من مجرد التساءول ألا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ [المائدة:101]؟ سببا في تلك البلادة؟وهل تلك البلادة سببا رئيسيا في تفشى الجهل ما بين الغالبية بل وتخلف منظومة الفكر والإبداع والإختراع في الدول المؤمنة بهكذا أقوال تحرم الفكر الحر و تشجع علي البلادة في إنتظار الغرب والآخرين أن يخترع لهم الأجهزة الحديثة كما وصرح إمام الدعاة رضي الله عنه( الشعراوي) ؟- من جريدة صوت الأمةيعد الشيخ الراحل محمد متولى الشعراوى من أبرز وأشهر علماء الدين فى النصف الأخير من القرن العشرين، جماهيرية الشيخ وكذا تبحره فى علوم التفسير واللغة والبلاغة لا ينكرها أحد، ولكن الشيخ كانت له آراء صادمة خارج مضمار تخصصه، فقد قال مرة مثلا: إن الله قد سخّر علماء الغرب لكى يخترعوا مخترعاتهم خدمة للمسلمين، وقد رد الكثيرون على هذا الرأى ورأوه يحبط محاولات التقدم والنهوض التى تقوم بها جهات مسلمة.هناك أيضا فتيى الأزهر المدلل الشيخ مجانص الشهير بعبدالله رشدي يكفي قراءة بلادته الفكرية في معاقبة المفطر جهرا ومدى الترحيب بندائه من قبل مريديه من البلداء أمثاله وما أكثرهم إضافة لسوابق تكفير الآخر والتحريض بالتحرش علي المرأة السافرة وغير ومل ذلك موثق بموقعه ع الفيس بوكالغريب هناك قوانين ضد هكذا إزعاج و تحرش بالمختلف والمفطر وربما مواد دستورية تنظم وتعاقب هكذا بلادة وبُلَداء ولكن تغلب البلادة ما بين أعلى مستويات السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية .وهل الإيمان بهكذا أقوال وسور وآيات من البلادة ؟أم البلادة ذاتها هو الإيمان بهكذا خرافات؟. ......
#البلادة
#الإيمان..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752292
مرزوق الحلالي : الإيمان بمنح الفرصة الثانية؟
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي في غضون شهر أبريل 2022، شاع الحديث عن رأفة الرئيس الأمريكي بالمتعاطين للمخدرات غير العنيفين، واعتبروها مجرد خطوة أولى على درب خفض عدد السجناء بالبلاد. وكانت المناسبة هي منح الرئيس جو بايدن العفو الأولي في ولايته. وكان العديد منهم سيحصلون على عقوبة مخففة لو وجهت إليهم اليوم نفس الأفعال التي أدينوا بسببها. وهذا بفضل قانون الخطوة الأولى ، الذي تم تمريره في عام 2018 في ظل إدارة دونالد ترامب ، محاولة لتقليص عدد نزلاء السجون الفيدراليين من خلال تقصير العقوبات وتوفير المزيد من الطرق لتجنب الحد الأدنى من العقوبات الإلزامية. وكان للقانون آثار إيجابية حتى الآن على المدى القصير: عدد نزلاء السجون آخذ في التناقص من ناحية، ومن ناحية أخرى، لا يزال أمام تنفيذ القانون طريق طويل من حيث تنفيذ البرامج في السجون والرامية للمساعدة في إعداد الناس للحياة بعد السجن. لكن الطريق لايزال طويلا للعمل بتخفيف العقوبات تحقيقا للإيمان بجدوى " منح الفرصة الثانية". وقد يكون هذا المنحى مفيدا للعديد من الدول العربية، التي ما زالت سجونها مكتظة بأناس مسجونين لتعاطيهم للمخدرات، لا يهربونها ولا يتاجرون فيها وإنما مستهلكين وقد يكونوا مدمنين عليها. وهذا أمر يستوجب الإصلاحات التي تعزز الإنصاف والعدالة ، وتوفر فرصًا ثانية ، فلا يزال الكثير من الناس محبوسين في انتظار "فرصتهم الثانية". وهنا وجب التساؤل حول تجريم التعاطي لمخدر القنب – الحشيش والمقارنة بين نتائجه ونتائج التخلي عن تجريمه والمعاقبة عليه بالحبس. علما أنه، يعد إلغاء تجريم القنب – الحشيش، بل حتى "الماريجوانا" سياسة نهجتها العديد من الدول العالم. فمثلا في أمريكا وفقًا لمركز "بيو" للأبحاث ، يعتقد 60 &#1642-;- من الأمريكيين أن "الماريجوانا" يجب أن تكون قانونية للاستخدام الطبي والترفيهي ، ويعتقد 8 &#1642-;- فقط أنها لا ينبغي أن تكون قانونية على الإطلاق.فهل يؤمن الأمريكيون حقًا بالفرصة الثانية؟ظل العديد من بيانات البيت الأبيض والرئيس بايدن ، ، تدور حول منح "فرصة ثانية". ويؤكد على وجه التحديد: "فرص أكبر للخدمة في الحكومة الفيدرالية ؛ توسيع الوصول إلى رأس المال للأشخاص ذوي قناعات الذين يحاولون بدء عمل تجاري صغير ؛ تعزيز خدمات إعادة الإدماج للمحاربين القدامى ؛ والمزيد من الدعم للرعاية الصحية والإسكان والفرص التعليمية. . .ومع ذلك ، على الرغم من كل البلاغة والتصريحات حول الفرص الثانية ، تظل الولايات المتحدة الدولة التي تضم أعلى عدد من السجناء وأعلى معدل مدد سجن في العالم. والحالة هذه، فإذا كان بإمكانك الحكم على قيم المجتمع من خلال أفعاله ، فيبدو أن الولايات المتحدة تقدر فكرة العقوبة أكثر من فكرة منح الفرصة الثانية.ومع ذلك ، تشير الدلائل مرارًا وتكرارًا إلى أن السجون لا تجعلنا أكثر أمانًا وتؤدي في الواقع إلى تخصيص الموارد بطرق قد تجعلنا في النهاية أقل أمانًا المسجون قد تتصاعب جرائمه وقد تزداد خطورتها بعد سجنه . فلا تعمل السجون حتى لمنع الناس من تعاطي المخدرات. في حين ، أثبتت البرامج التي تنطوي على العلاج من تعاطي المخدرات بدلاً من السجن فعاليتها حيث أتيحت لها الفرصة.قد يكون الوقت قد حان لإعادة تقييم الصلة بين الجريمة والعقاب في المقام الأول ، لا سيما عندما يتعلق الأمر بجرائم المخدرات غير العنيفة. ولكن هناك حاجة إلى مزيد من التغييرات الشاملة عاجلاً وليس آجلاً. ......
#الإيمان
#بمنح
#الفرصة
#الثانية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755252
سعد سوسه : الإيمان بالقدر والتفكير ب لو
#الحوار_المتمدن
#سعد_سوسه عندما ينتشر القلق والخوف والخداع وتحديداً (الخوف من الموت) تنتشر الخداعات والخرافات ، فعندما دخلت أمريكا الحرب العالمية الثانية وحدث أن الخرافات قد انتشرت بصورة مزعجة لدرجة أنها عدّت من ينشر الخرافات والتفكير الخرافي هو نوع من الخيانة، الخيانة للوطن وحرمته ، ولكن القوات المسلحة الأمريكية نفسها هي التي كانت تنشر الخرافات فكانت تشيع أن الجندي لن يقتل في الحرب إلاّ إذا سقط رقمه ، وإن الجندي لن يصاب أو يموت إلاّ إذا كانت الرصاصة أو القنبلة الموجهة له من الأعداء تحمل اسمه ولو نلاحظ أن في هذا التوجيه هو تدعيم لفكرة وهي (القضاء والقدر Iutalism) .ونلاحظ في الدول العربية بعض سائقي المركبات الكبيرة والشاحنات يضعون الصور الدينية والتمائم والخرز في السيارات لتبعد القدر عنهم أو أنهم يكتبون عبارات على سياراتهم مثل (محروسة من العين) و (يا بركة دعاء الوالدين) أن الإنسان دائماً يعتقد أن بإمكانه الهروب من قدره وأنه (لو فعل كذا لما أصابه شيء) أو (لو أنه لم يذهب إلى ذلك المكان لما أصابه مكروه) وينسى الإنسان أن هذا قضاء وقدر وهو مكتوب على الإنسان ( 1 ) ، أما عن انتشار الحرف (لو) فهي تقع في قسمين فهي اعتراض وتمني - أي مذموم ومحمود ، أما الأمر المذموم :فهو عندما يقع أمر مكروه لأي فرد لا يحبه فيبدأ بالقول (لو أني فعلت كذا ، لما كان كذا) هذه الصيغة هي صيغة اعتراض وتفتح باب الحزن والندم وقد تجر إلى باب لا نفع منه وتجر صاحبها إلى حالة تآكل نفسي حيث يصب على نفسه الملامة والندم والحسرة . إن في ذلك سوء أدب على قدرة الله تعالى ، أن الله هو الذي قدر الأمور كلها والحوادث بكبيرها وصغيرها فكل ما يحدث بقضائه وقدره .فعبارة (لو) المنتشرة اليوم على كل لسان ومع كل حادث هي نوع من الاعتراض والضعف (ضعف الإيمان بقضاء الله وقدره) ، إذ قال تعالى : &#61533-;-يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنْ الأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا &#61531-;- سورة آل عمران ، الآية / 154 . وقال تعالى: &#61533-;-الَّذِينَ قَالُوا لإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا&#61531-;- سورة آل عمران/الآية168، فهذا يدل على أن ما حدث هو بقضاء الله وقدره وعلمه. ( 2 ) مما سبق ومن خلال التراث التاريخي المعروض أن التفكير الخرافي قديم وله جذور قديمة جداً ومازالت مستمرة إلى يومنا هذا توارثتها الأجيال من خلال عادات وتقاليد ومن خلال التنشئة الاجتماعية .المصادر1. العيسوي ، عبد الرحمن ، 1982 ، سيكلوجيا الخرافة ، ط1 ، منشأة المعارف ، الاسكندرية 2 . سعدي عبد الرحمن بن ناصر ، 1995 ، القول السديد ، ط 1 ، دار التحف والنفائس . ......
#الإيمان
#بالقدر
#والتفكير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756962
سامى لبيب : الإيمان مركز تدريب الغش والزيف وخداع النفس
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (93) .- يُقصد بالحالة الروحية تلك المشاعر التي تتسم بالصفاء والتسامي والتوهج والإرتياحية والسعادة المصاحبة للإيمان وأداء الطقوس الدينية , فهل لنا أن نتوقف أمام إدعاء الحالة الروحية المصاحبة للإيمان والتدين لنكتشف حجم الزيف والخداع المصاحب لهذا الإدعاء .- تعود تاملاتي فى هذا الشأن إلى مرحلة صباي عندما تململت من أداء الصلاة فأنا لا أشعر بأي شئ سوي أنني شريط كاسيت يفرغ محتواه بما تم تلقينه لأكون كالببغاء فى أحسن الأحوال .. لأقرر رفض مشاركة أسرتي فى الصلاة في خطوة أحسد نفسي على الإقدام عليها الآن .. لتكون كالصاعقة على أبي الذي عزي حالتى بان الشيطان يتملكني .- لم يتم قهري على أداء الصلوات ليستدعي أبي كاهن أحترمه أنصت لتوقفاتي ومشاعري .. فأنا لا ينتابني أي شعور عند أداء الصلوات كما أنني أشرد دوماً فى أمور عدة وأنتظر بشغف إنتهاء تلك الصلوات المملة المكررة .. ترفق بي الكاهن ولكنه لم يقدم شيئا سوى طلب الصبر ومحاولة التركيز حتي أستمتع بالروحانية في الصلاة كحال الآخرين .- إنتابني القلق والدهشة من حالي عندما أسمع أن هناك من لا يعتريه الشرود ليستمتع بالصلوات لأقوم برصد وإستقصاء لزملائي بما يعتريهم أثناء الصلوات ليشاركني الكثيرون فى أنهم يشردون أثناء الصلاة بل بلغت الجرأة بأحدهم بإعلانه أن الخيالات الجنسية تداهمه , ولكن حيرتي لم تتبدد عندما يعلن البعض عما يعترية من صفاء وروحانية عند الصلاة وممارسة الطقوس ليحيرني مشهد تضرع البعض لدرجة البكاء عند الصلاة وتقبيل الأيقونات , فلم افهم حينها تفسير هذه الحالة لأكتفي بمصداقيتي مع نفسي .- عندما إمتلكت قسط من التحليل النفسي وفهم آلية الدماغ إكتشفت ان كل من يدعي بعدم الشرود أثناء الصلاة غير صادق , فالدماغ يتعامل مع صور مادية حصراً وبما هو متوفر من صور دماغية فى أرشيف الدماغ ليقوم بإستحضارها والتعاطي معها ليكون الفرق بين البشر فى حجم مخزون الصور بالدماغ مما يمنح البعض تفوق في الذكاء والخيال .. ومن هنا حتمية الشرود بحكم عدم وجود صور تشخيصية للإله فى الذهن , وإن كنت أري أن المسيحيين وكثير من العقائد القديمة تحايلت على ذلك بإستحضار صور مادية فى أيقونات وتماثيل مما يتيح للبعض خلق حالة من التواصل , ولكن يجب ان لا ننسي أنهم تفاعلوا مع صور مادية وليس كيانات ميتافزيقية مزعومة , كما يجدر الإشارة أن الإيمان والفكر اللاهوتي لا يعتمد تلك الصور والأيقونات كحقيقة .- إن كل من يدعي أن هناك حالة روحية من الصفاء والتسامي والتحليق الوجداني تعتريه هو كاذب بالضرورة أو قل في أحسن الأحوال أنه يتقمص حالة ذهنية معينة كحال الممثل الذي يتقمص شخصية .. تقييمي أنه كاذب ومُدعي لكون الحالة الشعورية نتاج التفاعل مع الواقع المادي بكل صوره فلا يوجد شئ ولا مؤثر آخر لإنتاج المشاعر , ومن هنا فالإدعاء بوجود وحضور الإله أو الجن أو الملائكة أو التفاعل معهم هو شعور زائف مُضلل لعدم وجود تفاعل مع الميتافزيقا بل لا وجود للميتافزيقا المزعومة وعليه لا يكون هناك أى حالة وجدانية إلا بالتفاعل مع الواقع المادي .- يبلغ الهطل مداه عندما يتلو الدينيين آيات من كتبهم تعلن عن الحرب والقتل والذبح والسبي متصورين وزاعمبن أن تلك الآيات تمنحهم الروحانية !- يمكن تفسير الزعم بالروحانية من باب التقمص والتمثيل ففي داخل كل مؤمن مُمثل يتقمص حالة وجدانية يؤديها بتعايش , ولكنه يختلف عن الممثل بإعتقاده أن ما يؤديه ويستحضره هو حضور حقيقي لتترسخ أسطورة الروحانية .- يُجذر رجال الدين والكهنوت أسطورة الروحانية حتي يكون لهم حضور وتواجد ب ......
#الإيمان
#مركز
#تدريب
#الغش
#والزيف
#وخداع
#النفس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757265
علي الرديني : الإيمان الأعمى
#الحوار_المتمدن
#علي_الرديني يبحث كل منا عن الأمن النفسي والتوازن العاطفي , بحيث يتحقق الأول بالانتماء الى جماعة في المجتمعات التي نحيا فيها ونلمس قبلوهم لنا ونحس بمودتهم وتقدريهم وبدفأ مشاعرهم نحونا ,أما الثاني فيتحقق بالدرجة الأولى بالإيمان بعقيدة ما سواء كانت دينية او فكرية او فلسفية ..تلقينها من نفس البيئة التي تربينا فيها واخذنا تعالمينا منها واقتنعنا انها حقائق مطلقة بحكم التلقين منذ نعومة أظافرنا ,وأكثر تلك العقائد سطوة هي العقائد المذهبية الدينية التي لا يقبل أتباعها النقاش فيها واثارة الشك حولها ويرفضون أي افكار مضادة وإيمانيات مختلفة ولهم الاستعداد لتضحية من أجلها للفوز بالجائزة الأبدية مما يؤدي الى ظهور العداوات بين أتباع الأديان المختلفة والاشد بين المذاهب في نفس الدين وتصل الى حد الصراع المعنوي والمادي وتصفية الاخر لماذا كل هذا ؟نوهنا الى السعي البشري للأمان والإتزان بسبب عوامل نفسية عاطفية تحاصر دور العقل ليكون حرا بسبب الجهل في كيفية التفكير الصحيح والخوف من الخروج عن معتقدات الجماعة والانصياع الى السلطة والتاثر بقوة الماضي والثقة العمياء بالزعماء وتعاليمهم فلا يرى أتباعهم الا ما يرون وان اخطؤا او سببوا بكوارث فيستلمسون الأعذار لهم لكي يحافظوا على استقراهم النفسي وترابطهم مع القائد الذي يسيرهم نحو مصالحهم وهنا مربط الفرس.للذة والألم دورة كبير في توجيه سلوك الانسان ولنقل بمعنى اكثر جلاء تجنب الألم مقدم على جلب اللذة ولهذا قد يضحي الفرد بحياته حتى يتجنب عارا سيلصق به او التنازل عن مبدأ يؤمن به وان تعرض لألم جسدي ونفسي لأجل التخلص من الألم المطلق المرتبط بالعقيدة المطلقة التي يؤمن بها لانه لا يرى معنى من حياته اذا تراجع عنها وهذا سيسبب له ألم ساحق قد يؤدي إلى الإنتحار.فلنرجع قليلا ونتكلم عن المصلحة سواء كانت أنانية أو غيرية فبنظر كاتب هذه السطور حتى الغيرية هي أنانية في النهاية فالواحد منا يبحث عن مصلحته اينما كانت فاذا تضارب تلك المصلحة سواء كانت معنوية أو مادية مع أقرب الناس إلينا شعرنا اتجاههم بالكره وابتعدنا عنهم حتى تختفي تلك العوارض.يتبع الملأ الدين أكثر من غيره لأن مصلحتهم مضمونة للأبد فيضحون بكل عزيز لهم في هذه الحياة لأجل السعادة الكبرى في حياة أخرى, فما نراه من حرصهم للدفاع عن معتقداتهم وتقديس رموزهم ماهو الا غطاء لصالح أنفسهم. والحقيقة إن الانسان يعمل لأجل ذاته ويقدس نفسه وهذا لا يتم الا باندماجها مع محيطها.الانسان الصالح هو من يعمل ليكون خيًرا ولا يكون خيَرا الا اذا عمل لاجل غيره أيضا ولا يكون خيَرا الا اذا كان مفكرا حرا نزيها بعديا عن التحيزات الطائفية والحزبية فهي لا تعرف روح الإعتدال. ......
#الإيمان
#الأعمى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757348
عبدالجبار الرفاعي : يولد السلامُ بين الأديانِ في فضاءِ الإيمان
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي لا تلتقي الأديان وتتعايش إلا في فضاء الإيمان، يولد السلامُ بين الأديانِ في فضاءِ الإيمان، لا يولد السلامُ بين الأديان في فضاءِ الاعتقاد، لأنَّ المؤمنين في كلّ الأديان يستقون إيمانَهم من منبع مشترَك هو الحقّ، وإن تجلّى لكلّ منهم في صور تتنوّع بتنوُّعِ دياناتِهم، وبصمةِ بيئاتِهم، غير أنَّهم يعيشون التجاربَ الروحيَّةَ الملهِمةَ للطّمأنينة والسكينة والسلام ذاتها. الإيمانُ حقيقةٌ يتجلَّى فيها جوهرُ الأديان، والأرضيةُ المشتركة التي تتوحّد في فضائها، والشلّالُ الملهِم للحياة الدينيَّة فيها. لا يتخلّص الإنسانُ من نزاعات الأديان وحروبها إلّا في فضاءِ الإيمان. في الإيمان تلتقي الأديانُ وتتعايش وتأتلف، بعد أن تكتشفَ شفرةَ اللغة الروحيَّة الواحدة المشتركة التي يتكلّمها إيمانُها، وإن كانت في الاعتقاد تتكلّم لغاتٍ شتى، لا تفقه كلٌّ منها الأخرى. الأديانُ التي استفاقتْ راجعتْ الصورَ الخلّابةَ التي تملأُ مخيلتَها التاريخية، فدرستْها بعناية، وغربلتْها في ضوءِ المناهج الحديثةِ في دراسةِ الأديان، وتأمَّلتْ بدقة سردياتِها وفتَّشتْ عن منابعِ إلهامِها وكيفيةِ تشكُّلها عبر الزمان، وامتلكتْ شجاعةَ الاعتراف بما اكتنف مسيرتَها من انتهاكاتٍ لكرامةِ الغيرِ، وحاولتْ أن تستبعدَ ما تراكم في تراثِها من أحكامٍ تنبذ كلَّ من لا يعتنقُها.أدركت بعضُ الأديانِ متأخِّرة ضرورةَ احترام كلّ انسان بوصفه إنسانًا، وأنه لا يمكن إدارةُ الاختلاف والتنوّع في المجتمعات إلّا عندما تحترم المختلف بما أنه إنسانٌ يشترك مع الكلّ في إنسانيته، بالمعنى الذي تتأسس عليها كلُّ حقوقِه الطبيعيةِ والمدنيَّة. الاحترامُ سلوكٌ أخلاقي، وهو أسمى من التسامح. التسامحُ يتضمن إشارةً بالعلوِّ على المختلف، أنت تسامحه كرمًا منك، وتفضُّلًا، وعطفًا، ورأفة؛ لأنك: الأكثرُ إنسانيةً، والأعلى، والمتفوّق. يفرضُ الضميرُ الأخلاقي اليقظ احترامَ المختلف بوصفه إنسانًا لا غير، لا بوصفه منتميًا لقومية، أو هوية خاصة، أو دين، أو معتقد. نحترمُ المختلفَ لأنّ اللهَ كرّمه مثلما كرّمنا،كلُّ إنسان يولدُ مكرّمًا. ما أعنيه بالتسامح هنا هو الشعور بمنح الغفران لإنسان يرى من يختلف معه أنه خاطئٌ في معتقده، إنسانٌ لا يعرفُ الحقيقةَ كما يعرفها مَنْ يمنحُه العفوَ الذي يشفق عليه ويغضُّ النظرَ عن خطيئته. التسامحُ بهذا المعنى يبتني على الاعتقاد بوجود طريقٍ واحد لإدراك الحقيقة، وهو غيرُ معنى الاحترام الذي يبتني على تعدّد الطرق لإدراك الحقيقة، ويحيل إلى تنوع وجوهها، والاختلاف في وسائل فهمها والتعبير عنها. المفهومُ الشائعُ للتسامح غيرُ المفهوم الذي أقصدُه، نشأةُ وتطور مفهومِ التسامح في سياق غربي غيرُ مفهومه وما يرادفُه في سياق تراثي، وغيرُ ما ورد بما يشي بمدلوله في المعجم العربي. لا يمكن فرضُ دينٍ واحدٍ على كلِّ البشر، إذ لم تتوحَّد البشريةُ على مرّ التاريخ في دينٍ واحد، ولو حاولتْ ديانةٌ ما أنْ تحتكرَ تمثيلَ اللهِ في الأرض، وتفرض حضورَها، بممارسةِ إبادةٍ لكلِّ مَن يعتقدُ بأيّة ديانةٍ غيرِها، فإنها لنْ تستطيع. كلُّ وقائع الحروب تُكَذِّب فناءَ الأديان، إذ يتعذَّر أن تُفْنِيَ عمليَّاتُ الإبادة مكوّنًا دينيًا، وذلك ما نراه ماثلًا في بقاءِ ديانات غير تبشيرية، وتواصلِ حياة دياناتٍ قديمة تعود نشأتُها إلى ما قبل الميلاد، مع أنَّ حجمَها الديموغرافي ظلّ محدودًا. لكنَّها عانَدَتْ كلَّ عذاباتِها ففرضتْ حضورَها الأبديّ، على الرغم مما تعرَّضَتْ له من تعسُّفٍ واضِّطِهادٍ وقتل مريع في محطَّاتٍ متعدّدةٍ من مسيرتِها.لم نجد ديانةً يتنازل عنها كلُّ الم ......
#يولد
#السلامُ
#الأديانِ
#فضاءِ
#الإيمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758521
مجاهد حميد : قراءة كتاب من محمد الإيمان إلى محمد التاريخ
#الحوار_المتمدن
#مجاهد_حميد قراءة في كتاب من محمد الإيمان إلى محمد التاريخ.المؤلف:العفيف الأخضر.صادر عن منشورات الجمل 2014،ط1.عدد الصفحات 303.محتويات الكتاب:يحتوي على مقدمة و11فصلا ثم ملحق بالأعلام والمراجع.مضمون الكتاب:يقول المؤلف في مقدمة الكتاب إنه يهدف من هذا البحث إلى :"انتزاع نبي الإسلام من التخاريف وإعادته إلى التاريخ ".فماهي التخاريف التي سوف ينتزعه منها؟!وماهي الوسيلة لذلك؟!ومالهدف من وراء ذلك ؟!أولا بخصوص نزعه من التخاريف يجيب الكاتب بالقول:لقد تكونت ثلاث صور تقليدية لمحمد هذه الصور هي :1-صورة المبلغ الأمين لرسالة جبريل.2-صورة مدعي النبوة ،والتي حضرتها التوراة في ذرية إسحاق، وبما إن محمد من ذرية إسماعيل فهو إذن طريدا منها.3-صورة الزعيم الماكر الذي أراد جمع المال والرئاسة.يقول العفيف تلك صور تقليدية ومغلوطة تجمع مابين القداسة المفرطة والحقد الأعمى.وإنه يسعى إلى تقديم الصورة الحقيقية لمحمد والتي لاتجعله يختلف عن جميع أسلافه وأخلافه من الأنبياء (من أنبياء معبد عشتار في القرن 7ق.م مروراً بأنبياء بني إسرائيل وصولا إلى أنبياء ساحل العاج وأفريقيا وإمريكا اللاتينية في القرن العشرين).فهم جميعا يشتركون بالخصائص النفسية والأعراض السريرية لهذيان النبوة.ثانياً:ماهي طريقة العفيف لإعادة محمد إلى التاريخ ونزعه من بين تلك التخاريف؟!يجيب الكاتب:بأنه سيعتمد على المعارف النفسية ،وسوف يقوم بوضع السيرة الذاتية لمحمد على مشرح علم النفس التحليلي.من أين سيستخرج العفيف سيرة النبي محمد؟!يقول العفيف سيعتمد على القرآن كمرجع أول لقراءة الشخصية المحمدية كون القرآن حسب زعمه،وثيقة طبية صادقة صادرة عن نفسية محمد أشبه ماتكون باعترافات روسو ،كشف فيه حتى عن لحظات شكوكه المتكررة بإيمانه ورسالته كقوله"فلعلك تارك بعض الذي يوحى إليك وضائق به صدرك"،ومن جانب آخر كونه وثيقة تاريخية معتبرة بالنظر إلى مخطوطة صنعاء المكتشفة 1972م والتي تتطابق مع النسخة المتداولة.مقللا من احتمالا صدور القرآن من أي جهة أخرى وكذلك متجاهلا فرضية تعرض القرآن لأي عملية تحريف.وقد خصص العفيف لذلك الثمانية الفصول الأولى من كتابه.رافق فيها محمد جنينا ورضيعا وشابا ومهاجرا إلى صاحب سلطة وقوة عسكرية.وخلال رحلة العفيف تلك تبين له إن محمد عانى سلسلة من الصدمات النفسيه في الطفولة صاغت عالمه النفسي وزلزلته وهيأته للأمراض النفسية من الإكتئاب الانهياري إلى الفصام مرورا بالعصاب الوسواسي القهري والذي تجلى في الشعائر القاسية والمكلفة التي فرضها على نفسه وعلى أمته.وقد رصد العفيف ثلاثة أعراض مرضية كان يعاني منها محمد وهي :سرعة الغضب والهلاوسحركة جسده كانت غير متناسقة.كان واعيا باضطرابه الذهني لذلك هم بالقاء نفسه من قمة جبل حراء .يقول العفيف إن تلك الأعراض خاصة بمرض الفصام والذي كان يعاني منه محمد.وبعد ذلك يستطرد الكاتب في معالجة النص القرآني كإنتاج نفسي لمحمد بكل متشابهاته وتناقضته الوجدانية وتقلباته من النقيض إلى النقيض من التسيير إلى التخيير ومن الضمير الأخلاقي الجائر في مكة إلى الضمير الأخلاقي الغائب في المدينة ،من نبي وشاعر في مكة إلى مشرع ومحارب في المدينة.ثالثاً:ماالهدف من وراء ذلك ؟!يجيب العفيف ،إن الهدف من وراء ذلك كسر الجمود حول الإجماع المريب والمخيف حول محمد والتي لايجوز المساس به ولو حتى همسا.فتح ورشة نقاش حر في القرآن ومحمد ،المساهمة في تغيير الذهنية الإسلامية الخرافية لدفعها إلى العقلانية الدينية..وقد خصص الكتاب لهذه الأغراض الثلاثة ......
#قراءة
#كتاب
#محمد
#الإيمان
#محمد
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762429
عبد الجبار الغراز : الإيمان والعقل.. وجهان لعملة إنسانية واحدة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_الغراز إن مجموع المعارف التي تأسست، منذ قرون عديدة، وتُوِّجَتْ مع بداية العصور الحديثة، بانفصال ما بات يصنف الآن ضمن خانة العلم، بعد القطع مع التأملات الفلسفية والدخول في عهد اليقين العلمي الموضوعي، هي في أساسها معارف تراكمية. و"تراكميتها" هاته جعلت الفكر البشري يستفيد من حزمات كثيرة من الأفكار توارثتها الأجيال البشرية من مختلف بقاع المعمور، استجابة لنداء الضمير العلمي الذي يؤطره مبدأ أخلاقي عام آمنت به البشرية وحاولت أن تترجمه، بحسب ظروف كل عصر من العصور التي تتالت وتعاقبت، إلى توجيهات جعلت من العقل والإيمان وجهان لنظرة إنسانية تكاملية وواحدة. إنها تلكم النظرة التي جعلت من التفكر والتدبر في ملكوت الله أسمى مقاصدها الشريفة.إن تطبيقات العلم في فترتنا المعاصرة، والتي تعممت وشملت مختلف الميادين الحياتية الإنسانية، من اقتصاد وتدابير إدارية وعسكرية وتكنولوجية وعمرانية وغيرها من الميادين، تعتبر من ثمرات وخيرات هذا التراكم المعرفي الذي سبق ذكره. فلا وجود لاستثناءات سجلها لنا تاريخ البشرية؛ فكل من عاش في بقاع هذه الأرض، هو، من وجهة نظر ديننا الإسلامي الحنيف مُسْتَخْلَفٌ في الأرض، قد أسهم وأعطى من جهده الفكري والمادي، من أجل إسعاد المجتمع البشري وجعله يتبوأ مكانة عظيمة، كل واحد بحسب طاقته وإيمانه بالألوهية الربانية مع جعل هذه الأخيرة، خالصة لله وحده لا شريك له، وإيمانه أيضا بالإنسانية كقيمة القيم وأسماها نبلا.، وقد لعبت الحضارة الإسلامية، بفضل الدين الإسلامي وعقيدته وتعاليمه السمحة، دورا كبيرا في ترسيخ مجموعة من القيم الإنسانية العليا، (ومن جملتها القيم العلمية والمعرفية والجمالية والاجتماعية والخلقية) في الضمير الأخلاقي العالمي، انطلاقا من المكانة العظيمة التي أولاها الإسلام للعقل، وحث المسلم على حسن استخدامه له، باعتباره، هبة ربانية وهبها الله لآدم عليه السلام، وهذا الأخير أورثها (أي الهبة) لنسله الذي جاء من بعده. فالعبارة الإلهية الربانية من سورة العلق الآية 1 (اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذي خَلَق) تعتبر أبلغ دليل على سمو وعلو مكانة العقل في الإسلام. تلكم العبارة التي حولت المجتمع القرشي المغرق في البداوة، في ظرف وجيز، إلى مجتمع بانٍ للحضارة ومسهمٍ مساهمةً فعّالةً ورشيدة في بناء قيم الإنسان السمحة التي ينادي بها (متبجحا) المنتظم الدولي، الآن، داعيا إلى ضرورة تكريسها وترسيخها في العقول والضمائر حتى تغدو حية ومعطاءة. والمسلم المعاصر الحافظ لقيم دينه والعامل على غرسها في تربة مجتمعه، ينبغي ألا يغفل عن تلك المضامين الحية للآيات الكريمات من الذكر الحكيم التي تفيد أن الله عز وجل، منذ الخليقة الأولى، قد أودع في عقله قواعدَ عقليةً طبيعيةً مُشَكِّلَةٍ لبنيات عقلية صورية، هي، بالمعنى المعلوميات المعاصر، تعتبر بمثابة برمجيات فطرية سابقة عن كل تجربة. هذه القواعد و هذه البنيات تعمل ، بشكل طبيعي ، بفضل آلية الْبَنْيَنَةِ ،على لعب دور أجهزة الاستقبال لكل مثيرات العالم الخارجي و محاولة التأثير عليها ، عبر ما دعاه الفيلسوف الألماني كانط ب “ الحساسية “ المنتجة ،بفعل استخدامنا للحواس، “ حدوسا حسية “ ، ليأتي بعدها “ الفهم “ و يقوم بعمليات تركيبية جد معقدة ، بواسطة جهازنا العصبي، لِتُصْرَفَ و تتحول في النهاية ، في شكل سلوكيات و أفعال صادرة عن ذات عاقلة وواعية و مريدة و لها كرامة ، تبعا لاختلاف الأفراد و سماتهم و خصائصهم الوراثية و الاجتماعية و البيئية … ، و تبعا أيضا لاختلاف أوضاعهم المعيشية. إن هذه السلوكيات و الأفعال، باختصار ......
#الإيمان
#والعقل..
#وجهان
#لعملة
#إنسانية
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765548
عباس علي العلي : الإيمان بالعالم الخفي ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي العالم كما يقولون والذي نعيش فيه عالم وجودي مركب، فيه المحسوس الذي نحن جزء منه ونتعامل مع المحسوس والملموس والمرئي الأخر بأنه كذلك وهو يتعامل معنا بالمثل، ويقولون أن هناك عالم أخر لا مرئي لكنه موجود وفعال ومتحكم في جزئيات وكليات كثيرة في العالم الأول، البعض يسميه بالعالم الموازي والبعض الأخر يسميه بالعالم اللا منظور، لأن معيار التقسيم يقوم على مبدأ المشاهدة العيانية الحسية العامة، هناك قطاع واسع من الناس يؤمنون تماما بالعالم الثاني وبيقينية عالية، إنه عالم الأشباح والجن والشيطان والأرواح الشريرة، وما فيه من عمليات تحضير الأرواح وتسخيرها والتأثير على الأخرين من خلالها، ومنه ما يعرف بطريقة العلاج بالأدعية والتعاويذ والطلاسم، ومنها استطاع البعض بنجاح من دس الخرافة حتى في العلوم ليؤكد وجود هذا العالم وحقيقته.الأعتقاد هذا هاجس طبيعي رافق وجود الإنسان الأول الذي كان يجهل الكثير مما يدور حوله، ولا يملك التفسيرات العلمية والحقيقية لها، لذا نسب فورا كل ما هو غير طبيعي من فعل لما هو غير طبيعي من فاعل، مثلا الشعور بالمرض أو الإصابة به لا بد أن يكون من تأثير عوامل مجهولة تنتقم أو تتلذذ بألم الإنسان، السبب حسب التفسير البدائي هو أما تكون هذه الكائنات غير راضية على الفرد وتحتاج لرضا معين أو مصالحة، أو أن الإنسان تسبب من حيث لا يدري أو متعمدا ضررا لحياة هؤلاء اللا مرئيين فقاموا بعمل معاكس على أساس الفعل ورد الفعل، تطور هذا الأعتقاد مع تطور الفكر الديني الذي بدأ يتبلور من خلال تطور ما يعرف بالعلاجات الطبيعية التي تمارس من فئة متخصصة تجاه ما يتم به التأثير على حياة الإنسان من قبل العالم المرئي، فظهر أولا السحر البسيط ومن قم تطور لما يعرف بقراءة ما بعد الواقع الفيزيقي، ثم تطور إلى أشتغالات متعددة تنوعت وتعددت مع كثرة التجارب ورسوخ الإيمان بتأثير العالم اللا مرئي على العالم المرئي.تدخل الدين في تطور فكرة العالم اللا مرئي وأستخدم الظاهرة بشكل دقيق ليستفيد منه في سد الثغرات التي لا يمكن تمريرها من خلال النصوص والواقع، فأستخدم عالم الجن والشياطين والملائكة والارواح الخفية لتمرير الكثير من الأقكار الورائية، وضمها ضمن مفهوم الغين أو عالم الغيب الممتد من هدم الرؤيا وصولا إلى أستحالة الإدراك الطبيعي، هذه المجموعة من الأفكار والشخوص والمواضيع أعادت للسحر والخرافة قوة في الإقناع وقوة في التأثر للدرجة التي وصل فيها إلى عدم التفريق بين ما هو ديني خالص مرتبط بالعبادة والإيمان، وما بين الخرافة والأنتساب إلى عالم الماورائيات التي يستند في غالبه على الظنون والخيالات النفسية.ولو عدنا إلى تحليل مفردات وتكوينات العالم اللا مرئي بشخوصه العامة ولنبدأ من الشيطان الذي يعتبر عند الكثير من المتدينين وحتى من قليلي الإيمان بل وحتى عند الملحدين، هو أبشع رموز الشر المطلق في العالم اللا مرئي، وقد تم تصويره تأريخيا ودينيا على أنه خصم الله أو خصم الخير وصولا على جعله العدو المبين للإنسان، ومن هذه النظرة تولدت الحساسية التي يثيرها الصراع الوجودي في الحياة بين الألتزام بالقوانين الوجودية التي تنظم حركة الوجود والحياة فيها بالشكل الأمثل رمزا للخير والصح والتمام، وبين أنتهاك تلك القوانين والسير عكس إرادة البقاء والألتزام بالسلام من خلال الأمتثال والخضوع لتلك القوانين الشمولية، فتم إسقاط علاقة الأمتثال من جهة والتمرد من جهة أخرى من الدائرة الوجودية إلى دائرة الصراع بين الخير والشر، بين طريق الله وطريق الشيطان.في كل التاريخ الديني والمثالي وحتى الأخلاقي لم تقدم هذه العناوين صورة حقيقية ......
#الإيمان
#بالعالم
#الخفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766230
عباس علي العلي : الإيمان بالعالم الخفي ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من الثوابت العلمية المؤكدة أن الطبيعة التكوينية للكائنات الحية قد أضافت ميزة ذاتية بدرجات متفاوتة تعمل باللا وعي او باللا منظور لتزويد الكائن الحي بالطاقات الفوقية، أي الطاقات فوق الأعتيادية التي تستخدم في حالة نقص الطاقة الطبيعية نتيجة عارض مثلا أو المرض أو التعرض لمواقف صعبة، أحيانا تسمى الإرادة الدفينة وأحيانا تسمى القدرة الخفية، في كل المجموعة الحية في الوجود توجد درجات متفاوتة من هذه الطاقة، ويوجد طرق ومجالات وأستعمالات تتراوح بين أعتمادا كليا وبين الأستخدام الجزئي ووفقا للظروف.هذه القوة الطبيعية الذاتية في تكوينات البناء الجسدي للكائن الحي تقابلها أيضا قوة معاكسة في الأتجاه تسمى القوة المحبطة أو قوة النكوص الذاتي، عمل هذه القوتان مرتبط بشبكة من الأستشعارات الذاتية التي تعتمد على المحفزات والبواعث، مثلا عند الحيوانات بشكل عام تظهر بقوة ملحوظة، فعندما يصاب كلب مثلا بكسر عظمي أو بعارض صحي فإنه يلجأ الى السكون الحركي والاعتزال، ليبدأ الجسد في علاج نفسه من خلال تفعيل هذه القوة، بينما الإنسان لا يستخدم عادة هذه القوة الكامنة وإنما يحاول البحث عن علاجات خارجية من مصادر مختلفة قد تكون أسرع من العلاج الطبيعي الذاتي، لكنها ليست أمنة بشكل تام وقد تترك أثارا سلبية على المدى البعيد، اهمها إهمال القوة الذاتية وإضعافها.وأيضا من المسلمات العلمية التي يقرها علم النفس وخاصة العلاجي منه، أن قدرة الإيحاءات النفسية المتقنة تؤثر بشكل أكيد على فاعليات الجسد وتأثيراتها على الحالة النفسية والسلوكية للفرد، فمن ينجح في تحفيز هذه القوى الكامنة من خلال الإيحاء النفسي يمكن له أن يؤثر في تسخير وتشغيل هذه القوة إيجابا وسلبا، فمرة بمكن أن تكون عامل مساعد في شد الهمة وإنطلاق القوة الذاتية الإيجابية لتساعد في تجاز أي حالة مرضية جسدية أو نفسية، في المقابل يمكن من خلال نفس الإيحاء ولكن بشكل عكسي من إثباط العزيمة والشعور بالانتكاس والتدهور والتأثير بشكل سلبي ومعاكس للحالة الأولى.إن تفعيل أي من القوتين داخل الجسد البشري ليس بالأمر الهين دون تجربة ومران وخبرة، مع ذلك فإن هذا الأمر بحاجة لمقدمة أساسية كي ينجح التسخير ويؤتي ثماره، هذه المقدمة تسمى الإيمان بوجود القوة والإيمان بالقدرة على الفعل، إذا الشخص الذي يعالج بهذه الطريقة أو الشخص الذي يريد أن يتعالج بها يشترط مقدما توفر عنصر الرغبة المبني على الأعتقاد واليقين والإيمان بها، الإيمان هنا تعريفا هو جعل الثقة الكاملة بالفكرة، كما هي في فهم الإيمان الديني الذي يعتمد على الالتزام بالعقيدة وليس على دليل إثباتها، بينما الإيمان عند العالم المادي هو التعبير عن الثقة التامة بقوانين الطبيعة مبتدئاً بقانون السبب والنتيجة، إذا فالإيمان الروحي النفسي يعتمد على القوى الخارقة العليا الميتافيزيقية التي تجعل الأشياء تحدث بشكل مستقل عن القوى المادية.من هذه النقطة "طريقة العمل المستقلة" أنطلق عالم السحر والعلاج الروحي والتسخير للقوى اللا مرئية من جن وشياطين وقوى خارقة، معتمدة على هذا الإيمان حين فهم الساحر أو المشعوذ إن إدخال الإيمان بعقل المريض أو المطلوب إيذاءه بأن هذه القوى تعمل خارج قوانين القوى المادية، وإنها قادرة بالفعل على ذلك إنما هو في الحقيقية تسخير باللا وعي للقوة الكامنة التي سيتفاعل معها الشخص المعني دون إدراك بها، فالساحر أو المعالج يعطي دفق من الإحساسات ألذاتية للشخص بأنه قادر مقلا على التغلب على المشكلة أو النكوص عنها، فيتفاعل نفسيا مع إيمانه بأنه سينجح. وبالتالي فهولا يخضع في التأثير لهذه القوى اللا مرئية وإن ......
#الإيمان
#بالعالم
#الخفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766387
عباس علي العلي : الإيمان بالعالم الخفي ح3
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تطورت أليات السحر وفروعه من التسخير والتعويذ والتحضير ووو الكثير من الممارسات التي ترتبط بشكل أو بأخر بوجود العالم الموازي، العالم اللا مرئي وأتخذت من الدين مجالا حيويا من خلال أستخدام النصوص الدينية التي تشير لقوة فعل وسطوة على تلك الأرواح، فالعملية مجرد تدوير لأفكار غيبية تسللت للنص الديني الذي كما قلنا كان بحاجة شديدة لها، لسد الفراغات التي لا يمكن الإجابة عليها إلا من خلال الأستيهام والإحالة إلى عوالم اللا مدرك واللا إدراكي، هذا التخادم بين عالم السحر والروحانيات يقوم على فكرة أساسية مهمة هي أن الفاعل الديني والروحي يريد من خلال الإقرار بهذا العالم أن يبني منظومة أخرى لا علاقة لها بالدين بقدر ما لها علاقة بالسلطة التي يتزعمها من وراء ستار القوى الغيبية.السلطة إذا هي الدافع الأساسي وراء أنتشار ظاهرة العالم الما ورائي أو العالم اللا مرئي، طبيعيا لا نقصد بالسلطة فقط التمكن من الحكم السياسي في المجتمعات المتمدنة أو المتحضرة، بل السلطة بمعناها الدلالي العام التحكم ولو على فرد واحد، السلطة هي الإحساس بلذة التحكم في مصير الغير وإخضاعه للإملاءات الأنا المتضخمة، سواء كان عبر أستغلال ضعف الأخر أو أسترهابه ذاتيا لقوى أكبر، المهم هو هذا الشعور الطاغي بأنك فوق أحد، إذا السلطة في الدين استمدت قوتها من ترويج فكرة أن أوامر الدين ونواهيه إنما هي مصدرها السلطة الأعظم، سلطة الله التي لا يمكن أن تقهر أو تكسر، الإيمان الديني والروحي هو شكل من أشكال الخضوع للسلطة وأستجابة لدوافعها مهما كان العنوان أو السبيل لها.الساحر والروحاني من خلال التحليل النفسي والمنطقي هو أيضا من الأشخاص المتعلقين بالسلطة وحب التحكم بغيرهم، وإن كانت وسائلهم وطرائقهم تختلف عن غيرهم ولكن النتيجة واحدة، الكل يسعى للتحكم وما يتاج من السلطة من أمتيازات مادية أو معنوية، يمكنك أن تلاحظ ببساطة السلوك السلطوي عند الساحر وعند الكاهن وحتى عند رجال الدين عموما عندما يتباهون بمنزلتهم وتفردهم في الشكليات التي تظهر تميزا خاصا عن أقرانهم، إذا وجود العالم اللا مرئي له أرتباط أيضا من جهة أخرى بعلم النفس من غير ما تحدثنا عنه سابقا عن علاقته بالخوف والشكوك والرغبة في السلام، دون محاولة فهم طبيعة العلائق والقوانين المادية التي تنظم وتتحكم وتسيطر على الواقع الوجودي.عالم اللا مرئي أو الموازي في النهاية هو الملاذ الأمن للهاربين من حقائق الوجود، أما لجهل وقلة معرفة وخبرة، أو لكسل عفلي وانشغال في مجالات غير أساسية تلبي رغبات نفسية وحاجات يستشعر الفرد بأهميتها لأنها تسد له نقص خلقي أو مادي أو حتى أخلافي، هنا يتمكن العاملون به في المجتمعات التي تكثر فيها المشاكل النفسية دون المعالجات العملية من بسط نفوذهم وسيطرتهم، وحتى يصل الأمر في بعض الأحيان إلى أن يكونوا لوبي سياسي وأجتماعي مهم ومعقد ومتداخل في هرم السلطة الأجتماعية، دون أن يتجرأ أحد في منافستهم أو نقدهم ونقد أسس أفكارهم الغيبية اللا منطقية.هذا فيما يخص الجن والارواح الخيرة والشريرة وطريقة فهم تعامل السحرة والروحانيين معهم، لكن يبقى الجزء الأكبر والأهم في هذا العالم اللا مرئي وهي مسألة الشيطان التي تأخذ نظريا وعمليا وبعدا أخر، له جوانب معرفية وفلسفية ودينية وأخلاقية وهو جزء من منظومة الجدل الإنساني المستمر مع وجوده الخاص والعام، الشيطان لا يمكن أن يكون مجرد عقيدة أو إيمان بوجوده بمعزل عن محددات الأنسان الأساسية التي فهم من خلالها أليات وقوانين الوجود، أنه جدل الخير والشر الحق والباطل العدل والظلم النور والظلمة، إنه المفردة الثانية في تكويننا المعرف ......
#الإيمان
#بالعالم
#الخفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766419