الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم ابراش : ما بين الأصولية الإسلاموية والأصوليات الدينية الأخرى
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش أينما يممت النظر في العالم الإسلامي، وخصوصاً العربي منه، إلا ووجدت جماعات أصولية إرهابية تقتل وتخرب، في سوريا وليبيا والعراق واليمن وتونس ومصر وقبلهم في الجزائر والمغرب ودول أخرى عربية وغير عربية، وما ألحقته هذه الجماعات من خراب ودمار وقتل في ديار المسلمين يفوق بكثير مما فعلته بأعداء الإسلام والمسلمين. فماذا تريد هذه الجماعات؟ وما شكل الدولة ونظامها الاجتماعي والاقتصادي والتنموي والتعليمي الذي ترومه كبديل عن الدول والأنظمة التي تعمل على تدميرها؟ وهل لهذه الجماعات مرجعية سياسية وفكرية وتنظيمية واحدة توجِه تفكيرها وتنسِق أعمالها في الدول المختلفة التي تنتشر فيها؟ أم أن القرآن والسنة والسلف الصالح مرجعيتها كما تزعُم؟ وهل القرآن والسنة والسلف الصالح مرجعية للقتل والإرهاب وتخريب الدول؟ أم مرجعية للبناء والسلام والمحبة وإعمار الأرض كما كان الأمر في العصور الزاهية للمسلمين؟ ولماذا الأصوليات الإسلامية من بين كل الأصوليات الدينية، هي التي تمارس الخراب والدمار وتسير عكس مسار التطور العلمي والحضاري ؟. في عام 1994 نشرنا بحثاً في مجلة المستقبل العربي العدد 194 الصادرة في بيروت عن مركز دراسات الوحدة العربية تحت عنوان "حدود استحضار المقدس في الأمور الدنيوية: ملاحظات منهاجية"، وقد تمحور البحث حول ملاحظة أننا كمسلمين عرب من أكثر الشعوب استحضاراً للرب أو المقدس في كل مناحي الحياة، وقد خَلُصت في البحث إلى ضرورة إزالة الخلط بين ما هو مقدس سماوي أو رباني وما هو مقدس من صنع البشر، والفصل بين الدين والسياسة، وهو رأي سبقني إليه كثير من المفكرين والمثقفين المتنورين الذين تمردوا على رهاب الخوف من الخوض بأمور الدين بسبب الاعتقاد الخاطئ بأن الخوض بأمور الدين من اختصاص (رجال الدين) فقط ، وكان لا بد من كسر هذا التابو أو المجال المُحرم عندما وجدوا أن ما يسيء للإسلام هي جماعات تتلطى بالإسلام ومن ينصبون أنفسهم فقهاء ورجال دين بالإضافة إلى توظيف الدين من طرف بعض الأنظمة. ولكن يبدو أن الأمور سارت نحو مزيد من الخلط بين المقدس وغير المقدس لدرجة أصبحت بعض الجماعات والتوجهات الدينية تصطنع مقدساتها الأكثر قدسية من المقدس السماوي وتنصِّب نفسها مفوضاً عن الرب، إن لم تؤله نفسها. كل المجتمعات البشرية المتحضرة بكل دياناتها تسعى لتعمير الأرض والأخذ بناصية الحضارة وحسمت أمر علاقة الدين بالدولة وفصلت بين ما هو ديني وما هو دنيوي وآل الأمر إلى نوع من المصالحة ما بينهما ليصبح الدين في خدمة الدولة والمصلحة العامة والتطور الحضاري دون أن يكون في ذلك أية إساءة للدين، إلا عندنا كمسلمين وخصوصاً (الإسلاموية العربية)، حيث الجماعات الإسلاموية العربية تسير عكس تيار الحضارة والتقدم وعكس المصلحة الوطنية للشعوب بل وعكس روح الإسلام والفهم العقلاني لرسالته السامية بحيث وظفت الدين وشطَّت في تفسيره وتأويله بما فيه إساءة للإسلام وخراب للأوطان. صحيح، توجد جماعات أصولية متطرفة في كل الديانات إلا أن الأصوليات الإسلاموية العربية نشاز عن كل الأصوليات وخصوصاً فيما يتعلق بعلاقة الدين بالدولة والمجتمع. الأصوليات الإسلاموية العربية تغالي في تطرفها حيث إنها: تدَّعي أنها ناطقة باسم الإسلام والمسلمين بل وباسم رب العالمين، أصولية متخلفة حضارياً وأخلاقياً وإنسانياً، تعادي وتُكفر كل من يختلف معها في الرأي والعقيدة، تهتم بشكليات التديُّن وتتجاهل جوهر الدين، نزعت الدين من مجاله ووظيفته الأنطولوجية السامية وهي التقرب إلى رب العالمين بالعمل الصالح وإعمار الأرض وإشباع الحاجات الروحية للإنسان وحولته إلى أيديولوجيا ......
#الأصولية
#الإسلاموية
#والأصوليات
#الدينية
#الأخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678834
راغب الركابي : نظرة في الأصولية
#الحوار_المتمدن
#راغب_الركابي تُصنف الأصولية بصيغتها العامة بأنها ذلك الشيء الذي يقوم به أو عليه ، و التركيبة المعجمية للكلمة تخلو من تعريف محدد و معلوم ، لكن ما ذهب إليه الشريف الجرجاني في التعريفات يقترب من المعنى الذي ذهبنا إليه و تصورناه ، فهي عنده مكونة من - الأصل الذي يبتنى عليه غيره - ، ولا يبتعد المعنى الدلالي للكلمة في الكتاب المجيد عما ذهبنا إليه ، قال تعالى : [ كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء ] - إبراهيم 24 ، وقال تعالى : [ ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها..] - الحشر: 5 .ومع تطور اللسان العربي في استخدام الكلمة بانَ التميز في طبيعتها المادية بين كونها مفهوماً عاماً و كونها مفهوماً دينياً ، والتميز هنا نسبي في طبيعتها ، وثمة مقاربة تبدو واضحة بلحاظ المتكلم ، وقيل إنما الأصولية : - هي قواعد مرجعية يستفاد منها في إستنباط أو إستنتاج الأفكار - ، وهذا القول وجد في الترجمة اليونانية لسفر حزقيال 11 : - ( .. وكانت أصولها تحته ، فصارت كرمة ، وأنبتت فروعا ) - ، وفي إنجيل لوقا حيث قال : - ( .. وهؤلاء ليس لهم أصل .. ) - ، ومنحنى إشتقاق كلمة أصولي يؤدي إلى ما هو :1 - مطلق أو عام فيما تقوم عليه الأبحاث والدراسات والأفكار 2 - وخاص فيما يقوم عليه الديني من الفقهي و الكلامي . والجذر الفلسفي للكلمة يرتبط بقيمة المعلومة التي يُراد إيصالها ، وكذلك الأسس التي تنتجها من خلال الإيحاء المعلوماتي الذي يرسخ مفهوم القناعة والثقة ، والذي يستمد عنصر قوته من أسسها الموضوعية التي قامت عليها ، وبحسب تعريف أوكسفورد يمكن وصف ما تقوم به الأصولية ( هو الدفاع ضد كل فكر ما يشكك أو يتبنى طروحات مخالفة لأسسها ) ، والدفاع هو واحدا من الأشياء التي لفتت الإنتباه إليها ، كموقفها المناقض للداروينية التي أعتمدت على الطبيعة وما تُقدمه من حقايق بايولوجية ، ولهذا وصفها المقرر روبير بالقول : - بأنها تلك الفكرة التي أدت دورا مزدوجاً في نسف فكرة الخلق والخطيئة - التي أعتمدها سفر التكوين في قصته المشهورة عن الخلق والخطيئة ( القصة الساذجة ) ، في الفكر الديني العتيق لا تقدم الأصولية المسح الإيبستيمولوجي المطلوب لمسألة الخلق ، وفي المقابل تبنى العلم حذف وتعطيل الفكرة القائلة بوجود ( حواء ) كمشارك في أصل الخلق الأول ، ومعززاً مفهوم - آدم - بإعتباره أسما للجنس لا أسماً للنوع ، بمعنى أدق يكون آدم المخلوق المشارك الجامع والذي يحمل الصفات الثنائية للتركيب السالبة والموجبة المنفصلة أي القطبين المنفصلين الذكر والأنثى .وفي هذه الحالة لا يبدو الإدعاء الإعلامي المماطل الذي تبثه مدارس الظل ، والتي تدعي فيه بان سمات الأصولية تبلورت في بداية القرن العشرين ، إدعاءا ذي بال طالما يراد منه وضع الأسم والصفة في غير موضعهما وفي الجهة المناوئة لمنطق التطور ، فالعودة إلى الأصول لا يعني التمسك الحرفي بالنصوص كما تدعي الموسوعة الكاثوليكية ، وإنما هي تعبير عن حماية للنص بحسب التفسير العلمي العقلاني ، فمثلاً حين تركز الأصولية العلمية على مبدأ التوحيد وبان الله واحد ......
#نظرة
#الأصولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683707
عبدالله محمد ابو شحاتة : الطفرة العباسية ومغالطات جماعات الأصولية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة من التناقضات المثيرة للسخرية التي يعاني منها المسلم الأصولي هو استشهاده بطفرة حضارية هو أصلاً ينكرها ويتبع من كفروا أعلامها ورموزها. فتجده يتباها بالفرابي و ابن سينا و ابن رشد وابن حيان وغيرهم أحياناً، و في أحيان أخرى يُكفرهم أو على الأقل يتبع من كفّروهم وهاجموهم، كابو حامد الغزالي وابن تيمية وابن القيم وغيرهم من أعلام اللاعقلانية المتصوفة أو الأصولية المتشددة. كما تجده يهاجم الطرق والمناهج التي على أساسها نشأت تلك الطفرة الحضارية وسار وفقاً لها أعلامها. فهو يعارض الاختلاط بالحضارات الأخرى والأخذ من ثقافتها وعلومها بالرغم من أن تلك الطفرة الحضارية التي يتباها بها لم تنشأ إلا كنتيجة لترجمة فلسفة وعلوم اليونان. فقد انحصرت معظم كتابات فلاسفة الشرق في شروح أفلاطون وأرسطوا في الفلسفة وأبوقراط وجيلين في الطب بالإضافة إلى كتابات محدودة عن فلاسفة ما قبل سقراط كبارمنيدس و هيرقليطيس، مستندين إلى تلك الترجمات التي لم تكن لتتم سوى بإرادة سياسية خالصة. أما على الصعيد الشعبي وعند رجال الدين فقد وجدت أشد المعارضة، و سنجد بملاحظة بسيطة أن معظم تلك الترجمات التي بنيت عليها تلك الطفرة الحضارية العباسية لم يقم بها سوى غير المسلمين. جرجيوس بن بختيشوع...مسيحي حنين بن إسحاق العبادي...مسيحي من الحيرة لقب بشيخ المترجمين قسطا بن لوقا البعلبكي...مسيحي من الشام آل ماسرجوية...يهود سريانوغيرهم الكثير كأبو بشر متى و يحيى بن عدي و اسطفان بن باسيلي...وغيرهم [ محمد لطفي جمعة، تاريخ فلاسفة الاسلام، ص 16 ]وكما أوضحنا فإن تلك الترجمات التي لم يقم بمعظمها سوى غير المسلمين قد لقيت معارضة كبيرة من رجال الدين قائلين أنهم لا حاجة لهم بها وأنهم يكفيهم الكتاب والسنة. وهي نفس وجهة النظر التي يؤيدها اليوم المسلم الأصولي وجماعات الاسلام السياسي على اختلافها؛ فجميعهم يعادون الآن الحضارة الغربية يرفضون أي محاولة لدمج النسق الحضاري الغربي بأي شكل داخل المجتمعات الشرقية. فالواقع أن تلك الجماعات تنتمي فكرياً للعهد العثماني من حيث العداء للحضارات الأخرى ورفض أي تعايش أو تلاقي وحوار مع الآخر. ولا علاقة لهم مطلقاً بتلك الفترة من الحكم العباسي، بل إن أيدولوجيتهم لتتعارض تماماً مع مبادئها وواقعها الاجتماعي والسياسي. فلا يمكن أن يكون استشهادهم بها سوى شكل من أشكال التدليس والتبجح الذي اعتدنا عليه من تلك الجماعات التي تعاني من فصام عقلي. فصام يجعلها لا تجد حرجاً في أن تستشهد بما تستنكر، وأن تبني حجتها على ما يعارض ايدلوجيتها. أما الإشكالية الأخرى والمثيرة للسخرية في تلك القضية هي محاولة استخدام تلك الطفرة الحضارية في العهد العباسي كمسوغ للعودة لأنظمة الماضي وقوانينه، وكأن الواقع الاجتماعي الذي أنتج طفرة في الماضي قادر على إنتاجها أيضاً في كل زمان. فيجب عليك وفقاً لتلك الجماعات أن تنسخ الماضي كما هو في الحاضر. وهو بالطبع خلل فكري في تلك العقول، فلا يعني على سبيل المثال إقرارنا بأهمية حضارة اليونان أن ندعوا لتطبيق أنساقها ونُظمها في الحاضر، فالحضارة تظل حضارة بالنسبة لعصرها فقط، فبناء الحضارة تراكمي بحيث أن الفترات اللاحقة تستفيد من السابقة لتحقيق واقع جديد بشكل يجعل من الجديد بالضرورة أفضل وأكثر تحضراً، لا الاعتقاد بأن القديم كان أفضل من الجديد وأنه هو النموذج الذي يجب أن ننسخه كما هو لنطبقه في الحاضر كما تحاول أن تفعل تلك الجماعات، فهذا الأمر هو في جوهره معارض لفهوم التقدمية والحضارة. ......
#الطفرة
#العباسية
#ومغالطات
#جماعات
#الأصولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714680
محمد علي سليمان : الأصولية الأصالة الحداثة
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_سليمان على رأي هابرماس في كتاب " الفلسفة في زمن الإرهاب ": " يحوز الأصولي، المستشيط غضباً، والذي يلجأ إلى جملة عقائد لم تجبرها الحداثة لا على إبراز أي سيرورة تعلم للتأمل الذاتي، ولا على إظهار تمييز بين الدين والمعرفة العلمانية والسياسة، يحوز هذا الأصولي على مصداقية ما وذلك لكونه من مرجعية اختفت من الغرب ". أي من مرجعية إسلامية تقليدية. ويقول أيضاً " نحن نستخدم هذا الحكم _ الأصولية _ لوصف ذهنية خاصة ذات موقف متصلب، تصر على فرض قناعاتها الدينية "، وهو بذلك يلتقي مع تعريف جيدنز للأصولية في كتابه " بعيداً عن اليسار واليمين، مستقبل السياسات الراديكالية " بأنها " ليست سوى التقليد يجري الدفاع عنه بأسلوب تقليدي ". ولكن لوكاتش يضيف " إن القديم هو أيضاً لم يعد ممكناً الدفاع عنه بالطرق القديمة "، وهذا هو مأزق الفكر الأصولي " حذف التطور والتقدم في التاريخ، باسم تاريخية يزعمون إنها عمقوها وهم نزعوا عقلها " كما يتابع لوكاتش. لكن الأصالة تاريخ وحضارة وتراث، إنها شخصية الأمة كما تكونت عبر التاريخ، وبالتالي فهي ليست معطى ثابتاً نهائياً، وما يتكون في الزمان يخضع للزمان، والأصالة تتأصل دائماً في الزمان، إنها في تغير دائم لكن ذلك التغير لا ينفي أن هناك ملامح تترسخ في التاريخ تعطي تلك الأصالة شخصيتها وهويتها، التاريخ يبلور الأصالة ولا ينفيها، الأصالة مثل نهر الفيلسوف الإغريقي، يتجدد دائماً ويبقى ذات النهر.يرى إدوار سعيد في كتابه " الثقافة والإمبريالية ": " إن الأصولية والإرهاب ظهرا كمصطلحين مفتاحين في عام 1980، حيث لا يكاد يكون في وسع المرء تحليل النزاعات السياسية بين السنة والشيعة، أو الأكراد والعراقيين، أو السيخ والهندوس، والقائمة طويلة، دون اللجوء في نهاية المطاف دون فصلات الإرهاب والأصولية التي اشتقت كلياً من الشواغل والمصانع الفكرية في المراكز الحواضرية مثل واشنطن ولندن ". ويضيف: " إن الخوف والرعب اللذين تولدهما الصور المضخمة بمقياس مفرط للإرهاب والأصولية.. ليسرعان خضوع الفرد للمعايير المهيمنة في اللحظة الراهنة. ويصدق هذا على المجتمعات ما بعد الاستعمارية الجديدة بقدر ما يصدق على الغرب عامة والولايات المتحدة بشكل خاص. وهكذا فأن يعارض المرء الشذوذية والتطرف المتأصلين في الإرهاب والأصولية.. يعني أيضاً تعضيد الاعتدال والعقلانية.. ولكن ذلك بدل أن يمنح الروحية الغربية الثقة بالنفس والشعور بالأمن، يمنح الغرب الغضب الذي يبدو من خلاله الآخرون أعداء، يريدون تدمير الحضارة الغربية ". ويلاحظ من تحليل الدكتور إدوارد أن الأصولية والإرهاب الذي تخلقه يعملان على تصادم الدول المتعددة الديانات والأعراق والطوائف والإثنيات فيما بينها، وكذلك نشوء الصراعات بين تلك المذاهب المتعددة داخل كل دولة فيما بينها أيضاً. فالإضافة إلى الصراع بين الحضارة الغربية والحضارات الأخرى على خلفية نظرية هيننغتون " صراع الحضارات ".يمكن القول أن " الأصالة " تصبح إشكالية وقت يتم استخدامها سياسياً ضد المعاصرة _ الحداثة، ويكون استخدام الأصالة عادة من قبل القوى الأصولية وخاصة القوى الدينية الإسلامية التكفيرية، فهي بذلك تضمن لنفسها شرعية في المجتمع كقوى اجتماعية تحافظ على هوية الأمة العربية الإسلامية ضد من يريد تحطيم تلك الهوية في الداخل والخارج، وهي عادة في الداخل قوى العلمانية، قوى المعاصرة، قوى الحداثة، وهكذا يصبح في الأمة ثقافتين: ثقافة الأصولية، وقد استولت على الأصالة، في مواجهة ثقافة الحداثة، وربما علينا أن نقول: ثقافة قوى اجتماعية سلفية إسلامية أصولية تريد إعادة الماضي الإسلامي كما هو بطريقة تقليدية، حيث ......
#الأصولية
#الأصالة
#الحداثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720843
سعيد العليمى : مو قف ماركسى ضد دعم الأصولية الإسلامية وأطروحات - النبى والبروليتاريا - لكريس هارمان
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى ترجمة سعيد العليمىالعنوان الأصلى للمقال : لم يتعين على الماركسيين الثوريين الا يدعموا الاصوليين الاسلاميين ؟ بقلم مازيار رازىنقد لمفهوم حزب العمال الاشتراكى عن الثورة الدائمةمدخللقد ظلت مسألة الاصولية الاسلامية واحدة من الموضوعات التاكتيكية المركزية التى تواجه الماركسيين على مدى العقود القليلة الماضية . والواقع ان أصل هذه المعضلة والجدال حولها يعود بنا لثلاثة عقود مضت رافقت تأسيس جمهورية ايران الاسلامية فى فبراير- شباط عام 1979 . وهؤلاء الذين يجادلون من صفوف " اليسار " حول ضرورة دعم الاصوليين الاسلاميين ، بصفة عامة ، ونظام جمهورية ايران الاسلامية ، بصفة خاصة ، يشكلون ثلاث فئات . الاولى : هناك المشوشون ممن يسمون باليساريين (وهم ذوى اتجاهات فوضوية وراديكالية بورجوازية صغيرة ) ، ثانيا ، هناك حكومات ، رغم انها فى بلدانها نفسها قد قامت باصلاحات راديكالية هامة مثل فنزويلا ، او قامت حتى بتحولات اجتماعية راديكالية مثل كوبا ، فقد اقامت علاقات دبلوماسية واقتصادية مع جمهورية ايران الاسلامية وحزب الله ساعية من اجل نوع ما من جبهة ثالثة ، تحالف " مناهض للامبريالية " ، ثالثا هناك بعض ممن يسمون بالتروتسكيين وحلفائهم ( مثالهم ، حزب العمال الاشتراكى " ح ع إ " وريسبكت فى بريطانيا ) لديهم تحليل متصدع عن الاصولية الاسلامية .لقد اسست الفئتان الاولتان موقفهما بشأن الاصوليين على نظرية " عدو عدوى صديقى " . ومعنى ذلك ، انهما اما غير متأكدتين من الطبيعة الطبقية لهذه الاتجاهات الاسلامية ، ويدعمانها حسب قيمتها الظاهرية ( من الواضح لأنها تبدى مقاومة للسياسات الامبريالية ) او انهما واعيتان بالطبيعة الرجعية للاصولية ولكن بسبب الدبلوماسية ولتقوية " الكتلة المناهضة للامبريالية " فانهما تتخذان موقفا ملتبسا بالاصطفاف جانب دولة رجعية وشبه- فاشية وحلفاءها ( ولذلك ستدفعان ثمنا باهظا حالما تعرض الاخطاء الجوهرية لهذه الدبلوماسية امميا ) .يهدف هذا المقال لأن يتناول بصفة رئيسية التنويعة الثالثة التى يعبر عنها بأفضل شكل حزب العمال الاشتراكى فى بريطانيا . هذا تنظيم يزعم انه " أممى " و " ماركسي " . وعلينا ان نصرح هنا بوضوح تام ان الموقف الذى يتبناه حزب العمال الاشتراكى البريطانى مؤسس على خطأ مفهومى عميق الجذور من الناحية النظرية . وعلى ذلك فلابد من تحليل وجهات نظرهم بتفصيل اكبر . وهم يزعمون ان الدفاع عن نظام رجعى ، مثل النظام الايرانى ، مبرر على اساس " التروتسكية " . وفى الواقع فقد هجروا التروتسكية الحقيقية ومعها جوهر الثورة الدائمة .حزب العمال الاشتراكى يقوم بغير المفكر فيهاستنادا الى تبرير نظرى زائف ( وهو ماسوف نتناوله فى هذا المقال ) يتصرف حزب العمال الاشتراكى فعليا بوصفه " المتحدث الرسمى " باسم نظام رجعى فى اوروبا . تضمنت شعاراتهم الرئيسية فى المظاهرات المناهضة للحرب " كلنا حزب الله الآن ! " وهم يساندون فى صحفهم جمهورية ايران الاسلامية دون ان يلقوا ضوءا على المستوى الذى بلغه القمع ضد العمال والطلاب وهوقمع غير مسبوق فى التاريخ المعاصر . وحين يضغط عليهم فقط يعترفون بأن العمال يقمعون . ان تناولهم لهذا الموضوع له صلة اوثق بالدبلوماسية البورجوازية منه بتناول ماركسي ثورى حقيقى . لقد اخمدوا انتقاداتهم للنظام من اجل الوحدة مع سلسلة كاملة من الجماعات الاصولية الاسلامية الملتبس امرها .وقد باتت عملية التكيف هذه مؤكدة خاصة بتعاون حزب العمال الاشتراكى مع جورج جالاوى فى تشكيل حزب ريسبكت فى بريطانيا . وسوف ننظر فى هذا الامر فيما بعد .كتب كريس هارمان فى عام 1994 وثيقة ......
#ماركسى
#الأصولية
#الإسلامية
#وأطروحات
#النبى
#والبروليتاريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722178
طارق حجي : العقلُ الجمعي المصري : بين الأصوليةِ والحداثةِ
#الحوار_المتمدن
#طارق_حجي لاشك عندي أن "العقلَ الجمعي المصري" هو اليوم شديدُ البُعد عن التفكيرِ العلمي وكذلك عن قيّمِ الحداثةِ الإنسانيةِ مثل "التعددية" و "الغيرية أي قبول الآخر" و "التعايش المشترك" و "التسامح الديني والثقافي" و "حقوق المرأة" و "الإيمان بمدنية الدولة" و "التفكير العلمي". ولاشك عندي (بنفسِ القدر) أن "العقلَ الجمعي المصري" و "الدولة المصرية" وإن كانا (فى المجمل) فى حال صدامٍ و تضادٍ مع "الأصوليةِ الدينية" ، فإن القواسمَ المشتركة بين الجانبين ليست قليلة. ورغم إيماني بأن المؤسساتِ الدينية (ديناصورية الحجم والدور والميزانيات) هى خصمٌ كبيرٌ جداً للحداثةِ والتقدمِ (فلا تقدم حقيقي بدون حداثةٍ) ، فإنها ليست الجهة الوحيدة المسؤولة عن إبتعادِ العقل الجمعي المصري عن الحداثةِ وأنساقِها القيمية. فعدم وجود رؤية سياسية محددة وملزمة لتحقيقِ الهدف المنشود وهو تقريب العقل الجمعي المصري من الحداثةِ و قيمها. هو عامل لا يقل تأثيراً (سلبياً) عن دورِ وأثرِ كل أو معظم المؤسسات الدينية التى لا يجب أن تدهشنا رغبتُها فى أن تكون "المرجعيةَ العليا" فى معظمِ المجالاتِ. وبجانب العاملين الكبيرين المشار إليهما ، فهناك عامل ثالث لا يقل تأثيراً (سلبياً) عن العاملين الكبيرين آنف ذكرهما وهو "المنظومة التعليمية" التى لا تفرز مواطنين مؤمنين بالحداثةِ وقيمِها. فالوضعُ الراهن يؤكد أن المنظومةَ التعليمية فى مجملِها تؤصل التضاد (بنسبٍ متفاوتة) مع الحداثةِ وقيمِها. والمتابع لما إكتنف موضوعَ "تجديد الخطاب الديني" يستطيع بسهولةٍ أن يرى قوةَ ونفوذَ الجهاتِ والشخصياتِ والمؤسساتِ الرافضة للدعوةِ لهذا التجديدِ ، وهى القوة التى قضت (حتى هذه اللحظة) على هذه الدعوةِ. ولاشك أن "هذا الواقعَ" هو فى صالحِ الأصوليين وأهمهم فى الحالةِ المصريةِ الإخوان والتيارات السلفية. لأنه واقعٌ يجعل رفضَ كثيرٍ من المصريين لهؤلاء "سياسياً" وليس فكرياً و قيمياً. وهو أمرٌ شديد الخطورة من المنظورين : السوسيولوجي/الإجتماعي والتاريخي. لأنه يعني أن رفض العقل الجمعي (للمصريين المسلمين) للإسلامِ السياسي ليس رفضاً صلباً.وقد يقول البعضُ ، أن معركةً مجتمعية آنية بسبب موضوع تجديد الخطاب الديني قد تكون أضرارُها أكبر و أكثر من مغانمِها. وهو قول لا يمكن نفي حكمته. ولكن تأجيل التجديد بشكلٍ قسري للخطاب الديني (والذى هو من مفارخ الهوس الديني والإرهاب) "شيء" وعدم وضع وتنفيذ رؤية حداثية للتعليم والأنشطة الثقافية والإعلامية مع تأصيل مدنية الدولة "شيء آخر".وقد يقول آخرون ، أن تأجيل هذه الموضوع برمتِه هو خيارٌ حكيمٌ. ويقيني أن الزمنَ ليس محايداً. فعدم إحراز تقدمٍ فى هذا المجالِ لا يعني أن العقلَ الجمعي المصري سيبقي على وضعِه الحالي ، بل سيكون أشد بعداً عن الحداثةِ وأنساقِهاالقيمية وعن التفكيرِ العلمي. وقد يكون من المناسبِ هنا دعوة قراء هذا المقال المقتضب لتذكرِ هذه القواعد الجدلية (الديالكتيك) الهيجيلية (نسبةً للفيلسوف چورچ هيجل) وهى أن كلَ شيءِ يتغيّر (فلا شيء يبقي على حالِه) وأنه لا توجد تغييرات "كيفية" ، فما يبدو لنا كتغييرٍ كيفي/نوعي هو مجرد تراكمات لتغييراتٍ كمية ... ......
#العقلُ
#الجمعي
#المصري
#الأصوليةِ
#والحداثةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726727
صادق محمد عبدالكريم الدبش : الأصولية الدينية والسياسة الغربية ..
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش التمدد الأصولي الديني في مناطق مختلفة من العالم ليس بجديد ، بل وجدناه في الوطن العربي في خمسينات القرن الماضي على يد الأصولية الإسلامية المتمثلة بالإخوان المسلمين في مصر والعراق وسوريا وفي القرن الحادي والعشرين في تونس المتمثل بحزب النهضة الإخوان المسلمين ، وقبلهم في تركيا الإخوان المسلمين .وبرزت قطر كراعية للإخوان المسلمين وللحركات الإسلامية المتطرفة ، وتمد هذه التنظيمات المتطرفة بالمال والدعم والإعلام والدعاية والتحريض .وبعد بروز بعض الحركات وأحزاب الإسلام السياسي الشيعي في العراق وإيران ولبنان واليمن ، وبدعم وتموين وتسليح من قبل نظام ولاية الفقيه في إيران وتزعمهم الأصولية الإسلامية الشيعية بعد نجاحهم في إسقاط نظام الشاه على يد قائد الثورة الخميني .برزت الأصولية الدينية كقوة لها موقعها على الساحة العربية والإسلامية ، وقد نجح الإخوان المسلمين في الوصول إلى السلطة نتيجة عوامل كثيرة ذاتية وموضوعية ، داخلية وخارجية .ونجح الإخوان بالوصول إلى السلطة في تونس وفلسطين في غزة ( حماس ) وفي تركيا حزب أورديكان ومن سبقه من الإخوان .سيطرت السلفية الإرهابية في أفغانستان [ حركة طالبان ] يعد الانسحاب السوفيتي وتمكن هذه الحركة من إسقاط حكومة نجيب الله الشرعية ، وأقاموا بدل هذا النظام حكومة ( متطرفة إرهابية .. من أكثر الإسلاميين تطرف وظلامية ، على شاكلة القاعدة وداعش وجبهة النصرة وبوكا حرام في أفريقيا .ويجب أن لا يغيب عن الأذهان بأن من دعم طالبان وأمدها بالمال والسلاح ، دول الخليج وعلى رأسهم السعودية وقطر ، وبمباركة ودعم وتسليح الغرب والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة ، لتهديد أمن وسلامة الاتحاد السوفيتي وإسقاط النظام الشيوعي في أفغانستان ، ولقد تم لهم ذلك عام 1990 م بإنهيار الاتحاد السوفيتي .ولا يخفى على أحد بأن الأصولية الدينية بجميع مسمياتها وتوجهاتها ، هي حركات إرهابية متطرفة ، إن كانت إسلامية أو يهودية أو مسيحية أو هندوسية أو السيخ وأي تسميات أخرى !..جميع هذه الحركات معادية للديمقراطية وللحريات وللتعددية وللحقوق بما فيه حق الإنسان في الحياة . إن الدولة العبرية الصهيونية العنصرية ، قامت بفقه وثقافة ونهج الصهيونية الدينية المتطرفة ، بدعم ومباركة الإمبريالية الصهيونية الماسونية ، فقد قامت بريطانية وأمريكا والغرب ، بهبة الصهاينة ( دويلة ) على أرض فلسطين وتشريد أصحابي الأرض الأصليين الفلسطينيين ، ودفع هجرات اليهود من مختلف بلدان العالم إلى فلسطين بما في ذلك اليهود العرب من بلدانهم العربية عنوة ودون رغبتهم .الغرب وهب ما لا يملك ، فلسطين إلى الصهيونية الدينية المتطرفة ، وليس لهؤلاء حق في ذلك أبدا . لا شك بأن الأصولية الدينية والسياسية ، معاديان بشكل مطلق للديمقراطية وللتعددية وللتعايش والسلام ، والعالم له تجارب مريرة ومؤلمة ، أدت إلى ملايين الضحايا وزرعت في النفوس الكراهية والحقد الأعمى ، لتسود ثقافة الظلام والتصحر ومن أجل إلغاء الوعي الجمعي والتفكير وتلمس الواقع ببصيرة ، والتنكر للحقوق وللحريات وللعدالة وللمثل الإنسانية والتعايش . إن ما حدث في يوغسلافيا في تسعينات القرن الماضي ، والصراع المركب من تطرف ديني وعرقي ، أدى إلى ملايين الضحايا الأبرياء ، بدعم وتحريض إمبريالي رجعي ، أدى إلى تمزيق يوغسلافيا إلى دويلات ضعيفة مهلهلة ، ورغم مرور عقود ثلاث فما زالت هذه الدويلات تعاني من أزمات اجتماعية واقتصادية وما أحدثته هذه الحروب من ألام وجراح . كما بينت فإن الأمثلة كثيرة وما حدث من اغتيالات لغاندي ونجلها راجيف ......
#الأصولية
#الدينية
#والسياسة
#الغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728251
عطا درغام : جذور الأصولية الإسلامية في مصرالمعاصرة: رشيد رضا ومجلة المنار
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام الدراسة(جذور الأصولية الإسلامية في مصرالمعاصرة: رشيد رضا ومجلة المنار) للباحث أحمد صلاح الملا عن الفكر السياسي والاجتماعي في مجلة المنار 1898- 1935 " باعتبار المنار تشكل جذرًا من أهم الجذور الفكرية للأفكار الأصولية المعاصرة في بلادنا.وتتبع هذه الدراسة الرؤي والمواقف السياسية والاجتماعية لهذه المجلة منذ بداية صدورها حتي توقفها عام 1935 بوفاة صاحبها محمد رشيد رضا.وقُسمت الدراسة إلي تمهيد وستة فصول وخاتمة.وفي التمهيد ناقش الباحث أهم أفكار الإصلاح الإسلامي السابق علي المنار في إطارها التاريخي،كم ناقش ملابسات إصدار المنار ومفهومها للإصلاح وعلاقة هذا الإصلاح لديها بالإصلاح السابقوفي الفصل الأول: تناول الباحث رؤيا المنار لأهم المفاهيم الأساسية النظرية التي أثارت جدلًا فكريًا في هذه المرحلة: كالموقف من الاستعمار الغربي ،والنظرة إلي الآخر الديني المسيحي.ومفهوم الأمة بين الولاء الديني الحديث والديمقراطية ،وعلاقة الدين بالدولة.وفي الفصل الثاني: تتبع الباحث علاقة المنار بالدولة العثمانية- باعبارها دولة الخلافة الإسلامية- في عهد السلطان عبد الحميد الثاني،ثم في عهد جمعية الاتحاد والترقي، ثم في عهد مصطفي كمال،كما ناقش الفصل أيضًا موقف المنار من كتاب الشيخ علي عبد الرازق"الإسلام وأصول الحكم" الذي صدر عام 1925 ، بعد إلغاء مصطفي كمال للخلافة الإسلامية.وفي الفصل الثالث : أوضح الباحث مواقف المنار من القضايا السياسية العملية في العالم العربي، فتتبع في البداية رؤيتها لأوضاع شبه الجزيرة العربية وعلاقتها بكل من الشريف حسين بن علي والملك عبد العزيز بن سعود، ثم تتبع رؤيتها للتطورات السياسية في سوريا ولبنان قبل وبعد الانتداب الفرنسي،ورؤيتها لقضايا السياسة المصرية وصراعاتها وموقفها من الخطر الصهيوني علي فلسطين ومن الزحف الاستعماري الأوربي علي المغرب العربي.وفي الفصل الرابع :تتبع رؤيا المنار لقضايا المرأة باعتبار أن المرأة كانت أحد الأوتار الملتهبة التي شكلت مجالًا للتماس بين فكر الإصلاح الإسلامي والفكر الغربي الليبرالي الحديث.وفي الفصل الخامس: ناقش رؤي المنار لقضايا التربية والتعليم وموقفها إزاء المؤسسات التعليمية القائمة في زمنها ،ومحاولة صاحبها رشيد رضا لإقامة تعليم ديني نموذجي يتفادي عيوب هذه المؤسسات فيما عرف باسم "مدرسة دار الدعوة والإرشاد".أما الفصل السادس، فناقش رؤي المنار لبعض تجليات الحداثة التي ظهرت في العالم الإسلامي بفعل احتكاه بالغرب منذ بداية القرن التاسع عشر ،وأبرزها العلم الحديث والاقتصاد والفنون الحديثة والمنتجات التقنية الغربية التي اقتحمت الحياة اليومية للمسلمين وصارت جزءًا لا يتجزأ منذ بداية القرن العشرين.وفي النهاية خاتمة استخلاصية للدراية؛تحمل أهم نتائجها العامة وتؤكد علي بعض قضايا المنهجية الرئيسية.وذهب فيها إلي تأكيد فكر المنار الذي كان في جوهره رد فعل دفاعي استنجد بلحظة الإسلام التأسيسة – بعد فصلها عن واقعها التاريخي ليواجه بها الاستعمار الغربي وما جلبه من أفكار وقيم وأنماط سلوك.كما أكد علي فكر المنار الدفاعي المحافظ في مجمل أطروحتها السياسية والاجتماعية ؛فعلي المستوي السياسي رفضت المنار حداثة أساسية كالوطنية والعلمانية،وهو ما انعكس في مواقف عديدة لها علي صعيد الممارسة،وحتي بالنسبة للفكرة الديموقراطية التي قبلتها المنار،كان هذا القبول مشروطًا بتهميش مبدأ"سيادة الأمة" الذي يشكل جوهر الديمقراطية بوصفه معيارا سياسيًا، و وضع هذه السيادة في المرتبة الثانية بما يجعل الاعتراف بها مرهونًا دائمًا بضرورة التوافق ا ......
#جذور
#الأصولية
#الإسلامية
#مصرالمعاصرة:
#رشيد
#ومجلة
#المنار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763830