الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: ورابعهم محمد الطالبي
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية. للحصول عليه يمكن الإتصال بها +49 176 21419894illiberallabrary@gmail.comوللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي في ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلفه عن الشرير الأول يوسف زيدان، والشرير الثاني يوسف الصدّيق، والشرير الثالث محمد عابد الجابرياعود اليك لأنقل ما كتبه الأستاذ المزوغي عن الشرير الرابع محمد الطالبيالأشرار الأربعة: ورابعهم محمد الطالبي (تحت عنوان: محمد الطالبي المسيحية دعارة مُحرَّمَة والإسلام بغاء حلال)------------------------------------------------------------1. سلميّة! سلميّة!------------«الأستاذ محمد الطالبي، جامعي ومؤرخ ومفكر تونسي »، متواضع جدا إلى درجة أنه «يَرفض أن تُطلَق عليه صفة "عالم"، ذلك لاعتقاده أنها صفة تؤدي إلى عدم التواضع ». هكذا يقدّمه، حسين بن عثمان، أحد قرّائه المخلصين، والذي يذكره التونسيون بقولته الشهيرة، في التلفزة على المباشر: " بن علي مات، بن علي مات"، يقصد الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، والذي لم يَمت، ولكن خَطفوه ورَحَّلوه إلى السعودية، لكي يأتوا بالإسلاميين للحكم ويُذيقوا الشعب التونسي أشدّ العذاب. إنّ هذا العالِم، يواصل بن عثمان، له اسهامات عديدة في شتى المجالات «مقالات ودراسات وكتب، أغلبها مجهول عند القارئ العربي غير المختصّ، لأن صاحبها كتبها في لغة غير عربية ونشرت في دوريّات ومراكز مختصة. ومن كتبه نذكر أطروحته عن تاريخ إفريقية عندما كانت امارة أغلبية، وكتابه ابن خلدون والتاريخ، وكتابه الإسلام والحوار، وكتابه تأملات في القرآن بالاشتراك مع موريس بوكاي، وكتابه الاصرار على الاحترام بالاشتراك مع أوليفي كليمان ». الأستاذ الطالبي هو من الجيل المؤسس للتعليم الحديث في تونس، والذي اضطلع بمهمّة «تكوين الجامعة التونسية وارساء تقاليد عصرية في البحث العلمي».الطالبي درسَ في تونس أيام الحماية الفرنسية، ثم انتقل إلى باريس لمواصلة تعليمه، وفي ثنايا حوار نشره في كتاب "عيال الله"، روى نُكتة عن حياته في باريس. قال: «كنتُ سكنتُ في بيت سيّدة فرنسية طيّبة جدا، مؤمنة بعقيدتها المسيحية وتعلّمتُ منها الكثير. فقد كانت تريد مني أن أنقلب إلى دين الحق، ودين الحق عندها لا يوجد في غير المسيحية [...] كانت تطلب منّي من حين لآخر مرافقتها إلى الكنيسة، ولبّيتُ طلبها عدة مرات، وحضرتُ طقوس المسيحيين الدينية أيام الآحاد، وقد كانت تجربة ثريّة بالنسبة إليّ. اطّلعتُ خلالها وعن قرب على عمق الحياة المسيحية في قلوب المعتقدين حقا في صفاء وفي محبة لخدمة الإنسان من خلال تعاليم السيد المسيح وتعاليم الإنجيل ».لكن، رغم مناشدات هذه السيدة المسيحية "الطّيّبة جدا" ودعواتها المتكررة لكي يَنقلب هو إلى الدين الحقّ (المسيحية) فإن الطالبي لم ينقلب ولم يبدّل دينه اطلاقا، بل قلبَ الآية وطلبَ من المسيحيّين أن يتخلّوا عن دينهم ويَنقلبوا إلى الدين الأحَقّ (الإسلام). والسبب في ذلك هو اقتناعه بأن ......
#الأشرار
#الأربعة:
#ورابعهم
#محمد
#الطالبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679352