الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود شاهين : مقاربة لفلسفة محمود شاهين مع فلسفات ومعتقدات مختلفة.
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين بقلم محمد القاسم .في هذا المقال المميز والجاد يخاطبني الصديق محمد القاسم عبر بطل روايتي في "زمن الخراب" و " قصة الخلق " محمود أبو الجدايل ، خلال محاورته له حول فكرمحمود شاهين أبو وسام ) عن الخالق . علما أن الثلاثة هم أنا ، أي محمود شاهين . أترك قرائي وأصدقائي الأعزاء مع هذا المقال الهام والمميز لمثقف وفيلسوف كبير( وإن اعتبر نفسه طالب حكمة ، فكلنا في النهاية طلاب حكمة) يسعى إلى معرفة القائم بالخلق.المقال :عزيزي محمود ا&#1620-;-بو الجدايل ا&#1620-;-ستميحكم عذرا إن كان با&#1621-;-مكاني أن اشارككم ولو بشيء يسير حواركم ا&#1620-;-نتم ومعلمي ا&#1620-;-بو وسام حول مقولته في احدى شاهينياته.... ولعله من واجب علي ابتداء ا&#1620-;-ن ا&#1620-;-قول (معلمي) كوني قد تعلمت منه الكثير، وإن كان قد حجب عني اللقاء لبضعة أيام كونه يريد البقاء وحيدا&#1619-;-. فالعقول القوية تميل ا&#1620-;-لي العزلة ا&#1620-;-كثر من غيرها .؟ عزيزي محمود ا&#1620-;-بو الجدايل لقد استوقفتني ليلة ا&#1620-;-مس وا&#1620-;-نا أطالع احدى مقولات معلمي أبو وسام (شاهينيات) الموسومة ب(شاهينيات رقم (1482) بتاريخ 29/4/2021 ،والتي قال فيها "اذا لم يكن الله (الخالق) طاقة عقلانية سارية في الكون والكائنات ومتجسدة فيهما ، لديها القدرة على التفكير والتخيل والخلق والا&#1621-;-بداع ،فماذا يمكن ا&#1620-;-ن يكون ؟ وهل في الا&#1621-;-مكان أن يكون غير ذلك ؟ من لديه ا&#1621-;-جابة غير هذه من الفلاسفة فليدل بها وله الشكر." عزيزي محمود ا&#1620-;-بو الجدايل قد تكون مشاركتي متا&#1620-;-خرة بعض الوقت وذلك لعدم معرفتي الحقيقية بك وبمعلمي ا&#1620-;-بو وسام فا&#1620-;-نا لم ا&#1620-;-لتق بك وبه ا&#1621-;-لا من وقت قريب ، إضافة إلى أنني لم ا&#1620-;-لتق من قبل بكاتب ورواي&#1620-;-ي وفيلسوف من قبل ، سوى في بطون الكتب ودفاتر وكراريس الحكماء .... ا&#1620-;-قول : لا ا&#1620-;-ريد أن أجادل ا&#1620-;-وا&#1620-;-ناقش أو ا&#1620-;-قدم إجابة ما حول مقولة معلمي ا&#1620-;-بو وسام (فأنا لازلت طالبا في ذلك المضمار الواسع. ) أو عن مدى حقيقتها للواقع الإلهي ودوره في الخلق ، بقدر ما أنني أود أن أشير ا&#1621-;-لى بعض الديانات كاليهودية والمسيحية والإسلام وغيره من المعتقدات كالطاوية إلي جانب الكثير من المدارس والأعمال الفلسيفة التي تشاطره ذلك المعتقد (ا&#1620-;-و بعبارة ا&#1620-;-خرى عن مدى قربها من حقيقة الا&#1621-;-له وعملية الخلق ) مع العلم أنه لأمر عسير على المرء الوقوف عليه بحق وبسهولة. فألامر أكبر مما نتوقع وخاصة وأن هناك خلافا كبيرا ما بين الفلاسفة والعلماء حول اثبات وجودالله من عدمه ، إضافة ألي تساوي الا&#1620-;-دلة بذلك نوعا ما مع رجحان اثبات وجوده ا&#1620-;-كثر من عدمه، ويعود ذلك الإضطراب لعدم دقة التشخيص الحقيقي لتلك المسألة عند الطرفين ما ا&#1620-;-دى إلى القول باللاا&#1620-;-درية كموقف ما ، مابين ذلك الاعتقاد أوعدمه .؟ وكما تعلم يا عزيزي محمود ا&#1620-;-بو الجدايل ا&#1620-;-ن الا&#1621-;-يمان بوجود (ا&#1621-;-له ما ) يعد من ا&#1620-;-عقد الاعتقادات التي توصل اليها العقل البشري على مر العصور ، وبالنسبة الينا تعد إرادة ، ولابد ا&#1620-;-ن تكون أرادة نابعة عن قناعة حقيقية في الاعتقاد بوجود ( ا&#1621-;-له ما ) من عدمه بالا&#1621-;-ضافة ا&#1621-;-لى ا&#1620-;-نه يعد تقرير مصير بحق..؟ ويترتب عليه اعادة الحسابات في كل شيء من حولنا ولا ا&#1620-;-قصد هنا مسا&#1620-;-لة الثواب والعقاب والخير والشر بقدر الموقف بذاته من ذلك الا&#1621-;-له .؟ عزيزي محمود ا&#1620-;-بو الجدايل بقدر ما ا&#1620-;-نني ا&#1620-;-شيد (ببراعة وقوة) ط ......
#مقاربة
#لفلسفة
#محمود
#شاهين
#فلسفات
#ومعتقدات
#مختلفة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741117
محمد بوجنال : فهم أحداث العالم المعاصر رهينة بفهم فلسفات-العالمية- الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#محمد_بوجنال لا شك أن الفلسفات الرأسمالية المعاصرة- وكذا سابقاتها- قد أثثت لإقبار مفاهيم من قبيل الصراع والمساواة والعدالة تحت مسميات عديدة كالبنيوية وما بعد البنيوية ونهاية التاريخ وصراع الحضارات وغيرها.وما ذاك سوى منطقها الداخلي المحكوم ببديهية " قبلية الملكية الخاصة والتفوق العرقي ".بهذا المعنى تحايلت على التاريخ والمجتمعات حيث ركزت وتركز على إخفاء بديهيتها وإظهارها مكرا بالمظهر الحقوقي والإنساني أو قل الديمقراطي..إنه المعنى الذي ضمّنته في ما سمته ب"العالمية" التي من داخلها تم بناء الاختلاف الذي ليس سوى بديهية مفهوم"العالمية" بألبسة سموها بفلسفة الاختلاف؛ فلسفة ادعت وتدعي كذبا دفاعها عن الحقوق والمساواة والعدالة. وقد تبدى ذلك على سبيل المثال لا الحصر،في إجراء التجارب على أفغانستان وغزو العراق وتدمير ليبيا وتخريب سوريا والاعتداء على اليمن واغتصاب واحتلال الأراضي الفلسطينية وممارسة كافة أنواع الإجرام بسكانها وهي كلها دول تبنت التصور القومي الحذر؛ وفي المقابل ،كانت وما زالت الحماية للدول الملكية وخاصة منها النفطية حيث تتوفر مادة ضمان ارتفاع نسب فائض القيمة. هذه البديهية ضمّنتها،كما رأينا، الفلسفة الرأسمالية في ما سمته ب"العالمية" التي كانت وما زالت تعرف تطورات؛ومن هنا،وهذا ليس موضوعنا، تزوير التاريخ.فلسفة هذه العالمية الرأسمالية اختلفت وتختلف حسب درجات وحدّة الصراع في التاريخ:العالمية كتنظيم، والعالمية كتجديد،والعالمية كغزو وتفتيت الدول واصطناع الحروب وأشكال الإرهاب. فما حصل ويحصل اليوم في العالم لا يمكن فهمه إلا باستحضار البديهية الفلسفية للرأسمالية، وإلا سيبقى الاشتغال على مستوى مجمل المثقفين والمؤسسات الحزبية والنقابية ومؤسسات المجتمع المدني اشتغالا من داخل هذه البديهية وبأمر مباشر وغير مباشر من خلال أجهزتها المختلفة وهو الحاصل فعلا وبأشكال متداخلة مكوناتها القوة والدبلوماسية والليونة .؛ فالحدث هو ما يملي شكل العلاقة بين المكونات تلك حيث أحيانا يمكن استخدام القوة،وأخرى الدبلوماسية،وثالثة الليونة،وأحيانا أخرى هنّ جميعا. فالشكل الأول من فلسفة العالمية الرأسمالية انصب على اعتماد النظام والتنظيم الذي اعتبرته أساس شكل الإنتاج الصناعي مرحلة ما بعد الحربين العالميتين؛شكل اعتمد التضامن وفق الصيغة التالية:أسبقية النظام أو التنظيم على الفرد أو قل اعتماد التكنولوجيا كقوة أساسية للتنظيم وممارسة السلطة وتحديد القيم. أما الشكل الثاني من العالمية كفلسفة رأسمالية،فيتمثل،انطلاقا من ثمانينات القرن الماضي، في استبدال مفهوم التنظيم والنظام بمفهوم الإبداع باعتبار ذلك تطورا تحكمه وتفرضه البديهية لضمان الرفع من نسبة فائض القيمة؛ فتطلب ذلك انقلابا في المجال الاقتصادي والمقاولاتي والمجتمعي تمثل في الانتقال من فلسفة إضفاء الطابع العالمي على الفردية حيث كل فرد يريد أن يكون مثل غيره من حيث القانون وفي نفس الآن متفرّد بفرديته المعترف بها لكونها فريدة وخاصة به.وهذا ما يبرز شعور الفرد بالظلم الممارس عليه في مجتمع ظالم، وفي نفس الوقت قبوله وتكيفه مع الوضع ذاك في حياته اليومية. فهذه الفلسفة أفرزت لاتكافئأ طبقيا لا يحتمل؛لكنها ،في المقابل،ضمنت وحمت حصول غنى الأغنياء في الحدود القصوى والممكنة. أما الشكل الثالث من العالمية كفلسفة رأسمالية فيتمثل اليوم في إطلاق العنان وشرعنة اللامساواة والنهب والحرص على محاربة أحيانا،وعرقلة ......
#أحداث
#العالم
#المعاصر
#رهينة
#بفهم
#فلسفات-العالمية-
#الرأسمالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754551