الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شيرزاد همزاني : منذ تسع وعشرين سنة يخدعوننا
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني حكومةٌ حقيرةعزُّ فخرها دفع رواتبٍ فقيرةماذا يفعل شعبٌأغلى ما يملكه آمالٍ وفيرةماذا يفعل شعبٌأغرقه السياسينبالوعود الكثيرةوعدٌ يالرخاءوعدٌ بالعدالةوعدٌ بألأستقلالوقائمة الوعود لا تنتهيقائمة الوعود طويلةمنذ تسعٌ وعشرين عامٍ يخدعونناهكذا كناوهكذا سنكونلا شيء غير ألآماني الصغيرةلن نرى شيئاًطالما رضينا ان يسكن اللصوص القصورورضينا بأن نفترش الحصيرة ......
#وعشرين
#يخدعوننا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696383
سعيد الوجاني : تحليل خطاب الملك بعد مرور اثنتا وعشرين سنة عن توليه الحكم
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني في خطابين سابقين للملك بمناسبة توليه الحكم في المغرب . الخطاب الذي القاء عندما مر على توليه للحكم ستة عشر سنة ، والخطاب الذي القاء بعد مرور عشرين سنة على رأس الدولة المغربية ، والخطاب الأخير الذي القاء بالأمس بعد مرور اثنتا وعشرين سنة من الحكم ، نكاد نجد نفس التعبير ، وبنفس النبرة والايقاع ، وكأنه كان يلامس الاعراض ، لا أسباب المشاكل التي استفحلت ، والتي هي السبب فيما وصل اليه المغرب ، من مكانة أصبحت متميزة لوحدها بين دول العالم ، خاصة التطرق الى سبب الازمة الداخلية الخطيرة ، التي سببت له عزلة شعبية داخلية ، وسببت له العزلة الدولية القاتلة التي لم يصلها حتى نظام جمهورية كوريا الشمالية ..ففي الخطاب الذي القاء بمناسبة مرور ستة عشر سنة على توليه مسؤولية المغرب . قال : " .. كل ما تعيشونه يهمني . ما يصيبكم يمسني . ما يسعدكم يسعدني . وما يشغلكم اضعه دائما في مقدمة انشغالاتي .. " .وفي الخطاب الذي القاء بعد مرور عشرين سنة من توليه الحكم قال : " .. أتألم شخصيا ما دامت فئة من المغاربة ، ولو أصبحت واحدة في المائة ، تعيش في ظروف صعبة من الفقر والحاجة .. " .وفي الخطاب الأخير الذي القاء بالأمس بمناسبة مرور اثنتا وعشرين سنة من جلوسه على كرسي الحكم قال : " .. عندما أرى المغاربة يعانون ، أحس بنفس الألم ، واتقاسم معه نفس الشعور .. " ..فالمستهدف إذن من الخطابات هو الوضع الاجتماعي الأكثر من متدهور . لكن المشكل انّ الملك لم يضع الاصبع على الجرح ، ليصارح الشعب عن السبب والمتسبب في التدهور المريع ، الذي يوجد فيه وعليه الشعب المغربي .. و يا ليته ما ادرج هذه المقاطع الخطيرة في خطاباته ، لان الشعب المغربي يعرف السبب والمتسبب في الأوضاع المزرية التي يعيشها .. وهي أوضاع تستفحل وتتضاعف بكثرة ، من خطاب الى خطاب مناسباتي .. رغم ان الملك حاول الاختفاء وراء الوحش كورونا " كوفيد 19 " للتنصل من المسؤولية . والحقيقية ان من حرر خطاب الملك ، لا يمكن ان يكون غير بوليسيا يرمي من التركيز على كورونا ، الى المزيد من ضبط الشعب الساخط على الأوضاع ، ومن تجويع الشعب الذي يكرهه حد الثمالة .. ولهي خطة خبيثة مردودها ، انّها ستعجل بالانفجار العام القادم بكل المغرب ..وما يعزز تحليلنا ونظرتنا للخطاب ، ربطه بالحقيقية الفاقعة للاعين ، وهي انّ الملك بنفسه ، وبفمه المليان ، ومن خلال ( الفضائيات الوطنية ) ، اعترف بفشله التنموي الذي هو اعتراف بفشله في الحكم ، وهو الفشل الذي كانت تصفه التقارير الخاصة ، التي كانت مديرية مراقبة التراب الوطني تبعث بها الى ديوان وزارة الداخلية ..واذا كان الملك كمسؤول اول في الدولة ، والمسؤولية يرتبها في عنقه دستوره الممنوح ، وعقد البيعة الذي يجعله فوق الدستور ، ويمنحه اختصاصات ، وسلطات خارقة تتعدى السلطات الممارسة بمقتضى الدستور ، حاول الربط بين الازمة و ( المتسبب ) فيها الوحش كورونا ، لإبعاد المسؤولية عنه ، فان الجديد بالنسبة للخطاب الذي القاء بمناسبة مرور اثنتا وعشرين سنة من توليه الحكم ، انّ اكثر من ثلثه خصصه للنظام الجزائري ، متوددا اغلاق الصفحة ، وداعيا لفتح الحدود ، وللتعاون المشترك ... وقائلا : " .. الشر والمشاكل لن يأتيكم من المغرب ، كما لن يأتيكم منه أي خطر او تهديد ، لان ما يمسكم يمسنا ، وما يصيبكم يضرنا .. " . لا حظوا ان صياغة هذه الجملة ، تم بنفس اللحن للجمل الموجهة الى الشعب المغربي ، في الخطابات الثلاثة كما هو مبين أعلاه ..وكأن الخطاب هو خطاب الجزائر ، الذي طفح حتى على الازمة الاقتصادية ، والاجتماعية ، والسياسية التي يوجد فيها ، وع ......
#تحليل
#خطاب
#الملك
#مرور
#اثنتا
#وعشرين
#توليه
#الحكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726897
عصام محمد جميل مروة : وداع بلا عودة -- ثمانية وعشرين -- عاماً
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة سيرة "" ثمانية و عشرين "" عاماً كانت سهامها بليغةً في تغلغلها تُحدِثُ وهجاً و غِنىّ يتوالد عاماً بعد عام . بين ذُريتك ومعارفك . أهلاً واصدقاء ورفاق درب.والدي في ذِكراك كُل الورود الحمراء التي ذَبُلت روتها كلماتك و وصاياك النبيلة .. عن روح التواصل في الفكر والإخاء الإنساني في ليلة ليلاء.تستدعي اليها من تحب من الناس السماء،وترخي وتسدل الستار للبقية في مقام وطول البقاء،في هذِهِ الرسالة والفريدة من نوعها.قد تجلب اليّ الكثير من ما اختزنهٌ في كل من عقلي وقلبي وكل حواسيّ،لقد حررت كثيراً من المقالات وما شاكل.الى العديد من المواقع في جهات مختلفة الى الان.وانني متواصل في الكتابة الى هذِهِ اللحظات ..اما اليوم وتحديداً الأن من بعد إنقضاء اكثر من إثنتان وعشرون عاماً.على رحيل والى الأبد والدي .محمد جميل مروة .ابو نزار.والذي تجدني واقفاً وعاجزاً.عن إكمال وإيضاح ما سوف وأريد للرسالة تلك .في نقل صورةً متطابقة الأصل في نسخةً عن علاقتي بوالدي،لا بل عن والدي كأنسان كما كان دائماًيحب ان يعمل في مسعيّ الى أثبات الإزدواجية ما بين الأنسان من جهة،وتقاليد تلزم البشر اياهم في ما بين بعضهم البعض من جهة ثانية.في اليوم الاول ما قبل الرحيل .كان يودع دارهٌ وبيتهٌ وغرفهِ.في قلب جنوبه وقريته وضيعتهِ التي وٌلد فيها.وتربي في ظل حياة شبابية وقد سار علي دروبها وأزقتها الضيقة،وحقولها وبيادرها ،حتي ساحتها العامة ،وناديها الحسينيّ،ونهرها الليطاني،تلك الصفاة لم تكن تخطر لي حتي والكتابة عنها.إلا من خلال ما كنت قد شعرتٌ بهِ.واحسستهٌ ولمستهٌ من ابي::الذي كان يقول لنا دائماً في توجيههِ إرشادات وبصورة مثالية .معبرةً في زهدِ وصوفية من نكران الذات،كأنهٌ ينقل إلينا تعاليم الأجداد،كأرثِ يريدهٌ ان نحتفظ كل ما هو جميل ورائع ::ولم اعرفهٌ في والد اخر،مع كل تقديري وإحترامي الى الآباء الأخرين،مما اذكرهٌ ذات يوم وعندما سافرت مبكراً وكانت القارة الافريقية وابيدجان وجهتي ،نتيجة لهجرة أهالي البلدة من الأهل والأقارب منذ اكثر من قرن من الزمن ،وكانت هناك بعض الرسائل بيني وبينهٌ.ولم تستمر وأنقطعت بسبب سهولة الأتصالات الهاتفية ،التي كانت شقيقتي ومربيتي راغدة من تابعت الإتصالات تلك معي ومع بقية اخوتي المهاجرين الي بلدان مختلفة،وفي إحدي الرسائل اليّ كان احد الذين كنت أتشارك السكن معهم .قد اثني علي تلك النوع من المراسلة ما بين الأب والابن .مما يتخللها من الأدب اكثر من السؤال عن دعم مالي.وتلك كانت بمثابة وسام لم يزل يرافقني حيث ما امضي،اليوم يا ابي اجد نفسي منجراً الى إستحضار وتذكر كل لحظة وكل يوم وكل ليلة عرفتك بها،،ولكنك في ليلة وداععك القمر الأخير الذي كنت تسر اليهِ والى هلالهِ.بما يخالجك من مأسي والام وحرقة .قد تعرضت لها في طيلة حياتك فتا وشابا ثم رجلاً، ولن أقول شيخا لأن الرحلة لم تكتمل..... وكانت مثقلةً جراحك ،وفي المقابل كنت مبتسماً لهٌ اي للقمر وتحدثة وبكل ثقة عن ثقافة الحياة التي كنت تعمل من خلالها.في اما السائل فلا تنهر.من ناحية ،ودندنة أغاني السيدة فيروز في أحياناً كثيرة واعهدك عاشقاً لها،(دوارة ع الدوارة دار الحكي هجروا الاحبة الحارة ليش البيكي)وكان الوداع الأخير للقرية والورد وللحاكورة ولاحواض التي نكشتها وزرعتها وانبتت ريحان وياسمين وما زالت رائحة أريجها تعبق الي الان،وذهبت الي الجزء المكمل لك في بيروت حيث تسكن العائلة ،وغداة الصباح كنت قد رشفت قهوتك وبكل هدوء وسكون لكي لا تزعج الأخرين من من تشاركهم الحياة من الأبناء .وكنت ......
#وداع
#عودة
#ثمانية
#وعشرين
#عاماً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741669