الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفي راشد : لوثة وهمجية المتنطعين وشكاوى إزدراء الأديان
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_راشد ازدراء الأديان هى التهمة التى طالت عددا من الأسماء الشهيرة مؤخرا، ولا تزال جريمة إزدراء الأديان مثارآ للجدل بين المطالبين بإلغائها من قانون العقوبات أو تعديلها باعتبارها سيفا مسلطا على حرية الفكر والإبداع التى كفلها رب العباد بأيات محكمات معلومة من الدين بالضرورة ، وبين المؤيدين لبقائها لعقاب كل من يتطاول من وجهة نظرهم المتعارضة مع نصوص القرآن على الأديان السماوية؛؛؛ورغم انه لم تحرك الشكاوى والدعاوى القضائية إلا من المسلمين مما اساء لصورة الإسلام السمح وكأن ملك الملوك ينتظر عبد متنطع ليدافع عنه ، بنص مادة إزدراء الأديان من قانون العقوبات المصري، التى تعاقب بالحبس مدة 6 أشهر ولا تزيد على 5 سنوات وبغرامة لا تقل عن 500 جنيه ولا تزيد على 1000 جنيه كل من يزدرى الدين دون ان تحدد صور الإزدراء مما جعل بالمادة عوار تشريعى يسقطها بالطعن عليها أمام المحكمة الادارية العليا أو الدستورية ؛؛ ورغم ان هذه المادة أصبحت فى حكم الملغية والمعدومة؛ وذلك لتعارضها البـين مع أحكـام الدستور المصري الصادر في 2014 وبالأخص في مـواده أرقام 64 ، 65 ، 67 ، 71 ، 92 ، 95؛؛ وايضا لتعارضها الصارخ والصريح مع نص البيان العالمى لحقوق الإنسان الذى صدقت وشاركت مصر فى وضعه عام &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1640-;- وأصبح قانون أعلى داخلى والذى يجب تطبيقه ويقدم على قانون العقوبات إلا ان الكثير من القضاه لا يلتزم بذلك الترتيب ولا يحاسبه أحد على ذلك الإنتهاك والإهدار للقانون باساءة استخدام السلطة ؛؛ ورغم أن كل الديانات السماوية لم تقف أمام حرية الإبداع ولم تصادر فكرا فقد زادت فى عهد الرئيس السيسى شكاوى إزدراء الأديان وكأن هناك من يريد عرقلة مشروع الرئيس لمصر الجديدة الحضارية المدنية بحجة حماية الدين وبسبب بعض المسئولين الذين ينتمون للفكر الإخوانى المشوه والمشوش لفهم سلام الإسلام والدفع بالتى هى احسن؛؛ وقد رأينا الشكاوي والقضايا تنهمر باعداد كبيرة بالمئات كما حدث مع اصدقائى د نصر حامد ابوزيد و الأساتذة احمد عبده ماهر وفاطمة ناعوت واسلام بحيري ومحمد نصر ود خالد منتصر والمرحوم د سيد القمنى وغيرهم أطفال الصعيد الخمسة وجون هانى وجرجس عبيد وغيرهم ؛؛ وكأن الدين ليس له رب يحميه كما قال عبد المطلب جد سيدنا النبى ص عندما سأل أبرهة الحبشى عن الابل فتعجب أبرهة وقال لعبد المطلب كنت أظن أنك أتيت لتدافع عن الكعبة فقال عبد المطلب قولته المشهورة أنا رب الابل وللبيت رب يحميه؛؛ لذا تعجبت من قيام أحد المتنطعين بتقديم شكوى ضد زميله الإعلامى وربما كانت الغيرة من الشاكى بسبب نجاح المشكو وتفوقه عليه إعلاميا فشكاه وإتهمه بازدراء الدين الإسلامى لمجرد أن المشكو قال بعدم تصديقه لقصة المعراج؛؛ وعلى الفور أنا تذكرت ماحدث معى منذ اكثر من 35 عامآ حينما كنت طالبا فى معهد سموحة الأزهرى بالاسكندرية وكان مدرسى الشيخ محمد فى عهد العميد الشيخ أبو اخوات يحبنى جدا لتفوقى الدراسى ثم ضاع هذا الحب فى لحظة عندما قلت له أننى غير مصدق لرواية المعراج لأنها أولا وردت بلفظ خاطئ لغويا وهو المعراج وكان الواجب أن ترد بلفظ العروج؛؛ ثانيا كيف لسيدنا موسى ع أن يكون أرحم بالمسلمين من رب العزة ومن النبى محمد ص فبعد أن فرض الله علينا 50 صلاة كل يوم فى قصة المعراج يتدخل سيدنا موسى ع ويطلب من سيدنا النبى ص أن يعود ليطلب من الله التخفيف على امتى 10 مرات حيث روى البخاري (349) ومسلم (162) (رغم عدم وجود مخطوطات تقول بذلك ) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه حديث الإسراء المشهور ، وفيه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَل ......
#لوثة
#وهمجية
#المتنطعين
#وشكاوى
#إزدراء
#الأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747665
محمد النعماني : المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا وشكاوى التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني نشرت صحيفة "تلغراف" اعترافات وشكاوى المرتزقة الغربيين المشاركين في المعارك بأوكرانيا، من التفوق التام للجيش الروسي في ساحات القتال ومن سوء التنظيم والفساد في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية.وقال جندي بريطاني متقاعد من مشاة البحرية قاتل في منطقة كييف: "نحن هنا دمى للضرب، وبغض النظر عما يقولون عن الروس، فإنهم يمتلكون جيشا محترفا والكثير من الأسلحة الحديثة".وشدد المرتزق بشكل خاص على فعالية الطائرات الروسية بدون طيار، والتي تجعل من الممكن توجيه المدفعية بدقة إلى مواقع القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب. وقال البريطاني إنه في أول أسبوعين فقط من القتال، وقع في مثل هذه "المواقف الخطيرة" ثلاث مرات.كما لاحظ الجندي الأمريكي السابق مايكل، ذو الخبرة القتالية في الشرق الأوسط، أنه بالإضافة إلى الأسلحة الروسية، فإن المقاتلين الأجانب معرضون أيضا لخطر "النيران الصديقة" من حلفائهم الأوكرانيين".وقال العسكري الأمريكي السابق: "إذا كنت تحت إمرة القائد الخطأ، فيمكنك أن تصبح مجرد لحم في المفرمة. من الخطير جدا أن تكون في ساحة المعركة دون التفاعل مع البقية. يمكنك بسهولة أن تقتل على يد زملائك".بالإضافة إلى ذلك، وفقا لمايكل، يواجه الأجانب فسادا شديدا في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، مما يجعل من الصعب عليهم القيام بالمهام القتالية. وأوضح المرتزق الأمريكي: وهناك فساد، حتى أبسط المعدات والأدوات تختفي. غالبا ما تكون هناك أسلحة، ولكن لا توجد ذخيرة. لا سترات واقية من الرصاص، ولا مجموعات إسعافات أولية. نريد جميعا القتال، لكنهم لا يسهلون الأمر علينا".ووفقا للصحيفة، تم تكليف مسلح غربي آخر، تصفه المقالة بأنه قناص متمرس، بقيادة مجموعة من أربعة متطوعين أوكرانيين لمهاجمة مواقع القناصة الروس. لكن اتضح أن قيادة القوات المسلحة الأوكرانية كانت تنوي إرسال فلاحين محليين مسلحين ببنادق صيد ولم "يقتلوا أبدا أي شخص أخطر من الثعلب"، ضد محترفين عسكريين مؤهلين تأهيلا عاليا. ونتيجة لذلك، اضطر المرتزق إلى إلغاء العملية التي وصفها بأنها "مهمة سخيفة للانتحار".وصرح البريطاني مات روبنسون، في مقابلة مع الصحيفة، بأن الهدف الرئيسي لمعظم الأجانب الذين جاءوا من الغرب هو إطلاق النار على الناس. وأعرب عن أسفه لأنه بسبب الدور الكبير للمدفعية في العمليات القتالية، "لا يحصل الجميع على هذه الفرصة".وقال روبنسون وهو من سكان يوركشاير: "من المرجح أن تقتل بقذيفة قبل وقت طويل من حصولك على فرصة لإطلاق النار على أي شخص، وهذا ما يريده معظم القادمين".وصف مرتزق ألماني مشاعره عقب هروبه بعد أن كان يخدم في صفوف الفيلق الأجنبي للقوات المسلحة الأوكرانية لعدة أسابيع بأنه جاء "للقتال وليس الموت من أجل أوكرانيا".جاء ذلك في مقالة نشرتها الصحفية المقيمة في مدينة لفوف الأوكرانية، كاتي ليفينغستون، على موقع "بيزنس إنسايدر"، حيث حكت المغامرات التي تعرض لها مواطنان ألمانيان جاءا "لمحاربة الروس"، وهما لوكاس (33 عاما)، وتوبياس (44 عاما)، وقد وصلا تقريبا في الأسبوع الثاني بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.وتمكن المتطوعان الألمانيان من الدخول إلى مركز تدريب الفيلق الأجنبي في لفوف، حيث أخذ الضباط الأوكرانيون تفاصيل جوازات سفرهم وأجبروهم على التوقيع على مستندات لم يتمكنوا من فهم محتواها، لأنها كانت باللغة الأوكرانية، ولم يتم تسليم نسخ إليهم، وفقا لليفينغستون.بعد ثلاثة أيام من التدريب القتالي والنظري انتهى الأمر بانتشار الحمى بين رواد مرك ......
#المرتزقة
#الغربيين
#المشاركين
#المعارك
#بأوكرانيا
#وشكاوى
#التفوق
#التام
#للجيش
#الروسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756102