الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد بيان : -ديمقراطية- جماعة العدل والاحسان -تصبن- احسن
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان ان نرفض "ديمقراطية" النظام امر مفهوم. لانها تكرس مآسي ابناء شعبنا على مدى عقود عديدة. ومن العار المشاركة في اي شكل من اشكالها، ومنها الانتخابات سواء التشريعية او الجهوية او الجماعية او المهنية.ان نقاطع الانتخابات من هذا المنطلق النضالي امر محمود ومطلوب. ويأخذ معناه السياسي الايجابي عندما يتم التوجه نحو الجماهير الشعبية المكافحة. لانها المعنية بالدرجة الاولى بممارسة المقاطعة الواعية والمنظمة.ان نقاطع الانتخابات وننسق مع من يقاطع الانتخابات من موقع نضالي فعل نضالي. قد لا نجد هذا التنظيم المناضل الذي نسعى الى التنسيق معه او لا تتوفر شروط ذلك الآن. لكنه من غير المقبول نضاليا ان نخطب ود تنظيم يعتمد الوجه الآخر لديمقراطية النظام او ان نسمح بان يخطب ودنا. فكيف نهرب من شر ونعانق آخر؟! المطلوب النضالي هو رفع التحدي وبذل المزيد من الجهد لمعانقة تضحيات ابناء شعبنا ومواصل المعركة حتى نهايتها. ان تنسيق حزب النهج الديمقراطي مع جماعة العدل والاحسان ليس جديدا او مفاجئا بالنسبة للمتتبع. وتنسيق اليوم بخصوص مقاطعة الانتخابات متوقع، علما ان حزب النهج يدافع بحماس على علاقته بالجماعة رغم كل الانتقادات الموجهة اليه من طرف عدة اطراف سياسية ويسعى جاهدا لفك العزلة عنه في ظل ابتعاد حلفائه التقليديين "الديمقراطيين" واختيارهم الأجواء الملوثة.كيف يقبل حزب النهج الديمقراطي "ديمقراطية" جماعة العدل والاحسان ومرجعية هذه الاخيرة وأهدافها المغرقة في الرجعية والفاشية؟!هل "ديمقراطية" جماعة العدل والاحسان "تصبن" احسن؟!! حزب النهج الديمقراطي يدين اجرام النظام ويسكت عن اجرام القوى الظلامية في حق شهداء شعبنا، ومنها جماعة العدل والاحسان. حزب النهج الديمقراطي يحارب مشاريع ومخططات النظام والقوى الرجعية ويقبل بمشاريع ومخططات جماعة العدل والاحسان التي لا تختلف عن سابقاتها.حزب النهج الديمقراطي يخلق سلسلة من العداوات من اجل عيون الجماعة. وبدل ان يرفع التحدي ويقاوم إجرام النظام ويوسع علاقاته مع المناضلين الصادقين، ولا نعتقد ان عددهم قليل، يرفع التحدي في وجه المناضلين متشبثا بالجماعة ومتمسكا بتلابيبها (طارت معزة)، متجاهلا غدرها المفضوح والموثق ابان سيرورة 20 فبراير.نفهم حدود حزب النهج الديمقراطي عدديا، وهذا ليس عيبا في ظل القمع والحصار والتضييق. لكن هل يفسر لنا حزب النهج الديمقراطي لماذا تعتقل جماعة العدل والإحسان جندها العرمرم في ثكناتها العلنية والسرية واوضاع شعبنا تتفاقم والفقر يتوسع (صمت وتواطؤ واحتجاجات محتشمة ومحسوبة...) ؟!اين تغيب شعارات الجماعة وتهديداتها وادعاءاتها؟!الا "تتحرر" جيوشها الا اذا تعلق الامر باستعراض العضلات وادعاء التضامن مع فلسطين والقضايا "القومية"؟!نوجه هذا السؤال الى حزب النهج الديمقراطي لان الجماعة لا تجيب عن مثل هذه الاسئلة ولا يهمها ذلك. هناك من يشارك في الانتخابات، لكنه يدين اجرام القوى الظلامية ومنها جماعة العدل والإحسان. فهل مقاطعة الانتخابات تشفع لحزب النهج الديمقراطي في وضع يده في يد الجماعة الملطخة بدماء الشهداء والمناضلين؟!ان حزب النهج الديمقراطي يتحمل مسؤولية تبييض السجل الاجرامي للجماعة. ويكفي الاشارة الى دورها في اغتيال الشهيدين ايت الجيد محمد بنعيسى والمعطي بوملي.وهل تستقيم هذه الممارسة وشعار الانتماء للشهداء، او على الاقل بعض الشهداء؟!اكيد ليس سهلا الصمود ومقاومة القمع والحصار والعزلة والتضييق... ......
#-ديمقراطية-
#جماعة
#العدل
#والاحسان
#-تصبن-
#احسن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729578
سعيد الوجاني : جماعة العدل والاحسان ومشروع الخلافة الاسلامية بمناسبة مرور تسع سنوات على رحيل شيخ الجماعية الاستاذ عبدالسلام ياسين
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني جماعة العدل والإحسان ومشروع الخلافة الإسلاميةبمناسبة مرور تسع سنوات عن رحيل شيخ الجماعة الأستاذ عبد السلام ياسينهل الحل هو الإسلام . وهل الحل الإسلامي فريضة وضرورة ؟أولا يجب الاعتراف بحقيقية ساطعة ، هي ان جماعة العدل والإحسان ، هي اقوى تنظيم عدة وعددا ، والانزالات في المسيرات التي تشارك فيها عن القضايا الاستراتيجية ، كالقضية الفلسطينية ، كانت بحق مسيرات لجماعة العدل والإحسان ، وباقي المشاركين مجرد توابع . وانْ حاولوا اصباغ نفسهم بالتمايز ، فهم مجرد تابعين للجماعة ، لا العكس .ثانيا وهي كذلك حقيقة ، ان جماعة العدل والإحسان التي تمارس التقية ، بإعلان التشبث بالسلمية التكتيكية ، لا سلمية المسيرات التي تردد " سلمية سِلمية / لا حجرة لا جنوية " .. ويكفي ترديد هذا الشعار لاستبطان تهديد مُبطّن سيُحوّل " سلمية سلمية / لا حجرة لا جنوية " الى نقيضها ، وهو ما قد يلتقي في نهاية الحرب ، وليس المعركة التي تدور في الساحة ، مع تقديس العنف عندما تصبح شروطه متوافرة ، ويصبح واقع الحال دالاً عليه .. انّ ما اثارته الجماعة من تساؤلات ، ومن استفهامات ، والتشكيك في المواقف التي قد تبدو متناقضة ، في حين ان الهدف الاستراتيجي المتوخى واضح .. لم تثر مثله جماعة من الجماعات التي ناصبت العداء للنظام السلطاني ، حتى في اوج قوتها . لأنها كانت واضحة في تكتيكها ، وواضحة في الهدف الاستراتيجية التي تعمل للوصول اليه .. فمن خلال المواقف المختلفة التي قد تبدو متناقضة للجماعة ، فان الحاصل هو ممارسة فن التكتيك ، بأساليب تفرضها الظرفية ، ويفرضها واقع الحال في الساحة ، ويفرضها ميزان القوة الذي قد يبدو أحيانا في جانب السلطان ، فان الحقيقة ومن خلال المشروع الذي تشتغل عليه الجماعة ، ويشتغل عليه كل أطياف الإسلام السياسي ، يجعل من القوة الحقيقية التي تسيطر ، يكيف على ضوء نتائج الحرب المنتظرة ، والتي دخلت عدها العكسي عند حصول فراغ في الحكم ، ولا يكيف على ضوء نتائج المعارك التي تتحكم فيها الجماعة ، لإلهاء السلطان ، ورمي الغشاوة على اعينه ، حتى يفاجئه السيل الذي سيجرفه الى النهاية الغير حميدة له .. فالجماعة تعد بحق من اكبر التنظيمات التي تتقن فن المراوغة ، وفن اللعب ، المرتبطين بواقع الظروف العامة ، والظرفية التي تتواجد فيها الجماعة ، وحلفاءها الذين يشتغلون على منهاج الخلافة ..عندما نتمعن في تاريخ الجماعة منذ نشأتها ، او تأسيسها ، على يد مرشدها الشيخ عبدالسلام ياسين ، سنجد انها من اقوى الجماعات التي تتقن فن التكتيتك . لأنها تتصرف على ضوء المعطيات المتوافرة وطنيا ودوليا .. فعندما سيؤسس الشيخ عبدالسلام ياسين ، وفي فورة الاندفاع ، تبنت الجماعة من خلال منشوراتها التي كانت تطبع في ذاك الوقت ، الطريق الإيراني في الثورة على الامبراطور الشاهنشاهي . فبدأت تروج له ، معتقدة انه سيحسم المعركة التي خسرها اليسار ، الذي حارب الحكم ، ولم تستهويه الحكومة .. فكانت ساحة العمل في حقل التعليم ، والجامعة التي ستمارس الجماعة تكتيكا سمي بفتح الجامعة ، وتطهيرها من الشيوعيين ، والملحدين ، والليبراليين ... أيْ اسلمة الجامعة في افق اسلمة الدولة . فالتعليم هو بستنة تفريخ المناضلين الجدد الإسلاميين ، ومد الجماعة بالكوادر التي ستُكوّن جيش الله الذي سينهي الحرب ، بعد عدة معارك متواصلة لصالح نظام الخلافة الراشدة ..ورغم ان تلك الكتابات التي تميزت بخطورتها طيلة السبعينات والثمانينات . ورغم الرسالة الشهيرة التي وجهها الشيخ عبدالسلام ياسين للسلطان الحسن الثاني " الإسلام او الطوفان " ، وهي تخيره ، بين ان يتحول ......
#جماعة
#العدل
#والاحسان
#ومشروع
#الخلافة
#الاسلامية
#بمناسبة
#مرور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740371