الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أسامة هوادف : سيرة الشيخ محمد معامير
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف نبذة عن الإمام الشيخ محمد معامير رحمه الله تعالى قامة من قامات العلم في مدينة نقاوس والأوراس و أحد أبرز أعضاء و مؤسسي جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بمدينة نقاوس . ولد الشيخ محمد الربيع معامير يوم 1912/02/03 نشأ في عائلة عرفت بطلب العلم وخدمة بيوت الله حفظ القرآن الكريم في جامع سيدي الصالح، بن&#1704-;-اوس على يد معامير مبارك بن الحاج البوزيدي ، ثم درس مبادئ الفقه والسيرة النبوية في مسجد سيدي قاسم على يد شيخه ورفيق دربه فيما بعد سي عيسى مرزوقي، ذهب إلى جامع الزيتونة بتونس ،غير أنه لم يسعفه الحظ لنيل الشهادة العلمية في الزيتونة نظرا لمرض حل به، فقرر العودة إلى الجزائر للتدريس في مدرسة اليوسفية التي أنشأها الشيخ الشهيد الحاج حمادي بن يوسف، حيث كان المعلم الذي استقبل الشيخ البشير الإبراهيمي أثناء زيارته التاريخية لن&#1704-;-اوس عام 1946 ، ونظرا لنشاط عائلته في دعم وتمويل الثورة في المنطقة عبر شقيقه الشهيد سي بلقاسم معامير، جلب انتباه السلطات الاستعمارية مما جعله يغادر المنطقة باتجاه العاصمة بعد الاستقلال رجع لمزاولة التدريس ونشاطه المسجدي والخيري الذي يشهد عليه العام والخاص، حيث كان رحمه الله مرجعا في المنطقة وخارجها لإصلاح ذات البين وقسمة المواريث ، نظرا لمكانته المرموقة في أوساط المجتمع المحلي، وبقي على هذا النشاط الدؤوب إلى آخر رمق من حياته التي كانت حافلة بالعطاء وخير دليل على ذلك تخرج المئات من أبناء مدينة ن&#1704-;-اوس وخارجها على يديه ،أنتقل إلى رحمة الله يوم 1994/08/26 فجزاه الله عنا خيراإعداد أسامة هوادف ......
#سيرة
#الشيخ
#محمد
#معامير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742547
أسامة هوادف : قلم وتجرية حوار مع الأستاذ معامير معمر فاروق
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف قلم وتجربةحوار أجراه أسامة هوادف مع الأستاذ معامير معمر فاروقحوار اليوم يستضيف رجلا سلخ عمره في مهنة التعليم أستاذا للغة العربية وآدابها، ومكونا رصينا لإطارات التربية ، تربويين وإداريين وقلما يقرض الشعر رغم أنه يتملص من أن يصنف نفسه في مصاف الشعراء ، ومبدع في القصة القصيرة ، ويرى نفسه مقلا فيها لحساب غيرها من الأجناس الأدبية، ويكتب في أدب الطفل شعرا ونثرا رغم صعوبة الخوض فيه ، ويبحث في التراث التاريخي ويساهم في ندوات المنتديات الثقافية كلما سمحت ظروفه بذلك ينتظر أن يصدر له كتاب _ إن شاء الله_ حول معالم وأعلام بلدة ن&#1704اوس العريقة ، وما جاورها من مدن الحضنة والأوراس أمل أن يجد القارئ الكريم في هذا الحوار الشيق ، والممتع ما يحفزه على المواظبة المستمرة في قراءة ما ينشر على موقع المتميز .موقع الحوار المتمدن: حدثنا عن مخطوطك الموسوم ب ( هذه ن&#1704اوس بين حواضر الحضنة والأوراس) الذي سيرى النور عما قريب إن شاء الله.فاروق معامير : سؤالكم ذكي ويحمل أكثر من دلالة ، بمضمون طريف وظريف لعلاقته الوطيدة بلب الموضوع ، لأن كلمة مخطوط هي كل ما كتب بخط اليد من كتب وغيرها من الوثائق ، ولم يكتب بحروف الطباعة ، أو بحروف الآلة الراقنة ، أو بحروف الحاسوب ، وهناك مفهوم أخر للمصطلح : وهو كل مؤلف لم تتناوله لأيدي بالمراجعة والتحقيق ،أو الحيازة ، وهو الأصل ، وهذا ليس موضوع توضيحنا ، أعود إلى لب السؤال ، نعم هو بين أيد أمينة ،وسوف يرى النور قريبا بحول الله بعد أن إعتراه سبات عميق دام أزيد من 6 سنوات مضت عن نهاية تبييضه ، وكان هذا التأخر خارجا عن نطاقنا ، ويعود في مجمله إلى ظروف قصرية تقنية ، لكن الله عز وجل قيض له في الوقت المناسب شبابا متحمسين ومتعلمين في تقنيات الإعلام الألي ، يبادرون ويبذلون جهودا معتبرة ،وحثيثة في ورشة عمل جماعية إستثنائية ، بغية إخراجه للوجود في حلة ملائمة لمضمونه. أما عن مضمونه فقد سبق لي أن تعرضت لمحتواه في لقاءات حوارية مثيلة ،وكنتم من الحاضرين فيها ، ويمكنكم أن تستنتجوا من العنوان بعضا من ملامحه ، أي استجلاء معالم ، وأعلام البلدة والمنطقة المجاورة في عصور مختلفة ، ويبقى الحكم عليه أو له رهن الإطلاع على مضمونه في أوانه.موقع الحوار المتمدن: لماذا يخشى الكتاب المعاصرون في بلادنا الخوض في المسائل التاريخية المتعلقة خاصة بالثورة التحريرية؟فاروق معمر معامير : سؤال وجيه يتضمن منفذا على قدر من الأهمية للولوج إلى الموضوع ، شرط استبدال كلمة ( يخشى ) في مضمون السؤال بكلمة ( يتحفظ) وهذا كفيل بأن يمنحنا ، ولو شيئاً من الجرأة في التحليل ، والتعليل .ولعلني أجد في ما قرأته عن أهل الرأي في الموضوع وبقى عالقا في الذاكرة، ما قاله المؤرخ المخضرم محمد حربي فيما معناه : أن تاريخ الثورة الجزائرية ما يزال بورا ، لأن تفسير الفاعلين والمؤثرين فيها ما يزال عبئا ثقيلا على جهود المؤرخين الرامين إلى إقرار الحقيقة ، واستجلاء غوامضها.فا لتاريخ وما يطرحه في تساؤلات ، أو ما يطرح عليه من استفسرات يبين لنا أن طبيعته ذاتها تقتضي بأن يراجع ما كتب فيه على الدوام لمزيد من التمحيص ، والتدقيق.وكما لا يخفى عليكم أنتم أجيال ما بعد الاستقلال ، أن أحداث الثورة التحريرية قد مر عليها أزيد من ستة عقود ، وبالنسبة للكتابة عنها هي مهمة دقيقة ، وغير مأمونة العواقب ، وخاصة إذا ما اعتمدنا على الذاكرة فقط.لأن ندرة الوثائق ، أو إنعدامها ، وصعوبات الاتصال بالأشخاص الذين صنعوا تلك الأحداث من الأحياء طبعا ، يجعل المهمة محفوفة بالمزالق ، تكتنفها أحكام مس ......
#وتجرية
#حوار
#الأستاذ
#معامير
#معمر
#فاروق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765930