الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال آيت بن يوبا : أول سيدة في تاريخ المغر ب رئيسة للمجلس الأعلى للحسابات
#الحوار_المتمدن
#كمال_آيت_بن_يوبا حرية – مساواة – أخوة مجرد رأي المجلس الأعلى للحسابات هو مؤسسة مراقبة عُليا على المال العام في المؤسسات العمومية و غيرها الذي يقوم بدور المراقب لسير هذه المؤسسات وفق القوانين والمساطر الجاري بها العمل و إستجلاء أي خلل محتمل في تسسيرها ...و هو في نفس الوقت أداة من أدوات الحكامة و المحاسبة ..و المستهدف في الأخير هو المواطن الذي يحميه عمل هذا المجلس و ذلك بفحص صرف الأموال العمومية و تبيان هل ذهبت فعلا إلى حيث تم رصدها في القانون المالي الذي يصادق عليه البرلمان ..هذا المجلس له أساس قانوني و شرعية في الدستور الجديد لسنة 2011 ..رئيس المجلس الأعلى للحسابات الذي سيشغل هذا المنصب الذي هو من المناصب العليا يجب إذن أن يتوفر فيه علاوة على الكفاءة المهنية في تدقيق الحسابات العمومية و الذكاء شرط الثقة الكبيرة التي يجب أن ينالها من طرف الجهات العليا في الدولة ..يوم أمس نالت الثقة في تعيينها لشغل رئيسة المجلس الأعلى للحسابات أول سيدة مغربية محترمة هي سعادة السيدة زينب العدوي التي سبق لها أن نالت الثقة في شغل عدة مناصب عليا منها مناصب والية على إقليمي مدينتي االقنيطرة و أكادير و عدة مناصب أخرى كرئيسة جهوية للحسابات ...(أنظر رابط الخبر أسفله الذي نشرته جريدة الزنقة 20 المغربية مشكورة ) لأول مرة في تاريخ المغرب ربما سيدة مغربية هي سعادة السيدة زينب العدوي ستشغل منصبا رفيع المستوى مثل هذا ..و بدت السيدة أثناء تعيينها بمظهر عصري يعكس توجه المغرب نحو الحداثة والعصرنة التي تطبع القرن 21 ... فهنيئا لها ...حسب ما كنت أسمع عنها في مدينة القنيطرة أنها كانت جدية و محترمة جدا و محبوبة من طرف سكان القنيطرة نظرا لإنصاتها لهم و عملها على حل مشاكلهم بسرعة .وكانت تبدو في تدخلاتها واثقة من نفسها ....و بالتالي فمصداقيتها لا غبار عليها ...إذن الثقة الغالية التي تنالها اليوم سعادة السيدة زينب العدوي على رأس المجلس الأعلى للحسابات هو في نظري تتويج آخر لعملها الدؤوب من أجل الوطن والمغاربة و حرصها على أن تكون دائما عند حسن الظن المرتبط بشخصها الكريم .. شخصيا أتمنى لها كل النجاح والتوفيق و الصحة وراحة البال ...آمين.و المغرب إذن بتعيينه لسيدة في هذا المنصب يعني أنه لا يمارس أي تمييز تجاه النساء في التعيين في مناصب رفيعة المستوى مثل هذا .فهن وزيرات أيضا و سفيرات و رئيسات شركات كبرى و قائدات للمقاطعات الإدارية التي كانت في الماضي حكرا على الرجال ...فهنيئا للمغاربة بأول سيدة ذات كفاءة عالية على رأس المجلس الأعلى المذكور ..و بما سينتج عن ذلك من عمل و تغيير يصحح الإختلالات إن وجدت و يكون أداة لدفع الموكولة لهم مهام تسيير المؤسسات العمومية و المال العام من ضبط سلوكهم و عدم الإستهانة بالأمانة المقدسة التي في أعناقهم ليستفيد المواطنون ..و هنا لابد من الخلاصة و هي أن النساء المغربيات بذكائهن و عملهن المخلص للوطن و كفاءتهن صرن ينلن الثقة لولوج المناصب العليا في الدولة المغربية الحديثة بسرعة كما سبق أن قلنا في مقال سابق بمناسبة 8 مارس الماضي ..و هو الشيء الذي لم يكن ممكنا عندما حصل المغرب على الاستقلال سنة 1956 .. مع تحياتي الخالصة ..رابط الخبر :https://rue20.com/496936.html ......
#سيدة
#تاريخ
#المغر
#رئيسة
#للمجلس
#الأعلى
#للحسابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713171
امال قرامي : لقاء احتفالي أم تصفية للحسابات ؟
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي ازدادت الحاجة إلى استعمال وسائل التواصل الحديثة بعد أزمة كورونا، فبادرت بعض المؤسسات والوزارات والشركات بحثّ الموظفين على العمل عن بعد، و شجّعت المؤسسات التعليمية في مختلف المستويات، وخاصّة الجامعية الإطار التعليمي والمتعلّمين على استعمال المنصات الرقمية. وفي السياق نفسه اجتمعت «حكومة المشيشي» ومجلس الشعب «عن بعد» عديد المرات، لمناقشة بعض الملفات واتخاذ القرارات.ولئن كان الحرص على ضمان المصالح (الحزبية، الطبقية، الشخصية...) هو الذي دفع نوّاب الشعب إلى التكيّف مع الواقع وتعلّم مهارات جديدة فإنّ الدعوة إلى انعقاد المجلس عن بعد مثيرة للتساؤل بشأن تزامن انعقاد «مجلس الشعب» مع إطلاق الاستشارة الالكترونية. فهل هو التنافس في استعمال الثقافة الرقمية من أجل ممارسة الديمقراطية؟ وهل يفهم الحفاظ على الإطار «الشرعي» لممارسة «الديمقراطية التمثيلية»، أي «المجلس» محاولة للردّ على ديمقراطية تمثيلية إلكترونية موسّعة تتجاوز الأطر التقليدية لتنفتح على فئات أخرى من التونسيين/ات القادرين على التواصل عبر الوسائل التكنولوجية الحديثة؟يبدو من خلال، بيان رئاسة المجلس الصادر بتاريخ 27 جانفي 2022أنّ الغاية من وراء اللقاء «عن بعد» هي الاحتفال بالذكرى الثامنة لختم الدستور. ولكنّ تحديد هويّة المخاطب(رئيس مجلس نواب الشعب) والمخاطبين «الشعب التونسي العظيم» وكذا «أصدقاء و أشقاء تونس المحترمين في مشارق الأرض ومغاربها» توضّح حرب المواقع وتجليات السلطة وخريطة توزيعها إذ يبقى الغنوشي إلى حدّ اليوم، متمسّكا بصفته: «الرئيس»، أي أنّه طرف في الثالوث المكوّن للسلط، حتى وإن كان افتراضيا ودون صلاحيات، ويظلّ مصّرا على المرئية والتواصل مع الشعب و«الأصدقاء» في الداخل والخارج، ومعنى هذا أنّ الدعوة إلى عقد اللقاء علامة دالة على مدى تشبث الغنوشي بالمنصب/السلطة.غير أنّ ما يلفت الانتباه في البيان غياب ضبط عدد من وجّهت إليهم الدعوة، وعدد المشاركين الفعليين في هذا الاجتماع الاحتفالي وهوياتهم/نّ، وهو معطى مهمّ في الممارسة الديمقراطية. ففي برلمان يحترم مبدأ الشفافية لا يمكن الاقتصار على ذكر هذه المعطيات العامة و«التعويمية»: «بحضور نواب الشعب من الدوائر الانتخابية داخل تونس وخارجها». فإذا كان الرئيس قد راسل جميع النواب فهذا أمر دال على استئناف العمل وفق مقتضيات القانون، وإذا كانت الدعوات انتقائية فهذا دليل على نهج اقصائي اصطفى من يعتبرون ما حدث «انقلابا» وينضوون ضمن كتلة معارضة للانقلاب، وهنا يتحوّل اللقاء إلى لقاء سياسي خاصّ يتّخذ من مناسبة لاحتفال بالدستور مطية لتحقيق أهداف سياسية ضمن لعبة «الكلّ ضدّ الكلّ ».وليس التذكير بمن ساهموا في كتابة الدستور إلاّ تنبيه للرئيس سعيّد بأنّه كان خارج المسار ولم يكن له شرف المشاركة في كتابة الدستور الجديد الذي يعدّ مفخرة للتونسيين. أمّا الإشادة بدور الدستور في حياة التونسيين فهي رسالة واضحة لمن عطّل الدستور وخرج عن أسسه فأنى له أن ينعم بالاسقرار والأمن والأمان.ونحسب أنّ استرجاع تاريخ المعارك والتضحية بالدماء يهدف إلى تنزيل المواجهة وعلاقات القوة في إطار معركة حاسمة «من أجل العودة للمسار الدستوري والمؤسسات المنتخبة والديمقراطية المختطفة في تونسنا العزيزة». وإذا علمنا أنّ الصراعات السياسية تخاض رمزيا وخطابيا أدركنا سلطة اللغة ودورها في التعبئة، كذلك في كتابة سردية المظلومية». معركة العودة للديمقراطية منذ الانقلاب على الدستور في 25 جويلية 2021 هذه المعركة التي يقودها المواطنات والمواطنون في هدوء وحكمة في إطار مدني سلمي بكل الأشكال النضا ......
#لقاء
#احتفالي
#تصفية
#للحسابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745394