الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الناصر جلاصي : الكتائب الرقمية الداعمة لقيس سعيد: تصدوا لها طالما لازالت في العالم الافتراضي، تصدوا لها قبل أن تنزل للعالم الواقعي.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الناصر_جلاصي عرفت تونس في تاريخها الحديث عديد المناسبات التي استعان فيها النظام الحاكم بميلشيات غير نظامية لعل أشهرها ميلشيات الصيّاح سيئة الذكر ولجان اليقظة وتمّ الاستعانة بهذه الميلشيات خلال الأزمات الخانقة والاحتجاجات الشعبية (إضراب عام اتحاد الشغل جانفي 78 و85 "الشرفاء"، أحداث الخبز 84، الفترة الممتدة بين 17 ديسمبر و14 جانفي، 9 أفريل 2012.) واتسمت عموما هذه المجموعات الاجرامية إضافة إلى أنها سقط المتاع في المجتمع فقد اقتصر دورها على معاضدة قوات البوليس في قمع الاحتجاجات ولم يتعدى تسليحها الهراوات إضافة لظهورها البرقي الذي لا يمتد طويلا وسرعان ما تختفي. وعلى خلاف هذه الميلشيات الحزبية التي عرفتها تونس في عديد المحطات التاريخية فإنّ الميلشيات الرقمية من جمهروش رئيس الجمهورية والتي ستكون أخطر بما لا يقاس مقارنة بالأولى لعديد الأسباب التالية:- الميليشيات السابقة الذكر هي ميليشيات حزبية تحت مسؤولية مباشرة للمسؤول عن التعبئة داخل الحزب الحاكم وتحت إمرة مباشرة لوزارة الداخلية أي بالإمكان ضبطها والتحكم فيها في المقابل النوع الثاني لا وساطة مؤسساتية وتنظيمية بينها وبين زعيمها الملهم و التاريخ لا يخلو من عديد التجارب التي كان فيها الاتصال بين الزعيم وجمهوره مباشرا يأمرهم فيأتمرون كمدخل للفاشيات وأقرب للقمصان السود في نسخة تونسية.- هذا الجمهور الذي سبق أن قاد حملة مرعبة ضدّ صفحة قناة الحوار التونسي فترة الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية ثم مؤخرا ضدّ الأستاذ الرابطي بسّام الطريفي و ضدّ الأستاذة الجامعية والحقوقية سناء بن عاشور أشبه بالسحل الافتراضي لم ينج منها حتى داعمو الانقلاب من السياسيين الذين عبروا عن شبه احترازات صغيرة. يتميزون عموما بالإحباط من العشرية السابقة و شعور مشترك بأنه لا جدوى ولا أمل في الإصلاح مع احتقار وكره عدائي لكل الأحزاب السياسية والسياسيين عن بكرة أبيهم يمينا ويسارا ووسطا (بالطبع ما عدا القائد) يحولون كرههم لعنف و غضبهم لعنف لفظي وهتك أعراض ويكفي لاي متابع أن يلقي نظرة سريعة على التعاليق في كل الصفحات إضافة لتبخيس والسخرية من كل القيم السامية وإذا أمرهم القائد بالنزول للشارع فستكون الوضعية أشبه بعشية وثوب الفاشيات على الحكم في أوروبا والقادم أخطر.-العديد من الأحزاب والأطراف السياسية تعتقد أن الساحة ستخلو لهم بعد التخلص من النهضة وأن هناك خبزة مرطبات للقسمة (بعضها لو يدخل وحيدا في السباق الانتخابي سيكون في المرتبة الأخيرة بعد الأوراق الملغية) ومواقع يمكن بلوغها بالاستقواء بالانقلابات ومباركتها انتظروا من يملئ الساحة في الانتخابات القادمة وما سيرافقها من اخلالات، ناهيك عن الحملة المنظمة ضدّ الأحزاب التي لا يتردد الزعيم الملهم في قيادتها والتهجم عليها وتبخيسها والحطّ منها ووضعها جميعا في نفس السلّة وعلى قدم المساواة التي لها ملايين الدينارات مثل التي لا تستطيع دفع إيجار مقر و التي تملك وسائل اعلام على ذمتها مثل التي تجد صعوبة في طبع بيان أو نشرية والتي تعارض انقلابه مثل التي تشد الرحال دون ان يطلب منها لدعمه وتبرير كل الخروقات وتقبل موقع التلميذ أمام استاذه في قصر قرطاج. وستقوم بتعفين أجواء أي انتخابات بمنطق "الغورة" والشعب يريد ولا صوت يعلو فوقه وأول ضحاياهم سيكونون مؤيدو الانقلاب اليوم. خاصة إذا قام قيس سعيد بالمضي قدما في خوض الانتخابات البرلمانية لتغيير النظام السياسي بالاليات الدستورية والقانونية او ليتمكن من تمرير قرار استفتاء عن طريق البرلمان، (وحدها الأحزاب التي تمايزت هذه الفترة بموقفها المعارض للانقلاب ستكون ممث ......
#الكتائب
#الرقمية
#الداعمة
#لقيس
#سعيد:
#تصدوا
#طالما
#لازالت
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728395
هيثم سندي : النظام السياسي الجديد لقيس سعيد... بين الواقع و الاحلام
#الحوار_المتمدن
#هيثم_سندي بعد التغييرات السياسية الجديدة في تونس بصدور الامر الرئاسي 117 يوم 22 سبتمبر والذي مضمونه التنظيم المؤقت للسلط العمومية و شكلة تدابير استثنائية في إطار الفصل 80 من دستور 2014، تواترت الاحتجاجات و القراءات الدستورية بين رافض باعتباره خروج و انقلاب على الدستوري الذي اسم عليه قيس سعيد، و بين داعم و مساند باعتباره تصحيح لمسار الثورة و محاربة للفساد و المنظومة السابقة كاملة (حيث ان الرئيس يعتبر أيضا من المنظومة السابقة باعتباره تحالف مع المنظومات السابقة في 2019 و نصب الياس الفخفاخ كرئيس حكومة و هو من مكونات الترويكا التي حكمت البلاد بعد 2011..). لقد كان امرا محسوما من باب النزاهة و الأخلاقيات السياسية ان يذهب الرئيس في الاختيار الأول المساند من القوى السياسية و من التحرك الجماهيري يوم 25 جويلية، غير انه ذهب في اتجاه مغامرة سياسية مجهولة العواقب. التغيير الجذري في نظام الحكم، و النظام الانتخابي و تعديل للدستور بعد ان تم تعليق العمل به في مغلب ابوابه و الذهاب للشعب الي استفتاء شعبي او بالأحرى مبايعة لشخص الرئيس باعتباره "الية ديمقراطية".في تفصيل هذا التغيير، يحلم الرئيس بالبناء القاعدي اللامركزي و الذي يعتمد أساس على الحكم المحلي بالاقتراع على الافراد، و ليس على القائمات الأحزاب و المستقلين أي ضرورة الترشح بصفة فردية على المستوى العمادة مع مراعاة النمط الاجتماعي و سقف الشروط في مشروع القانون الانتخابي الجديد. و انتخاب الافراد على مستوى المعتمدية ثم على المجلس الجهوي ليتم اختيار ممثل للمجلس التشريعي و بالتالي يكون المجلس ممثل بأفراد يسهرون على مشاكل المحليات و الجهويات دون التركيز على السياسات العامة للبلاد. هذه الطريقة في شكلها ديمقراطية و نزيهة و لكن في باطنها عملية تحيل على الديمقراطية لإزاحة الأحزاب السياسية و الأيديولوجيات من الواقع السياسي. فالأحزاب هي عمق الديمقراطية و النقاشات العميقة و التفكير و التنوير في المجتمعات. في اعتقاد قيس سعيد يمكن ان يمر و يطبق مشروعه بلاعتماد أساسا على الشعب و الغاء كل "الاجسام الوسيطة" من أحزاب، منظمات، جمعيات، اعلام..لا ان اثبتت شيئا هذه العشرية ألا وهو عدم قدرة عامة الشعب على تحديد مصيرهم بصفة عقلانية ومتحضرة، فالشعب الذي اغتصب في 1987 و اغتصب في 2011 و اغتصب في 2014 و في 2019 قادر اليوم ان يشرع لدستور جديد صالح للأجيال القادمة ؟ هل هو قادر على تقرير مصيره لوحده؟ او هل هو قادر على فهم الأنظمة السياسية و التوجهات الاقتصادية و المالية للدولة؟ من عيوب الديمقراطية ان تكون بيد جماهير غير ناضجة سياسيا و فكريا، فتصبح طريق ممهد للدكتاتورية و الحكم الفردي (نسب ثقة في قيس سعيد تفوق 90&#1642 حسب صبر الاراء الأخير)، فعلى سبيل المثال كيف في مجتمع ناضج فكريا و سياسيا ان يعطي الثقة المفرطة في رئيس لم نلمس له أي خطاب على التوجهات الاقتصادية و المالية للدولة او على الإجراءات و الخطوات في قوانين المالية للدولة! حيث ان الشعب قد أصابه العقم و اصبح مبتهجا بمجرد مداهمة الرئيس لمخازن الحديد أي المواد الاستهلاكية! الا يعتبر الاقتصاد المحدد الرئيسي لتوجهات الافراد داخل المجتمع ؟ اليس الاقتصاد هو عمق التفكير الشعبي من صحة و تنقل و حياة يومية تهم جل التونسيين و التونسيات ؟في ظل العهد الجديد "الشعب يريد" لكن الشعب في غياب الاحزاب، المنظمات و الجمعيات لن يعرف ما يريد سيادة الرئيس، فالذهاب به في مغامرة لمشروع شخصي مع اقصاء كل الأطراف من نخب و مثقفين هو انفراد بالسلطة و حلم شخصي. صدق توفيق الجبالي عندما قال "شعب واح ......
#النظام
#السياسي
#الجديد
#لقيس
#سعيد...
#الواقع
#الاحلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733010
بشير الحامدي : تونس: هل لقيس سعيد حلول يمكن أن ينقذ بها البلاد؟
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي يبدو أن مساندي قيس سعيد لم يتخطوا بعد ذلك الوعي الذي قاد إلى القصبة 1 والقصبة 2 (استبدال الثورة بالدولة) والمآلات التي انتهت إليها تلك التعبئات لا بل أن وعيهم بالحق في التشغيل وبكيفيات تحقيقه وبفك الارتباط بالقوى الاستعمارية وبالسيادة والكرامة عموما تراجعت حتى عما كانت عليه في ذلك الوقت وأنهم لا يمتلكون رؤية واضحة حول ماذا يريدون وكيف يتحقق ذلك.قيس سعيد نفسه لا يمتلك حلولا وليس له غير الكلام... كلام رث للاستهلاك لا أكثر ودرس "الشعب يريد" في عقارب أخيرا خير مثال وقد بين أن سياسات سعيد والحلقة المغلقة الدائرة به محكومة بالعجز عن إنتاج الحلول حتى الإصلاحية اللبرالية وهي أولا وأخير سياسات يتحكم فيها المستثمرون وعائلات المال و الأعمال التقليديون وهؤلاء سياساتهم وسياسة الدولة عموما وهذا واقع مستمر منذ عشريات لا تضع في اعتبارها حل مشكلة البطالة ولا حل مشكلة الثروة ولا حل مسائل البيئة ولا حل مسائل البنية الأساسية المهترئة الخربة لا بل إنهم لا يخططون لغير نفس السياسات التي نعرف وتبنتها كل الحكومات في العشر سنوات الفارطة من حكومة الترويكا إلى حكومة هشام المشيشي.فمسألة الحق في التشغيل المسكوت عنها من قبل المعنيين بها من المعطلين مثلا لم يعد ممكنا حلها بعيدا عن حل مسائل أخرى كالمديونية وكمسألة الحق في الموارد والثروات وعموما أصبحت مسألة لا يمكن الحديث عن حلول متعلقة بها دون مراجعة جذرية للسياسات القائمة والمراجعة الجذرية للسياسات القائمة تضعنا وجها لوجهة في معركة مصيرية مع رأس المال والدولة وهيئاتهما التشريعية والتنفيذية.هنا يجب أن ينظر مساندو قيس سعيد ومن هنا يجب أن تكون الحلول وحول هذا يجب أن ينظر لسياسات قيس سعيد ومدى تمثلها لمطالب مسانديه الذي لا يشك أحد أن أغلبهم من القاع الاجتماعي ومن متوسطي الحال. فهل رأس المال بمقدوره اليوم تحمل أعباء إدماج مليون معطل عبر مثلا الخفيض من ساعات العمل لكل اليد العاملة وإلزام كل مؤسسة تونسية أو أجنبية بتشغيل نسبة من هؤلاء المعطلين عبر تطبيق هذه الآلية؟وهل الدولة مستعدة لخوض معركة تأجيل دفع الديون لمدة عشر سنوات وتحويل تلك المدفوعات لبعث مشاريع كبرى في البنية الأساسية وفي الفلاحة مثلا؟هل الدولة مستعدة لمراجعة العقود المتعلقة بالثروات وبالموارد مع الشركات المحتكرة لاستغلالها أجنبية ومحلية وضمان حق الأغلبية في وضع يدها على تلك الثروات والموارد تسيرا وإدارة؟هل الدولة مستعدة للتخلي عن سياساتها الاقتصادية الحالية المنتجة للبطالة وللتضخم ولارتفاع الأسعار لصالح اقتصاد اجتماعي يؤسس للحق في السيادة على موارد البلد وثرواته ووسائل إنتاجه؟ هنا بالتحديد يجب أن ينظر مساندو قيس سعيد ومن هنا يجب أن توجد الحلول وتوجد استراتيجيات تنفيذها. فالمسألة ليست متعلقة بإرادة خيرة من هذا أو من ذاك بقدر ماهي معركة حقيقة على حقوق تعود مسألة تحقيقها إلى الأغلبية المضطهدة جراء السياسات القائمة عبر مشروع للمقاومة يذهب بعيدا في مواجهة الطبقة الفاسدة المهيمنة المسؤولة عن كل الأوضاع التي أصبحت عليها الأغلبية مشروع لا يستبدل الثورة بالدولة ليعيد إنتاج أوضاع أسوء وأسوء كل مرة بل مشروع يذهب إلى قلب جميع الأوضاع جذريا.13 نوفمبر 2021 ......
#تونس:
#لقيس
#سعيد
#حلول
#يمكن
#ينقذ
#البلاد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737611
كريمة مكي : اتركوا تونس لقيس سعيّد
#الحوار_المتمدن
#كريمة_مكي إلى المتباكين اليوم في تونس على دستور الغنوشي و ديمقراطية الغنوشي و على ضياع دولة الحريات و القانون:على ماذا، بالضبط، تبكون،،،و ما كلّ هذا الدّمع الذي تذرفون؟!أتكونون صدّقتم حقا ما تروّجون و تنشرون!تترحمون على الدستور المقبور!أهذه بضاعتكم التي خرجتم اليوم للنّاس، تبيعون؟؟؟متى كنتم، أيها المتباكون، من أهل الحق و القانون؟متى كنّا معكم في دولة القانون و أنتم من يومكم معنا، و أنتم علينا و على الدولة و على القانون دائسون.أين القانون و كيف يكون و أنتم تتركون أهل الحق يتألمون و أنفسكم أوّلا تُبجّلون و على أصهاركم و أصحابكم، بأموال البلاد، تتكرّمون!!أوَلاَ تخجلون؟كفاكم شعارات عظيمة بها تتلاعبون.دعكم من مشاعر الخوف على دولة الحق و القانون،،، نحن نعلم و أنتم تعلمون! ليس الحق مشغلكم...ليست الوطن قضيّتكم بل تلك هي مَطيّتكم لتمتطوا حصان شهوتكم،،،فما سوى هيلمان السّلطة تبغون.توقفوا عن البكاء و العويل...توقفوا عن المضي في هذا الطريق،،،لن تُفلحوا أبدا و أنتم على أنفسكم هكذا تكذبون!عُودوا لأنفسكم الحزينة،،،داووا جراحكم الدفينة،،، نظّفوا قلوبكم من الضّغينة.لنرى إن كنتم على إصلاح أنفسكم، أوّلا، ستقدرون؟؟تتحاملون على رئيسكم و تندّدون: كيف يحكم لوحده؟ كيف يُقصينا من السّلطة و نحن أهل لها و نحن عليها قادرون!مالكم كيف تحكمون؟ اهدؤوا و اصبروا لعلّكم تهتدون.انظروا إلى قيس سعيد و اقرؤوه كما قرأه الشعب الكريم من أوّل ظهور...عجبا لكم أيها الجهابذة المُطّلعون، كيف يفهم المواطن البسيط رئيسه و أنتم، وحدكم، لا تفهمون.كفاكم تعاليا و اقرؤوا رئيسكم، لعلّكم به و بأمثاله، على ندرتهم، تشفون من هموم تثقل قلوبكم و لعلّ أقواها همّ الغرور! اقرؤوا قيس سعيّد جيّدا؛ إنّه كتاب مفتوح، إنه درسٌ في التاريخ بليغ.أنصتوا لما تقول ما وراء السطور؛ جهاد للنفس،،،مغالبة للشّهوات،،،صبرٌ على المحن،،،شكر على الفشل في الامتحانات! انتبهوا الآن لكلّ ما يقوله المعلّم و ستفهمون؛ لماذا بلغ الرّئاسة و كان من المجهولين،،، كيف حدّد بدقة أهدافه فكان من الماهرين الصابرين،،،كيف انتصر على هواه فصار من المُكرمين! إنّه درب شاق و طويل...ابدؤوه إن شئتم...إن كنتم صادقين.لا تستصعبوه و لا تستسهلوه،،،فقط لا تستعجلون.مثلما وصلَ....مثله قد تصلون و ليكن هدفكم حقا إعلاء راية الحق و صوته المُبين.أما اليوم فاتركوا، تونس لأحبّتها المخلصين،،، للصادقات و الصادقين،،،،لمن تطهّروا و طهّروا قلوبهم من رجس الشياطين.اتركوها للحاكم الفريد،اتركوها لمن يصون الوطن و لا يخون،اتركوها للمخلص الأمين.و لتعلموا فقط أن أمانة الحكم ليست بالسهولة التي تتصورون، و هذا ما يعلمه جيدا رئيسنا الفريد، فليس كلّ الحكام، بهذا السرّ العظيم، يعلمون!لذلك لا أظن "سعيد" سعيدا بما هو فيه كما قد تحسدون. ربّما كان سيكون سعيدا أو أسعدا لو كان جاهلا بالأمانة أو كان ممن يُغريه النّعيم و القصور و لكنّه قَبِل الأمانة و حمَلها، و إنّ ذلك لهو الشقاء المُقيم و إنّه لهو الاختبار العظيم لو كنتم، أيّها الغافلون، تَعقلون. ......
#اتركوا
#تونس
#لقيس
#سعيّد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763159