الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الاخرس : معركة فلسطنة الحزبية وهوية م ت ف
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس معركة فلسطنة الحزبية... وهوية م ت فمن الصعب أن تكون تُدرك ما يمكن إدراكه في مرحلة ما، وتدرك ما لا يُدرك في ظل حالة الصراع الوجودية القائمة في عملية الإدراك الفلسفي لمفاهيم متعددة تحت ظلال واقع لا يمكن الإدراك به معاني الوجود أو الإدراك بحدسيها الوطني العام، والمحلي الخاص الذي لا يمكن إدراكه دون أن تضطلع بتفسير فلسفة السياسة الوجودية كمدرسة وعلم قائم يمكن إسقاطه على مجموعة المتغيرات الشاهدة في صراع الوجود.أدركنا مفهوم الصراع من جهة، ومفهوم الوجود من جهة اخرى في إطار صراعنا الأكبر مع دولة الإحتلال وحقيقة الوجود التي نبحث عنه وسط صراع (وجودي)، فتماثلنا في كينونة التفسير الفلسفي لهذا المتغير الثابت في معادلة متغيرة باستمرار على وقع التطورات والمتغيرات الكونية السياسية بل والإقتصادية التي تطرح وتضرب وتقسم في خضم التطور الطبيعي لأدوات الكون ومتغيراته، فتعددت المدارس ومنظومات السلوك في تفسير وتحليل هذا المكون الثابت وما يحيط به من مكونات متغيرة.خاضت الثورة الفلسطينية الحديثة جبهات صراعية متعددة أهمها صراع الهوية الذي كان محور الصراع القائم، فقد واجهت صراع الهوية على عدة جبهات، ومحاور متعددة محليًا مع واقعها المتحزب المتشظي بين تنوعات الأيديولوجيا والفهم التفسيري للمعركة وللصراع، وإقليميًا مع واقع أراد فرض الوصاية على الهوية الفلسطينية ومدخلاتها وتجلياتها، ودوليًا في واقع استسلم للرواية الصهيونية، ضمن أكبر عملية سطو وتضليل على التاريخ ومفرزاته وجذوره محاولًا إنتزاع الهوية من جذور التاريخ الممتد. لذلك كانت معركة أو جبهة الهوية هي الجبهة الأكثر احتدامًا في معركة الوجود أو الوجودية أو الإندثار والتشظي والذوبان في دهاليز الشتات والتشتت الفلسفي للمفهوم وواقعه.وفي سياق هذه الجبهة كان دائمًا سؤال يطرح نفسه على طاولة البحث حول فلسطنة الصراع أو فلسطنة المواجهة، وفلسطنة قواها الحية التي أخذت على عاتقها الإنطلاق وفق قواعد الأيديولوجيا في مواجهة الوجودية التي بدأت بها معركتها ومواجهتها العنيفة، ومغادرة مربع المجهول أو ذوبان الهوية فأقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على معركة فلسطنة نفسها ومواجهة المتغيرات والتحولات في مفاهيم الصراع وفلسفته، فكانت خطوتها الأهم تأثيرًا في أدلجة هويتها وفلسطنة معالمها وملامحها عندما انسلخت عن حاضنتها الأشمل (القومية العربية) وانحازت لصراع الهوية بإعلان فلسطينيتها، ورؤيتها لفلسفة الصراع، وهو ما أعاد نفس السؤال على طاولة البحث بعد عدة عقود ليضع السؤال الأكثر فلسفية حول قوة صاعدة في الواقع السياسي الفلسطيني المتحول والمتغير باستمرار(حركة حماس) هل هي حركة فلسطنة نفسها أم لا زالت غير قادرة على خطوة استباقية للانسلاخ من هويتها الأساسية جماعة (الأخوان المسلمين)؟ وهذه تخضع لمراجعة الهوية للحركة الصاعدة بقوة في المشهد المحلي والإقليمي والدولي، وهل فلسفتها الوجودية في صراع الاستمرار تحتم عليها فلسطنة هويتها كما فعلت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أم الحفاظ على وسطية الهوية وعدم التركيز الفلسفي على حقيقة انتمائها الذاتي.ما طرح هذه المناقشة أو تلك المناقشات هو الواقع المتغير الذي أصبح أكثر أهمية من حقيقة الصراع الذي تناولناه سابقًا حول أحادية فلسفة الصراع، وضرورات التفكير في أدوات جبهة الهوية. وعلى وجه التحديد بعد معركة سيف القدس التي خاضتها المقاومة الفلسطينية أخيرًا مع العدو الصهيوني، وما شهدته هذه المعركة من تجليات وأحداث كبيرة رغم قصر الجولة. فقد استطاعت حركة حماس أن تقود المعركة إعلاميًا بحنكة واقتدار ساعدها في ذلك وسائل ال ......
#معركة
#فلسطنة
#الحزبية
#وهوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721841
طلال الشريف : فلسطنة الأجندات
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف المراقب للوضع الفلسطيني ينتابه قلق بحجم اليأس من حال التنظيمات والأحزاب ومحصلة الأداء الناتج عنها في إتجاه هدف التحرر.ما تحرزه مسيرة هذه الأحزاب من تناقضات مقلقة ومتواصلة منذ عقدين مقارنة بهبات الإبداع الشعبي غير الحزبي المتواصلة أيضا بفردية العمل، أو، جماعية الاحتجاج، أو جماعات الضغط والتأثير في كل المحطات السابقة رغم التبهيت أو التبريد المنظم بمرور الوقت من قبل الحكام والمسؤولين في شقي الوطن لتلك الانجازات المستقلة عنها كما رأيناها في الحراكات الشعبية ضد الانقسام والجوع والقمع البوليسي وإلغاء الانتحابات والفساد ومقاطعة بضائع المحتل.الصورة تصبح أكثر وضوحا عن صراع فلسطيني داخلي جديدة ليست بين حزبين بل بين الحزبية بشكل عام وباقي الشعب، عندما يتذكر المرئ أن هؤلاء الحكام والمسؤولين هم أعضاء أحزاب وتنظيمات فاشلة إداريا سواء على صعيد حياة الناس أو إدارة الصراع مع الاحتلال، وكأن الصورة في عمقها ليست تكاملية بل تحمل صراعا بين التنظيمات والحكام والمسؤولين الذين هم امتدادات حزبية كما قلنا من جهة، وبين باقي شعبنا ونشطائه ومستقليه من جهة أخرى، وهؤلاء أي باقي الشعب هم الكتلة الأكبر في المجتمع تحولوا منذ عقدين أو أكثر عن أجندات تلك الأحزاب بسبب تذيلها للمال السياسي وفسادها، والأجندات الخارجية المتدخلة في الشأن الحزبي الفلسطيني، وليس انتهاءا بالشوفينية الحزبية ومصالحها القذرة على حساب شعبنا.العامل الأخطر المعاكس الذي واصل مسيرته كقرين لحالة التحرر الفلسطينية هو الأجندات غير الفلسطينية التي كانت قدرا سابقا بحكم اللجوء للدول العربية وتنقل الثورة من دولة لأخرى وتحكم في الفلسطينيين وأجبارهم على التذيل مرة لهذه الدولة ومرة لتلك، والحاجة الدائمة للفلسطينيين للمساعدة فتواصلت التداخلات العرببة لزمن طويل، لكنها، ورغم حالة السيطرة على طريقة عمل الفلسطينيين واستقطابهم الإجباري كانت تلك التدخلات بمثابة نوع من السرطان الحميد إذا ما قورنت بالتدخلات الخارجية الإقليمية والدولية الآنية الخبيثة في الشأن الفلسطيني والتي انتقلت لمصالح دول وأجنداتها وتحالفاتها المتناقضة واستغلال القضية الفلسطينية للمناورة بعيدا عن الصالح الفلسطيني وأفجع الأمثلة هو التلاعب بالانقسام الفلسطيني الذي أطاح بالوحدة الفلسطينية وأضعف القضية وأضعف أحزابها أيضا ففقدت ثقة الجمهور الفلسطيني، ما أدى لتغيير مركز العمل للفردانية الشعبية بين الجمهور كما نلاحظه في العمليات الأخيرة، والتي مازالت الأحزاب تحاول أن تتلقفها لتعيد لنفسها شرف البطولة والمباهاة بتلك الاعمال والادعاء بأنها مازالت فاعلة لاسترجاع ما فقدته من تحول الجمهور عنها، وكأن القضية لدى تلك الأحزاب والحكام ليست قضية تحرر، بل مضاهاة بين هذه الاحزاب التي فشلت في الانجاز، وتريد مواصلة الفشل وتريد استمرار نهجها غير المنتج في محطات عديدة سابقة بنهجيها المقاوم والمسالم وسوء الادارة للسكان وكذلك إدارة الصراع مع المحتل.الملاحظ في الصراع على تبني العمليات الأخيرة التي عبرت عن نهج الحراك الشعبي المستقل متجاوزا الأحزاب هي محاولات يائسة لاستعادة أدوار الأجندات الخارجية واستمرار قمع الحريات ممثلة لتلك الأحزاب الحاكمة. ولذلك نقول: إن فلسطنة الأجندات الحزبية ودمقرطة الحالة الفلسطينية بالوحدة وانهاء الانقسام وتوسيع هامش الحريات وإجراء الانتخابات العامة والرئاسية هو الطريق لاستعادة ثقة الجمهور الفلسطيني ومواصلة عملية التحرر والاستقلال. ......
#فلسطنة
#الأجندات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752634