الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمرو عاشور : الاقتصاد السياسي الماركسي كعلم - هاجيمي كاواكامي
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عاشور ترجمة: عمرو عاشور1-مهمة العلم - حول جوهر الأشياء وأشكالها الظاهرية -عُقد انتخاب عام مؤخراً في اليابان. وفقاً لاستطلاع أجرته وزارة الشرطة، فمن بين مجموع 9.58 مليون صوت شرعي، تلقت الأحزاب البروليتارية 470,000 صوتاً. ما عني أن 95% من الموطنين دعموا الأحزاب البرجوازية، و5% فقط دعمت الأحزاب البروليتارية. هنا نرى انعكاس مناقض تماماً لحالة المجتمع الواقعية. الأحزاب السياسية الممثلة للمُلاك العقاريين الأثرياء والكبار، تعد أقلية صغيرة -بالكاد 5% من السكان-، كانت قادرة على الحصول على 95% من الأصوات. بينما تمكنت الأحزاب الممثلة لغير الأثرياء، والذين يشكلون 95% من السكان، فقط على الحصول على 5% من مجمل الأصوات. تلك النتيجة راجعة لامتلاك الجماهير لوعي مناقض لجوهر الواقع. هدف أي علم هو السير خلافاً للحس العام السائد. لن نحتاج كثيراً للعلم، لو تمكن رجل الشارع من فهم الشيء بوسائل التفكير البسيط الذي لا يعتمد على البحث العلمي. ولكن ما يعتقده رجل الشارع هو مناقض غالباً لجوهر الواقع، جاعلاً من الضرورة قلب ذلك الفكر بوسائل البحث العلمي للمادة المحددة. ما يعني أن العلم موجه للنضال ضد الحس العام، فالشخص الشجاع فقط هو من يستطيع أن يكون عالماً حقيقياً.دعوني أعرض مثالاً واحداً سهل الفهم. تدور الأرض حول الشمس أثناء دورانها حول محورها -وليس العكس- ولكن لأعيننا، تظهر الشمس كأنها تدور حول الأرض. ما ينعكس في مجال رؤيتنا هو ظهور الشمس كل صباح في الشرق، ثم اتجاهها مساءاً ناحية الغرب. بهذ الشكل، لم يعتقد أحد أن الكوكب الذي نسكنه يتحرك. وعي الذين تلقفوا ذلك المظهر الخارجي، وهو الشكل الذي الذي يظهر للعين المجردة، هو في الواقع مناقض لجوهر (أو حقيقة) المادة. كان هذا مصدر الخطأ، والذي شكل حاجزاً هائلاً للتطور الثقافي. هاك مثالاً آخر. الرجل الذي يحتسي القليل من المشروبات الكحولية يتحول لون وجهه إلى الأحمر، ويمكن، حتى في الشتاء، أن يشعر بالدفئ الكافي لنزع ملابسه، أو فتح النافذة. لو رأى ذلك شخص آخر، سيظن أن جسد الرجل دافئ. في الواقع، مع ذلك، تنخفض درجة حرارة جسد الشخص بعد احتساء الكحول، كما أثبت ذلك المختصون، ويمكننا إثبات ذلك ببساطة باستخدام مقياساً للحرارة. يشعر السكير بالدفئ لأن الكحول يضعف الأعصاب التي تستقبل البرد. في بشرتنا، توجد أعصاب تستقبل البرد. وتلك الأعصاب تقوم بدور الموصل الذي يخبر الدماغ بحقيقة نفاذ الهواء البارد. ولكن عند احتساء القليل من الكحوليات، تخمل تلك الموصلات تدريجياً، لذلك، فعند انخفاض درجة حرارة الجسم تدريجياً، لا يصل أمر التصرف حيال ذلك إلى مركز الدماغ، ويبدأ السكير بالشعور بالدفئ تدريجاً بالرغم من انخفاض درجة حرارة جسمه، بسبب ضعف احساسه بالبرد.لا يخبرنا العلم بإمكانية تناقض جوهر المادة مع شكلها الظاهري فقط، بل ويوضح أيضاً لماذا يحوز الجوهر على ظاهر مناقض له. بجانب إخبارنا أن الأرض، وليست الشمس، هي من تتحرك. فهو يفسر أيضاً لماذا ترى أعيننا حركة الشمس بدلاً من الأرض. (تلك هي الوحدة الجدلية بين الجوهر والظاهر). قد يظن الذين يقودون الأحزاب السياسية أنهم يسعون لمصالح الوطن ورفاهية الناس، ولكن، لا يمكننا الحكم عليهم بناءاً على ما يظنونه في أنفسهم. الشخص الذي يظن نفسه صالحاً، ليس دائماً هكذا. وحتى السكير الذي يظن نفسه دافئاً، يمتلك جسده درجة حرارة منخفضة. قد يوجد العديد من الأشخاص الذين يرون الأحزاب السياسية كراعي لمصالحهم. ولكن هذا ليس مختلفاً عن السكير الذي يظن نفسه دافئاً، أو الشمس التي تظهر في الشرق وتختفي في الغرب.لو قال شخ ......
#الاقتصاد
#السياسي
#الماركسي
#كعلم
#هاجيمي
#كاواكامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757725
عمرو عاشور : البترودولار: بروز رأس مال مالي عربي وإيراني - إرنست ماندل
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عاشور البترودولار: بروز رأس مال مالي عربي وإيرانيإرنست ماندلترجمة: عمرو عاشور&#8195-;- لقد أدى ارتفاع أسعار البترول منذ حرب أكتوبر 1973 بشكل ملحوظ إلى زيادة دخل الدول المنتجة للبترول من العملة، وبالأخص الدول العربية وإيران. يمكن استخدام الدخل الهائل -المتوقع بلوغه 75 مليار دولار خلال 1974- بالطرق التالية:-1- ادخاره، أي احتفاظ البنوك المركزية به في شكل داعم للعملات القومية، أو في شكل ذهب، أو عملة يدخرها الحائزون.2- توظيفها على أساس قصير الأمد في البنوك الأجنبية، أو المؤسسات الدولية، أو شراء سندات عامة قصيرة الأمد في الدول الإمبريالية (سندات الخزينة). 3- انفاقها بشكل غير منتج على استيراد مواد لا تدخل في عملية إعادة انتاج السلع: الأسلحة، منتجات الرفاهية، وهكذا.4- استيراد سلع منتجة تسرع من تراكم رأس المال، وانتاج السلع داخل البلدان المنتجة للبترول. (استيراد الطعام والسلع الاستهلاكية التي تعيد انتاج قوة العمل تقع أيضاً ضمن تلك القائمة). 5- وضعها في استثمارات طويلة الأمد في الخارج. وهنا يجب التفرقة بين العديد من الأقسام.-استثمار في أصول سائلة (أسهم وسندات).-استثمار في أصول غير سائلة.-شراء أسهم في الشركات الصناعية، المالية، التجارية، النقل، وإنشاء شركات جديدة من ذلك النوع مع المشاركة في الإدارة.من بين تلك الأوجه الخمسة لانفاق "البترودولار"، يملك الخيار الأول فقط أثراً إنكماشياً على اقتصاد البلدان الإمبريالية، وبالتالي يمكن اعتباره، بالرغم من هامشيته الشديدة، عاملاً إضافياً في الكساد الاقتصادي الجاري الآن. الحديث عن، كما يفعل بعض السياسيين في البلدان الإمبريالية، "الستين مليار دولار المسحوبة من اقتصاد الغرب" يعني نسيان أن غالبية تلك الأموال ستبقى في الغرب، أو تعود في شكل مدفوعات للسلع المكملة، أو في شكل استثمارات عديدة. في الواقع، تملك الأطروحة المغايرة أساساً أقوى. حيث وضع البترودولار على أساس قصير الأمد في البنوك المركزية الأمريكية أو الأوروبية يغذي تضخم الائتمان، وبالتالي الأوراق النقدية بدلاً من المساهمة في تقليل التضخم.بالطبع ساهم جزء من البترودولار في "امتصاص" السندات الأمريكية والإنجليزية، وانتزاعها من المشترين المفترضين (البنوك الخاصة)، وذلك ساهم في تقليل إمكانية توسيع الإئتمان لدى تلك البنوك. ولكن السبب الحقيقي وراء تحديد الإئتمان ليس شراء الدول المصدرة للبترول للسندات العامة قصيرة الأمد، ولكن بسبب عدم توسيع البنوك الأمريكية والإنجليزية، التي تعمدت تحديد الإئتمان واتباع سياسة انكماشية، لمدى عملياتهم في السوق المالية العالمية بالقياس إلى نمو شراء "الشيوخ العرب" لتلك السندات.من الصعب حالياً تحديد نسبة تقسيم دخل الدول المنتجة للبترول على وسائل الاستخدام الخمسة المذكورة سابقاً. ولكن، وبشكل عام، يمكن توقع استخدام 30 مليار دولار في عام 1974 لزيادة واردات السلع، والقيام باستثمارات عديدة داخل تلك البلدان (النقطة 3 و4)، بينما ستُستخدم 35 مليار دولار في الخارج (النقطة 2 و 4)، وسيُدخر الباقي غالباً. برامج الاستثمار التي خططت لها بالفعل الدول المنتجة للبترول للسنوات القادمة شديدة الكثافة. طورت السعودية خطة خمسية بميزانية تقدر ب 60 مليار دولار (بالقيمة الحالية)، تملك الجزائر خطة رباعية لعام 1974-1977 تتطلب 22 مليار دولار من الاستثمارات. تخطط الكويت لاستثمار أكثر من 4 مليار دولار في العام المالي 1974-1975 وحده. بالتالي يمكن توقع انتهاء عجز ميزان مدفوعات البلدان الإمبريالية، الناتج عن ارتفاع أسعا ......
#البترودولار:
#بروز
#مالي
#عربي
#وإيراني
#إرنست
#ماندل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759410
عمرو عاشور : الجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية - إرنست ماندل
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عاشور الجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية إرنست ماندلترجمة: عمرو عاشور&#8195-;-بدأت تجليات الإمبريالية الأمريكية في الظهور باكراً في القرن التاسع عشر، في بلدان أميركا اللاتينية، ثم لاحقاً في منطقة المحيط الهادئ (التوسع صوب اليابان، غزو الفلبين). منذ بداية الحرب العالمية الأولى، توسعت الإمبريالية الأمريكية على نطاق عالمي. لذلك، وفي إطار المنافسة الإمبريالية، خرجت الإمبريالية الأمريكية ظافرة من حربين إمبرياليتين. في الواقع، فهي المنتصر الوحيد الذي استفادت قواه العسكرية والاقتصادية من تلك الحروب. كل المتنافسين الرئيسيين اُستنفذوا من كلتا الحربين أو من إحداهما. ليس من الضروري البحث بالتفصيل عن أسباب تفوق الإمبريالية الأمريكية على منافسيها. الأسباب الرئيسية معروفة: ثراء هائل في المواد الخام، توازن أكبر بين الصناعة والزراعة، أسس جغرافية وديموجرافية أقوى سمحت بالتمتع بمزايا الانتاج الصناعي الضخم، غياب البقايا شبه الإقطاعية والتي سمحت بانتشار رأسمالية أكثر نقاءاً عن باقي البلدان الإمبريالية، إلخ. مع ذلك، يجب التأكيد على أن صعود الإمبريالية الأمريكية صوب مركز القوة الأولى في العالم يمثل عملية ديالكتيكية تميل خلالها تناقضات بقية العالم إلى التفاقم، حتى في قلب المجتمع الأمريكي. لا تستطيع البرجوازية الإمبريالية الأمريكية الهيمنة على العالم بدون تأكيد هيمنتها في نفس الوقت على كامل العالم الرأسمالي. في هذا الصدد تجابههم قوى مضادة للرأسمالية تنمو عدداً وقوة كل يوم. بسبب تلك الحقيقة، غالباً ما تُساق الإمبريالية الأمريكية في قرارتها بالضرورات السياسية المرتبطة بالدفاع العالمي عن النظام الرأسمالي الدولي، عن ذلك النظام الذي يمكن أن يتعارض في بعض الأحيان مع المصالح التاريخية المحددة للإمبريالية الأمريكية نفسها. يجب فهم مشروع مارشال في ضوء تلك الحقيقة. بعيداً عن كونها أداة لاستغلال أوروبا أو إخضاعها لإرادة واشنطن. تاريخياً، مشروع مارشال كان المرحلة الأولية في إعادة تشكيل قوة مستقلة وذاتية لإمبريالية غرب أوروبا. بمعنى آخر، إعادة خلق قوة منافسة للولايات المتحدة. ذلك القرار، مع ذلك، لم يكن غير عقلاني. هو يعكس ببساطة الاختيار بين شرين اضطرت الولايات المتحدة لمواجهته مباشرة بعد الحرب العالمية الثانية: إما المساهمة في انهيار رأسمالية غرب أوروبا، أو السماح بظهور منافس قوي. الإمبريالية الأمريكية اختارت أقل الشرين، وفقاً لمصالحها. تلك الملاحظات الاستهلالية ضرورية لتجنب الوقوع في النزعة الاقتصاداوية، ولمنع التحليل شديد البساطة للجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية.1-فائض وتصدير رأس المال:-يظل الجذر الاقتصادي الرئيسي للإمبريالية الأمريكية هو ما عرفه لينين كلاسيكياً عن كامل الحقبة الإمبريالية: وجود، في البلدان الإمبريالية، فائض من رأس المال يُوضع في أجزاء أخرى من العالم بحثاً عن الأرباح الهائلة. التعديل الوحيد الذي يجب أن نضيفه للتعريف اللينيني هو أن فائض رأس المال ذلك، في السياق التاريخي الواقعي للفترة التي تلت الحرب العالمية الثانية، لم يعد يُوجه بشكل حصري، أو رئيسي، صوب البلدان المستعمرة أو شبه المستعمرة، بل أصبح يوجه بشكل متساوي وبنسب متزايدة بين البلدان الإمبريالية الصناعية المتطورة. هذا الشكل المختلف والمهم من النظرية اللينينية يمكن تفسيره في ضوء العوامل الآتية:-1-الاختلاف الهام في التكنولوجيا وانتاجية العمل بين الإمبريالية الأمريكية من ناحية، وبين القوى الإمبريالية الأخرى من ناحية أخرى.2-الاختلاف في القوى العسكرية والس ......
#الجذور
#الاقتصادية
#للإمبريالية
#الأمريكية
#إرنست
#ماندل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768308