الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد السلام انويكًة : بين وقْعِ انتخاباتٍ بالمغرب وتوقيعِ عزوف..
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة أي تحول صوب ديمقراطية وشفافية ومصداقية وحكامة جيدة وانسان مناسب في مكان مناسب وربط مسؤولية بمحاسبة وغيرها من نبل ورش، دون اشراكٍ وتشارك ومشاركة سياسية؟. وهل يمكن بلوغ هذا وذاك من تطلع مجتمع، دون فهم طبيعة علاقة بين أفراد ومؤسسات وأحزاب سياسية من جهة وبين هؤلاء والدولة في اطار دستور من جهة أخرى دون قاعدةٍ ووقعِ مشاركةٍ انتخابية ونسبةٍ معبرة مقنعةٍ لفرز ما ينبغي من وعي.؟ وأي حديث عن شأن سياسي انتخابي وما هو عليه من آليات تدبير وظواهر دون بحث علمي شافٍ وموضوعية خلاصات من شأنها تحقيق فهم أهم لِما هو واقع ومؤمل لفائدة بلادٍ وعباد؟.في علاقة بهذا وذاك وغير بعيد عن محطة انتخابية مغربية خلال فترة نهاية السنة، ومن ذخيرة نصوص خزانة المغرب العلمية القانونية، ارتأينا بعض الضوء حول مؤلَّف رصين موسوم ب"العزوف الانتخابي والأحزاب السياسية بالمغرب". مؤلف صدر عن دار أبي رقراق للطباعة والنشر بالرباط في طبعة أولى بأزيد من أربعمائة صفحة، هو في الأصل أطروحة جامعية باللغة الفرنسية كان قد تقدم بها الباحث غسان الأمراني أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد الخامس بالرباط، لنيل شهادة دكتوراه في القانون، تحت اشراف الأستاذ عبد الله ساعف المثقف والفكر والنهج والاسم الغني عن التعريف في الوسط البحثي الأكاديمي الاجتماعي والسياسي بالمغرب. "إن ما سُجل من خيار عدم تدخل السلطة بالمغرب في أول محطة انتخابية خلال الألفية الثالثة، خلافاً لِما طبع سبعينات وثمانينات وتسعينات القرن الماضي، لم يمنع من وقع عزوف أبان عن عدم رضى حول شأن البلاد الانتخابي. وإذا كانت الظاهرة تتحدد أولاً بعدم التسجيل في لوائح انتخابية ترى مساحة هامة من المواطنين أنها دون أهمية ولا فائدة كعملية، وثانياً بما يرتبط بمن هم مسجلين لكنهم لا يحضرون لمكاتب التصويت. فإن ما هي عليه العملية الانتخابية من ضعف مشاركة وما هو مسجل حولها من نسب وأرقام، يدعو للسؤال حول كون الكائن أمر غير عادٍ ولا عابرٍ بل ظاهرة قائمة تزداد خطورة من محطة لأخرى". بهذه الاشارات وغيرها استهل الباحث تقديما لمؤلفه" العزوف الانتخابي والأحزاب السياسية في المغرب"، مشيراً لضعف المشاركة في الانتخابات كإشكالية يقول بإمكانية تحديدها من خلال جملة مؤشرات. أولاً: ما يتعلق بتطور نسبة هذه المشاركة منذ بداية ستينات القرن الماضي حتى نهاية العقد الأول من القرن الحالي، مع أهمية الاشارة الى أن ما سُجل من نسب تخصها في محطات أخيرة تعد الأضعف في تاريخ الانتخابات المغربية. ثانياً: ما يهم نسب المشاركة المسجلة خلال نفس الفترة الزمنية بدول أخرى كما الحال مثلاً بالنسبة لتونس عربياً وفرنسا أروبيا، الوضع الذي تتبين معه فروقات على مستوى ما هو مسجل من أرقام وبالتالي ضعف اقبال خلال هذه المحطات من الاستحقاقات. ثالثاً: ما يتصل بطبيعة أرقام معلن عنها حول مشاركة المواطنين في محطات البلاد الانتخابية الأخيرة والتي لم تتجاوز الخمسين بالمائة، وهنا يطرح سؤال المعدل الانتخابي ثم إشكال ضعف المشاركة في العملية، كذا سبب غياب المنتخبين على نطاق معبر خلال الاستحقاقات السياسية الانتخابية الأخيرة سواء التشريعية أو الجماعية. في هذا الاطار وبقراءة نتائج بحث ميداني يخص الشأن في علاقة بالأحزاب السياسية- يضيف الباحث-، يتبين أن هناك شعور بعدم رضى من قِبل المواطنين تجاه العملية الانتخابية والأحزاب السياسية عموماً، ومن تمة اتساع خطاب عام يقول بأنانية مكونات وأعضاء هذه الأحزاب فضلاً عما هناك من محسوبية، ناهيك عما بات متداولاً حول كون هؤلاء مجرد (لصوص) مدافعين عن مصالح خاصة لا غير، وبالتالي ق ......
#وقْعِ
#انتخاباتٍ
#بالمغرب
#وتوقيعِ
#عزوف..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711577
أنجار عادل : الشباب والأحزاب في المغرب : عزوف أم موقف نقدي
#الحوار_المتمدن
#أنجار_عادل كلما اقتراب موعد الانتخابات باختلاف أنواعها والمستويات المعنية بها (التشريعية، الجهوية والجماعية)، تطفو على السطح من جديد مجموعة من النقاشات حول " ظواهر " وسلوكيات عدة أصبحت ملازمة للعملية الانتخابية، لدرجة دخول بعضها ضمن الاستراتيجيات المعتمدة من قبل الأحزاب في المنافسة والتعبئة والتسويق الانتخابي. فإلى جانب الانتقالات الصيفية والشتوية للمرشحين (أحصنة السباق الانتخابي) بين الأحزاب السياسية بمختلف توجهاتها (يمينية، وسطية، يسارية حكومية و غير حكومية ...)، والتبادل المعهود بين الأحزاب لتهم استعمال الأساليب الغير المشروعة في المنافسة مثل المال الحرام والقول بإنحياز الإدارة لهذا الطرف أو ذاك، وغير ذلك مما يدخل ضمن أساليب صراع الأحزاب على الأوراق الانتخابية ومقاعد المجالس المنتخبة، و هو الأمر الخادع بدوره لطبيعة السياقات وما تتيحه من فرص وتطرحه من تحديات في تفاعل تام مع رهانات اللعبة الانتخابية وقواعدها. في هذا السياق، يثير حديت الزعماء السياسيين عن الشباب وعلاقتهم بالسياسة خلال الحملات الانتخابية الكثير من التساؤلات الغير المفهومة إن لم نقل التعجب والاستغراب، كيف لا ويكاد يلاحظ أي متتبع للشأن السياسي العام والحزبي خاصة، أن هناك شبه إجماع بين هؤلاء الزعماء الحزبيين باختلاف انتماءاتهم ومرجعياتهم السياسية والأيديولوجية، على حكم قيمة مفاده أن الشباب عازف عن السياسة وقليل الاهتمام بالشأن العام الوطني والمحلي. في الوقت الذي نجد هذه الفئة حاضرة وفاعلة بقوة في مختلف الأحداث السياسية الكبرى التي عرف المغرب. بداية بمعركة الإستقلال التي شهدت إنخراط كفاحي للشبيبة المغربية في الحركة الوطنية، ثم إنخراط النخبة المتعلمة الشابة في الأحزاب المنبتقة عنها (الإستقلال، الإتحاد الوطني للقوات الشعبية، الإتحاد الإشتراكي..)، خاصة من تحصلوا على تكوينهم الأكاديمي خارج المغرب أو بمدارس الحركة الوطنية، وصولا إلى مختلف الحركات الإجتماعية ذات البنية العمرية الفتية والجمعيات الشبابية النشيطة بمختلف إهتماماتها، مرورا بالحركة الطلابية والتلاميذية إبان توهجهما. من الواضح أن المعيار أو المقياس المعتمد من طرف الزعماء الحزبيين لقياس مدى مشاركة الشباب سياسيا هو معيار الإنخراط في التنظيمات الحزبية، مما يفسر حكم العزوف السياسي للشباب المستنتج والذي ليزال الى يومنا هذا موضوعا لأنشطة الأحزاب وشبيباتها. إلا أن الذي قد يغيب أو يتجاهله من يصدرون هذا الحكم السلبي والقاسي على فئة تشكل نبض المجتمع ومن يقولون أن هذا الجيل غير مسيس وقليل الإهتمام بالشأن العام قياسا بالأجيال السابقة له وأن ثقافته الفكرية والسياسية ضحلة، هو حجم التغير الذي طرأ على أنساق القيم والمعايير عند هذه الفئة. كما فاتهم أن قياس المشاركة عن طريق الإنتماء إلى الأحزاب والمنظمات السياسية معيار ” قديم “لم يعد يساير البيئة الشبابية الرافضة للجمود ولمنطق الوصاية الأبوية. وهو ما يلاحظ في إبداع الشباب لأساليب جديدة للمشاركة في الشأن العام والرهان عليها على أنقاض الأساليب التعاقدية التقليدية كالمنظمات والأحزاب والنقابات. ولنا في مجموعات الإلتراس ( Ultras ) وما ترفعه من خطاب إحتجاجي وتنامي ظاهرة التنسيقيات المستقلة للدفاع عن الحقوق الفئوية لأعضائها وتزايد عدد الجمعيات الشبابية التي تجعل من المشاركة والديمقراطية والشأن العام موضوعا لها، مقابل تراجع الفصائل الطلابية المرتبطة بلأحزاب السياسية والتي كانت تشكل إمتدادا لها والضعف الحاد لإنخراط الشباب في الأحزاب والشبيبات الحزبية …خير برهان على ذلك. أليس إذن من المفروض على من ......
#الشباب
#والأحزاب
#المغرب
#عزوف
#موقف
#نقدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729798