الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله الفكي البشير : كتاب جديد: أطروحات ما بعد التنمية الاقتصادية: التنمية حرية محمود محمد طه وأمارتيا كومار سن مقاربة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير مؤلف الكتاب: دكتور عبد الله الفكي البشير خط وتصميم الغلاف: تاج السر حسن سيدأحمدصورتا الغلاف: صورة محمود محمد طه: من أرشيف الإخوان الجمهوريين؛ صورة أمارتيا كومار سن: تصوير Elke Wetzig/ CC BY-SA 3.0 (2007)- (via Wikimedia Commons).من موقع ويكيميديا على شبكة الإنترنت، استرجاع بتاريخ 21 فبراير 2021 الرابط: https://commons.m.wikimedia.org/wiki/File:Amartya_Sen_20071128_cologne.jpg,الصورة الداخلية: تصوير مختار مختار محمد طه، (1978 تقريباً)التصميم الداخلي: هشام نعمانالطابع: المركز الطباعي بالخرطومالترقيم الدولي (ردمك): ISBN 978-99988-0-202-5رقم الإيداع: 2021/0438وصف مُوجز تتبعه محتويات الكتاب يقدم هذا الكتاب مقاربة بين المفكر السوداني الإنساني محمود محمد طه، صاحب الفهم الجديد للإسلام، الذي حُكم عليه بالإعدام وتم تنفيذ الحكم في العاصمة السودانية، الخرطوم في 18 يناير 1985، وعالم الاقتصاد والفيلسوف الهندي أمارتيا كومار سن Amartya Kumar Sen، الحائز على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1998، وأستاذ الاقتصاد والفلسفة، حالياً، بجامعة هارفار د، الولايات المتحدة. تمحورت المقاربة حول رؤية كل منهما للتنمية. جاءت رؤية سن في كتابه: DEVELOPMENT AS FREEDOM (1999)، وقد نُشرت ترجمته إلى العربية بعنوان: التنمية حرية: مؤسسات حرة وإنسان متحرر من الجهل والمرض والفقر (2004). وهو يرى بأن الحرية هي غاية التنمية وهدفها الأسمى ووسيلتها الأساسية، وأن التنمية ما هي إلا عملية توسيع في الحريات الحقيقية التي يتمتع بها الناس، وأن الإنسان هو محورها وغايتها. والتنمية، عنده، لا تتحقق بزيادة الدخل فحسب، وإنما عبر تعزيز قدرات الناس. فالقدرات تُمكن من فرص الاختيار وصنع الحياة، والحرمان منها هو مقياس للفقر أكثر اكتمالاً من مقياس الدخل. احتفى العالم احتفاءً واسعاً بالكتاب، إذ وصفه البعض بأنه أول كتاب في تاريخ الفكر الإنساني يجمع في طرحه بين التنمية والحرية. ورأى البعض الآخر أن سن نجح في تحرير التنمية من الاتجاهات المسيطرة والمفاهيم السائدة، فقد أختزل السياسيون والاقتصاديون التنمية في عبارة التنمية الاقتصادية، ووصفوها بتعابير الدخل والناتج المحلي الاجمالي GDP. أيضاً، تبنى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) أفكار سن ووصفه برائد الاقتصاد الأخلاقي، كونه خرج بمفهوم التنمية من الفاعلية الاقتصادية، إلى مفهوم التنمية بوصفها حرية، وأن الإنسان محورها. وظل الإطار المفاهيمي لتقارير الأمم المتحدة ومشاريعها عن التنمية، يستند إلى فكر سن وأعماله.يكشف هذا الكتاب عن أن ما قدمه سن يتفق كثيراً مع ما طرحه طه منذ خمسينات وستينات وسبعينات القرن الماضي، في العديد من كتبه وأحاديثه. فالإنسان الحر، عند طه هو هدف التنمية وغايتها. والتنمية الاقتصادية، عنده، بدون اعطاء العناية بالفرد وحريته مكان الصدارة، منخذلة، ومنهزمة، وفاشلة منذ البداية، لأن الناس هم الثروة الحقيقية. وهو يقول: "لنجاح التنمية... لابد من الحرية"، وهذا ما عبَّر عنه سن، قائلاً: "الحرية مركزية لعملية التنمية". ويكاد قول سن: "إن المسئولية تقتضي الحرية"، يوافق قول طه: "إن الحرية مسئولية". كذلك يرى سن بأن: "الحرية الفردية في جوهرها منتج اجتماعي"، وهذا عين ما قاله طه: "المجتمع وسيلة موسلة لحرية الفرد". أيضاً ما جاء في غلاف الترجمة العربية لكتاب سن: "مؤسسات حرة وإنس ......
#كتاب
#جديد:
#أطروحات
#التنمية
#الاقتصادية:
#التنمية
#حرية
#محمود
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731473
عبدالله الفكي البشير : صدور كتاب: أطروحات ما بعد التنمية الاقتصادية- التنمية حرية- محمود محمد طه وأمارتيا كومار سن مقاربة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير صدور كتاب: أطروحات ما بعد التنمية الاقتصادية: التنمية حرية محمود محمد طه وأمارتيا كومار سن (مقاربة)صدر في الخرطوم نهار اليوم الثلاثاء الخامس من أكتوبر 2021 النسخة الورقية من كتاب: أطروحات ما بعد التنمية الاقتصادية: التنمية حرية- محمود محمد طه وأمارتيا كومار سن (مقاربة). ويقع الكتاب في (284) صفحة من القطع المتوسط. مؤلف الكتاب: دكتور عبد الله الفكي البشير خط وتصميم الغلاف: تاج السر حسن سيدأحمدصورتا الغلاف: صورة محمود محمد طه: من أرشيف الإخوان الجمهوريين؛ صورة أمارتيا كومار سن: تصوير Elke Wetzig/ CC BY-SA 3.0 (2007)- (via Wikimedia Commons).من موقع ويكيميديا على شبكة الإنترنت، استرجاع بتاريخ 21 فبراير 2021 الرابط: https://commons.m.wikimedia.org/wiki/File:Amartya_Sen_20071128_cologne.jpg,الصورة الداخلية: تصوير مختار مختار محمد طه، (1978 تقريباً)التصميم الداخلي: هشام نعمانالطابع: المركز الطباعي بالخرطومالترقيم الدولي (ردمك): ISBN 978-99988-0-202-5رقم الإيداع: 2021/0438الموزعون: دار الأجنحة للنشر والتوزيع، شارع الجمهورية، محطة الجامعة، مقابل مكتبة السودان بجامعة الخرطوم، الخرطوم. وتتوفر نسخة إلكترونية لدى أمازون (Kindle eBooks) على الرابط أدناهhttps://www.amazon.com/%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%83%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1/e/B09GW85SZJوصف مُوجز للكتاب تتبعه المحتويات يقدم هذا الكتاب مقاربة بين المفكر السوداني الإنساني محمود محمد طه، صاحب الفهم الجديد للإسلام، الذي حُكم عليه بالإعدام وتم تنفيذ الحكم في العاصمة السودانية، الخرطوم في 18 يناير 1985، وعالم الاقتصاد والفيلسوف الهندي أمارتيا كومار سن Amartya Kumar Sen، الحائز على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1998، وأستاذ الاقتصاد والفلسفة، حالياً، بجامعة هارفار د، الولايات المتحدة. تمحورت المقاربة حول رؤية كل منهما للتنمية. جاءت رؤية سن في كتابه: DEVELOPMENT AS FREEDOM (1999)، وقد نُشرت ترجمته إلى العربية بعنوان: التنمية حرية: مؤسسات حرة وإنسان متحرر من الجهل والمرض والفقر (2004). وهو يرى بأن الحرية هي غاية التنمية وهدفها الأسمى ووسيلتها الأساسية، وأن التنمية ما هي إلا عملية توسيع في الحريات الحقيقية التي يتمتع بها الناس، وأن الإنسان هو محورها وغايتها. والتنمية، عنده، لا تتحقق بزيادة الدخل فحسب، وإنما عبر تعزيز قدرات الناس. فالقدرات تُمكن من فرص الاختيار وصنع الحياة، والحرمان منها هو مقياس للفقر أكثر اكتمالاً من مقياس الدخل. احتفى العالم احتفاءً واسعاً بالكتاب، إذ وصفه البعض بأنه أول كتاب في تاريخ الفكر الإنساني يجمع في طرحه بين التنمية والحرية. ورأى البعض الآخر أن سن نجح في تحرير التنمية من الاتجاهات المسيطرة والمفاهيم السائدة، فقد أختزل السياسيون والاقتصاديون التنمية في عبارة التنمية الاقتصادية، ووصفوها بتعابير الدخل والناتج المحلي الاجمالي GDP. أيضاً، تبنى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) أفكار سن ووصفه برائد الاقتصاد الأخلاقي، كونه خرج بمفهو ......
#صدور
#كتاب:
#أطروحات
#التنمية
#الاقتصادية-
#التنمية
#حرية-
#محمود
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733653
عبدالله الفكي البشير : التعريف الجديد للسودان ودوره في الأمن القومي الأوروبي والسلام العالمي
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير عوامل محلية وأخرى إقليمية وعالمية تمنع وتضيق فرص الانقلابات العسكرية في السودان ثورة ديسمبر المجيدة والتعريف الجديد للسودان وأفريقيا تجاه الأمن القومي الأوروبي وبناء السلام العالمي يحجما عبث الوكلاء الإقليميين للقوى الاستعمارية في السودانبقلم دكتور عبد الله الفكي البشيرabdallaelbashir@gmail.comسبق وأن تناولنا الأفكار الأساسية في هذا المقال، ضمن مقالات سابقة، بالتركيز على العوامل المحلية في السودان، واليوم نتناول وبإيجاز العوامل الإقليمية والعالمية من خلال محور جاء بعنوان: "التعريف الجديد للسودان وأفريقيا ودورهما في الأمن القومي الأوروبي وبناء السلام العالمي".تؤكد الوقائع والمعطيات والحس السياسي السليم، بأنه لا مجال لأي انقلاب عسكري في السودان، بعد ثورة ديسمبر المجيد. وإن حدث الانقلاب من أي ضابط مغامر تحدثه نفسه عن جهل وبجهل، فلن يمر وسيذهب قبل إكماله الاسبوع الأول، وستنتزع الجماهير حريتها وكرامتها بكل كبرياء وعزة.. ذلك لأن الثورة والتوق للتغيير والحرية والتحرير غدت كالأوكسجين في سماء السودان، وكالدماء تسري في عروق الجسد.. فالكل ينشد التغيير والتحرير ويعمل من أجله سواء في جبال النوبة، أو دار فور، أو النيل الأزرق، أو في شرق السودان، وشماله، ووسطه.. الكل أصبح حارساً للثورة، وعاملاً ومنتظراً للتغيير. فلا فرصة لإنقلابي من القوات المسلحة السودانية أو وكيل إقليمي للقوى الاستعمارية الدولية أن يعبث بمصالح وأشواق الشعب السوداني للاستقلال والحرية والتغيير. وفوق كل ذلك كانت المرأة السودانية عنوان ثورة ديسمبر المجيدة، وحينما تخرج المرأة السودانية من أجل الثورة والتغيير، يخرج معها صوت الكنداكة من جوف التاريخ، منادياً، بلغة اليوم، وفي سبيل الثورة والتغيير: "حقي المشنقة والمدفع أب ثكلي"، فلا مجال للتراجع، ثم "من ذا الذي يزعم أن الحرية تفدى بأقل من الأنفس الغوالي؟” كما قال المفكر السوداني الإنساني محمود محمد طه. إن المرأة هي صاحبة الحق والمصلحة في التغيير، وصاحبة الوجعة في ثمن التغيير.. فلقد مات الابن والابنة والزوج والأب في ثورة ديسمبر المجيدة، فلا مجال للتراجع ولا مكان للخوف من أي ضابط مغامر لا ينقصه الجهل.. فلقد انتزع الشباب والكنداكات الحرية بدمائهم، ضربوا وقطعوا وقتلوا، ولكنهم لم يتراجعوا ولم يهزموا، فلقد انتصروا وشهد العالم بالملحمة. فما هو واجبنا؟ الواجب هو الوفاء للشهداء ولدمائهم، بالعمل والعمل ثم العمل من أجل الثورة والتغيير.ثورة ديسمبر المجيدة والتاريخ الجديد للثورات الإنسانيةلقد أودع الشعب السوداني العملاق في سجل الثورات الإنسانية، أعظم لوحة في التاريخ الثوري للشعوب، كان قوامها السلمية والاجماع وقوة الإرادة، وشعارها حرية سلام وعدالة. اندلعت الثورة في 19 ديسمبر 2018، واستمرت على مدى (142) يوماً من الحراك الثوري المتواصل والمنضبط في المواقيت مع الالتزام بالسلمية والاصرار على المواجهة. كان الشعب السوداني يخرج في مسيرات جماهيرية ضخمة وسلمية، وصفتها بعض وسائل الإعلام العالمية، بأنها من حيث الحجم والسلمية تمثل تاريخاً جديداً للثورات الإنسانية. ظل هذا الحراك الثوري بهذه العزيمة والحيوية والعنفوان حتى انهار النظام المستبد فسقط في 11 أبريل 2019. وكانت التضحيات كبيرة. فماذا تعني التضحية في سبيل الوطن؟التضحية في سبيل الوطن تمنع الانتهازية في الممارسة السياسيةقدم الشباب السوداني في ثورة 19 ديسمبر الشعبية، تضحية لم يشهدها السودان من قبل. وهي ت ......
#التعريف
#الجديد
#للسودان
#ودوره
#الأمن
#القومي
#الأوروبي
#والسلام
#العالمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737137
عبدالله الفكي البشير : كتاب جديد: المؤسسات الإسلامية وتغذية التكفير والهوس الديني
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير قريباً في المكتبات بمناسبة مرور سبعين عاماً على طرح الفهم الجديد للإسلام للمفكر السوداني الإنساني محمود محمد طهالمؤسسات الإسلامية وتغذية التكفير والهوس الديني خمس رسائل إلى الأزهر (مصر)، رابطة العالم الإسلامي (السعودية)، جامعة أم القرى (السعودية)، جامعة أم درمان الإسلامية (السودان)، ووزارة الشؤون الدينية السودانيةتأليف الدكتور عبدالله الفكي البشيرصورة الغلاف: تصوير عبدالله إيرنست الأمريكي Abdalla Ernest Al Amrikiالصورة الداخلية: تصوير شيخ عمر استيفانوف الأستراليالطبعة الأولى: 2021الترقيم الدولي (ردمك): ISBN 978-99988-0-286-5رقم الإيداع: 2021/0571المحتوياتشعار محمود محمد طهإهداءشكر وعرفانمقدمةالفصل الأولالإعلان عن الفهم الجديد للإسلام ومواقف المؤسسات الإسلامية ورجال الدينإعلان محمود محمد طه عن الفهم الجديد للإسلام: الزمان والمكان والمعطياتبداية المعارضة والعداء للفهم الجديد للإسلام، 14 سبتمبر 1952محطة العداء الثانية: مشايخ الأزهر والمعهد العلمي بأم درمان، 1958رجال الدين والثأر: تكفير الطلبة الجمهوريين وفصلهم من المعهد العلمي، 1960التحالف الإسلامي المزيف ومهزلة محكمة الردة، 1968التحالف الإسلامي العريض المزيف والحكم بالإعدام، 1985المحكمة العليا/ الدائرة الدستورية تُعلن بطلان الأحكام الصادرة في حق محمود محمد طه وتصف الأحكام بأنها لم تكن سوى كيد سياسي، 1986مصير تساؤلات رجال الدين ونقدهم للفهم الجديد للإسلام الفصل الثانيرسالة إلى شيخ الأزهرالموضوع: فتوى لجنة الفتوى بالأزهر الشـريف بتكفير الداعية والمفكر الســـــوداني الإنساني محمود محمد طه في 5 يونيو 1972 ودورها في غرس الفتنة واستمرار تغذية مناخ التطرف والإرهاب وتهديد الأمن والسلام في السودان والعالمالتطور الذي حدث في رأي الأزهر وموقفه من التكفير: مقارنة ما بين يونيو 1972 ويناير 2020 فتوى الأزهر والفتنة وتغذية مناخ التطرف وتهديد السلام والأمن في السودان والعالم أولاً: توظيف هيئة علماء السودان لفتوى الأزهر في منابر المساجد منذ العام 1972ثانياً: استدعاء فتوى الأزهر والاستشهاد بها في محاكمة المفكر محمود محمد طه، باعتبارها دليلاً على ردته ومن ثم الحكم عليه بالإعدام وتنفيذه في 18 يناير 1985 ثالثاً: تأثير فتوى الأزهر في الفضاء الأكاديمي في السودان والعالم الإسلامي النموذج الأول: أطروحة دكتوراه بعنوان: فرقة الجمهوريين بالسودان وموقف الإسلام منها النموذج الثاني: كتاب المكاشفي طه الكباشي: الردة ومحاكمة محمود محمد طه في السودانالنموذج الثالث: الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب المعاصرةرابعاً: استخدام فتوى الأزهر من قبل الأئمة والوعاظ ورجال الدين في إرهاب الناس، نماذج:1. الأستاذ الدكتور عارف الركابي. 2. الدكتور إسماعيل صديق عثمان. 3. الدكتور الباقر عمر السيد، جامعة بحري، السودان.4. الشيخ محمد مصطفى عبد القادر.5. الدكتور مهران ماهر.6. الدكتور عبد الحي يوسف.خامساً: استخدام فتوى الأزهر وتوظيفها في تمزيق النسيج الاجتماعيفتوى الأزهر الشريف تشعل الفتنة وتشغل المحاكم السودانيةدور الأزهر الشريف في تجفيف منابع التطرف والإرهابالفصل الثالثرسالة إلى الأمين العام لرابطة العالم الإسلاميالموضوع: الحكم الذي أصدره المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي على الداعية والمفكر السودان ......
#كتاب
#جديد:
#المؤسسات
#الإسلامية
#وتغذية
#التكفير
#والهوس
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739669
عبدالله الفكي البشير : سردية الغرب الزائفة عن روسيا والصين The West s False Narrative about Russia and China
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير بقلم البروفيسور جيفري د. ساكس Professor Jeffrey D. Sachs أستاذ بجامعة كولومبيا، ومدير مركز التنمية المستدامة بجامعة كولومبيا، ورئيس شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة. عمل مستشاراً لثلاثة أمناء عامين للأمم المتحدة، ويعمل حالياً كمدافع عن أهداف التنمية المستدامة تحت إشراف الأمين العام أنطونيو غوتيريش. ترجمة: الدكتور عبد الله الفكي البشير، باحث وكاتب سوداني يعيش العالم على حافة كارثة نووية، في جزء مقدر منه، بسبب فشل القادة السياسيين الغربيين في أن يكونوا صرحاء بشأن أسباب الصراعات العالمية المتصاعدة. إن السردية الغربية التي لا هوادة فيها بأن الغرب نبيل، بينما روسيا والصين شريرتان، هي سردية ساذجة وخطيرة للغاية. إنها محاولة للتلاعب بالرأي العام، وليست تعاملاً بدبلوماسية حقيقية وملحة للغاية.تم البناء الأساسي لسردية الغرب في استراتيجية الأمن القومي للولايات المتحدة. وتنطلق الفكرة الأساسية للولايات المتحدة من أن الصين وروسيا خصمان عنيدان "يحاولان تقويض الأمن والازدهار الأمريكي". هذان البلدان، وفقاً للولايات المتحدة، "مصممان على جعل الاقتصادات أقل حرية وأقل عدالة، وتنمية جيوشهما، والسيطرة على المعلومات والبيانات لقمع مجتمعاتهما وتوسيع نفوذهما".المفارقة هي أنه منذ عام 1980، دخلت الولايات المتحدة فيما لا يقل عن 15 حربًا بالخارج، منها على سبيل المثال، لا الحصر: أفغانستان والعراق وليبيا وبنما وصربيا وسوريا واليمن، بينما لم تدخل الصين في أي حرب، ولم تدخل روسيا إلا في حرب واحدة (سوريا) خارج الاتحاد السوفيتي السابق. أيضاً لدى الولايات المتحدة قواعد عسكرية في 85 دولة، بينما لدى الصين 3 فقط، وروسيا واحدة في سوريا.التسويق للخوف المفرط من الصين وروسيا للجمهور الغربي يتم من خلال التلاعب بالحقائقروَّج الرئيس جو بايدن لهذه السردية، معلنًا أن التحدي الأكبر في عصرنا الحاضر هو التنافس مع الأنظمة الاستبدادية، التي "تسعى إلى تعزيز قوتها، وتصدير وتوسيع نفوذها في جميع أنحاء العالم، وتبرير سياساتها وممارساتها القمعية. باعتبارها طريقة أكثر فاعلية لمواجهة تحديات اليوم". إن طبيعة عمل الاستراتيجية الأمنية للولايات المتحدة لا يعود إلى أي رئيس أمريكي لوحده، وإنما يعود عملها إلى المؤسسة الأمنية للولايات المتحدة، التي تتمتع بالاستقلال الذاتي إلى حد كبير، وتعمل خلف جدار من السرية.يتم تسويق هذا الخوف المفرط من الصين وروسيا للجمهور الغربي من خلال التلاعب بالحقائق. سبق، قبل جيل، أن باع جورج دبليو بوش الابن للجمهور فكرة أن أكبر تهديد لأمريكا هو الأصولية الإسلامية، دون أن يذكر أن وكالة المخابرات المركزية، مع المملكة العربية السعودية ودول أخرى، هي التي أنشأت ومولت نشر الجهاديين في أفغانستان وسوريا وأماكن أخرى لخوض حروب أمريكا.لنأخذ في الاعتبار غزو الاتحاد السوفيتي لأفغانستان عام 1980، والذي تم تصويره في وسائل الإعلام الغربية على أنه عمل غدر غير مبرر، ولم تمر سنوات حتى علمنا أن الغزو السوفيتي سبقته بالفعل عملية وكالة المخابرات المركزية التي كانت تهدف إلى إثارة الغزو السوفيتي! وبنفس القدر كانت المعلومات الخاطئة بشأن بسوريا. فالصحافة الغربية تمتلئ باتهامات متبادلة ضد مساعدة بوتين العسكرية لبشار الأسد ابتداءً من عام 2015، دون الإشارة إلى أن الولايات المتحدة دعمت الإطاحة بالأسد منذ 2011، مع تمويل وكالة المخابرات المركزية لعملية كبيرة (تيمبر سيكامور) للإطاحة بالأسد قبل سنوات من وصول روسيا.وفي الآونة الأخيرة، سافرت رئيسة مجلس ......
#سردية
#الغرب
#الزائفة
#روسيا
#والصين
#West
#False
#Narrative

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766723
عبدالله الفكي البشير : قراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم نجدكم تعليق على كتاب: هاشم كرار، من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير قراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم نجدكم!تعليق على كتاب: هاشم كرار، من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت! (1-4)بقلم الدكتور عبد الله الفكي البشير"ونحن لا نستغرب سوء الفهم، وسوء النية، من أي إنسان بقدر ما نستغربهما مِمَنْ يحملون الأقلام، ويتصدون لتوجيه الرأي العام، ويجدون المداد، والورق، موفوراً لديهم، لأن الشعب يثق فيهم، ويقبل على ما يكتبون - يدفع ثمنه من حر ماله، ويقبل عليه يقرأه، ويستظهره– من مثل هؤلاء يستغرب سوء الفهم، ويستغرب سوء النية.. بل من مثل هؤلاء قد لا يقبل صرف ولا عدل.. لأن في عملهم خيانة لأمانة الثقافة، وخيانة لرسالة القلم، وخيانة لأمانة الثقة.. الثقة الغالية التي أودعها الشعب في حملة الأقلام".محمود محمد طه، 1969يجيء هذا المقال بمثابة تعليق على كتاب الكاتب الصحفي هاشم كرار: من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت!، (تحت الطبع)، وننشره الآن احتفاءً بالممارسة الديمقراطية في تشكيل أول نقابة للصحفيين السودانيين منذ (33) عاماً. لا جدال في أن عودة النقابات، وهي من أهم مظاهر التحول الديمقراطي وضماناته، ومن أقوى التعابير عن المشاركة الجماعية والتفاعل القاعدي للرأي العام، تمثل محطة مهمة من محطات الانتصار لثورة ديسمبر السودانية المجيدة. ومن بشائر نجاح الثورة، ومؤشرات التجسيد لتعبير الردة مستحيلة عن الثورة السودانية أن تكون نقابة الصحفيين هي أول نقابة تتشكل بعد (33) عاماً، وفي هذا اتساق مع واجب الصحافة والصحفيين تجاه التحول الديمقراطي، وحماية الديمقراطية، وحراسة حرية التعبير، إلى جانب تنمية الوعي وبناء الرأي العام، فضلاً عن حماية المجتمع من الكوارث الطبيعية، واتقاء شرور السياسيين، وخطر الجهلاء منهم، وكشف عبث أنصاف المثقفين "من أدعياء السياسة وأدعياء الوطنية". ولهذا فإن هناك الكثير من العمل الذي ينتظر الصحفيين والمثقفين عامة من أجل الثورة والوفاء لشهدائها، وفي سبيل تحقيق التغيير الجذري والشامل.عن الكتابهذا كتاب يصب في فعل المقاومة، ودعم الثورة، والإسهام في تطهير الأرض. المقاومة لسردية الجهل والقديم، والثورة من أجل تحرير الفضاء والعقول من الأوصياء عليها من رجال الدين. وتطهير الأرض من اللوثة، وتلويث الوعي بواسطة بعض حملة الأقلام. فهو أول كتاب يصلنا من حملة الأقلام ومكيفي الرأي العام من الصحفيين السودانيين، في مقاومة سردية الكسل العقلي وتناسل الجهل، التي نسجها، بلا حق وبلا ورع علمي أو وازع أخلاقي، تحالف ديني عريض حول محمود محمد طه. كان قوام هذا التحالف رجال الدين، والقضاة الشرعيون، وهيئة علماء السودان، وأساتذة جامعة أم درمان الإسلامية، والإخوان المسلمون، ورجالات الطائفية والقادة السياسيون، ووزارة الشؤون الدينية والأوقاف، وكبار موظفي الدولة السودانية، وبعض أعضاء مجلس السيادة السوداني الرابع (1968- 1969)، (تشكَّل مجلس السيادة الرابع من السادة: إسماعيل الأزهري، والفاضل البشرى المهدي، وجيرفس ياك، وخضر حمد، وداود الخليفة عبد الله)، فضلاً عن المؤسسات الدينية: الأزهر (مصر)، ورابطة العالم الإسلامي التي يتكون مجلسها التأسيسي من ستين عضواً يمثلون مختلف دول العالم الإسلامي، وتتخذ من المملكة العربية السعودية مقراً لها (للمزيد أنظر: عبد الله الفكي البشير، الذكرى الخمسون للحكم بردة محمود محمد طه: الوقائع والمؤامرات والمواقف، ط1، 2020). وقد نجح هذا التحالف، وبلا حق، وهو نجاح إلى حين، في الحكم على محمود محمد طه بالردة عن الإسلام، مرتين، الأولى عام 1968، ......
#قراءة
#مواقفهم
#إزاء
#المفكر
#السوداني
#الانساني
#محمود
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767407
عبدالله الفكي البشير : قراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم نجدكم 2-4
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير قراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم نجدكم!تعليق على كتاب: هاشم كرار، من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت! (2-4)بقلم الدكتور عبد الله الفكي البشير"ونحن لا نستغرب سوء الفهم، وسوء النية، من أي إنسان بقدر ما نستغربهما مِمَنْ يحملون الأقلام، ويتصدون لتوجيه الرأي العام، ويجدون المداد، والورق، موفوراً لديهم، لأن الشعب يثق فيهم، ويقبل على ما يكتبون - يدفع ثمنه من حر ماله، ويقبل عليه يقرأه، ويستظهره– من مثل هؤلاء يستغرب سوء الفهم، ويستغرب سوء النية.. بل من مثل هؤلاء قد لا يقبل صرف ولا عدل.. لأن في عملهم خيانة لأمانة الثقافة، وخيانة لرسالة القلم، وخيانة لأمانة الثقة.. الثقة الغالية التي أودعها الشعب في حملة الأقلام".محمود محمد طه، 1969يجيء هذا المقال بمثابة تعليق على كتاب الكاتب الصحفي هاشم كرار: من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت!، (تحت الطبع)، وننشره الآن احتفاءً بالممارسة الديمقراطية في تشكيل أول نقابة للصحفيين السودانيين منذ (33) عاماً. لا جدال في أن عودة النقابات، وهي من أهم مظاهر التحول الديمقراطي وضماناته، ومن أقوى التعابير عن المشاركة الجماعية والتفاعل القاعدي للرأي العام، تمثل محطة مهمة من محطات الانتصار لثورة ديسمبر السودانية المجيدة. ومن بشائر نجاح الثورة، ومؤشرات التجسيد لتعبير الردة مستحيلة عن الثورة السودانية أن تكون نقابة الصحفيين هي أول نقابة تتشكل بعد (33) عاماً، وفي هذا اتساق مع واجب الصحافة والصحفيين تجاه التحول الديمقراطي، وحماية الديمقراطية، وحراسة حرية التعبير، إلى جانب تنمية الوعي وبناء الرأي العام، فضلاً عن حماية المجتمع من الكوارث الطبيعية، واتقاء شرور السياسيين، وخطر الجهلاء منهم، وكشف عبث أنصاف المثقفين "من أدعياء السياسة وأدعياء الوطنية". ولهذا فإن هناك الكثير من العمل الذي ينتظر الصحفيين والمثقفين عامة من أجل الثورة والوفاء لشهدائها، وفي سبيل تحقيق التغيير الجذري والشامل.هاشم صحفي العيش الكفاف يفوز بشرف السبق ويفتح الباب أمام حملة الأقلام لتصحيح المواقففاز هاشم بشرف تقديم أول كتاب من صحفي كان محوره محمود محمد طه. وفي هذا ترفيع للقواعد الأخلاقية، وتجسيد للمعاني الإنسانية. كتب هاشم واصفاً حاله، فقال: "إنني - فقط- مجُّرد زول، أتيحت له فرصة أن (يُصوِّر) حدثاً في زمانٍ مُعيَّن، ومكانٍ مُعيَّن، أو أزمنةٍ وأمكنةٍ مُعيَّنة.. وها هو الآن يحاول - بعد عشرين عاما - أن ينقل الصورة، كما هي.. بكلِ تفاصيلها". يقيني أن هاشم بهذا الكتاب يفتح الباب أمام زملائه الصحفيين، ويدعوهم إلى الانحياز للحق وعدم الممالاة على الجهل، وهو يردد ما كتبه محمود محمد طه، عندما أصدر صحيفته، صحيفة الجمهورية، في 15 يناير 1954، فقد كتب محمود محمد طه، قائلاً: إن الصحافة "يجب أن تعين على العلم، لا أن تمالي على الجهل.. يجب أن تسير أمام الشعب لا أن تسير في زمرته تتسقط رضاه، وتجارى هواه، وتقدم له من ألوان القول ما يلذه ولا يؤذيه". غير أن الصحف في السودان قد رزئت منذ بداياتها الأولى بالكثير من الصحفيين من ذوي التكوين المعرفي الضعيف، والتأهيل الركيك. وفي هذا كتب محمود محمد طه عن الصحف ومحرريها، قائلاً: "إننا نجد أكثر محرري صحفنا من فشلوا في ميادين الحياة المختلفة فاستوعبتهم الصحف فأخذوا يغذون الشعب بجهالات عقولهم وغثاثات أنفسهم"، (محمود محمد طه، "كلمة حق"، صحيفة أنباء السودان، 29 نوفمبر 1958). ولعل راهن الصحافة اليوم لا يختلف كثيراً عما كانت عليه في مرحلة البدايات ......
#قراءة
#مواقفهم
#إزاء
#المفكر
#السوداني
#الانساني
#محمود
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767594
عبدالله الفكي البشير : إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم نجدكم 3-4
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير قراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم نجدكم!تعليق على كتاب: هاشم كرار، من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت! (3-4)بقلم الدكتور عبد الله الفكي البشير"ونحن لا نستغرب سوء الفهم، وسوء النية، من أي إنسان بقدر ما نستغربهما مِمَنْ يحملون الأقلام، ويتصدون لتوجيه الرأي العام، ويجدون المداد، والورق، موفوراً لديهم، لأن الشعب يثق فيهم، ويقبل على ما يكتبون - يدفع ثمنه من حر ماله، ويقبل عليه يقرأه، ويستظهره– من مثل هؤلاء يستغرب سوء الفهم، ويستغرب سوء النية.. بل من مثل هؤلاء قد لا يقبل صرف ولا عدل.. لأن في عملهم خيانة لأمانة الثقافة، وخيانة لرسالة القلم، وخيانة لأمانة الثقة.. الثقة الغالية التي أودعها الشعب في حملة الأقلام".محمود محمد طه، 1969يجيء هذا المقال بمثابة تعليق على كتاب الكاتب الصحفي هاشم كرار: من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت!، (تحت الطبع)، وننشره الآن احتفاءً بالممارسة الديمقراطية في تشكيل أول نقابة للصحفيين السودانيين منذ (33) عاماً. لا جدال في أن عودة النقابات، وهي من أهم مظاهر التحول الديمقراطي وضماناته، ومن أقوى التعابير عن المشاركة الجماعية والتفاعل القاعدي للرأي العام، تمثل محطة مهمة من محطات الانتصار لثورة ديسمبر السودانية المجيدة. ومن بشائر نجاح الثورة، ومؤشرات التجسيد لتعبير الردة مستحيلة عن الثورة السودانية أن تكون نقابة الصحفيين هي أول نقابة تتشكل بعد (33) عاماً، وفي هذا اتساق مع واجب الصحافة والصحفيين تجاه التحول الديمقراطي، وحماية الديمقراطية، وحراسة حرية التعبير، إلى جانب تنمية الوعي وبناء الرأي العام، فضلاً عن حماية المجتمع من الكوارث الطبيعية، واتقاء شرور السياسيين، وخطر الجهلاء منهم، وكشف عبث أنصاف المثقفين "من أدعياء السياسة وأدعياء الوطنية". ولهذا فإن هناك الكثير من العمل الذي ينتظر الصحفيين والمثقفين عامة من أجل الثورة والوفاء لشهدائها، وفي سبيل تحقيق التغيير الجذري والشامل.الأحرار حرب على التعتيم: الصحفي الأول والوحيد الذي كشف حريق نادي الخريجين بود مدني، 1979لم يكن محمود محمد طه غريباً على فضاءات هاشم كرار، ولم يتعرف عليه مؤخراً، وإنما كان قارئاً له منذ نهاية سبعينات القرن الماضي، وظل مهتماً بأطروحاته وبسيرته الفكرية. كذلك كان محمود محمد طه حاضراً في مناخات أسرة كرار، بل سجل التاريخ لأسرة كرار احترامها لمحمود محمد طه واهتمامها به. ففي عام 1972 كان ابن عم هاشم كرار، الأستاذ الباحث الاجتماعي والكاتب الصحفي العصامي محجوب كرار (1938- 2001)، قد شارك في حوار أجرته مع محمود محمد طه الباحثة البريطانية اليزابيث هودجكنز، بحضور الأستاذ عصام عبد الرحمن البوشي، الذي تولى ترجمة الحوار، ومن ثم قام محجوب بنشر الحوار بعنوان: "محمود محمد طه في حوار صوفي مع مسز اليزابيث هودجكنز"، في صحيفة الصحافة، بتاريخ 16 ديسمبر 1972. أيضاً كانت عينا هاشم قد كحلت كتب محمود محمد طه أول مرة في منزل الأسرة بمدينة الحصاحيصا، وسط السودان. فقد كان شقيقه المهندس عوض كرار (1948- 2016) يأتي بكتب محمود محمد طه للمنزل، يقرأها ويعطي هاشم ليقرأ. وقد صور هاشم هذا المشهد، قائلاً: "كان [عوض كرار] يجيئُ من المحالج، بين فترةٍ وأخرى، بكتيبٍ للجمهوريين، أو كتاب للأستاذ [محمود محمد طه]. كان يجلس العصرية، أمام البيت، يقرأُ. رافعاً رجليه على ساق شجرة نيم، من النيمات الكبيرة التي كان قد زرعها هو، أمام البيت، وتعهدُّتها أنا بالسُقيا والرعاية! كان يقرأ، ويعطيني لأقرأ". لق ......
#الصحفيين
#السودانيين:
#حضرنا
#نجدكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768085
عبدالله الفكي البشير : قراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم نجدكم 4- 4
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الفكي_البشير قراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم نجدكم!تعليق على كتاب: هاشم كرار، من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت! (4-4)بقلم الدكتور عبد الله الفكي البشير"ونحن لا نستغرب سوء الفهم، وسوء النية، من أي إنسان بقدر ما نستغربهما مِمَنْ يحملون الأقلام، ويتصدون لتوجيه الرأي العام، ويجدون المداد، والورق، موفوراً لديهم، لأن الشعب يثق فيهم، ويقبل على ما يكتبون - يدفع ثمنه من حر ماله، ويقبل عليه يقرأه، ويستظهره– من مثل هؤلاء يستغرب سوء الفهم، ويستغرب سوء النية.. بل من مثل هؤلاء قد لا يقبل صرف ولا عدل.. لأن في عملهم خيانة لأمانة الثقافة، وخيانة لرسالة القلم، وخيانة لأمانة الثقة.. الثقة الغالية التي أودعها الشعب في حملة الأقلام".محمود محمد طه، 1969يجيء هذا المقال بمثابة تعليق على كتاب الكاتب الصحفي هاشم كرار: من المشنقة إلى السقوط: كلام ما ساكت!، (تحت الطبع)، وننشره الآن احتفاءً بالممارسة الديمقراطية في تشكيل أول نقابة للصحفيين السودانيين منذ (33) عاماً. لا جدال في أن عودة النقابات، وهي من أهم مظاهر التحول الديمقراطي وضماناته، ومن أقوى التعابير عن المشاركة الجماعية والتفاعل القاعدي للرأي العام، تمثل محطة مهمة من محطات الانتصار لثورة ديسمبر السودانية المجيدة. ومن بشائر نجاح الثورة، ومؤشرات التجسيد لتعبير الردة مستحيلة عن الثورة السودانية أن تكون نقابة الصحفيين هي أول نقابة تتشكل بعد (33) عاماً، وفي هذا اتساق مع واجب الصحافة والصحفيين تجاه التحول الديمقراطي، وحماية الديمقراطية، وحراسة حرية التعبير، إلى جانب تنمية الوعي وبناء الرأي العام، فضلاً عن حماية المجتمع من الكوارث الطبيعية، واتقاء شرور السياسيين، وخطر الجهلاء منهم، وكشف عبث أنصاف المثقفين "من أدعياء السياسة وأدعياء الوطنية". ولهذا فإن هناك الكثير من العمل الذي ينتظر الصحفيين والمثقفين عامة من أجل الثورة والوفاء لشهدائها، وفي سبيل تحقيق التغيير الجذري والشامل.تناولنا في الحلقات السابقة، أهمية الكتاب وقيمته، وقلنا بأنها تكمن في أنه كتاب يصب في فعل المقاومة، ودعم الثورة، والإسهام في تطهير الأرض. فهو أول كتاب يصلنا من حملة الأقلام ومكيفي الرأي العام من الصحفيين السودانيين، في مقاومة سردية الكسل العقلي وتناسل الجهل، التي نسجها، بلا حق وبلا ورع علمي أو وازع أخلاقي، تحالف ديني عريض حول محمود محمد طه. وفصلنا في هذا، ثم تتبعنا قصة هاشم كرار مع الكتاب وبعض إسهاماته الصحفية، وطرفاً من سجل الصحافة السودانية المكتوبة وأداء ومواقف الصحفيين السودانيين تجاه الأستاذ محمود محمد طه والفكرة الجمهورية، عبر عدة محاور، هي: 1. الصحفيون وتغذية الشعب بجهالات العقول وغثاثات الأنفس، و 2. هاشم صحفي العيش الكفاف يفوز بشرف السبق ويفتح الباب أمام حملة الأقلام لتصحيح المواقف، و 3. الأحرار حرب على التعتيم: الصحفي الأول والوحيد الذي كشف حريق نادي الخريجين بود مدني، 1979، وكذلك محور: 44 عاماً من العطاء في سبيل السودان والإنسان. واليوم نواصل.الأسرة خالقة الجمال والنموذج الذي يحتذىكانت أسرة هاشم كرار قد كشفت، وفي الفضاء الكوكبي، عن هوية هاشم الزوج والأب، وهي تعبر عن مدى حبها له. فعندما أصيب هاشم مؤخراً بداء السرطان اللعين، ونال العلاج من شعر الرأس فتساقط، فما كان من هذه الأسرة الرائعة، إلا وأن قام أعضاء الأسرة بحلق شعر رؤوسهم، وكانت الأم أول الحالقين، لتجسد الأسرة بهذا المشهد، الحب المعية مع هاشم الأب. استطاعت هذه الأسرة الجميلة ......
#قراءة
#مواقفهم
#إزاء
#المفكر
#السوداني
#الانساني
#محمود
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768640