الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سيمون خوري : ثم لم يبقى أحداً..؟؟
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري ثم .. لم يبق أحداً ؟!سيمون خوري:ثم لم يبق احداً ، عنوان رواية للكاتبة " أجاثا كريستي " إستعرته دون إستئذان .لا أحد يستأذن الموتى .والنص لا علاقه له بالراحلة كريستي ، أو الأموات الأخرين. بل ببعض الأحياء الأموات كلينيكياً.--------------------------------------------------------------------------------------------على خشبة المسرح ، كرسي واحد فقط . لممثل عجوز واحد . يؤدي دور الزعيم والشعب معاً. مقاعد فارغة ، رحل الجميع ولم يبق احداً . سوى بضعة أفكارعجوزه من زمن الصحراء . تمارس مونولوجها الذاتي . مثل كافة المجترات الأخرى ، التي أفرزت مناخاً مجدباً ، وعقيماً واتجهت بالحياة نحو " الآخرة " ولما كانت " الآخرة " غيباً فقد تفننوا في الحديث حولها بلا دليل . ولا أحد يملك سوى الصراخ ..مثل رهان " باسكال " . صراخ ، صراخ ..ثم يخفت الصراخ ، وتتحول الشعارات الى فؤوس وبنادق والى عنف الثنائيات . يسار ويمين ، سني وشيعي ، مسلم ومسيحي كافر ، خائن و " وطني " ؟! ..الخ الكلمات التي تفننت بها العقليات التي ابتليت بمرض التهريج. وهكذا تبقى الدماء تسكن أودية الجهل . لأن الوهم المقدس تحول الى واقع والخرافة الى تراث . حتى هذيان أدعياء الدين وكوابيسهم ، تحولت الى عقائد وصولاً الى رموزهم. هنا مسرح العجائب ، " ماريونيتس ". وموطن كافة الأنبياء ومدعي النبوة ..؟! والسيوف والنصوص معاً.هل يمكن أن نتحول الى شىء اخر غير الوهم بأننا " خير أمة اخرجت للناس " وكما نتهم القوى العظمى بالأمبريالية ، والسعي للهيمنة الكونية . فنحن ايضاً لدينا ذات الأفكار الأمبريالية في الهيمنة، الأثنية والدينية على العالم . بغض النظر حول قدراتنا الذاتية. هذه العقلية المحنطة غير قادرة على عقد صلح مع المستحيل ..مع الآخر المختلف . بعضنا كأفراد إستنشقنا الموت، وأدركنا مبكراً قيمة الدفاع عن الإنسان ، وليس عن " الإله " فهو لا يحتاج لمن يدافع عنه أو يقاتل في سبيله ، منحه الحياه ولم يصادر سعادته .نؤمن بالخمرة مثل " ابو نواس " فمن لا يحتسي الخمر لا يدخل الجنة . انها لحظة الصدق مع الذات.لا شئ مقدس سوى الإنسان، وما عداه من أفكار ونصوص ترتدي عمائم ، ليست أكثر من كلام في الريح. أعتقد أنه من حسن حظي، أدركت ولو متأخراً حكمة " برتراند رسل " الفيلسوف الأنجليزي " لست مستعداً للموت من أجل أفكار " ي "، لأنها قد تكون خاطئة ". من يدري .؟!ولهذا بقيت في السنوات الاخيرة " كأيوب العصر" الحديث ، يملؤني الرعب والحزن معاً، بل والتعاطف، وأنا أتأمل طوابير اللاجئين والمهاجرين من سفينة " نوح " هذا " التيه " في شوارع المدن الاوربية وليس الإسلامية ؟؟،.ولانني مثل هؤلاء المساكين عانيت ايضا قساوة الهجرة في طفولتي، أتعاطف معهم وأشعر بتلك المرارة القاسية داخل ذواتهم . وشكرا لليونان التي منحتنا مواطنيتها في الوقت الذي أغلق فيه الأخرون أبوابهم ، حتى اوطان سابقة .ورغم وجود حالات سيئة ومتخلفة ، بين صفوف المهاجرين واللاجئين ، بيد أن ذلك لا يؤدي الى إطلاق أحكام عامة على الجميع . بشر فقدت ايمانها وثقتها وخسرت اوطانها السابقة ، ومرابع طفولتها . رحلت دون حقائب . إمتطت صهوة الموت . و دون نظرة الى الخلف كزوجة نبيهم " لوط " التي خسرت فرصتها في الرحيل. وضحت بمستقبلها عندما نظرت الى ماضيها.ثم لم يبقى احداً..؟.ربما المكسب الوحيد للهجرة واللجوء ، هذا الهروب الكبير من مختلف الأعمار، من بلدان التعددية العرقية والطائفية ، هو هامش الحرية الكبير المتاح للإنسان .وخاصة للإجيال الشابة الصغيرة .واتمنى ان يجري استثمار هذا الهامش من ا ......
#يبقى
#أحداً..؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689211
سيمون خوري : الى التي لا أعرفها ..؟
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري الى التي لا اعرفها ..!؟سيمون خوري :انتظرت حضورك في الحلم ... وتكرر انتظاري .. رسمتك كزهرة عباد الشمس ، أو توليب إقحوانية معتقة من زمن عشتار وأزوريس وأفروذيتي..قلت ربما أنت الربيع ... وتأخر موسم الحصاد . بيد أني ، ولدت أيضا في موسم الربيع ؟كنت معي ولست معي ، وفي حينها شعرت، أو ربما شممت رائحة ثيابك والحناء ، أثناء غفوتي فوق راحة يديك . أنت ... أم لست أنت ..؟!انتظرتك .. وطال أنتظاري .وعندما طال غيابك .. هربت الى منافي تمسح عن وجهيغبار الشوارع الكئيبة ، المتشحة بالسواد.وطعم العلقموكلما هطل الحزن ..غمر قلبي بياضاً ، وسحاباً مزركشاً.واخاطب نفسي ...باحثا عن عذر مقبول ..آه... ربما تأخرت أنا عن الحضور... لكن لا صورة لك في ذاكرتي..؟صورتك الوحيدة ، رائحة الحناء واكمام فستانك .ولهذا تسلقت مثل السنونو، خيوط السماء . وغردت لقبر، تحول الى قمراً.وكلما حل المساء..تنام النجوم في عيوني . وأسبح باحثا عن وجه إمرأةنصفها قمر، والنصف الآخر شمساً . سيمون خوري _ أثينا 21 – 2 – 21 ......
#التي
#أعرفها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710013
سيمون خوري : بانتظار الحل .. وليس وقف اطلاق النار؟
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري بإنتظار الحل ...؟!وليس وقف اطلاق النار ...والحجارة .سيمون خوري :ونحن صغاراً صفقنا كثيراً للكابوي الأمريكي ، في معارك التطهير العرقي ، التي خاضها ضد الهنود الحمر اصحاب الأرض في أمريكا الشمالية . وتحول الممثل " جون واين " نموذجاً للبطل الفردي .في حينها، لم ندرك ان هذا الكابوي ليس سوى مستوطن أوروبي محتل . حيث تعرضنا كما مختلف بلدان العالم الى عملية غسيل دماغ بواسطة " الميديا " والسينما الأمريكية .في وقت كنا بدورنا نواجه اكبر هجمة لغزو استيطاني ،الأكثر همجية في التاريخ الإنساني . بواسطة منظمات " شتيرن والهاغاناة والصندوق القومي اليهودي " لألاف المستوطنين الأوربيين من ضحايا النازية الهتلرية . الذين وصلوا الينا كمهاجرين . بدعم من قبل بلدان الأستعمار القديم " فرنسا وبريطانيا " وبلدان أخرى مثل مجموعة بلدان الاتحاد السوفياتي . بيتنا في مدينة " عكا " احتله مهاجرون من المانيا بقوة السلاح .أتذكر هنا حكاية " أبو لمعة " اليوناني قيل له يا ابو لمعة إحتلوا البيت قال لا تخافو ياشباب المفتاح معاي .. الى ان وقعت الحرب العام 1948 التي ارادها الاحتلال الإستيطاني وداعمية ، بهدف شرعنة كيانه الغاصب . وأدت الحرب الغير متكافئة عدة وعدداً الى اعتراف الأمم المتحدة بهذا الكيان المحتل كدولة !؟. بدعم بريطاني وامريكي وفرنسي وروسي .ومنذ ذلك الزمن الاغبر، دخل الفلسطيني في دوامة الإنتظار المرير مثل " غودو"؟ بانتظار ان يحقق العالم العدالة لهذا الفلسطيني .المصلوب والمغضوب عليه من قبل " الإله العنصري " يهوه " ..؟ الذي وعدهم بما ليس له . بيد أن الشعب الفلسطيني ، دفع ثمنا باهظاً لإنتظاره، وتواكله على مساعدة الأطراف العربية الرسمية.التي كانت بدورها، مخترقة حتى النخاع . وكانت بحاجة الى " شماعة " تعلق عليها فشلها في إدارة شأنها الداخلي . وتبرر فيها ديكتاتوريتها .ومع الأيام تعلمنا ليس فنون الطهي، بل فنون العيش وتوفير لقمة الخبز بكرامة للعائلة . وادركنا اننا شعب تحت أسوء إحتلال . سواء في وطنه أو كلاجئ جرى تهجيره عنوة . لصالح مهاجرين ضحايا النازية، الذين تحولوا الى نازيين جدد لدى وصولهم الى البر الفلسطيني . كان الزمن يتسارع ، والتغييرات حولنا ، اكبر من قدرتنا على الإحاطة بمجمل تفاصيل الزمن المفتوح . بيد أن الإرادة والتمسك بالأرض والحق الطبيعي ، ساهما في الحفاظ على ذاكرتنا حية ، وحفزت التفكير في مستقبل أفضل . لكن أؤلئك الذين تخطوا عتبة الزمان والمكان سواء أكان الإحتلال أو داعميه . كانوا ضد أية تغييرات إيجابية لصالح الفلسطينيين " ومذكرات كارتر " وممارسات زعيمة الإستعمار الحر في العالم اكثر من وثيقة إدانة لهم .وتحولت مفاهيم ومصطلحات مثل " حل الدولتين ، او دولة واحدة لشعبين ، حل فيدرالي مع الأردن ..الخ " الى مجرد علكة أمريكية – اوروبية. وتتالت وفود تعتاش على قضيتنا " الرباعية وغيرها " وكان اخرهم السمسار العقاري " كوشنير " الذي اعطى الرئيس السابق درورس في تاريخ المنطقة .. شئ مضحك لكنه مؤلم ومقرف . لكي ندرك كيف يتم صناعة الرئيس في بلد قائدة الأستعمار الحر . وقدم لهم " ترامب " صك إعتراف وكأنه يملك العالم كما يملك عقاراته . على كل حال ،لو كانت مختلف الإدارات الأمريكية تريد الحل، كان يمكن لإتفاقيات" أوسلو " رغم ثغراتها أن تقدم شئ ما ؟ لكن شهية الإستيطان الى قضم مزيد من الأراضي واقامة المستوطنات . وانتظرنا، وتحولت لعنة الإنتظار الى أمل ، ثم الى انتظارات متتالية دون محطات . انتظار الغوث " الآلهي " ووكالة الغوث الدولية . الإنتظار تحول لدينا الى أداة للتسلية ،ووسيلة لن ......
#بانتظار
#الحل
#وليس
#اطلاق
#النار؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719177
سيمون خوري : خربشة على الورق .
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري خربشة على الورق سئمت الحديث او الحوار " السياسي " وعدت من جديد أبحث عن اللحظة المقدسة في زمني الهارب . أبحث عن نقطة إنطلاقة جديدة . أو عن رؤية بديلة ، لشعارات العنف التجارية . التي تحولت الى ماركة مسجلة . ويبدو أن محطة الوصول ، التي كنت أطمح ان تصل اليها المنطقة، بشعوبها وقبائلها المتناحرة ؟، قد أختفت من الأفق . ولم يبق سوى عالم لا يتوقف عن الكلام . ويوزع أحلاماً ألكترونية .وأراض في جنة مجهولة .لا أدري لماذا لم يوزع " الرب " أراضي " على شعوب أخرى قبل عشرة الاف عام مثلاً..؟أعتقد ،لابد من عقلنة الأمور . والتمييز بين اللاعقلاني ، وبين بائعي الأوكسجين لفيروسات العقائد المتحجرة . " الفطر الأحمر والأصفر والأبيض " وكورونا متحولة .... وماذا بعد ؟ وباسم هذه العقائد يجري تقديم الإنسان " قرباناً " الى " إله " مجهول .لم بيق لي سوى الصمت ... وخربشة على ورق ، والحنين الى مستقبل أكثر إنسانية . ......
#خربشة
#الورق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720136
سيمون خوري : عواء الليل..؟
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري عواء الليل ..؟!سيمون خوري :تمرد ظلي .فلم يعد يرافق جثتي التي تكورت ،كصرة لاجئ قديم .من مدينة هجرتها نوافذها وابوابها .بعد آنين جدرانها.تمرد ظلي ..؟!وكأني لم أكن يوماً جزأً من ضوء ؟؟!إنه زمن يسعى الى مواراتي في عالم غريب . كنس خلفي كافة خطواتي القديمة .وأختفت أثار طوافي القديم ، فلا ضوضاء ، ولا صخب الليالي .فقد أعلنت " أفروذيتي " موت كل العذاري.. في الوادي المقدس طوى .ولم يبقى سوى ...؟!؟؟؟!!!ما هذا الصوت ..؟ إنه عواء الليل الصحراوي .أي طريق تختار؟؟سأختار طريق عينيك .الشمس ، والريح ، والموج .سأبحث ياقمري دائماً عن وجهك .وسأحمله معى ساعة الرحيل .بصحبة ناي حزين ، يرافق جسدي الترابي.وإبتسامة توشك على البكاء.فقد أعلنت في بيان رسمي على جدار،طرزته طلقات ، ودماء كلوحة سيريالية..أنني أنا لم أعد " انا ".ونسيت كل ما قرأته، من حبر أحمر، عن عصر الأنوار.وتوقفت عن قراءة الأبراج . وتخليت عن تفاؤلي.واصبحت " حراً " مثل الريح ،أتحكم بقدري ،وبفوضى طاولة مكتبي .لكن ..؟!وماهذه الضجة خارج الزمان ؟؟ لا شئ .. إنه " خارس " يتنزه في شارعنا يجرجر " منجله "، باحثاً عن كأس نبيذ .أو ربما عن صحبة جديدة ..أو متسول للزمن .. ......
#عواء
#الليل..؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721977
سيمون خوري : إختفى وجهي من المرآة ؟؟
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري إختفى وجهي من المرآة ..؟!سيمون خوري :غريب .. !؟نظرت الى المرآة .. غاب وجهي ، واختفى رأسي .حتى شعري المنفوش . كديك رومي مجنون ، في يوم الفصح ..؟!إختفى أيضاً.؟أوف ..أوف ..حتى ظل الظل ، إختفى ..ماذا حصل ؟مددت يدي نحو المرآة ، فخرجت من الجانب الآخر.وما بين المد والجزر،زحف الخوف الى دمي المبعثر .فوق خارطة وطن سابق .بيد أن الزمن ، لم يبدي إعتراضه على المكان . فقد أخفت المرآة ، كافة أخطائي الكبيرة ..؟وبعض هفواتي " الصغيرة " جداً.ويبدو أني عدت ، الى اللحظة التي كنت فيها صفراً.إذن أنا ، صفراً " ذيسابورياً "..قبل أن يضعوا رقماً . بجانب صفري الحقيقي .فأنا كسول في علم الحساب ، حتى تاريخ ميلادي نسيته .أتذكر يومها ،كانت الريح ، تتعارك مع الموج .عندما ، مزقت أول شراع ، لي في عالم غريب.و رسى قاربي على رصيف ، ميناء أنيق من موانئ الشتات .على ماذا تخاف ..؟! إنحسر المد والجزر ؟؟لا شىء في المرآة ..لا شئ يدعو للدهشة ، رغم أني فتحت فمي ،صارخاً ... آه ..آه ... من ..؟فاجأني صوت ، خارج الزمان ..أي ، من .. تقصد ؟!يا " يوحنا " أنت لست المسيح ..؟!هذا رأسك فوق صينية ذهبية ..هدأت روحي قليلاً.. وإتسعت حدقاتي في مآقيها ،كبحيرة أكلها التصحر، ومناسبات خشبية .وجريدة القصر الرسمية .وعندما أشرق وجهك ، كشمس منتصف الليل .عندها فقط ..راهنت بما تبقى لي من صفري اليتيم.وهكذا ..أمنت من جديد " بفيثاغورس " رغم أني لا أعرف كم من السنين ، مضت على حبك ..؟!ليل يطوي ليلا ... صفراً يأكل أصفاراً.لا شئ يدعوا للدهشة ؟؟؟!أنت شمس منتصف الليل .نظرت للمرآة ، ثانية ...غريب .. عاد وجهي الى المرآة.بدون رتوش .. سيمون خوري – اثينا 3-6 -21 ......
#إختفى
#وجهي
#المرآة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724077
سيمون خوري : إبتسم منزلي ..يوم أمس ؟
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري إبتسم منزلي .. يوم أمس ؟!سيمون خوري : إبتسم منزلي .. يوم أمس !عندما عدت من المستشفى .يقال أن المنازل ، تعشق ساكنيها ؟؟بيد أن التماثيل ، لا تعشق أحداً.كنت شارد الذهن .بإنتظار عودة أمس آخر .؟؟أمس ياسميني .. وليلكي ، وأقحواني .من خارج الزمان.من دول " متخيلة " إعتنقت مبكراً ،" مزمور الشمس لأمون " .خارج منزلي ، أصوات صبية وطفولة. تلعب بأحلام اليقظة .. وتضحك ..؟بشر ملونة ، تتسابق مع سيارات . تنهش ما تبقى ، من زمنها الحاضر.كنا ، أنا و ..آنا .. والإشارات الضوئية أحمر وأصفر ثم أخضر .حتى مجرد إشارة واحدة ..لم تنتظرعبورنا اللحظي .محزن ألا ينتظرك أحد ..رغم أننا قضينا أعمارنا ، من إنتظار الى أخر .لا فرق ، تعلمنا أو علمونا مهنة الإنتظار .وفي المحصلة الأخيرة ، كنا نستنشق زفير الأخرين .وعوادم المركبات ، في عصر النفط الأصفر.قالت ، هل يمكن للإنسان ، أن يولد ثانية ..؟!فاجئني السؤال ..!وفي داخلي ، كنت أقف دقيقة صمت ،حزناً على عالم ، تحول الى غبار.يا أبتي ، استودعك روحي ، وأوطان قديمة.إختفى منها الأوكسجين .&#913-;-&#920-;-&#919-;-&#925-;-&#913-;- 12-7-2021 ......
#إبتسم
#منزلي
#..يوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724875
سيمون خوري : غرقت المياة في ذاكرتي .
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري غرقت المياه في ذاكرتي . سيمون خوري :تحايلت مراراً على الحياة .باحثا عن نقطة التحول في تاريخي .والفارق بين الحزن والفرح .أتعرف أنت معنى الفرح ..؟إذن عليك تجربة الحزن . فهو نوبة غياب حقيقية ، عن الحاضر . بين الشعور ، واللاشعور في داخلك. ثم ماذا ..؟ثم ماذا ...؟!سئمت البحث ، عن يسوع معاصر .فلم أجد سوى " يهوذا " بربطة عنق ، أو جلباب أسود .فالعقل يدرك مالا تراه العين .وخنقوا كافة انفعالاتي.وتحولت الى شظايا داخلية.في بلدان شرق اوسطية ، يتناسل فيها الحزنوتصبح الحياة فيها بطعم البكاء ، ولون العتمة .شبيهة بالموت ، أو على عتبة التلاشي .استهلكت فيها كافة أرواحي التسعة .فكم حالة إنسلاخ على المرء أن يعيشها ..؟ يوميات السجن .. أم جرح المنفى ، أو جرح اللجوء أم جرح غياب ، أحبائك في الريح ؟!أم ألم الخروج من هوية ، والدخول في هوية جديدة ؟!ولم يبقى لك سوى رفات الذهن .فقد خيب الزمن الأمل ، بعالم لا جفاف فيه .بعالم لآ ينضب من الحب .هكذا التهم زمني ، زمني .وغرقت المياه في ذاكرتي ...آه ..ماهذا الصوت الجميل ..؟!إنها روحك الجديدة في أثينا ..؟بضعة نقاط ، مطر .. مطر... تتساقط فوق غصن أخضر ، على شرفة منزلي .وريح خفيفة الوزن ...سأبحث في الريح عن إبتساماتكم . وسأبتسم معكم .عن صوت إرتطام ضحكاتكم بصداها .في خواء بلا نهاية ، ولا قاع .هل حان موعد الحب ..؟ربما ..؟! ......
#غرقت
#المياة
#ذاكرتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728761
سيمون خوري . : أنتيكا ..؟
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري_. سيمون خوري :توقفت عن الكتابة لفترة من الزمن ، بسبب الحالة الصحية أولاً، وثانياً أعتقد أن على المرء أحياناً أن يمتلك نظرة جديدة ، وفاحصة لما يجري في هذا العالم ، ومراجعة افكاره القديمة . ففي كل يوم هناك تغييرات كبيرة ، وبعضها غير مرئي على كافة المستويات .لكنها تخلف ورائها شروخا عميقة في المنظومة الحالية للمجتمع الانساني .فقد سلب الطابع التطوري لمنطق الأشياء ، من عقلنا وأعمارنا مرحلته الطفولية .وتحولنا الى عبيد جدد للتكنولوجيا الذكية . واصبح الهاتف المحمول بيتنا ومخزن اسرارنا . فيما تفتك بالبشر فيروسات التطور . لماذا أنتيكا ...؟!أحياناً كثيرة يبدو لي انني والبعض من جيلي القديم ، تحولنا الى " انتيكا " مقارنة مع أحفادنا والأجيال الجديدة الشابة. نمارس وظيفتنا في عزاء أنفسنا بما كنا عليه أيام شبابنا ، في عصر يمثل بالنسبة لنا راهنا خيبة كبرى من أيديولوجيات كبرى . وغالبا ما ارش قليلاً من السكر، على بعض الذكريات فقط لكي اقنع نفسي باهمية لهاثنا في حينها خلف شعارات ، وعناوين كبيرة فقدت بريقها مع الزمن .وتهاوت العديد من رموزها نحوالعالم السفلي. ولا أدري الآن ما إذا كنا بحاجة الى " ثيرابست " المعالج النفسي لكي يقدم لنا تفسيرا مقتعا لتلك الخيبة .بيد أننا لم نتحول الى " أنتيكا " مقدسة تحتل صالونات ومتاحف العالم الرأسمالي .بقينا جزء من ماضي تم عزله في سياق تنافس مختلف التكنولوجيات .وبحثهم الدائم عن أسواق بشرية جديدة .وتراكم معلوماتي بهدف مزيد من التحكم في مصير البشرية للعقود القادمة.عصر الإستيطان والمستعمرات الفضائية . ربما لهذا فقدنا جدوى التفكير بالسنوات القادمة الباقية . إنتظرنا " مسيا عصري " بثوب المسيح القديم . مسيح الفقراء والمهمشين .لكن جاءنا ما يسمى " بالربيع العربي " إختطف المنطقة العربية ، بعقلية لصوصية الى أسوء ما ضيها بفضل حراس المعتقدات الغيبية . هنا ربما علينا ان نتوجة بالشكر الى التكنولوجيا التي تملك برهانها ، فيما لا تملك تلك النصوص البشرية المكتوبة سوى الوهم وماضي مرعب .هل هذه النصوص هي ملجأ وخلاص الإنسان من أزماته الراهنة . أم أنها ليست سوى سبباً في عجز المنطقة المتراكم ؟؟على كلا الحالات ،ربما نحن شهود على عجز ونهاية الإنسان الحالي . فلم تعد عبارة" سقراتس " أنا أفكر إذن موجود ، تنبض بذات المعنى الحي . هل نحن على ابواب عصر جديد عنوانه العريض " فشل العقل الحالي " في السيطرة على المستقبل..؟!أم نحن بإنتظار التكنولوجيا الذكية لتعلن عصر ميلاد إنسان جديد . إنسان خارق ،وأخر نائم . سابقا الانسان هو الذي منح مختلف الاشياء قيمتها، اما الان وربما في المستقبل القريب الاشياء هي التي ستمنح الانسان قيمته . لكن اي انسان .؟؟؟الانسان ذلك الوحيد في عالم من التكنولوجيا المتطورة في عالم بلا حب ولا نزعة انسانية . انسان سجين عجزه الوجودي ... ماذا سيتبقى من إنساننا الحالي ..؟أين يمكن تقبل التعازي ، بوفاة الإنسان الحالي ..؟ في مختبر الأوبئة والأمراض الجرثومية ، أم في سباق التسلح باسلحة الفضاء الفرط صوتية . ......
#أنتيكا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738107
سيمون خوري : أنتيكا ..؟
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري توقفت عن الكتابة لفترة من الزمن ، بسبب الحالة الصحية أولاً، وثانياً أعتقد أن على المرء أحياناً أن يمتلك نظرة جديدة ، وفاحصة لما يجري في هذا العالم ، ومراجعة افكاره القديمة . ففي كل يوم هناك تغييرات كبيرة ، وبعضها غير مرئي على كافة المستويات .لكنها تخلف ورائها شروخا عميقة في المنظومة الحالية للمجتمع الانساني .فقد سلب الطابع التطوري لمنطق الأشياء ، من عقلنا وأعمارنا مرحلته الطفولية .وتحولنا الى عبيد جدد للتكنولوجيا الذكية . واصبح الهاتف المحمول بيتنا ومخزن اسرارنا . فيما تفتك بالبشر فيروسات التطور . لماذا أنتيكا ...؟!أحياناً كثيرة يبدو لي انني والبعض من جيلي القديم ، تحولنا الى " انتيكا " مقارنة مع أحفادنا والأجيال الجديدة الشابة. نمارس وظيفتنا في عزاء أنفسنا بما كنا عليه أيام شبابنا ، في عصر يمثل بالنسبة لنا راهنا خيبة كبرى من أيديولوجيات كبرى . وغالبا ما ارش قليلاً من السكر، على بعض الذكريات فقط لكي اقنع نفسي باهمية لهاثنا في حينها خلف شعارات ، وعناوين كبيرة فقدت بريقها مع الزمن .وتهاوت العديد من رموزها نحوالعالم السفلي. ولا أدري الآن ما إذا كنا بحاجة الى " ثيرابست " المعالج النفسي لكي يقدم لنا تفسيرا مقتعا لتلك الخيبة .بيد أننا لم نتحول الى " أنتيكا " مقدسة تحتل صالونات ومتاحف العالم الرأسمالي .بقينا جزء من ماضي تم عزله في سياق تنافس مختلف التكنولوجيات .وبحثهم الدائم عن أسواق بشرية جديدة .وتراكم معلوماتي بهدف مزيد من التحكم في مصير البشرية للعقود القادمة.عصر الإستيطان والمستعمرات الفضائية . ربما لهذا فقدنا جدوى التفكير بالسنوات القادمة الباقية . إنتظرنا " مسيا عصري " بثوب المسيح القديم . مسيح الفقراء والمهمشين .لكن جاءنا ما يسمى " بالربيع العربي " إختطف المنطقة العربية ، بعقلية لصوصية الى أسوء ما ضيها بفضل حراس المعتقدات الغيبية . هنا ربما علينا ان نتوجة بالشكر الى التكنولوجيا التي تملك برهانها ، فيما لا تملك تلك النصوص البشرية المكتوبة سوى الوهم وماضي مرعب .هل هذه النصوص هي ملجأ وخلاص الإنسان من أزماته الراهنة . أم أنها ليست سوى سبباً في عجز المنطقة المتراكم ؟؟على كلا الحالات ،ربما نحن شهود على عجز ونهاية الإنسان الحالي . فلم تعد عبارة" ديكارت" أنا أفكر إذن موجود ، تنبض بذات المعنى الحي . هل نحن على ابواب عصر جديد عنوانه العريض " فشل العقل الحالي " في السيطرة على المستقبل..؟!أم نحن بإنتظار التكنولوجيا الذكية لتعلن عصر ميلاد إنسان جديد . إنسان خارق ،وأخر نائم . سابقا الانسان هو الذي منح مختلف الاشياء قيمتها، اما الان وربما في المستقبل القريب الاشياء هي التي ستمنح الانسان قيمته . لكن اي انسان .؟؟؟الانسان ذلك الوحيد في عالم من التكنولوجيا المتطورة في عالم بلا حب ولا نزعة انسانية . انسان سجين عجزه الوجودي ... ماذا سيتبقى من إنساننا الحالي ..؟أين يمكن تقبل التعازي ، بوفاة الإنسان الحالي ..؟ في مختبر الأوبئة والأمراض الجرثومية ، أم في سباق التسلح باسلحة الفضاء الفرط صوتية . ......
#أنتيكا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738241