الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : رِثاءُ بقايا رُبوع الوطن
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة رِثاءُ بقايا ربوع الوطنرأيتُ الهول والمزاج الملطخبدماء مزدانة داكنة من الأهات على زجاج من شاشات الأجهزة كانت الوانها مصنوعة من دماءودُمى العاب وعربات تدفعهاالامهات سيراً على الاقدامتُرضِعُ من لا يحتمل عناء الجوعشوقاً للذة وطعم ومذاق دفئ الحليب من إنتحب ومنهم من يتوهم ومنهم مازال قيدُ الإنتظارللأثداء وللحلمات المتنافرة ..على دروب لا تفترق ولاتخجلإحتجاب جانبياً بين تخطيط الرسوم للمشاة .. لأطفال بيروت القادمة ..الحب والصخب والسمر .. ابناء لبنان ومدينة الحياة بيروتمن مرفأها .. من مرسى سفنها .. المستكين بعد قرع اجراس نواقيس الكنائس ..وعصر اذان صوت علو المأدن ..وهديلُ الحمام الزاجل على اقباب الخلواة والمراقد السحيقة القديمةبعد تأكل اعظام رميمها..منذُ الفتوحات والحملات المنغولية في عصر ماقبل هولاكو وتيمورلانك وغطرسة صلاح الدينوغزوات نابوليون ..الصليبيةانهم جميعا اسرار ومفاتيح بيروتقِبلّ بيزنطة وبعد الأقصىبيروت تتجرعُ انخاب بقايا حطام كذبة .. سفلة ... قتلة ..يسرقون علب الهدايا للأطفال يستبدولنها بمستوعبات سامة ..من اين تلك الفجوة اللهبية الحمراء ..الزهرية ..الغبراء..تسائل النادلُ الحاملُلكؤوس .. يقدمها للزائرينوللمارة المستعجلين..للصاعليك .. والمتسكعين ..المتشبعين وسامةً .. وللباسمين لكى "ينتشون " في رهف نسمات بعد صمت متلاصق .. مع من يركنُفي ساعة فراغ ..او مع من يأتي لدحر الحر ..والإغتسال المعمد للنبيذ من "خوابى اجرار الفخار"..الساكنة في ضلوع العرائش ذات الغصون الرفيعةفي تمددها عند دروب المعاصرالتي تستخرجُ امصال "مقطرة "..كان الفلاح يرصِفُ اغلال غرسهاللكروم .. للتلال..للهِضاب..كمن ينحتُ في تحفة رنين صوتها انينٌ..يُنقلُ اناملهُ صانع الناي ..من قصب .. ومن غضب !؟لتتراقص وتتمايل الخصور .. يعرف هندسة الغصون يدري اين تُحسى وعلى كل مقاهي ..الوطن.. تُضافُ الى باقات ..مزهريات خيالية يتصفحها قائمة وريقات الأختياربيروت مقهى قديم منذُ "عشتار " وما قبلها ..بيروت جرحها غائرٌيعنى الحزن والسديم ..على ارصفة جادات المقاهيعلى مقاصف اودية القهر العميقة.. وامكنة لا تتغافل عن تقديم ما لذ وطاب .. هناك في قلب الحدثهناك في دروب تقيحُ جروح بيروتبين شطئان الموانئ المتموجةكيف لا هناك .. من إعتدى صاح قبل ان .. ينزفُ انين صوت ألسِنة ..الوجع إختلطت مع إستعار ضجيج النيران،،وومضات الإرتجاف والسكون ..تاهت مراسم الموتى والشعراء واللألحان تم إختزالها في آه كم انا .. معدومٌ يا وطنيٌولستُ.. بسائحانا ابن الارض انا من زيتها.. من زبدها..انا من صراخ النسوة عندما تلدن ..لا نعرف هل نكمل الرضاعة ام نهرول الى ما تحت القبور ..بيروت لن تُباح ..بيروت لن تُباع بيروت مساحة تتسعُ لغدق ٍ من شرايين تنبضُاصوات تغريداتها تتعدى حدود الطول وتتخطى حدود العرض بيروت لا تُقاس لأن المسافة بين ابارها وجِراحها اعمق من حِسبة الزمن والوقت العقيم !؟بيروت ان كانت كبوتها قبل وبعد الاصيل .. تظلُ فرساً "حرون "ضرورة محكومة من مجالات سِجالات الغد والامس بيروت هي ملكة شهدها ثمين ومهرها ثقيل وليس لها لا شبيه ولن يكون لها ......
ِثاءُ
#بقايا
ُبوع
#الوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687378
بشير خلف : جزائري في ربوع إفريقيا
#الحوار_المتمدن
#بشير_خلف رحلات جزائري بربوع إفريقيا أدب الرحلات هو ذلك الأدب الذي يُصوِّر فيه الكاتب بكاميراته، وبقلمه، وربّما بريشته ما رآه، وما عايشه شخصيا، وما جرى له من أحداث، وما صادفه من أمور، وما تعرّف عليه من معلومات في أثناء رحلةٍ، أو رحلات قام بها إلى بلدٍ، أو عدد من البلدان . ولأدب الرحلات أهمية كبرى في توثيق الأحداث، والمواقف، والثقافات، بل وحضارات الشعوب، وتعريف المتابع، أو القارئ بأبرز معالم، وعجائب، وموروث تلك البدان، وتاريخها، وعادات وتقاليد أهلها أفرادًا, وجماعات. في رأيي يُشترط فيمن يقتحم الكتابة في أدب الرحلات أن يكون متمكِّنًا من اللغة التي يكتب بها: تعبيرًا، وتوصيفيا، وذا مقدرة في تقريب المَشاهد الى مُخيلة القارئ؛ كما يجب أن يكون صاحب خلفية ثقافية مناسبة كي يستطيع رفْــد مشاهداته بحقائق جغرافية، أو تاريخية، أو اجتماعية، أو اقتصادية وقت اللزوم. فما بالكَ إنْ كان هذا الكاتب الرّحّالة إعلاميا ذا ثقافة عالية، وخبرة ميدانية اقتربت من العقد والنصف، وهذا ما لمسته؛ بل عشْت، وتماهيت مع كاتبه، وكأنني رفيقٌ له في رحلته إلى ربوع عشْر دُولٍ إفريقية، أثّث رحلاته إليها في كتاب متميّزٍ آيةٍ في النسج اللغوي البهي، والأسلوب الممتع المُشوِّق الموشّح بجمالية اللغة العربية، وسحْرِ الكلمِ. أخذنا الكاتب القدير الرحّالة الإعلامي الجزائري، نجم الدين سيدي عثمان في رحلاته إلى ربوع عشْر بلدان إفريقية التي دوّنها في كتابٍ متميّزٍ:" رحلات جزائري في ربوع إفريقيا.. حكايات ومشاهدات من مالي إلى ليزوتو في 137 يومًا". الكتاب من الحجم الكبير، يقع في 270 صفحة، تضمّنت توطئة المؤلف، و تغطية الرحلات العش: السودان، غينيا الاستوائية، مالاوي، جنوب إفريقيا، بوركينا فاسو، ليزوتو، مالي، تنزانيا، البنين، ليبيا. الكتاب صدر عن دار الأمة للطباعة والنشر والتوزيع. 2017م. تغطية الرحلات من المؤلف نجم الدين تفاوتت صفحاتها بين: 21 صفحة، و29 صفحة. في مقدمة الكتاب ينبّه الكاتب القارئ إلى أن ما سيطالعه في الكتاب هو مشاهدات عايشها ضمْن زيارات متكررة قام بها كإعلامي لعشر دول إفريقية خلال ست سنوات ونصف، تمكّن فيها قراءة المكان والزمان في تلكم الدول، وقف على طبائع، وعادات، وأخبار، وغرائب تلك الدول الإفريقية التي زارها، بناء على انطباعات استخلصها مباشرة مع ناسها، وتجارب حياتية، وتجارب حيّة طوال 137 يومًا، طوال تلك المدّة كان يستنتج، ويختبر، ويدقّق، ويشخّص، ويميّز، ويغربل، ثم يكتب، فكان كتابه الذي بين أيدينا. بأسلوبٍ شاعريٍّ جميل وكأنه يأخذ بأيدينا معه إلى متعة النصّ الأدبي الرّحلاتي:« كنتُ في كلِّ بلدٍ أحرّك عقارب الساعة إلى الأمام أو الخلف، ثم أتحرّك بحثًا عن المتعة، والدّفْء التي يتوق قلبي إلى مجاهلها على نحْوٍ دائمٍ، إلى غموضها، إلى أسرارها، فأرغب أن أكون هناك على أن أمتطي الطائرة باتجاه أوروبّا، وكنتُ لا أكلُّ، ولا أملُّ؛ وأنا على أرضها، أكتشف الجديد، وألتقي بالناس، ولا أتردّد في السؤال، وكان في خدمتي دليلٌ سيّاحيٌّ متطوّعٌ في كل رحلةٍ، وربّما أكثر من ذلك؛ بينما افتقدْتُه في بلدانٍ لم أجدْ فيها مُعينًا وادًا مثل مالاوي.ص:5 » ممّا برع فيه الكاتب تشويق القارئ في مستهلّ الحديث عن البلد بعتبة عنوانية يُبرز فيها أهمّ حدثٍ، أو صفة تطغى على ذاك البلد:" في السودان يوم انفصل الجنوب، وفقد الشمال ساقيْه"، " ليلة الهروب من دكتاتور غينيا الاستوائية"، " في ملاوي أفقر البلدان الإفريقية"،" في جنوب إفريقيا حيث الجنة والنار على مرمى حجر"، في بوركي ......
#جزائري
#ربوع
#إفريقيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698237
عادل محمد العذري : البحثُ عَنْ مَسارِ جَديدِ تُشرقً فِيهِ شُمسُ الإنسان في ربوع الوطن
#الحوار_المتمدن
#عادل_محمد_العذري لم يعد الإنسان اليمني ،أسير واقعه المؤلم ، بكل معطياته القاتله والمقيدة له باسوار الحياة الخانقه لأنفاسه ،والكابحه لحركته في تحقيق كينونته الفعلية في العيش بحرية وكرامة على تراب وطنه .حتى لا ينطبق القول عليه بذلك التساءل المفرط في الحسرة والندم ،هل أتى على الإنسان اليمني حين من الدهر لم يكن شئ مذكورا؟ ! كما لم يعد اسير قطب فكر مذهبي أو تيار سياسي تشكل بعوامل الزمن على خارطة الوطن ،بفعل وحركة تلك التيارات التى نشئت بعيدا عن محيط الوطن ،وانتجت أنماط منه داخلية بين أسواره على مر الزمن والتاريخ .كي يصبح دوره هو إعادة وإنتاج ذاك التيار بشكل تام أو ناقص مهما كانت مبرارته التي يستند عليها. ولن نبالغ في القول- رغم عتمة الدرب ووعورة المسلك ، وضبابية الواقع،وتعقد وتشابك العوامل التى تتحكم به. أن يفتش الإنسان اليمني، عن مسار شعاع يبدد عوامل تلك الظلمة ،وينير معالم الدرب له، فينجو من كبوته ،ويستفيد من الواقع الذي تماها به ومعه. يقوم على نقد العقل اليمني، ذاك العقل الذي أسس وأنتج لنا الفكر المذهبي أو السياسي ،بملامحه الدينية أو الأيدلوجية ، فكانت مقدمات لكل النتائج التي يعيشها الإنسان اليمني في واقعه اليوم. نحن بحاجة ماسة لنقد وتحليل والبحث عن تلك الأسس التى شكلت الوعاء الفكري للعقل اليمني المنتج للفكر المذهبي والفكر السياسي ،هدفها الكشف الجوهري عن الشروط وإلأمكانيات التاريخيه والإجتماعية والسياسية ،لمعرفة كيف تمكنت أفكار من الظهور والتغلل في واقع البئية اليمنية ،لِتحدث أثرها بذلك التاثير الفاعل . تلك مهمة يثقل حملها من قبل فرد ، بقدر ما تمثل جوهر مشروع إستراتجي وطني ، تلتف حوله كل كوادر البلد الفكرية ، ويرفدها راس مال وطني لدعم ذلك المشروع ، من أجل خلق بئية إقتصادية آمنة، وتنمية مستدامة تحمي راس المال الوطني، وهي تكلفة أقل بكثير مما تم دفعه خلال السنوات المنصرمة بتداعيات الأحداث والحرب ، ورحيل أغلبهم عن تراب الوطن. فهل يِعِ أصحاب راس المال ضرورة تلك المهمة والتضحية في سبيلها ؟ وانها فوق طاقة كل مجهود فكري إحادي ،بقدر ما يمثل كل خط من خطوط المشروع حاجته إلى مؤسسة مستقلة تنجز جزء من مهام ذلك المشروع. في ثقافتنا اليمنية خاصة – وهي جزء من ثقافة عربية - المسورة بحدود الفكر الديني أو الأيديلوجي السياسي ، علينا إعادة التوجيه من التركيز على مفهوم الأنسنة ، ذلك المفهوم الذي يجعل الإنسان هو القيمة المركزية ،فتعمل على تحريره وصون كرماته ،وتعمل على إعادة بناء العقائد المستنده للفكر الديني والأيدلوجيات السياسية التى تتجاذبه الأطراف السياسية وتعمل على قولبته، بعيداً عن قيمته المركزيه في إطار المجموع. وتوجيه الدراسات الإجتماعية نحو ذلك المحور – الإنسان- ليتولد لدينا إنسان حرٌ متميز ، ينعم بالعدالة والحرية والكرامة . فيتكون مجتمع العدل والمساوة ،كثمرة نهايئه لذلك البناء الجديد . بعتباره كاين عاقلاً حُراً ، ليتجاوز كل العوائق التي تكبح جماح حركته في خلق المجتمع ذات الصبغة الإنسانيه الذي يحقق إنسانيته. بعيدا عن كل علاقات له بنص ديني ،يجعله اسير له أو فكر سياسي يعمل على قولبته أو فكر إجتماعي يعمل على تضليله . وقد تكون بوادر تلك الحركة تعمل على إعادة بعث الموقف الإنساني ،بكل أبعاده ،بإعتباره موقف عقلانياً وتنويري ، يتضمن أسس العيش المشترك ومبدء الحياة للجميع ،والثروة ملك الجميع وحتى يتم تجاوز ما هو كاين لِمن ينبغ أن يكون نشير ،لبعض مسلمات ذلك الواقع الإنساني.على مستوى الصعيد السياسي والسلطة السياسية: لا يوجد حق إلهي في إمتلاك السلطة السياسية ، لا توجد علاقة توسط بي ......
#البحثُ
َنْ
َسارِ
َديدِ
ُشرقً
ِيهِ
ُمسُ
#الإنسان
#ربوع
#الوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705601