الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين منهل : الشّعب يريد إسقاط النظام
#الحوار_المتمدن
#حسين_منهل #الشّعب_يريد_إسقاط_النظام كلّ الأنظمة السّياسية التي أُعتمدت من قبل دول العالم كـــ(النظام الديموقراطي، النظام الجمهوري، النظام الملكي.. الخ) هي في الحقيقة غاية لأدارة شؤون الدولة والمجتمع، عندما تبدأ هذه الأنظمة بالإنحراف عن مسارها والإنجراف نحو المجهول والضياع، حينما تبدأ وسائل الغاية بالخذلان والسرقة، والمحسوبية، والفساد، والإجرام، والقتل، حينها لأبدا للشعب من محاربة وأسقاط هذا النظام الغاشم والمُفسد.إسقاط أي نظام يعتمد على أربعة طرق و (#قرار_الشعب) الطرق الأربعة لأسقاط أي نظام. &#1633-;-_الثورة السلمية &#1634-;-_ الكفاح المسلح &#1635-;-_ الأنقلاب العسكري &#1636-;-_ التدخل الخارجي #الثورة_السلمية ... هي ثورة يخرج الشّعب في سلمية تامة دون حمل سلاح، ويكتفي الشّعب بالأعلام والهتفات والشعائرات لأسقاط النظام.شهد العراق في عام 2011 بدأية لثورة ابناء الشعب ضد النظام السياسي الحالي وأستمرت هذه الثورة على مر السّنوات بشكل متقطع، وفي تشرين الأول من عام 2019 تظاهرات وصلت هذه الثورة إلى ذروتها، اجتاحت وسط وجنوب العراق، كانت تظاهرات سلمية جدًا، لأسقاط النظام السياسي الحالي وقد ووجهت بالقمع الشديد واستخدام أسلحة عديدة لقتلهم من قبل النظام السّياسي،وخسرت الثورة مايقارب 800 شهيد و25000 جريح. كانت ثورة عظيمة ولازالت حيّه وتخلد الى الآن وشعارها دائم (نريد وطن). #الكفاح_المسلح ... حينما يتخذ الشعب قرارٍ بالنضال من أجل اسقاط نظام سياسي معين لأبد من توفر الأدوات والأليات لتحمل هذا القرار. كما حدث في دولة ليبيا حينما بدأ الشعب بتظاهرات سلمية في باديء الأمر لكن سرعان ما تحولت إلى نضال مسلح اتخذّ الشعب قرار بحمل سلاح لمواجهة نظام (معمر القذافي)و في يوم الأثنين الموافق 22 من تشرين الأول لعام 2011 اسقط نظام معمر القذافي على يد الشعب بعد نضال مسلح. السؤال الذّي يطرح نفسه / هل يحدث كفاح مسلح في العراق؟ الجواب ،، لا يحدث ليس بأستطاعة الشعب حمل السلاح لمواجهة هذا النظام لكون النظام لديه فصائل مسلحة من جهات متعددة، هذه الجهات مُهياة لكل طاريء ومتعطشة للدماء التي تحاول أزاحة هذا النظام، حيث لديها الدعم العسكري واللوجستي، حاصلة على تدريبات مكثفة وقوية من دول جارة لكي لا تخترق.والشّعب ليس لديه القدرة لمواجهة هذه الفصائل المسحلة لكونهُ ليس لديه الدعم العسكري ولا اللوجستي ولا التدريب ولا القيادة العسكرية التي تصلح لذلك. _خير مثال لكلامنا ماحدث في عام 1991 (الأنتفاضة الشعبانية) عندما حدث نضال شعبي لاسقاط النظام الديكتاتوري في العراق وباءة المحاولة بالفشل. #الأنقلاب_العسكري ... غالبًا ما يكون الأنقلاب العسكري أتفاق يتّم بين ضبّاط ومَراتب عليّا في السلك العسكري، دون مساهمة لنخبةٌ من الشعب في قرار الانقلاب، والأنقلاب هو من أسرع وسيلة لأسقاط اي نظام، لأنه يعتمد الأعتمداد الكلي على الجانب العسكري بأكملة، مع وجود قوة السلاح والمهارة التي تلعب دور مهم التي يمتلهكا السلك العسكري فتجعل الأنقلاب العسكري من أهم أفضل وأسرع الوسائل التي تُسقط نظام سياسي. _كما حدث في تموز عام 1958 في العراق عندما أتفق بعض الضباط في مابينهم لأقامة ثورة وانقلاب عسكري بقيادة (عبدالكريم قاسم) لأسقاط النظام الملكي. سقط النظام الملكي وقتل (الملك فيصل الثاني)وتحول النظام من الملكي الى الجمهوري واصبح (عبدالكريم قاسم) رئيسًا للجمهورية. السؤال الذيّ ......
#الشّعب
#يريد
#إسقاط
#النظام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767262
حسين منهل : الشعب يريد اسقاط النظام
#الحوار_المتمدن
#حسين_منهل #الشّعب_يريد_إسقاط_النظام كلّ الأنظمة السّياسية التي أُعتمدت من قبل دول العالم كـــ(النظام الديموقراطي، النظام الرئاسي، النظام الملكي.. الخ) هي في الحقيقة غاية لأدارة شؤون الدولة والمجتمع، عندما تبدأ هذه الأنظمة بالإنحراف عن مسارها والإنجراف نحو المجهول والضياع، حينما تبدأ وسائل الغاية بالخذلان والسّرقة، والمحسوبية، والفساد، والإجرام، والقتل، حينها لأبد للشعب من محاربة وأسقاط هذا النظام الغاشم والمُفسد. إسقاط أي نظام يعتمد على أربعة طرق و (#قرار_الشعب) الطرق الأربعة لأسقاط أي نظام. 1_الثورة السلمية 2_ الكفاح المسلح 3_ الأنقلاب العسكري 4_ التدخل الخارجي #الثورة_السلمية ... هي ثورة يخرج الشّعب في سلمية تامة دون حمل سلاح، ويكتفي الشّعب بالأعلام والهتفات والشعارات لأزاحة النظام الحاليشهد العراق في عام 2011 ثورة من عامة أبناء الشعب ثورة لأسقاط النظام الحالي، وأستمرت الثورة بشكل متقطع على مر السنوات ، وفي تشرين الأول من عام 2019 وصلت الثورة لذروتها اجتاحت الثورة السلمية وسط وجنوب العراق، كانت ثورة سلمية جدًا، لأسقاط النظام السياسي الحالي وقد ووجهت بالقمع الشديد واستخدام أسلحة عديدة لقتلهم وخسرت الثورة مايقارب 800 شهيد و25000 جريح. كانت ثورة عظيمة ولازالت حيّه وتخلد الى الآن وشعارها دائم (نريد وطن). #الكفاح_المسلح ... حينما يتخذ الشعب قرارٍ بالنضال من أجل اسقاط نظام سياسي معين لأبد من توفر الأدوات والأليات لتحمل هذا القرار. كما حدث في دولة ليبيا حينما بدأ الشعب بتظاهرات سلمية في بادئ الأمر لكن سرعان ما تحولت إلى نضال مسلح اتخذّ الشعب قرار بحمل سلاح لمواجهة نظام (معمر القذافي)و في يوم الأثنين الموافق 22 من تشرين الأول لعام 2011 اسقط نظام معمر القذافي على يد الشعب بعد نضال مسلح. السؤال الذّي يطرح نفسه / هل يحدث كفاح مسلح في العراق؟ الجواب ،، لا يحدث ليس بأستطاعة الشعب حمل السلاح لمواجهة هذا النظام لكون النظام لديه فصائل مسلحة من جهات متعددة، هذه الجهات مُهياة لكل طارئ ومتعطشة للدماء التي تحاول أزاحة هذا النظام، حيث لديها الدعم العسكري واللوجستي، حاصلة على تدريبات مكثفة وقوية من دول جارة لكي لا تخترق.والشّعب ليس لديه القدرة لمواجهة هذه الفصائل المسحلة لكونهُ ليس لديه الدعم العسكري ولا اللوجستي ولا التدريب ولا القيادة العسكرية التي تصلح لذلك. _خير مثال لكلامنا ماحدث في عام 1991 (الأنتفاضة الشعبانية) عندما حدث نضال شعبي لاسقاط النظام الديكتاتوري في العراق وباءة المحاولة بالفشل. #الأنقلاب_العسكري ... غالبًا ما يكون الأنقلاب العسكري أتفاق يتّم بين ضبّاط ومَراتب عليّا في السلك العسكري، دون مساهمة لنخبةٌ من الشعب في قرار الانقلاب، والأنقلاب هو من أسرع وسيلة لأسقاط اي نظام، لأنه يعتمد الأعتمداد الكلي على الجانب العسكري بأكملة، مع وجود قوة السلاح والمهارة التي تلعب دور مهم التي يمتلهكا السلك العسكري فتجعل الأنقلاب العسكري من أهم أفضل وأسرع الوسائل التي تُسقط نظام سياسي. _كما حدث في تموز عام 1958 في العراق عندما أتفق بعض الضباط في مابينهم لأقامة ثورة وانقلاب عسكري بقيادة (عبدالكريم قاسم) لأسقاط النظام الملكي. سقط النظام الملكي وقتل (الملك فيصل الثاني)وتحول النظام من الملكي الى الجمهوري واصبح (عبدالكريم قاسم) رئيسًا للجمهورية. السؤال الذيّ يطرح نفسه/ هل يحدث أنقلاب عسكري في العراق ......
#الشعب
#يريد
#اسقاط
#النظام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767331
حسين منهل : صك شراء العراق
#الحوار_المتمدن
#حسين_منهل #صك_شراء_العراقالعراق يعتبر منذ قديم الزمان، دولة ذات خليط مختلف من الديانات والقوميات والمذاهب، يرى الكثيرين إنّ السبب الرئيسي لجمال العراق هي المودة والمحبة والألفة بين مكونات الشعب العراقي.لكن الساسة من أجل المنصاب والسلطة ولأستمرار نظامهم السياسي وضمان وجودهم قد حالوا بين ذاك، سعوا إلى زرع بذور التفرقة والفتنة ومحاولة تهجير وطرد بعض الأقليات من العراق، والسبب في ذلك، هو أشغال الشعب في مابينهم ليتركوا أمر السلطة وأنتقادهم للنظام وسياسته.أول من أبتداء ذلك هو نظام الديكتاتوري (صدام حسين) حيث أجبر "اليهود" على مغادرة العراق، رغم إنّ دولة إيران لم تفعل ذلك ولم تطرد يهودي واحد من بلدها رغم عدائها مع دولة إسرائيل وحفظت على وجودهم وأنتمائهم لوطنهم، لم يكتفي النظام الديكتاتوري بذلك فقد قام بقصف مدينة (حلبجة) في شمال العراق بغاز سام، راح ضحيته الكثير من الأقلية "الكرد الفيلية" ومن نجئ منهم حاول قتله، والكثير منهم هاجر العراق حفاظًا على نفسه، وبعد سقوط النظام وتسلم الأحزاب الإسلامية السلطة قد عمدت أيظًا إلى أقصاء الأقليات من الأديان والقوميات أبتداءً من الأقلية "المسيحية" و "الصابئة الملدانية" واجبرهم على ترك منازلهم او تصفيتهم بالقتل، قد أجبر الكثير من الأقليات ترك بلدهم والهجرة إلى خارج العراق لفتقادهم الأمن والأمان والأنتماء والشعور بالمواطنة.ووصولًا إلى (الإبادى الإيزيدية) التي تعتبر من أبشع الجرائم التي مارسة بحق الإنسانية على مر العصور، حيث ساهم فيها بعض الأطراف الإسلامية أن لم يكن مشارك فقد كان داعم لأن تسبئ وتباع وتشترى وتغتصب النساء الإيزيديات.رغم مرور الكثير من السنوات على الإبادى لكن مازالت الأقلية "الإيزيدية" تعاني من التهميش والأقصاء والأستغلالمن بعض الساسة الذين تاجروا واستغلوا ملف الإبادى لصالحهم، كما نرى اليوم تعرض الكثير من المخيات للأحتراق ونسمع اصواتهم تنادي بلأستنجاد والغوث لكن الساسة منشغلين في الأنسداد السياسي وعدم تشكيل الحكومة إلى الآن، من ما أضطر بعض أبناء المكون الإيزيدي إلى مغادرة الوطن بحاث عن وطنه يأويه ويحترمه لكونه إنسان لديه حرية حق العيش بكرامة.تبًا للساسة والفقهاء الذين حاولوا جاهدين طرد الأقليات من البلاد، وجعل العراق مشترى من المكون الإسلامي فقط. ......
#شراء
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767425