الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شيرزاد همزاني : تصارع المشاعر
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني كم أنا مشتاق لك وكم أتمنى لو أن أننا لم نلتقِ تتصارع المشاعر بين حبٍ وخيبةٍهل في الكون عليَّ من مشفقِأحبكِ ملء نفسي وملء الزمان وفراقكِ كان ولا يزال مقلقي هاجرتِ من بلاد الهوى ونعيمه إلى بلاد المال.. من نفطٍ وذهبٍ وورقِوتتركيني الوحيد أنا أسير عينيكِ أبكي في الشروق وعند كلِّ شفقِأنت تحيين بسعادةٍ وقسوةٍوقلبي من الوجد أصبح أرقُ من الرقيقِحتى النوم جافاني فلا أُزار منه إلاّ هنيهةًأصبحتُ أرى خيالاتكِ من السهد والأرق ......
#تصارع
#المشاعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707249
أحمد شيخو : الدولة القومية و ديالكتيك المجتمع و السلطة .. تكامل أم تصارع
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو مع مايعيشه الكثير من المجتمعات والشعوب في منطقتنا من حالات الضعف والوهن والذل، وخصوصاً في القرنين الأخيرين مع تشكل السلطات ونظم احتكارها على مختلف ميادين الحياة الإجتماعية والاقتصادية والسياسية والتكنولوجية ، تلك السلطات والاحتكارات التي تشكلت لتكون في حالة تضاد و إقصاء وصراع مع مجتمعاتها كأحد شروط لنظام الهيمنة التي فرضتها وفرضت نفسها على المنطقة، يتسأل البعض أليس المجتمعات هي أسس كل التجمعات و الأمم والشعوب والدول؟ أوليس المجتمع كان قبل مختلف أنواع السلطات متواجداً بملايين السنيين وكان الضمان لحفظ حياة وكرامة الإنسان؟ هل العلاقة بين المجتمعات والسلطات والتي تتحدد بالعقد الإجتماعي أو الدستور هي صحيحة وتكون دائمة لصيانة حقوق المجتمع ولأفراده والناظمة للعلاقة؟ وهل يملك المجتمعات القوة والأدواة اللازمة لتأمين حقوقها في الدساتير؟ أو كيف ستجبر المجتمعات السلطات على إحترام إرادتها أو حتى تطبيق مضامين الدساتير التي توافق السلطات عليها ولكن تطبيقها يكون غالباً على هوى ومصلحة السلطات وإحتياجاتها ودوام وجودها في الحكم فقط؟.لكن كيف أصبحت المجتمعات في هذه الحالة وما السبيل حتى يضمن المجتمع مصالحه ومصالح أبنائه وخصوصاً في ظل الفردية والأنانية والحياة الافتراضية المرصودة التي تحاول منظومة الهيمنة العالمية فرضها وإضعاف المجتمعات وتشتيت قواها عبر تعظيم الحرية الفردية على حساب حرية مجتمعاتها وتماسك مكوناتها، أي في ظل نظام التكنو_رأسمالية، وكيف يمكننا الوصول إلى المجتمع الحيّ المتجدد القادر على الحياة بحرية وكرامة ودمقراطية.لعلنا نستطيع القول أن أهم عنصرين لازمين للمجتمع هما السياسة والأمن مضافاً لهم الذهنية المشتركة والاقتصاد المجتمعي أو الأصح أن نقول السياسة الديمقراطية والدفاع الذاتي المشروع، مع التأكيد أن مفهوم المجتمع هو بالأصل له أبعاد سياسية كونه يجسد حالة من رقي التفاعل والروابط بين الأفراد للوصل إلى الرفاه وتأمين الإحتياجات. و الدفاع الذاتي هو أحد الوظائف الأساسية الثلاث لأي كائن حي من المأكل والتزايد والحماية.1_السياسة الديمقراطية: هدفها الرئيسي بناء المجتمع الديمقراطي كما العمل السياسي، هذا المجتمع الديمقراطي الذي يتحقق فيه العدالة والتنمية و كرامة الإنسان وحريته، ويقصد بها الأرضية والأجواء والمناخ الديمقراطي والبنية السياسية للمجتمع السياسي. فالسياسة الديمقراطية ليست مجرد نمط أو نهج. بل هي تعبير عن توفر وتكامل مؤسساتي أيضاً. حيث لايمكن مزاولة السياسة الديمقراطية في حال عدم وجود المؤسسات والأنشطة والمحافل، كالأحزاب والمجموعات والمجالس والجمعيات والكومينات والإعلام ومنظمات المجتمع المدني والنشاطات الدائمة للدعاية وتدريب المجتمع وتوعيته وتنظيمه وكافة أطر تنظيم طاقات المجتمع والتعبير عن إرادته. والدور الأساسي لهذه المؤسسات والأطر هي النقاش والبت في الشؤون المشتركة، للوصول إلى سير حياة منظمة وحرة مع المداولات وإتخاذ القرارات، للإبتعاد عن تحرك المجتمع وترنحه بين الفوضى والإستبداد والفاشية.لاشك أن هدف السياسة عندما تبتعد عن وظيفتها الأساسية في خدمة المجتمع وبنائه تصبح الوصول إلى السلطة في المقام الأول ، وعادة تتواجد هذا النوع في مؤسسات الديمقراطية البرجوازية. والسلطة هنا هي إنتزاع حصة من الاحتكار و التحكم.وعلى المجتمعات وقواها الديمقراطية معرفة أنه عندما تحتل السياسة الديمقراطية مكانها ضمن مؤسسات السلطة أو الحكومة أو الدولة مثلاً عليها العمل على إتخاذ القرارات الصحيحة ومتابعة تنفيذها في سبيل المصالح الحياتية المشتركة للمجتمع. وليس لإنتزاع ......
#الدولة
#القومية
#ديالكتيك
#المجتمع
#السلطة
#تكامل
#تصارع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723425