الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قاسم حسين صالح : في العراق..الحاكم الديمقراطي توأم الدكتاتوري في الغطرسة وسطوة المنصب
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح في العراق..الحاكم الديمقراطي توأم الدكتاتوري،في الغطرسة وسطوة المنصب!أ.د. قاسم حسين صالح*يعدّ (اللورد دافيد أوين) وزير خارجية بريطانيا ورئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي، اول من ابتكر مفهوم (متلازمة الغطرسة) ووصفه بانه اضطراب يشيع بين السياسيين، ويؤثر في صانعي القرار من الحكام والمسؤولين.ويستشهد (أوين) الطبيب النفسي والسياسي المخضرم بالقرارات التي اتخذها جون كنيدي في مشكلة خليج الخنازير للاطاحة بالرئيس الكوبي فيديل كاسترو، ولندن جونسون الذي اصيب بالاكتئاب وقراراته الخاطئة الخاصة بمشكلة فيتنام، ورئيس الوزراء البريطاني أنتوني ايدن أثناء العدوان الثلاثي على مصر واستعماله للمهدئات، وفرانسو متيران، وشاه ايران، والرئيس الامريكي نيكسون الذي اصيب بالقلق والاكتئاب.. ونضيف لهم الرئيس العراقي صدام حسين في قراره بغزو الكويت ودخول جيشه دون علم وزير دفاعه!والمتابع للتاريخ يجد أن اخطر هذه الاعراض متوافرة لدى معظم القادة العرب؛ فالحاكم العربي مهووس بـ(ذوبان الذات في السلطة) كذوبان العسل بحليب الصباح، بل انه يضع علامة ( = ) بينه والوطن.. وشعار (صدام هو العراق) مثالا.و(الغطرسة) تبيح للحاكم العربي استخدام اقسى وسائل العنف ضد من يهدد بقاءه في السلطة، وان اقتضى الأمر فأنه يتخذ قرار (عليّ وعلى اعدائي) لأن من اعراضها ايضا (اندفاعية القرار)، وهذا ما جسده القذافي ضد شعبه، وآخرين تعرفونهم.وثلاثة اعراض اخرى من (متلازمة الغطرسة) تشيع بين القادة العرب هي (استعمال لقب نحن) و(الاعتقاد الراسخ بتبرئته امام الله والتاريخ) و (الاقتناع بالاستقامة). فمع ان الحاكم العربي ارتكب افظع القبائح (افقار الناس وكنز المليارات، والقتل والتعذيب، وافساد الضمائر..) فأنه يخص نفسه بالاستقامة الاخلاقية، ويعدّ نفسه مثال المتحلّي بالاخلاقيات الرفيعة، وان مساءلته هي من اختصاص الله وحده وليس للشعب حق في ذلك.. وحكّام العراق من أحزاب الإسلام السياسي.. الذين اوصلوا (11) مليون عراقي الى ما دون خط الفقر.. مثالا.وتوأم الغطرسة هو السطوة، التي تعني (القهر بالبطش) بحسب القاموس المحيط..ولها أربعة مصادر: المنصب والثروة والخبرة والعلاقات. أولها واخطرها، سطوة المنصب التي تعتمد على السلطة الرسمية. فعبر دراسة نماذج لأسوأ طغاة العالم (هتلر، موسليني، ستالين، بول بوت، عيدي أمين، وصدام حسين) تبين أن جميعهم يتبعون اسلوبا (مسرحيا) في بناء سطوتهم، يمر بأربع مراحل: تبدأ بتشكيل علاقات مع أناس لديهم مطامح نحو السلطة، وقد لا يكون هؤلاء أكثر من مجرّد مفكّري مقاهي أو كانوا نجحوا في تكوين نوع من الهوية السياسية او الاعلامية. وحين يتمكن من التخلص من منافسيه ووضع الموالين له في مناصب سلطوية، فأنه يصل الى اعتماد آليه تمكّنه من بث الخوف والهيبة فيهم، وفي الشعب بأكمله لدعم سطوته.. ولها وصل الدكتاتور صدام حسين.والمفارقة، ان المشهد السياسي العراقي بعد 2003 اثبت وجود قادة سياسيين يبدون في ظاهرهم ديمقراطيين فيما تعمل بداخلهم نزعة السطوة.. ما يعني ان المرض الذي كان مصابا به الحاكم الدكتاتوري، مصاب به ايضا الحاكم الديمقراطي، بل انهم (قادة أحزاب الاسلام السياسي) استمكنوا من ثلاثة مصادر اخرى للسطوة: سطوة الثروة، وبها صاروا (حيتان الفساد) بوصف المرجعية، وسطوة الخبرة بامتلاكهم دراية ومعلومات مكنتهم من التأثير في العامة، وسطوة العلاقات باكتسابهم قبول أناس يمتلكون سطوة عشائرية، اجتماعية، دينية، وثقافية أيضا. وليتهم توقفوا عندها بل انهم زادوا عليها بسطوة الاغتيالات، وسطوة ترهيب الناس بوجو ......
#العراق..الحاكم
#الديمقراطي
#توأم
#الدكتاتوري
#الغطرسة
#وسطوة
#المنصب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697246
حميد طولست : هيبة المنصب و المنتخبين الجدد
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست هناك سوء فهم بالغ وارتباك صارخ يغشى عقول فئة عريضة من المنتخبين الجدد الذين يتخيلون أن تقطيب الجباه ورسم علامات التجهم والعبوس على الوجوه من العلامات التي تضفي الوقار على ذواتهم وشخصياتهم وتجلب الهيبة لمناصبهم وتمنحها الكمالية والمثالية ، كما هو واقع احال غالبية المنتخبين الجدد ،في تعاملهم مع الناخبين ، الذين يقابلونهم بوجوه متجهمة عابسة خالية من اللطف واللباقة واللياقة وأي من علامات الترحيب والتبسم والبشاشة، وغيرها من اساليب جبر الخواطر التي هم أبخل خلق الله في ممارستها ، عكس منتخبي الدول المتقدمة الذين يجسدون كل قيم الذوق والأدب والاحترام الذي يبعث الطمأنينة لدى الناخبين ، ويساعد على والتواصل معهم بلطف بعيد عن صرامة قسمات الوجهه وفظاظة الألسن وغلظة القلوب ، التي تدل على الاحتقار والنفور ، الذي ويوترها العلاقة والصلة بين الطرفين ، ويدفع إلى مبادلة الجفاء بأقسى منه، المؤدي لفشل المنتخبين في مهامهم التي أنتخبوا من أجلها.ربما قد يقول قائل ممن يبريرون تلك السلوكات التي أصبح ، جزءا من معاملات منتخبينا لإنتزاع الوقار والهيبة والاحترام عنوة من ناخبيهم ، في السوق وفي المدرسة وفي الجامعة وفي العمل أو المسجد ، : بأن ضغوط المنصب وصعوبة المسؤولية ، والتفكير الدائم في الواقع المؤلم الذي يعيشه المنتخبين ، هي ما فرض عليهم الصرامة والكآبة في التعامل ، وقد يردّ آخر قائلا: وهل ضغوط المنصب ، وصعوبة المسؤولية هي حالة تخص منتخبينا وحدهم دون غيرهم من منتخبي الدنيا ، الذين تجاوزوا منتخبي مجتمعنا في التشبع بما يدعو إليه ديننا الحنيف من سلوكيات اللطف والسماحة التي تزيد المنتحب ذي الوجه المبتسم، تألقا في أعين من شعر بدفئ وصدقية إبتسامته ، الذي ينقل إليه بالمقابل عدوى التفاؤل الذي خلفه تبسمه في وجوهه لما للإبتسام من عظيم الأثر والتأثير على نفسية الإنسان، والذي حدى بالنبى صلى الله عليه وسلم أن يجعلها من بين العبادة العليا كالصدقة ، في قوله صلى الله عليه وسلم: "تبسمك فى وجه أخيك صدقة"، وقوله :لا تحتقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق"، وبالمناسبة أتقدم –كمنخب سابق- بنصيحة غالية لمنتخبينا الجدد ، بأن يتخلصوا من موروثات الأفكار المجتمعية الغبية التي يحملونها حول قدرة العلظة والصرامة في صناعة هيبة المركز، وإبتسموا في وجوه ناخبيكم فهم طيبون ولا ينتظرون غير عودة الإبتسامة التي اسعملتموها في حملتكم الإنتخابية والتي أدرت عليكم أصواتهم، ولماذا لا تجعلوها جزءا من عقيدة تمارونسها احتسابا وطلبا للأجر من الله وليس لغرض دنيوي بعد انتهاء الحملة الإنتخابية ، وأني لا أشك في أنكم تعلمون حق المعرفة أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يبتسم في ذروة الشدائد ليعطى الأمل ، حتى قال فيه عبد الله بــن الحارث بن حزم: "ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله " لأنه صلى الله عليه وسلم يعرف أن الذى من يحمل وجها مبتسما، شخص يحبه الجميع ويحاول الكل التودد إليه، فإستهلوا أيامكم بالابتسامات العريضة الصادقة وليس الغبية المفتعلة، وبشوا في وجوه ناخبيكم من أجل عودة الأمل والثقة، فالبشاشة علامة على الصحة النفسية ، وتجسيد لكل قيم الذوق والأدب والاحترام الذي مكنكم مما أنتم فيه من مناصب المسؤولية ، التي أحييكم وأقدر شجاعتكم على تحملها رغم ما ورد عنها في القرآن الكريم بلقظ الأمانة في قوله سبحانه وتعالى : "إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الأنسان إنه كان ظلوما جهولة"الأحزاب 72 واعانكم الله على تقديرها حق تقدرها والقيام بها كاملة كما أمر سبحانه و ......
#هيبة
#المنصب
#المنتخبين
#الجدد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743594
مصطفى كاظم الزيدي : حسن السيرة والسلوك في تولي المنصب القيادية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كاظم_الزيدي كثيرا مانجد في نصوص تولي الوظيفة العامة ان يكون من احد شروط تولي الوظيفة حسن السيرة والسلوك وان لايكون محكوما عليه بجناية اوجنحة مخلة بالشرف سواءكان ذلك في الوظائف الحكومية او في المجالس النيابية وقد ورد فيشروط تولي منصب رئيس جمهورية العراق في المادة (68) من دستور جمهورية العراق لعام 2005 يشترط في المرشح لرئاسة الجمهورية ان يكون ذا سمعة حسنة وخبرة سياسية ومشهودا له بالنزاهة والاستقامة والعدالة والاخلاص للوطن وغير محكوم بجريمة مخلة بالشرف وان المصطلحات التي اوردهاالمشرع الدستوري بخصوص السمعة الحسنة انها جاءت مطلقة خصوصا ان من المبادى الاساسية في الدستور ان المتهم برىءحتى تثبت ادانته بمحاكمة عادلة في حين لم يتطلب هذا الشرط في المادة (77) من الدستور بخصوص رئيس الوزراءحيث يشترط في رئيس ملجس مايشترط في رئيس الجمهورية اما بخصوص العضوية في مجلس النوابالنواب حيث ا لغى قانون انتخابات مجلس النواب رقم (9) لسنة 2020 شرط حسن السيرة والسلوك بالنسبة للمرشحين ......
#السيرة
#والسلوك
#تولي
#المنصب
#القيادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746536
منذر علي : وصايا بوريس جونسون الذهبية لمَنْ سيخلفه في المنصب الرفيع
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي في كلمته الوداعية للبرلمان يوم الأربعاء، 20 يوليو 2022، قدم بوريس جونسون ثلاث وصايا ذهبية لمن سيخلفه في رئاسة حزب المحافظين ورئاسة وزراء الحكومة البريطانية، حيث قال: وصيتي لرئيس الوزراء أو لرئيسة الوزراء، هي:1. أن يبقى رئيس الوزراء على صلة وثيقة بالولايات المتحدة الأمريكية.2. أنْ يستمر رئيس الوزراء في تأييد الأوكرانيين ودعم "الحرية والديمقراطية" في كل مكان.3. أن يخفض رئيس الوزراء الضرائب، ويزيل القيود أمام حركة رأس المال، أينما كان ذلك ممكنًا، لتحفيز الاستثمار، وجعل بريطانيا أفضل مكانًا للعيش!السيد جونسون، نسى بالطبع، أن يقول: إنَّ على رئيس الوزراء الجديد، سواء كان رجلًا أم امرأة، ألا يكذب وإلاَّ يفضح أخلاق النظام الرأسمالي، وألاَّ يكشف عن هشاشته وزيف الديمقراطية الرأسمالية، حتى لا يكون سيء الحظ، ويلقى نفس المصير الذي لقيه!دلالات وصايا جونسون:الوصايا الثلاث، كما ترون، مترابطة بشكل وثيق، ولكن ثمة دلالات مختلفة لكل واحدة منها، ويمكن إيجازها على النحو التالي:دلالة الوصية الأولى، تعني أنَّ على رئيس الوزراء الجديد أنْ يوطد علاقاته بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعزز المحور الإمبريالي المعادي لروسيا والصين، والدول الطامحة للتحرر من الاستعمار والعبودية الرأسمالية.دلالة الوصية الثانية، تعني تقديم الإسناد السياسي والعسكري لأوكرانيا لهزيمة روسيا الاتحادية، وتقويض كيانها السياسي والجغرافي، وتفكيكها وتقاسم أشلاءها في إطار المحور الإمبريالي المهيمن، ودعم الأنظمة الفاشية والعنصرية والدكتاتورية في العالم، الحليفة لبريطانيا وللولايات المتحدة الأمريكية، مثل دول الخليج العربي والمغرب وإسرائيل وغيرها، بصرف النظر عن موقفها من الحرية والديمقراطية المزعومة.دلالة الوصية الثالثة، تعني تخفيض الضرائب على الأغنياء، وإزالة القيود أمام استغلال الإنسان لأخيه الإنسان، وتمكين الرأسمالين من زيادة أرباحهم، وجعل الفقراء أكثر فقرًا، وجعل بريطانيا الرأسمالية أسوأ مكانًا للعيش، ولا سيما للطبقة العاملة، ولعموم الفقراء، والمهاجرين، والمهمشين.إذن، مضمون وصايا جونسون محسوبة بدقة، ليست فقط من أجل خدمة الرأسمالية، وخدمة النهج اليميني فحسب، بل وخدمة من سيخلفه في المنصب، أو بالأحرى لمساندة من سانَده إبَّان تبوأه لمنصبه، ونعني هنا مساندة السيدة ليز تروس التي ساندته في محنته.الوصيتان: الأولى والثانية، متصلتان بالبعد الخارجي، وهما موجهتان لمن سيشغل منصب رئاسة الوزراء، سواءً كان سوناك أو تروس، ولكن الوصية الثالثة، معنية بالبعد الداخلي، وهي تناهض بوضوح شخصية و سياسة ريشي سوناك، المحافظ اليميني الليبرالي، وتعارض خططه الضريبية، وتساند مسعى حليفته، ليز تروس، اليمينية المتطرفة، وسياستها الضريبية، التي لا تعدُّ استمرارا لسياسة بوريس جونسون فحسب، بل ربما تمهد لعودته المظفرة إلى موقع الصدارة بواسطة مؤتمر الحزب، بسبب شخصيته الديناميكية، و ما يتمتع به من كار يزما وسرعة البديهة، لا سيما وهو يحظى بتأييد كبير بين أعضاء حزب المحافظين على الصعيد الوطني. سوناك وتروس وسياستهما الضريبية:ريشي سوناك، كان وزيرًا للخزانة، وأختلف مع السيِّد جونسون، واستقال من منصبه، ودخل حِلْبَة المنافسة الانتخابية، على رئاسة حزب المحافظين ورئاسة الوزراء، وهو يرفض في الوقت الحالي تخفيض الضرائب، بسبب ارتفاع التضخم إلى 9.1%، ولكنه يتعهد بتخفيض الضرائب بمجرد انخفاض التضخم في المُستقبل. فيما ليز تروس، كانت داعمة للسيِّد جونسون، وتمسكت بمنصبها في ذروة الفضائح التي عصفت بحكو ......
#وصايا
#بوريس
#جونسون
#الذهبية
#لمَنْ
#سيخلفه
#المنصب
#الرفيع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767159