الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : جهاز مكافحة الإرهاب يداهم أحد الفصائل المليشياوية المسلحة
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي جميع الفصائل المسلحة خارج المؤسسة العسكرية الرسمية الدستورية في العراق وسواء كانت أذرع مسلحة لأحزاب سياسية أو لم تكن يجب حلها وتجريدها من السلاح لأنها تشكل خطرا على المجتمع العراقي، وبعضها متهم بارتكاب جرائم قتل قبل وخلال الانتفاضة التشرينية. ولكن، مَن يجب ان يقوم بهذه المهمة؟ هل هو نظام الفساد والتبعية وجهاز مكافحة الإرهاب أميركي التأسيس والتسليح والتدريب والمستقل عن المؤسسة العسكرية العراقية الرسمية؟ كلا! لا أثق به ولا بقادته لأنهم مشبوهون بالاختراق الأميركي وحتى الإسرائيلي، رغم احترامي لتضحيات وأداء غالبية مقاتليه كأفراد خلال معارك القضاء على العصابات الداعشية. أما حدث الاشتباك أو المداهمة العسكرية لقوات الجهاز لمقر أحد الفصائل المليشياوية "الكتائب" فلا يمكن أن يعتبر عملا وطنيا إلا إذا اعتبرنا الانتخابات المزورة التي يجريها نظام المحاصصة اللصوصي انتخابات نزيهة وديموقراطية، وأن الشخص الذي شكر بوش وبلير على احتلال وتدمير العراق وسلمهم أرشيف الدولة العراقية شخصا وطنيا ديموقراطيا!أخبار هذا الحدث حتى الآن متضاربة ومتناقضة كما نقلها تقرير وكالة رويترز/ الرابط. ومن حيث المبدأ أعتقد أن العملية حتى الآن هي حركة إعلامية لجس النبض وفك الخناق عن مصطفى الكاظمي الذي فشل في القيام بأشياء ملموسة لحل أزمة النظام والمجتمع سوى الكلام وبلطيقات مؤسسات "العلاقات العامة الأجنبية" التي تقوده، والوعود، ولا أستبعد أن يكون الفصيل المستهدف " الكتائب" على علم بالتحرك الحكومي.مبدئيا، الدفاع ينبغي أن يكون عن قوات الحشد الشعبي الرسمية والدستورية بسبب حاجة العراق إليها - في الوقت الحاضر وحتى بناء مؤسسة عسكرية وطنية وذات كفاءة وقدرات - في مواجهة بقايا العصابات التكفيرية وفي مواجهة قوات الاحتلال الأميركية وغيرها التي ترفض الانسحاب وبسبب اختراق المؤسسة العسكرية العراقية الرسمية "الجيش والشرطة و مكافحة الإرهاب" أميركا وإيرانيا وحزبيا ... ولكن استهداف الفصائل المسلحة والمليشيات من قبل قوات مخترقة أميركيا يثير التحفظ وحتى الرفض فالمطلوب ليس صداما مسلحا بين عراقيين وعراقيين، بل المطلوب تجريد هذه المليشيات من مبرر وجودها القانوني ومنعها من النشاط وتسليم سلاحها غير المرخص واعتقال الأشخاص المتهمين بجرائم قتل المتظاهرين السلميين، ولكن من سيقوم بذلك؟ هل هو جهاز مكافحة الإرهاب بقياداته المشبوهة التي يسيطر عليها الأميركيون؟ هذا أيضا يثير المخاوف والتحفظات. أعتقد أن القضاء ومجلس النواب يجب أن يتوليا مسؤولية هذا الملف، ملف معالجة وضع الفصائل والأحزاب الدينية الطائفية أيا كانت، عبر إصدار قانون جديد للأحزاب السياسية المدنية والانتخابات يحرم فيه نشاط المنظمات والأجنحة المسلحة للأحزاب السياسية وحظر نشاط الأحزاب ذات التوجهات والتركيبة الطائفية. في هذه الأحداث ينبغي أن نتفهم ونتعامل بهدوء وفطنة مع الشباب المتحمسين الذين أذلتهم وقمعتهم المليشيات فصفقوا بحماس لمن استهدفها اليوم ويجب توضيح الأمور لهم بصبر وعمق، ولكن يجب الرد وبحزم على المشبوهين وعملاء السفارات الأجنبية والمنظمات الدولية والمصفقين حتى للقوات الأميركية لو تولت ضرب كل المعارضين لوجودها في بلادنا ... نعم للعقل لا للغريزة والعاطفة العمياء! و#لاحل_إلابحلها*الصورة للداعية الصهيوني برنار ليفي يلتقط صورة مع عدد من ضباط مكافحة الإرهاب. رابط تقرير رويترز حول الحدث:<a href="https://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKBN23W3JB?fbclid=IwAR3ilZknxi-7XTkwSsHam5zBRYrZARr5_iLVLYUjUwXQJMceibWnWqMtuAk" target="_blank" class="aLi ......
#جهاز
#مكافحة
#الإرهاب
#يداهم
#الفصائل
#المليشياوية
#المسلحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682588
علاء اللامي : بانتظار الجولة القادمة من الاقتتال بين -بطات- النظام المليشياوية
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي المشرفون على اللعبة السياسية الجارية في العراق يريدون وضع الشعب بين خيارين زائفين: تيار الصدر أو تحالف المالكي! وهذا خيار مزيف لأنه يؤدي في كلتا الحالتين إلى إعادة انتاج النظام نفسه، فجميع ساسة الحكم متورطون في الفساد وجميعهم يرفعون شعارات الإصلاح، وحين يتولى الإصلاح فاسدون فعلينا أن ننتظر نسخة جديدة من الفساد أشد فداحة ودموية ورثاثة. الخيار الحقيقي ينبغي أن يكون بين هذا النظام الفاسد التابع ونظام آخر ديموقراطي قائم على أساس المواطنة ذي دستور آخر لا يقوم على التوافق بين ممثلي الطوائف والعرقيات وبقضاء شفاف وعادل ومستقل حقا منفصل تماما عن السلطتين التنفيذية والتشريعية ومراقَب من قبل الشعب مباشرة. *لا إصلاح ولا إنقاذ للعراق مما هو فيه دون اختفاء كلّ رموز وزعماء الخط الأول في نظام الفساد والدم بشكل سلمي، وبموجب صفقة بين الشعب المنتفض والنظام القائم اليوم، صفقة يتفادى فيها العراقيون حمام دم جديد: كأن يعيد الفاسدون ما سرقوه من ثروات العراق مقابل عفو خاص مشروط بعزلهم سياسيا لمن ثبت فسادهم. يجب أن يختفي زعماء وقادة الخط الأول بعد هذا الفشل المدوي وفي مقدمتهم المالكي والصدر والعامري والحكيم والعبادي والخزعلي وآل البارزاني وأولاد الطالباني وآل النجيفي وآل الكربولي والحلبوسي والمطلك! هذا ليس كلاما يقوله متطرفون بل هي قناعة توصل إليها وعبر عنها أحد رؤسائهم الفاشلين على شاشات التلفزيون: ألم يقل نوري المالكي "حرفيا": لقد فشلنا كلنا وبمن فيهم أنا، ويجب أن ننسحب من المشهد ويحل محلنا جيل جديد يعي خلفية الأخطاء التي ارتكبناها"/الفيديو؟ *ولكن نوري المالكي لا يطيق، ولا يمكنه ان ينسحب من المشهد السياسي ومن الخط الأول من زعماء المرحلة، رغم فشله المدوي والإجرامي في إدارة الحكومة ويسمح للصدر بالبقاء ليزج به في السجن أو في بطة الانتقام المليشياوي. والصدر الذي بلغ ذروة الاستيهام الوسواسي وداء العظمة والعداء للانتفاضة الشعبية والتحالف مع أعدائها في النظام بل وارتكب أنصاره أكثر من مجزرة بحق المتظاهرين وهو الذي أوصل الكاظمي إلى الحكم ثم راح يحذر من أن التطبيع مع "إسرائيل" على الأبواب، مقتدى الصدر لن ينسحب ويترك العامري والحكيم وغيرهما في ما هم فيه من نعيم وغنائم، فكيف السبيل لترتيب المشهد الجهنمي القادم على أساس التوافق المشؤوم؟ *هل هناك إمكانية لحلحلة الوضع الكارثي الذي أوصلتنا إليه تجربة حكم المحاصصة الطائفية والتوافق دون كسر هذا النظام والتخلي عن دستوره؟ أليس من المستحيل الخروج من هذا التصميم الخاص جدا لنظام الحكم الذي جاء به الاحتلال الأميركي هو "تصميم المتاهة التي لا يمكن الخروج منها إلا بكسرها"؟ *هل هناك أمل في مَن يزعمون أنهم مثقفون ثوريون أو عضويون أو معارضون نظيفون وهم لا يتجرأون على المطالبة بإعادة كتابة الدستور المكوناتي جذريا ويتلعثمون في إدانة الهيمنة الأميركية والإيرانية، ويضعون رهانهم على هذا الجناح أو ذاك من أجنحة النظام، ويرتجفون ذعرا إذا دعا الداعي إلى تظاهرة مليونية مستقلة تعتصم في المنطقة الخضراء وتحاصر النظام حتى إسقاطه وتشكيل حكومة مؤقتة للإنقاذ؟لقد قتلت أجهزة ومليشيات الحكم قرابة السبعمائة شاب أعزل من المتظاهرين السلميين "الشيعة" لكي يحافظوا على "حكم الشيعة"، وهم لن يترددوا في قتل الآلاف من العراقيين مستقبلا للحفظ على حكمهم الفاشل القاتل التابع للأجنبي، فأي مهزلة سخيفة هذه؟! لا حل إلا بانتفاضة سلمية جديدة تقطع مع منظومة الحكم وحلفائها كلهم وترسل الطبقة الحاكمة إلى التقاعد والتحقيق وتفكك النظام ولنا في انتفاضة تشرين السلمية المغ ......
#بانتظار
#الجولة
#القادمة
#الاقتتال
#-بطات-
#النظام
#المليشياوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708935