الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادية خلوف : حقوق المسنين في سورية
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف هل هناك حقوق إنسانية في سورية؟ الجواب: لا أحد له حق المواطنة في سورية حتى يكون له حقوق إنسانية، فالمواطن الجيد هو المواطن الميت، مع أن الظلم يوزع بالتّساوي على من تبقى في الداخل السّوري، إلا أن الشيخوخة تنال أقسى درجة من الظلم، إضافة إلى أن يكون المسنّ قد فقد أحد أولاده ، أو جميعهم في حرب على روح الإنسانية، و الإنسان، لكن المعاناة أكبر. العادات الاجتماعيةيتغزّل الكثيرون بالحياة الدافئة للمسن في سورية، و هذا يدخل ضمن ثقافة التّغني بالأشياء المفقودة، فنحن نتغنى بحضارة عدة آلاف عام ، أو برحمة الدين، أو بالتعاطف الاجتماعي، وكذلك الدفْ العائلي. قد يكون بعض تلك الأشياء موجود في خيال من يكتب عنه، لكن على أرض الواقع شيء آخر. التقيت ببعض المسنين من الأقارب سابقاً، وقبل حرب الإبادة في سورية ، أغلب من التقيتهم تمنى الموت ، و بخاصة لو كان قد فقد شريكه واستقلاليته دفعة واحدة. التنمّر قبل أن نتحدث عن التنمّر سوف نتحدث على الاحتيال من قبل الأبناء على الآباء. هناك مرحلة ناعمة يقوم بها الأولاد الذكور مع آبائهم عندما يصلون إلى سن معينة ، وهدف التنعيم هو الاستيلاء على ما يملك الآباء حتى لو كانت ملكيتهم غرفة واحدة فقط، بعد ذلك بفترة قصيرة جداً يبدأ التنمّر، وبخاصة إن كان المسنّ وحيداً ، قد فقد شريكه. التنمّر حالة اجتماعية شبه عامة، فقد تم تجريد المسن من كل الأدوات التي تجعله يشعر بالحياة، وهي ما يملكه، بعد ذلك يبدأ الحديث المؤذي من اإبن أو زوجته تجاه كبير السن، وهنا أسمي الأسماء بأسمائها، فضمن التقليد الابن هو الذي يأكل المال، ويرعى المسنّ، و تستبعد الفتاة من الأسرة حتى زيارتها لوالدها أو والدتها تلقى معارضة، يتم التنمّر عليها وعلى أبنائها. مرحلة الحصارتعطى الأوامر للمسنّ أن يعي ما يقول أمام المجتمع باعتباره " فاقد الوعي" ثم يمنع من تأدية بعض عاداته، من الزيارة للآخرين، أو زيارة أصدقاءه له. يستسلم المسن، يحاول عزل نفسه تجنباً للإيذاء و الإهانة ، يقرّر الموت بشكل غير واع ، أحياناً يلجأ إلى التظاهر بالمرض، أو قد يكون مرشاً حقاً، لكن لا حياة لمن تنادي إلا ضمن القليل جداً من الخدمة. هناك بعض المصطلحات الاجتماعية المؤذية مثل: عجوز النحس، العجوز الشمطاء، وكلها تسميات تتسبب بالإهانة.ما هو الحل؟ في دولة فاشلة مثل سورية لا حل، لكن فيما لو تحققت الدولة المدنية يوماً عليها ن تحمي المسنين، و أن يكون لهم الحد الأدنى من الأجر و الطبابة ، وثمن إيجار منزل، وحياة كريمة. ......
#حقوق
#المسنين
#سورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686193
رائد الهاشمي : كيف نرتقي بعمل مراكز رعاية المسنين في بلداننا؟
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي سفير النوايا الحسنة جميع الأديان السماوية والشرائع الانسانية والاجتماعية والعشائرية أمرت بالاحسان الى الوالدين وأوجبت طاعتهما ورعايتهما, والمسنّ سواء كان ذكراً أو أنثى هو الانسان الذي أفنى حياته في خدمة المجتمع وخدمة عائلته وأبنائه وقدم الكثير من العطاء للآخرين حتى كبر سنه ووهن عظمه وساءت صحته وأصبح الآن بحاجة الى الراحة ولرعاية الآخرين ,وهذه الشريحة المهمة من المجتمع تعاني مع الأسف في معظم بلداننا العربية من اهمال كبير سواء من الحكومات أو من الأهل لذا يجب أن نؤشر ونقترح بعض الأفكار التي تساهم في تطوير المراكز التي تؤوي هذه الشريحة والتي تسمى بتسميات عديدة منها دور رعاية المسنين أو دور العجزة أو غير ذلك وأهم هذه المقترحات هي:1. الاهتمام بتوفير الرعاية الصحية الكاملة في دور المسنين وتخصيص الكوادر الصحية الكفوئة وتعيينهم في هذه الدور لأن معظم النزلاء فيها يعانون من مختلف الأمراض المزمنة وأمراض الشيخوخة, وكذلك تجهيزها بالأجهزة الطبية الحديثة وتوفير مختلف أنواع الأدوية فيها وفي حالة تعذر توفيرهذه الكوادر والأجهزة بصورة كافية فيجب التنسيق مع المؤسسات الصحية الحكومية لادامة التواصل مع هذه المراكز لتوفير الرعاية الصحية الكاملة للمسنين.2. التركيز على البرنامج الغذائي الصحي المناسب للنزلاء وذلك بالاستعانة بخبير تغذية يضع عدة برامج تغذية متنوعة تراعي أنواع الأمراض التي يصاب بها النزلاء حيث من غير المعقول أن يكون الغذاء الموزع لهم بنوع واحد مثل الرز والمرق يومياً في وجبة الغداء ومعظمهم مصابين بمرض السكري لذلك يجب تقسيم الوجبات الغذائية وبموجب هذه البرامج الغذائية وحسب الأمراض الشائعة ويعني أن مرضى القلب يكون غذائهم شكل ومرضى الضغط يكون بشكل آخر ومرضى السكري بشكل آخر وهكذا لكي نضمن الرعاية الصحية لهم ونجنبهم حدوث انتكاسات صحية من الغذاء.3. وضع استمارات احصائية علمية تحتوي على أسئلة وبيانات مفصلة عن تأريخ النزيل وثقافته وتحصيله الدراسي وخبراته وانجازاته خلال حياته والأعمال التي عملها وهواياته واهتماماته وكل التفاصيل الأخرى التي تساعد ادارة المركز في فهم شخصية النزيل بشكل صحيح ومن بعد ذلك يمكن تقسيم النزلاء حسب العوامل المشتركة بينهم أي نضع مثلاً أصحاب الشهادات العليا سوية ونضع العاملين في الجانب الفني والثقافي سوية ونضع أصحاب التعليم المتواضع والأميين سوية وهكذا...وهذا الإجراء لو تم تطبيقه سيكون له تأثير كبير في الاستقرار النفسي للنزلاء والتفاهم المشترك فيما بينهم في الغرفة لأنهم متقاربين في مستوى التفكير والاهتمامات وهذا سيقلل من المشاكل التي تواجه ادارة الدار .4. التركيز على توظيف الأشخاص المتخصصين بعلم النفس لكي يكون التعامل مع النزلاء بشكل علمي مدروس لأن الاهتمام بالعامل النفسي لكبير السن يُعدّ من أهم الأمور التي تساهم في استقراره النفسي واحتوائه وتقليل المشاكل ويجب أن يكون هناك عدد كافي من هؤلاء المتخصصين بعلم النفس في كل دار لتوفير الرعاية النفسية الكاملة للمسنين ومن أهم مايجب التركيز عليه في هذا الجانب هو :أ‌- تخصيص أوقات كافية للجلوس مع كل نزيل والتحدث معه عن حياته الشخصية وتأريخه ومشاكله التي يعاني منها وارتباطاته الاسرية والبحث عن المشاكل التي تؤثر على نفسيته ومحاولة حلها وذلك مثلاً بالاتصال بأفراد عائلته وتذليل تلك المعاناة التي تكون مثلاً بسبب جفاء الأهل وعدم تواصلهم مع المُسنّ .ب‌- افساح المجال للمُسنّ بالتحدث عن نفسه والتعبير عن آرائه لأن هذا الحديث سيعزز من ثقته بنفسه ويساهم في استقراره النفسي لأنه سيشعر أنه مو ......
#نرتقي
#بعمل
#مراكز
#رعاية
#المسنين
#بلداننا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692076
سوسن شاكر مجيد : مشاكل المسنين في العراق الواقع والمعالجات
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولآ: مقدمة: تعد مرحلة الشيخوخة احد مراحل النمو الأساسية التي يصاحبها العديد من التغيرات الفسيولوجية والبيولوجية والأجتماعية والنفسية ويترتب على هذه التغيرات ظهور العديد من المشكلات التي تعوق توافق المسن مع اسرته ومجتمعه بوجه عام وتؤثر على حالته النفسية والجسمية.واولت الجمعية العامة للأمم المتحدة أهتماما كبيرا بالمسنين حينما أعلنت في 6/8/1982 عاما دوليا للمسنين لتبصير الأفراد والهيئات في مختلف القارات بواقع وامكانيات ومشاكل واحتياجات هذه الفئة العمرية ، كما انعقد مؤتمر الأمم المتحدة في مدريد عام 2002 لوضع خطة عمل لمعالجة مشاكل المسنين في مختلف البلدان واتخذ توصية حول كبار السن بأنه ( ينبغي ان تتاح الفرص لهم للعمل طالما يرغبون فيها ويقدرون عليها في مهنة مرضية ومنتجة).ان الظروف الأجتماعية والسياسية والأمنية والاقتصادية التي يعيشها المجتمع العراقي منذ مايزيد على اربعة عقود ادت الى احداث تغيرات ثقافية واجتماعية انعكست على جميع فئاته بشكل عام وعلى المسنين بوجه خاص وزادت من معاناتهم ومشكلاتهم بشكل كبير في السنوات الأخيرة بسبب التعرض المستمر للخبرات العنيفة وعلى اختلاف اشكالها من قبل الإرهابيين كالقتل والفقد والاختطاف والتهجير وغيرها. مما ادى الى انتشار الفقر وارتفاع درجات التوتر واليأس وعدم الأطمئنان للمستقبل.ان معايشة المسنين في العراق لهذه الظروف والخبرات الصعبة الصادمة بالأضافة الى التغييرات الطبيعية التي تصاحب هذه المرحلة من انحدار جسمي في البناء والوظيفة والذي يصيب كل الأجهزة الفسيولوجية والعضوية ادت الى تدهور الوظائف الجسمية والعقلية وحدوث تغيرات اجتماعية مصاحبة وتمثلت في فقدان العلاقات الأجتماعية والأنشطة والأهتمامات والأعتماد على الأخرين والشعور بالملل والسأم والمعاناة من وقت الفراغ ، ومن افتقاد الشعور بالأهمية الناتج عن فقدان الدور الأجتماعي وفقدان القدرة على التوافق الشخصي والأجتماعي والتي زادت من معاناة هذه الفئة من المشكلات الصحية والأجتماعية والأقتصادية والنفسية.ان اهم المشكلات التي يعاني منها المسنون هي:1- المشكلات الصحية : اذ يعاني المسنون في العراق من الأهمال الكبير من قبل الدولة وخاصة في عدم الكشف الطبي الدوري وعدم قدرة المسنين على تحمل نفقات الدواء والعلاج وعدم توفر الأجهزة المعينة.2- المشكلات الأقتصادية: وتتمثل بأنخفاض مستوى المعيشة وعدم وجود مورد أقتصادي فضلا عن عدم القدرة على ممارسة العمل بصورة ملائمة بسبب التقدم في السن.3- المشكلات الأجتماعية : وتتمثل في انحسار العلاقات الأجتماعية وفقدان الأصدقاء وتدهور العلاقات الأسرية والعائلية مما يؤدي الى شعور المسن بالوحدة والأنعزالية والأنسحاب التدريجي من المجتمع والحياة الأجتماعية.4- المشكلات الدينية: ان معظم المسنين يميلون من التقرب الى الله لشعورهم بالأقتراب في نهاية رحلة الحياة او للتكفير عما ارتكبوه من اخطاء وبشكل عام ان عدم توفر فرص أشباع هذه الرغبة تمثل عبئا نفسيا عليهم5- المشكلات الترفيهية : يعاني المسنون من وجود وقت فراغ كبير يعجزون عن استثماره ولاسيما في حالة عدم وجود اماكن يمكن ان يمضون فيها اوقات فراغهم وعدم ملائمة البرامج التلفزيونية والأذاعية6- مشكلات التقاعد: ان فقدان المكانة الأجتماعية في المجتمع وفقدان الكرامة بسبب التقاعد يؤدي الى الشعور بالضجر والملل.7- المشكلات النفسية : وتتمثل بالأضطرابات الوجدانية والأمراض العصابية والذهانية والأكتئاب والقلق والأغتراب والشعور بالوحدة والأنطواء الأجتماعي.ان الباحثة ستقوم بمتابعة و ......
#مشاكل
#المسنين
#العراق
#الواقع
#والمعالجات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703461
جوزفين كوركيس البوتاني : في دار المسنين
#الحوار_المتمدن
#جوزفين_كوركيس_البوتاني منذ ان زوت دور الرعاية للمسنينبغية ان اعمل به مجانا وانا مصدومة جلست مع المسنات في صالة الجلوس اراقبهن بوجع واسأل نفسي محدقا في وجوه تائهة كل في فلكها تدور صحيح هنا الرعاية ممتازة والحكومة وفرت كل شيء من غرف مريحة الى صالة الرقص وصالة الرياضة وكل ما يخطر على البالولكن ان يجبروك تعيش مع الغرباء هل يسعد هذا هؤلاء النسوة اللواتي يجلسن بكل هدوء منزويات وهن بأنتظار الموت اتفرس في وجوهوهن واسأل نفسي يا ترى لما حصادهن شوك واكيد كل واحدة هنا كانت لها حياة ابناء زوج طيب بيت تتوفر به كل وسائل الراحة اتخيل اصص زهورهن قدور الطبخ حبل الغسيل ضيوف مملين اين ذهب كل هذا حاولت ان افتح باب الحوار معهن يغلق الحوار بجواب ليس هناك ما يستحق الذكر لنخبرك به والا لما كنا هنا تركت المكان والالم يعصر قلبي وانا اضع نفسي في مكان كل واحدة منهن خزنهم العقل كل واحدة تائهة عن المكان وعن نفسها والعبارة الوخيدة سمعتها منهن هي اريد العودة الى بيتي توصلت الى نتيجة عندما تجد الام ان الابناء تملصوا من الشعور بالمسؤلية اتجاها عليها ان تلغيهم من حياتها طالما هم يريدوا ذلك كي لا يصل بها الامر الى دار المسنين في وسط الغرباء لان لا شيء يعوض العائلة ولمة الابناء حول مائدة الام ....! ......
#المسنين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727795
ايليا أرومي كوكو : أهمية رعاية العجزة المسنين و المجانين
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو أهمية رعاية العجزة المسنين و المجانين لست ادري ما هو الفرق بين دار العجز و مستشفي المجانين .لكنني الان اولي الامر بعض الاهتمام و احسبهما و جهان لعملة واحدة اسمها الرفض و التخلي و نكران ذوي القربي لوليهم تخليهم عن مسئوليتهم تجاهه في الحالة الراهنة التي يصل اليها .. كنا نسمع حكايات عن اناس تخلي عنهم أهلهم و ذويهم عندما كبروا و صاروا عاجزين ، او عندما جنوا و فقدوا عقولهم و اصبحوا غير صالحين للخدمة و غير محتملين في الوجود . و بالاحري عندما صاروا الي مصيرهم مجهول فأضحوا محتاجين لمن يقف بجانبهم و معهم في مصابهم . عندها لفظهم الأخرين لأنهم أضحوا عبئاً ثقيلاً لايمكن احتماله . فتنكروا لهم و تركوهم يواجهون مصيرهم المجهول في مفترق طرق الضياع غير مأسوفاً عليهم . و نسمع عن ابناء و بنات تنكروا او نكروا ابائهم فأخذوهم او ارسلوهم الي دار رعاية العجزة و المسنين ثم فتحوا لهم او نسوهم الي الابد . بعضنا كان يظن تلك الروايات حكايات من بنات الخيال الخصب . او نظنها قصص و مسرحيات نراها و نتسلي بها علي سبيل الترفيه و قضاء الوقت نحن مسترخيين في بيوتنا نشاهد المسلسلات و الافلام العربية و الاجنبية . لكن تدور الايام و الايام بين الناس دول فيوماً لك و يوماً اخر عليك و انت تدروي و لاتدري بما سيألو اليه مصيرك في خاتمة المطاف. اما عن المجانيين فحدث و لا حرج تراهم في غير مكان كما لو كانوا مقطوعين من الشجر لا أهل لهم و لا صديق او زميل و حبيب . لا احد يسأل عنهم او يهتم و يبالي بهم تجدهم في الاسواق و الطرقات مهملين مشردين يقتاتون القمامة يفترشون الارض و يلتحفون السماء . لا رعاية من الاهل و المجتمع و لا اهتمام من الدولة و الرعاية الاجتماعية وحده الله هو المسئول الاول و الاخر عنهم . لذلك يقولون الجنون فنون و المجانين في نعيم و علي هذه النعيم التي يعيشونها يحسدهم الجميع . فدعونا هنا نترك المجنانين يعيشون في نعيمهم المفترض بلا حسد . فالذي يهمنا هنا هو دور الاسرة و المجتمع و الدولة تجاه العجزة المسنين . أنه المصير الذي ينتظر كل واحد منا . حتماً سنكبر و سنعجز جميعنا ان أمد الله في اعمارنا .عرفت احدهم عن قرب لنحو من ربع القرن او يزيد و من سرديات تاريخه و حكايته انه اسر او سرق من أهله و هو طفل صغير. حدث ذلك في أزمنة الحروب الاهلية و الاغارات القبلية علي القري تلك الاغارت التي تتم فيها مثل تلك الممارسات غير الببعيدة عن اذهاننا . كان عمر الطفل او الصبي زمن سرقتو او اسره و خطفه ، لم يتجاوز الثلاث سنين بل يقل . نشأ الصبي و ترعرع في احضان خاطفيه و صاروا له اسرة و أهل ووطن كما صار لهم ابن وولد من دم و لحم . و هكذا تربي و عاش و كبر و صار رجل و للأسف لم يتم تزويجه لأسباب مجتمعية تتعلق بأفكار و نظرة الاسرين الخاطفين تجاه ضحاياهم من المأسورين . فهذه لنوعية من الفئة البشرية يعتبرون عبيد مكرسين لخدمة ساداتهم في البيوت و الحقول و الرعي فقط . لذلك لا يحق لهم ادني درجات الحقوق الانسانية بل هم محرومين حتي الحقوق البهيمية التي تتمتع بها الحيوانات في سبيل بقاء و حفظ النسل و النوع . فلا غرابة ان يكون هذا الانسان قد حرم و جرد من الخصائص البشرية التي تتيح له ممارسة حياته الطبيعية في الزواج و الانجاب و الخلفة تكوين الاسرة . و في رحلة مشوار حياته المديد ها هو اليوم هنا محمول علي الاقدار وهن علي وهن فاقد الابن و الاهل و المأوي .عاش محسوبنا بين ظهرانينا مسحوباً كواحد من هذا المجتمع في العلاقات البشرية العادية من العمل و الزمالة و التعارف و الرواب ......
#أهمية
#رعاية
#العجزة
#المسنين
#المجانين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735020
حسين سالم مرجين : قراءاة نقدية لدراسة عن -أوجه التحديات التي تواجه المسنين في سلطنة عمان: محافظة مسقط أنموذجا- للدكتور منير كرادشة وآخرون.
#الحوار_المتمدن
#حسين_سالم_مرجين صدر عن حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية التي تصدر عن مجلس النشر العلمي– جامعة الكويت سنة (2020) كتاب للأستاذ الدكتور منير كرادشة وآخرون بعنوان:" أوجه التحديات التي تواجه المسنين في سلطنة عمان: محافظة مسقط أنموذجا". وتم تقسيم محتويات الكتاب إلى خمسة فصول رئيسة، ويقع الكتاب في (123) صفحة، من الحجم المتوسط، والدكتور كرداشة هو أستاذ علم الاجتماع بجامعة اليرموك، ويعد من المختصين بالشأن العُماني، له عدة كتب ودراسات اجتماعية متخصصة عن سلطنة عُمان.وكتاب " أوجه التحديات التي تواجه المسنين في سلطنة عمان : محافظة مسقط أنموذجا" يأتي في إطار البحث والكشف عن المشكلات والتحديات التي تواجه المجتمع العماني، فضلا عن تحديد المعالجات والمسارات المستقبلية لتلك التحديات والمشكلات. ويعد الدكتور منير كرادشة من ضمن طراز معين من البحاث الذين يؤمنون بأن قيمة كل باحث سوسيولوجي على قدر إيمانه بنفسه، فعلم الاجتماع كما يراه ريمون أرون "دائما يبحث عن نفسه"، وهو أيضا كما يوضحه لنا اتنوني جيدنز "لا يمكن أن يظل موضوعا أكاديمياً خالصاً داخل الجدران الأكاديمية". لقد شعرت وأنا أقرأ هذا الكتاب بأن الدكتور كرادشة منح سلطنة عُمان سنوات عمره من أجل قضية البحث والكشف عن مشاكل والتحديات التي تواجه المجتمع العُماني، حيث يُدون الملاحظات ويقيد المشاهدات، فضلا عن قيامه برسم عدد من المعالجات والمسارات المستقبلية تلك التحديات والمشكلات.قبل الولوج إلى رصد أهم الملاحظات والاستنتاجات أود توضيح للقارئ بأن الخطوات المتبعة في هذه القراءة التقييمية، هي:1. توضيح تساؤلات الكتاب والمنهجية المتبعة، ورصد أهم نتائج وتوصيات الدراسة ،2. رصد أهم الملاحظات والاستنتاجات حول موضوع الدراسة .أولا : توضيح تساؤلات الكتاب والمنهجية المتبعة، ورصد أهم نتائج وتوصيات الدراسةيقدم هذا الكتاب قراءةً سوسيولوجية للوقائع والتحديات التي تواجه المسنين في سلطنة عُمان محافظة مسقط أنموذجا انطلاقًا من البحث والكشف عن إجابات للتساؤلات الأتية:1. ما أهم أشكال العنف الجسدي واللفظي والنفسي والمالي والصحي والاجتماعي التي سبق أن واجهها المسنون في محافظة مسقط؟2. هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية في أشكال العنف التي سبق أن واجهها المسنون وفقا لنوعهم الاجتماعي، وتراكيبهم العمرية ومستوياتهم التعليمية؟3. ما موقف المسنين إزاء الذهاب إلى مركز رعاية المسنين ؟4. هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مواقف المسنين إزاء الذهاب إلى مركز رعاية المسنين، وفقا لنوعهم الاجتماعي، وتراكيبهم العمرية ومستوياتهم التعليمية؟5. ما أثر الخلفيات والخصائص المختلفة للمسنين سواء الديمغرافية أو الاجتماعية أو الاقتصادية (كمتغيرات مستقلة) في احتمالات مواجهتهم للعنف بأشكاله ( كمتغير تابع) عند ضبط وعزل صافي أثر كافة هذه المتغيرات؟استندت الدراسة بصورة أساسية إلى أستبانة كأداة رئيسة لجمع البيانات والمعلومات، حيث اعتمدت على عينة غير احتمالية ( القصدية أو الغرضية) حيث بلغ حجمها (2332) مسنًا من الذكور، والإناث ممثلة لمحافظة مسقط بولاياتها الستة ( السيب ، و مسقط، وبوشر ، ومطرح، وقريات، والعامرات)، كما عمدت الدراسة إلى الاستعانة بمجموعة من الأساليب الإحصائية بالاستناد إلى برنامج الحزم الإحصائية المتعارف عليه في العلوم الاجتماعية (spss) وذلك بغية معالجة بيانات الدراسة وتحليلها، ومن أهم تلك الأساليب، هي : • أساليب التحليل الوصفي البسيطة والمتمثلة في التوزيعات النسبية والتكراراية. • أساليب التحليل الإحصائي الثنائي والتي تمثلت في ن ......
#قراءاة
#نقدية
#لدراسة
#-أوجه
#التحديات
#التي
#تواجه
#المسنين
#سلطنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756659