الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حاتم الجوهرى : ظهور منحنى القضم من الصهيونية: الانتصار في الانتفاضة وعودة القنصلية
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى مع قرار بايدن وتصريحات وزير خارجيته مؤخرا بعودة قنصلية أميركا في القدس الشرقية، والتمثيل الدبلوماسي مع الفلسطينيين، يمكن القول بكل أريحية إن المعركة الكبرى على المخلفات السياسية لـ"صفقة القرن"، قد انتهت لصالح الفلسطينيين وحراكهم الشعبي وصمودهم الأسطوري.ذلك الحراك الشعبي الذي تجاوز كافة الاستقطابات السياسية وتناقضاتها، في انتصار ملحوظ يتكرر لـ"الذات العربية" الشعبية وتجاوزها لتمثلاتها النخبوية والسلطوية، دفاعا عن "مستودع هويتها" ومكوناته، وكأنها تتحدى النماذج المعرفية المتعالية التي كانت تحاكمها منذ نهاية القرن الماضي، في أطروحات عقلية ونظرية مجردة.ويمكن أن يُطرح السؤال: هل حقق الفلسطينيون بحراكهم الشعبي، وتجاوزهم للاستقطابات الموروثة الحاضرة في المشهد الفلسطيني والعربي، ما هو أكثر من الانتصار على إرهاب "الدولة"، الذي تمارسه "إسرائيل" كقوة احتلال أجنبي عليهم، في انتفاضة القدس الأخيرة عام 2021م؟سياسة "الحصار وتضييق الخناق والتقدم للأمام"الأجابة أن الفلسطينيين في هذه الانتفاضة وضعوا لأول مرة في تاريخ الصراع مع الصهاينة: منحنى جديدا، حيث طوال التاريخ المرير من التفاوض مع الصهاينة، كانت الصهيونية تتقدم سياسيا وواقعيا للأمام وتحاصر العرب والفلسطينيين، وتقضم شيئا من الذي كان متاحا على طاولة المفاوضات، وفق سياسة "الحصار وتضييق الخناق والتقدم للأمام" دوما.من قرار التقسيم إلى اللا دولة في الصفقةحدث هذا منذ بداية المفاوضات، بعدما قضمت الصهيونية وعصاباتها المسلحة حدود التقسيم في قرار الأمم المتحدة عام 1947م، إلى ما عرف بـ"الخط الأخضر" أو الحدود الواقعية بينها وبين القوات العربية بعد وقف إطلاق النار في حرب عام 1948م، ثم في حرب عام 1967م قضمت الصهيونية حدود "الخط الأخضر" واحتلت المزيد من الأرض، وفي مفاوضات أوسلو في التسعينيات طرح الصهاينة على الفلسطينيين سلطة منقوصة، على وعد بمزيد لم يتحقق أبدا، ثم تم قضم هذا المزيد عبر عشرين عاما، من الاستيطان والمزيد من الاستيطان.إنما للمرة الأولى هذا العام يحقق الفلسطينيون منحنى جديدا في مسار ما سمى بـ"المفاوضات"، أو "مفاوضات السلام"!! للمرة الأولى يقضم الفلسطينيون ولا يتم القضم منهم، ويردون الصاع للصهيونية في مشروع "صفقة القرن" كتسوية كانت مقترحة للصراع.ظهور منحنى "القضم من الصهيونية"للمرة الأولىأول ظهور لمنحنى "القضم من الصهيونية" كان في عز عنفوان دونالد ترامب، وتفجيره لكافة التناقضات في "مستودع الهوية" العربي ليحيد القرار العربي الرسمي، حينما نجح الفلسطينيون في وقف مخططات السيطرة على القدس والمسجد الأقصى بدمائهم الذكية، رغم تنفيذ قراره نقل السفارة الفلسطينية إلي القدس، حيث كان الشاهد أن المنحنى ظهر دون أى دعم دولي أو إقليمي، ومصدر قوته الوحيد كان المدد الشعبي الفلسطيني/ المقدسي خارج كل الشعارات السياسية وتناقضاتها الموروثة.أما تأكيد المنحنى وظهوره الثاني والحاسم؛ فكان بعد سقوط ترامب في الانتخابات الأمريكية ونجاح بايدن، ومحاولة الصهيونية تثبيت مكتسبات "صفقة القرن" ومخلفاتها بالقوة الغاشمة أيضا، وذلك عندما حاولوا استبعاد القدس من الانتخابات الفلسطينية، لتنتهي المعركة بتأجيل الانتخابات برمتها، ويرفض الفلسطينيون الخضوع. ثم حاول الصهاينة الكرة مجددا عبر السعى لتهجير سكان حي "الشيخ جراح" في القدس، لينتفض الفلسطينيون ضدهم في شهر رمضان الكريم، وعندما حدثت عدة اقتحامات للمسجد الأقصى، اندعلت انتفاضة فلسطينية شاملة، تدخلت فيها أطراف المقاومة المسلحة الفلسطينية ردا على القص ......
#ظهور
#منحنى
#القضم
#الصهيونية:
#الانتصار
#الانتفاضة
#وعودة
#القنصلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720344
علي أبوهلال : إعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس لا يحمل تغييرا جوهريا
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال إعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس المحتلة هو أحد التزامات الرئيس الأمريكي جو بايدن في حملته الانتخابية الرئاسية، ويترقب الفلسطينيون تحقيق هذا الوعد الأمريكي، في الوقت الذي ترفض فيه حكومة الاحتلال ذلك، بحجة أن افتتاح القنصلية للفلسطينيين في القدس سيكون له عواقب سياسية كبيرة على الحكومة الإسرائيلية، كما قال وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد خلال لقاء مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، في واشنطن الأسبوع الماضي.وقد أكد بلينكن بعد اجتماعه مع نظيريه الإسرائيلي والإماراتي الأسبوع الماضي، إن واشنطن تعتزم المضي قدما لإعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس في إطار جهود لتعميق العلاقات مع الفلسطينيين، ويذكر أن القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية كانت أهم بعثة دبلوماسية أمريكية في فلسطين، وأغلقها الرئيس السابق دونالد ترامب في أعقاب نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس في مارس/آذار 2019 ودمجها بالسفارة الأمريكية التي نقلها من تل أبيب إلى القدس أواسط العام 2018وتسعى إدارة بايدن لإصلاح العلاقات مع الفلسطينيين بعدما تضررت بشدة في عهد ترامب، التي قامت بضم القنصلية إلى السفارة الأمريكية ونقلها إلى القدس من تل أبيب، في خطوة أشادت بها إسرائيل وندد بها الفلسطينيون، وتقول إدارة بايدن إنها ستعيد فتح القنصلية، بينما ستبقي على السفارة في مكانها.وكانت القنصلية الأمريكية بالقدس قبل إغلاقها، منفصلة عن السفارة (في تل أبيب، آنذاك) وتمثل الولايات المتحدة في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة، وإضافة الى إصدار التأشيرات، فإن القنصلية كانت تنفذ سلسلة واسعة من مشاريع التواصل مع الفلسطينيين في مختلف المجالات وخاصة التعليم والتجارة والمساعدات الإنمائية. غير أنه بإلغاء القنصلية، أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية بدون تمثيل دبلوماسي مع الفلسطينيين، الذين رفضوا بشدة التعامل مع السفير الأمريكي في إسرائيل.وارتبط إلغاء القنصلية العامة بالموقف الأمريكي الرسمي الذي اعترف لأول مرة بالقدس عاصمة لإسرائيل. ورأى الفلسطينيون في هذا الموقف على انه يعني عمليا اعتراف أمريكي بتوحيد شطري المدينة الشرقي والغربي، تحت السيادة الإسرائيلية وهو ما يرفضه المجتمع الدولي.واستبشر الفلسطينيون خيرا، بإعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن، خلال حملته الانتخابية، عزمه إعادة فتح السفارة الأمريكية بالقدس. وجددت وزارة الخارجية الأمريكية الإعلان عن قرار الإدارة الأمريكية تنفيذ هذا الوعد بعد فوز بايدن بالانتخابات. ولكن في حين أن الإدارة الأمريكية متمسكة بقرارها إعادة فتح القنصلية، إلا أنها لم تحدد موعدا زمنيا لتنفيذ هذا القرار أو آلية تنفيذه.وكان الموقع الإلكتروني للقنصلية الأمريكية قبل إغلاقه عام 2019 قد تضمن نبذة عن تاريخها، مفيدا أن القنصلية الأمريكية العامة في القدس قد تأسست أولا عام 1844 في البلدة القديمة داخل منطقة باب الخليل، وقد تم تأسيس مكتب قنصلي دائم عام 1856 في المبنى نفسه، والذي يعرف اليوم بمركز الدراسات المسيحية السويدي. ثم انتقلت القنصلية الأمريكية في أواخر القرن التاسع عشر إلى موقع آخر في شارع الأنبياء الذي يبعد قليلا عن البلدة القديمة أي قبل انتقالها إلى الموقع الحالي عام 1912 والموجود في "طريق أجرون" في القدس الغربية. وقد أُنشأ المبنى الحالي للقنصلية عام 1868 من قبل البعثة الألمانية اللوثرية. وكانت البناية من أوائل البيوت التي بنيت خارج جدران البلدة القديمة. وشمل مبنى القنصلية الأصلي طابقين فقط وتم اضافة الثالث، في أوائل القرن العشرين، ويشمل المبنى الرئيسي كل من: ......
#إعادة
#القنصلية
#الأمريكية
#القدس
#يحمل
#تغييرا
#جوهريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734952
كاظم ناصر : حكومة نفتالي بنيت تتحدى إدارة بايدن برفض إعادة فتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر قال رئيس وزراء دولة الاحتلال نفتالي بنيت يوم السبت 6/ 11/ 2021 إنه " لا مكان لقنصلية أمريكية تخدم الفلسطينيين في القدس" الشرقية، وأضاف قائلا " نحن نعبر عن موقفنا بوضوح وبدون دراما، القدس هي عاصمة دولة إسرائيل." جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بنيت بمشاركة وزير الخارجية يائير لابيد، والمالية أفيغدور ليبرمان تعقيبا على نجاح ائتلاف حكومتهم اليمينية المتطرفة بتمرير الميزانية لعام 2022. وعلى الرغم من أن هذه التصريحات تشير إلى تحدي حكومة بنيت الواضح لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن التي أعلنت أكثر من مرة بأنها ستعيد فتح القنصلية التي اغلقتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في عام 2019؛ إلا أنه من غير المتوقع أن تعيد فتحها بدون موافقة حكومة بنيت لأن هذه الخطوة ستواجه برفض شديد من الكونغرس الأمريكي المؤيد لإسرائيل، ولأن إدارة بايدن ضعيفة، وتعاني من مشاكل سياسية واقتصادية واجتماعية داخلية، ومن تحديات في تعاملها مع دول العالم، خاصة روسيا والصين وإيران وبعض دول أمريكا اللاتينية.وتعتبر تصريحات بنيت أيضا مخيبة لآمال الرئيس محمود عباس وقادة السلطة الوطنية الفلسطينية الذين ما زالوا يراهنون على بايدن، وعلى أن لابيد الذي من المقرر أن يحل محل بنيت في رئاسة الحكومة الإسرائيلية في سبتمبر/ أيلول 2023 سيغير موقفه من القدس الشرقية، ومن عملية السلام، ويوافق على حل الدولتين. هذه أضغاث أحلام لن تتحقق أبدا لأنه ليس من المؤكد أن شراكة بنيت ولابيد ستستمر، وإن هذه الحكومة الائتلافية قد تنهار قبل ان يتسلم لابيد رئاستها، وحتى إذا تسلم رئاستها حسب الاتفاق الذي أبرمه مع بنيت وأحزاب اليمين المشاركة في الحكومة فلن يكون هناك تغيير فيما يتعلق بالقدس والقنصلية والاحتلال. قادة الصهاينة متفقون على استراتيجية واحدة هدفها المحافظة على أمن وتوسع ومصالح دولتهم، ولا فرق في ذلك بين نتنياهو وبنيت ولابيد وليبرمان وغيرهم؛ فجميعهم متمسكون بالاحتلال، ويعملون لتهويد القدس وفلسطين من البحر إلى النهر، ولن يسمحوا لإدارة بايدن بفتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية إلا إذا دفعت ثمنا اقتصاديا وعسكريا واستراتيجيا باهظا يتماشى مع مخططاتهم التوسعية بعيدة المدي ولا يؤثر على تمسكهم بالقدس الموحدة كعاصمة لدولتهم. ولن تغير استجداءات السلطة الفلسطينية وانبطاح الدول العربية سياسات قادة دولة الاحتلال، بل انها تزيدهم عنجهية وتشددا يوما بعد يوم، لأنهم يدركون مدى التردي الذي وصلت إليه الأوضاع في الضفة الغربية وغزة بسبب انقسام الفلسطينيين وفشلهم في الاتفاق على استراتيجية مقاومة موحدة شاملة طويلة الأمد، وبسبب تشرذم الوطن العربي، وضعف أقطاره، وتسابق حكامه في استرضاء الغرب والتطبيع مع دولة الاحتلال والتحالف معها! ......
#حكومة
#نفتالي
#بنيت
#تتحدى
#إدارة
#بايدن
#برفض
#إعادة
#القنصلية
#الأمريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737043