الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وليد المسعودي : المدنية السومرية .. نظرة تاريخيّة في الأصالة والابداع 10
#الحوار_المتمدن
#وليد_المسعودي المدنية السومرية .. نظرة تاريخيّة في الأصالة والابداع ( 10) الاداب والفنون السومرية الغناء والموسيقى والرقص البداية مع المادة ، ولا نهاية معهما الاثنين المادة والفكر او المعنى في مجال تطور الفنون الموسيقية والغنائية عند الانسان ، البداية مع الصوت ومن ثم الحركة منذ ان اطلق اولى التعابير والاناشيد والمخاطبات ازاء الطبيعة والارض ، وجميع تناقضاتها بين الجمال والقبح ، بين الوفرة والجفاف ، بين الموت والحياة ، بين الامان والخطر .. الخ ، هكذا بدأت الأصوات والاغاني والموسيقى البشرية تعبير عن حالات متناقضة يعيشها الانسان ، حالات ملازمة لبيئته وحياته اليومية المعاشة. ومع الغناء والموسيقى في ارض سومر لا تخرج حالات الابداع من هذا التصور ، من تلازم الواقع والفكر من اغراق المحلي المعاش مع الابداع الفني والموسيقي ، حيث نستطيع ان نستدل على بواكير الغناء والموسيقى والرقص عند السومريين من خلال ما تركوه لنا من آثار ومنحوتات تعبر عن حالات رفض اخراج الدنيوي من مجال التمتع بالحياة او تعاشق الجسد والروح وهما يذوبان بالمتعة سواء كانت ايجابية او سلبية ، مفرحة او محزنه وفقا لهيمنة الطبيعة والارض والبشر أنفسهم ، وما يبدر من خير او شر على حد سواء . أناشيد الالهة فالفناء بدأ مع ظهور الخليقة عبر اصوات الطيور والرياح والمطر ، لياخذه الانسان ويتغنى وينشد لنفسه او لقوى تفوقه قدرة سواء كانت هذه القوى بشرية مرئية او الهية غير مرئية ، حيث لدى كل اله انشودته الخاصة به يحفظها البشر ويتغنون بها ، فهذه " انانا " تتقرب لها الجماهير لانها ملكة رازقة معطية لهم الحياة وواهبين لها بدورهم كل سمات الولاء وتقليد اغنيتها المقدسة (89) وهكذا يستمر الغناء بلذته وهباته وروحه البهيجة ، بهواه وملاطفته ودعوته للمحبوب بحياة ناعمة طرية ممتعة حتى الفجر ، وهنا يظهّر حب الجسد والاهتمام به واضحا وطريا في اغنية انانا حيث تقول : " موضعك جميل حلو كالشهد فضع يدك عليه "" قرب يدك عليه كرداء ( الجشبان) " انها قصيدة غناء ( بلباله) من قصائد ( انانا) (91) وبعد اللذة التي ينشرها العرس الملكي هناك الاطايب والهبات ، مشاركة الوالدين في مباركة العرس ، الام تقدم الحلوى للعريس والاب يعطي الهدايا ، والعروس جسدها بعد انقضاء الوطر من قبل ( شو _ سين) العريس القريب الى قلب الاله ( انليل) (92) . ولا تقف الاغنيات عند قصائد ( انانا) ، كما اسلفنا ، حيث لكل اله اغنيته ، فهذه " باو " تغني اغنية يمزج فيها التمجيد للملك الحاكم ، ونسله المقدس من جهة الام ، وزوجته الجميلة والثناء والتذكير بعطاياه وهباته من ذهب ولازورد وفضة من جهة ، والاغراء والتغني بالجمال ، جمال الشاعرة نفسه حيث تقول : " يا الهي ان ساقية الخمر رضابها حلو ومثل خمرتها ، فرجها حلو ، ان شرابها حلوومثل رضاب شفتيها ، فرجها حلو ، حلو شرابها " ( 93) وهكذا هو الغناء السومري وما خفي وطمر منه الكثير الكثير الذي لم يكتشف لحد الان ، حيث ليس كله بالتأكيد منجز بشكل ملكي ، اذ لا بد ان تجد في ثناياه اغنيات للفلاحين والعمال والناس العاديين (94)المصادر والهوامش : _ 89 _ يتغنى شاعر سومري بها اذ يصفها " يا صاحبة النواميس العظيمة ، يا ملكة الملكات العظيمة ، يا خليقة الرحم المقدس ، يا سيدة جميع الارضيين ها انا انشد اغنيتك المقدسة " والاغنية تبدو شبيهة بالتراتيل الدينية التي ترددها العامة للتغن ......
#المدنية
#السومرية
#نظرة
#تاريخيّة
#الأصالة
#والابداع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723899
علاء اللامي : ج2 بابا الفاتيكان في أور السومرية: ما حقيقة الوعد الإلهي لإبراهيم؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي نعم، هناك مَن يعترف بنصف الحقيقة التي تفيد أن أور كسديم الوارد ذكرُها في التوراة، ليست هي أور الكلدانيّة، فيقول إنّ أور لم تكن كلدانيّةً بل أكديّة، وإنّها وُصفتْ بالكلدانيّة مجازًا لأنّ التوراة كُتبتْ في عهد الكلدانيّين. مِن القائلين بهذا القول المطرانُ الكلدانيّ سرهد جمو، الذي ذَكر في محاضرةٍ له بتاريخ 19/10/2013:"أور الكلدان هي أكديّة. ولأنّ العهدَ القديم كُتب في عصرٍ متأخّرٍ أيّامَ الدولة الكلدانيّة (612-539 ق.م.)، فقد سمُّوها أور الكلدانيّين؛ كمن يقول إنّ كريستوف كولمبس اكتشف أو وصل إلى أمريكا، بينما لم يكن اسمُها أمريكا حين وصلها كولمبس. إنّ أور الكلدانيّين في الترجمة العبريّة الأصليّة هي أور الكاسديّين، أو الكاشديّين، وليس أور الكلدانيّين. وفي الترجمة السبعينيّة [للتوراة] 280 ق.م. بُدّلتْ إلى أور الكلدانيّين لأنّ اليهود، وبالذات النبيّ دانيال، كانوا قد سمُّوا الدولةَ البابليّةَ الأخيرة كلدانيّةً، واشتُهرتْ بذلك. وسواء كانت أور الكلدانيّين أو الكاسديّين، فهي ليست في العراق." الحُجّة التي يسوقها المطران جمو لتبرير إطلاق صفة "الكلدانيّة" على مدينة أور السومريّة هشّةٌ جدّاً؛ دع عنك أنّها تقفز على الترجمة الغريبة لاسم المدينة، والمفترض أن يكون أور كلديم لا أور كسديم:- أوّلًا، لأنّ بلاد سومر والسومريّين لم تكن مجهولةً من قِبل كتّاب التوراة. فقد ورد ذكرُهم في أسفارهم باسم شنعار، وسُمّيتْ بلادُهم "سهل شنعار." ونقرأ في تعريفاتٍ توراتيّةٍ أنّ "شنعار" في العهد القديم أُطلقتْ على السهل الغرينيّ بين نهرَي دجلة والفرات، وهو السهلُ الذي عُرف بعد ذلك باسم بابل. ونقرأ في الإصحاح العاشر من سِفر التكوين أنّ ابتداءَ مملكة نمرود كان في بابل وأرك، وهي يوروك السومريّة، وتسمّى حاليًّا وركة، وأكد أو أجاد، عاصمةَ الفاتح الساميّ الشهير سرجون في الألف الثالثة قبل الميلاد. - ثانيًا، لأنّ الدولة الكلدانيّة كانت قصيرةَ العمر، بل هي أقصرُ الدول الرافدينيّة عمراً، إذ لم تتجاوزْ ثمانيةً وثمانين عامًا، ثم سقطتْ إثر الغزو الفارسيّ الأخمينيّ. فكيف أصبحت "الكلدانيّة" صفةً واسماً لمدنٍ ومناطقَ عريقةٍ في التاريخ كأور، التي هي الأقدمُ بين مدن بلاد الرافدين وعواصمها، في حين تكون الصفةُ التي يراد إطلاقُها عليها أحدثَ عهدًا منها كثير؟ وفي المقالة التي أوردتْ وجهةَ نظر جمو، نقرأ للبروفسور ناحوم سارنا، أستاذِ الدراسات التوراتيّة ورئيسِ قسم الترجمة العبريّة في جامعة براندايس الأمريكيّة، وجهةَ نظرٍ مطابقةً تمامًا لوجهة نظرنا، على الرغم من تحفّظنا عن تأثيله لاسم "كاسديم"، فهو يقول:"من الخطأ أن نقولَ أور الكلدانيّين عن أور العراق، لأنّ أور كانت مدينةً سومريّة. وكلمة الكسدانيّون هي نسبةٌ إلى كاسد بن ناحور، من امرأته مِلْكة ابنة هاران، الوارد في سفر التكوين 22: 22، وكذلك يشوع 24: 2. وناحور هو أخو إبراهيم بن تارح، أيْ إنّ إبراهيم هو عمُّ كاسد. لذلك كلمة أور الكلدانيّين، الواردة في العهد القديم للكتاب المقدّس باللغة العبريّة الأصليّة التي كُتب بها، وفي كلّ قواميس شرح الكتاب المقدّس، هي أور الكاسديّين، وليست أور الكلدانيين".والبروفسور سارنا مصيبٌ في مقدّمة كلامه، ولكنّه ينتهي إلى استنتاجاتٍ توراتيّةٍ غيرِ علميّة حول الأسماء والأنساب، ولا تؤكّدها أيُّ قرائن أو أدلّة. فهي، إذن، استمرارٌ لوجهات نظر الآخذين بالتوراة ككتابٍ تاريخيٍّ صحيح، وما هو كذلك!وبخصوص اسم أور كسديم، وترجمتِها إلى أور الكلدانيّة، فثمّة معلوماتٌ مفيدةٌ نجدها في مقالةٍ بعنوان "التوراة تدحض خرافة ......
#بابا
#الفاتيكان
#السومرية:
#حقيقة
#الوعد
#الإلهي
#لإبراهيم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724277
وليد المسعودي : المدنية السومرية .. نظرة تاريخيّة في الأصالة والابداع ١١
#الحوار_المتمدن
#وليد_المسعودي المدنية السومرية .. نظرة تاريخيّة في الأصالة والابداع (&#1633-;-&#1633-;-) الآداب والفنون السومرية الغناء والموسيقى والرقص اما عن الموسيقى السومرية ، فيمكننا القول ان بدايات اول نظام موسيقي اخترع في ارض سومر ، ولم يصل الامر الى مجال الاكتشاف فحسب بل تعداه الى مجال التأثير الخارجي على بقية الشعوب في مجال الموسيقى حيث تأثيرهم على الاغريق والمصريين والرومان ، واكثر داعم للموسيقى السومرية هي المعابد والقصور الملكية ، اذ كانت تقام فيها الحفلات والمناسبات الدينية والدنيوية ، وتنظم فيها الاناشيد والتراتيل والاغاني ، واشهر الالات الموسيقية المستخدمة هي القانون الافقي والقانون العمودي ذو الاوتار ( &#1636-;- ، &#1641-;- ، &#1633-;-&#1634-;- ) والبزق ذو الرقبة الطويلة وبثلاثة اوتار ، يضاف لها الآت الطبل والناي والقيثارة ذات الاوتار في شكلها الذهبي والفضي والمعلق في مقدمتها رأس ثور (&#1641-;-&#1637-;-) فضلاً عن عدد من الالات الموسيقية الاخرى مثل " الكنارة والجنك والاجراس والخشخشات " وكل ذلك مدون في النصوص المسماريّة او من خلال الرسوم والنقوش التي تشرح طبيعة اسماء الالات الموسيقية سواء كانت صوتية منها او هوائيّة (&#1641-;-&#1638-;-) وكما اسلفنا اعلاه ان المعابد والقصور الملكية كانت تقيم الكثير من الحفلات والاناشيد والتراتيل الدينية حيث تم اكتشاف اوركسترا كاملة في معابد اور ، ودائما ما يرافق مراسيم العزف الموسيقي اقامة الولائم الطقوسية ، اذ تتصدر القيثارة ورأس الثور هذه المركزية التي تؤكد تعاشق الديني مع الدنيوي في تلازم حياتي معاش . ولا تكتفي الموسيقى السومرية بالاداء الفني او الطقسي من ولائم ، بل يضاف لها الاداء الحركي لفن الرقص ، وهذا الاخير كانت وظائفة تقوم كاسلوب لمحاكاة الطبيعة ومحاولة استرضاء الالهة من اجل الحصول على خيراتها وتفادي مخاطرها ، حيث هناك النساء الراقصات يظهرن وهن متشابكات الايدي ويؤدين رقصة الاستسقاء وهي رقصة توسلية للسماء من اجل الحصول على هبات وعطايا الماء والمطر ، تمارس بشكل طقسي وفني في غاية الاتقان والاتزان ورقصة الاستسقاء هذه ظهرت في الطبق الخزفي المكتشف في سامراء والذي يعود الى الدور او الطور الذي سمي على اسم المدينة دور سامراء ، حيث يشير هذا الطبق الى اربعة نسوة وهن يؤدين رقصة الاستسقاء بشكل متقابل مع تطاير شعورهن باتجاه عقارب الساعة وتطاير الشعر هذا لا يهدف بدوره سوى تحريك هواء العالم بالشكل الذي يجلب الغيوم ويجعل السماء تمطر (&#1641-;-&#1639-;-) وهكذا هو الرقص السومري لا يقف عن جانب التكوين الطقوسي الديني للتوسل بالسماء من اجل المطر ، بل يتجاوزه سواء كان ضمن سياقه الفردي او الجمعي ، يتجاوزه الى حالات ومناسبات انسانية في السلام او الحرب على حد سواء ومع كل مناسبة رقص وموسيقى تقام هنالك الولائم الطقوسية الغذائية ، ففي كل مناسبة لها طابعها وطقسها الموسيقي ، الرقصي ، في الحرب يعلو الانشاد والغناء والتصفيق وتمثيل الحركات التي تظهر العدو دائما بالمنهزم والمتراجع ، وفي السلم ايضا هناك حفلات تمارسها العامة والخاصة في البيوت وفي القصور والمعابد الدينية ، والاخيرة كانت تمتلك غرف خاصة لتعليم التلاميذ فنون الموسيقى والغناء ، وكل ذلك يعد جزء من الطقوس الدينية ، حيث تشير الى ذلك الكثير من الاختام الاسطوانية ونقوشها التي تظهر بعض مشاهد الاداء الحركي كالتصفيق مثلا او الموسيقي كالعزف على الة ناي او قيثارة ، وهذه المشاهد تؤكد علاقة الانسان مع محيطه المعاش سواء كان في حا ......
#المدنية
#السومرية
#نظرة
#تاريخيّة
#الأصالة
#والابداع
#١١

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724437
وليد المسعودي : الآداب والفنون السومرية .. نظرة تاريخيّة في الأصالة والابداع
#الحوار_المتمدن
#وليد_المسعودي الآداب والفنون السومرية .. نظرة تاريخيّة في الأصالة والابداع ظهور الكتابةمن اكثر ما تميزت به المدنية السومرية هو ظهور فن الكتابة ، ذلك المشروع الذي حقق الخلود لجميع منجزات السومريين ، وعلى مختلف الاصعدة والمستويات بدأ بتسجيل أحداث الماضي وما يحمل من مخلفات سياسيّة واجتماعية وثقافية ، يضاف لها ايضا كتابة الحاضر وما يحمل من حياة يومية معاشة بجميع تفاصيلها وشؤونها ، وانتهاء باستخدامها للتعبير عن الافكار والتطلعات نحو المستقبل ، حيث تسجيل يومياتهم في التجارة والشعر والدين ، وصولا الى الاحتفاظ بالاحكام القضائية وعائدية الممتلكات والاموال (&#1633-;-)ويعود الفضل في بقاء الكتابة السومرية واثرها الى طبيعة الكتابة بواسطة استخدام الآلات الحادة والالواح الطينية ، تلك التي جعلت حضارتهم متنقلة ليس داخل مجتمعاتهم فحسب بل الى بقية المجتمعات الاخرى كالبابلية والمصرية واليونانية على حد سواء .والكتابة السومرية من حيث تاريخها في الظهور تعود الى عام &#1635-;-&#1638-;-&#1632-;-&#1632-;- ق م ، حيث ظهرت في مدينة الوركاء ضمن شكلها الصوري الاولي ، في حين بدأت الالواح الطينية في الظهور عام &#1635-;-&#1635-;-&#1632-;-&#1632-;- ق م (&#1634-;-)الخط المسماري من الصوت الى الصورةوهكذا لم تكن الكتابة السومرية منفصلة عن البيئة الطبيعية المعاشة في بداية نشوئها ، حيث ارتبطت بتطابق المادة وصورتها مع الكتابة ، اذ ان الاخيرة تعبر من خلال الصور اي بواسطة الكتابة الصورية ، وهذه الكتابة شكلت في بدايتها نقيصتان كما يقول صومئيل كريمر ، الاولى بصعوبتها وتعقيدها حيث الحاجة الى استعمال المزيد من العلامات الصورية ، وذلك الأمر شكل صعوبة من الناحية العملية ، في حين تعد النقيصة الثانية مرتبطة بالقدرة على الاختزال في عدد العلامات والصور الى درجة المعقولية ضمن طرق واساليب مختلفة مكنت الكتابة السومرية من الانتقال من كتابة الصورة الى الكتابة الصوتية (&#1635-;-)اذ تم اختزال عدد العلامات الصورية من ( &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-) علامة في عصر الوركاء الى (&#1640-;-&#1632-;-&#1632-;-) علامة في عصر فجر السلالات الثاني ، لينتهي الامر الى الانتقال من التعبير الصوري الى التعبير بواسطة الاصوات ، حيث تم ايجاد كل كلمة صورية مدركة ماديا ما يقابلها من صوت معين وكذلك الانتقال في شكل الكتابة من ( الاعلى الى الاسفل ) الى الكتابة بشكل افقي من اليسار الى اليمين (&#1636-;-)علاقة المعبد بالكتابةلقد تم اكتشاف اقدم كتابة في المعبد وليس في اي مبنى اخر كما يقول طه باقر ، وكل ذلك ماثل في علاقة اهمية المعابد اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وثقافيا ، والمعابد ليست اماكن مخصصة للصلاة فحسب بل مدارس حكومية يتعلم فيها الأولاد فن الخط ، إضافة الى كونها مؤسسات دنيوية حافلة بالكثير من المهام ، من حيث كونها مصانع ومكتبات ومخازن ووسائل راحة ونوم ، اذ تحتوي على غرف خاصة للكهنة والعبيد والنساء اللواتي يهبن انفسهن للمعبد ، فضلاً عن غرف خاصة للاطفال يتم تعليمهم هناك ، وبذلك يشبه المعابد السومرية ( وولي ليوناردو ) باديرة ومعابد القرون الوسطى المسيحية (&#1637-;-)وكل ما يحدث من صفقات تجارية او اعمال وقضايا اجتماعية وجودية معاشة بحاجة إلى التوثيق كالزواج والبيع والشراء والايجار وغيرها حيث يتطلب الامر فيه ذكرا وتوثيقا كتابيا ، وكل ذلك يتم توثيقه داخل المعابد ، والاخيرة تقوم بتخريج الكتبة والكهنة وموظفي الدولة وبالتالي تعد الكتابة في المعابد ( قضية سندية ) ضمن تصورنا تسجل وتثبت الحقوق والواجبات ، وفي حالة فقدا ......
#الآداب
#والفنون
#السومرية
#نظرة
#تاريخيّة
#الأصالة
#والابداع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725218
فاروق سلوم : اصابع السومرية
#الحوار_المتمدن
#فاروق_سلوم لاتنام ..وانا اعشقها طفلُ الحكاياتواسرارِ الكلاممثل اينانا تصلي للجهاتنبعُ كفيها مياهٌ وصلاةجلست تنتظر الليل َ ليمضيراسما لوحته في كل ارض ِلوّنت فجرا على ياقته ِسكبت سحنتها وردا وماءوحريرا صنعت منه الرداءامرت شمس َ المسافات لتغدو قزحاوغدت قوسا من اللون على افق السماءصلّت الروح لدى صيحتها .. نفثت فينا الحياةرجلٌ وامرأة ٌ نحن ومن فطرتها..سكبت فينا الصفاتجسدا نحن ُ توحدنا واسماوصفت وحدتنا لونا ورسماوضعت اغنية في صوتنانبرة العشق الذي في فمنا ..علمتنا اننا نلهج ُ بالحرفوفي فرشاتها لون الحروفكلما نقّحت اللون صرخناهذه صورتنا من دون خوفوتحررنا على خامتها عشقاوترتيلا نقول الكلماتوتواريخا كتبناها بنبض الأغنياات عندما تصمت ُ تحكي موجةُ البحرِوتتلو اسمها مثل صلاةانني اعشقها ، اعرف كم يسكنها اللونانا اعرفها.. روحا وذات . ......
#اصابع
#السومرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736127
علي احمد : جذور لغوية بدائية لها صلة بالطبابة في السومرية وما هي عليه من معان في الحاضر
#الحوار_المتمدن
#علي_احمد يساعد فقه اللغة على فهم تطور العقل البشري، فاللسان مصدر أركيولوجي هام. يرد في لسان العرب تحت بند طبب؛ الطِّبُّ: علاجُ الجسم والنَّفسِ. أَنشد ثعلب في صفة غِراسةِ نَخْلٍ: جاءتْ على غَرْسِ طَبيبٍ ماهِرِ. وقد قيل: إِن اشتقاقَ الطبيب منه، وليس بقويٍّ. وكلُّ حاذقٍ بعمَله: طبيبٌ عند العرب. ورجل طَبٌّ، بالفتح، أَي عالم. فَحْلٌ طَبٌّ: ماهِرٌ حاذِقٌ بالضِّراب، يعرفُ اللاقِح من الحائل، والضَّبْعَة من الـمَبْسورةِ، ويَعرفُ نَقْصَ الولد في الرحم، ويَكْرُفُ ثم يعودُ ويَضْرِبُ.الطِّبُّ والطُّبُّ: السِّحْر.الطُّبَّة: الجِلْدةُ المستطيلة، أَو المربعة، أَو المستديرة في الـمَزادة، والسُّفْرَة، والدَّلْو ونحوها. والطِّبابةُ: الجِلْدة التي تُجْعَل على طَرَفَي الجِلْدِ في القِرْبة،والسِّقاءِ، والإِداوة إِذا سُوِّيَ، ثم خُرِزَ غيرَ مَثْنِـيٍّ. وفي الصحاح: الجِلدةُ التي تُغَطَّى بها الخُرَزُ، وهي معترضة مَثْنِـيَّةٌ، كالإِصْبَع على موضِع الخَرْزِ.الأَصمعي: الطِّبابةُ التي تُجْعَل على مُلْتَقَى طَرَفَي الجِلدِ إِذا خُرِزَ في أَسفلِ القِربة والسِّقاءِ والإِداوة. أَبو زيد: فإِذا كان الجِلدُ في أَسافل هذه الأَشياء مَثْنِـيّاً، ثم خُرِزَ عليه، فهو عِراقٌ، وإِذا سُوِّيَ ثم خُرِزَ غيرَ مَثْنِـيٍّ، فهو طِـبابٌ. وطَبيبُ السِّقاءِ: رُقْعَتُه. وقال الليث: الطِّبابة من الخُرَزِ: السَّيرُ بين الخُرْزَتَين. والطُّبَّةُ: السَّيرُ الذي يكون أَسفلَ القرْبة، وهي تَقارُبُ الخُرَز. ابن سيده: والطِّبابة سَير عريض تَقَعُ الكُتَب والخُرَزُ فيه، والجمع: طِـبابٌ. ابن سيده: وربما سميت القِطْعةُ التي تُخْرَزُ على حرف الدلو أَو حاشية السُّفْرة طُبَّة. ويقال: طَبَّبْتُ الديباجَ تَطْبيباً إِذا أَدْخَلْتَ بَنِـيقةً تُوسِعُهُ بها.ويتفق الى حد كبير بالقياس ما ندرج عليه ايضا من تسمية للطبيب حيث الحكيم: المتقن للأُمور. وبتقديري ان ما سبق قياس، وجذرا طبب وحكم لا صلة لهما بالمصطلح الاقدم في البداءة، اذا ما افترضنا ان اللسان السومري يضم مصطلحات بدائية، تشكل قاعدة تحتية للسان السامي -الحامي. في السومرية azu: طبيب. واحتفظت الاكدية بذات المصطلح حيث asû تعني طبيب. المصطلح السومري له ثلاث صيغ وهي a-zu وتضم رمزين منفصلين الاول الماء a والثاني zu الذي يتبعه وهو رمز الجلد ويعني الجلد وايضا يعرف ويعلم. واما الرمز الثاني فهو يضم رمزين منفصلين ايضا وهما الاول الماء a والثاني الذي يتبعهzu5 يبدو كصدر بشري مع البطن ويضم الرقبة بدون الرأس. واما الرمز الثالث azu فهو من ذات رمز zu5 ويضم في بطنه رمز الماء a. كلمة طب في العربية تحوم حول فن خياطة الجلود، وتتقاطع مع الرمز السومري azu بوصفه على صلة بالجلد والمعرفة، ولكن الكلمة السومرية azu تعني حرفيا "يعرف الماء". وبتقديري ان الانسان البدائي الذي عرف خياطة الجلود استخدم ذات المهارة في خياطة الجروح وهي اكثر ما كان يعانيه الناس في عهد الصيد. ولا استبعد ان فكرة المهارة والمعرفة على صلة بحياكة الجلد كفن بدائي. واما الربط برمز الماء الذي يعني ايضا رطوبة، فيوحي بالامزجة الاربعة الصفراء والسوداء والبلغم والدم -الكيموسات التي تعني في الاغريقية عصائر. والرمز الثالث azu يوحي بالعصائر في البطن. في اللسان: الكيموس في عبارة الاطباء هو الطعام اذا انهضم في المعدة قبل ان ينصرف عنها ويصير دما ويسمونه ايضا الكيلوس. - بتقديري ان الاصل سومري انظر kisim [MILK] بمعنى لبن حامض. ومما احتفظت به العربية وعلى صلة بالبداءة وبالمصطلح السومري AZU فنجد: 1- حزى: التَّحَزِّي: الت ......
#جذور
#لغوية
#بدائية
#بالطبابة
#السومرية
#عليه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738197
مؤيد عبد الستار : المدينة السومرية .. البيت السومري
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار ما أن نذكر اسم او مصطلح المدينة يتبادر الى ذهننا البيت والقرية والناحية والقضاء ومن ثم المدينة،لان الوحدة الاساسية للمدينة هي البيت ومن ثم تأتي المميزات الاخرى التي تضفي على الموقع السكني مصطلح (مدينة) وهي أكبر من قرية لا بعدد البيوت فقط وانما بالميزات التي تمتاز بها،مثل الخدمات وتلبية احتياجات مجموعة كبيرة من الناس الذين يقيمون بموقع محدد بحاجة الى عدة مرافق وخدمات مثل الطرق،والمدارس للاطفال،ودورالعبادة لعدد كبيرنسبيا من الناس الذين يقيمون بموقع واحد،والادارة -البلدية- التي تنظم الشؤون العامة مثل الحراسة من اللصوص والاعداء والحماية من هجوم الحيوانات الوحشية،وخدمات رفع القمامة والازبال،وانشاء قنوات ومجاري لتصريف مياه الامطار والمياه المستخدمة لمستلزمات البيوت من غسيل ملابس واستخدام مياه الصرف الصحي،وايصال المياه الى الساكنين بالبيوت والتي كانت مستخدمة حتى اواسط القرن العشرين في العراق وهي نقل الماء عن طريق السقاء الذي ينقل المياه اما عن طريق حملها بقرب محمّلة على ظهور الحميرأو ينقلها بنفسه على ظهره.ورغم صعوبة تقديرعدد سكان المدينة السومرية،الا انه يتراوح بين عشرة الاف وخمسين الفا،ونستطيع التخمين من خلال الساحات وبعض الطرقات معرفة ان شوارع المدن كانت ضيقة،متعرجة وغير منتظمة،الجدران العارية العالية تنـتصب على جانبيها،وهي غير معبدة وغير مستوية ولا توجد فيها مجاري تصريف مياه،والسير فيها اما على الاقدام أو على الحمير.البيت السومري بيت صغير يتكون من طابق واحد ، مشيد من الطين - اللبن - ومن عدة غرف حول فناء الدار .أما أغنياء السومريين،فعلى الاغلب يسكنون في بيوت ذات طابقين،ويشتمل على مجموعة من الغرف ، مشيد بالطابوق المفخور ، ومطلي الجدران بالجص الابيض من الداخل والخارج .يتكون الطابق الارضي من غرفة استقبال ، مطبخ ، حمام ، غرفة أو قاطع لاقامة العبيد ، واحيانا معبد خاص .أما اثاث البيت السومري فيتكون من مناضد واطئة ( تختة )،وكراسي ذات ظهر(مسند عالي)،وسرير له اطار من الخشب .الاواني مصنوعة من الطين والحجروالنحاس والبرونز. السلال والحقائب مصنوعة من القصب والخشب،وتفرش الارض بحصران من القصب ،والجدران تغطى بالجلود والافرشة الصوفية .مدفن الأسرة عادة مايكون مدفن الأسرة تحت المسكن،مع إنه في عصر مبكر كانت هناك مقبرة خاصة للموتى خارج المدينة.يعتقد السومريون إن روح الميت ترحل الى العالم السفلي،وتستمر الحياة هناك بشكل ما كما هي فوق الارض،لذلك دفنوا مع الموتى لوازمهم،مثل الاواني والاسلحة والمجوهرات،كما دفنوا مع بعض الملوك رجالهم وعبيدهم ومحظياتهم وعرباتهم.المعابد والفنونعُرف السومريون بمنحوتاتهم التي كانت منذ عصور مبكرة (حوالي 2600 قبل الميلاد) تجريدية وانطباعية،وتظهر تماثيل المعابد لتلك العصورالقوة العاطفية والروحية،ولكنها تفتقر الى المهارة في الشكل. أما المنحوتات في العصور المتأخرة فهي متطورة جدا من الناحية التقنية ولكنها تفتقر الى التعبير والالهام الذي تمتكله التماثيل الاصلية،كما أظهر الفنان السومري قدرة في نقش الاشكال على الالواح والجرار والاواني.من تلك المنحوتات والنقوش استطعنا معرفة قدر كبير من المعلومات عن هيئة السومريين وملابسهم،فالرجل إما حليق اللحية أو له لحية كثة وشعر طويل مفروق من الوسط ويرتدي تنورة تغطيها احيانا عباءة طويلة،فيما بعد أخذت الدشداشة ( القميص الطويل ) مكان التنورة وفوقها شال طويل يُحمل على الكتف الايسر ليترك الذراع اليمنى حرة . أما النساء فيرتدين ملابس طويلة تغطيهن من الرأس الى القدم ويتركن الكت ......
#المدينة
#السومرية
#البيت
#السومري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741754
علي احمد : التنور بين السومرية والاكدية والعربية
#الحوار_المتمدن
#علي_احمد بينما تشد حرب اوكرانيا اهتمام الناس بما لها من علاقة بعالم الجنوب وخاصة بالخبز ، انتقلت في رحلة للماضي السحيق وراحة خبز الطابون تداعب خياشيمي. نبشت اوارقي وتوقفت عند اوائل المصطلحات التي اطلقها اجدادنا فيما قبل التاريخ، وقد اكتشفوا زراعة القمح في سهول شمال سوريا وجنوب تركيا قبل معرفتهم للخبز. في السومرية تعني كلمة DILIM3 فرن، وترادف في الاكدية تنور tin&#363-;-ru. وكلا الكلمتين نعثر عليهما في العربية التي احتفظت بهما معا ،ولكن بابدال اللام راء، حيث يرد في لسان العرب تحت بند طرم : الطُّرْمَةُ وَالطُّرْمُ : الْكَانُونُ . وايضا يرد تحت طلم: الطُّلْمة، بالضم: الخُبْزةُ وهي التي تُسَمِّيها الناس المَلَّةَ، وإِنما المَلَّةُ اسمُ الحُفْرةِ نفْسِها. أَصلُ الطَّلْمِ: الضرْبُ ببَسْطِ الكَفِّ، وقيل: الطُّلْمةُ صفيحةٌ من حجارة كالطابَقِ يُخْبَزُ عليها.الطُّلْمَةُ هي الخُبْزةُ تُجْعَل في المَلَّة، وهي الرَّمادُ الحارُّ. اخذ ابن فارس في مقاييس اللغة قياسا خاطئا لأن الاصل للفرن أو الخبز وليس لصناعته حيث يرد الطاء واللام والميم أصلٌ صحيحٌ، وهو ضَربُ الشَّيءِ بِبَسْط الشيء المبسوط. مثال ذلك الطَّلْم، وهو ضَربُكَ خُبْزَة المَلَّة بيدك تنفُضُ ما عَليها من الرَّماد. وما أقرَبَ ما بين الطّلْم واللَّطْم. ولما كان التنور والخبز وخاصة الاول من اهم ادوات الانسان وبقاءه فنجد في السومرية ايضا كلمة DURUNA بمعنى فرن، وتنور -في الاكدية tinûru. والكلمة السومرية توحي بأن ما سبقها لفظا هو كلمة تنور ككلمة مركبة من طين كمضاف ويحرق مضاف اليه-قارن في الاكدية ariru كنعت للنار وايضا استخدامها في اللعن لضراوتها-. ويبدو أن مصطلح DILIM درج ايضا على الادوات المنزلية المصنعة من الطين بعد شيه بالنار. فمثلا DILIM والتي من بين صور كتابتها تأتي صورة DILIM3 - الرمز كما اراه مصدر ناري داخل مربع او حوض- تعني ملعقة، وطست للتوزين والكيل. واما الاكدية فرادفت ذلك بـ إتقُرُitq&#363-;-ru. واحتفظت العربية بما يخص الاكدية في تغر: تَغَرَتِ القِدْرُ تَتْغَرُ، بالفتح فيهما: لغة في تَغِرَتْ تَتْغَرُ تَغَراناً إِذا غلت. التِّيغارُ، كقِيفالٍ: الإِجَّانَةُ.دغر: الدَّغْرُ أَيضاً: الخلط. والدَّغْرَةُ أَخذ الشيء اختلاساً، وأَصل الدَّغْرِ الدفْعُ.دقر: دَقِرَ الرجلُ دَقَراً إِذا امتلأَ من الطعام.ودَقِرَ أَيضاً: قاء من المَلْءِ. الدُّقْرُورُ فَأْسٌ تحتفر بها الأَرض. واما ما يخص الكلمة السومرية فقد انزاح المعنى العربي بافتراض ان موروثه في كلمة تلم: التَّلَمُ: مشَقُّ الكِراب في الأَرض، بلغة أَهل اليمن. التِّلامُ الصاغة. -قارن علاقة الصياغة بالفرن، وقارن ايضا الترادف بين الدقرور والتلم كفكرة واحدة اساسها نبش الارض وهو ما يدفع للتساؤل عما اذا استخدمت الفخاريات في الحراثة البدائية-. وما يعطي الانطباع بصلة DILIM بالفخاريات ايضا أن DILIMBANDA تعني زبدية وطاسة وترادف في الاكدية tannu. وفي العربية دنن: الدَّنّ: ما عَظُم من الرَّواقِيد، وهو كهيئة الحُبّ إلا أَنه أَطول مُسْتَوي الصَّنْعة في أَسفله كهيئة قَوْنَس البيضة، والجمع الدِّنان وهي الحِباب، وقيل: الدَّنُّ أَصغر من الحُبّ، له عُسْعُس فلا يقعد إلا أَن يُحْفَر له. -للاشارة BANDA السومرية تعني طفل وصغير-. واما DILIMGAL فتعني صحن او زبدية مسطحة -الكلمة مركبة وعادة GAL تعني كبير وعظيم-. وترادف في الاكدية ماكلتُ m&#257-;-kaltu- قارن مأكلة بالعربية بمعنى للاكل-. الكلمة الاكدية tannu والتي ليست سوى دن العربية توحي بأنها اكثر بداءة من DILIM وربما توحي باستخدام الط ......
#التنور
#السومرية
#والاكدية
#والعربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751628
علي احمد : السحاب في الالسنة السومرية الاكدية العربية
#الحوار_المتمدن
#علي_احمد يشكل ما له علاقة بالمناخ والطقس أهمية كبيرة في تكوين اللسان حيث تشغل المسميات البدئية ذات الصلة مساحات كبيرة من المفردات الفرعية التي نشأت خلال صراع الإنسان مع الطبيعة. وقد عرف الانسان بمختلف أصقاع الأرض الغيم، وأطلق عليه مسميات لها صلة قياسا في اغلب الاحوال بالطقس وبالظل او العتمة. وللدلالة على عمق القرابة بين السومرية والعربية في فجر اللسان وبيئتهما، نتطرق هنا لمفهوم الغيم بين اللسانين من خلال البحث في القاموس السومري لجامعة بنسلفانيا، فعند البحث عن كلمة غيمة cloud يعطيك القاموس ستة مخرجات بالترتيب وهي: dungu [CLOUD] wr. dungu "cloud" Akk. erpetu upûIMUD [CLOUD?] wr. IM.UD "cloud?"muru [RAINSTORM] wr. muru9 muru3 "rainstorm mist drizzle" Akk. imbaru murû&#353-;-u&#353-;- [COVER] wr. &#353-;-u&#3532-;- &#353-;-u&#353-;-- &#353-;-u&#3535-;- "to sink down to cloud over to cover, to spread over to envelop, overwhelm covering surface to raise (clothes)" Akk. a&#353-;-&#257-;-ru er&#275-;-pu kat&#257-;-mu sah&#257-;-pu sehpu &#353-;-aqû &#353-;-a lub&#353-;-itilhar [CLOUD] wr. tilhar "cloud" Akk. upûzela [CLOUD] wr. ze2-la "cloud" Akk. erpetu1-دُنْقُ (دُنْجُ) dungu تعني غيمة، وتتكون من ثلاثة رموز:الرمز الاول هو إم IM، واكثر ما يرتبط بالمطر، والعاصفة المطرية، وبالطمي (الطين او الحمأ) وبالالواح الطينية. وعندما يقرأ في السومرية بصورة تُمُ tumu فيعني الريح. وبتقديري ان جذر IM يوحي بأن الموطن السومري له علاقة بامطار مع الحر، وربما المنطقة الممتدة من عمان وصولا لشمال العراق لتعرض الأولى لامطار صيفية وطبيعة جنوب العراق بوفرة الحمأ اوالطمي او الصلصال واما الشمال فهو سابق للزحف جنوبا من جنوب الاناضول في نهاية العصر الجليدي الاصغر قبل 12900-11700، وهي المنطقة التي تعرضت نهاية العصر الجليدي الاخير قبل 12 الف سنة لفترة من الجفاف وانخفاض درجات الحرارة، وارتفاع منسوب الغبار في الجو بسبب الصحاري، وانتقال النطوفيين في بلاد الشام لهجر مستوطناتهم واعتماد التنقل مصدرا للحياة، وهي الفترة التي انطلقت فيها الثورة الزراعية شمال سورية وما يعرف بالعصر الخجري الحديث. وحول صلة IM اختصارا لا يسع سوى الاشارة الى:حمم: الحَمِيمُ: المطر الذي يأْتي في الصيف حين تَسْخُن الأرض.همم: الهَمِيمةُ: المطرُ الضعيف: سحابة هَمومٌ: صَبوبٌ للمطر. الهَماهِم من أَصوات الرعد -في الاكدية راادُ r&#257-;-du تعني رعد، عاصفة مطرية - نحو الزَّمازِم. سحابة هَمومٌ: صَبوبٌ للمطر. الانْهِمامُ في ذَوَبانِ الشيء واسْتِرْخائه بعد جُمودِه وصَلابتِه مثل الثلج إِذا ذابَ.حوم: حَوْمةُ الماء: غَمْرَتُهُ. الحَوْمةُ أَكثر موضع في البحر ماءً وأَغْمَرُه، وكذلك في الحوض. الحَوْم: الماء الكثير. الحَوَمانُ دَومانُ الطائر يُدَوِّم ويَحُومُ حول الماء-قياس من العاصفة قارن ايضا tumu مع دوم والترادف مع حوم-. وكي لا نطيل لن نغوص في المرادفات الاكدية الاقرب للعربية بما يخص IM. الرمز الثاني si اكثر ما يعني قرن او اصبع أوابهام، وبصورة قراءة sig9 يعني يضع أو يسكن أو ينزل ارضا بمرادف هو &#353-;-ak&#257-;-nu .الرمز الثالث A ويعني غالبا ماء الرموز الثلاثة توحي بأن القارئ يعرف ان الغيم هو : IM العاصفة او الحوام الذي يضع او ينزل ارضا SIG9 ماء A .لا نستطيع الجزم بصلة دنق ودجن بأنهما ما وصلنا من هذا المصطلح الا من جانب تداخلهما مع مصطلح العتمة والليل والغؤور- قارن قي( ايضا باحرف غ ونغ ونق) &#285-;-i6 -g ......
#السحاب
#الالسنة
#السومرية
#الاكدية
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754105
سنان سامي الجادر : الكُنية المندائيّة السومريّة “إكوما – أسوَد”
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر لقد كُنّا قد بينّا في بحوث سابق دلائل كبيرة على الأصول الرافدينيّة للمندائيين (مصدر1) وكذلك كشفنا أكاذيب نظريّة الأصول الغربيّة (اليهوديّة) للمندائيين (مصدر2), ونعود اليوم لكي نُبيّن بأن إحدى العوائل المندائيّة العريقة لاتزال تحتفظ بكُنيتها السومريّة إلى اليوم.حيث كان السومريون يُطلقون على أنفسهم كشعب كُنية ذوي الرؤوس السوداء ومفردها رأس أسوَد أو أسوَد , وهي تعني أنهم من سواد الناس هُناك أي أنهم أبناء البلد الأصليين وليسوا مهاجرين (مصدر3) ومن تلك التسميّة كان العراق يُسمّى بأرض السواد وبقي كذلك لغاية اليوم.أنّ المُتتبّع للمخطوطات الدينيّة المندائيّة القديمة, سوف يجد في نهايتها قائمة طويلة من النُسّاخ الذين نسخوا تلك المخطوطات, وهُم يُذيلونها بقائمة من أنسابهم وسلالاتهم الدينيّة المُتوارثة التي تذهب بعيداً في الزمن ويختمونها باللّقب ومن ثُمّ بالكنيانة (الكُنية), وحيث أنّ اللّقب والذي هو في الغالب يعود إلى الصِفة التي تُطلق من قبل الشخص نفسه أو من غيره عليه وليس لها دلالة للأصول ولا للتاريخ فهي قابلة للتغيير, ولكنّ الكنيانة هي ذات دلالة على الأصول ولاتتغيّر وهي أقدم وأهم بكثير من اللّقب والذي هو أحدث منها.ولو عدنا إلى تلك المخطوطات مرّة أخرى فسوف نجد بأن واحدة من أقدم وأكبر سُلالات الشيوخ المندائيين كانوا يحملون كُنية “إكوما” وتعنى أسوَد الذي هو من أرض السواد, أي أنهم ينتمون إلى نفس الكُنية السومريّة والتي بقيت مُلاصقة لهم لآلاف السنين.أنّ كلمة “إكوما” تعنى أسوَد بالمندائيّة وبجميع الآراميات الأخرى, وهي كلمة ذات معنى مُحدد ولا تقبل التأويل أو الأجتهاد في ترجمتها بصورة مُختلفة."الكنزبرا الربي رام يهانا أبن الربي يهيا زهرون أبن الربي زهرون أبن الربي آدم أبن الربي يهيا آدم أبن الربي شيتل أبن الربي رام أبن الربي زكي أبن الربي يهيا أبن الربي زكي أبن الكنزبرا الربي مهتم أبن الربي سام اللّقب مندوي الكنيانة إكوما" من كنزا ربا الشيخ بهرام خفاجي دراجي عام 1812 (الأصلية مصدر 4)وأمّا مَن يقول بوجود مندائيين آخرين لهم كُنية مُختلفة, فهذا لأن المندائيين قد أصبحوا طائفة والتي هي قطعة متبقيّة من شيء أكبر, وهذه الطائفة هي متكوّنة من مجموعة من الطوائف, وحيث أصبحوا أقليّة بعد أن كانوا أغلبيّة كبيرة ومنتشرة من جنوب بلاد الرافدين وتشمل الكويت إلى شمالها في الرها وحرّان ومن غرب العراق إلى الأهواز وشوشتر شرقاً, وكان المندائيون يتنقّلون بين مُعظم تلك المُدن عبر الملاحة في الأنهار وخاصّة بين شمال وجنوب نهر الفُرات المُقدّس لدى المندائيين والذي قامت على ضفافه الحضارات الرافدينيّة, ولأن الأنهار كانت صالحة للملاحة وليس فيها سدود ولا جسور تُقطّعها وفيها فروع كثيرة وتفيض بالماء.وكان البابليون وأوائل الآشوريون في بدايات الألف الثاني قبل الميلاد يتبعون الدين الصابئي المندائي, كما يقول عالم الآشوريات هنري لايارد (1817-1894) في كتابه نينوى وبقاياها (مصدر5).والنقود كانت تُكتب بالمندائيّة في مملكة ميسان في القرون القليلة السابقة واللاحقة للميلاد, بسبب الأغلبيّة المندائيّة هناك برغُم وجود المستعمرين السلوقيين -اليونانيين وبعدهم الفُرس (مصدر6).أنّ السبب الذي أدى إلى إنحسار الدين المندائي في بلاد الرافدين هو الإحتلالات الخارجيّة ودخول الديانات التبشيريّة التي يكون للدين فيها أسباب هيمنة سياسيّة أيضاً ولهذا فهي ترفض التعددية الدينيّة, ولذلك فقد قاموا بتحويل السُكان إلى تلك الأديان بالترغيب والترهيب, وفي القرون الأخيرة تعرّض المن ......
#الكُنية
#المندائيّة
#السومريّة
#“إكوما
#أسوَد”

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758155