الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد أبوالفضل : نائب العرس الديمقراطى
#الحوار_المتمدن
#محمد_أبوالفضل حقا أنه عرس ديمقراطى بل أجمل عرس وطني هذه الأيام هو العرس الديمقراطي الذي يتوج بإقامته يوم الرابع والعشرين من شهر أكتوبر 2020 عرس ديمقراطي يعكس تحضر المواطن المصرى بأختيار ممثليه وبتنافس شريف وديمقراطية مميزة تتمتع بها مصر والبرلمان المصري لتصدح الطبول فرحا بالفائزين إن شاء الله وتعلو وتبرز الأبتسامة والعناق بين المرشحين الفائزين وناخبيهم والمهنئين لهم وتجول السيارات بالشوارع الرئيسية وفي الأحياء وتسمع أصوات الأغاني الوطنية المفرحة حتى تشرق الشمس في اليوم التالي .إن هذا العرس الديمقراطي فى مرحلته الأولى محل أنظار الجميع بالمتابعة والأهتمام بالإعلام المرئي والمسموع والمقروء والإعلام القادم من الخارج لتغطية هذا العرس الديمقراطي والمقابلات مع المرشحين والناخبين للتحدث عن برامجهم الأنتخابية وأطروحاتهم وتبني مطالب الناخبين الذين سينتخبونهم بتحقيقها وفى مدينتى أبوتيج بالصعيد هناك الفرح فرحين ،الأول فرح بالعرس الديمقراطى وعرسنا الأخر ببزوغ نجم الفتى الذى أشعل لهيب الحب فى مدينة السلطان النائب الخلوق أحمد مصطفى الشناوى الذى استحوذ على القلوب بطيبته وصدق مشاعره ووفائه مع الجميعإنه فرح وعريس فى عرس ديمقراطى فى بلد السلطان وفى وسط فرحة شعبية عارمة عمت مركز أبوتيج في ظاهرة تجسد مشاعر حبه في القلوب ، ولا عجب في ذلك فقد أحبه الشعب بكل أطيافه ، أحب لطفه ونبله وفراسته، وأحب عطفه وكرمه وإنسانيته ..فأي شيء أعظم وأجل من أن تنال شهادة جامعة في مكارم الأخلاق ، إن الشناوى لا يضيق من فعل الخير على كثرة ما يبذله فيه من وقت ومال وجهد، وهو أمر لا يقوى عليه إلا من فطره الله وطبعه على حب الخير وحببه إلى نفسه، فتراه وهو يبسط يده بالخير متهللا طلق المحيا، تكاد ابتسامته تملأ فضاء وجهه الكريم كله أسأل الله العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يحفظ هذا الشاب كما أسأله جلت قدرته أن يديم على بلادنا الغالية الأمن والأمان والرخاء والازدهار إنه ولي ذلك والقادر عليهشعب مصر العظيم بات من الضرورة دعم الولاء الوطني بالمشاركة الإيجابية في الانتخابات وعدم الرضوخ لدعوات عدم المشاركة وبث الفتنه ودعم كافة العوامل التي تساهم في نجاحها بما عهدته مصر من أبناء الشعب المتماسك والذي ينتمي لنسيج واحد لا يعرف التفرقة أو التمييز، لتكتمل ملامح هذا العرس الديمقراطي المرتقب بنجاح غير مسبوق.نتمنى من السادة المرشحين الذين يفوزون بالأنتخابات البرلمانية بالديمقراطية التي تتمتع بها مصر أن يترفعوا عن الفوقية بعد فوزهم وتظل العلاقة الطيبة مع الكل ولا يتغير في يوم وليلة قبل وبعد الانتخاب لذلك يجب أن تكون العلاقة طيبة بين المرشح والناخب في الفوز والخسارة . ......
#نائب
#العرس
#الديمقراطى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695925
سعيد علام : اهو .. قالها بايدن الديمقراطى بعضمة لسانه .. -الارهاب الداخلى-
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام اعندما رفض وزير الدفاع الامريكى طلب الرئيس السابق ترامب، بنزول الجيش للشارع للتصدى للاحتجاجات الواسعة، والعنيفة احياناً، التى اجتاحت اكثر من ولاية امريكية احتجاجاً على القتل الوحشى للامريكى من اصل افريقى جورج فلويد، هللت النخبة المصرية، بمن فيهم اكثر المحللين السياسيين احتراماً، هللوا لموقف وزير الدفاع باعتباره يعبر عن "الموقف المبدئى"، من ان الجيش يحمى الحدود ولا يشارك فى قمع الاحتجاجات،(1) عندها كتبت اكثر من مرة محاولاً توضيح حقيقة شعار "الحرب على الارهاب"، من كونه العقيدة التى يجب ان تعتنقها كل جيوش العالم، بمن فيهم الجيش الامريكى نفسه، فى عصر العالم المعولم، والذى لا تعنى فيه صفة الارهاب هؤلاء الذين يفجرون الاخرين او يفجرون انفسهم ليقتلون الاخرين، فقط، بل ان مفهوم الارهاب يشمل بالاساس كافة اشكال التمرد على التطبيق المحلى او العالمى للسياسات النيوليبرالية الاقتصادية، باعتبارها الترجمة السياسية، الوجه السياسى لفلسفة العولمة، ووفقاً لهذا المفهوم ان كل من يتمرد على اياً من السياسات النيوليبرالية الاقتصادية، فهو ارهابى، بغض النظر عن اسلوب التمرد وادواته!.وذكرت فى احدى كتاباتى، ان ترامب عندما اعلن عن سياسة اعادة الجنود الامريكان للوطن، لم يكن يعنى سوى شئ واحد، هو ان الجيوش المحلية قد غيرت عقيدتها القتالية واصبحت عقيدتها هى "الحرب على الارهاب" وانه قد ان الاوان لفطم الانظمة المحلية لتقوم جيوشها او المليشيات المحلية، بعمل الازم مع المتمردين على سياسات الافقار، "الارهابيين"، وليتولى الجنود الامريكان العائدين لوطنهم، التصدى للـ"الارهاب الداخلى"، وذكرت ايضاً، ان وزير الدفاع لامريكى مازال لا يدرك، ومثلته بتصريحات اللواء احمد وصفى فى لقاؤه مع المذيع عمرو اديب حول احداث 3 يوليو 2013!(2) الحقيقة المجردة للوظيفة الجوهرية لما يسمى بـ"الحرب العالمية على الارهاب"، هى كونها مجرد اداة القهر الرئيسية لاجبار المجتماعات على الانصهار فى البوتقة العالمية "الشركاتية" وقمع كل تمرد "دول او منظمات او افراد" يعيق هذه العملية للتحويل القسرى لتابع!.استخدام تعبير "الارهاب المحلى" فى امريكا، هو تمهيد لتطبيق جوهر فلسفة "الحرب على الارهاب" على العقيدة العسكرية للجيش الامريكى نفسه، بقمع أى تمرد على سياسات العولمة، النيوليبرالية القتصادية، ليس خارج امريكا فقط، بل بالداخل الأمريكى ذاته!.استخدام المسئولين الامريكان تعبير "اجنبية" على منظمات إرهابية، لا يعنى سوى أن هناك منظمات إرهابية "محلية"!، وهو التعبير الذى جرى استخدامه بشكل ملفت فى امريكا مؤخرا، وهو ما يؤكد ما توقعناه من أن عقيدة النيوليبرالية "الحرب العالمية على الارهاب" ستطبق حتى على الشعب الأمريكى نفسه، واكدناه فى مقالات سابقة يونيه الماضى، عندما رفض وزير الدفاع وقتها طلب ترامب بنزول الجيش لقمع احتجاجات الشوارع، وحيا وقتها العديد من المحللين السياسيين موقف وزير الدفاع!.قريبا .. سيشارك الجيش الأمريكى فى قمع احتجاجات الشوارع الأمريكية!قانون "الحرب على الارهاب" مافيهوش زينب!النيوليبرالية الاقتصادية معندهاش يامه ارحمينى!انه حقاً، عالم شركات شركات شركات!ليس الملفت وصول وزير المالية القطرى الى القاهرة لافتتاح فندق، لكن الملفت حقاً، هو مشاركة وزير الخزانة الامريكى!.وكنا قد تسائلنا من قبل عما اذا كان احد من المحللين قد التفت الى ان من مثل امريكا فى مفاوضات سد النهضة هو وزير الخزانة الامريكى؟!.فى زمن النيوليبرالية الاقتصادية، زمن الشركاتية، تتقلص الدولة الى حدها ا ......
#قالها
#بايدن
#الديمقراطى
#بعضمة
#لسانه
#-الارهاب
#الداخلى-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708209
منى حلمي : الحب الديمقراطى والحب الديكتاتورى
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي دائما ما يتم تناول الديمقراطية ، فى علاقتها بالتعددية السياسية ، والحريات العامة ، وحقوق الانسان . لكننا لا نتطرق الى قضية الديمقراطية ، فى علاقتها بالحب ، أو العاطفة الخاصة بين الرجل والمرأة . بل إن الكثيرين سوف يندهشون من مجرد تصور رابطة ما ، بين الديمقراطية والحب .لكن حقيقة الأمر ، أن الحب بين الرجل والمرأة ، باعتباره أكثر أشكال الحب تكثيفا وتحريكا للمشاعر،هو التربة الخصبة لغرس بذور الديمقراطية . بمعنى آخر ، فان القدرات النفسية التى يفجرها الحب بين الرجل والمرأة ، هى القدرات نفسها التى تستلزمها الديمقراطية . إن الحب فى جوهره طاقة عاطفية ، خرجت من نطاق الذاتية الضيق المحدود ، للانفتاح على ذات اخرى .فى الحب ،يتعلم الإنسان الدرس الاول فى الديمقراطية ، ألا وهو وهو كيف يتقبل ، ويحترم ( الآخر ) ، الذى هو بالضرورة مختلف عنه . فى الحب يفاجأ الانسان ، أنه أصبح منشغلا بكل ما يجعل ( الآخر ) المختلف عنه ، ينمو ، ويتطور ، ويتفتح ويتألق ويتحرر. أليس فى هذا أجمل تدريب على الديمقراطيه ؟ .هل الديمقراطية شئ أخر ، إلا هذا التوجه المنفتح نحو كيان غير ذاتى ؟ . الحب لا يعرف ، ولا يعترف بالفروق المصطنعه ، بين البشر ، الحب يذيب جميع الفروق ، ويعبر كل الحواجز ، ويحلق بعيدا فوق كل الاختلافات الطبقية العرقية ، والدينية ، والفكرية ، والعمرية ، والجغرافية ، والعنصرية ، الموروثة . فالحب يمكن أن يجمع بين امرأة ثرية ، ورجل فقير ، أو بين امرأه ذات ديانة معينة ، ورجل من ديانه مختلفة ، والحب يمكن أن يلم شمل الشامى على المغربى ، ويربط بين رجل له بشرة بيضاء ، وامرأة ذات بشرة سوداء ، وبين رجل فى العقد الثالث من العمر وامرأة تعدت الخمسين أو الستين ، أهناك ديمقراطية اكثر ، وأرقى من هذه التى يجسدها الحب ؟!!!وإذا تأملنا الواقع ، نجد أن الفشل فى علاقات الحب يكمن بالتحديد فى افتقاد هذا ( التوجه الديمقراطى ) المنفتح تجاه الآخر . فالرجل قد تكون لديه مشاعر صادقة ، وجميلة ، للمرأة، لكنه ( عاجز ) عن التعامل معها ، ككيان مستقل ، لها طموحاتها وشخصيتها الحرة المنفصلة عنه . والمرأة قد تكون مخلصة فى عواطفها تجاه الرجل ، لكنها هى الأخرى ( عاجزة ) عن رؤيته ، فى اطار فى إطار يضمن له الحرية ، والاستقلال عنها . مشكلة الحب ليست غياب المشاعر ، او العواطف ، ولكنها فى غياب (الإحساس الديمقراطى العاشق ) . وهو يأتى منذ الطفولة ، من تربية الأب ، والأم ، اللذان يجب أن يكون كل منهما ، حرا ، ومستقلا ، ويحترم مساحة الآخر ، وخصوصياته . كل يوم ، هناك نساء ، ورجال ، فى العالم كله ، يقعون فى الحب. لكنـه حب مريض ، متسـلط ، غير ديمقراطى التوجه ، ديكتاتورى النزعة ، يجنح الى تملك الآخر ، واخضاعه ، بدرجات وأشكال مختلفة ، الى أن تصل الى أقصاها ، والغاء شخصية أحد الطرفين .ولأن العالم هو عالم ذكورى ، فان الطرف الذى يعانى أكثر من نزعات التملك ، والسيطرة ، والشروط ، والقيود ، هو " المرأة " . والنتيجة هو أسرة مضطربة ، أحد أطرافها هو " الأعلى " ، والطرف الآخر ، هو " الأدنى " . وهذا التقسيم ، لا ينتج سعادة حقيقية . وان ظهرت على السطح مظاهر كاذبة مزيفة على السعادة . ويظل الطرفان يتباكيان على بدايات الحب الجميلة ، ويتسائلان أين ذهبت بهجة الأحاديث ، وأين اختفى فرح اللقاءات ؟؟. طبعا المعيشة المشتركة اليومية ، تنقص من البهجة ، والتوهج ، والفرح ، واشتياقات المقابلات الأولى . لكنها لا تسبب التعاسة ، أو الاكتئاب . الشئ الوحيد الحقيقى الذى يدمر ، ويخرب ، هو أن يشعر أحد الطرفين ، أن ا ......
#الحب
#الديمقراطى
#والحب
#الديكتاتورى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726073
محمد مهاجر : هل سيصبح الانتقال الديمقراطى مثل حجز الدقائق الاخيرة
#الحوار_المتمدن
#محمد_مهاجر -هنالك عبارة في ثقافتنا السودانية مقابلة لمفهوم حجز التذاكر فى الدقائق الأخيرة وهى ما تعرف بعلوق الشدة, وتطلق على الذى يهمل الأشياء المهمة بما فيها اعلاف الدابة فيتذكره في اللحظات الاخيرة. وحين يفعل ذلك يقال ان هذا العمل ما هو علوق شدة, أي إعطاء العلف في الوقت الذى تهيأ فيه الأشياء كلها استعدادا للرحيل. وفى السودان تبقت للمرحلة الانتقالية أشهر قليلة يرجى ان يسلم فيها الحكم لحكومة منتخبة عبر انتخابات حرة. ولان التحضيرات التي تسبق الانتخابات كثيرة, فاحد الاحتمالات هي ان يسلم رئيس الوزراء الحكم للرئيس القادم فيبادره الأخير بالقول ان ما فعلته هو مثل حجز التذكرة فى الدقائق الأخيرة.في الحياة العامة يتم الانتقال عادة من مرحلة الى أخرى بطريقة سلسلة. فالطفل يعد للانتقال منذ نعومة اظفاره الى مرحلة الأساس, وهى أطول المراحل وأكثرها صعوبة, تليها الثانوية ثم الجامعة. وفى الوظائف يعمل مهندس الشبكات او مهندس أنظمة الكمبيوتر عادة في وظائف انتقالية مثل مساعدة العملاء والزبائن والتركيب والإصلاح قبل ان ينتقل الى مرحلة مهندس ومن ثم مدير مشروعات. والهدف من الانتقال السلس هو ان يتمكن الفرد من اكتساب المهارات والخبرات والمعارف والاستعداد الفكرى والنفسى الكافى لاداء الوظيفة الجديدة. لقد حدد القادة السياسيين في السودان 3 سنوات للفترة الانتقالية, ويرتجى ان تمد حسب ما يقتضيه تطور عملية السلام. ولان هذه الفترة قصيرة جدا وتميزت بمشاكسات ومؤامرات ومحاولات انقلابية وتخريبية, فان سيناريو علوق الشدة اقرب للتحقق من اى سيناريو اخر. ان المشاكل التي وضعها المكون العسكرى امام رئيس الوزراء وحكومته المدنية لكثيرة جدا. وهذا الامر يستتبع انى يظل الكثير من الأمور عالقا والكثير من المشاريع في انتظار التنفيذ. والم نعد جيل الجيل الجديد اعدادا جيدا لتولى القيادة بعد المرحلة الانتقالية, فان جيلنا, جيل أكتوبر وابريل, سيكون قد ارتكب خطأ فادحا, والتاريخ لا يرحم.ان الذى يصور على ان النزاع بين العسكريين والمدنيين على انه نزاع على السلطة بين فريقين انما هو يريد التضليل والافتئات على الحقائق الدامغة, فلا يوجد سوى فريق واحد من المدنيين شكل مع العسكريين مؤسسات الحكم التي ارتضاها الشعب, والذى نكث فانما نكث على نفسه. والسودان مهيئ اليوم اكثر من اى وقت مضى لكى ينتقل من حالة الفقر والقهر والقمع والديكتاتورية الى حالة الرفاه والديمقراطية. لقد جرب العسكريين في مجلس السيادة كل الحيل من اجل تمديد فترتهم في المجلس ولكن هيهات. فمن ناحية اكتسبت قوى الثورة مثل لجان المقاومة وغيرها مناعة ضد التسلط وإرهاب السلطة, ومن ناحية أخرى أصبحت الإصلاحات الديمقراطية تزداد يوما بعد يوم, ومن امثلة ذلك الإصلاحات في مجال التشريع وفى مجال العلاقات الخارجية وفى مجال تحسين صورة السودان امام المجتمع الدولى بعد ما لطخ المخلوع البشير وزمرته سمعة بلادنا بتصرفاتهم التي تشبه تصرفات العصابيين.يتميز التحول الديمقراطى السلس بعدة مزايا منها قدرته على توريث تجربة رائدة يقتدى بها الجيل الجديد ويفيد منها. عونا على ذلك فان المواطن السودانى سيصبح مطمئنا على إمكانية رسوخ النظام الديمقراطى الثابت بما يحتويه من سلام وإشاعة للحريات العامة والخاصة وسيادة لحكم القانون والانتخابات الحرة النزيهة والحوكمة وفصل للسلطات واستقلال للقضاء وغيرها. وسترسى مبادئ العدالة وحكم القانون حيث لا ينحى بعض الناس الى تهريب الثروات الى الخارج وسينتظر العسكرى الطامع في الحكم انتهاء فترة حكمه, فيسعى الى تاهيل نفسه سياسيا واداريا مد ......
#سيصبح
#الانتقال
#الديمقراطى
#الدقائق
#الاخيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734283