الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : الحقيقة البراجماتية والوعي الزائف
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف توطئة يمكننا تعريف الحقيقة المعرفية من جملة تعريفات عديدة متنوعة لها أنها نسق فكري منّظم في تعبير اللغة لمعرفة حقيقة الوجود الانساني بالحياة وحقيقة موجودات الطبيعة من أشياء..والحقيقة العلمية النسبية تكون صادقة أكثر من نسبية صدق الحقيقة الفلسفية المجردة حيث تتوفر التجربة البرهانية للحقيقة العلمية وتنعدم في تأصيل الحقيقة الفلسفية. لذا تكون الحقيقة البراجماتية أكثر قربا محايثا من تجارب العلم بخلاف الحقيقة الفلسفية التي هي تجريد حضور صدقيتها يكون في تماسكها المنطقي اللغوي الفلسفي وليس التجريبي العلمي.ويعرّف لايبنتيز حقيقة الاشياء المدركة واقعيا بأنها هي (مايمكننا تحديده بالكامل),أي ما يمكننا الاحاطة بأدراكه كاملا بصفاته وليس معرفته ماهويا, ويقصد لايبنتيز بذلك حقيقة وجود الاشياء المدركة في تطابقها مع التعبير اللغوي عنها في الصفات الظاهرة البائنة خارجيا, ومطابقة تصورات الذهن الفكرية عنها واقعيا, وبذلك لا يذهب لايبنتيز بعيدا عن الفهم الاشكالي الميكانيكي الذي يرى الحقيقة الواقعية هي مدركات العقل الحسّية التي يتطابق فيها الوعي التصوري مع تماثل أدراك وجودها الواقعي في تعبير اللغة عنها.. وحقيقة الاشياء الاشكالية هو ما تدركه الحواس وتوصله في تطابق مافي الاذهان مع مافي الاعيان في مدركات الحواس المنقولة للذهن....وحقيقة الشيء عند هيوم والمناطقة التجريبيين الانجليز هو ما يدرك بالحواس ويدركه الذهن داخله بالاستيعاب بما يرده ويصله عن الاشياء من أحساسات تقوم بتنظيم نفسها ذاتيا بالعقل, ولا يقر هيوم بآراء كانط في مقولات العقل هو أن مايقوم العقل بتخليقه بمقولاته المعرفية عن الاشياء في حقيقة وجودها الانطولوجي غير مكتف بأدراكات الحواس المنقولة له عنها فقط بل يعاملها تفسيرا وعلاقات توضيحية مقارنة بغيرها, فكل أدراك يكون قصديا عند كانط ومثله برينتانو وهوسرل وليس هناك أدراك من أجل الادراك الميكانيكي للشيء فقط أي الادراك من أجل الادراك.. فالادراك يكون بلا جدوى ولا معنى اذا كانت مهمته معرفة الاشياء انطولوجيا ولا يعمل بتخليقها ثانية..وهذا النوع من معرفة الحقائق الادراكية أنما يكون نسبيا على الدوام تبعا للتغيرات الطارئة على المدركات في صفاتها وحقائقها منها الماهوية داخل الاشياء.. أما مطلق الحقيقة فهي لا تخرج عن كونها أستدلال معرفي متغير مستمرعلى الدوام غير مدرك ولا يمكن الاحاطة به ثابتا, أكثر منها حقيقة يمكن أدراكها ومعرفتها كاملة كما يرغب لا يبنتيزفي تعبيره معرفة حقيقة الشيء هو أدراك الاحاطة الكاملة به في التحديد والالمام الكامل له بالذهن والفكر وتعبير اللغة, ولا يمكن التعبير اللغوي عن مطلق الحقيقة معرفيا بل أستدلالا حدسيا ناقصا على الدوام...فالذي لا يدركه العقل لا يكون موضوعا حقيقيا للمعرفة لكنه يبقى موجودا مستقلا بذاته عن الادراك قابلا لمعرفته في أكثر من جانب أدراكي واحد له.... والحقيقة المطلقة تحولات وتغييرات وعلاقات لا يحكمها الادراك المكاني الساكن كما يجري الحال مع مدركات الاشياء المادية في العالم الخارجي في ثبات أدراكها المكاني النسبي كموجودات انطولوجية...في تناقض مثالي أكثر تطرفا مضادا لافكار لايبنتيز يذهب ديفيد هيوم (1711- 1776) (أنه لا يوجد قيمة موضوعية للقوانين العامة, والعالم الحقيقي أنما يقوم على الاعتقاد فقط), أن هيوم من شدة أيمانه اليقيني المثالي في مناوئته المنهج المادي في التفكير الفلسفي ومنهج السببية, يذهب بأن كل معارفنا الادراكية عن الاشياء هي فعاليات ذهنية صرف تجري في الدماغ ينتج عنها افكار تعبّر عن مدركات الحواس والعقل , وينكر هيوم وجود ق ......
#الحقيقة
#البراجماتية
#والوعي
#الزائف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674737
قحطان الفرج الله : علي المرهج و تشارلس بيرس وفردوس البراجماتية المفقود
#الحوار_المتمدن
#قحطان_الفرج_الله سيجد القارئ الجاد في هذا كتاب البراغماتية للدكتور علي المرهج تقصيًا علميًا دقيقًا لآليات نشوء الأفكار وظروف انتاجها الثقافية والاجتماعية. إن البراجماتية حركة فلسفية مارست تأثيرًا عميقًا على الفكر الأمريكي في بدايات القرن العشرين، غاب مفكرها الأول (تشارلز بيرس) عن الصدارة لفترة من الزمن لعدة ظروف وتصدر (ووليم جيمس، وجون دوي) لانتشار كتبهم وترجمتها، يقدمه هذا الكتاب بمنهج علمي دقيق وممتع بعيدا عن لغة الغموض والالتواءات. الفيلسوف(بيرس) يرى أن البرجماتية لا تتحق إلا بتأكيد النتائج الملموسة لأفكارنا وتصوراتنا ويَعد هذه النتائج وسيلة لتحديد قيّمة تلك الأفكار والتصورات، وهذا ما دفع (بيرس)للنظر لمفهوم (الحقيقة) فهو يرى أن أفضل الطرق لاثبات صحة معتقد إنما تكون وفقًا لما يمليه منهج البحث العلمي من أحكام، ولا تغفل هذه الدراسة الجادة دور (ويليم جيمس) الذي سعى لوضع أساس منطقي للمعنى في مجال الفعل الإنساني العملي والملموس فقد ركز (جيمس) على تفسير الدور الذي تقوم به التطورات والأفكار في خبرة الإنسانية، فهو يذهب إلى "أن معتقداتنا تؤثر على افعالنا في هذه الحياة لذلك تركز براجماتيته. على الأساليب والطرق التي وفقًا لها ترتبط الافكار والمعتقدات بما لنا من خبرات". بينما يرتكز نظر (ديوي) على شكل مختلف فهو قد ركز على تطوير الاتجاه السيكولوجي فهو يأخذ بتفسير الفعل الإنساني من خلال النظر إلى الميول السلوكية.تعرض هذه الدراسة وبدقة حدود وأصول ومبادئ البراجماتية، وما أحبّ الإشارة إليه ما طرحة (الأستاذ الدكتور علي المرهج) في الفصل الأول وهو: (الأسس الثقافية للبراجماتية في أمريكا) فهو يقول "عندما نتناول الجذور الفلسفية للبراجماتية لا نستطيع تجاوز الأسس الثقافية الأمريكية التي أنطلق منها الفكر البراجماتي، ولا يمكن أن تعد البراجماتية كاتجاه فلسفي أمريكي ما لم نتعرض للحديث عن أهمية الاتجاهات الفكرية الأمريكية التي سبقت البراجماتية في الظهور والتي كان لها الدور الأساسي في بناء الإنسان" فقد تعرضت الدراسة لاغلب المباني الفكرية التي راهقت إنتاج فلسفة (بيرس) كالاتجاهات الدينية، وعصر الاستنارة (عصر العقل)، والعصر الرومانسي، وحركات التطور ودورها في صياغة الفكر البرجماتي، كما أن هذه الدراسة العميقة لم تغفل النقد الذي وجه (للميتافيزيقيا)، كما أن التعرض لنظرية السيموطيقا (نظرية العلامات) وهي أحد أهم مجالات البحث الفلسفي عند (بيرس) وهي من أهم الاشكال الرئيسية في بناء فلسفته حيث عرض الكتاب مفهوم (بيرس) للعلامات على أنها نظرية عامة في المعنى طالما أن كل معنى هو علامة أو كل علامة لها معنى حيث يقول بيرس "أن كل تفكير ينبغي أن يكون بالضرورة بواسطة العلامات" وعرضت الكيفية التي يتم فيها تحصيل المعرفة بين الإدراك الحسي والإدراك العقلي وكذلك سلطت الأضواء على على أقسام الفعل الذهني وأشكال الوعي، هذا الكتاب يقدم البراجماتية بطريقة مختلفة، يمكن لمسها من خلال كل فعل منتج بعيدًا عن منطق والازدراء واخذ العناوين ومحاكمتها بعيدًا عن ظروف إنتاجها أو محاولة تطبيقها دون مراعاة ممهدات وجودها بشكل ينسجم مع الطبيعة الثقافية. ......
#المرهج
#تشارلس
#بيرس
#وفردوس
#البراجماتية
#المفقود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707338
فؤاد الصلاحي : البراجماتية بدلالاتها النافية للموقف الأخلاقي
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_الصلاحي معنى ذلك الإشارة إلى أسلوب العمل واتخاذ القرارات ونمط العلاقات والتفاعلات بين الدول والحكومات او بين الافراد .. فالبراجماتية pragmatism في مضمونها الفلسفي تسعى الى تحقيق الأهداف بدون النظر في الأسلوب والمنهج ومعنى ذلك اننا ممارسة سياسية لا تحكمها قيم ولا مبادئ بل مصالح " النفعية " وهذا الامر جيد في صورته العامة لكن التحليل في مضمونه ودلالاته يكشف لنا أمور أخرى ..فالمصالح المراد تحقيقها قد تكون مضرة بحقوق ومصالح اخرين ، او يتم اعتماد أسلوب غير قانوني في تحقيقها ..ومن ذلك مصالح الشركات العالمية النفطية وبيع الأسلحة وغيرها قد تتحقق ضدا من حقوق الانسان بل تصمت إزاء الانتهاكات من بلد او جماعة طالما ان مصالح تلك الشركات والحكومات تتحقق في موارد وارباح ضمن منافسات لامحدودة . السؤال هل يتعامل الفرد مع الاخرين بمنطق المصلحة والانانية.. ام هناك مبادئ وقيم وكذلك الدول او العلاقات السياسية.. والواقع ان سلوك الدول وخطابها تنعكس على الافراد والمجتمعات ..واذا كان الأصل ان تتأسس الممارسة السياسية وفق قاعدة ثقافية وحقوقية فان الواقع يعكس هذا القول الى ان السياسة تنفصل عن الثقافة والقيم وتعتمد مبدا المنفعة والمصلحة أولا وأخيرا .. وغالبا ما تذهب الحكومات الى تقديم مبررات أخلاقية ودينية ووطنية تجاه ممارساتها وعلاقاتها الخارجية او تجاه مواقف محددة تحدث في مجتمعاتها ... وهو امر يصبح مكشوف للعامة والخاصة .. الإنسان موقف أخلاقي وكذلك الدولة ، واذا تخلت هذه الاخيرة عن موقفها الأخلاقي (قيم المواطنة والحرية وروح الدستور والقانون كما نصوصهما) تحولت الي عصابة او جماعة مليشياوية .. وكذلك الانسان - الفرد - اذا تخلى عن القيم والمبدأ الأخلاقي تحول إلى انتهازي او كائن دون صفته النوعية كإنسان سوى.وقد ساد في الثقافة العامة كما في دوائر المال والاعمال مقولة ان الغاية تبرر الوسيلة ..وهي مقولة تاريخية صكه صاحب كتاب الأمير ونقصد به الإيطالي " نيقولا ميكافيللي" مع العلم ان صاحبها وان قصد بها هدف سياسي تمثل في توحيد إيطاليا خدمة للنزعة الوطنية ومصالح الرأسمالية الصاعدة آنذاك الا ان استعمال المقولة تجاوز نفعيتها الانية نحو مسار جعل منها مبررا لكل سلوك سيئ وكل علاقات مشبوهة ولكل ممارسة انتهازية وهنا يستوى الامر في سلوك وممارسات الحكومات او الافراد . وبجانب صاحبنا ميكافيللي هناك فلاسفة اعتمدوا مبدأ المنفعة واللذة كمعيار للمصلحة وللنشاط الاقتصادي منهم جيرمي بنتام وجون ستيورات مل ..لكن الرأسمالية العالمية والثقافة الكولونيالية تشكلت معها براجماتية تعزز من التوجه العملاني اكثر من القيم والمبادئ وتاريخ الرأسمالية يكشف ممارسات لا أخلاقية ولا انسانية تجاه الافراد في المؤسسات الصناعية وفي المدن وتجاه المستهلك وتجاه مرحلة الاستعمار التي تم تبريرها بأكاذيب خلافا للواقع الذي اصبح معروفا للجميع . وهذه الأكاذيب التي تخفي نفعية وانتهازية مرحلة الاستعمار لاتزال قائمة حتى اليوم في السلوك الأمريكي وتبريراته تجاه غزو أفغانستان والعراق وتدخلاتها المكشوفة ضد الحركات الاجتماعية التي استهدفت التغيير السياسي في كثير من دول الشرق الأوسط مع العلم ان هذه الأكاذيب التي اخفت سلوكا براجماتيا نفعيا وانتهازيا تم فضحه من داخل المجتمع الغربي –الرأسمالي ذاته من خلال الصحفة وقيادات حكومية مسؤولة .اليوم نشهد تحولات في المواقف السياسية للدول التي ارتفع جدار الخصومة بينها عاليا ومعه ارتفع صوت الاعلام فاضحا ومنددا ومهددا .. ويتم تبرير ذلك بالسياسة البراحماتية التي لاتعر ......
#البراجماتية
#بدلالاتها
#النافية
#للموقف
#الأخلاقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754601