الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عيسى مسعود بغني : الحراك الشعبي ضرورة لتغيير الاجسام القائمة بليبيا
#الحوار_المتمدن
#عيسى_مسعود_بغني إذا كانت دواعي الثورة والحراك الشعبي والاحتجاجات في العالم واحدة وهي؛ البطالة والفقر والفساد والتهميش فان الليبيين لهم تسعة وتسعين سببا أخر لإيقاد شعلة الحراك الشعبي، أهمها أن اللات الاربعة السابقة مفتعلة، في بلد يعج بالإمكانيات المادية على شتى الأصعدة. علمنا التاريخ أن الحقوق لا توهب وأن التغيير الى الأفضل لا يأتي صدفة بل هو نتاج لنضال طويل وتضحيات جمة يتم من خلالها تحديد البرامج والاختيارات والسعي لتحقيقها.اهتمام الشعوب بالسياسة، واتخاذ الحراك الشعبي سبيلاً للمطالبة بالسياسات الحكيمة، التي تخدم الجماهير سلميا، والإصرار عليها لتغيير مجريات الاحداث، يختلف من شعب إلى أخر تبعا لدرجة الوعي المجتمعي، فهناك شعوب مثل الشعب الفرنسي له تاريخ طويل من المشاركة السياسية والحراك الشعبي منذ القرن السابع عشر، في حين أن شعوب أخرى مستكينة للنظام الطبقي أو الفيدرالي الجهوي أو القبضة الحديدية مثل اليابان وروسيا ومصر ودول الخليج فلا حراك ولا مشاركة سياسة سوى تقديم ورقة الانتخابات إن تفضل بها نظام الحكم عند الدورة الانتخابية. في الدول النابضة بالحراك هناك وعي سائد بأن الحراك له مزايا كثيرة وإن فشل أو توقف فهو الموجه لمؤسسات الدولة من أجل جلب المصالح ودرء المفاسد ومنع تغول السلطة باستخدام مقدرات الدولة، والحد من الفساد، ونشر الشفافية، والتنويه إلى الاستخدام الأمثل للإمكانيات والموارد، مما يجعل الشعب والمؤسسات الإعلامية والمنظمات غير الحكومية جميعا لها رأى عام ضاغط على الحكومة وموجه لسياساتها. تاريخيا رغم تناوب الوافد الغازي كثيراً على الساحل الليبي، وانتهاجه حكم الظلمة والعسف والجبروت، إلا أن الحراك بالداخل لم يتوقف، بل كان الداخل الليبي مصدر للثورات والمعارضة للحكومات المحلية والوافدة لقرون عديدة، أخرها الحرب ضد الايطاليين وحكم الطاغية الجمهوري بل حتى للمتصدرين للمشهد الليبي في العشرية الماضية. اليوم ليس هناك وسيلة للتغيير إلا بالحراك الشعبي المنظم بعد تغول كل الاجسام القائمة المنتهية الولاية منذ زمن، والتي أوصلت الشعب الليبي الى الحضيض.توقف تصدير النفط ونقص السيولة وانتشار المخدرات والتهريب والفساد وانتشار السلاح وتغول المجموعات المسلحة إضافة إلى ثقافة الغنيمة، جميعها ظواهر سلبية قاتلة ترعرعت في ظل الاجسام الحالية العاجزة عن إدارة الدولة، والتي كان لها أن تتلاشى وتنتهي منذ سنوات؛ وهي مجلس النواب ومجلس الدولة والمجلس الرئاسي، هذه المفاسد الكبرى لن تحل بأجسام رثه عاطلة معطلة وكيلة للخارج متناحرة ظاهريا من أجل البقاء في السلطة وإفساد المشهد السياسي مقابل المكاسب والبهرجة الإعلامية المزيفة. هذه الاجسام هي التي استقدمت الدول الإقليمية للتدخل في الشأن الليبي وتعاقدت مع المرتزقة ونصبت عسكريين مهوسين بالسلطة وأخرين يترممون عليهم، وشرعنت الفساد لها ولزبائنها، بل هي الحامية لهم ليتغلغلوا في مفاصل الدولة، تاركين الحقول النفطية مغلقة عن التصدير، والساحل مستباح للتهريب، وفلول الدول المجاورة يتقاتلون علي الذهب الليبي في الجنوب، مع استفحال تهريب الوقود من الحدود الأربعة. تجربة الشعب الفرنسي جديرة بالدراسة، فهو أول من أشعل فثيل الثورة في أوروبا وقيام الجمهورية الاولى في 14 يوليو 1789م وهو من عاني من الثورة المضادة لقرابة نصف قرن بعودته للملكية، ثم أعلن الجمهورية الثانية 1848م ثم تعمقت مفاهيم الحرية والعدالة فكانت الجمهورية الثالثة في سنة 1870 ثم ويلات الحربين الأولى والثانية فكان التجديد وإعلان الجمهورية الرابعة عقب الحرب في سنة 1944، وأخيرا مواجهة د ......
#الحراك
#الشعبي
#ضرورة
#لتغيير
#الاجسام
#القائمة
#بليبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757413
عدنان الصباح : الضوء ينعكس عن الاجسام الحاضرة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح اننا نغضب كثيرا لان العالم لا يرانا ولا يرى ولا يسمع قضيتنا ولا يهتم بها الا بالاقوال بين الحين والاخر لكن ايا من قوى الارض لم تكترث فعلا لما يلحق بنا وببلادنا وقضيتنا فقد توحد العالم بقطبيه ضد هتلر في الحرب الاستعمارية الاولى وتوحد الضدين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة ضد العدوان الثلاثي على مصر وانتفض الاتحاد السوفياتي لحماية كوبا في ازمة خليج الخنازير واصطفت المنظومة الاشتراكية برمتها الى جانب فيتنام في مواجهة اعدائها وانتظم العالم كله معا ضد الحكومة العنصرية في جنوب افريقيا وتم تجييش الارض ضد العراق في ازمة احتلال الكويت وها هو العالم اليوم يتحد دفاعا عن اوكرانيا ويقف على قدميه بلا كلل ولا تعب ويتم دعم اوكرانيا بكل السبل ومن جميع الاطراف وحتى من لا يرغب فهو يكتفي بالصمت.العالم يتحد ضد ما يعتقد انه ظلم وافتراء واعتداء فهل الامر فيما يخصنا ليس كذلك في نظر كل جهات الارض حتى وصل الامر الى العرب انفسهم الذين باتوا يقتربون من اقامة الاحلاف حتى الامنية والعسكرية منها مع اسرائيل فهل المشكلة في العالم كل العالم ام ان المشكلة ذاتية لا اكثر ولا اقل وان العالم لا اعمى ولا اعور كما يحلو لنا نحن ان نسميه بل الحقيقة ان احدا لا يراك الا اذا اجبرته انت على فعل ذلك والا اذا جعلت انعكاس الضوء عن اعلان وجودك حادا ولماعا يصل الى حد ايذاء عين الرائي فيندفع للتخلص من ازمته هو لا من ازمتك انت.يقول العلم بقدر معرفتي عن موضوعة العين ودورها ان العين ترى انعكاس الضوء عن الاجسام ولا ترسل هي بنفسها ذلك الضوء وحين لا تجد انعكاسا لوجود فهي بالتالي لا ترى هذا الموجود الذي لا يضع نفسه بمرمى الضوء لتتم رؤيته رغما عن كل الاعين وهو حالنا نحن باختصار فإعلاننا عن جودنا يبدأ بالحركة في مرمى الضوء وبكل الصخب لا ليرانا الاخرين بل لنجبر الضوء على فعل ذلك رغما عن انف من لا يريد ان يرى لانه لن يستطيع ابدا اغلاق عينيه الى الابد والا لأصبح اعمى لذاته لا اعمى عنا.ان التوقف التام عن اتهام العالم بالجريمة بات اولى لنا من مواصلة البكاء فلا احد سيراك لأنك انت تريد ولا احد سيراك لأنه هو سيصحو يوما من سباته وقد بت يريد بل ان الحقيقة ان عليك انت ان تضع الضوء في عينيه رغما عنه لتضمن رؤيتك حين تصبح مزعجا له ويصبح من مصلحته ان يتخلص من هذا الانعكاس الحاد لواقع اكثر حدة لا يمكن لاحد تجاهله فالسائق ليلا يجد نفسه مضطرا لمواجهة انعكاس ضوء سيارات الاخرين بتركهم يمرون والابتعاد عن دربهم وهو سيدوس حتما اولئك الين لا تنعكس اضوائهم في عينيه.ان التجارب العديدة التي مرت بنا منذ اواسط القرن الماضي وحتى اليوم تؤكد مسئوليتنا نحن عن ما يجي لنا فلا احد عبر تلك العقود قدم تنازلات في قضيته دون مقابل الا نحن حتى بات العالم اليوم اننا ذاهبون بأقدامنا الى الهاوية فلماذا سيتهب المشاهدون انفسهم بانقاذ البطل على شاشة السينما وهم يعلمون حتما نتيجة ما يحدث.لن علينا نحن ان نعاود من جديد نفض الغبار عن اكتافنا واستعادة مكانتنا وصياغة رؤية حقيقية واضحة ومحددة لا تحتمل التراجع ولا التنازل ولا المساومة حقيقة قائمة على ان بلادنا لنا وان الحق سيبقى وان وسيلتنا الى ذلك لا يخرج من بين اكفنا وان التنازل ينبغي له ان يأتي من اللص لا من صاحب البيت فأوكرانيا اتفقنا معها ام اختلفنا فهي تقاتل بأيدي أبناءها ولم يذهب جندي غربي واحد ليقاتل نيابة عنهم ولم نرى العويل والبكاء والاستغاثات تنطلق من كل حدب وصوب وسواء اتفقنا معهم ام اختلفنا فلا بد لنا ان نعترف ان هناك درسا اوكرانيا قاسيا لا احد يحتاجه مثلنا لنقول لأنفسنا كفى ا ......
#الضوء
#ينعكس
#الاجسام
#الحاضرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760922