الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالحة حيوني : البراكاج، والجسد الأنثويّ
#الحوار_المتمدن
#صالحة_حيوني لم يعد البراكاج Le braquage) ) أو قطع الطريق باستعمال السّلاح حدثا غريبا في مجتمع تتنامى فيه الجريمة لأسباب شتّى . لكن ما بدا غريبا عند الرأي العام ّ في إحدى هذه الحوادث التي جدّت في تونس في شهر أوت الحالي ّ وكانت ضحيّتها الإعلاميّة سحر حامد، هو أن تكون إحدى ضحايا هذا العنف امرأة، وأن يكون الفاعل المشتبه فيه امرأة أخرى، بل امرأة حسناء ضجّت مواقع التّواصل الاجتماعيّ بنشر بصورها في نوع من الدّهشة بسبب ما رآه الناس من مفارقة بين جمالها اللاّفت وشقرتها المشعّة وعيونها الملوّنة ، وفعل الجرم الذي أقدمت عليه أو اشتبه في إقدامها عليه . خاصّة أنّ هذا النّوع من العنف الذي يعتبر جريمة مركّبة يتقاطع فيها قطع الطّريق والسّلب والنهب وترويع الضّحايا والأذى الجسديّ وحمل السّلاح.. يقتضي مقدارا من الجرأة والقوّة بل التّهور الذي لم نعهده في جرائم النساء والتي ارتبطت غالبا بالعنف الأسريّ. ولذلك عبّر كثير من النّاس عن دهشتهم وعنونوا آراءهم بالقول أنّ " المظاهر خدّاعة " في إحالة على أنّ امرأة تمتلك ذلك المقدار من الجمال لا يمكن أن تكون مجرمة . والحقيقة أنّ ما يستوقف في الحادثة ليس أنّها فعل إجراميّ ـ رغم الإقرار بأهمّية ذلك ـ لكن ما يستوقف فعلا هو طبيعة التمثلات الاجتماعية حولها . فقد كشف حدث الاعتداء على الإعلاميّة أنّ الجسد الأنثويّ مازال مركَزا في النّظرة إلى النّساء حتّى في ارتكاب الجرائم وفي الحديث عنها.وأنّه حمّالة للكثير من معتقداتنا الاجتماعيّة مهما بدت الحوادث بعيدة عن موضوع الجسد .ونستجلي هذه المركزيّة في التّركيز على الجسد سواء في النّظرة للضّحية أو الجانية موضوع الاشتباه على حد ّ سواء. .فالضّحية في هذا الاعتداء مورس عليها عنف بعينه استهدف وجهها، وهو نموذج من العنف الذي يُسّلط على النّساء أساسا في اختزاليّة ترى النّساء " وجها جميلا " . ولذلك فإنّ فعل العقاب والتّشفّي والانتقام يستهدف غالبا ذلك الموضع من الجسد دون سواه، وكأن ّ المعتدي بذلك يسلب الضّحية ما به تكون اجتماعياّ ،أي وجهها وواجهتها الخارجيّة التي تحدّد قيمتها من عدمه وفق المعايير الاجتماعيّة ..ويزداد ذلك الفعل تأثيرا عندما تكون الضحيّة في وضع وظيفيّ يشكّل فيه جمال الوجه أساسا ، وهو ما ينطبق على الكثيرات ممّن يشتغلن في الإعلام البصريّ والفنون البصريّة وعروض الأزياء.. عندئذ يكون العقاب مضاعفا لأنّه يلحق بالضّحيّة ضررا اجتماعيّا واقتصادياّ في آن وقد ينتهي بفقدان الوظيفة في ظلّ مأسسة للجمال، يتحوّل بموجبها الجسد ومدى ملاءمته لمعايير الجمال شرطا لاقتحام النساء هذه الأعمال. إن ّ حياة هؤلاء تنتهي بمجرّد أن تخونهنّ أجسادهنّ فينفضّ عنهنّ الجميع. ولنا في قصص عارضات الأزياء وملكات الجمال وتشويه الوجوه تاريخ طويل في ذلك أقربه قصّة الّنجمة اللبنانيّة كارين حتّي. أماّ الزّاوية الثّانية في المشهد وهي صورة المعتدية ـ إن ثبتت إدانتها ـ فقد كان حديث " الصّدمة " هو أساس التداول الاجتماعيّ ، في نوع من الرّبط الاعتباطيّ بين جمال الجسد ، وما يقتضيه من رقّة ولطف، وهي صدمة تشي بتصلّب التمثّلات حول الأنوثة رغم أنّها تشكيل ثقافيّ متغيّر لم يمنع يوما قابلية النّساء الجميلات منهنّ وغير الجميلات من ارتكاب الجرائم وإن خفّت حدّتها واختلف نوعها عن جرائم الرّجال.إن ّ هذه " الصّدمة " إزاء صورة "المجرمة الفاتنة" لم تطرح الأسئلة المفترضة وهي السّؤال النفسيّ والاجتماعيّ ، وسؤال القيمة، وما الذي يجعل الإنسان يمتلئ حقدا وكراهيّة حدّ الإيذا ......
#البراكاج،
#والجسد
#الأنثويّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690548
علي شاكر : استلاب العضو الأنثوي
#الحوار_المتمدن
#علي_شاكر مشكلة الفرد العراقي خاصّة، والعربي عموماً (البذاءة) المستفحلة! أيْ ما يُعرف (بالفشار)! وهذه لها أسبابها التّاريخيّة، والّتي سأذكرها بمقال مستقل في مستقبل الايّام. لعلّ أكثرها استعمالاً عضو المرأة الأُنثوي مضافاً لإحدى الكلمات مثل: أُمّك، أُختك، عرضك! و ممّا يزيد في الطين بلّه أنّنا بدأنا نُصدّر هذه البذاءة للعالم! فقد سأل أحد الصحفيين في البلاد الغربيّة إحدى الحاضرات ما هي أجمل كلمة تُعجبك آنستي الجميلة؟ فأجابته بكلّ ثقة كلمة تعدّ شتماً عند العرب هي (كذا أُمّك)! فالعالم بدأ يصدّر نِفْطاً، غازاً، وفواكه، وأفكار علمائه مثل: دارون، جومسكي، ستيفن هوكينغ، ونحن نصدّر بذاءة! فأين الحصا من نجوم السماء؟!.لكن المشكلة في هذه الجملة أن تشيع بين الوسط الثّقافي، فهم يستخدمونها على من يهاجمهم بها من الجماهير العاديين!فيردّون عليهم بالبذاءة نفسها على الطّريقة الجاهليّة تماماً:ألا لا يجهلنَّ أحدٌ علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينامع أنّ المفروض منه دعوته للخطاب العقلاني، ورباطة الجأش، ألّا يقعَ في مصيدة هذا الذّكوري المتنرجس! زدْ على ذلك إحراجك له بأدب سؤالك، ما به هذا ال (كذا أُمّي)؟! فالمفروض من مجتمع العقلاء، أن يقولها مباشرة ما به (كذا أُمّي) يا ذكوري؟ فهي جملة لا خبر لها، أيْ مسكوت عنها، أتفهم هذا يا حبيبي، أم ورثتها من مجتمعك البذيء؟! لكنّ صديقي العاقل، قد ردّ له الصّاع صاعين، مع الأسف الشديد!يُفسّر الباحث نائل الكوخي هذه الظاهرة بقوله: إنّ توظيف معنى الشّتم، والبذاءة، وحتّى معنى الجبن على هذه اللفظة_ مع أنّ معناها لا يُشيرُ الّا لكونها عضوا تناسليّا للمرأة في اللغة الفارسيّة ليس غير_ هو نتيجة لذكوريّة الجلّاد، والضّحية كليمهما! فالأوّل يراهُ سبباً للانتقاص من ضحيّتهُ، والضّحيّة _من حيث تشعر أو لا_ تعدّ تذكيرها بهكذا لفظ شعوراً بالعار؛لأنّهُ يُذكّرها بهذا العضو الّذي يعدّ حسب فكرهِ البالي أنّه سبب ضعف المرأة الأزلي!.هل نسيتَ، يا عزيزي، أنَّ هذا العضو هو أعظم من ذكوريّتك المتوهّمة، وأكثر جدارة بالاحترام منك، ومن أبيك؛ فهو الّذي حمل( تيهك) في هذا الكون تسع شهور منذُ أن لفظك (عضو أبيك) كما تلفظ النّواة من فمك البذيء يا ناكر الجميل!.سأتنزّل معك جدلاً بكونه عاراً لك! فلماذا لا تشعر بالعار من (عضو أبيك) عندما أشتمك فيه؟! بل تتباهى به، وتُرجع الشتمة عليَّ باعتبار المثل القائل: الماطور قاتل صاحبه!. بالنسبة لي! ، وتعدّه دليلاً على ذكوريّة أبيك الشّرس! وليتَهُ كان عضواً يستحقّ المبارزة به؛ لنصرة فحوليّة أبيك حقيقةً!. فلو لم يستر عليه جهاز السّحب (الفياگرا) لنام على بيضاته إلى يوم يُبعثون! مدّعي الفحولة السّيد الوالد!.تباً لهذهِ الثّقافة الّتي غُرستْ في ذهنك، وعتبي عليك، إذ لم تستطعْ أن تُحاربها، وتفخر بأعظم عضو حملك كالطّفل احتضاناً تسعة شهور!.وتحية إجلالٍ لك! يا أعظم عضو في كلّ امرأة تملكُهُ! أيّها الكنزُ الدّفين، وليعلموا أنّ مبدعك قال عن نفسهُ: كنتُ كنزاً مخفيّا!!!.*المعذرة فقد التزمتُ بأدب الكتابة قدر الإمكان! لكن تعرية الواقع تطلّب ذلك، فاغفروا لي خمري، وبذاءتي كما يقول مظفّر النّوّاب!. ......
#استلاب
#العضو
#الأنثوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699013
عبدالكريم ابراهيم : السينما والدراما العربية تفقد سحرها الأنثوي
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم عبدالكريم إبراهيميعد مقياس الجمال في اختيار نجمة التلفزيون أو السينما، من الأمور المسلم بها عند اغلب مكتشفي المواهب الجديدة فضلاً على الموهبة التي تبرز قدرة الفنان وبراعته. هذان العنصران يكاد يكونان متلازمين ولا يمكن فصلهما عن بعضهما البعض ؛حيث لا يستطيع الجمال وحده أن يصنع فناناً، والموهبة وحدها قادرة على هذه المهمة بالنسبة للعنصر النسوي خصوصاً.يركز بعض صناع النجوم على الجمال والوسامة، لان هذا الموضوع له بواعث نفسية مرتبطة بتأثيرها على المشاهد في زيادة نجومية الفنان، واحتكاره لدور العرض والمكاسب المالية المترتبة عليها، وهي سلسلة متصلة لا يمكن فصل حلقاتها كل على حدا.الموهبة يمكن أن تصنع ممثلاً يلعب أدوراً ثانوية، ولكن أن يكون نجماً يسلب قلوب المشاهدين، فيه قول آخر مع وجود بعض الحالات الشاذة التي جعلت الموهبة من صاحبها نجماً يشار إليه بالبنان، وهذا الأمر يتفاوت من الرجال إلى النساء فقد تخف حدته بعض الشيء عند الرجال.سارت السينما والدراما العربية على مبدأ الجمال في اختيار الفنانات حتى ظهر جيل من الفاتنات كن موضع إعجاب وذهول كلا الجنسين: سمرة مديحة يسري ،ورقة مريم فخرالدين ،وغنوج هند رستم ،وسحر عيون زبيدة ثروت، ودلال سهير رمزي، شفافية شمس البارودي، وأنوثة ليلى عليوي، ورشاقة شريهان ونيللي.اليوم المعادلة مختلفة بعض الشيء عن ذي قبل، حيث تسعى بعض الفنانات إلى تحرر من الموروث الفني من خلال إيجاد حالة تمرد على مقياس الجمال والأنوثة تحت مسميات الكوميديا. ربما يكون هذا الدافع مبرر للانقلاب على الأعراف الجمال السابقة، وإيجاد جنس ثالث مرفوض من الرجال والنساء معاً. بعض الفنانات وهن يسعن وراء هذا الهدف تجردن من هويتهن: ملابس رجالية رثة، حركات بلهاء تشم منها رائحة البلادة، إيماءات مقززة، شعور منفوشة وغيرها من الحالات اللاتي يعتقد أنها تسهم في بناء الكوميديا الهادفة. هنالك سؤال يطرحهُ بعض المتابعين، هل الكوميديا مدعاة كي تغير المرأة من فطرتها التي خلقها الله بها؟ الإجابة تأتي من متابعة تاريخ السينما العربية حيث قامت عدد من نجمات بدوار تتسم بالروح المرح والكوميديا، ولكن في نفس الوقت كن أكثر حرصاً على المحافظة على كيان المرأة الأنثوي أن يصيبه خدش لو بسيط، ولعل خير مثال على ذلك الفنانة شادية في أفلام (مراتي مدير عام ) و( الزوجة 13) وغيرها من الفنانات. الجمال الحقيقية الثابتة التي لا يختلف عليها الناس مهما كانت أديانهم وتوجهاتهم الفكرية التي يجب أن تكون مصانة ومحترمة من النساء وقبل الرجال، وخير دليل عندما ننعت المرأة كونها رجل ترفض هذا الوصف، وتعده طعناً في كيانها الذي أهم صفاته أن يكون المرأة أنثى كما خالقها الله حتى لو في السينما. ......
#السينما
#والدراما
#العربية
#تفقد
#سحرها
#الأنثوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722470
عادل الخياط : الفُخذ الأنثوي
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخياط الفخذ الأنثوي بالنسبة لي أحترم الفخذ الأنثوي وأحترمه جيد جداً منتاز , لأنه يمتلك من الحرارة ما لم تمتلكه حتى جهنم الحمراء .. وتلك مسألة طبيعية لكل الناس .. يعني تفكير المقتبل في العمر , ما هو ديدنه الأول , الطبيعي انها تلك الحرارة التي تسري في العروق , وعندما يطال تلك الحرارة تخف أو يخف عنده الضخ , يتهيكل على المهل , ثم يبدأ النظر إلى الأشياء من منظور آخر .. ولا تعلم ما هي نهايات تلك أو ذلك البُعد النفسي الجنسي ..أما شيخ الدين فهمه الوحيد هو الفخذ الأنثوي يظل يُداعبه حتى وهو على فراش الموت .. وأتذكر مرة قد كتبت عن القرضاوي وكيف أنه قد تزوج من شابة مغربية بعمر حفيدته , والطبيعي أن العمائم جميعهم على هذا المسير الفُخوي أو الفخذوي , إلى درجة أن القرضاوي قد قال مرة , ما معناه : وماذا تكره منها : فخذان مفتوحان وأنت تضخ فيهما حتى تنفلق منك لذة الله هههههههههههه .. عجيب : هل الله يمتلك لذة , وإذا كان يمتلك لذة لماذا يخفيها علينا لحد الآن , أو لماذا يُحرمها علينا من خلال قوانينه الفجة ّشيخ الدين , كل شيوخ الدين دون إستثناء كما يقول ذاك عديمي الأخلاق , على مدى التاريخ , ومن يدعي غير ذلك فهو منافق وكذاب .. الجنس حالة طبيعية تمارسها جميع أقوام البشر , وتمارسها وتتوالد ورُبما تُولد نغصا على التعداد البشري في العُرف الديني ربما العملية تختلف , أي عُرف ديني وليس بالضرورة الإسلام ... ذات يوم داهم شقتي شخصان شابان مسيحيان جميلان , يرتديان بدلتان وربطتا عُنق حمراوان وسألاني عن السماح بالدخول , فسمحت لهما وأحضرت عصير البرتقال وجلست أنا قبالهما أشرب البيرة .. أحسست لديهما بعض النرفزة .. فقلت : إذا كان الوضع لا يتفق مع الحالة فأنا مُستعد لتلافي الأمر وأترك بيرتي لوقت آخر " .. فكانا مؤدبين وقالا : بالعكس , خذ راحتك فيما تحب .."وبدأ الحديث منهما عن الجنة والجحيم .. العُهدة علي وليس عليهما , فلعلهم ذكروا الفردوس فقط وليس الجحيم , لكن عموما إنهم قد تحدثوا أو تحدثا عن حياة ما بعد الموت .. حينها ضحكت وقلت : ما رأيكما بـ كأسين من البيرة .. حينها إنصرف الشخصان وأنا أردد على الخلف إن كنت قد عملت شيئا شائنا , حيث أعرف ان الديانة المسيحية تسمح بشرب بعض الخمر .. لكن يبدو ان الشخصين لم يقتنعا بسوقي لما هما يرغبان , وأنا بدوري رجعت لديدني ..كان العصر لم ينته بعد , كان فيه بعض الفقاعة .. فنزلت لبوابة البناية .. الذي أعرفه عند تلك البوابة ان ثمة بعض الأشخاص السودانيين ذوي الإتجاه الماركسي .. السودانيون أنا أعرفهم جيدا : ناس مُغرمة في التحدث في السياسة , لكن أحد هؤلاء الأشخاص كان هادئ جدا .. المهم جرى الحديث عن ماركس ولينين وبعض الأفكار المادية والمثالية وما إليه .. فجأة داهمت جلستنا على الهواء الطلق مجموعة باكستانية إسلامية أصولية .. كان الحديث فيه بعض المُتعة .. الآن إنقلب نغضا أو نغصا على القلوب والأمعاء ..فقد كان أو كانت الجماعة من النوع المُبشر للضخ الأصولي الإسلامي .. يعني هُم كانوا مجموعة شباب باكستاني يلتاف في رؤوسم إنهم سوف يصنعون المعجزات في التبشير الإسلامي .. أنا بدوري إنسحبت ولم أكن على إستعداد ليس فقط الإستماع لهم , إنما حتى النظر أو التفحص في سيمائهم , كوني على قناعة مطلقة بماهية هؤلاء القوم , أيضاً ثمة تساؤل كيف أن دولة مثل كندا تستقبل مثل هؤلاء .. في كل الأحوال مضى الباكستاني صاحب السروال القصير في شأنه وبقيت أنا تنتابني التساؤلات : هل لو كانت أختي أو أية قريبة مني سوف تكون الفُخذ المُباح لتلك الكائنات بدعوى راع ماعز أتى من عُمق ال ......
#الفُخذ
#الأنثوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723973
عبدالله محمد ابو شحاتة : كيف نشأ الشرف الأنثوي ؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة الشرف الأنثوي من المواضيع التي تثير العديد من الجدالات والتساؤلات في ميادين وجهات متعددة، ولقد راودتني فكرة تقديم تحليل للأصل التطوري للشرف الأنثوي مستنداً على ما بين يدي من تحليلات وقراءات انثربيولوجية واجتماعية وفلسفية. وبالرغم من أني لا يغيب عني أبداً أن ما سأطرحه من بعض جوانبه لا يتجاوز تحليلاً شبه نظرياً، إلا أن هذه هي معضلتنا في العلوم الاجتماعية وبخاصة الانثروبولوجيا. ولذلك وجب علي أن أنوه على أن ما ستحمله الأسطر القادمة بالرغم من أن بعض خطوطه العريضة على درجة كبيرة من العلمية، إلا أن الطرح في المجمل لن يتعدى كونه فرضيات يوجد ما يساندها ويوجد ما يعارضها.عليّ أيضاً وبشكل استباقي أن أجيب على سؤال قد يُطرح حول الهدف الذي يمكن أن يرجى من طرح كهذا، فيمكنني قبلاً أن أوجز هدفين بجانب طبعاً رغبتي المجردة في إثارة الطرح، ألا وهما، تدريب نوعين من المثالية ذو منطلقين مختلفين ولكنهما يصبان في ذات البوتقة. النوع الأول هو مثالية الأخلاق الميتافيزيقية والتي تفترض أن الأخلاق هي معطى ثابت معلق في الفراغ وهو النموذج الذي يشكل المجتمع، أي تلك الافلاطونية التي تنطلق من الفكرة لتشكل الواقع؛ فهذا الاسطراد التاريخي الانثروبولوجي عليه أن يُظهر الأخلاق على واقعها كمعطى تطوري تشكلها الوقائع المادية عبر ديالكتيك صاعد من المادة للفكرة وليس العكس، فالاخلاق تشكلت في علاقة جدلية مع المجتمع، وليس المجتمع هو الذي يتشكل وفق نموذج أخلاقي مسبق.السقوط المثالي الآخر هو سقوط بعض النسويات، ممن تغلبت عليهن مشاعر نقم وعداء أتفهمها، ولكن وجب عليّ أن أنوه على ما تسببت فيه تلك المشاعر من سقوط في العبث الميتافيزيقي. فليس الأمر هو صراع جندري يقف في طرفيه جيشان يبحث كلاهما عن الكيفية التي يمكنه من خلالها أن يُجهز على الآخر ويسطو على حقوقه، فتلك النظرة لا يمكنها أن تثير شيئاً إلا مجرد جدال فارغ. فإن كانت الأبوية قد تطورت كنظام مجتمعي وأخلاقي فليس لشيء إلا لكون سير التطور التاريخي قد أحدث ذلك، وليس بالطبع لأن جنساً ما تآمر على آخر حول طاولة مستديرة.الأصل التاريخي لجذور الشرف الأنثوي.دائماً ما يرتبط مفهوم الشرف بالعصور الوسطى الأوروبية، سواء أكان الشرف الأنثوي أو الشرف الفروسي. ولقد تناول شوبينهاور بالتحليل مفاهيم الشرف طارحاً إياها كإشكالية على الدولة الحديثة تجاوزها.[1] ولكننا سنتجاوز العصور الوسطى نحو الجذور الأولى، ثم سنعود للعصور الوسطى لاحقاً. أما الآن فإننا نستهدف تلك الفترة من حياة الصيادين الجامعين حيث لم يكن للغيرة قوة كالتي نراها الآن، وحيث لم يكن للشرف الأنثوي أي معنى يذكر. أي تلك المرحلة التي تميزت بالجنس المتعدد والرعاية المشتركة للأطفال.بالرغم من أن عديد الانثروبولوجيين حاولو إنكار تلك المرحلة التاريخية كنوع من الحفاظ على سمعة الجنس البشري من التدنيس، إلا أن قبائل السكان الأصليين في استراليا والأميركتين وغيرها من المناطق والتي مثلت حفريات اجتماعية حية دأب على دراستها عديد الانثروبولوجيين كجيمس فريزر ولويس مورجن وغيرهم. وقد اعطتنا تلك الجماعات تصورا واضحاً عن ماضينا، وبعض تلك الجماعات ظلت موجودة حتى عهد قريب، كجماعة الآتشي التي عاشت في براغواي حتى ستينات القرن العشرين وعُرف عنها التحرر والتسامح الكبير في العلاقات[2]، كما لازالت توجد حتى وقتنا هذا جماعات تمارس الجنس المتعدد مثل جماعات بانو وكيولينا وباري في أمريكا الجنوبية[3]. كما أن هذا الافتراض تدعمه أيضاً سلوكيات أقرب الكائنات إلينا كشامبانزي والبنوبو. وقد يفسر تاريخنا الطويل مع الجنس ا ......
#الشرف
#الأنثوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732288
محمد عبد الكريم يوسف : هل العودة للدين الأنثوي تنقذ العالم؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم كيرثانا بانرترجمة محمد عبد الكريم يوسفالدين الأنثوي يقر بحكمة الجسدجسدك لا يكمن أن يكذب أبدا. فعندما تشعر بالخوف ، تشعر وكأن هناك عقدة في معدتك . وعندما تُستنفد عاطفيا ، يشعر جسدك بالثقل والنفاد. وعندما تعرف أن شيئا انتهى مع شخص معين ، يحس جسدك بها في شكل حدس. المسار الأنثوي يفهم المعجزة التي تشكل الجسم البشري ويطلب منك أن تتبع حكمته. تركز الديانات البطريركية أكثر على فعل الشيء "الصحيح" أو أن تعيش حياة "جيدة أو طيبة".على سبيل المثال ، إذا كان لديك أسبوع مرهق عاطفيا وكنت حقا بحاجة الى الوقت لنفسك. وإذا كان الشخص الذي غالبا ما يلجأ لطلب المساعدة منك في اللحظة الأخيرة يطلب منك تعتني بطفله أو ترسل بريد إلكتروني العمل نيابة عنه ، فإن الشيء الصحيح الذي يجب القيام به هو الالتزام بالآخر. وحيث أن مفاهيم العقل مصنوعة من الصواب أو الخطأ أو لكونك شخصا جيدا هي أكثر أهمية من العافية الذاتية. في المسار المؤنث ، الإصغاء إلى جسدك وتكريم الاحتياجات الخاصة بك هي طقوس روحية . المسار الأنثوي لا يعزز الأنانية وإنما يعزز ثقافة الايثار . وأنت لا تستطيع أن تعطي إلا ما تملك . في المسار الأنثوي يرتبط الجسد بالكون وبأشكال الإبداع الأخرى .الدين الأنثوي يربط الحياة بالفرح وليس بالمعاناة والألم يعتمد الدين الأنثوي على المبادئ التالية : " إذا كنت تعاني الآن ، ستكون سعيدا في الآخرة ." " إنها خطيئة أن تشعر بالسرور"." لا تسمح للمسرات الأرضية الدنيوية أن تعمي عينيك " كل دين أبوي تقريبا يعزز المعاناة كعلامة على النقاء ويعادل الفرح والسرور مع الخطيئة. ولكن المسار المؤنث من الحكمة بما يكفي ليفهم أن الحياة هي كل شيء يقوم على التوازن رغم أن الفرح هو من طبيعتنا الفطرية. عندما نفعل الشيء الصحيح ، نشعر بالصواب في تصرفاتنا. ليس هناك ذنب أو خوف أو عار أو ارتباك . ووفقا لهذا الرأي ، الكون وافر ومتسع بلا حدود. لا يوجد شيء يمنعك من تجربة الفرح الوفير ، والحب ، والنجاح ، والإبداع. جايا ، ألهه الأرضالدين الأنثوي يحترم الجنس والحياة الجنسية باعتبارهما تجربة روحيةفي كتاب " بنات أفروديت " تتحدث السيدة بونهيم عن الانقسام داخل النفس البشرية الناجم من المعتقدات غير الصحية . تَفَكر في هذه البيانات التي سمعها المساهمون كأطفال وشاركوها ."إذا كنت تمارس الجنس قبل الزواج ، فلن يكون لديك أطفال لفترة طويلة."والأسوأ هذه الجملة: "إذا كنت على تلمس أعضاءك التناسلية ، سوف يموت والداك."تخيل شدة الشعور بالذنب الذي كان يشعر به الأطفال الصغار كلما شعروا بأن جسدهم يتطور برد فعل بيولوجي طبيعي؟ إن الديانات الأنثوية القديمة حكيمة بما فيه الكفاية لرؤية الحياة الجنسية كما هي عليه : الحياة الجنسية تعبير طبيعي عن الحياة يمكن استخدامها لتجارب ذات مغزى مهم في الحياة . عندما لا يكون هناك ذنب أو عار مرتبطة به ، يكون هناك مزيد من الحوار حول الجنس. هذا هو ما نحتاج إليه لحل العديد من القضايا الاجتماعية المحيطة بالإيذاء والحياة الجنسية والعنف. وقد تم احترام النشاط الجنسي بوصفه اتحادا مقدسا للطاقات الذكورية والأنثوية. العنوان الأصلي والمصدر:Can returning to the feminine religion save the world? by Keerthana Panneerhttps://voice.meaww.com/read/li ......
#العودة
#للدين
#الأنثوي
#تنقذ
#العالم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734396
مصطفى عبداللاه : تابو الجنس الأنثوي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبداللاه يمكن أن نقول أن مجتمعنا اليوم هو مجتمع التابوهات ، و خاصة ان تحدثنا عن ثالوث التابوهات الأقدس ( الدين _ الجنس _ السياسة ) ، وبالرغم من أننا لا نسلم للتابوهات ولا نؤمن بها ولكننا نتفهم ذلك في الدين والسياسة لتأثيرهم على مصائر الشعوب وتحديدهم لشكل الحضارة ، وخاصة أن ذاك كان منذ فجر التاريخ ، ولكن من الغير مفهوم جعل الجنس تابو ، فالجنس جزء منا خلقته فينا الطبيعة ، فهو من قاعدة هرم الاحتياجات الإنسانية الأساسية عند ماسلو ، وعلى عكس ما عهده المجتمع الشرقي اليوم كان الجنس في الشرق القديم أمر طبيعي ينظر إليه على أنه حاجة طبيعية من حاجات الإنسان يجب إشباعها بالطرق المشروعة بل إنه رمز للحب بين العاشقين ، وليس مصدر للخزي والعار ، ويتضح لنا أن تلك النظرة للجنس سادت في عصر الآلهة الربات مثل ( عشتار _ قطش _ انانا _ أشون _حتحور ) ، ولكن ما وصلنا إليه اليوم ما هو إلا انعكاس للانقلاب الذكوري وخاصة مع التدقيق في الصورة سنجد أن الجنس تابو ولكن تابو صنع خصيصاً من أجل الأنثى الشرقية والأنثى العربية ، فنجد أن مفهوم الشرف والعفة تحول من مفهوم إنساني يعكس الإخلاص والصدق والأمانة الى بضع قطرات من الدم بين ساقي الأنثى حيث يكمن شرف الأسرة والقبيلة والبلد !وعلينا أن نتوقف كثيراً عند مفهوم العذرية لدى الأنثى تلك المفهوم الذي اختزله المجتمع في قطرات الدم التي تنتج مع أول اتصال جنسي نتيجة لفض غشاء المرأة وأن تلك القطرات هي دليل عفة المرأة وعذريتها ، والحقيقة أنه ليس دليل إلا على جهل المجتمع ولا إنسانيته وليس إلا ، فدليل عذرية المرأة وعفتها هو ما تقوله هي و صدقها فيه وليس تلك القطرات الرخيصة من الدماء ، وإذا سلمنا بتلك الرؤية فهل هذا يعني أنه ليس هناك من رجل عفيف أو لديه عذرية لأنه لا يملك تلك القطرات ! أم أن هذا يتعلق بالصدق في تلك المسألة ؟ ، وإذا نظرنا للأمر من زاوية أخرى وهي زاوية العلم نجد أن أكثر من ربع النساء يولدون دون تلك الغشاء الذي يسبب نزيف بالاتصال الجنسي بل قد لا يحدث هذا إلا مع الولادة بل هناك نساء يولدون من غير ذاك الغشاء أصلاً ( 1) ، فضلاً عن ما قد يحدث من فقد تلك الغشاء بسبب إصابات وحوادث وبعض الرياضات ، فكيف لنا أن نعلق مصير أنسان وسمعته وحياته كلها رهن ذلك أي منطق يقبل هذا وأي عقل وأي دين ! وإذا تكلمنا عن أثر مثل هذا على الصحة النفسية للأنثى فحدث ولا حرج ، فالضغط النفسي الذي تعيشه المرأة من سنوات طفولتها البريئة وتهديدها دوماً وتخويفها من تلك المنطقة بل الأمر الذي قد يصل إلى تحديد طرق معينة للجلوس واللعب والمشي كي تحافظ على نفسها ! الأمر بدوره الذي يسبب العديد من الأضرار النفسية والجسدية أقلها كره المرأة لجسدها و أفزعها الأكتئاب والتشنج المهبلي ، أن عذرية المرأة والرجل لا تختلف فيما بينها وأن فعلناً ذلك ، فعذرية الرجل أو المرأة تعرف من خلال ما يصرحون به بصدق وإخلاص وليس ببضع قطرات من الدم المبعثرة تسببت في الكثير من الظلم والقتل للمرأة العربية تحت مسمى الشرف ! ولا يتوقف تابو الجنس الأنثوي عند مفهوم العذرية بل يذهب إلى الطبيعة البشرية وهي الحاجة الجنسية الضرورية ، في عالمنا يصبح حديث المرأة عن حاجتها الجنسية لزوجها نوع من أنواع العار وقلة الحياء ، فحين يذهب و يتحدث الرجل عن ذلك هنا وهناك ويباهي بقدرته الجنسية ويتخذها مصدر للفخر ! فيتحول الجنس من تعبير عن الحب والمشاركة إلى عملية بها الفاعل والمفعول به ، الى حق أصيل للرجل وفعل مهين للمرأة ، ويظهر تجليات ذلك في اللغة التي هي انعكاس لطريقة تفكير المتحدثين بها ، فتصبح المرأة في مرتبة ......
#تابو
#الجنس
#الأنثوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756475