الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ليزا فيذرستون : يخسر اليسار كثيرًا، لكن في بعض الأحيان، نفوز
#الحوار_المتمدن
#ليزا_فيذرستون | ترجمة سيرين حامد/نقلته للعربيّة –سيرين حامد؛ ترجمة خاصّة بـ "الاتحاد" إنها فترة مظلمة في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم، لكن الأسبوعين الماضيين منحونا بعضًا من الأمل. تتعهد المدن بتحويل الأموال من الشرطة إلى الخدمات العامة، تأديب وفصل ضباط الشرطة العنيفين، بالإضافة إلى موجة من الانتصارات اليساريّة في الانتخابات التمهيدية الأسبوع الماضي. مرحبا بكم في الثورة. لقد بدأنا نتعلم أنه بإمكاننا التصدي للطبقة الحاكمة - وخدامها من القتلة المضطربين - وننتصر. لا تحقق الاحتجاجات الكثير إذا تم تكرارها مرة أو مرتين في السنة. لهذا السبب، في الأوقات العادية لا يكترث معظم الناس لها. لكن هذه ليست أوقات عادية. قام الشعب بملء الشوارع في جميع أنحاء البلاد، كل يوم وليلة لمدة أسبوعين تقريبًا، احتجاجًا على القتل العنصري لجورج فلويد من قبل ضابط شرطة مينيابوليس. في الماضي، كانت الاحتجاجات تندلع لبضعة أيام، وفي معظم الأحيان، لم ينجُ ضباط الشرطة من العقاب وحسب، إنما احتفظوا أيضًا بوظائفهم. لكن هذا ليس الماضي. تم طرد أربعة ضباط واتهامهم بقتل فلويد. تم تأديب وفصل عدد كبير من ضباط الشرطة بل واتهموا أيضا بعنفهم ضد المتظاهرين. في لويسفيل، تم فصل ضابط الشرطة بسبب إطلاق النار وقتل رجلٍ أسود، الرجل الذي اتهم بانتهاك حظر التجول في تاريخ &#1633-;- حزيران. في الماضي، كل واحدة من هذه الانتصارات كانت ستشكل خبرًا كبيرًا. لكن الحراك غير مرضٍ والانتصارات الأولية لم تتوقف عند هذا الحد. تم إخفاض التماثيل المحببة من قبل العنصريين والتي تكرمهم - فرانك ريزو في فيلادلفيا، والكونفدراليين في جميع أنحاء الجنوب. أنهت مدينة نيويورك حظر التجوال غير العادل والاستبدادي الذي كان مجرد ذريعة لاعتقال المتظاهرين السلميين على حساب الصحة العامة. وقد حظرت بلديّتا نيويورك ومينيابوليس استخدام طريقة الاعتقال خنقًا. كما احتج الكثيرون أيضًا على وفاة برونا تايلور، طبيبة طوارئ في لويسفيل التي تم قتلها على يد الشرطة في منزلها في آذار الماضي، وألغت المدن أيضًا مذكرة "لا تدق". المؤسسات تتغير بسرعة أيضًا، حيث بدأ الأمريكيون فهم سيطرة الشرطة المفرطة والبشعة للطبقة العاملة، وخاصة السود، المهاجرين وفئة الشباب. بورتلاند ومينيابوليس يقومون بإنهاء خدمات ضباط الشرطة في المدارس العامة. كما أنهت إدارة الحدائق العامة والترفيهية في مينيابوليس علاقتها بقسم الشرطة. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الدعوات لإلغاء وتجميد عمل الشرطة تكتسب زخما سريعا. يبدو أن مجلس مدينة مينيابوليس مستعد لحلّ قسم الشرطة. قامت لوس أنجلوس بإجراء تخفيضات على ميزانية الشرطة لتمويل الاحتياجات الاجتماعية الأخرى. حتى الآن، كان محافظ مدينة نيويورك العدواني يتجول بشكل مثير للشفقة بالطريق لقسم الشرطة الذي يحتقره. لقد كان مثل طفل متنمر يحاول أن يكون محبوبًا من قبل عصابة من الساديين الذين سوف يقومون بمضايقته أكثر. ومع ذلك، في مواجهة هذه الانتفاضة وافق على خفض ميزانية الشرطة وتحويل الأموال إلى خدمات الشباب. بالطبع، لا تزال العديد من تفاصيل هذه الخطط غامضة وكل عمليّة إصلاح - خاصة على المستوى الوطني - سيتم رفضها بقوة من قبل نقابات الشرطة، الرئيس ترامب والعديد من أتباع الحزب الديموقراطي، ولكن من المثير للدهشة أن الحركة وصلت لهذا البعد حتى الآن على الرغم من عدم مرور أسبوعين من الاحتجاج. نحن نربح انتصارات ان ......
#يخسر
#اليسار
#كثيرًا،
#الأحيان،
#نفوز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681855
ماجد احمد الزاملي : ضعف الدولة يُعرف في كثير من الأحيان، بمدى ضعف الشرعية أو قوتها داخل أقليمها
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي انتشر الجهل والتخلف بشكل كبير في أوساط الشعب العراقي ايام النظام السابق نتيجة الحرمان من أبسط مقومات الحياة بسبب الحصار القاسي والديكتاتورية . وإتبّع النظام السابق سياسة داخلية قمعية واستبدادية وقاسية عانى العراقيون من جرائها الويلات وكثرت الانقسامات وزاد الفساد الذي نعيش نتائجه إلى اليوم. وبعد سقوط النظام ، بدأ الارهاب وكل وسائل التدمير للقضاء على ماتبقى.. تقوية الدولة والجيش والأمن يبدأ بإلغاء الفساد الذي تتمّثل أولى مظاهره في جانبه الرسمي والعلني والقانوني. إن القضاء على الفساد يتمّ بإصلاح سمعة القيادات والمسؤولين وأعضاء البرلمان وكبار موظفي الدولة، بدءاً بتقليل رواتبهم وامتيازاتهم التي تفوق حتى مستويات الدول الكبرى, أن المشكلة الحقيقية لكل الأطراف السياسية في العراق هي غياب المشروع الحقيقي لبناء الدولة، حتى أنهم لا يمتلكون مشروعا أصلا. و قيمة المشروع السياسي تكمن بأن هناك آيديولوجية معينة قائمة على مباديء واضحة في بناء الدولة، و مشروع بناء الدولة ينبغي ان ينطلق من الواقع , بل يعتمد على الرؤية المستقبلية لما يجب أن يكون عليه شكل الدولة ومؤسساتها وكيف يمكن للمجتمع التواصل مع تلك المؤسسات. لا شك أن السلطة البعثية الصدامية التي حكمت لفترة طويلة أستمد منها البعض فكرها وقناعاتها وحتى المباديء فهو نتيجة تجهيل وتربية حقد وكره نتج عن الفقر والظلم الذي جرى عليه, وهنا نستطيع القول بأنَّ المهمة الأولى والأخيرة لهؤلاء أن تكون صرخة الحق أمام كل الفساد اللإنساني والأبعد من ذلك السعي إلى نشر الوعي فالوعي والإنسان المتعلم لا الجاهل هو وحده من يستطيع أن يكون عقبة في إقامة دولة جائرة وبالطبع هذا الإنسان الحر لن يقف خلف مؤسسة أو دار عبادة فهو يقف دائماً خلف الحقيقة والحق الذي لا يتغير ولا يُستبدل فالإنسان وحرياته والعدل هو أهم ما يمكن العيش من أجله وأن لا يكون الإنسان مجرد وقود يُحرق لتعيش هياكل وهمية هدفها تمكين الاستبداد والظلم وأن لا يكون الإنسان عبد لغيره ولا عبد لرغباته وللرذيلة وهذا أصعب تحديات الأحرار الذين يهدفون إلى زرع هذه المفاهيم الفكرية التي تحمي الشعب من الجهل والاستبداد. ويمكن القول بأن ضعف الدول , يُقاس في كثير من الأحيان، بمدى قوة الشرعية فيها أو انحلالها ,ففي معظم الأقطار العربية نجد الشرعية شبه غائبة ولكن في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة العربية أعطى رؤى جديدة سمحت للقوى الشعبية في أن تظهر لتفرض نفسها من أجل إيجاد وصياغة أنماط شرعية جديدة تدعى بالثورات الشعبية، وذلك من أجل بلوغ شرعية السلطة القائمة. فمصادر الشرعية في الأنظمة السياسية العربية اتسمت بالتقليدية وعدم الثبات الأمر الذي أدى إلى اهتزاز استقرار النظام السياسي فيها إذ نجد أن السلطة في تلك الأنظمة، دائما تسعى لكسب شرعيتها انطلاقاً من شخصيات كاريزمية وزعامات سياسية سابقة أو تجعل من اللين كذريعة لتبرير شرعيتها في الوقت نفسه نجد أن هناك غياب شبه كلي للمصدر العقلاني القانوني، الذي يعتبر الأساس في عملية استقرار النسق السياسي وثباته. والأمر الذي أدى هو الآخر من زيادة حدة مشكلة الشرعية، في الأنظمة السياسية العربية هو الإحتكار و الاستبداد و التسلط الممارس من قبل السلطات ، إذ شكَّل كل هذا عائق أمام عملية البناء المؤسسي في تلك الأنظمة، إذ أصبحت الدول العربية عاجزة أمام هذه المشكلات وأثبتت عدم قدرتها على ترسيخ وتثبيت قيم الشرعية من جهة، وعدم قدرتها على إثبات نفسها باعتبارها مركز الولاء للفرد من جهة ثانية. فمن أخطر الأزمات التي تصيب النظام السياسي هو أزمة الشرعية. وعدم قدرة الدولة لتثبت قيم الش ......
#الدولة
ُعرف
#كثير
#الأحيان،
#بمدى
#الشرعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701629