الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلام عادل : السياسة في زمن المقاومة .. هل يُصلح الكتائبيون ما أفسده الدعاة ؟
#الحوار_المتمدن
#سلام_عادل ردد قياديو حزب الدعوة الإسلامية في العراق خلال السنوات الماضية كثيراً على مسامعنا عبارة (دينُنا سياسة، وسياستنُا دين) وهي المقولة الأشهر لقائد الثورة الإسلامية في ايران الإمام الخميني، إلا أن واقع الحال السيء، وما ترتب على حكم الدعاة من فساد لمدة 12 سنة، لم يكن متطابقاً مع نص وجوهر ما قاله مفجر الإسلام السياسي الشيعي في القرن العشرين، حيث لم تكن سياسة الدعاة مستمدة من (الدين) ولم يكن دينهم منزهاً عن (السياسة)، فقد كانت السلطة هدفهم المجرد من أي قيم دينية أو حضارية أو انسانية.كان (الدعاة القياديون) يروجون هنا وهناك لنظرية تنسب لهم، يطلقون عليها (نظرية الدعوة)، باعتبارها إطاراً فكرياً وحركياً ذو مضامين اخلاقية، يسعون من خلالها لاستنهاض الأمة والسعي لبناء ركائز المجتمع الاخلاقي المثقف، الذي يتمتع بالرفاهية الاقتصادية والسلام وتسود بين سلطاته وافراده مفاهيم العدالة والمساواة، ولكن واقع الحال، وما انتهت له الامور بعد أربع دورات وزارية، ابتدأت من الجعفري، مروراً بالمالكي في دورتين، ووصولاً الى العبادي، لم تكن غير فترات ساد فيها التخبط في كل شيء، خصوصاً رواج (التخابر + التخادم) والاستسلام التام للسياسات التي فرضتها قوى الاحتلال في العراق الجديد، وهي مباني رسخت نفسها تحت عباءة الدعوة لتجعل من العراق مجرد بؤرة نزاعات تتصارع داخلها اجهزة المخابرات الدولية على اختلاف انواعها.لقد كانت (المنطقة الخضراء)، وهي (المنطقة الدولية) بحسب التعبير السياسي والـ(Green zone) بحسب العنوان العسكري الامريكي، المنطقة التي حرص الدعاة على التواجد فيها والانتماء لها، باعتبارها (البيت) الذي يرعى العملية السياسية في العراق، ولطالما حرص الدعاة على الانتماء لهذه العملية السياسية ورعايتها، على الرغم من كونها من مخرجات غزو العراق، بل وهي أصلاً من بنات افكار (العقل السياسي الكوردي) الذي خطط على مدار سنوات مع المخابرات الدولية لاحتلال العراق واسقاط عاصمته تحت بساطيل الجنود (انجلو-امريكان)، لذلك يبدو الدعاة كـ(المحلل الشرعي) لكل ما فُرض على العراق من سياسات خارجية صاغتها المخابرات الدولية وكارتلات المال والطاقة، بدءاً من ملف الاقتصاد، الى ملف الامن، الى الثروة والموارد الطبيعية، وهي السياسات التي جعلت العراق مجرد بلد تائه بين العواصم والخرائط.هذه الادوار، التي لعبها الدعاة القادة، جعلت منهم احد الادوات السياسية لدى الامريكان في خططهم لتقزيم العراق، وهو واقع الحال المسنود بأدلة وشواهد يكفي لاثباتها ركض الدعاة، مقابل توليهم السلطة، مع المارينز في عمليات مطاردة وملاحقة المقاومين العراقيين بحجة أنهم (خارجين على القانون)، مع العلم أن الجميع كان ولا يزال يعرف الفرق بين المقاومين والخارجين على القانون، ولم تكن عملية التفريق او التمييز صعبة، لا سابقاً ولا حالياً، ولعل اغلب قادة فصائل المقاومة اليوم يعرفون ويتذكرون تلك المرحلة التي كان فيها الدعاة حراساً مع الامريكان على السجون التي وضعوا فيها لسنوات.ولذلك يبدو (الدعاة) بعد هذه المقدمة مجرد (حراس محليين) أو منفذين أمناء للسياسات التي صيغت في غرف لندن وواشنطن قبل 2003، وهي ليست مجرد مقدمة او توصيفات انفعالية يراد منها الإساءة للدعاة ولحزب الدعوة، بقدر ما هو الواقع الذي يؤكد لنا ان الانخراط في العملية السياسية إنما هو انزلاق في فخ سياسي عماده الاجندات الخارجية، التي لم يتردد الدعاة عن التماهي والتواطؤ معها تحت عناوين جميلة وجذابة، من قبيل بناء (الدولة + القانون) وهي نفس العناوين التي يركض تحتها كاظمي الغدر، ......
#السياسة
#المقاومة
#هل
ُصلح
#الكتائبيون
#أفسده
#الدعاة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726935
نضال نعيسة : دبلوماسية الناقلات: لن يصلح النفط ما أفسده ملالي طهران
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة منذ الأيام الأولى لانقلاب الخميني على الشاه محمد رضا بهلوي، وبرعاية غربية واضحة وعودته معززاً مكرماً على متن طائرة فرنسية خاصة من ضاحية نوفيل دي شاتو الراقية، رفع ملالي طهران شعار "تصدير الثورة"، وبدؤوا باكورة تصدير ثورتهم بالحرب بين صدام والخميني 1980-1988، وما جرّ ذلك من كوارث وجلب من خراب ودمار وسفك دماء وشلال دم ما لبث يتدفق عبر ثماني سنوات، وما رافق ذلك من حالة استقطاب شيعي-سني طائفية حادة، لعب الجميع، وتلاعب واستثمر بها، وحصدت المنطقة، وشعوبها، وما زالت تحصد تداعياتها الكارثية المرعبة حتى اللحظة.وبين نشر التشيع، وخطف راية الظلامية والتزمت من جيرانها "العرب" الأقحاح وأنظمتهم المتخلفة، واتخاذ القائد الأعلى للثورة، لقب "المرشد"(وهو نفس لقب المرشد الروحي للتنظيم الدولي)، وذلك لاستقطاب واستمالة الشارع "السني" الذي يطرب للخطاب الديني و"يسخسخ" ويستهوي لهذه "الحركات" الدعائية الاستعراضية، وتحالفه مع التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وبين رفع الشعار العريض الطنان الرنان، بما يسمى مشروع ومحور "المقاومة" الكاذبة ويافطة تحرير ما تسمى بـ"القدس"، أو أورشاليم، (وهو اسمها التاريخي الحقيقي قبل التحرير)، وتشكيل فيلق القدس، لتحريرها والذي للغرابة لم يطلق رصاصة واحدة باتجاه تلك المدينة التي يعلن الملالي بمناسبة وبغير مناسبة أنهم سيصلون في مسجدها الأقصى يوما ما، وتحدي ما يسمى "الشيطان الأكبر، ومناكفته هنا وهناك، عبر حروب بهلوانية دونكيشوتية وبالوكالة، في سوريا، واليمن، والعراق، ولبنان، نقول بين هذا، وذاك فقد حصل الكثير من الخراب والدمار والخراب، فيما لا زال الملالي "الثوار" دعاة الحرية وتحرير الأرض والبشر، يحتلون الجزر العربية الإماراتية "أبو موسى"، و"طنب الكبرى"، و"طنب الصغرى"، في الخليج، وإقليم "عربستان" (الأهواز)، ذي الأغلبية السكانية العربية.ومن دون الغوص في تلك التفاصيل المملة، والكثيرة والغرق فيها التي رافقت "حقبة الثورة" وعمر "الجمهورية الإسلامية"، القصير، فلم تكن "إيران" الثورة، عنصر وعامل استقرار بالمنطقة، ولم تضر بنفسها، وشعبها، واقتصادها الذي تدهور، حد الانهيار، ووصول "التومان" (الريال)، الإيراني إلى مستويات متدنية جداً وغير مسبوقة، وهي من أغنى دول المنطقة نفطاً وغازاً وثروات طبيعية، وناتج محلي متعدد الأشكال، وحسب، بل جلبت التهديد وعدم الاستقرار والجوع والفقر والترديوالانحطاط والتخلف لكامل "الحلف" الذي "قبض" شعارتها، و"انخدع" بها وسار بلطمياتها، ومن دون أن تحقق أي شعار، أو هدف من تلك الشعارات والأهداف البراقة، التي باتت مصدر تهكم وسخرية وألم للرأي العام، الذي يعاني أزمات معيشية خانقة، ونقصاً بالوقود والطاقة غير مسبوق في تاريخ المنطقة، ما استدعى، إيران، وتفادياً للحرج، ولامتصاص نقمة الشارع ومداهنة ومراضاة الرأي العام، للجوء إلى دبلوماسية "ناقلات النفط"، الإسعافية والمتقطعة ("سيرومات" نجاة مؤقتة تضخ بشرايين مريض يعاني الموت السريري)، لامتصاص نقمة الشعوب الغاضبة والناقمة المتضررة جرار سياساتها الطائشة والمتهورة، وكلها –أي دبلوماسية الناقلات- عبارة عن حلول ترقيعية وآنية، غير مجدية، ولا ترتبط باستراتيجية ومنهج تنموي اقتصادي إنتاجي نهضوي ولن تحل أية أزمات وتفضي لأية انفراجات حلول شاملة على المستوى الوطني العام. وحقيقة، لم تكن سوريا، مثلاً، بحاجة، لغاز ولا بترول أو حبوب ومساعدات وغذاء ودواء ولا لـ"منية" وفضل ومساعدات من أحد، وكلنا يعلم ذلك، ويتذكر "أيام العز" و"أيام اللولو"، وقبل الإصابة بلوثة "المقاومة والاستعراب" القاتلة، ومناكفة دول العالم بمش ......
#دبلوماسية
#الناقلات:
#يصلح
#النفط
#أفسده
#ملالي
#طهران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731531
سعيد الكحل : 8 مارس : هل تصلح الحكومة ما أفسده البيجيدي ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل تحيي نساء المغرب اليوم العالمي للمرأة في ظل حكومة تعِد "بالأحسن" وبالقطع مع تجربة الإسلاميين التي دامت عقدا من الزمن. طيلة تلك المدة ، لم تتوقف الهيئات النسائية عن النضال من أجل تفعيل بنود الدستور وتحيين التشريعات الوطنية بهدف مواءمتها مع المواثيق والاتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب. نضالات تجاهلتها حكومتا البيجيدي بخلفية إيديولوجية . ذلك أن الإسلاميين عموما ، والبيجيديين على وجه الخصوص ، تصدوا ــ بكل شراسةــ للمطالب النسائية بتعديل مدونة الأحوال الشخصية سنة 1992 ثم سنة 2000 ، حينما ناهضوا مشروع خطة إدماج المرأة في التنمية ، وكادوا يشعلونها فتنة لولا التدخل الملكي . فعقيدة الحزب وإيديولوجيته تقومان على معاداة حقوق النساء في الكرامة والمساواة والمناصفة . بهذه الخلفية الإيديولوجية ، ندد الإسلاميون بقرار حكومة عباس الفاسي رفع التحفظات عن الاتفاقيات المتعلقة بالقضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة ، وخاصة مقتضيات المادتين 9 و16 من الاتفاقية اللتين تنصان على المساواة ، وحق الأم في منح جنسيتها لأبنائها من زواج مختلط ، ورفع سن الزواج إلى 18 سنة ، واقتسام الممتلكات الزوجة الخ. كل هذه المواقف المناهضة للمرأة لم تمنع الأحزاب المتحالفة مع البيجيدي من إسناده حقيبة "التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية". وهي الوزارة التي استغلها ،لمدة عشر سنين، لتعطيل الدستور وإفراغ بنوده من محتواها ،والتحايل عليها بهدف الإجهاز على الحقوق والمكتسبات النسائية وفق ما تقتضيه إستراتيجية "الأسلمة" التي ينهجها منذ النشأة والتأسيس ، والتي تعادي الحداثة وتحاربها.الآن ، وبعد أفَلَتْ حكومتا البيجيدي ، وجاءت الحكومة الجديدة تعلن على لسان ناطقها الرسمي أنها تجسد "القطيعة السياسية" مع تجربة الحكومة السابقة ، فسيكون عليها الوفاء بوعودها وتعهداتها ؛ على اعتبار أن الشعب المغربي لا يريد فقط تجويد الخدمات الاجتماعية (الصحة ، التعليم ، الشغل ..) ، بل أيضا يريد توسيع الحريات وضمان الكرامة والمساواة والمناصفة والإنصاف والعدالة الاجتماعية لجميع الفئات ، وفي مقدمتها النساء .ذلك أن هذه الفئة هي الأكثر معاناة من الظلم الاجتماعي والقانوني ، ومن العنف والتمييز بكل أشكاله . إن "القطيعة السياسية" التي أعلنتها الحكومة ينبغي أن تشمل كل التشريعات التي وضعتها حكومة البيجيدي وكذا مشاريع القوانين التي إما تتنافى من الدستور أو تفرغ بنوده من محتواها حتى تُخرج إلى الوجود هيئات كسيحة لا تضمن حقوقا ولا تحارب عنفا . لأجل هذا ، سيكون من المستعجل تحريك الدورة التشريعية لمراجعة كل القوانين ومشاريع القوانين والمؤسسات المستحدثة التي هي محط انتقاد من طرف الفاعلين السياسيين والاجتماعين والهيئات الحقوقية والنسائية وجمعيات المجتمع المدني . وحتى تكون المراجعة بنّاءة ، ينبغي فتح المشاورات مع كل هؤلاء الفاعلين ، وفق ما تقتضيه الديمقراطية التشاركية التي ينص عليها الدستور، من أجل إصلاح ما أفسده البيجيدي . ومادامت المناسبة تتعلق باليوم العالمي للمرأة ، فإني أنصح السيد رئيس الحكومة بدعوة الهيئات النسائية إلى الحوار حول القضايا التي تشغلها ، ربحا للوقت وضمانا لإحداث "قطيعة سياسية" حقيقية قبل انتهاء الولاية الحكومية الحالية . ذلك أن تركة البيجيدي وما مارسه من ابتزاز ضد الدولة ، لم يعد المجتمع يتحمل مزيدا من ظواهرها السلبية والخطيرة . ومن المخلفات التي يتوجب تفكيكها ومراجعتها مراجعة جذرية : 1 ــ قانون 103.13 المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء الذي تعرض لانتقادات واسعة من طرف الهيئات النسائية لكونه لا يعطي تعريفا دقي ......
#مارس
#تصلح
#الحكومة
#أفسده
#البيجيدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749217
حسن شنكالي : لا تصلح التظاهرات ما أفسده الفاسدون
#الحوار_المتمدن
#حسن_شنكالي لاتصلح التظاهرات ما أفسده الفاسدونمنذ أعوام والشعب العراقي على موعد مع ساحة التحرير وسط بغداد للمطالبة بالاصلاحات وتوفير الخدمات التي تعاني منها القطاعات الخدمية كافة , ومحاربة الفساد وتقديم الفاسدين الى العدالة , وكان السيد مقتدى الصدرمنظم التظاهرات المليونية , حتى وصل الامر باقتحام مبنى مجلس النواب العراقي , ولكن لا مجيب لمن تنادي , لان الفساد مستشري في جميع مفاصل الدولة العراقية ومن أصغر موظف صعوداً الى قمة الهرم الاداري في الدولة العراقية .الفساد آفة مجتمعية فتاكة إبتلى بها الشعب العراقي نتيجة للسياسات الخاطئة التى مارستها وتمارسها الحكومات المتعاقبة على مر السنين , بالاضافة الى سيطرة مسلحي داعش على اكثر من محافظة عراقية ونزوح الآلاف من المواطنين للتخلص من بطش المجرمين والتأمين على حياتهم وعوائلهم .الفساد ينخر في جسد المجتمع العراقي , وما عاد حالة استثنائية , انما بات قاعدة , ويمارس الفساد في العراق لذاته وكسلاح في الحرب المحتدمة على الحكم , وهو بفعل كبار المسؤولين والساسة , فكانوا القدوة لغيرهم , وليس من جراء اساءة استعمال السلطة للحصول على مزايا شخصية , وانما من خلال توظيف السلطة لممارسة الفساد , وتوظيف الفساد للوصول للسلطة .فمشروع محاربة الفساد في العراق حالياً اصبح ضرورة ملحة ومهمة ليست بالسهلة , ولن تكون اسهل من الحرب على تنظيم داعش الاجرامي , فبسببه تباع المناصب وتشترى علنا ً, ومن الفساد السياسي يلد الفساد المالي والاداري .ويعتبر العراق من أعلى الدول في معدلات الفساد المالي والاداري , وهو موجود بشكل ملحوظ في عدة مرافق ادارية في العراق .والفساد هو استغلال السلطة لاغراض خاصة وشخصية منها تجارة الوظيفة او الابتزاز او المحاباة او اهدار المال العام او التلاعب فيه سواء كان ذلك بصورة مباشرة او بصورة غير مباشرة , حيث تنتج عنه آثار سيئة وتحويل الموارد والامكانيات الحقيقية من مصلحة الجميع الى مصلحة اشخاص , حيث يتم تركيز الثروة بيد فئة قليلة من المجتمع .ظاهرة الفساد تعرقل عملية البناء والتقدم في كافة المستويات الاقتصادية والمالية والسياسية والاجتماعية والثقافية لعموم ابناء المجتمع . ......
#تصلح
#التظاهرات
#أفسده
#الفاسدون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763951