الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد صبحى منصور : ف 6 : مقدمة عن عمل المرأة فى رؤية قرآنية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 6 : مقدمة عن عمل المرأة فى رؤية قرآنية ب 2 : تفاعل المرأة فى المجتمع . كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 6 :مقدمة عن عمل المرأة فى رؤية قرآنية :ــ1ــ جرى العُـرف على تقسيم العمل بين المرأة والرجل ، فالمرأة تعمل داخل البيت ، والرجل يسعى خارجه لتوفير المعاش ، وفي الأحوال الاستثنائية تضطر المرأة للسعي على المعاش حين تفقد العائل أو يعجز رب الأسرة ، وفي أحوال أخرى نادرة تصل المرأة إلى موقع السلطة والحكم ، على هذا المنوال سارت البشرية قبل وبعد نزول القرآن الكريم ، الأصل أن يخرج الرجل للعمل وأن تقوم المرأة بعملها في البيت. 2 ـ وفي العصر الحديث خرجت المرأة إلى العمل شأن الرجل تماما ، وواكب ذلك نمو البرجوازية وتحولها إلى رأسمالية مسيطرة تحتاج إلى المزيد من الأيدي العاملة تسترقُّها وتستعبدها في المصانع والإدارات ، لذلك كان القضاء على السائد من نظم العصور الوسطى هدفا رأسمالياً ، وربحت الرأسمالية الكثير من عرق النساء وجهدهن بدعوى تحرير المرأة وحقها في العمل ، مع أن المرأة الغربية ــ حتى الآن فيما نعلم ـ تحصل على أجر أقل من الرجل في نفس العمل ، ولكن الأخطر من ذلك ان خروج المرأة الغربية للعمل كان له أفدح الآثار على ترابط الأسرة واستقرارها ، بل وعلى تراجع النمو السكانى ، وشيوع الفردية بديلا عن الترابط الأُسرى وشيوع الزنا وهو ساء سبيلا كما قال جل وعلا ( الاسراء 32 ). وصار واضحاً أن الأمر يحتاج الى توازن بين عمل المرأة ودورها في استقرار الأسرة. 3 ـ ومجتمعنا فى العصر الحديث بدأ مبهور بكل ما يأتي من الغرب ، وحين استشرى التيار الأصولي اتخذ موقف الرفض الصارم لكل ما هو غربي و ( حداثى ) وإعتبرها رجسا من عمل الشيطان ، ودليل تآمر الغرب على الاسلام و( المسلمين ). وإشتعل التناقض بين العلمانيين المتأثرين بالغرب والأصوليين من السنيين والشيعة والصوفية . وقد أقحم الأصوليون الإسلام في المعركة ، وحصروا دينهم فى النصف الأسفل للمرأة والرجل ، وربطوا بهذا مفهوم الشرف عندهم ، فليس عندهم الشرف فى الشهامة ومناصرة المظلوم والشجاعة والكرم والنخوة ، بل هو محصور بين ساقى المرأة . جعلوها سلعة وقاموا بتعليبها فى الحجاب والنقاب . واستسلمت المرأة لهذا فقد صار الدين السائد . واصبح الحجاب والنقاب واللحية والجلباب هى دليل التقوى والبشرى بدخول الجنة . فى مقابل دعوتهم لعودة المرأة للبيت باسم الإسلام هاجم العلمانيون دين الاسلام ، إذ أنهم ـ فى غباء منقطع النظير ـ يؤمنون أن الاسلام هو ما يفعله المحمديون ، أى يُسلّمون لأئمة المحمديين من الدواعش وغيرهم أنهم الممثلون للاسلام ، لا يدركون أن دين الاسلام هو أوامر ونواهى ووعظ وهداية ، وأن للبشر تمام الحرية فى الطاعة والمعصية ، إن أطاعوا واهتدوا فلأنفسهم ، وإن ضلوا فعلى أنفسهم ،ولا شأن للاسلام بما يفعله البشر فى الدنيا لأنهم سيأتون جميعا للواحد القهّار ليحكم بينهم يوم الحساب . لم يضع العلمانيون فارقا بين الاسلام دينا ومن يزعم إتّباعه من البشر ، وجعلوا حُثالة البشر حكما على الاسلام فأصبح الاسلام متهما بالتخلف والتزمت والارهاب وتحقير المرأة . من المؤسف أنهم لم يفعلوا نفس الشىء عن المسيحية والمسيحيين الذين قتلوا الملايين فى الاستعمار وفى الحروب العالمية والاقليمية . بكل الجرائم التى إقترفها المسيحيون الغربيون لم تسمع إتهاما للمسيحية بالارهاب .! تناسى الجميع هذا ، وتمسكوا بحقوق المرأة باعتبار أن حقوق المرأة فى الثقافة الحديثة مناقضة للاسلام . ودعا العلمانيون الى تدعيم مكاسب المرأة باسم التنوير والمدنيّة ، لأن ......
#مقدمة
#المرأة
#رؤية
#قرآنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758154
حسين عجيب : مقدمة النظرية الجديدة 1 _ س
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملاحظة أوليةعمر اليوم مثال نموذجي على العمر الفردي ، المزدوج بطبيعته بين الحياة والزمن ( او الوقت ) :يبدأ اليوم ( وكل يوم ) من الصفر ، ثم يتزايد حتى 24 ساعة بدلالة الحياة . والعكس بدلالة الزمن ( أو الوقت ) ، حيث تتناقص بقية عمر اليوم الحالي من 24 ساعة حتى الصفر بدلالة الوقت ( او الزمن ) .عبر مقارنة عمر اليوم ، مع عمر الفرد ( انت وأنا وجميع الأحياء ) ، تتكشف العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن .....يجب تغيير اتجاه حركة الساعة ، إلى التناقص بدل التزايد .حركة التناقص للزمن والتزايد للحياة ، الحياة تتزايد من الصفر إلى العمر الكامل ، والزمن بالعكس يتناقص من بقية العمر ( الكاملة في البدء أو لحظة الولادة ) إلى الصفر .هذه الفكرة أو الظاهرة ، أو الحقيقية ، مشتركة بين جميع اللغات والثقافات .أرجو المساعدة من القارئ _ة ، ممن يعرفون اكثر من لغة ، بنقد الفكرة بشكل متوازن . ( تقديم الدليل المناسب ، على سلامة الفكرة أو خطأها من خلال اللغة التي يعرفونها بالفعل ، مع كل الشكر والامتنان ) .....ضيعتنا الطرق السهلة ...من المحزن ، والمخيف أكثر ، كم تخدع السهولة كل إنسان ، وخاصة بعدما تتصل بالرغبة والمصلحة والعادة .حتى كبار العقول البشرية يسهل خداعها ، وتحريف اتجاهها عن الواقع والحقيقة ، أمثال نيوتن وأينشتاين وديفيد هيوم وهايدغر وغيرهم كثر . كمثال تطبيقي ، تتكرر عبارة " الزمن والمكان " في الثقافة العالمية ( الزمكان لدى اينشتاين وستيفن هوكينغ ) بشكل سرطاني _ بعد نيوتن _ وغير مفكر فيه غالبا . بينما العبارة الصحيحة ، والمناسبة ، " الزمن والحياة " غير موجودة في أغلب لغات وثقافات العالم ، كالعربية مثلا .إنه أمر يصعب تصديقه وتفسيره ، مع أنه حقيقي ومؤكد .( ما عليك سوى وضع العبارة " الحياة والزمن " أو الزمن والحياة " على غوغل ، ومقارنتها مع عبارة " المكان والزمن " ) .....مشكلة الزمن بين الفلسفة والعلم...هل الزمن مشكلة علمية أم فلسفية ؟ما طبيعة الوقت ، أو الزمن ، ومكوناته وحدوده ؟!قبل حل هذه المشكلة ، سيبقى الجهل سيد الموقف ، ويتمثل بالفوضى الثقافية السائدة في العالم ، خلال القرن العشرين بصورة خاصة .....المشكلة الثقافية المزمنة ، والمشتركة بين الفلسفة والعلم لا أحد يعرف ما هو الواقع .لا أحد يعرف ما هو الوقت أو الزمن .لا أحد يعرف العلاقة بين الحياة والوقت أو الحياة والزمن .1ما الفرق بين المشكلة العلمية والمشكلة الفلسفية ؟العلم تجريبي ، يتمحور حول الدليل والبرهان ، بينما الفلسفة نظرية وتتمحور حول اللغة والفكر .يتمحور العلم حول : ماذا نقول ، أو نكتب ، أو نفكر .بينما الفلسفة تتمحور حول : كيف نقول ، أو نفكر .فكرة الله مثلا ، مشكلة فلسفية وليست علمية .فشل الفلسفة ، أو تخاذل الفلاسفة ، في حل المشكلة الثقافية والمعرفية ، خفض قيمة الفلسفة ، وحول دورها إلى تهريج وحذلقة لغوية بمعظمها . فكرة الله مشكلة الفلسفة المزمنة ، قبل حلها ، يقتصر دور الفلسفة على التابع ( التفسير والتأويل ) للعلم والشعر والأدب والموسيقا وبقية الفنون .....الفكرة العلمية معقولة وصحيحة ومفيدة وقابلة للتكذيب .2مشكلة الآباء والأبناء مثلا ، هل هي مشكلة الفلسفة أم العلم ؟بالطبع ، هي مشكلة ثقافية ، وللفنون والشعر والرواية خاصة دور البطولة فيها ، وفي استمرارها أو بطرق حلها بشكل صحيح ومتوازن .لم أقرأ لعالم ، أو فيلسوف ، يناقش مشكلة العلاقة بين الآباء والأبناء .....<br ......
#مقدمة
#النظرية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758561
ياسين المصري : ثقافة الغباء الجمعي - مقدمة
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في ثلاث مقالات سابقة نشرت في هذا الموقع المتميز، أوضحت الفرق بين الغباء الجمعي والغباء الاجتماعي، وقلت أن الأخير « يظهر لدي الشخص الفرد بسلوكيات غير واعية مع الآخرين من حوله في المجتمع، فيقوم بتصرفات تجعل الآخرين يشعرون بالإحباط وعدم الكفاءة وانعدام القيمة، ولا يتصرف هذا الشخص بهذه التصرفات عن قصد، بل تكون تصرفاته في الغالب بسبب نقص الوعي الاجتماعي لديه، وعدم قدرته على فهم كيفية تأثير سلوكياته على الآخرين. هذا النوع من الغباء لا يعنينا في شيء لأنه حالة فردية ومرضية يمكن لعلم النفس التعامل معها ومعالجتها، بينما الغباء الجمعي، فهو غباء جامع شامل مع استثناءات بالطبع، إذ يبدو على مجتمع ما بما فيه من قادة ونحب سياسية واجتماعية، عندئذ تكون توجهات المجتمع غبية بمجملها ويصعب عليه التقدم والخروج من تخلفه وانحطاطه. الغباء الاجتماعي سلوك غير واعي بينما الجمعي تتم صناعته ونشره وتغذيته داخل المجتمع على جميع المستويات ومن ثم يتواجد في المجتمع على مستويات متفاوته». إذًا الغباء الجمعي عبارة عن نهج عام، تتم صناعته والعمل على نشره في مجتمع بعينه، فيسود فيه - عادة - لفترة زمنية قد تطول أو تقصُر، تلتزم خلالها الدولة به وتغذيه وتفرضه على مواطنيها، ليسهُل عليها التعامل معهم وإخضاعهم لسيطرتها والقبول بأسلوب الحكم المفروض عليهم. وتبعًا لهذا النهج يجري فرز المؤسسات والنخب المختلفة في الدولة، بحيث تتسم من جانبها بالغباء والحماقة أو التفاهة، وتقوم بصناعة الغباء ونشره في المجتمع وترسيخه وتعميقه بين أفراده!. مما يخلق مجتمعًا من الخانعين الفاشلين. يقول الكاتب الروسي ”أنطون تشيخوف“ ( 1860 - 1904) عنه : « في المجتمعات الفاشلة ثمة ألف أحمق - مقابل كل عقل راجح، وألف كلمة خرقاء، إزاء كل كلمة واعية، تظل الغالبية بلهاء على الدوام، ولها الغلبة دائماً على العاقل. فإذا رأيت الموضوعات التافهة، تعلو في أحد المجتمعات، على الكلام الواعي، ويتصدر التافهون المشهد، فأنت تتحدث عن مجتمع فاشل جداََ ..»في كتاب الغباء السياسي، كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم ؟ الصادر من دار المصري للنشر والتوزيع، ط 2 ، 2012، ذكر الأستاذ محمد توفيق، واقعة حدثت في بداية عهد السادات في مصر وبالتحديد في 2 أبريل عام 1971م، إذ ذهب ثلاثة من رجال عبد الناصر إلى جلسة تحضير أرواح لاستشارة الجن في مستقبلهم السياسيّ، وهم الفريق (محمد فوزي ) وزير الحربية الأسبق، واللواء (شعراوي جمعة ) وزير الداخلية الأسبق، و (سامي شرف ) سكرتير الرئيس (عبد الناصر)، وكان الدجال أستاذًا جامعيًا، وتكررت هذه الجلسة في 4 مايو من نفس العام، وقد تم تسجيل كلتا الجلستين!أوحى الدجال إلى هؤلاء الرجال الثلاثة بتقديم استقالاتهم؛ بهدف عمل فراغ دستوري؛ ليضعوا السادات في مأزق يُضطر بعده للرضوخ لهم، وقد فعلوا ذلك في 15 مايو، أي بعد الجلسة بـِِ 11 يومًا، لكن العرّاف لم ينفعهم، وأصدر (السادات) قرارًا باعتقالهم، وبرر ذلك بعبارته الشهيرة: "دول المفروض يتحاكموا بتهمة الغباء السياسيّ "! ومع ذلك لا يمكن وصف السادات نفسه بالذكاء السياسي، نظرًا لأنه كان إحدى الحلقات في سلسة الغباء السياسي التي بدأها البكباشي عبد الناصر في عام 1952، والتي أدت بدورها إلى الغباء الجمعي الذي مازال مسيطرًا على مفاصل البلاد حتى الآن. هذا إذا استثنينا رضوخه لأمريكا وإنهاء حالة العداء المزمن والمدمر مع دويلة إسرائيل.عرّف توفيق الغباء السياسي بأنه: الشخص المغرور برأيه والرافض لقبول النصيحة، علاوة على أنه غير قادر على تسيير أمور الناس ورعاية مصالحهم؛ لعدم إلمامه بكل شيء يجري ......
#ثقافة
#الغباء
#الجمعي
#مقدمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758598
عبد الحسين شعبان : قطف الثمر في التاريخ والتراث والفكر مقدمة كتاب الأستاذ الدكتور باقر الكرباسي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان حين طلب مني الأستاذ الدكتور باقر الكرباسي كتابة مقدمة لكتابه "قطف الثمر في التاريخ والتراث والفكر" لم أتردد في الإستجابة لطلبه على الرغم من مشاغلي الكثيرة وارتباطاتي العديدة وضيق الوقت، وذلك لعدّة اعتبارات؛ أولها - الجيرة التي كانت تجمعنا، فمنزلنا القديم في عكد السلام الذي أبصرت فيه النور ، وهو من أكبر وأعلى بيوت في ذلك الزقاق، الذي يتّصل بالزقاق الذي خلفه، حيث كان منزل الشيخ محمد إبراهيم الكرباسي، وهو عالم جليل وفقيه كبير، وولده الشيخ محمد جعفر الكرباسي وهو والد صادق وباقر، ويعتبر أحد كبار علماء اللغة والنحو في العالم الإسلامي، ومن أهم مؤلفاته كتاب "إعراب القرآن" الذي فاز بعدد من الجوائز، وكتاب "قطر الندي وبلّ الصدى" لابن هشام، وقد تتلمذ على يده العديد من الباحثين والدارسين للعلوم الدينية في الحوزة النجفية. ثانيها - الصداقة التي كانت تجمعنا بأعمامه، وخصوصاً محمد وعلي ورضا، وهم كانوا على ملاك الحركة اليسارية، ولأن السطوح كانت متلاصقة، فكان عمي شوقي، حين تأتي شرطة التحقيقات الجنائية لاعتقاله، يقفز من سطحنا العالي إلى سطح آل الكرباسي، كما كان شمسي الكرباسي من الشيوعيين الشباب المعروفين في النجف في حينها، وكنا نلتقي معه باستمرار، وقد التقيته في طهران وكان آخر لقاء معه في دمشق في أواسط الثمانينيات قبل وفاته. وثالثها - أن الكرباسي باقر كاتب ومؤلف وشاعر، وهو أستاذ جامعي وناشط في مجالات ثقافية عديدة، فقد كان رئيساً لاتحاد الأدباء والكتّاب في النجف، وقد حضر أكثر من دورة في جامعة اللّاعنف، حيث أُلقي فيها محاضرات وأشرف فيها على أطروحات منذ عقد ونيّف من الزمن. إلتقيته أول مرّة بعد غربة زادت عن عقدين من الزمن بعد عودتي إلى العراق حين تقرّر إلقائي محاضرة في فندق النجف الكبير في 3 تموز / يوليو 2003 وسط حشد هائل من البشر، الذي قدم منهم العديد إلى بغداد لاستقبالي، وقام باقر الكرباسي بتقديمي إلى الجمهور النجفي، الذي على الرغم من انقطاعي عنه منذ عقود، لكنه جاء متلهّفاً للّقاء ولسماع ما سأقوله. وكنت من اللحظة الأولى التي وضعت فيها قدمي في العراق قد قلت ما كنت أتمنى أن أعود إلى العراق وأرى جزمة الجندي الأمريكي تدنّس ترابه الطاهر، فما بالك حين تكون رملة الإمام علي هي المستباحة التي قال عنها الشاعر مصطفى كمال الدين : يا رملة النجف الشريف تذكّري / ظمأ العيون وفي يديك المورد كان الجنود الأمريكيين يتجولون حول المدينة ويتنقّلون أحياناً بسياراتهم عبرها، ورأيت بعضهم في أحد المطاعم وأنا في عودتي إلى بغداد، بعد أن يئست من البحث عن قبر والدي، الذي جرفته الجرّافات في عهد النظام السابق للقضاء على بقايا انتفاضة العام 1991، فاضطررت إلى مغادرة المكان وهاجت قرحتي القديمة. لم يكن في مقدوري الالتزام بكتابة تقديم مكثّف لهذا الكتاب الغني، فالتكثيف مهمة صعبة تحتاج إلى وقت وجهد، وكان ماركس قد أرسل مخطوطة كتاب إلى إنجلز يطلب فيها رأيه، وانتظر لعدّة أشهر فلم تصله ملاحظاته ، على الرغم من الرسائل التي أمطرها ماركس عليه ، ثم استلم بالبريد مخطوطة موازية، مع رسالة اعتذار يقول فيها إنجلز :" آسف لم يكن لدي وقت لكتابة ملاحظات مكثفة، فكتبت هذه المخطوطة". باختصار أقول أنني لا يمكن كتابة مقدمة دون الإشادة بشخص المؤلف، فبعض المؤلفات تترك تأثيرها عليك بحكم مادتها، وبعضها الآخر يكون التأثير عليك مضاعفاً وقوياً بحكم مؤلّف الكتاب. والكتاب الذي نتحدّث عنه يحمل الإيجابيّتين، فأنت لا تستطيع سوى التسليم بأثر الكتاب ونصّه عليك، خصوصا ......
#الثمر
#التاريخ
#والتراث
#والفكر
#مقدمة
#كتاب
#الأستاذ
#الدكتور
#باقر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759236
جعفر المظفر : مقدمة كتاب العلمانية وبناء الدولة الوطنية
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر المقالات والكتب التي تبحث في موضوعة العَلمانية باتت كثيرة ومتشعبة. هناك من يبحث فيها كموضوعة مستقلة، وهناك من يبحث فيها كموضوعة متداخلة مع مواضيع أخرى ذات علاقة. وإذا كان الغرب قد أنجز بناء المسألة العَلمانية كفكر وكأنظمة، ووجد من خلالها الحل لمجموعة الأزمات والكوارث التي كان قد عاصرها, وصارت له معيناً لبناء نظم متقدمة ومفتوحة على التطور فإننا في مشرقنا العربي بخاصة, وفي العديد من البلدان التي تجاوره, ما زلنا نشهد صوراً كثيرة من مشاهد الاحتراب معها أو العودة عنها أو ارتفاع منسوب الخصومة إزاءها. ولقد شهدنا في العديد من بلدان هذه المنطقة عودة إما كاملة وحادة وسريعة عن النهج (العليماني) الذي كان سائداً من قبل، مثلما حدث في إيران التي التزمت بنظام الوليّ الفقيه, أو عودة ناعمة تتخذ مسار التحولات التدريجية التي يُراد لها أن تفضي إلى نظام ينسجم مع قواعد اللعبة التي يديرها الإخوان المسلمون كما يحدث في تركيا. وهنا فإن مشاكلنا, كبلدان وطنية كانت قد نشأت بعد انهيار الحكم العثماني وبعد انتصارالحلفاء الغربيين في الحرب العالمية الأولى, لم يكن مبعثها داخلياً فقط ، وإنما صارت تتأثر إلى حدٍ كبير بطبيعة المتغيرات التي تجري في بلدان الجوار وفي المقدمة منها تركيا وإيران, حيث تصاعدت وتائر تلك المتغيرات بمستويات أدّت إلى دخولها المباشر على الساحات العربية المتفرقة التي أسرعت بدورها إلى إعلان ولائها وتبعيتها لهذا البلد المقرر أو ذاك, بعد أن كسرها العدوان الإسرائيلي عام 1967 والذي فضح من جانبه هشاشة الأنظمة العربية العُليمانية التي كانت قد تأسست في جمهوريات الانقلاب العربية ضد الأنظمة الملكية كما حدث في مصر عام 1952 وفي العراق عام 1958 ثم ما تلى ذلك من هزائم وكوارث أدت في النهاية إلى احتلال العراق من قبل أمريكا بعد أن مهد الغباء والعنجهية الصدامية لهذا الاحتلال في أعقاب غزو الكويت.على المستويين السياسي والاجتماعي فإن البلدان العربية التي يهمنا أمر الحديث عنها صارت تتحدث بشكل واضح باللغة نفسها التي كانت تتحدث بها أوروبا قبل قرون, أي بلغة الدين السياسي التي كانت قد نتجت عن الهيمنة المباشرة لرجال المؤسسة الدينية المسيحية, والتي لم يكن مقدراً لأوربا أن تشهد نهضتها لولا أنها حسمت معركتها مع تلك المؤسسة التي لم تكن قد أعدمت وسيلة دموية إلا واستخدمتها لأجل ردع حركة النهضة والقضاء عليها.ولقد أدى انتصار الحلفاء الغربيين في الحرب العالمية الأولى إلى مولد نظم عربية جديدة شكَّلت بدورها وسيلة لانتقال المنطقة نفسها من الحكم ذي الصبغة والشعارات الدينية إلى حكم الأنظمة المدنية التي كان مؤملاً منها أن تتكفل بتحقيق النقلة النوعية إلى رحاب الدولة ذات النظام العَلماني الذي يتكفل بفصل الدولة عن الدين ومؤسساته ورسم الطريق الكفيل بتحقيق نهضة علمية وفكرية واقتصادية وسياسية ومجتمعية بعيداً عن هيمنة المؤسسات الدينية أو إسقاطات أفكارها التي تقف حجر عثرة في طريق التقدم والتطور.وفي البداية جاء تأسيس الدول الوطنية الجديدة واعداً بهذا الاتجاه, لكن تأثير الاختلاف التاريخي بين المجتمعات العربية من جهة والمجتمعات الغربية من الجهة الأخرى قد عطل إمكانات ولادة نظم عربية بدساتير وقوانين عَلمانية كتلك التي ولدت في الغرب. وإذ ليس من الحكمة إلقاء تبعية التعطيل على القوى الاستعمارية والصهيونية لوحدها فإن النظر بعين الإهتمام والدقة لغرض تشخيص العوامل الداخلية المعطِلَّة التي أدت بدورها إلى إجهاض مشروع ولادة الدولة العَلمانية يصبح ذا أهمية قصوى, إذ ليس من المعقول أن نلجأ إلى نظرية المؤامرة كلما أر ......
#مقدمة
#كتاب
#العلمانية
#وبناء
#الدولة
#الوطنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760030
عباس علي العلي : مقدمة في دراسة فلسفة التشريع
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي البحث في مضان التشريع أسباب وأليات ومناهج تتبع مدارس وأفكار محددة سواء أكان التشريع هذا يختص لجانب محدد أو عموم التشريع، ولا بد أن يكون طريقا محفوفا بالكثير من الأختلاف وتعدد الرؤى والقراءات بناء على طريقة فهمنا لما يعني التشريع، خاصة عندما يكون المجتمع الذي ندرس تشريعه في محاولة لقراءة فلسفته التشريعية أو لإعادة بناء منظومة موحدة للتشريع، لا بد أن تخضع لفلسفة محددة وواضحة تتناغم بين تقليده الثقافي والروحي الحضاري التأريخي، ومع رؤية مستقبلية تنفتح على إحداثيات ما يجب أن يكون عليه التشريع المعاصر من قدرة على حماية الحقوق الأساسية للإنسان أولا، ومراعاة حقوق المجتمع وما يفرضه من إلتزامات على الفرد، التوازن هنا أيضا ينبع من مصلحة الفرد ولمصلحته، فلا يمكن تشريع قانون أو قاعدة ضابطة له وهو غير مؤمن بها حتى لو كانت في جانب منها تحقق له بعض ما يتأمل، بمختصر القول أن التجربة البشرية التاريخية في جانبها المعني هنا بالبحث يظهر لنا أن التشريع في غالب الأحيان بل وفي معظم الحالات، يستند أما لمصلحة ذات قيمة أعتقادية عليا كالأديان والعقائد، أو أستجابة لمصالح مؤسسة بشرية قادرة أن تفرض التشريع الذي ترغب به بعيدا عن الفلسفات والقيم الأجتماعية الإنسانية السوية، وأحيانا يكون التشريع خلط هجين وفوضوي بين الشكل الأول والثاني خاصة مع تخادم الدين والسلطة.فالتشريع كما هو معروف ليس إلا صورة من ثقافة ورؤية السلطة وإنعكاس لقراءاتها للواقع، فالمجتمعات المغلفة بواقع ديني لا يمكنها صياغة قاعدة تشريعية منظمة ما لم تمر على منبعها الروحي (الديني)، هذا ليس خيارا متاحا فقط بل هو ميل عمومي وأحيانا يكون أعمى لا يرى الواقع بل لا يرى الدين بحقيقته، فهو ينسب للدين ويسرب للواقع بناء على ما يعتقد، سواء أكان هذا الأعتقاد مماهيا لفلسفة الدين وفلسفة التشريع فيه أم لا، هو في الحقيقية يريد أن يجعل من الدين الذي يظن أنه التمام والكمال النوعي القيمي المعرفي أساس واقعه، وواقعه سيتحول بموجب هذا التشريع إلى حاضن لفكرته الدينية، وبالتالي فهو لا يسأل عن حقوق وواجبات، بل يسأل عن إلتزامات مفترضه حتى لو كانت ضد حقوقه وضد إنسانيته، في الجانب الأخر جانب السلطة حينما تشرع فتضع عقلانيتها المفترضة كدليل للتشريع، فرضاها يعني قاعدة ملزمه ورفضها لشيء أخر قاعدة أخرى، وبالتالي يولد التشريع السلطوي إبنا للمؤسسة الحاكمة أيا كان مصدر رؤياها أو كيفية سيرورته.من هنا عندما نريد أن ندرس أي مجموعة تشريعية منتظمة في إطار واحد أو في مجموعة أطر وضعت لمجتمع ما في زمان ومكان محدد، لا بد لنا أن نحيط أولا بفلسفة ومفهوم السلطة تكوينا وتعبيرا وواقعا، لآن العملية الأستكشافية التي ستوصلنا لمراد البحث بالضرورة العلمية لم تأت ولن تأت من ولادة منقطعة عن الجذور المؤسس لها، ولو عدنا مثلا للشرائع الدينية بأعتبارات عديدة أولها المصدر الذي جاءت منه والكيفية التي تم بها التشريع والمنهج والأساليب والأداة، كل هذه العناوين تجتمع لتقول عبارة مختصرة جدا أن التشريع الديني الإلهي وإن كان من مصدر مطلق بالعلمية والمعرفية، إلا أنه يأت مرتلا ومتواليا ومتفهما لقدرة الإنسان وحاجة للتشريع والتعامل به على أنها قواعد ضابطة ورابطة له.الملاحظة التي أدونها هنا والتي قد تشكل شبهة معرفية منتشرة بين كتاب الشرع والشرعيات والتشريع خصوصا هو فهمهم لدور الفلسفة في أستبيان أتجاهات الشريعة أو التشريع، أي أستخدام الفلسفة لدراسة كيفية تقديم المراد الشرعي وجعله ملائما للواقع ومقبول أجتماعيا فيه، فلو نظرنا ببساطة للتراث الشرعي والتشريعي ونظرنا لكيفية أستخدام الفل ......
#مقدمة
#دراسة
#فلسفة
#التشريع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760864
عيسى بن ضيف الله حداد : مقدمة عمل عنوانه في معترك السياسة في جامعة دمشق في عقد الستينات، قراءة من الداخل سنوات الغليان على درب الجامعة -سِيّر ومواقف ونصوص - للذاكرة المنسية -
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد مقدمة عمل عنوانه -في معترك السياسة في جامعة دمشق في عقد الستينات، قراءة من الداخلسنوات الغليانعلى درب الجامعة"سِيّر ومواقف ونصوص - للذاكرة المنسية "وقفة على العتبةفي مطلع حقبة التسعينات من القرن الماضي وأنا في غمرة رحيل الإعرابي من نجع إلى نجع حطت بي أقدامي في مدينة بيزانسون الفرنسية. عنّ لي آنئذ أن أستكمل مشواري في استكمال البحث الأكاديمي في مجال العلوم الإنسانية.. شاء لي قدري آنئذ أن ألتقي بالأستاذ " عمر "- من مصر. كان البرفوسور " عمر " مشرفاً على البحوث في حقل اللسانيات في كلية الآداب في جامعة بيزانسون، وقد أتجه في اهتماماته البحثية بصورة أساسية إلى لسانيات اللغة العربية والفارسية.. قبل أن نبدأ حوارنا في صلب المسألة، رغب الأستاذ " عمر " الإطلاع على سيرتي الذاتية.. ولمّا رأى أنني في يوم ما قد مارست الكتابة في دورية طلابية جامعية، بصفتي رئيس تحرير لها، طالبني بإحضارها للإطلاع عليها.. أبدى الأستاذ إعجابه بالدورية، واقترح عليّ أن تكون هي ذاتها مجال البحث الأكاديمي.. لسبب ما غيرت اتجاهي نحو الدراسات التاريخية.. بقيت تلك الواقعة قابعة في خاطري.. عندما بدأت رحلتي مع الكتابة قلت في نفسي: إن كان الأستاذ عمر رغب أن تكون كتاباتنا مجال بحث أكاديمي لجامعة فرنسية، فلم لا تكون هي ذاتها مع ما أحاطها من ممارسة وسيرة حقل كتابة لي...! وحتى وإن كنت لا أرغب الكتابة عنها كمؤرخ، لم لا اكتب كسارد وقائع ومعلن عن وثائق مصدرها دوريتنا هذه.. ألا يمكن أن تشكل لوحة صادقة لما كنا نفكر به، وكيف كنا نرى ما حولنا، وكيف كانت سيرتنا ومسيرتنا السياسية الطلابية الجامعية الموافقة لسنوات الستينات...!من حين إلى حين أخذت الفكرة تضج في رأسي.. حتى أقبل يومي لسرد ذاكرتي..&#61522-;-في السيرة الذاتية - لا أكتب تاريخاً هنا.. إنما مجرد ذكريات شخصية تعكس وصفاً حياً - فوتوغرافياً " لحالات انفعال وتفاعل وممارسة في حقبة سياسية عابقة بالأحداث.. ما أرنو إليه هو أن يعكس مظهرها الشخصي عن مواقف ورؤى لجيل طلابي شاء له قدره أن يعاصر زمناً حمل في طياته ما حمل من أحداث، جاز لها أن تعبر بنا إلى الراهن بين ظهرانينا.. وأرى أن السِيّر الذاتية كيفما كانت، لا تعكس بحقيقتها وجوهرها حالة فردية قطعية، فنحن كأفراد في عقلنا وسلوكنا لم نهبط من السماء، إنما نحن قد تكونّا في محيط وثقافة. وحتى بما ما نأتي به كأفراد من قيم سلبية وإيجابية ومآثر ومثالب، لا يخرج البتة عن تطلعات أو طموحات أو عن رغبات أو مكبوتات، لها فعالياتها الضاغطة في ثنايا الأحاسيس السرية - الخفية والعلنية لمحيطنا.. والتي قيض لها في نهاية المطاف أن تعلن عن ذاتها عبر سلوك أو رؤية أو ظاهرة لدى حالة أو حالات عدة..على هذا الأساس عندما أتصدى لسيرتي الذاتية، لا أنطلق فيها من تميزي عن أقراني في محيطي الجامعي في عقد الستينات، فأنا لا أخرج قطعاً عما كان لديهم من مميزات سلوكية وفكرية.. وحتى إن بدا لي بعض ما يمكن أن اعتباره مميزاً، فإن هذا التميز المتواضع والنسبي ( أو المفترض ) ما كان له أن يعبر عن ذاتيته لو لم يكن مرغوباً أو مطلوباً من قبل المحيط.. فلولا هؤلاء الأقران ما كان بوسعي التعبير عن ذاتي بما أظهرته من فعاليات إيجابية أو سلبية.. وما كنت قد انطلقت منه دوافعي للإعلان عنه من سرد لسيرة ذاتية ورؤية سياسية وأدبيات، إلا لإظهار ما توفر لدى ذلك اللفيف الجامعي من فكر وسلوك وقيم ومآثر ومثالب ورؤى - سواء أكان ذلك اللفيف، يمثل جيلاً أم مجرد نخبة.. يجدر بي أن أعلن هنا، إن ما سيروى من أحداث وأشخاص وما سيعلن ......
#مقدمة
#عنوانه
#معترك
#السياسة
#جامعة
#دمشق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761234
تاج السر عثمان : مقدمة للطبعة الثانية لكتاب تاريخ النوبة الاقتصادي الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان صدرت الطبعة الأولي لكتاب " تاريخ النوبة الاقتصادي – الاجتماعي" ، للمؤلف تاج السر عثمان الحاج، عن دار عزة للنشر، فبراير 2003م ، الذي كان الهدف منه تكثيف الدراسة حول التركيبة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لفترة ممالك النوبة المسيحية في العصور الوسطي التي شكلت حلقة من مهمة في سلسلة تطور تاريخ السودان. منذ صدور الطبعة الأولي جرت مياه كثيرة تحت الجسر ، وبهذه المناسبة أشكر كل الباحثين والمؤرخين والمهتمين بتاريخ النوبة والقراء الذين ابدوا ملاحظات قيمة بما فيها الأخطاء المطبعية كانت مفيدة بالنسبة لي وأخذتها في الاعتبار مثل: المرحوم الصديق د. اسامة عبد الرحمن النور الذي أشاد بالجهد الذي بُذل ، وأمدني مشكورا بمستجدات في تاريخ النوبة المسيحية بعد الأبحاث التي تمت إثناء حملة لأنقاذ آثار النوبة بعد قيام السد العالي في الستنيات من القرن الماضي. فما زالت فترة النوبة المسيحية وخصوصيتها ميدانا خصبا للدراسة ، وتشد انظار الباحثين والمؤرخين والمهتمين و تحتاج للمزيد من سبر غورها ، علي سبيل المثال: اشار وليم آدمز مؤلف كتاب " النوبة رواق افريقيا" في مقال له عن الأمم النوبية الي الآتي : " وثمة تقدم آخر أحرزته الأمم النوبية في القرون الوسطي ابعد من القبائلية والأمبريالية علي حد سواء ، فقد حققت اقصي حد من الفصل بين الكنيسة والدولة بقدر لم يتوفر لأي أمة قبل العصر الحديث ، فقد كان أمر تعيين الموظفين المدنيين ، وتحديد مسؤولياتهم من اختصاص الملوك القائمين ، علي حين كان الهرم الكنسي بمجمله معينا من قبل بابا الأقباط بالاسكندرية وخاضعا لمساءلته، واذا سلمنا بصدق الوثائق العديدة التي تم الكشف عنها في قصر أبريم ، نوقن بأنه لم يكن هناك تداخل علي الاطلاق بين البناءين البروقراطيين ، وقد حدث هذا في زمن كانت البلاد الإسلامية المجاورة تخضع لحكم الخلفاء ثيوقراطيين، مع وجود تشابك وتداخل شديدين بين سلطات الكتيسة والدولة في كل الامبراطورية البيزنطية ، وعلي الرغم من الفصل التام الذي كان قائما بين هذه السلطات في اوربا الغربية ، حيث الرومان الكاثوليك ، فان مهام تعيين رجال الدين من اساقفة وقساوسة كانت في ايدي الملوك وليس البابا". كما واصلت اطلاعي وتابعت المستجدات والأبحاث التي جرت في تاريخ النوبة المسيحية، علي سبيل المثال لا الحصر : اطلعت علي مؤلف د. أحمد المعتصم الشيخ " مملكة الأبواب المسيحية وزمن العنج" الصادر عن مركز الدراسات السودانية ، القاهرة 2002م، الذي سلط الضوء علي مملكة الأبواب المسيحية ، وأسباب ازدهارها، والطرق التجارية ، كما تحدث عن زمن العنج ومكنهم وبداية زمنهم ، وعلاقة العنج ببمبكة الأبواب ونظام الحكم عند العنج ، والمؤسسة الدينية والعنج / ونهاية زمنهم. كما رجح أن الأبواب تقع في المنطقة بين الشلالين الرابع والخامس ، وتابع تطورها ( الهوّية السياسية) وأشار الي أنها : كانت موضعا في زمن اليعقوبي (ت 897م) ، ثم ولاية تابعة لعلوة في زمن ابن سليم (ت 996م)، وتطورت هذه الولاية الي مملكة ذاتية شبه مستقلة في أواخر العهد المسيحي ، وبحكم طبيعتها الأمنية وحمايتها الطبيعية برزت كملجأ لأعداد كبيرة من اللاجئين المسيحيين من منطقة دنقلا في تلك الفترة المضطربة التي احدثها الغزو المتكرر للمماليك ، كما حلت مملكة الأبواب محل مملكة دنقلا في التجارة الخارجية ، كما شهدت الازدهار في آواخر الفترة المسيحية وعلي حساب مدينة دنقلا. ومن ناحية أخرى نجد دلائل تشير الي أن مملكة الأبواب استمرت لفترة ما بعد اسلام دنقلا ، وحافظت علي مسيحيتها حتى ظهور عنصر جديد عُرف في التراث المحلي ......
#مقدمة
#للطبعة
#الثانية
#لكتاب
#تاريخ
#النوبة
#الاقتصادي
#الاجتماعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761496
حسين عجيب : مقدمة الكتاب السادس
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة ( الكتاب السادس _ الأخير )مقدمة الكتاب الجديد النظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوية .( لكن هذه المسألة أو المشكلة المزمنة _ طبيعة الزمن وماهيته كمثال _ سوف تبقى في عهدة المستقبل والأجيال القادمة خلال هذا القرن ، وربما لمئات والوف السنين ! ) .مثال الحاضر : كلمة الحاضر نفسها مركبة ، ولها عدة معان مختلفة بالفعل وبشكل نوعي ، ثلاثة في الحد الأدنى . الحاضر ثلاثي البعد ( مكان وزمن وحياة ) أو محضر وحاضر وحضور .المحضر اسم المكان .والحاضر اسم الزمن .والحضور اسم الحياة .ونفس الشيء بالنسبة للماضي أو للمستقبل .ماضي الحياة يختلف بشكل نوعي عن ماضي الزمن ، وعن ماضي المكان أيضا .نحن بحاجة ملحة ، وضرورية ، لتشكيل مصطلحات جديدة أو أسماء ثلاثة على الأقل للماضي : ماضي الزمن وماضي الحياة وماضي المكان .ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة ، او مصطلح ، المستقبل .وهذه المشكلة لا يمكن حلها بشكل فردي ، أو شخصي كما أعتقد ، بل تحتاج إلى مؤسسات مشتركة .....ساعة الحياة ، أو المرحلة الحياتية ، تتزايد من الصفر إلى الساعة الكاملة .وساعة الزمن ، او فترة الزمن ، تتناقص من الساعة الكاملة إلى الصفر .وتبقى ساعة المكان بحالة التوازن ( كما أتصورها ) ، لا تتغير بين الأمس واليوم والغد أو بين الماضي والحاضر والمستقبل .3مشكلة الواقع ؟!ما هو الواقع ؟يعرف المثقف الحقيقي أن الواقع مشكلة معرفية مزمنة ، ومعلقة بين الفلسفة والعلم منذ عدة قرون .....اقتراح أولي لتعريف الواقع ، وتحديده بين الوجود والكو ......
#مقدمة
#الكتاب
#السادس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761564
زهير الخويلدي : مقدمة في الأخلاق لإميل دوركايم
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة:"تتمثل الأخلاق، قبل كل شيء، في تحديد الغايات؛ إنها تملي على الإنسان أهدافًا ملتزمًا بمتابعتها"عادة ما تؤخذ كلمة الأخلاق في معنيين مختلفين. يقصد بهذا مجموعة من الأحكام التي يصدرها البشر، فرديًا أو جماعيًا، لأفعالهم كما لو كانت لأعمال زملائهم، بهدف إسناد قيمة خاصة جدًا إليهم، والتي يعتبرونها غير قابلة للمقارنة مع القيم الإنسانية الأخرى. إنها القيمة الأخلاقية. المهارة الفنية، مهما كانت عظيمة، لم تحل محل الفضيلة أبدًا؛ لم يبدُ أبدًا أن فعلًا غير لائق يمكن تعويضه باختراع سعيد أو صورة عبقرية أو اكتشاف علمي. في ماذا تتكون هذه القيمة، وما الذي يميزها، لا يمكننا أن نقول في بداية البحث؛ سنحاول الإجابة على السؤال خلال هذا الكتاب. ولكن، من الآن فصاعدًا، فإن عدم قابلية المقارنة للقيم الأخلاقية هذا يكفي لإثبات أن الأحكام الأخلاقية تحتل مكانة خاصة في جميع الأحكام البشرية، وهذا هو كل ما يهمنا.هذه الأحكام مذكورة في أشكال الوعي لدى البالغين العاديين؛ نجدها جاهزة بداخلنا، في أغلب الأحيان دون أن ندرك أننا قد طورناها بطريقة مدروسة، أو فوق كل شيء بطريقة منهجية وعلمية. في مواجهة فعل أخلاقي أو غير أخلاقي، يتفاعل الإنسان بشكل عفوي وحتى غير واع. يبدو له أن رد الفعل هذا يأتي من أعماق طبيعته. نحن نمدح أو نلوم بنوع من الغريزة وبدون أن يكون من الممكن لنا أن نفعل غير ذلك. هذا هو السبب في أننا كثيرًا ما نتخيل الضمير الأخلاقي كنوع من الصوت الذي يجعل نفسه مسموعًا داخلنا دون أن نعرف في أغلب الأحيان ما هو هذا الصوت ومن أين تأتي سلطته. لكننا نفهم أيضًا من خلال الأخلاق أي تنظير منهجي ونسقي حول مسائل الأخلاق. ما هو هذا التنظير، ما هو هدفه، ما هي طريقته، هذا ما يبتعد المفكرون عن تحديده بدقة. ان هذا التنظير له في الواقع، جزئيًا، نفس موضوع الأحكام التي يصدرها الضمير الأخلاقي تلقائيًا. في إحدى الحالات، كما في الحالة الأخرى، يتعلق الأمر بتقدير طرق التصرف، والمدح أو اللوم، وتوزيع القيم الأخلاقية الإيجابية أو السلبية؛ لتحديد أشكال السلوك التي يجب على الإنسان اتباعها، والأشكال الأخرى التي يجب عليه الابتعاد عنها. لكن، فيما يتعلق بنقطتين أساسيتين، فإن طريقة التقييم ليست هي نفسها.1 - تستند الأحكام الصادرة عن المفكرين إلى المبادئ: فهي منسقة ومنهجية. يعرف الأخلاقي أو يعتقد أنه يعرف لماذا يمتدح أو يلوم: إنه يمتنع عن إطاعة غريزة عمياء؛ يعطي أسبابه. بشكل عام، يتم استنتاج هذه الأسباب من طريقة معينة لتصور الإنسان. يتم تمثيله كعقل أو حساسية، ككائن فردي أو، على العكس من ذلك، اجتماعيًا بشكل أساسي، كهدف إلى غايات عامة وغير شخصية أو السعي لتحقيق أهداف خاصة جدًا، إلخ. وبناءً على هذا المفهوم، نبني أنفسنا من أجل أن نوصي بمبدأ عمل واحد على الآخر. هذه الأسباب، مهما كانت، يتم تحديدها من قبل الأخلاقي بكل الطرق التي يمكنه القيام بها. ومن ثم، فإن كل هذه التنظيرات لها طابع علمي أو تسعى جاهدًا إلى ذلك، والتي من خلالها تعارض الأحكام العفوية للضمير العام.2 - تسري قواعد الأخلاق المعتادة على أفعال الإنسان، أو يحكم عليها، أو يوافق عليها، أو يلومها. تنطبق مذاهب علماء الأخلاق على القواعد الأخلاقية نفسها، وتحكم عليها، وتقبلها أو ترفضها وفقًا لما إذا كانت تتفق مع المبادئ التي يبدأ منها المرء أم لا. لا يعتبر الأخلاقي بأي حال من الأحوال أنه ملتزم باتباع الرأي العام؛ يمنح نفسه، على العكس من ذلك، الحق في انتقاده، وتصحيحه، وإصلاحه إذا لزم الأمر؛ فهو فقط يجعله خاصًا به، على أي حال، بعد تحقيق منهجي. إنه لا ......
#مقدمة
#الأخلاق
#لإميل
#دوركايم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761860
حبطيش وعلي : مقدمة عامة إلى الفلسفة الحديثة
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي عنوان المقال : مقدمة عامة إلى الفلسفة الحديثةتأليف : حبطيش وعلي عناصر المقال 1- تعريف الفلسفة الحديثة2- السياق التاريخي للفلسفة الحديثة3- خصائص الفلسفة الحديثة4- أهم الفلاسفة المعاصرين1- تعريف الفلسفة الحديثة:الفلسفة الحديثة هي في الواقع دراسة المفكرين الذين عاشوا فيما يسمى بالعصر الحديث ، والذي يمتد من عصر النهضة إلى عصر التنوير ... من مكيافيلي إلى كانط ، عبر ديكارت ، لوك ، سبينوزا ، ليبنيز ، فولتير ، روسو ، إلخ.2- السياق التاريخي للفلسفة الحديثة:استندت العصور الوسطى إلى مفهوم المركزية (الله في قلب العالم) والنظام الإقطاعي ، وانتهت بظهور العصر الحديث.تجمع هذه المرحلة بين العديد من الاكتشافات العلمية (في مجالات علم الفلك ، والعلوم الطبيعية ، والرياضيات ، والفيزياء ، وما إلى ذلك) والتي أدت إلى ظهور الفكر البشري (الإنسان في مركز العالم).وهكذا تميزت هذه الفترة بثورة الفكر الفلسفي والعلمي. هذا لأنه وضع جانباً التفسيرات الدينية في العصور الوسطى وخلق طرقًا جديدة للبحث العلمي. وهكذا ضعفت قوة الكنيسة الكاثوليكية أكثر فأكثر.في هذا الوقت ، تلعب الإنسانية دورًا مركزيًا يوفر موقعًا أكثر نشاطًا للإنسان في المجتمع. هذا هو ، ككائن مفكر مع قدر أكبر من حرية الاختياركانت هناك عدة تحولات في الفكر الأوروبي في الوقت الذي برزت فيه:الانتقال من الإقطاع إلى الرأسمالية ؛صعود البرجوازية.تشكيل الدول القومية الحديثة ؛الاستبدادالمذهب التجاريالإصلاح البروتستانتي ؛الملاحات الكبرى.اختراع الصحافةاكتشاف العالم الجديد.بداية حركة النهضة.3- خصائص الفلسفة الحديثة:الخصائص الرئيسية للفلسفة الحديثة تقوم على المفاهيم التالية:الأنثروبوسنترية والإنسانيةالعلمويةتقدير الطبيعة.العقلانية (العقل)التجريبية (تجارب)الحرية والمثاليةعصر النهضة والتنويرالفلسفة العلمانية (غير الدينية)4- أهم فلاسفة الحديثينألقِ نظرة على أهم مشاكل الفلاسفة والمشكلات الفلسفية في العصر الحديث:ميشيل دي مونتين (1523-1592)كان مونتين مستوحى من الأبيقورية والرواقية والإنسانية والتشكيك ، فيلسوفًا وكاتبًا وإنسانيًا فرنسيًا ، عمل على مسائل جوهر الإنسان والأخلاق والسياسة.كان منشئ المقال الشخصي لنوع النص عندما نشر عمله "Ensayos" في عام 1580. نيكولاس مكيافيلي (1469-1527)كان مكيافيلي ، الذي يُعتبر "أبو الفكر السياسي الحديث" ، فيلسوفًا وسياسيًا إيطاليًا في عصر النهضة.قدم المبادئ الأخلاقية والمعنوية للسياسة. فصل السياسة عن الأخلاق ، وهي نظرية تم تحليلها في أكثر أعماله الرمزية "الأمير" والتي نُشرت بعد وفاته عام 1532.جان بودين (1530-1596)ساهم فيلسوف وفقيه فرنسي في تطور الفكر السياسي الحديث. وقد تم تحليل "نظريته عن الحق الإلهي للملوك" في عمله. "الجمهورية" ووفقًا له ، تركزت السلطة السياسية في شخصية واحدة تمثل صورة الله على الأرض. ، بناءً على تعاليم الملكية.فرانسوا بيكون (1561-1626)فيلسوف وسياسي بريطاني ، تعاون بيكون في إنشاء طريقة علمية جديدة. على هذا النحو ، فهو يعتبر أحد مؤسسي "الأسلوب الاستقرائي للبحث العلمي" القائم على ملاحظات الظواهر الطبيعية.كما قدم "نظرية المعبود" في عمله. عضو نوفمبر الذي يقول أنه غيّر الفكر البشري وأعاق تقدم العلم. جاليليو جاليليو (1564-1642)كان غاليليو "أبو ال ......
#مقدمة
#عامة
#الفلسفة
#الحديثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764150