الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشا الخفاجي : قعدة رجالة
#الحوار_المتمدن
#رشا_الخفاجي منذ مدة شاهدت بالصدفة برنامج مصري اسمه (قعدة رجالة) فكرة البرنامج الجديدة جذبتني لمتابعته وتقريبا مشاهدة جميع حلقاته، تقوم فكرته على ثلاثة فنانين، هم مكسيم خليل وإياد نصار وشريف سلامة، في الموسم الأول، وأحمد فهمي وباسل خياط وكريم فهمي في الموسم الثاني، على استضافة فنانة في كل حلقة في منزلهم الرجولي.تبدأ الحلقة باجتماع بين الثلاثة لدراسة شخصية الضيفة والطريقة التي يستدرجونها في الحوار، يختار الثلاثة واحداً منهم ليستقبل الضيفة، بينما يساعده الاثنان عبر سماعة في أذنه في طرح المزيد من الأسئلة للنقاش واستدراج الضيفة لموضوعات لها علاقة بالمرأة والرجل.الانطباع الاولكانت هذه فكرتي الاولى بعد مشاهدتي لاولى حلقات الموسم الاول، التحدث عن البرنامج والمواضيع التي جميعنا نعرفها وهي المساواة بين الرجل والمرأة في العمل في السفر في الارتباط في الزواج وبالاضافة الى التطرق لعش الزوجيه والملل والنكد والقفص الزوجي وتربية الاولاد والتقصير والزن و......لكن بعد اكمالي للموسمين تغير خط سيري في الكتابة وتحول الامر من بوست لمقال، علما ان هذا ليس المقال الوحيد فبنظرة خاطفه على موقع غوغل، ستجد ابحاث ومقالات وكتب لا حصر لها تتحدث عن هذا المقال بل وصل الامر الى حصول بعض الباحثين على رسائل ماجستير ودكتوراه في هذا الموضوع. فتساءلت ما هو مفهوم المساواة الحقيقي الذي تطالب به النساء ويأبى الرجال منحه؟؟اختلاف ثقافاتيقول الدكتور بن أيدامو المغربي (ان كل حوار حول التمكين السياسي او الحقوقي أو القانوني لابد له ان يتأسس على الحوار الثقافي، لكون المداخل الثقافية تشكل دائما المدخل لبلوغ المشترك وتعظيمه والبناء عليه)، يدفعني قوله لتعميق سؤالي أكثر، هل الثقافة النسوية الاولى التي نزلت الشارع مطالبة بحقها في الحياة بتساوي مع الرجل، هي ذات الثقافة التي نشهدها اليوم ؟ هل تطورت، ام تسطحت؟!للمساواة وجوه عدةأرى نوعين من النساء المطالبات بالمساواة والحقوق الكاملة اليوم، المرأة الاولى التي تطالب بحقها في السفر (وهذا موضوع بحد ذاته يحتاج لمقالات عديدة للالمام به لاستناده على اسباب منع كثيرة، منها اعراف وتقاليد ومنها يختص بالدين)، والمطالبة بالحب وحرية الملبس، العمل، ركوب دراجة، والتنزه والخروج مع الاصدقاء والصديقات باوقات مفتوحة من اليوم وليس محدده، بل حتى المطالبة بحق الحصول على صديق. وهناك نوع اخر من النساء المطالبات بنوع اخر من المساواة، وهي المطالبة بحق التعلم، عدم الختان، أختيار شريك حياتها، حق الرفض، الحصول على الطلاق، الوصول الى مراكز قيادية، الاحترام والتعامل على اساس الشخص او المهنية وليس الجنس، و أتخاذ القرارات دون الحاجة لتوسل هذا وذاك للموافق عليها.التعليم سلاح بيد من؟ اعتقد ان اختلاف الثقافات النسائية وعدم وجود ارضية مشتركة تجمع هذه الثقافات خلقت تفاوت في المطالب مما خلق فجوة كبيرة بين الاطراف فحصلت البعض على حقوقها بينما ما زالت الاخرى تعافر طريقها، ان ثقافة المرأة اليوم هي من تحدد كمية الحقوق التي ستحصل عليها.كما ان اصرارها واسنادها من نساء المجتمع سيساعدها في الوصول لمبتغاها، نساء الشرق الاوسط بحاجة اليوم للتعليم عليهن ان يوحدن مطالبهن صوب التعليم، لان التعليم سلاح. نعم مقولة سمعناها كثيرا منذ الصغر ولكن هل كان يقصد بها النساء والرجال على حد السواء؟؟.لا نعلم ولكن اذا لم نكن نحن المقصودات بها يمكننا استعمال سحرها لدحض غرور وأنانية الساحر واخضاعه لسحره بدل اخضاعنا لذكوريته. ......
#قعدة
#رجالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680415
رشا الخفاجي : حياتك مهددة بعطسة
#الحوار_المتمدن
#رشا_الخفاجي نستيقظ كل يوم بخمول , يد تحمل فنجان قهوة و تبحث الاخرى عن أخر احصائيات المصابين والوفيات في البلاد والعالم, تهرع اعيننا الى قوائم المصابين لنرى هل ارتفعت النسب ام انخفضت , نتعاطف بحزن مع الاعداد الكبيرة التي تلفظ أنفاسها في كل ثانية حول العالم لنغيب عن الواقع متشاغلين في اعمالنا , حتى نفيق من غيبوبتنا مرة اخرى على خبر صادم لرحيل شخصية مؤثرة , العالم يفقد اعداد واشخاص .. أشخاص منفردين قد تركوا من خلال مسيرتهم علامة في حياتنا .هذا الفيروس الذي خلق فجأة ما هو الا صحوة للبعض وعدالة للاخر .. ولكن اي صحوة واي عدالة التي تخطف الانفاس بين الدقيقة والاخرى تاركة البشرية خلفها مشدوهة وعاجزة لا تعرف مصير مستقبلها .العالم والعراق فقدوا شخصيات بارزة ومهمة , من التالي وماذا بشأن الغد .. كلما وصوفوه بالضعف والتراجع خطف نجم من سماء هذا العالم كأنه ثقب أسود يجذب الضوء اليه شيء فشيء ليجعل الظلام واقع يتسرب في نمط وروتين الحياة .لا اعلم من أين ابدأ العد .. عالميا ام عربيا ام عراقيا , كم شخصية مهمة رحلت واخرى سترحل ..كم روح زهقت اي فيروس هذا الذي تقتله رغوة صابون ليرد ضربته بقتل أنسان , أي معركة خاسرة التي يخوضها العالم اليوم .. هل هي ضد فيروس فعلا , ام دول وكيانات كان لها اليد بنشره ام اننا نقاتل مصيرنا وقدرنا عبثا ؟؟بداية ماذا .. ونهاية من !! , هل سيتغير وجه العالم , هل تغير وجه العالم بعد الحروب والاوبئة السابقة ؟؟ أذ كان فيروس كورونا صنيعة يد بشرية فهذا يعني أن البشرية لم تتعلم من دمارها السابق وانها تحلم بدمار اكبر وأشد واقسى .. من يتحمل ثمن هذا الدمار ؟...الوعي اليوم هو سلاحنا .. ببلد مثل العراق نحن بحاجة ماسة الى وعيا صحي وثقافي واقتصادي كبير , على صعيد الدولة والمواطن ... حتى لو انتهى فيروس كورونا من سيرجع اموال من خسر بسبب هذه الجائحة وهل سيجد العاطل عمل اخر غير الذي فقده ؟؟ وكيف علينا التخطيط لمستقبلنا بحال لو استمر هذا الوباء ؟ ما زال المواطن العراقي غير واعي لخطورة الموقف , فمجرد تجولك في الاسواق ستجد اقابل على بضائع استهلاكية غير ضرورية في وقتنا الحالي مثلا الملابس .. المواطن حبيس بيته لا توجد معارض او نوادي او مؤتمرات او حفلات او مناسبات منذ اشهر وما زال المواطنين مقبلين على شراء مختلف الملابس غير ابهين بضرورة تخطيط مستقبلهم المادي قد لا نحتاج غدا للملبس بقدر الدواء والتغذية ..وليس في العراق وحده حتى في احتجاجات امريكا تعرضت الكثير من محلات الماركات المعروفة الى السرقة كما تعرضت محلات المكياج والعطور الى النهب ايضا .. التفكير السطحي للانسان والاغفال عن الضروري ساهم في ارتفاع اعداد المصابين والوفيات .. نحتاج الى جهد اعلامي وديني وثقافي وسياسي توعوي كبير يعمل تحت شعار (حريتك تنتهي عند المساس بحياة الاخرين) .. أنت حر في تعرضلك للاصابة بالفيروس, انت حر في عدم التزامك بالوقاية, لكن اعلم ان هذه حريتك لها حدود عندما تصل الى الضر بالاخرين وتهديد حياتهم . يجب ان تتعامل على انك مصاب بالمرض وتتجنب الاخرين خوفا عليهم , وان الجميع مصاب وتتجنبهم خوفا على نفسك ..نضحك عند سماعنا من يقول ان عطسة تنهي حياتك .. لكنها ليست جملة مجازية هي واقع فصدق او لا تصدق عطسة غير متعمدة قد تنهي حياتك وحياة احبائك وللابد . ......
#حياتك
#مهددة
#بعطسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681995
رشا الخفاجي : سر الحياة
#الحوار_المتمدن
#رشا_الخفاجي في بداية فلم طعام، صلاة، حبّ ,هو فيلم أمريكي رومانسي مقتبس عن مذكرات بنفس العنوان للكاتبة الأمريكية إليزابيث جيلبرت ,وقامت بدور البطولة جوليا روبرت , تروي جوليا في مطلع الفلم ان لها صديقة طبيبة نفسية والتي طلب منها من قبل ولاية فيلادلفيا مساعدة مجموعة من لاجئ كامبوديا , هؤلاء اللاجئين تعرضوا للإبادة الجماعية والمجاعة وقتل اقاربهم امام اعينهم , لسنوات في معسكرات اللاجئين ..وبينما كانت الطبيبة النفسية تفكر بطريقة لمساعدة هؤلاء الناس , كان طلبهم للمساعدة غير متوقع بالنسبة لها , كانت معظم مواضيعهم تدور حول الحب , حول شخص قابلته في مخيم اللاجئين والذي ظننت انه يحبني وعندما صعدنا الى القارب تعرف على بنت عمي , واخر يحبني ويستمر بالاتصال بي لكنه متزوج ولديه اطفال ماذا افعل هل استمر بحبه ...؟ هذا ما نحن عليه , جائعون للحب و محتاجون اليه هل الهواء هو سر الحياة الحقيقي ام الحب وحاجتنا الملحة لشخص نشتاق اليه ونحبه كل يوم ؟؟ علمتنا سنة 2020 ماهية الحب .. علمتنا ثمن ان نفقد شخص ان نتشاق اليه وهو أمام اعيننا وبالقرب من ايدينا لكننا لا نستطيع ان نلمسه او نحضنه . الكروبات والصفحات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي جميعها تبيع الحب وتتداوله وتتحدث به كل بوست او منشور نكتبه يحمل بين طياته الحديث عن الحب او طلبه .. اعتقد ان درس الانسان الاعظم هو ان يتعلم كيف يحب , و كيف يعبر عن حبه .هناك فئة من الناس تخافه فتعيش طوال عمرها متحسرة عليه خائفة منه , واخرى تعيش على عتبة داره كل يوم هو حب جديد او متجدد بالنسبة لها , الشعوب التي احبت نفسها والحياة هي الشعوب المتقدمة التي تستطيع بعد كل ازمة أن تنهض بنفسها , أما الشعوب التي تشبهنا تخافه وتخجل منه وتمارسه بالخفاء وتعلن حقدها وكراهيتها ستبقى تعاني ازدواجيتها كل يوم تعاني حاجتها الملحة ان يكون الانسان فيها محبوبا ومحترما ومقربا ومقبولا .. يتباهى الناس في احتفالية 2021 بأطلاق الرصاص ويتحدثون عن عدد الطلقات وقوتها وحجم السلاح المستخدم لكنهم يخجلون الحديث عن الهدايا التي قدموها لزوجاتهم , عن دفئ أحضانهم عن عدد القبل التي بادلوها لبعضهم يخجلون من معايدة ذويهم لانهم تعودا منذ الصغر كتم مشاعر الحب وعدم اظاهرها للأخر عكس الحقد والكره . العالم يعاني من شحة الحب يعاني من القوالب التي صنعناها بأيدينا لقياس احبائنا بها ,عجزنا عن تقبل الاخر خلق عدم توازن وشعور مستمر بالنقص . ......
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704392