الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لطيف شاكر : مسالة الهوية المصرية
#الحوار_المتمدن
#لطيف_شاكر في مقالة له, نشرها منذ ثمانين عاما في صحيفة كوكب الشرق, يحدثنا دطه حسين عن الحوار الذي دار بينه وبين موظف فرنسي يعمل في المصلحة المسئولة عن إقامة الأجانب في فرنسا حول مسألة الهوية, وكان طه حسين قد رحل إلي فرنسا عام1914 مبعوثا من الجامعة الأهلية ليكمل دراسته في السوربون, فاستدعاه هذا الموظف ليراجع معه أوراقه, وسأله عن جنسيته, وأجاب طه حسين: أنا مصري! غير أن الموظف الفرنسي يعيد عليه السؤال مرة أخري: أسألك عن جنسيتك لا عن البلد الذي ولدت فيه, أنت ولدت في مصر, لكن مصر لا جنسية لها, لأنها ليست دولة مستقلة, وإنما هي ولاية تابعة للسلطنة العثمانية, فأنت إذن لست مصريا, بل أنت رعية من رعايا السلطان العثماني وقد تخلصت مصر من تبعيتها للأتراك العثمانيين, لكنها تحولت إلي محمية بريطانية, ولم تنل استقلالها إلا بعد ثورة1919, ثم بقي سؤال الهوية مطروحا علي المصريين جميعا, وعلي المثقفين خاصة, وفي مقدمتهم طه حسين.نعم.. مصر أصبحت دولة مستقلة, وأصبح من حق المصريين أن يحملوا جنسيتها ويقولوا: نحن مصريون, لكن ما الذي تعنيه هذه الكلمة؟ وما الذي تشير إليه؟ هل الهوية المصرية عرق؟ هل هي لغة؟ هل هي دين؟ هل هي أرض؟ هل هي تاريخ؟أما العرق فلا, إذ لا يوجد عرق نقي, وليس في البشر شعب مؤلف من عرق واحد, ونحن نتكلم عن مصر التي تقع في سرة العالم, وتحيط بها قاراته, وتحتضنها من الجنوب والشمال والشرق والغرب, ولاشك في أن المصريين اتحدت فيهم وامتزجت في عروقهم دماء لجماعات البشرية علي نحو فريد تمثله حضارتهم الفريدة, وكذلك فالهوية المصرية ليست لغة, لأن اللغة وحدها لا تنشئ شعبا, والشعب الواحد قد يتكلم أكثر من لغة, الفرنسيون يتكلمون ثلاث لغات محلية, إلي جانب لغتهم القومية, والسويسريون يتكلمون الألمانية والفرنسية والإيطالية, والأكراد والتركمان في العراق, والبربر في المغرب والجزائر, والنوبيون في مصر, كما أن اللغة الواحدة قد تتكلمها شعوب عديدة, كما نري في العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية.فهل تكون الهوية المصرية دينا؟ هل الإسلام هو هويتنا؟ الجواب أيضا بالنفي, لأن الإسلام دين عالمي, العرب مسلمون, والأتراك, والإيرانيون, والأفغان, والألبان, والهنود, والسنغاليون, ومع أن الإسلام في مصر ليس مجرد عقيدة, وإنما هو ثقافة وحياة مشتركة تجمع بين المصريين المسلمين وغير المسلمين, فالإسلام مع هذا ليس هوية المصريين, أو أنه ليس وحده هويتهم, وإنما هو عنصر من عناصر هذه الهوية, لأن مصر كانت موجودة قبل الإسلام, وكانت لها حضارتها وثقافتها وديانتها ولغتها ودولتها قبل أن يظهر الإسلام بخمسة آلاف عام, والإسلام لم يقطع بيننا وبين تاريخها السابق عليه.الحضارة المصرية الفرعونية مازالت حية نابضة بشواهدها ومعابدها, وبالقيم والرموز الأخلاقية والروحية الباقية من عقائدها الذاهبة.والذي نقوله عن الحضارة المصرية الفرعونية نقوله عن الحضارة المصرية اليونانية, والحضارة المصرية المسيحية أو القبطية التي تواصل وجودها الفاعل في حياتنا الوطنية وتمثل عنصرا من عناصر هويتنا مسلمين ومسيحيين, ونقوله عن الحضارة المصرية الحديثة التي امتزجت فيها حضارتنا العربية الإسلامية بحضارة الغرب وثقافته في هذا العصر الذي نعيش فيه.مصر إذن لا تقوم بحاضرها وحده, ولا بماضيها وحده, وإنما تقوم بتاريخها كله, ومصر بهذا التاريخ فرعونية هيللينية, مسيحية, عربية, مسلمة, أوروبية.وقد يندهش البعض حين يرون أن د.طه حسين يجعل أوروبا أو حضارتها عنصرا من عناصر الشخصية المصرية, ويعتبر العقل المصري عقلا غربيا, لكن طه حسين لا يأتي بشيء من عنده, وإ ......
#مسالة
#الهوية
#المصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692116
سليم نزال : حول مسالة الديموقراطية
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال سليم نزال فى خضم التطورات التى حصلت خلال العقد الماضى اشتد الحديث عن الديموقراطيه فى بلادتا كوصفة سحرية لكل المشاكل . و لقد ابديت اكثر من مناسبة تحفظى على هذا الامر رغم انى قد انزلقت احيانا و استخدمت التعبير بصفة عامة .اتحدث هنا بصفة خاصة عن اشكالية الديموقراطية فى البلاد التى تسودها انقسامات مجتمعيه و تتاحر دينى او عرقى بصفة خاصة .و انا اعتقد ان النظام الديموقراطي لا ينجح فى ظل مجتمعات منقسمة .و قد اعطيت مرة مثالا بشخصين ينويان الذهاب فى رحلة و هما فى اشد حالة التناحر .قبل المضى فى الرحلة لا بد من توافق اقلها على الامور الاساسية لكى تنجح الرحلة .اما المضى فى الرحلة بدون التوافق افتراضا ان الرحلة تحل المشاكل مخاطرة كبيرة .دعنى اقول ان الدولة صناعة سياسية بالدرجة الاولى .لا يوجد فوق سطح الارض دولا ( طبيعيه ) على الرغم من اننا نسمع هذا احيانا لكنه لا يعبر عن حقيقة الامر .الدولة يتم تصنيعها وفق رغبة سياسية تعبر عن حدود ما من التوافق المجتمعى .و انا اتحدث هنا عن الدول القومية الحديثة التى تاسست منذ القرن الثامن عشر و ما بعد.الدول السابقة كانت فى الكثير منها امبراطوريات متعددة الاعراق و غالبا ما كان العرق الاقوى صاحب السلطة الاكثر تاثيرا ( الامبراطورية العثمانية الامبراطورية النمساوية الهنغارية الخ . و النظام الديموقراطى هو ايضا صناعة سياسية و لكنه لا يستطيع حل الاشكاليات فى المجتمعات المتناحرة .السبب ان اليات الديموقراطيه هى ادارة حكم و و لا تستطيع ادارة الحكم فى ظل تصارع اهلى حاد .قبل الشروع فى بناء مجتمع ديموقراطى ينبغى اولا تحقيق الحد المعقول من التوافق بين مكونات المجتمع .و ان لم يحصل هذا التوافق على الامور الاساسية لا يمكن للديموقراطيه ان تساعد فى الحل بل يمكن لها احينا ان تكرس الصراعات و تمنحها شرعيه شعبية و هذا منزلق خطير . ......
#مسالة
#الديموقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707158
دلير زنكنة : مسالة بولونجير أو اعادة احياء البونابارتية. إنجلس ينقذ الموقف
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة أوگسط نيمتزترجمة دلير زنگنةأجبرت لحظة ترامب تلامذة ماركس و إنْگلسْ على إعادة قراءة كتاباتهم حول الظاهرة المعروفة باسم البونابرتية. بدا وصف ماركس الذي لا يقدر بثمن للأصل ، لويس نابليون بونابرت ،بانه "شخص سخيف متوسط المواهب" مناسبًا جدًا للرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة (نيمتز ، 2021). كان كتابيه "الصراع الطبقي في فرنسا" و "الثامن عشر من برومير" من النصوص الرئيسية التي يجب دراستها . بعد ما يقرب من أربعة عقود من كتابة تلك الكلاسيكيات ، رفعت الظاهرة البونابرتية رأسها القبيح مرة أخرى ولكن لا يوجد نص مماثل لماركس إنْگلسْ حولها. لهذا السبب إلى حد كبير ، فإن المسألة، والأهم من ذلك ، كيفية رد حزب ماركس ، تتم تجاهلها فعليًا من قبل الصديق والعدو على حد سواء في أي من السير الذاتية السياسية الرسمية لماركس و إنْگلسْ . الاستثناءات هي فصل هال درايپر ، "عن البولونجية: سياسة الطريق الثالث" (درايبر ، 1990 ، 204-237) ، والمعالجة الموجزة في كتابي لعام 2000 بعنوان ، ماركس و إنْگلسْ (نيمتز ، 2000 ، 273) .[1]من عام 1887 إلى عام 1890 ، شكل الجنرال الفرنسي السابق جورج بولونجير {أو بولوونژيغ} تهديدًا حقيقيًا للجمهورية الثالثة - على الأقل هكذا اعتقد إنْگلسْ [2]. دفعه هذا للقيام بحملة لاقناع حزب العمال في فرنسا باخذ بولونجير بجدية، {هذه الحملة }موثقة في مراسلات إنْگلسْ المتاحة الآن بسهولة (MECW ، 2001 أ ، ب) .[3] كتاب قاموس مصطلحات Glossary هال درايپر الذي لا يقدر بثمن ، والمجلد المصاحب للتسلسل الزمني Chronology الذي لا غنى عنه - والذي بدونه لا يمكن إجراء دراسة جادة لسياسات ماركس و إنْگلسْ - بالإضافة إلى الفهارس الموجودة في كلا المجلدين ، تشير إلى المراسلات ذات الصلة [4].كما كان صحيحًا في أزمتين سابقتين في تاريخ فرنسا ، ظهر "رجل على صهوة حصان" في نهاية ثمانينيات القرن التاسع عشر، هذه المرة مقابل الحصول على الجمهورية ، سيستعيد كرامة الأمة ، عن طريق وضع حد للفساد والجمود البرلماني ، وإعادة الألزاس واللورين ، التي كانت ألمانيا قد استولت عليها في الحرب الفرنسية البروسية ، إلى صاحبته الحقيقية {فرنسا}. هذا التناسخ الأخير للبونابرتية ، الذي كان لزعيقه الصاخب ، صدى عصري مزعج ، في شخص الجنرال بولونجير وزير الحرب الأسبق ، كما أدرك إنْگلسْ فورًا ، شكل تحديًا حقيقيًا لحزب العمال . "كفرد، الرجل ليس بالضرورة خطيرًا ولكن شعبيته بين الجماهير تدفع الجيش بأكمله إلى جانبه وهذا يشكل خطرًا كبيرًا" (MECW ، 2001a ، 223).كان على إنْگلسْ أولاً إقناع الحزب ، ولا سيما پول لافارگ ، أحد قادته - وصهر ماركس - بأن تهديد ديكتاتورية بولونجير إما عن طريق الانتخابات أو الانقلاب"شكل آخر من أشكال البونابرتية " كان خطيرًا ، وإذا نجح فسيكون بمثابة نكسة كبيرة للقضية {الاشتراكية}(المرجع نفسه ، 197). سوف يتخلص من البرلمانية ، ويطهر القضاة بحجة الفساد ، ويؤسس حكومة قوية وبرلمانًا وهميًا ، ويسحق الماركسيين والبلانكيين والمحتملين Possibilists {تيار اصلاحي في الحركة الاشتراكية } جميعًا. وبعد ذلك ، ma belle France—tu l’as voulu ! [فرنسا الجميلة، لقد أردتها !] "(2001 أ ، 309). الشيوعيون ، إذن ، لا يمكن أن يكونوا غير مبالين بالتهديدات ضد الديمقراطية البرجوازية.بينما شدد إنْگلسْ على أنه لا ينبغي للشيوعيين أن يحملوا اوهاما عن الجمهورية البرجوازية ، كان الدفاع عن الديمقراطية البرجوازية في مصلحة الحركة العمالية إلى حد كبير. إذا هُزم بولونجير ، "فإن الحريات التي حصل عليها الاشتراكيون بن ......
#مسالة
#بولونجير
#اعادة
#احياء
#البونابارتية.
#إنجلس
#ينقذ
#الموقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766132