الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي سيدو رشو : جينوسايد الإيزيديين في الميزان كوجو نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#علي_سيدو_رشو في الرابع من شباط 2021، كان يوماً ليس ككل الأيام، بل كان يوم الأيام عندما تم في بغداد تشييع رفاة 104 جنازة لضحايا مجرمي العصر (عناصر دولة الخلافة الاسلامية المعروفة اختصاراً بداعش)، بعد أن تم تدقيق فحصها من قبل الامم المتحدة بحضور رسمي وشعبي مهيب حضره الدكتور برهم صالح رئيس جمهورية العراق والسيد مصطفى الكاظمي رئيس مجلس وزراء العراق وجمع غفير من الوزراء والبرلمانيين واعضاء السلك الدبلوماسي والشخصيات الرسمية وممثلي المنظمات الدولية والامم المتحدة في سابقة فريدة في تاريخ إبادات الإيزيديين. فكان للموقف صورة ليس ككل الصور ومنظر ليس كما هو بقية المناظر المألوفة من حيث الحضور والرهبة (رفاة الشهداء، صور المسؤولين، الحضور الايزيدي المهيب، جوقة الأرامل، أخرى لأولاد الشهداء الايتام، زوجات وامهات وبنات الشهداء ولكل منهم ألمه وحزنه، منهم مَن أظهر حزنه علانياً ومنهم مَن كبتها ليفجرها على قبور أحبابهم يوم يدفنونهم في مثواهم الأخير.أما الشق الثاني من مهابة الموكب فهو محطتهم الأخيرة، العودة بهم إلى حيث تم الغدر بهم ظهر يوم 15/8/2014. هنا بدأت وبانت حقيقة الحقائق التي قد لا يعرفها الكثيرين وخاصة عندما بدت بعض القبور بدون زوار بعد الانتهاء من دفن الرفاة وبكل حسرة نقولها بأنه لم يبقَ من أصحاب هذه القبور أحد لكي يزوهم ويبكي عليهم سوى هذا الجمع الذي أصبح شاهداً على عصر لم تألفه البشرية حتى في وقت أعتى الدكتاتوريات في العصور الغابرة. فكانت لوحات تعبر عن دراما الهية لأرواح بريئة تنادي العرش العظيم وتسأل: بأي ذنب قٌتِلنا!! وبأي ذنب مثلوا بنا، حيث لم نكن طرفاً في ميزان سياساتهم أو كنا نمثل ثقلاً على كاهلهم سوى أننا نختلف عنهم في العقيدة. مهابة الاحتفال كانت لائقة بحجم الضحايا في كل من بغداد وسنجار (كوجو). والكلمات هنا لا تكفينا للتعبير عن حجم الكارثة بالفرح تارة لأن أرواحهم ستنادي ربها الرحيم بأن تنتقم لهم ولعوائلهم وبراءتهم. وبالحزن تارة أخرى لفقدانهم لحياتهم التي كانت ليست ملكاً لهم فقط لكونهم آباء وأبناء وأجيال. لذلك كانت هذه السمفونية الالهية تمثل درساً بليغاً لمن يرعوى ليرى بأنه كان من الممكن أن تكون هذه هي نهاية الايزيديين حيث كان المخطط له، ولكن عزيمة الاخيار من الايزيديين كانت لهم بالمرصاد وحطمت غرورهم وأوقفهم عند حدهم وتجاوز الايزيديين حدود المعقول في الدفاع عن قضيتهم بحيث غزوا واقتحموا القلاع الحصينة التي انهارت أمام جبروت وقوة الايزيديين في جعل جينوسايدهم يزهو ويزدهر ويثمر من جديد عندما قاد السيد نايف جاسو وتجاسر ولم يكتفِ إلا بعد أن حقق ما أراد له من استحقاق يتناسب وحجم الكارثة.فكان لهذا الموقف إعادة لكرامة الإيزيديين وكرامة الشهداء وحرائرهم وايتامهم وامهاتهم وبناتهم. وكانت إعادة لإرواء جذور شجرة الوجود الإيزيدي في سنجار بدماء كوكبة الشهداء وجَلَد وصبر وكفاح ونضال الإيزيديين لتخضر وتثمر وتتأقلم مع الواقع من جديد. وهنا نثمن عالياً كلمة الفاضلة نادية مراد عندما قالت: أي واحد حافظ على مقبرة جماعية يدعي بأنه له الحق في البقاء والمشاركة مع الايزيديين في أرضهم. كما نثمن عالياً ختام كلمة السيد نايف جاسو عندما قال : (أنا أتحدث إليكم وأمامي رفاة 104 شهيد من عائلتي وأقربائي وأهل قريتي، أيها الإيزيديين أفديكم بروحي بأن تكونوا يداً واحدة وأن تنسوا خلافاتكم فيما بينكم). هذه العبارات والكلمات المختارة هي بمثابة رصاصات في قلب العدو فيما لو تحققت على أرض الواقع. وهذا الذي يتخوف منه الآخر كي لا يتحقق، وعليكم أن تبحثوا عن تفكروا فيها أيها الوجهاء في سنجار.فنقو ......
#جينوسايد
#الإيزيديين
#الميزان
#كوجو
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708674
ليلى موسى : لا للإبادات العثمانية بحق الإيزيديين
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى بهذه العبارات استذكر الشعب الإيزيدي وأخوتهم في الإنسانية الذكرى السنوية السابعة للإبادة التي تعرض لها الشعب الإيزيدي على يد تنظيم داعش الإرهابي بتاريخ 3- آب- 2014، ومن النتائج الكارثية التي خلفتها تلك الإبادة؛ تهجير ما يزيد عن 360 ألف ايزيدي إلى داخل العراق وإقليم كردستان العراق، وهجرة 100 ألف منهم إلى خارج العراق، وهي أرقام تُصنف في عرف القانون الدولي الإنساني جرائم حرب وجريمة إبادة جماعية بحق مجموعة من السكان المدنيين الإيزيديين؛ البالغ عددهم ما يزيد عن 550 ألف قبل الإبادة. بالإضافي إلى 1293 مواطناً استشهدوا على يد التنظيم الإرهابي، حيث خلفت تلك الإبادة ما يزيد عن 2745 يتيماً، و82 مقبرة جماعية، وتدمير68 مزاراً في شنكال، و 6417 أسيراً ومختطفاً 3548 منهم نساء و 2869 رجالاً، ومازال 2763 مجهول المصير 1470 منهم ذكور و1293 نساء.وبعد سبع سنوات مازال الغالبية منهم مهجرين، حيث لم يتمكن من العودة إلى موطنهم سوى 150ألف مواطناً ايزيدياً؛ أي ما يشكل 38% فقط من المجموع الكلي، والمحررين 3550 ، منهم 1049 طفلة ، 1206 امرأة، و956 طفل، و 339 رجلاً.كما شهدت الإبادة بيع النساء في سوق النخاسة، والاستعباد، وعمليات الاغتصاب، والتزويج القسري، وإنجاب وحمل القاصرات، وتجنيد الأطفال الأيزيدين في حروب داعش القذرة، واستعبادهم، وتشغيلهم كخدم، وفي الكثير من الأحيان تعرضهم لممارسات لا اخلاقية من قبل عناصر التنظيم، وإعدامات ميدانية، وتعذيب ممنهج، وفصل الأطفال عن الأمهات، واخضاعهم لدورات فكرية وفق ايديولوجية داعش في معاهد داخلية؛ بالإضافة إلى تلقيهم لتدريبات عسكرية، وتغيير قسري لدينهم، وفرض الثقافة الداعشية عليهم، كممارسات تندرج ضمن كل ما هو منافي للقوانين والمواثيق والأعراف الدولية والإنسانية. فالشعب اليزيدي تعرض لـ 74 إبادة جماعية ومعظمها كانت على السلطات العثمانية وكانت آخرها على يد تنظيم داعش المدعوم تركياً.74 جريمة تمييز عنصري مورست بحق الإيزيدين، كانت أخرها من أفظع الجرائم التي عرفها القرن الواحد والعشرين، وبشكل لا يمكن للعقل البشري تصوره بتواطأ السلطات المديرة لشنكال، ومساندة إقليمية وصمت دولي، في وقت تدعي فيه القوى العالمية بأنها في عصر الحقوق والديمقراطيات ونصرة الشعوب المظلومة.السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا شنكال والشعب اليزيدي؟.كما هو معلوم الدولة التركية ومنذ احتلالها للمنطقة عبر الكثير من الغزوات التي تعمل من خلالها لبسط هيمنتها واستمراريتها وبقاءها في المنطقة، من خلال إبادات تقوم بها بحق الشعوب الأصيلة في المنطقة، حيث تعاملت وتتعامل حتى الآن بهذه العقلية سواء بالشكل المباشر أو عبر أدواتها، وما قام به داعش أحد أدوات الدولة التركية هو استمرارية لتلك الاستراتيجية المبنية على استهداف الهوية والعرق–الإبادة العرقية والثقافية- واختيارهم لشنكال لما تحمله من رمزية وهوية كردية أصيلة، رفضت وترفض أي شكل من أشكال الإبادات والانصهار؛ واختارت دوماً وأبداً خيار المقاومة، وحافظت على الثقافة والهوية الكرداتية الأصيلة ،وهو ما يثير مخاوف وقلق الدول الاستعمارية المحتلة وفي مقدمتها الدولة التركية.وبعد تحرير شنكال في نهايات 2015 بفضل أبناءها ومساندة ودعم الكرد من بقية أجزاء كردستان؛ الذين تركوا فريسة سائغة لداعش وداعميه، وتشكيل إدارتهم الذاتية بعد تعرضهم للإهمال والتهميش الممنهج على يد الحكومات العراقية، والسير بخطوات على درب تطوير وتنمية شنكال. شنكال المحررة والمدارة من قبل أبناءها، لا تتناسب وأهداف إعداء الإنسانية، لذا سعت العديد من الدول والقوى المحلية وال ......
#للإبادات
#العثمانية
#الإيزيديين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727217
راوند دلعو : المحمدية تلعب دور الشرير في المعادلة الداروينية _ الثقب الأسود المحمدي
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( المحمدية تلعب دور الشرير في المعادلة الداروينية _ الثقب الأسود المحمدي )قلم #راوند_دلعو الديانة #الكاكائية_اليارسانية ... ديانة مسالمة توحيدية ، و هي إحدى الديانات القديمة التي انتشرت في كوردستان.تقوم هذه الديانة على التوحيد و التسامح و التضحية لإسعاد الآخر ، كما أنها تحترم الموسيقا كجزء أساسي من التقرب إلى الخالق !و يلاحظ الباحث في مجال العقائد و الأديان مدى تأثر أتباع هذه الديانة بالديانة المحمدية _ لاسيما الطرق #الصوفية _ من حيث العقيدة و الطقوس و المظهر و طريقة اللباس و الحجاب .... !&#9940-;- و لو تساءلنا ، يا ترى هل يقتصر هذا التأثر بالمحمدية على الديانة الكاكائية اليارسانية ؟ في الحقيقة لا ، إذ يلاحظ المتمعن في تعاليم الديانات الشرقأوسطية القديمة التي عاشت في ظل حكم المحمدية لقرون طويلة ، التأثر الكبير و الواضح لهذه الأقليات بالعقيدة المحمدية ( التوحيد ) و الطقوس ( صلاة _ تلاوة _ صيام _ اغتسال ... ) و طريقة الزي المحمدي ( عمامة _ قلنسوة _ ثوب _ جبة _ عباءة ....) ، ليصل إلى نتيجة واضحة مفادها أن كل الأقليات الدينية غير المحمدية التي عاشت بين الغالبية المحمدية السنية قد تأثرت بعقيدة و طقوس و أزياء هذه الغالبية بشكل كبير ، ك #الصابئة و الكاكائيين و #الإيزيديين و #الزردشت و غيرهم ... بل حتى الأقليات المحمدية غير السنية قد تماهت أيضاً مع الغالبية السنية كطائفة الشيعة #الدروز و الشيعة #العلوية #النصيرية و #البابية و #البهائية و #الاسماعيلية.يشكل هذا التشابه من حيث الشكل و المضمون ظاهرة ملفتة تستحق التفسير ، إذ ليس من الصدفة أن تتفق كل هذه الطوائف على التوحيد من حيث العقيدة ، و الجبة و القلنسوة و الثوب و العباءة من حيث الأزياء ، و الصلاة و الاغتسال و القبلة و و و من حيث الطقوس !!!! و هنا ينقدح في ذهننا السؤال المنطقي التالي .... ما سبب هذا التشابه الغريب ؟؟ ما سبب تماهي هذه الديانات و المذاهب مع الغالبية المحمدية ؟سؤال منطقي تماماً و دقيق ، إذ عادة ما تسعى الأديان إلى التمايز و مخالفة بعضها البعض من حيث المظهر و الطقوس و طرائق التعامل و اللباس و غيرها .... فالتميز جزء أساسي من غريزة التدين ، و سلوك واضح عند مؤسسي الديانات ... فكل دين يحاول أن يختلف عن الديانات الأخرى تاركاً بصمة مميزة في وعي أتباعه الجمعي و سلوكياتهم اليومية .... !فما سر تشبّه الأقليات الدينية و المذهبية في الشرق الأوسط بالغالبية المحمدية #السنية ؟ سؤال عميق !!و لو طرحنا احتمال المصادفة جانباً _ إذ يستحيل أن يكون هذا التشابه بين كل هذه الأقليات و تقليدها للغالبية السنية حصراً مجرد مصادفة _ لكان سؤالاً مشروعاً يساعدنا على تفسير التاريخ و التطورات السلوكية بطريقة علمية !&#11013-;-&#65039-;- فالصابئة مثلاً يلبسون الثوب الأبيض و يطيلون اللحى و يصلون بشكل شبه سنّي ... &#11013-;-&#65039-;- كما يلتزم رجل الدين الإيزيدي بالقلنسوة المحاطة بالعمامة ( مثل زي رجل الدين المحمدي تماماً !!! ) و يتفق مع المحمدي بالعقيدة و قصة آدم و سجود الملائكة للرب .... مع اختلافات بسيطة.&#11013-;-&#65039-;- كذلك رجال الدين الشيعة الدروز يشبهون شيوخ المحمديين السنة في جبتهم و طربوشهم الأحمر المحاط بعمامة بيضاء ... و يتفقون بالهيكل العام للديانة مع المحمديين السنة !&#11013-;-&#65039-;- حتى نساء الأقلية العلوية النصيرية يتحجبن بأوشحة رقيقة مع أن الحجاب ليس فرضاً و لا من شعائر الأقلية العلوية ......
#المحمدية
#تلعب
#الشرير
#المعادلة
#الداروينية
#الثقب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739994
علاء اللامي : ج1من 3 هل من علاقة بين الإيزيديين والسومريين؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي كتاب جديد صدر حديثا للباحث العراقي صباح كنجي، يحمل عنوان "الإيزيدية: محاولة البحث عن الجذور.. رحلة في أعماق التاريخ". يقع الكتاب في 400 صفحة، توزعت على تسعة فصول وعدد من الملاحق إضافة إلى المقدمة. وقبل أن أبدأ بقراءتي النقدية لهذا الكتاب، أود أن أسجل شكري وامتناني للأستاذ المؤلف الذي أرسل لي نسخة ورقية من كتابه على كرمه وانفتاحه على التواصل والتفاعل بين أبناء الوطن الواحد من كتاب وباحثين ومواطنين بعامة؛ كما وأغتنم الفرصة للتعبير عن تعاطفي وتضامني العميق مع الطائفة الإيزيدية الكريمة في كل ما تعرضت له من مظالم ومذابح وأفعال دموية وحشية يندى لها جبين الإنسان الحق. لقد تركت تلك الجرائم الشنيعة وخصوصا التي ارتكبتها العصابات التكفيرية الداعشية الظلامية جرحا غائرا في ذاكرة الوطنية العراقية خصوصا والإنسانية عموما؛ فلكل ضحايا تلك العصابات وفي مقدمتهم أهلنا في سنجار ومقترباتها وسهل نينوى والعراق كله كل المحبة والتضامن والوفاء والتعاطف الإنساني الصادق.*يمكن تصنيف هذا الكتاب ضمن كتب الأبحاث التأريخية والإناسية "الأنثروبولوجية" المدعوم بعلوم أخرى مقاربة أو متفرعة كالآثاريات "الأركيولوجيا" وعلوم اللغة والديانات القديمة. ولعل أول ما يلفت النظر في هذا البحث الشامل أسلوبه التوثيقي، وطريقته التحليلية المبسطة والسلسة وجِدة المعطيات ذات العلاقة بعناوينه التي يطرحها.يقدم الكتاب أفكارا مختلفة وبعضها جديد لتعريف الإيزيدية كطائفة وديانة وقراءة سرديتها التأريخية ضمن سياقهما الرافداني الممتد - كما يرى المؤلف - إلى العصر السومري والعصور التالية له، على اعتبارٍ مفاده أن أتباع هذه الديانة "لم يكونوا محددين بقوم أو جماعة قبلية معينة واحدة، فهو دين مفتوح يعتمد على تأليه الشمس كتجلي للإله الأكبر أو العظم، وهو الإله الذي جرت عبادته من قبل شعوب العالم كافة تقريبا... ص369". ومعلوم أن هذه المعلومة أو الاستنتاج يتناقض مع ما هو معروف عن الإيزيدية على اعتبارها من الطوائف المغلقة، أي التي لا تقبل مهتدين جدد إليها من خارجها، ولكن المؤلف ربما لا يقصد الإيزدية كما هي اليوم بل في بداياتها القديمة. *يذهب المؤلف أبعد من ذلك فيطبق فرضيته هذه على طائفة وديانة عراقية أخرى هي الكاكائية "اليارسانية" -التي يعتبرها البعض فرعا من الإيزيدية- والتي يقطن مجتمعُها في الجغرافيا نفسها التي يقطن فيها الإيزيديون، ويعتبرهم امتدادا للعمق الانثروبولوجي الرافداني السومري ويأتي بأدلة على ذلك من السردية المثيولوجية الكاكائية المعاصرة ومنها؛ اتفاق الكاكائية مع السومريين والإيزديين في اسم "باتيسي/ باتيشاه/ بادشاه" أي الملك الكاهن جامع السلطتين الزمنية والدينية، وهي الصفة التي أطلقت مثلا على كوديا حاكم لكش 2600 ق.م، وهو كما يعتقد "شيء مهم يربط هذه الأطراف الثلاثة رغم البعد الجغرافي والزمني ويعكس أصالة انتماء لتاريخ سحيق يغوص عميقا في التربة العراقية، ويثبت أننا نسير في الاتجاه والطريق الصحيح للبحث/ ص183". الإيزيدية والسومريون وغيرهم:إن فكرة إرجاع الديانة الإيزيدية إلى جذور رافدانية سومرية وأكدية وآشورية، كما نفهم من صفحات هذا الكتاب، كان قد طرحها الباحث العراقي الراحل جورج حبيب - الذي يهدي المؤلف كتابه إليه بكلمات مؤثرة - وإلى درجة ما الباحث حسو أمريكو، وقد لخَّصها حبيب - كما يقتبس كنجي - بالكلمات التالية "إن الدين اليزيدي منحدر من جذور بعيدة جدا، تبلغ العهود السومرية، على أن هذا الدين لم يُعرف بهذا الاسم إلا في فترة متأخرة نسبيا، فهو قد نال معتنقوه من الاضطهاد والعنف ما جعلهم يلقون من جراء تمسكه ......
#ج1من
#علاقة
#الإيزيديين
#والسومريين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746631
شفان شيخ علو : المنصف بحق أهلنا الإيزيديين المفكر العراقي علي الوردي
#الحوار_المتمدن
#شفان_شيخ_علو  مثلما أن التاريخ لا يتستر على السيئين والفاسدين والأشرار، كذلك، فإنه لا ينسى إظهار من هم بالعكس، من الصالحين والطيبين والأخيار إلى الواجهة، ليس لأنهم يحسّنون علاقاتهم مع أفراد مجتمعهم، من جنسهم ودينهم وقوميتهم حصراً، وإنما يحافظون على علاقات طيبة وحسنة مع آخرين في تنوع علاقاتهم. ومن هؤلاء يكون هناك من يعملون في السياسة، وفي مجالات الثقافة. وفي عراقنا المشترك، يبرز اسم عالم الاجتماع والمفكر العراقي الكبير علي الوردي ( 1913-1995 )، ومن خلال كتبه التي يعرفها أبسط مهم بالثقافة، ومن كتبه: مجلداته عن العراق الحديث، ووعّاظ السلاطين، ومهزلة العقل البشري، فهي تضيء بأفكارها العظيمة.. إن هذه العناوين كافية للتأكيد على أنه كان إنسانياً فيما كتبه وبضميره الحي، وعقله اليقظ، ولهذا كثر أعداؤه، سوى أن إيمانه الكبير بالحقيقة جعله قوياً، ولم يحسب حساباً لأي قوة مهدّدة .في مقطع فيديو، حصلتُ عليه، يضم جانباً من سيمينار له، يشير إلى أحد كتبه، كما يقول، عن أن العثمانيين عندما غزوا العراق ( قال : فتحوا العراق )، اعتمدوا على فتوى مفتي عراقي على الإيزيدية، بأنه حلال دماؤهم، ونساؤهم وأطفالهم، ويؤكد أن مذابح الإيزيدية بالفعل مستمرة وشديدة...ويتساءل هذا المفكر الإنساني الكبير: لو أن هذا المفتي نشأ في بيت إيزيدي " أي كان إيزيدياً " أكان يفتي هكذا ؟ يعني أنه يشير إلى أن كل إنسان يولد داخل عائلة، وعلى دين معين يكون، وينتمي إلى اثنية معينة. يعني أنه استهجن فتوى هذا المفتي، لا بل يدل كلامه، على أنه يستهجن كل من تصرف، ويتصرف بالطريقة هذه، كما لو أنه يدين بقوة كل الذين وقفوا وراء إرتكاب المذابح ضد أهلنا الإيزيدية حيثما كانوا في منطقة شنكَال وغيرها، بلسانهم ويدهم، كما شاهدنا مع الغزو الداعشي الهمجي لأهلنا الإيزيدية في مطلع آب 2014، من قبل الذين ساندوا الدواعش، ومن انخرطوا في صفوفهم، ومن استمروا في إلحاق الأذى المادي والمعنوي بالكورد عموماً، وإيزيديينا خصوصاً .قلة قليلة من أمثال علي الوردي، تكون بيننا، لا بل ونادرة، حيث الحقيقة لا تقال بسهولة، ولكن الذي يقول الحقيقة، ولو بدفع حياته ثمناً لها، ويشدد عليها، يتخلد في النفوس والرؤوس.ولا بد أن الذين لا يرتاحون لسماع اسمه، ولا قراءة كتبه، حتى الآن، إنما ينطلقون من هذا الموقف العدائي لما هو إنساني فيه، ويكونون ضد كل من شأنه بناء عراق ديمقراطي، تتعايش فيه مكوناته المختلفة بروح التآخي ووحدة المصير، ولكل مكوّن دينه، وعقيدته، وانتماؤه الاثني والاجتماعي، وليكون الاختلاف الطريق السليم لبناء مجتمع مدني، وحضاري ونابذ للعنف بكل ألوانه .سلمتَ في روحك واسمك وما سطّره قلمك الذهبي أيها المفكر الإنساني الكبير علي الوردي، بما عرَفت به بروح منفتحة، وعقل منفتح، وإنسانية نادرة .لو لم تكن كذلك، لما كتبتُ هذه الكلمات التي تعبّر ليس عن تقديري أنا وحدي، وإنما كل إيزيدي، لأن صوتك هو صوت الحق وصرخة الحقيقة، لا بل كل إنسان هو إنسان بالفعل، أكبر من انتمائه الاثني والديني والاجتماعي ، وهو ما نحتاج إليه بالتأكيد !   ......
#المنصف
#أهلنا
#الإيزيديين
#المفكر
#العراقي
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762173