الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي سيريني : كيف تحل مشكلة العلمانية في بلاد المسلمين تفاصيل المشروع الثاني المقدم إلى دول عدة
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني هذا المشروع هو الثاني ضمن أربعة مشاريع قدمت خلاصته إلى وزير الثقافة في حكومة إقليم كُردستان عام 2006، وفي نفس العام إلى أحد رؤساء الأحزاب الكُردية الإسلامية ومن ثم قدمته إلى رئيس وزراء إقليم كُردستان في عام 2013 (باللغة الكُردية)، وأمير قطر في عام 2016، ورئيس جمهورية تركيا في عام 2017 و 2020 (باللغة العربية و الإنجليزية)، ورئيس وزراء الإمارات في عام 2017، وأمير الكويت في عام 2019-2020، ورئيس وزراء الكويت في عام 2020، ورئيس وزراء ماليزيا في عام 2020 (باللغة الإنجليزية). كما وصل المشروع إلى يد الأمين العام للإتحاد العالمي لعلماء المسلمين في الدوحة الدكتور علي القرةداغي، وسفراء قطر و الكويت والإمارات العربية المتحدة، فضلا عن شخصيات أكاديمية و سياسية عربية و إسلامية ومؤسسات معرفية و ثقافية و إعلامية. وبعد كل هذه السنين أود وضعه في متناول القارئ العربي و الإسلامي.بما أنني قدمت خلاصة عن هذا المشروع وأهميته في أكثر من مقال (وضعت روابط متعلقة أسفل هذا المقال) فلا حاجة لتكرار ما بُتُّ فيه سابقا.العلمانية نظام انبثق من سياق غربي طويل، منشؤه الكنيسة اللاتينية. عرفنا نحن المسلمين العلمانية عن طريق الكتاب المعاصرين بعد ظهور تيار البروتستانتية الإسلامية في القرن التاسع عشر في مصر و تركيا. نقل هؤلاء الكتاب (منهم إسلامييون، ومنهم قومييون ومنهم علمانييون وملاحدة ...الخ) صورة مشوهة عن العلمانية إلينا. ما جمع هؤلاء هو الإشتراك في معاداة المسيحية من جانب، وإبراز الصورة التي تخدم آيديولوجياتهم من جانب آخر. هذه الصورة من الممكن تلخيصها بوضوح في ما ذهب هؤلاء في تفسيرهم للعلمانية أنها تعني الإنقلاب على الكنيسة الكاثوليكية (أو الكنيسة اللاتينية)، والإنفصال عنها وفق أسس جديدة تستند على النهضة الأوروبية التي خرجت من أحشاء الإكتشافات العلمية والصناعية والفلسفية. فالإسلامييون أثبتوا هذا التفسير للوصول إلى مرماهم في إثبات أن الدين المسيحي محرف ومضاد للعلم. واليسارييون أثبتوا نفس المفهوم للإنطلاق نحو إثبات آخر وهو أن الأديان كلها (بما فيها الإسلام) تعاكس العلم، وبالتالي فهي لا تخدم البشرية. والقومييون أرادوا تحجيم القوى الدينية من جانب، والتسلط على مراكز القوى في الدول الإقليمية الناشئة، فأثبتوا المفهوم بدافع آيديولوجي وسياسي. وهكذا فإن المشترك العام حلّ بطبيعته، ليثبت لجميع الأطراف محطة إنطلاقهم، ولكن نحو إتجاهات مختلفة و متصارعة بحدة. فاشترك الفرقاء في محطة الإنطلاق واختلفت وجهاتهم. لذلك فإن المفهوم المذكور (فصل الدين عن الدولة) أصبح جامعهم، ولكن المقاصد والمرامي اختلفت في إثبات هذا المفهوم فحدث الإختلاف و التصادم وصل إلى حمامات دم طويلة وكثيرة في بلاد المسلمين، من أجل الشرعية القانونية و السياسية.بعد أن درست ثلاثة أقسام مختلفة (التأريخ، الفلسفة و السياسة والعلاقات الدولية) في جامعة غربية، علمت أن معظم ما تعلمناه عن تأريخ الغرب لم يكن إلا تقارير سريعة وساذجة ومشوهة، قدمها لنا أناس غير متخصصين في علم التأريخ، كان هدفهم العمل الحزبي و النشاط السياسي والآيديولوجي.كما قلت في بداية المقال، فقد وضعت عدة روابط في أسفل هذا المقال لمن يريد الإستزادة في معرفة كيفية نشوء العلمانية في أوروبا.العلمانية في الأساس نظام كنسي متجذر في الكنيسة الكاثوليكية والتي تسمى أيضا بالكنيسة اللاتينية. فقبل الثورة البروتستانتية، كانت الكنيسة اللاتينية هي مركز تزويد الحكام والسلطات الأوروبية بطبقة البيروقراط (موظفو الدولة أو القائمون بشؤون الحكم والسياسة). كانت طبقة البيروقراط عبارة ع ......
#مشكلة
#العلمانية
#بلاد
#المسلمين
#تفاصيل
#المشروع
#الثاني
#المقدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742392
محمد اليوسفي : إله المسلمين على أرض العلمانية
#الحوار_المتمدن
#محمد_اليوسفي هل نحن محصنون من مصير صامويل باتي؟هل نحن محصنون من صناعة المزيد من قاطعي الرؤوس؟إن صامويل باتي في هذا السياق لم يعد "شخصية" أو "ذاتا محددة" قُطعت رأسها ووُورِي الثرى! أبدا. كما أن قاطع رأسه لم يعد مجرد تلميذ ارتكب جرما "فظيعا" سيتكلف به القانون إدانة وعقوبة ومصيرا. إن النقاش حول هذه المسألة يتجاوز، أو يجب أن يتجاوز، مجرد قاعة المحكمة مكانا. كما يتجاوز، أو يجب أن يتجاوز، لحظة اقتراف الجرم وانتهاء أطوار المحاكمة زمانا. إن جوهر المشكلة (=التي صارت ظاهرة بحكم تكرارها)، وتحديدا بخصوص المتهم بشكل أوْلى، يجب أن يتجاوز التناول التقليدي المعتاد في الجرائم "العادية" و "المألوفة" كجرائم القتل بمنطق العصابات وباقي الفئات الإجرامية المعروفة. إن ما اقترفه التلميذ ليس إلا تجسيدا لجزء من بنية عقدية ليست وليدة اليوم بقدر ما احتضنها الزمن القديم والوسيط والحديث وما يزال يحتضنها الزمن عندنا إلى اليوم في مقابل شبه اختفائها في سياقات سوسيولوجية وإطارات ثقافية أخرى كالثقافة التي انتمى لها صامويل وغيره من أبناء البلدان "التقدمية" و"الحداثية" و"اللائكية". حيث استطاعت التجربة السياسية عندهم النجاح في تدبير المجالات الإنسانية واللاهوتية عبر فصل كل مكون عن الآخر وحصره في مهامه الخاصة. وفي ظل هاتين البنيتين المختلفتين جذريا؛ المعبر عنهما بالتلميذ وأستاذه الضحية، سيظل هذا السيناريو المرعب يتكرر في كل لحظة ما لم نفكر في سبل اتقاء هذا الشر بالطرق المعقولة لا بردود الأفعال العاطفية والحمية العقدية التي لا، ولن، نجني منها سوى المزيد من تعبيد الطرق نحو تكريس هذه العقلية "الظلامية" سواء الظاهرة منها أو المخفية على شكل خلايا نائمة، مادام العقل الإرهابي في هذا السياق لا يختلف في النوع بقدر ما يختلف، فقط، في الدرجة؛ أقصاها الذبح "المقدس"على هذه الشاكلة.لقد كثرت الاعتراضات من أقوام كثر عندنا، يكاد القاسم المشترك بينها هو الاتجاه نحو تصريف الأزمة للسياسة الفرنسية عوض القيام بنقد ذاتي لــ"منطقيات العقيدة" عندنا. إذ حتى لو سلمنا بكون هذه الأفعال الإجرامية/الإ رهابية إنما ليست إلا مجرد ردود أفعال صنعتها العلمانيات "الكافرة" في الغرب، بطريقة أو بأخرى، فإن مجرد عودة بسيطة إلى الماضي تبين بالملموس أن ثقافة الاختلاف بقدر ما شهت تداولا وانتشارا في سياقات إسلامية معينة فإنها لم يكن مرحب بها في سياقات إسلامية أخرى كثيرة. ومن مأساة وسخرية التاريخ أن المسلمين ودَّعوا نهائيا السياقات الأولى لصالح الثانية؛ خاصة مع صعود حركة السلفيات بكل أنواعها وما تبعها من نماذج أخرى من السلفيات ذوات ربطات العنق وبذلات الإفرنجة (=الإسلام السياسي وأحفاد البنا). وهكذا فعوض رمزية الفارابي وابن سينا وابن الراوندي والرازي الطبيب والحلاج وأبو يزيد البسطامي والسهروردي المقتول وفرقة المعتزلة وابن باجة وابن طفيل وابن رشد وابن عربي...وغيرهم من عقلاء المسلمين، الذين انبثقوا من قلب العلم والمعرفة، قُُدِّمت لملايين الأجيال عندنا من العراق إلى المغرب، في ظل الانحطاط الذي تلا هذه المرحلة النيرة، رموز أخرى طفت على السطح منبثقة من قلب الأزمة وفيها تربت فأزّمت الوضع وكرّست الجهل وصنعت ثقافة الرأي الواحد والحق الواحد وصدّرته إلى كل بقاع العالم عبر شيوخها ودعاتها وسياسييها وقنواتها الإعلامية وثقافة الأشرطة قبل ذلك بكثير...فأصبحنا لا نكاد نزور حيا من أحياء بلاد المسلمين دون أن نسمع صيحات حسان والحويني والقرني وكشك ومحمد الغزالي والهضيبي والفيزازي والمغراوي والنهاري وبنحمزة...وغيرهم ممن دعموا هذا الاتجاه الذي قضى ع ......
#المسلمين
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744253
جعفر المظفر : الطائفية في العراق والدولة العلمانية
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر لن أدعي قدرة مطلقة على التحرر من ضغط الموروث, لكن سيشفع لي طيب النيات تخفيف عَوَق التفاصيل, فإن وجدت هَنة هنا أو هَنة هناك فإن ما يجعلها خارج القصد وضوح نقاء الهدف وغياب التدليس, ثم سيقلل كثيراً من شأنها الفهم الواسع والغني لمفهوم الطائفية وقدرة التمييز بين ما هو مذهبي وما هو طائفي ثم تقسيم الثاني إلى أنواعه السياسية والاجتماعية لكي نضمن إقتراباً جيداً وبمداخل تضمن لنا عدم الوقوع في فخ التجريد أو التعويم الذي يقودنا بدوره إلى تأسيس أحكام نهائية خاطئة ربما كان يمكن تلافيها لو أحسنّا تصنيف الظاهرة وأجدنا طريقة الإقتراب منها. لقد بات من السهل جداً اتهام المناوئين بالطائفية دون تمحيص أو تمييز فيما إذا كان سلوك الشخص وقتها قد يشي بطائفية موروثة ومغروسة في اللاقصد واللاإدراك, كما ويلعب التضليل السياسى الذى تقوم به الطبقة الثقافية والسياسية دوراً مهماً في توظيف الأحداث وتفسيرها للانتصار لوجهة نظر معينة وهنا يتم توظيف المعلومات بالتضخيم لبعض منها، وإخفاء البعض الآخر، وأحيانًا الكذب والتلفيق لتقديم توصيف معين يدَّعي من يقدّمه أنه يفسّر ما حدث، ولكنه فى الحقيقة، يبرِّره ويسوغه.ليست هناك مشكلة مع التعريف اللغوي أو حتى الفقهي للطائفة ولا يشكل الانتماء إليها معضلة إلا إذا تفعلت سياسياً. كذلك فإن عدم تعريف الطائفية على أساس سليم ووفق توصيفات وتصنيفات دقيقة سيؤدي حتماً إلى تفاقم الظاهرة نتيجة لخطأ تعويم التعريف وصيغ المعالجة, فحينما لا نميز بين الطائفية السياسية والطائفية الإجتماعية, بين الموروثة الخاملة وبين المكتسبة الفاعلة, بين الإنتماء الفقهي للطائفة وبين الإنتماء الهوياتي حين ذاك فإن التعامل مع الطائفية وكأنها حالة واحدة سيؤدي بالفعل إلى تهميش لفاعلية العلاج وتخفيف لقدرته على المجابهة. ويمنعنا الخلط بين طائفية المجتمع وطائفية الدولة من إكتشاف خصوصية الطائفية السياسية&#1644 فنحسب أن خطر الأولى يتساوى مع خطر الثانية وأنه بوجود أحدهما يوجد الثاني. والأمر الأخير لا أشك بصحته على أن يجري ترتيب العلاقة بين الطرفين بشكل جيد يقول إن الطائفية الإجتماعية مصدرها سياسي, وبدون التفعيلة السياسية لا خطر هناك لأن يتحول الإجتماعي إلى سياسي وهذا ما يجب أن نعمل على تعطيله. وإن هذا التأكيد لا يعني من جانبه أن الإجتماعي لا ينتج السياسي ولكنه يعني أن بإمكان مجتمع الطوائف أن يبني دولة وطنية إذا ما أنتج نخباً سياسية وطنية غير طائفية في ظل ظروف تشجعه على ذلك, ويتأكد هذا من معرفة أن مجتمعنا مجتمع الطوائف هذا كان قد أفلح في إنتاج نخب وأحزاب وحركات نقيضة للطائفية وذات ولاءات وطنية متقدمة, ولو كان النتاج السياسي بطبيعته حتمية لواقع اجتماعي ساكن لما وجدت هذه الأحزاب والتجمعات أصلاً. ولعل ذلك يحيلنا إلى مسألة ذات أهمية كبيرة, فاشتراط أن تنتهي الطائفية الاجتماعية أولاً للحيلولة دون نشوء الطائفية السياسية هو حلم طوبائي, على الأقل في المراحل المنظورة, مثلما هو تعطيل لأمل بناء الدولة الوطنية من خلال نخب علمانية وطنية ينتدبها مجتمع الطوائف نفسه ثم تعود هي بدورها إلى التضييق على الظاهر الطائفية ثقافياً ومنع تفعيلها سياسياً. وإن الأمر لا شك يحتاج إلى نشاطات إنسانية تتخطى مساحة الوعظ الثقافي إلى ما هو سياسي وقانوني وإقتصادي, أي العمل على تغيير البيئة أولاً لتنشيط جانبها الوطني وإنتاج وتوسيع حواضن تعميق الهويات الوطنية وجعلها تعلو قيمة أخلاقية ومادية على الهويات الثانوية.إن من المهم قبل الاقتراب من الظاهرة بدعوى تقديم الحلول أنّ يكون هناك قدر عالٍ من الفلترة المبدئية الأخ ......
#الطائفية
#العراق
#والدولة
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744504
حسن مدبولى : العلمانية أُمْ الجميع
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى نعم هى أم الجميع و فوق الجميع ولا سلطان سواها ؟والمقصود بالجميع هنا كل المصريين , مسلمون ومسيحيون ويهود ولا دينيين , فراعنة أم نوبيون ، عرب ام بدو رحل ، بحاروة أم من الوجه القبلى إلخ ، كما ان العلمانية التى نقصدها هى ببساطة سيادة المنهج العقلانى العلمى الديموقراطى كمنحى ونظام وحيد لادارة شئون الحياة الدنيوية فى هذا الوطن ,مع الحفاظ على هذا النظام مستقلا بعيدا عن تدخلات وتداخلات المسائل الغيبية التى ترتبط بالعلاقة بين الانسان وخالقه ,أو التداخل التآمرى الخارجى الذى لا يريد خيرا ابدا لهذا البلد ,فالديموقراطية والانتخابات والمعامل العلمية و وفنون الزراعة التصنيع والثقافة والفنون وحرية الرأى، لا قيمة لها جميعا ان كانت محدودة بخطوط ميتافيزيقية غيبية ,او بحدود والتزامات وتحكمات تفرضها قواعد وفوهات بنادق الهيمنة الخارجية؟فهناك مثلا حرية وديموقراطية نسبية وانتخابات واحزاب متنافسة فى ايران ,لكن فى ذات الوقت هناك قيود دينية حاسمة تقيد إرادة الناخبين، وكذلك نظام سياسى صارم لا يسمح بالحرية المطلقة حتى فى اختيار القادة والرؤساء ؟صحيح أن الامر فى ايران افضل حالا بمراحل مما هو موجود ومطبق فى المملكة السعودية ودول الخليج ، لكنه فى النهاية نظام منقوص ويحد من الارادة الانسانية التى كرمها الله سبحانه وتعالى ويزيد الفرص أمام تغلغل الفساد وسيطرة أهل الثقة وحدهم وهجرة الكفاءات ؟ على جانب آخر نجد على سبيل المثال أن الوضع فى لبنان ، وفى اليابان و كوريا الجنوبية قد يكون أفضل حالا من حيث الشكل والنسق الديموقراطى العلمانى ، لكنه فى لبنان محدود بالخطوط الطائفية والتحكمات الاقليمية البغيضة ، بينما فى اليابان وكوريا الجنوبية يستظل ويحتمى بالتبعية الاميركية والغربية ويسير تابعا ذليلا لهما فى الكثير من شئونه ؟ ،فلا ديموقراطية فعلية مع وجود سقف أوغطاء دينى، ولا علمانية حقيقية تعطى القوى الخارجية حق الفيتو والهيمنة على الشأن الداخلى لأى دولة حرة مستقلة؟ فالوضع الديموقراطى العلمانى الأمثل هو الوضع الذى يحترم الإرادة الإنسانية الحرة ، ولا يتدخل فى الشئون الدينية الا بمقدار الحد من سلطان رجال الدين وهيمنتهم وتدخلهم فى الشأن الدنيوى المجرد ، وكذلك فإن الارادة الوطنية تكون منقوصة او منعدمة اذا ما كانت مرهونة لهيمنة وسيطرة قوى خارجية، مهما كان الشكل أو النظام الديموقراطى العلمانى الذى تتشدق به ،كما أن الدولة المدنية الحديثة لا تعرف المجاملات او الموائمات أو جبران الخواطر، ولا هى تسيد طرف وتستعبد او تمتهن أطراف أخرى، وقوانينها تطبق بصرامة على الجميع ,لكن أيضا لا يمكننا أن نتصور وجود ديموقراطية ملفقة النتائج أو مزورة كما يتم فى العديد من بلداننا , فالديموقراطية الملفقة تنتج سلطة سياسية تابعة وذليلة جبانة و فاسدة ، لا تحرص على تحقيق مصالح الغالبية العظمى من الناس ولا تحمى سيادة دولتهم مهما كانت الشعارات التى ترفعها تلك النظم السياسية ، ومهما كان حديث أزلامها عن الدولة المدنية الحديثة وعن العلمانية وتحديث الخطاب الدينى وغيرها من أحاديث الإفك ، فالعلمانية ليست شعارات تكتفى بمعاداة الأديان ومحاصرة المتدينين وقهرهم ، ولا هى تنحصر فى تمييز ( إيجابى فاحش للأقليات ) تمارس فيه ما يشبه التفرقة العنصرية ضد الأغلبية العظمى ؟ لكن العلمانية منهج ديموقراطى مجرد، يحكم الجميع بالعدل والحق والمساواة والقانون عبر إرادة وطنية حرة و مستقلة ؟ ......
#العلمانية
ُمْ
#الجميع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745801
سلام عباس علي : عصمة العلمانية
#الحوار_المتمدن
#سلام_عباس_علي يبدوا ان العنوان غريبا للوهلة الاولى ولكن من يتابع كلام الاشخاص الذين يدعون انفسهم علمانيين اويشجعون ويصفقون لها ويعتبرونها هي الكمال النهائي الذي وصلت له الانسانية وحققت لهم الرفاهية والحياة الرغيده الخالية من المشاكل ,اصبحوا ايضا ينظرون اليها بانه لا يوجد اي اخطاء بها وان وجدت الاخطاء فهم يقومون بالتبرير لهذه الأخطاء وبأنها قليلة, او ليست خطرة او يمكن علاجها ويضلون يتعصبون لها وتصبح العلمانيه مقدسة وبانهم فقط يعيشون بنعيمها والباقين في ضلال مبين! وينسون انفسهم بانهم سابقا كانوا يتهمون الناس بانهم يتبعون الاديان السماويه ويقللون من شأنها ويعتبرونها بانها عبء على الانسانيه وتجعل الناس عبيد لهذه الاديان وانهم يتبعون وهم الحق ووهم الجنه والغريب انهم يتهمون الناس بالتخلف.ماهو الاختلاف الان فالتهمه نفسها والتمسك بالاراء نفسها ! يبدوا انهم لا يقرؤن التاريخ وان الاشخاص الذين مهدوا للتطويرالتكنولوجي والرفاهية الاقتصادية الان هم اناس يعترفون بالله او لنقول انهم يؤمنون بالله والامثله كثيره من نيوتن والى انيشتاين.نصيحه لهؤلاء لا تصبحوا عبيد الافكار واصبحوا احرار في تفكيركم. ربما قبل مئات السنين الناس ايضا كانوا يظنون بانهم وصلوا لمرحله الرخاء والرفاهية برغم من حياتهم البسيطه .فلم تكن معقده كما الان من ضغط نفسي وجسدي بالرغم من توفير كثير من الاشياء والاختراعات للناس فليس لديهم وقت للراحه فهم ينهضون من السادسه صباحا ويذهبون للعمل ويعملون لمده ثمان ساعات ويعودون منهكين فيجلسون ببيوتهم من اجل الراحه وبعد ذالك النوم, وهكذا تتكرر الايام وليس لديهم وقت للراحه سوى يوم السبت والاحد ويقضون اغلب وقتهم للتسوق وليس للاسترخاء؟ اضافه انه اغلب الاوربيين او الذين يعيشون بهذه الانظمه هم مطلوبون للمصارف فهم يعملون احيانا ساعات اضافيه لغرض تسديد القروض ودفع الايجارات وغيرها؟ اي ان حياتهم مقيده بقيود كثيره .الذي يؤمن بعقيده معينه الافضل الاحتفاظ بها لنفسه وعدم الاستهزاء بالاخرين عشت حياتك ودع الاخرين يعيشون بسلام سواء اكنت علمانيا او دينيا. ......
#عصمة
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745963
حسن خليل غريب : في مواجهة الخوف من العلمانية
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب تمر أقطار الوطن العربي بمحنة كبرى تهدد وحدة مجتمعاتها بالتفسخ والتفتيت، كما تهدد وحدة الدولة السياسية بالانهيار، وإذا انهارت وحدة الدولة والمجتمع ستعود الأمة إلى عصر الدويلات الطائفية التي يكفر بعضها البعض الآخر، وستتعالى متاريس التقاتل والتذابح بين تلك الدويلات تسابقاً على حيازة كرسي إمارات (الفرقة الوحيدة الناجية من النار). وفي مواجهة هذه الأخطار المحدقة بأمتنا العربية، كان لا بُدَّ من رفع وتيرة الصراخ من أجل وضع حد لأعاصير التدمير التي تحدثها تيارات الإسلام السياسي في بنية المجتمع العربي.ومن المعروف أن صياغة النظرية القومية، وتأسيس الأحزاب والحركات التي تعمل من أجل تحويلها إلى عمل ميداني، جاءت بالأساس منذ أكثر من قرن من الزمن لكي تعالج إشكاليات كثيرة تركتها مظاهر الدول الدينية من جهة، ومظاهر التفتيت التي تركتها الدويلات الطائفية من جهة أخرى. ووجدت النظرية القومية أن الخلاص من تراث تلك المظاهر لإعادة الحياة لوحدة مجتمعية عربية يمر عبر نظام سياسي جديد، عنوانه المبادئ العلمانية. ففي العلمانية نقض لأكثر أمراض الأمة وعلى رأسها الطائفية. ولذلك ومن أجل علاج أمراض الطائفية كان لا بد من استخدام العلاج العلماني، وليس هناك من علاج أكثر جدارة منه حتى الآن، ومع أنها لم تكتمل حتى الآن فإن تجربة النظام القطري أثبتت طوال سني نشأتها الحديثة أنها تستطيع بناء أساس لدولة حديثة تحل مبدأ الولاء للوطن بديلاً لمبدأ الولاء للدين أو للمذهب الديني.ولكن أكثر ما واجه، او يواجه، النظرية القومية، كانت مظاهر العداء للفكر العلماني من قبل رجال الدين والمتدينين. وهنا دخل الفكر القومي بأزمة ذاتية لا يستطيع فيها الدخول لحل مشاكل الأمة على الأسس العلمانية، والأسوأ منها أنه يخشى مواجهة الجماهير بالدعوة لتلك المبادئ والترويج لها خشية من اتهام دعاته بأنهم يروجون لفكر علماني يتسم بـ(الكفر). وخوفاً من تلك التهمة يحجم كثير من القوميين لإشهار تأييدهم لمبادئ العلمانية.ومن أجل الإسهام في حل لهذه المشكلة جئنا بمقالنا هذا. أولا: لا بُدَّ من نصرة مبدئية للفكر القومي العربيالرسالة مجموعة من المبادئ والمُثُل، والمبادئ والمُثُل فيها من درجات الثبات ما يعصمها من الوقوع في شراك المتغيرات المرحلية. وإذا كانت المتغيرات تحتل المساحة الكبرى في مبادئ الرسالة، فيعني أن الرسالة ليست خالدة.واستناداً إليه، كيف تكون الرسالة القومية خالدة إذا لم تكن منابع مبادئها مبنية على قواعد وأسس ثابتة؟فللنظرية القومية التي نعرفها، وتربينا على قواعدها، أسس ومبادئ، ومن أهم تلك المبادئ أنها إنسانية شاملة. وإنسانية القومية تصبح أكثر وضوحاً عندما ترتبط بالعدالة والمساواة بين أبناء القومية الواحدة أولاً، وعندما ترتبط مع القوميات الأخرى بعيداً عن مبادئ التعصب للعرق ثانياً، وعندما تعتبر التعددية في المعتقدات الدينية حقاً من حقوق البشر ثالثاً.وليس هناك من نظريات حديثة تصلح لتوفير العدالة والمساواة بين البشر سوى المبدأ العلماني الذي يعمل على فصل الدين عن الدولة مع الاحتفاظ بحرية الاعتقاد الروحي الماورائي للأفراد والجماعات مهما تعددت انتماءاتهم العرقية. ثانياً: تهافت المخاوف التي يثيرها المبدأ العلماني؟وأما القول بأن المبدأ العلماني يثير مخاوف المتدينين لأنه مرتبط بالإلحاد كما يروِّج له، فهذا ليس خطأً بالمتدينين وإنما هو من أخطاء الحركات القومية، أي تلك الحركات التي لا تستطيع الدفاع عنه بموضوعية. أي إذا كان هناك خوف من المبدأ العلماني فعلى القوميين أن يزيلوا أسبابه بتوضيح مبادئه ......
#مواجهة
#الخوف
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746329
فلاح أمين الرهيمي : معنى العلمانية 2
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي العلمانية تعني الأفكار العقلانية المرتبطة بالعقل ذات الطابع التنويري التي تعمق الفكر الإنساني المعبر عن عقل الإنسان ومن ناحية ارتباطه بالدين تجعل الإنسان أن يحتفظ ويعتز بدينه بشرط أن لا يفرق بين الأديان الأخرى وهي بذلك ليست كفر ولا إلحاد أو ضد الأديان وتعتبر عقد بشري يتعلق بالتنظيم الاجتماعي أي عقد متفق عليه لتعايش مكونات المجتمع على اختلاف مذاهبهم وقومياتهم وطوائفهم وعقائدهم الفكرية وتنطلق من مفهوم أن الدولة معنية بحرية الضمير وتكفل حرية التعبير بحيث لا تضع فوارق بين مواطنيها ولا تمنح امتياز لأحد منهم على حساب الآخرين ولا تفرض عليهم وجهة نظر خاصة بها .. والعلمانية في الفهم المعاصر فإنها تعني أن جزءاً من الحياة البشرية تقع خارج سلطة الدين مما يعني أيضاً أن يمنح الإنسان حقه في التفكير دون قيد أو شرط ودون تدخل أي مفاهيم مسبقة تفرض عليه حيث أنها تمثل التفكير النسبي على أنه نسبي وليس مطلقاً .. وجاء أدق تعريف للعلمانية من منظور سياسي ما قدمه المفكر صادق جلال العظم الذي جاء فيه : (أن العلمانية هي الحياد الإيجابي للدولة وأجهزتها ومؤسساتها إزاء الأديان والمذاهب الأخرى والاثنيات التي تتألف منها المجتمع المعني بها) وتعتبر العلمانية الانفتاح للعقل على التفكير النقدي ومحفزة على الإيداع والابتكار .. كما أن العلمانية تؤكد وتشجع على ضرورة الاستيعاب الشامل لمجمل إنجازات العقل الحديث ومعطيات التجربة الإنسانية ومكتسباتها التي تحقق في إطار الحضارة العالمية على المستوى العلمي والفكري وتجاوز مظاهر الفكر التقليدي كما يجب الإفادة من التجارب المحلية من خلال استلهام ما في التراث من ومضات مشعة على الفكر الإنساني لإغناء الحاضر بإمكانيات ومقدمات ضرورية تسهم في خلق معطيات تحمل الجديد في الإصلاح والتغيير وتفتح آفاقاً نهضوية نحو المستقبل مما تمكن على الالتحاق بركب الحضارة الكونية من أجل بناء حياة سعيدة للإنسان. العراق رقعة جغرافية (الوطن) تسكنه طوائف وأديان ومذاهب مختلفة هو الشعب والدولة العراقية مؤسساتها ودوائرها تديرها أشخاص من أبناء تلك الطوائف وحينما يكون الحاكم والمسؤول ينتمي إلى أحد تلك الطوائف يجب عليه أن لا يفرق بين أبناء الطوائف الأخرى ويحكم بينهم من خلال العدل والمساواة .... يقول صوت العدالة الإنسانية الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) : الولاية ثقل الأعمال في الميزان والحق هو الوزن. كما تعتبر العلمانية هي الدنيوية أي نمط سلوك الإنسان العملي في الحياة الذي يمثل ويعكس الصورة الحقيقية للواقع الموضوعي لحياة الإنسان من خلال عقله الذي أصبح الخيار الإنساني الذي يؤكده المنطق والتطورات والتصورات الحديثة الذي أصبح النشاط الحقيقي للإنسان الذي يتجلى في نمط الوعي الفكري وانعكاسه عن العقل باعتباره يتناسق مع تطلعات الحياة الإنسانية في التقدم والتطور الإنساني من خلال تجاربها الغزيرة في التطبيق العملي ويكون لدى الإنسان صورة واضحة وثبات فكري الذي هو جزء من الصيرورة التاريخية التي يجد جذورها العملية العميقة في الوجدان الإنساني التي تشكل البيئة الاجتماعية في شعور شبه غريزي لدى الإنسان يدفعه إلى الإحساس بالأفكار المرتبطة بالعقل الإنساني ويجعله يرتقي بالاعتقاد الجازم بامتلاك الحقيقة والصورة الواضحة وتأثيرها على حياة الإنسان في الحياة الدنيا يقول الفيلسوف المفكر أبا العلاء المعري. كذب الظن لا إمام سوى العقل مشيراً في صبحه والمساء ......
#معنى
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747910
امير عبد عباس : حوار مع الكاتب ضياء الشكرجي حول العلمانية 1
#الحوار_المتمدن
#امير_عبد_عباس وجه إليّ الإعلامي مقدم البرامج في إذاعة المساواة أمير عبد مشكورا مجموعة أسئلة بخصوص العلمانية، وكانت اختياراته للأسئلة دقيقة ومهمة، أنشرها مع إجاباتي في خمس حلقات.س/ في البدء نريد تعريفا موجزا عن العلمانية؟ج/ العلمانية عندي هي الفصل بين الموقف الشخصي المكفولة حريته تجاه قضايا ما وراء الطبعية إيجابا وتنوعا أو سلبا من جهة، وبين كل من شؤون الدولة والسياسة، بل ويفضل إضافة الشأن العام من جهة أخرى.س/ لماذا الدعوة للعلمانية؟ج/ الاختلاف واقع يجب التعايش معه، والديمقراطية تمثل خيار العقلاء في التعاطي مع الاختلاف والتعددية، وثبت إن الديمقراطية تبقى مبتورة ومنقوصة من غير العلمانية، التي تحفظ للمؤمنين بالأديان، وللملتزمين بتعاليم تلك الأديان في حياتهم الخاصة، لكن تحول دون إقحام الدين، بل حتى الضد الديني كالإيمان اللاديني والإلحاد واللاأدرية، في شؤون السياسة والدولة، لأنه فيما يتعلق الأمر بالدين أكثر قراءات الدين رافضة للديمقراطية.س/ البعض يعترض على تطبيق العلمانية في مجتمعنا، باعتبارها ذات جذر أوربي، والظروف في أوربا تختلف عن ظروفنا، وأي دعوة للعلمانية ما هي الا حرق للمراحل؟ج/ بدأ تطبيق العلمانية في أورپا في نهاية القرن الثامن عشر، ونحن الآن في القرن الحادي والعشرين، وكما مرت أورپا بتجربة هيمنة الكنيسة على الشأن العام وعلى شؤون الدولة، فالإسلام السياسي، لاسيما منذ العقد الثامن للقرن العشرين قام بنفس الدور، في إيران وأفغانستان والسودان ومصر والعراق، وغيرها، فليس من فرق كبير بين التجربتين، ونفس الأسباب التي دعت إلى اعتماد العلمانية هناك تدعونا للدعوة لاعتمادها في الدول ذات الأكثرية المسلمة، التي تخلفت حتى الآن عن تطبيق الديمقراطية. لذا لا أعتبر الدعوة للعلمانية حرقا للمراحل، بل إننا قد تأخرنا فيها كثيرا جدا، حيث كان ينبغي أن يكون التحول للعلمانية كأقصى حد في منصف القرن الماضي.س/ ثقافتنا العربية عامة والعراقية خاصة هل تحمل في طياتها بذورا ناضجة للفكر العلماني؟ج/ نعم، تحمل بتقديري هذه البذور، وإن كانت تحمل بذور الضد النوعي للعلمانية، وقد نما التوجه نحو العلمانية أكثر من ذي قبل، لاسيما في أوساط شباب الوسط والجنوب، بسبب سوء أداء أحزاب الإسلام السياسي الشيعية، وفي أوساط شباب المناطق المحررة، بسبب ما عانته هذه المناطق من داعش، أسوأ صور الإسلام السياسي.س/ ماعلاقة الديمقراطة بالعلمانية وهل هما مفصولتان أم إحداهما تكمل الأخرى؟ج/ الديمقراطية والعلمانية متلازمتان لا انفكاك بينهما، فالديمقراطية بدون العلمانية، ديمقراطية شكلا، باعتماد بعض آليات الديمقراطية حصرا، دون اعتماد جوهر الديمقراطية، ولذا تبقى ديمقراطية منقوصة ومشوهة، والعلمانية بدون الديمقراطية ديكتاتورية، مآلها الفشل والسقوط ......
#حوار
#الكاتب
#ضياء
#الشكرجي
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754368
امير عبد عباس : حوار مع الكاتب ضياء الشكرجي حول العلمانية 2
#الحوار_المتمدن
#امير_عبد_عباس س/ الدستور العراقي هل هو علماني أم إسلامي أم كيف تفسره؟في كل الأحوال لا يمكن اعتبار دستور 2005 دستورا علمانيا، بل هناك حتى إشكال على تسميته مدنيا ديمقراطيا، ولو إنه يشتمل على مواد في بابي الحريات والحقوق لا تخلو من اتجاه ديمقراطي بل وعلماني، وفي النقيض. لكن لا يمكن اعتبار الدستور أيضا إسلاميا بالمعنى الدقيق للدولة الإسلامية التي تعتمد الشريعة الإسلامية حصرا كما في تجربة الجمهورية الإسلامية وتجربة طالبان، وتجربة دولة الخلافة (داعش) مع الاختلاف بين تلك التجارب، لا لأن الإسلاميين لم يكونوا يتطلعون إلى ذلك، ولكن لكونهم أدركوا استحالة تحقيقه. مع هذا فإن دستور 2005 وضع للدولة وعاءً ذا شكل ديمقراطي، لكنه وعاء غير محكم، أي فيه العديد من المنافذ، لضخ أكبر قدر ممكن فيه من خلال تلك المنافذ والثغرات، مضامين الدولة الثيوقراطية (الدينية)، من قبل قوى الإسلام السياسي، كلما وجدوا فرصة لذلك. وخاصة المادة الثانية صيغت على نحو يسمح بأسلمة الدولة، أولا بجعل دين رسمي للدولة، ومن أساسيات العلمانية أن الدولة لا دين لها، بل الدين شأن شخصي لمن يؤمن به ويعيشه في حياته الخاصة من المواطنين، ومن يؤمن بالدين ويعيش وفقه يتمتع في الدولة العلمانية الديمقراطية بحريته في ذلك. ثم جعلت ثغرتان أخريان في نفس المادة لتسرب من خلالهما محاولات أسلمة الدولة؛ الأولى عدم جواز سن قانون يتعارض مع ثوابت أحكام الإسلام، بينما المادة التي كانت تقابلها في قانون إدارة الدولة الانتقالي كانت أخف بكثير، بل لا تتضمن خطورة استخدامها لأسلمة الدولة، لأن تلك المادة كانت خالية من كلمة «الأحكام» بل تتحدث عن عدم جواز التعارض «مع ثوابت الإسلام»، ثم اشتملت على صمام أمان، بإضافة عبارة «المجمع عليها»، بينما أصر الإسلاميون في اللجنة الأولى المعنية بباب المبادئ الأساسية على رفع «المجمع عليها»، كما أصروا على إدراج كلمة «الأحكام»، وكعضو فاعل في تلك اللجنة ومقرر لها حاولت إقناعهم بضرورة الإبقاء على «المجمع عليها»، وعدم إدراج كلمة «أحكام»، لكن دون جدوى. ثم أوجبت المادة احترام الإسلام باعتباره الهوية العامة لغالبية الشعب العراقي. كما جعلوا الإسلام مصدرا أساسيا للتشريع، بعدما لم ينجحوا في جعله المصدر الأساس بلام التعريف، الذي يقترب من معنى المصدر الوحيد. فهو إذن دستور لا نقول عنه إسلامي، لكن فيه ما يسمح بأسلمة الدولة والقوانين، أي فيه حيامن الدولة الإسلامية أو الخليطة بين الدولة الإسلامية والدولة المدنية، ولا أقول العلمانية.س/ البعض يؤكد على أن الدستور هو جامع ما بين العلمانية والإسلام، هل يمكن الجمع دستوريا ما بينهما؟ج/ أصلا لا جمع بين الإسلام والديمقراطية، فكيف يمكن الجمع بين الإسلام والعلمانية؟ نعم أنا شخصيا نظّرت كإسلامي معتدل في وقتها للديمقراطية غير المشروطة حتى بشروط الإسلام، ذلك برؤية شرعية من عام 1993، ثم نظّرت عام 2006 للعلمانية برؤية شرعية أيضا. لكن هذا كان يمثل قراءة من قراءات الإسلام متعدد القراءات، ولذا لا بد من اعتماد العقل والمنهج العلمي والتجربة الإنسانية وقرار الناخبين والصالح العام، وعدم التعويل على الدين متعدد الصور، وحمّال الأوجه، والقابل لشتى التأويلات، ليبقى الدين والتدين شأنين شخصيين، تصان حريتهما ......
#حوار
#الكاتب
#ضياء
#الشكرجي
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754366
ماجد الحداد : تعدد الزوجات بين العلمانية والدين
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد ترددت يومين قبل كتابة هذا المقال التحليلي لحساسيته ، وطرحه في اتوموسفير من التعصب والقولبة الدينية والايدلوجية لدى الشرق اوسطيين عموما والمسلمين خصوصا متدينيهم وعلمانيهم .لكن وجدت انه لا مانع لوضع نقطة نظام في هذا الامر .استغرب من كثير من الزملاء العلمانيين وكلي احترام لهم ولمجهودهم ولما يقدمونه من تنوير _ وليس كلهم _ بدلا من مطالبتهم انه يجب تنحية الحكم الديني عن الحياة الاجتماعية المشتركة كما تنادي به العلمانية في مثل قوانين الأسرة. ووضع قوانين مدنية جديدة تناسب هذا العصر ومكتسبات المرأة فيه .او حتى يتبنون فكرة تعطيل العمل بالنص الديني كما يطالبون دائما بالاقتداء بفعل عمر ابن الخطاب في تعطيل النصوص الغير مناسبة لكل عصر وللظروف الحالية .وأرى ان كلام رجال الأزهر حيال الامر والذي يسخر الجميع منهم كلام في مكانه الديني ولن يتزحزح . لأن النص واضح . كل ما يمكن لرجل الدين ان يفعله هو ان يوافق على ((( الإفتاء بتعطيل العمل بالنص لا بتغييره او ترقيعه ))) .وتلك من مزايا العلمانية فهي تتحرى ما يفيد المجتمع في موقف ما وظرف ما بناء على معطيات علمية واجتماعية هي ما تحدد اختيار لقانون بعينه ، وتترك الدين في حاله .لأن العلمانية ليست منوطة بتغيير الدين بل دراسته ووضع دوره الحقيقي للعلاقة بين الإنسان وربه فقط .( انتم اعلم بشؤون دنياكم ) .ولذلك سأحاول توضيح الأمر ((( دينيا ))) مادام الجميع يصر على استخراج الحل من الدين وليس من الواقع المعاش الآن .ولأن العلم له راي مختلف عن كل هذا الهرج ، ولكن يحتاج لمقال بحثي مطول لن يلتفت اليه إلا المختصين ، ولأن الدين يلهب مشاعر الجميع ويثيير اهتماهم . كثير ما نجد من يجتزؤون نصوصا دينية واضحة لا جدال فيها بأي ترقيع أو تاويل . ليس لأن النص واضح وضوح الشمس فقط . بل لأن كل الظروف الانثروبولوجية المحيطة بزمن النص تؤكد على قصد النص في التعدد . وهي ثقافة عند العرب وعند غيرهم في فارس ومصر والاغريق واسكندافيا والشرق الاقصى حتى اليابان إبان الحرب العالمية الثانية _ كل ثقافة وكل شعب بطريقة _ ولم تكن جديدة على الابراهيميات كما يعلم الجميع في التوراة . لكن ما فعله القرآن هو انه جعل التعدد بعدد محدد بدلا ما هو عدد مطلق . لكن اعاد اطلاقه في غير الحرائر بعدد مطلق في ملك اليمين !!! .فعند التعامل مع النص الديني يجب ان تعامِل اسباب النزول ولغة قومه وحالتهم الثقافية والانثروبولوجية وحال من يؤمنون بهذا النص وكلام المؤسسة الدينية التي ترعاه ، ولا تطلب منهم المستحيل ، مثلما يحاول المثليون في بعض الدول اجبار الكنيسة على الاعتراف بزواج المثليين . مخالفة بذلك نصوصا صريحة في الكتاب المقدس يرعاها الآباء والبطاركة والمؤمنون بها بدلا من الاكتفاء بالزواج المدني .تعالَ لنقرأ الآية :"وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى&#1648-;- فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى&#1648-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ &#1750-;- فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ &#1754-;- ذَ&#1648-;-لِكَ أَدْنَى&#1648-;- أَلَّا تَعُولُوا" (3) سورة النساءوالسبب في تلك الاية قولان كما قال القرطبي كلاهما يتفقان على الحفاظ على اموال اليتيمة التي في حِجر وليها . وتم تقليل عدد الزيجات من الحرائر التي هي قد تصل لعشرة اما اولهما :" حدثنا الحسن بن الجنيد وأخبرنا سعيد بن مسلمة قالا. أنبأنا إسماعيل بن أمية، عن ابن شهاب، عن عروة قال: سألت عائشة أم المؤمنين فقلت: يا أم المؤمن ......
#تعدد
#الزوجات
#العلمانية
#والدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757608
أحمد شيخو : «جون تورك».. كيانية الإبادة والإرهاب من القوموية العلمانية إلى العثمانية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو لفهم وإدراك سلوك الدولة القومية التركية المصطنعة على أنقاض الإمبراطورية العثمانية التي سادت واحتلت المنطقة600 سنة، ولمعرفة الذهنية والسلوكية الإرهابية لقوى الإبادة المتحكمة في الدولة التركية|، ربما علينا البحث والتدقيق في الظروف التي كانت سائدة وملاحظة تشكل القوى والائتلافات فيما بينها والتي خرجت من رحم بيروقراطية الإمبراطورية ومصالحها والتي كانت تريد المحافظة على مصالحها ومنافعها ووجودها في الحكم والسلطة تحت أية مسميات وسلطات و مهما كانت القوى السياسية الحاكمة، وكذلك من المهم رصد كيفية تشكل التبعية والتقليد للقوى الخارجية والتي بدأت بها النخب السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية في الإمبراطورية العثمانية نتيجة الهزيمة الثقافية والسياسية والادراية والعسكرية التي كانت محتومة مع حالة الجمود والسكون الفكري والفلسفي والاجتهادي الذي بدأ مع القرن الثاني عشر في العالم الإسلامي الواسع في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي تم تعميقه وتوطيده بالسلوك والممارسات العثمانية المختلفة والمتخلفة. ومن القوى التي تم تمكينها ولتخرج منتصرة كان جون ترك أو التركياتية الفاشية البيضاء والتي حملت مشروع الهيمنة العالمية في المنطقة ونفذت كل ما تم الطلب منها للوصول لدولة قومية تركية وظيفية أداتية قائمة على فرض النمطية والتجانس ولو بالقوة والنار والإرهاب التعسفي وتشكيل أمة الدولة القومية عبر الإبادة والصهر والتغيير الديموغرافي وبذلك أصبح قوى الإبادة والحاملة للمشروع الدولتي السلطوي المركزي هم جون ترك كظاهرة في المنطقة بشكل عام وكذهنية و عقلية وممارسة وكخط سياسي استراتيجي لرأسمالية الدولة وهم الذين يقودون الدولة التركية وإن اختلف الأشخاص والأحزاب والتيارات والتسميات والأيدولوجيات حسب الفترة والمرحلة والأجواء المحيطة بتركيا ومتطلبات الهيمنة والأدوار المطلوبة من الدولة التركية.وكذلك تواجدت هذه الظاهرة في العديد من دول المنطقة والعالم ومازالت مستمرة. تشكل جون ترك:يتميز الشرق الأوسط عامة و أراضي الأناضول وميزوبوتاميا العليا خاصة بأهميتها الاستراتيجية ، التاريخية ، الجغرافية والمرحلية دوماً. وهذا كان يعني الكثير للقوى المحورية في النظام العالمي ومنها للإمبراطورية الإنكليزية التي كانت القوة المهيمنة الرئيسية في النظام العالمي مع الدخول إلى القرن العشرين وكذلك بالنسبة لألمانيا وروسيا الندين للإنكليز حينها، وذلك لكون هذه الساحات شهدت ظهور أولى المدنيات والحضارات المركزية والديمقراطية، والذي استمر فيها لآلاف السنين. وكانت وفق مصالح الهيمنة العالمية تستوجب السيطرة وإخضاع هذه الجغرافية لأجل التحكم بالشرق الأوسط والأدنى وآسيا الوسطى والهند وإيران. يمكننا الإدراك وفهم ماهية وتشكل الجون تورك من الكيانين المسمّيين بـ"حركة تركيا الفتاة" و"جمعية الاتحاد والترقي" أي الأيديولوجيات القوموية والبنى السلطوية الدولتية الحديثة المبتدئة من عهد الإصلاح الاجتماعيّ عام 1840م إلى يومنا الراهن، بناءً على علاقات الكيانين وتفاعلهم مع حسابات ومصالح النظام العالمي الرأسمالي وحداثته في الهيمنة على المنطقة. إن الإمبراطوريتان العثمانية والإيرانية اللتان كانتا تحتضران وقتها مع الدخول في القرنين التاسع عشر و العشرين، وانطلاقاً من حسابات التوازن في بسط الهيمنة، كانتا في حالة ضعف مرسومة ومسموح لها العيش بضعفها إلى حين الوقت المناسب للإنقضاض عليهم . و هنا كان السبيل الوحيد بالنسبة إلى بيروقراطيات الإمبراطورية، للاستمرارية و للبقاء في السلطة وحفظ منافعها، كان الاستمرار بوجودها اعتماد ......
#«جون
#تورك»..
#كيانية
#الإبادة
#والإرهاب
#القوموية
#العلمانية
#العثمانية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758141
محيي الدين محروس : الدولة العَلمانية الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#محيي_الدين_محروس توجد خلافات واختلافات حول هذا الشعار وحول مضمون هذا الشعار. بدايةً من الضروري التوضيح العلمي المُتعارف عليه دولياً: النظام العَلماني ( مع فتح العين ) هو النظام الذي يقوم على الفصل بين مؤسسات الدولة والمؤسسات الدينية. وهنا من الضروري تبني ليس فقط الدولة العَلمانية بل الدولة ذات النظام العَلماني الديمقراطي، لأنه تواجدت وتوجد دول عَلمانية غير ديمقراطية. ومن الضروري هنا التأكيد على أن النظام العَلماني الديمقراطي يضمن حقوق كل أصحاب الديانات في ممارسة عباداتهم وطقوسهم، كما يضمن حقوق المواطن اللاديني. وهذا ما نُشاهده في معظم دول الاتحاد الأوروبي ودول العالم. فلا يجوز في الدولة العَلمانية تحديد ديانة رئيس الجمهورية، ولا سن القانون المدني على أسس دينية مثل: عدم المساواة بين الرجل والمرأة في الشهادة أمام القاضي وفي الإرث، وفي عدم تمكن المرأة من منح جنسيتها لأطفالها، ولا يجوز تعدد الزوجات ..وغيرها من أشكال التمييز. من خلال التعريف ومن الناحية العملية في الدول العَلمانية الديمقراطية يتم التأكيد على عدم صحة ما تقوم به الجماعات الإسلامية بأن „ العَلمانية ضد الدين „ وأنها „ تحارب الأديان“. بل على العكس: النظام العَلماني الديمقراطي يحمي المواطنين من التسلط السياسي لرجال الدين على المواطنين „ باسم الله „. وهذا ما شاهدناه من " داعش " و " النصرة " وغيرها من التنظيمات الإسلاموية تحت الأعلام السوداء. ويتم إلغاء مفهوم „ الأكثرية والأقليات „ في حقوق وواجبات المواطنين. من الضروري هنا التأكيد بأن تبني هذا الدين أو ذاك هو علاقة خاصة بين الإنسان وربه، وهي للإنسان وليس للمؤسسات، ومن الضروري حفظ حقوق المواطن في ممارسة عباداته حسب دينه وطائفته وكنيسته، وكذلك حقوق المواطن اللاديني، وهذه من أولويات حقوق المواطنة. ———————من جهةٍ أخرى:تقوم بعض القوى السياسية برفع شعار: الدولة المدنية !!وتنقسم هذه القوى بشكلٍ رئيسي إلى قوى قوى إسلاموية يمينية وإلى قوى تتبنى شعارات يسارية وديمقراطية. فالقوى الإسلاموية التي تريد التمويه عن أهدافها الحقيقية لبناء „ دولة الخلافة „ تُفسر هذا الشعار على أنه يشابه: دولة المدينة في العصور الإسلامية، وكلنا يعرف كيف كانت هذه الأنظمة من حيث الديمقراطية وعدم فصل المؤسسات الدينية عن مؤسسات الدولة، بل على العكس كان „ رجال الدين „ هم الحكام „ باسم الله“!واختلفت أنظمتهم حسب موقف هذا الحاكم أو ذاك…. ولكنها لم تختلف من حيث الجوهر. ——أما القوى اليسارية فتقوم بتفسير الدولة المدنية على أنه يتطابق مع مفهوم الدولة العَلمانية الديمقراطية، ولا تريد صراحةً الوقوف ضد التيار الإسلامي السياسي..بكلمات أخرى تسير وراء الجماهير لكسب أصواتها بدلاً عن قيادة الجماهير نحو الديمقراطية، وبعيداً عن إقامة أنظمة دينية لا تصلح اليوم لإقامة أي نظام ديمقراطي. في القاموس السياسي لا يوجد مثل هذا التعبير „ الدولة المدنية „ سوى التمييز بين نظام حكم عسكري ونظام حكم مدني. ————-قام الحراك الجماهيري الواسع في البلدان العربية تحت شعارات الديمقراطية والخلاص من الأنظمة الاستبدادية، ولكن هذا لا يعني بأن القوى السياسية „ السوداء „ قد استسلمت، بل هي تراوغ تحت نفس الشعارات من الديمقراطية لفرض أنظمتها الاستبدادية من جديد تحت مُسميات مُتعددة. واليوم، نستطيع القول بأن الدولة العربية الوحيدة التي تسير على طريق الدولة العَلمانية الديمقراطية هي تونس حيث تقوم بالفصل المؤسساتي بين الدين والدولة. وستلحق بها الدول ......
#الدولة
#العَلمانية
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758841
كمال غبريال : صخور في نهر العلمانية
#الحوار_المتمدن
#كمال_غبريال سؤالنا الملح اليوم، هو عن مستقبل العلمانية في منطقة الشرق الأوسط. وعما إذا كانت يمكن أن تجد مع الوقت كتلة جماهيرية حرجة، كافية لأن تسمح لنهرها أن يتدفق في صحارينا. أم أن هذا محض أوهام أو آمال. في ذهن نخب ثقافية متأثرة بالغرب. لم تأخذ في حساباتها طبيعة الشرق وأهله وثقافته. يأخذ السؤال الآن درجة عالية من الحدة أو المرارة. بعد النجاحات التي حققتها التيارات الإسلامية في الانتخابات البرلمانية الحرة. التي أجريت في كل من مصر وتونس بعد ما سمي بثورات الربيع العربي. بالإضافة إلى الحالة السياسية في العراق، والتي يكاد يصطف فيها الجميع خلف مرجعياتهم الدينية، بما يشير لفشل مؤسف لمشروع دولة علمانية لعراق حديث.وربما كان الأخطر القوة الشعبية للتنظيمات الإرهابية المرتبطة بالقاعدة وداعش في سوريا. المحكومة لعقود بنظام علماني حديدي رهيب. لنفاجأ بأن تحت القشرة العلمانية الهشة سقوط مروع في هاوية الهوس والانكفاء الديني الأصولي.بالإضافة لنمو مخالب وأنياب تنظيمات الإرهاب الشيعي. كحزب الله بلبنان وأنصار الله في اليمن. علاوة على عديد تنظيماتهم بالعراق.تبدو صورة الواقع، بل والتاريخ أيضاً، متوافقة مع تشاؤم المتشائمين. لكن هذا يمكن أن يكون صحيحاً تماماً، لو كانت قضية العلمانية تستند فقط إلى مجرد خطاب دعوي ثقافي، يواجه واقعاً ثقافياً مستقراً ومتغلغلاً في عقول وقلوب الجماهير. فلا شك أن الأمر لو كان كذلك، لكان من العبث انتظار التغيير باتجاه العلمانية، على الأقل في المدى القصير والمتوسط. في ظل تصاعد المد الديني بالمنطقة. الإسلامي والمسيحي على حد سواء.تعرضنا في أكثر من مقاربة من قبل، إلى أن الفكر لا يسبق الفعل. ونعني الفكر البناء القادر على تطوير الحياة الإنسانية. فهذا النوع من الفكر ينبثق من حقائق الواقع وإرهاصاته. ويدخل في جدل معها. يطورها وتطوره.ولا نعني أسبقية الفعل للفكر بشكل مطلق. بحيث يكون الفكر مجرد تابع يعكس رؤى الواقع الذي يتطور من تلقاء ذاته، في حتمية مادية محضة كحتمية الحل الاشتراكي الماركسي. لكننا نقول أن الفكر المنبثق من الحقائق المادية، سواء الموجودة بالواقع، أو الموجودة بالإمكان، يدخل مع هذه الحقائق في جدل يؤدي إلى تشكيل الواقع تشكيلاً جديداً. يتيح الظهور والنمو لإمكاناته الكامنة. في نفس الوقت الذي يتعدل فيه الفكر. مصححاً أخطائه بناء على ما تحقق من نتائج على أرض الواقع. ليتخذ الفعل بناء على التعديل المسار الأمثل. ذلك وفق درجة مرونة كل من الفكر والواقع. وقابليتهما للنقد والمراجعة والتصحيح. ما هو كفيل بتحقيق آمال البشرية، في غد يكون دوماً أفضل من الأمس.أما الأيديولوجيات الجامدة، والأفكار الدوجماطيقية المتحجرة، فليست أكثر من أحجار أو صخور تعترض مجرى نهر الحضارة الإنسانية. قد تتسبب في إبطاء سرعته، أو إعاقة سريانه لبعض الوقت. ريثما يتمكن من الالتفاف حولها. أو دفعها أمامه لتلقى في هاوية النسيان.الحضارة الإنسانية الآن ومنذ البدء تدفعها التكنولوچيا. الأدوات التي يخترعها الإنسان لتساعده على قضاء أغراضه، تعيد تشكيل مخترعها. وتغير من شكل حياته وأفكاره بالتالي. وكلما ازداد معدل تطور التكنولوچيا، ازداد معدل التغير والتطور في شكل الحضارة الإنسانية، ومعها أفكار الإنسان وثقافته. ومن هنا أيضاً يأتي التوحيد الطوعي والتدريجي لمختلف الثقافات الإنسانية، مع انتشار منتجات التكنولوچيا، واتساع استخداماتها بأنحاء الكوكب.العلمانية بهذا مصير التاريخ وخلاصة فلسفته. النازعة دوماً للتطور، باتجاه تحقيق المزيد من الرخاء للبشرية. عبر إتاحة الفرصة لتفعيل كل إمكانيا ......
#صخور
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759973
جعفر المظفر : مقدمة كتاب العلمانية وبناء الدولة الوطنية
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر المقالات والكتب التي تبحث في موضوعة العَلمانية باتت كثيرة ومتشعبة. هناك من يبحث فيها كموضوعة مستقلة، وهناك من يبحث فيها كموضوعة متداخلة مع مواضيع أخرى ذات علاقة. وإذا كان الغرب قد أنجز بناء المسألة العَلمانية كفكر وكأنظمة، ووجد من خلالها الحل لمجموعة الأزمات والكوارث التي كان قد عاصرها, وصارت له معيناً لبناء نظم متقدمة ومفتوحة على التطور فإننا في مشرقنا العربي بخاصة, وفي العديد من البلدان التي تجاوره, ما زلنا نشهد صوراً كثيرة من مشاهد الاحتراب معها أو العودة عنها أو ارتفاع منسوب الخصومة إزاءها. ولقد شهدنا في العديد من بلدان هذه المنطقة عودة إما كاملة وحادة وسريعة عن النهج (العليماني) الذي كان سائداً من قبل، مثلما حدث في إيران التي التزمت بنظام الوليّ الفقيه, أو عودة ناعمة تتخذ مسار التحولات التدريجية التي يُراد لها أن تفضي إلى نظام ينسجم مع قواعد اللعبة التي يديرها الإخوان المسلمون كما يحدث في تركيا. وهنا فإن مشاكلنا, كبلدان وطنية كانت قد نشأت بعد انهيار الحكم العثماني وبعد انتصارالحلفاء الغربيين في الحرب العالمية الأولى, لم يكن مبعثها داخلياً فقط ، وإنما صارت تتأثر إلى حدٍ كبير بطبيعة المتغيرات التي تجري في بلدان الجوار وفي المقدمة منها تركيا وإيران, حيث تصاعدت وتائر تلك المتغيرات بمستويات أدّت إلى دخولها المباشر على الساحات العربية المتفرقة التي أسرعت بدورها إلى إعلان ولائها وتبعيتها لهذا البلد المقرر أو ذاك, بعد أن كسرها العدوان الإسرائيلي عام 1967 والذي فضح من جانبه هشاشة الأنظمة العربية العُليمانية التي كانت قد تأسست في جمهوريات الانقلاب العربية ضد الأنظمة الملكية كما حدث في مصر عام 1952 وفي العراق عام 1958 ثم ما تلى ذلك من هزائم وكوارث أدت في النهاية إلى احتلال العراق من قبل أمريكا بعد أن مهد الغباء والعنجهية الصدامية لهذا الاحتلال في أعقاب غزو الكويت.على المستويين السياسي والاجتماعي فإن البلدان العربية التي يهمنا أمر الحديث عنها صارت تتحدث بشكل واضح باللغة نفسها التي كانت تتحدث بها أوروبا قبل قرون, أي بلغة الدين السياسي التي كانت قد نتجت عن الهيمنة المباشرة لرجال المؤسسة الدينية المسيحية, والتي لم يكن مقدراً لأوربا أن تشهد نهضتها لولا أنها حسمت معركتها مع تلك المؤسسة التي لم تكن قد أعدمت وسيلة دموية إلا واستخدمتها لأجل ردع حركة النهضة والقضاء عليها.ولقد أدى انتصار الحلفاء الغربيين في الحرب العالمية الأولى إلى مولد نظم عربية جديدة شكَّلت بدورها وسيلة لانتقال المنطقة نفسها من الحكم ذي الصبغة والشعارات الدينية إلى حكم الأنظمة المدنية التي كان مؤملاً منها أن تتكفل بتحقيق النقلة النوعية إلى رحاب الدولة ذات النظام العَلماني الذي يتكفل بفصل الدولة عن الدين ومؤسساته ورسم الطريق الكفيل بتحقيق نهضة علمية وفكرية واقتصادية وسياسية ومجتمعية بعيداً عن هيمنة المؤسسات الدينية أو إسقاطات أفكارها التي تقف حجر عثرة في طريق التقدم والتطور.وفي البداية جاء تأسيس الدول الوطنية الجديدة واعداً بهذا الاتجاه, لكن تأثير الاختلاف التاريخي بين المجتمعات العربية من جهة والمجتمعات الغربية من الجهة الأخرى قد عطل إمكانات ولادة نظم عربية بدساتير وقوانين عَلمانية كتلك التي ولدت في الغرب. وإذ ليس من الحكمة إلقاء تبعية التعطيل على القوى الاستعمارية والصهيونية لوحدها فإن النظر بعين الإهتمام والدقة لغرض تشخيص العوامل الداخلية المعطِلَّة التي أدت بدورها إلى إجهاض مشروع ولادة الدولة العَلمانية يصبح ذا أهمية قصوى, إذ ليس من المعقول أن نلجأ إلى نظرية المؤامرة كلما أر ......
#مقدمة
#كتاب
#العلمانية
#وبناء
#الدولة
#الوطنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760030
جعفر المظفر : بين الدولة المدنية والدولة العَلمانية
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر وبخاصةٍ قبل أن تتصاعد شكيمة الإسلام السياسي كان إستعمال كلمة (العَلمانية) يجري دون أي فيتو أو أي إعتراض ذا شأن, بل كاد أن يكون هناك إتفاق عليها وخاصة بعد خروج العراق وعموم المنطقة العربية من هيمنة الدولة العثمانية التي كانت تحكم بإسم الخلافة, وهي هيمنة كاد أن يكون الكفر إزاء تجربتها المرة نوعاً من الإيمان. وبسبب الجهل وتراجع الوعي السياسي وتدني المعرفة فقد تعاملنا مع انظمتنا السياسية التي نشأت بعد إنهيار الدولة العثمانية وكأنها انظمة عَلمانية حقيقية دون أن ندرك الفرق بينها وبين أنواعٍ اخرى مثل (الدولة المدنية). ولعلنا لم نكن بحاجة إلى الخوض في تفاصيل الإختلافات بين هذا المفهوم أو ذاك لأن حاجتنا إلى الإستقلال وإلى بعض من التحضر والتقدم في مجتمعاتنا التي أرهق كاهلها العثمانيون كانت هي الطاغية, بحيث بدت أية حاجة خارج مساحة تلك الضروريات وكأنها نوع من الترف الزائد عن اللزوم, ناهيك عن أن سياقات تطور مجتمعاتنا مقارنة بالمجتمعات الغربية كانت مختلفة إلى حد كبير لذلك كانت الحاجات مختلفة كثيراً, وبالنتيجة كان هناك اختلاف في نوع الثقافات. على الجانب الآخر كانت المجتمعات الأوروبية قد مرت بعلاقات تناقضية مع رجالات الدين بحيث كان مولد العلمانية, أنظمة ومجتمعات وثقافة, نتيجةً موضوعية متلازمة مع طبيعة تلك الصراعات ومع قواها. ولقد جرى إشتقاق التسميات وفي مقدمتها مفردة (العَلمانية) برفقة تلك الصراعات التي كانت غائبة عن مجتمعاتنا. تاريخياً كان الدين وراء النشوء القومي العربي الذي تأسست عليه دول عربية كبرى كالعباسية والأموية, حتى إذا ما خرجت تلك المجتمعات من تجربتها المرة مع العثمانيين فقد وجدت نفسها منشغلة بالبحث عن لقمة الخبز قبل التلفون وإلى تعلم الكتابة قبل العزف على البيانو, لذلك ظلت علاقتها بالدين وبرجالاته علاقة عضوية. وحينما نشأ الإسلام السياسي العربي لم تجد المجتمعات العربية نفسها في مواجهاتٍ كتلك التي عاشتها المجتمعات الغربية في مرحلة ظلامها, لذلك عبَرَ الإسلام السياسي دون فيتوات أو عوارض مانعة لعودته, خاصة بعد الفشل الذي رافق تجربة الإنقلابات العسكرية والأنظمة الشمولية (الثورية) التي أخذت حصتها من المشهد السياسي المجتمعي والسلطوي. وهل كنا مضطرين حينها للبحث عن الفرق في معاني المفردات ؟. أو كنا بحاجة ولو بسيطة لمن يشرح لنا الفرق بين معنى الدولة المدنية والدولة العلمانية ؟ بين الدولة الثيوقراطية والدولة التوليتارية ؟ وبينها وبين الدولة العسكرية ؟. إن الحاجة تأتي بثقافتها كما أن الظروف هي التي تحدد السياقات أما الواقع فهو الذي يتدخل لصياغة الحلول. ولم يكن الإسلام السياسي قد نشأ بعد لكي يقرع لنا جرس الحاجة إلى مفردات من شأنها أن تؤسس للغةٍ واضحة المعاني, وإذا بنا نفيق ونحن نرى تلك القوى وهي تفرض على مجتمعاتنا ثقافتها ولغتها المِعْوجّة والتي كان في مقدمة ما إدّعَته أن (العَلمانية) و(الإلحاد) هما وجهان لعملةٍ واحدة. ويكفي هذا النوع من الكذب والتدليس والتلاعب والخداع لمعرفة طبيعة هذه القوى التي لا تملك غير التشويه والإلتفاف على الحقائق, فالدول الغربية العَلمانية الديمقراطية لم تسعَ إلى فصل الدين عن المجتمع وإنما إلى فصله عن السياسة, ونحن نرى أن هناك كنيسة في كل ضاحية. وسنعرف بكل سهولة أن ما حدث كان نتيجة لإنتصار قوى التقدم على قوى الكهنوت القمعي وليس على الدين, ولهذا فإن أصحاب الديانات جميعها يحظون بكل الإحترام اللائق, وكذلك يحظى بهذا الإحترام اصحاب الثقافات اللادينية. ودون أدنى شك فإن العلمانية الديمقراطية هي التي أفلحت بوضع حدٍ لل ......
#الدولة
#المدنية
#والدولة
#العَلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761015
صبري الفرحان : العلمانية تعاريفها معانيها مفهاهيمها
#الحوار_المتمدن
#صبري_الفرحان التعريف اوالمعنى الاول او قل المفهوم الاول للعلمانيةالعلمانية: طريقة تفكير منهجي يعتمد على العقل والمنطق التجريبي ولايؤمن بغيبيات الاديان الميتافيزيقيا ما وراء الكون . التعريف اوالمعنى الثاني او قل المفهوم الثاني للعلمانيةالعلمانية : الوجودية أي الاهتمام بامور الدنيا أي الامور المدنية مقابل امور الاخرى أي امور الدين تعود جذور العلمانيّة، إلى الفلسفة اليونانيّة القديمة، لفلاسفة يونانيّين أمثال إبيقور وتعني دنيوي مقابل اخرويوظهر مصطلح العلمانية، عندما قسمت الكنيسة الناس المؤمنين الى1- الكهنه: على اختلاف درجاتهم يهتمون بلاهوت2- العلمانيون: عليهم الاهتمام بامور الدنياويقوم الكهنه بالشفاعه لهمويمكن ارجاع اصل مصطلح العلمانية، من العامي اي العامه الشعب اي المتداول عكس الكهنونتي الخاص بالكنيسه من اسرار ان ذاكومن معاني مفهوم العلمانية أي جعل الشيء عاميا بعكس الكهنوتي عَوْمَنة كرد فعل لهيمنة الكنيسة على شؤون الناس.وقدمت دائرة المعارف البريطانية تعريف العلمانيّة بانها: "حركة اجتماعيّة تتّجه نحو الاهتمام بالشّؤون الدُّنيويّة بدلًا من الاهتمام بالشّؤون الآخروية.وهي تُعتبر جزءًا من النّزعة الإنسانيّة الّتي سادت منذ عصر النهضة الدّاعية لإعلاء شأن الإنسان والأمور المرتبطة به، بدلاً من إفراط الاهتمام بالعُزوف عن شؤون الحياة والتّأمّل في الله واليوم الاخر وقد كانت الإنجازات الثّقافيّة البشريّة المختلفة في عصر النهضة احد أبرز منطلقاتها، فبدلاً من تحقيق غايات الانسان من سعادة ورفاهٍ في الحياة الآخرة، سعت العلمانية في أحد جوانبها إلى تحقيق ذلك في الحياة الحالية.وكانت نتيجة العلمانية سيادة القانون المدني الوضعي الذي شرعة المشرعون بحسب حاجة مجتمعاتهم ومتطلباتها ولم يعتمدوا على أي كتاب سماوي تشريعي كمصدر لهذا القانون وقرنت العلمانية بالتحضر، مقابل الريفية وانعدام الثقافةوقرنت العلمانية بالحداثة، مقابل التحجر والجمود على الماضي.وقرنت العلمانية بالمدنية، مقابل الهمجية والبداوهالتعريف اوالمعنى الثالث او قل المفهوم الثالث للعلمانيةالعلمانية: اطروحة سياسية الى ادارة الدولة، بمقتضاها يفصل الدين عن الدولة ورفع شعار الدين لله والوطن للجميع وهي اطروحة الفكر الراسمالي مقابل البروليتاريا وهي اطروحة الفكر الاشتراكي الى ادارة الدولة واطروحة ولاية الفقية وهي احد اطروحات الفكر الديني الى ادارة الدولة.تعريف اوالمعنى الرابع او قل المفهوم الرابع للعلمانيةالعلمانية : تعني ان لا دين تحت هذا المفهموم ينظم # الشيوعيون بما فيهم الاشتراكيون باعتبار الاشتراكية خطوة اولى الى الشيوعية وهي الالحاد اي انكار وجود خالق الكون حيث رفعت شعار الدين افيون الشعوب واعتبرت الدين حالة طارئه في حياة البشرية ووضعت عدة نظريات لنشوء الدين مثل للجهل وخوف الانسان من الطبيعة وما شابه ذلك(1)، ولكن بعد مشوار طويل اصطدمت الشيوعية بالدين وخصوصا في البلادان الاسلامية فخفف الشيوعيون من حدة صفتهم وبدأ الشيوعي يسمي نفسه علماني يساري(2) تميزا له من العلماني الوجودي الذي ينتمي الى الفكر الراسمالي . # واستخدم كلمة علماني الا ديني وهو اتجاه ظهر حديثا فهو لا يقدس الدين ويعتبره تراث كالراسمالي العلماني الوجودي ولا ينكر وجود الخالق جملة وتفصيلا كالشيوعي بما فيه الاشتراكي فهو بين بين ويصف نفسه بانه علماني واحيانا يصف نفسه بالربوبي التعريف والمعنى الخامس او قل المفهوم الخامس للعلمانيةالعلمانية تعني الحداثة مقابل الجمود عل ......
#العلمانية
#تعاريفها
#معانيها
#مفهاهيمها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761908
وحيد الهنودي : العلمانية: تشعّب المفهوم وزئبقية الدلالة
#الحوار_المتمدن
#وحيد_الهنودي ما الذي يمكن أن يهبنا إياه تقليب مفهوم العلمانية؟ وهل في تقليبه ما يمنحنا حلا أو حلولا لمشكلاتنا الراهنة ويساعدنا على الإجابة عن أسئلة حارقة تشغلنا؟ أليس في إعادة طرحه كل مرّة ما يشير إلى زئبقيّته وتمنّعه عن كل حدّ بل أيضا إلى عسر هضمنا له لا لبلادة ذهن وتكلّس فكر لكن لمقاومة الأرضية الثقافية لاستقباله؟ لكن أليس في معاودة طرحه ما ينم عن عناد الفكر مقاوما لواقعه ومناضلا ضد السائد والموروث الجليل؟ إن العلمانية لمقلقة لا من جهة فهمها وتتبع دلالاتها بل من جهات عدّة، ذلك أنها تكشف في آن عن أزمة حقيقية ينبغي علينا نحن من ندّعي تملّك المعرفة ومن آل إلينا أمر نشرها الاعتراف بها فهل القول بأن هذا المشغل خاص بالخاصّة وعِلْيَةُ القوم دون الرّعاع والعوام الدون وأن طرحه لا بد أن يقصد أوساطا بعينها ما يشير فعلا إلى خوفنا من ولوج الفضاء العام وتركه للمشعوذين وتجار الدين والجهلة من سقط المتاع، أم أن عُود المثقف العربي مازال غضّا طريّا لا يقوى على مقاومة من استوطن هذا الفضاء يمنع تطوّره بطرح إشكالات خارج سياق التاريخ وما يزال يستنشق لَوَثَ القرون الغابرة ويتنفّس هواءها الفاسد؟ إننا بهذا السؤال نتوسّط حربا ضروسا تدور رحاها بين فريق علماني لا يرى في الدين إلا دجلا وجهلا عميما وهو في عناده يتناقض مع ذاته فبدعوى العقلانية والروح النقدي للموروث الثقافي يخلق روحا دغمائيا عنيدا ومعاندا لا يقوى أن يرى في الدين سؤال الروح عن المصير وحياة ما بعد الموت والخلود وملاذا للإنسان زمن الكوارث والمحن. إن علمانيي عصرنا أشدّ تشدّدا من أعداء العقل ذاته ومن رجال الدين لكونهم يخالفون واقع العصر ويتعامون جهرا عن مسار التاريخ فما يحث اليوم في العالم هو عود ديني جامح ينبغي فهمه وتفكّره وتعقّبه وليس التغافل عنه، فالأفراد كما الجماعات الدينية وفي كل مكان تقريبا لا يطلبون التحرر من الدين بل الاعتراف بمسالكهم الروحية وحقهم في ممارسة شعائرهم وتتبع مساراتهم الروحانية كرها لماديّة سمجة تطبق على العصر وفراغا يسكن الإنسان المعاصر، فراغ نبّه إليه وحذّر منه نقّاد الحداثة من مدرسة فرونكفورت وأشياع نيتشه إلى كازانوفا وتايلور وغيرهم كثيرون كل تناولها من زاويته وفضح خيانتها لما وعدت به فلم تحقق الرفاه الموعود ولا التقدم المزعوم ولا الحرية للجميع بقدر ما ضاعفت أشكال الشقاء والاغتراب وزادت من حدّة التبعية ونوّعت من الأصفاد التي كبّلت البشر. في المقابل يثير السؤال عن العلمنية سخط المتدينين ويزيد من غلاء الحركات الدينية فالشيوخ الذين انتصبوا محامين عن الله ومدافعين أشداء عن ملكوته يرون فيها كفرا محيقا لا دواء له إلا القتل وإراقة الدم ويعتبرون القائلين بها شياطين إنس ومغتربين ألهتهم حضارة الغرب الكافر ومنتجاته المادية عن السبيل القويم فعدّوا فكرهم شركا وجهالة. إن تفكّر مفهوم العلمانيّة ومراجعة شحنته الدلالية ولاّدة لا لكونها تعِدُنا بفتح جديد في سماء اللفظ بل كذلك لكونها تعيد فهمنا له فنستعيد بذلك فهم أنفسنا، فَهْمًا لنفس الإنسان يتوق إلى فضاء عمومي خلاّق يكون الحوار العقلاني فيه ممكنا. يهبنا تفكر المفهوم أولا وعينا بسذاجة الحلم الأنواري الذي اعتقد أن مزيدا من التقدّم والعقلانية سيؤدّي حتما لخفوت الديني وموت الله لندرك أن زمننا يشهد عودا للديني متنكّرا حينا وصريحا أحايين كثيرة، فالدين اليوم مازال يلهم البشر ويخلق الثورات ويسكن الأفئدة. إن أزمنة الكوارث كتلك التي خلقتها جائحة كورونا أو الحروب والزلازل تزيد من أسهم الدين وتتحوّل دور العبادة من كنائس وأديرة ومساجد وزوايا إلى وجهة يسألها الناس يسألو ......
#العلمانية:
#تشعّب
#المفهوم
#وزئبقية
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763704
حسن كرمش الزيدي : العلمانية في خطر في تونس
#الحوار_المتمدن
#حسن_كرمش_الزيدي وجهة نظر(الحضارة والمدنية والعلمانية لا يصنعها نبي لوحده ولا تنتعش بأوامر فوقية من قائد بل بمناخات وعزوم جماعية..تونس نموذجا)د. المؤرخ حسن الزيدي أولا-في مقالتي عن أهمية العلمانية كنظام سياسي لدول العالم الثالث أيضا نشرتها يوم 2022.7.25 أشرت في الفقرة 17منها بان الرئيس التونسي الدكتور الحقوقي الجامعي والقاضي قيس سعيد مواليد 1958كان رئيس الجمعية الوطنية الدستورية التونسية بين 1995 / 2019 وهو رجل مستقل حيث لم يسبق له ان انتمى لحزب سياسي ورشح نفسه للانتخابات الرأسية تحت شعار(بقاء تونس دولة ديمقراطية ) ضد رجل الإعمال( نبيل القروي ) من حزب نداء تونس وتم انتخابه عام 2019 من الشعب مباشرة بنسبة /73 وهي نسبة عالية في الدول الديمقراطية وتدل على الثقة الكبيرة التي حصلها من الشعب الذي جفل واشمئز من الأحزاب..فقرر في 2022.3.29 وطبقا لصلاحياته الدستورية حل الجمعية الوطنية ( البرلمان) الذي يظم 217 نائبا تحول إلى قاعة سجال وصراع وشتائم بين بعضا من نواب حزب النهضة خاصة والذين يشكلون الأغلبية وبين بعض النواب اليساريين والتقدميين من النساء خاصة لأنه كان يرى فيهن خطرا يهدد عقيدته المحافظة حيث قرر طارق ألفتيتي نائب ريس الجمعية راشد الغنوشي عقد جلسة افتراضية ( الكترونية )شارك بها 116 نائبا ضد القرارات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس والتي سماها ضرورية لإنقاذ هيبة الدولة والتصدي للفوضى والفساد وان حل البرلمان هو للحفاظ على الدولة ومؤسساتها من التمييع . في عام 2021 قررا لرئيس سعيد وفي خطوة ديمقراطية ولأول مرة في الدول العربية تسمية رئيسة للوزراء المهندسة (نجلاء بودن) خلفا إلى هاشم مشيشي وهي خريجة كلية المعادن في باريس وعملت في البنك الدولي ووزيرة تعليم عالي .كما قرر تكليف الدكتور الحقوقي الجامعي الصادق بالعيد ليرأس الهيئة الوطنية الاستشارية لإعداد مشروع قانون دستوري لتعديل دستور عام 2014 الذي يشير إن الإسلام دين الدولة .في 2022.7.26 أصدرت لجنة الاستفتاء على تعديل الدستور بأن نسبة (نعم) جاءت نسبة /95 من أصل 2.830094 ناخبا مسجلا.علما بان عدد الناخبين الكلي لا يقل عن 6 ملايين.إي إن نسبة (النعم) مبالغ بها جدا.لكنها ليست نتيجة غريبة في البلدان العربية والإسلامية التي يفوز فيها السلطان والأمير عادة بنسبة / 99.9 ويتهم ال01/ بالعمالة للأجنبي والخيانة للوطن. مع العلم بان الرئيس وافق على ان القضاة ينظرون في الطعون التي تدعيها المعارضة.. من جانبي أرى بأنه لا ينبغي الاستغراب من قدرات وطاقات الشعب التونسي البالغ 12مليون نسمة ومن وعيه الوطني ورفضه للرجعية والاستبداد وحبه للحرية والثقافية فقد وصل التعليم بين الرجال نسبة /75 وبين الإناث /65 ويوصفون بأنهم لبنانيو آسية الفينيقية بضعهم.كما أنها إحدى 5 دول افريقية من أصل 23 دولة تشاطا علي البحر الأبيض المتوسط منها 4 دول أسيوية و 14 أوربية بما فيها تركية والبانية والبوسنة والهرسك وكوسوفو . ثانيا- من المناسب الإشارة إلى إن لتونس تاريخ طويل وغني يمتد لأكثر من خمسة ألاف سنة.وظهرت فيها عدة أنظمة سياسية منها..- بين 800/146 ق.م دولة قرطاجة (من صور الفينيقية ) والتي ظهرت قبل 64 عاما من ظهور مدينة روما حيث عاشت قرطاجة كدولة تجارية حيث انتشرت محطاتها في موانئ عديدة من المتوسط والبحر الأحمر وبحر عمان والمحيط الهندي شرقا والأطلسي شمالا فكانت تزاحم التواجد البحري التجاري المصري والإغريقي والروماني. كما ظهر فيها قادة منهم (بركة القرطاجي وولده هاني بعل)ساهما بوضع نظام سياسي فيه قدرا واسعا من الحريات من خلال مجلس شيوخ ......
#العلمانية
#تونس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763757
غازي الصوراني : الثورة الوطنية الديمقراطية وسؤال العلمانية في مشهد الانحطاط العربي الرسمي الراهن
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني في مرحلة انحطاط الأنظمة العربية الراهن ، تعيش القوى اليسارية الماركسية مرحلة هي ليست مرحلتها ولفترة قد تمتد لسنوات ، الأمر الذي يفرض على هذه القوى مراجعة كل خطابها وأساليب ممارساتها وإعادة بناء تنظيماتها من خلال الحرص على الانتشار الفعال في أوساط جماهيرها، إذ أنه بدون هذا الشرط الاخير فلا مستقبل لها . وفي مثل هذه الأوضاع ، علينا أن نتحمل سلسلة طويلة من الأمراض الوراثية الناتجة عن بقاء أساليب إنتاج بالية، تخطاها الزمن، مع ما يتبعها من علاقات سياسية واجتماعية أضحت في غير محلها زمنياً، والتي تولدها تلك الأساليب، ففي مثل هذه الأحوال، ليس علينا أن نعاني فقط الآلام بسبب الأحياء، وإنما بسبب الموتى أيضاً: "فالميت يكبل الحي" ، هذا التحليل الذي قصد به ماركس الدولة الألمانية آنذاك، ينطبق على كل مجتمعاتنا العربية عموماً، وعلى جوهر الأزمة الاجتماعية فيها بشكل خاص، على الرغم من إدراكنا لخصوصية تطور كل من هذه المجتمعات ، لكنها خصوصية لا تلغي السمات العامة المشتركة فيما بينها جميعاً من حيث تكريس مظاهر التبعية والتخلف والاستبداد والاستغلال، الطبقي في إطار العلاقات الرأسمالية الرثة السائدة فيها ، ما يعني الضعف الشديد للحاضنة الاجتماعية الاقتصادية العربية في التفاعل مع مفهومي الديمقراطية والعلمانية وتطورهما، ما يتطلب من المثقف العربي الماركسي أن يتحمل دوراً رئيسياً في هذه العملية، وهي عملية مشروطة باستيعاب مفهوم المثقف ودوره في هذه المرحلة الصعبة والمعقدة ، فالمثقف الماركسي هو الحامل لرسالة، لموقف، لرؤية نظرية مستقبلية من ناحية وهو أيضاً المثقف العضوي، ( في قلب الحزب الثوري ) الذي يعمل على إنجاح المشروع السياسي والمجتمعي الخاص بالكتلة التاريخية المٌشَكّلة من العمال والفلاحين الفقراء ، وهو "الداعية" "الاختصاصي" "المٌحَرِّض" "صاحب الايدولوجيا" أو حاملها، المدافع عن قضايا الحقوق والحريات، الملتزم بالدفاع عن قضية سياسية، او قيم ثقافية ومجتمعية أو كونية، بأفكاره أو بكتاباته ومواقفه تجاه الرأي العام، هذه صفته ومنهجيته، بل هذه مشروعيته ومسئوليته تجاه عملية التغيير صوب تحقيق مفاهيم الديمقراطية والعلمانية والثورة التي يدعو إليها. وهنا ، ارتباطاً بضعف الحاضنة الاجتماعية الاقتصادية العربية ، أرى من المفيد الإشارة إلى تجربة المجتمعات الأوروبية في ظل استبداد النمط الإقطاعي فيها لأكثر من ألف عام ، امتدت منذ القرن الرابع الميلادي حتى نهاية القرن السابع عشر، سادت فيها الفلسفة الإقطاعية التي كممت الأفواه وأغرقت أوروبا في الظلام عبر ثقافة اللاهوت الرافضة للعقل ولكل مبادئ وآليات البحث عن الحقيقة ، حيث لم تتمكن المجتمعات الأوروبية الغربية الانتقال من النمط الزراعي الإقطاعي محدود الأفق إلى النمط الجديد الصناعي الرأسمالي بآفاقه المفتوحة ، إلا عبر صراعات وتناقضات متراكمة ومتعددة الجوانب، الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والسياسية ، تفجرت وتحولت نوعياً في القرن الثامن عشر معلنة ميلاد عصر النهضة والتنوير وبداية عصر جديد للبشرية، بعد أن تم حسم انتصار المعركة الفكرية والتنويرية الديمقراطية العلمانية عبر تلك الصراعات . لكن ولادة هذا العصر لم تكن عملية سهلة في المكان أو الزمان، ولم تتم أو تظهر معالمها دفعة واحدة، أو اتخذت شكل القطع منذ اللحظة الأولى مع النظام أو الحامل الاجتماعي القديم ، إذ أن هذا الانقطاع لم يأخذ أبعاده في الانفصام التاريخي بين العصر الإقطاعي القديم، وعصر النهضة والتنوير الجديد، إلاَ بعد أربع قرون من المعاناة شهدت تراكماً مادياً وفكرياً هائلاً من جهة ، وتحولا ......
#الثورة
#الوطنية
#الديمقراطية
#وسؤال
#العلمانية
#مشهد
#الانحطاط
#العربي
#الرسمي
#الراهن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763888
باسم عبدالله : العلمانية والإسلام في الدولة المدنية 2
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله اان السبب يعود الى الناحية الروحانية والأخلاقية في الدعوة، وليس الناحية الإدارية لإدارة الدولة وهذا ما تتفق عليه الأديان في توسيع دائرة الإيمان بالغيب كعقيدة، ذلك ان العقيدة المسيحية والإسلامية معاً يسيران على خط واحد في العقيدة الغيبية، فلو كان هدف محمد صاحب دعوة ودولة دينية فإن هذا يعني الزام الملك النجاشي قبولها وازالة ملكه، ولكان الملك النجاشي رفض استقبالهم وامر باعتقالهم، لكن الأمر ديني، روحاني واخلاقي فحسب. في مصر مثلا هناك العقيدة المسيحية والعقيدة الإسلامية تتناقضان في المنطلقات اللاهوتية، فكيف يمكن قيام دولة دينية، ذلك ان تعدد الأقطاب الدينية من شأنه ان يخلق صراعاً عقائدياً ويولد كفاحاً مسلحاً في محاولة تثبيت احقية احدهما على حساب الآخر، وهذا الذي حصل ومازال، بين الجماعات المسلحة التي تفجر الكنائس وتعتدي على دور العبادة، وتوسع الفرقة داخل الشعب الواحد، وبما ان دين الدولة المصرية الإسلام فلقد ظهرت الإسلام الحزبي المسلح، حتى امام نفس الدين بما يخالف بعض عقائد الشريعة، بهذا يستدرج الدين المعتقدات كافة اما ان تكون معه في كل كافة قناعاته او تتحول لعدو يريد التخلص منها، اذا كانت الجماعات المسلحة تفرض بقوة السلاح الترهيب والقتل حتى مع ابناء دينهم، فكيف سيكون الحال اذا تزعموا قيادة الدولة؟ ” مسؤولية الاسلام المعتدل في انجاب هذه الاجيال من قوى الاسلام القتالي بالافكار التي اشاعها عن التلازم بين السياسة والدين، وعن الواجب الشرعي في اخضاع نظام الدولة للدين، وهذي هي نتائج تلك الافكار تثمر اليوم جيشاً عرمرماً من الاسلاميين المتطرفين يضع مجتمعاتنا والاستقرار فيها على كف عفريت، حتى لا نقول انه يجعل الحياة شبه مستحيلة في هده المجتمعات” (6) كذلك في الهند هناك قوميات متصارعة بين الهندوس، المسلمين، السيخ والمسيحيين، تعيش الهند كل يوم واجهات الصراع الديني مما يجعل الدولة غير مستقرة وعلى مدار الساعة يدور القتال المسلح بين مختلف الدوائر الدينية. اننا نرى في الواقع المعاش قوانين الدول العربية والإسلامية تنص فيها على مرجعية الدولة للإسلام، لكن تجد الولاء لأمريكا ولإسرائيل لا توجد قيم للموازين الأخلاقية ولا لحب الوطن، اذا قدس الإسلام الإنسان فهو ارخص بضاعه في العالم العربي، ذلك ان الصراع الديني بدأ باكراً في صدر الإسلام وقد استلهم العرب قيمهم في العصر العباسي من اليونايين، والامويين استلهموا قيمهم من الفرس، فهذا كله يطعن في اهمية قيام دولة دينية لانها لم تستند على قيم الأنسان، نحن نسير في واقع وليس في اعتبارات دينية، كما اننا شهدنا ان من اجل الحفاظ على كرسي الحكم فقد وضعوا القرآن على اسنة الرماح ... فصار القرآن للتكفير وصار طريقة الى اغتصاب نظام الحكم. الاسلام استخدم دائما اوراقه على امتداد تاريخنا العربي والاسلامي ورقة للقتل واخرى للتفرقة الطائفية واخرى للولاء الغربي، وللجهاد المسلح وفرض الوصاية لما يسمى بأهل الذمة، وارواق كثيرة غيرها منها الهمينة على المال العام، وعدم الاستقرار الأمني، وهذه هي فلسفة الأديان الأرضية، تحلق في عالم الغيب بلا ان تقدم برهاناً علمياً لصحة دعواها، وتجد مع الله شركاء في الأرض كصاحب الزمان مهدي المنتظر، كي يبقى الحضور البشري ذو الدلالة الدينية حاضراً في الأذهان لا يغيب عن العقول. ثم اين هي النماذج النبوية والاخلاقيات الدينية كي يكون بيت مال المسلمين بيدهم فيوزع بعدالة؟ لقد تحول العراق بيد النخبة الدينية الى شعب بائس فقير محروم يعاني الإنقسام في شخصيته الوطنية، وينهار ولائه الديني حتى في قواعد ثوابته الدينية. وكذلك في بقية الدول ......
#العلمانية
#والإسلام
#الدولة
#المدنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764482