الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود شاهين : لماذا لا يخاطب الآلهة الناس مباشرة ؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين شاهينيات 1460إذا استثنينا يسوع المسيح إذا صحت ألوهيته حسب رؤية أتباعه، فإن أياً من آلهة البشرية لم ينزل إلى الأرض ليخاطب الناس مباشرة ، وكانوا دائما في حاجة إلى بشر يبلغون عنهم ويبشرون برسالاتهم ، حتى يسوع المسيح نفسه كان لديه تلاميذ ودونت رسالته بعد عقود من صلبه .. والبشر كأنبياء أو رسل لآلهة قد يقتصرون على ما أطلق عليه معتقدات سماوية ، فلم يدع أي من حكماء وفلاسفة الهند والصين واليونان وغيرهم أنهم مرسلون من قبل آلهة أو أنهم أنبياء ، ومع ذلك قدموا لأممهم فهما متميزا للوجود .. ينطبق هذا الأمر على معتقدات الشرق الأوسط القديمة التي سبقت اليهودية كالبابلية والسومرية والفرعونية والكنعانية وغيرها ، التي قدمت عبر ملاحم أدبية ألفها الحكماء والكهنة تعرّف بالآلهة .. ويمكن القول أن قصة الأنبياء لم تكرس بشكل قطعي إلا في الاسلام ، فموسى لم يقل أنه نبي ، وقدم في التوراة كقائد لقبيلة يهودية ظهر له الله وقدم له شريعته ، والأمر نفسه ينطبق على ابراهيم ويعقوب وغيرهما من حيث النبوة ، إلى أن جاء الاسلام وحوًل جميع من اعتبروا قادة أوأجدادا أو كهنة أو ملوكا لبني اسرائيل ، أنبياء ، حتى آدم كأول الخلق اعتبره الاسلام نبيا مع أنه لم يكن يوجد غيره ، فهل أصبح نبيا على اسرته فيما بعد ؟ونعود لنطرح السؤال .. لماذا لم يخاطب الآلهة الناس مباشرة ، إذا كانوا موجودين فعلا، والسؤال هنا يشمل جميع أنواع الآلهة بغض النظر عمن أتى بمفاهيمهم ، إن كان مرسلا أو غير مرسل .للإجابة نقول :احتمال أن يكون الآلهة متعالين جدا بحيث ينؤون بأنفسهم عن التحدث إلى البشرً .أو أن يكونوا غير قادرين على التحدث إليهم ، أو أن يكونوا غير موجودين أصلا ، وما الأنبياء والرسل إلا من نسيج أنفسهم ، ولم يرسلوا من قبل آلهة ، مع فارق بسيط بين متوهم مخلص لما تخيله كالكاهن ، ومدع بحمل رسالة.وإن أحب أحد أن يعرف اجابتنا فهي : الخالق أو الله طاقة عقلانية سارية في الخلق ومتجلية فيه ، وبعض البشر هم من ألهوه وجعلوا منه إلها ، حسب معرفتهم ، وهذا لا يعني انه يعتبر نفسه إلها ، أو يقبل برؤية البشر له ، فقد يكون أعظم من الألوهة التي تخيلها البشر بكثير .. وهو بالتأكيد لم يرسل رسلا وأنبياء وإن كان هناك من نذروا أنفسهم لمعرفته ، غير أن البشرية كلها يمكن أن تعتبر رسلا له ، بل وما هو أهم من الرسل ، فمطلوب من البشرية أن تساهم مع الخالق في عملية الخلق ، لتتحقق القيم الإلهية التي يسعى إليها الخالق ، وهي بناء الحضارة الانسانية بتحقيق قيم الخير والعدل والمحبة والجمال . وبذلك تكتمل عملية الخلق . ......
#لماذا
#يخاطب
#الآلهة
#الناس
#مباشرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696682
ناصر عجمايا : الراعي الصالح يخاطب رعيته، علينا حواره بكل دقة وهدوء وموضوعية
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا نتمنى ان يسع صدر غبطة الباطريرك العزيز مار ساكو الأول.كما هو معلوم للجميع، العائلة الواحدة لا تخلو من نواقص وسوء فهم الآخر، كما لا تخلو من أختلاف في وجهات النظر، حتى وأن كانت العائلة المعنية في قمة أدائها السليم للذات العائلي، فلا تطور يذكر في غياب الأختلافات التي لابد منها، وتلك حالة أجتماعية قائمة ومطلوبة أثبتت السايكولوجية العلمية والنفسية صحة ما نصبو اليه، وهناك مثال شائع عامي مفاده: (مصارين الأنسان تتصارع)، فكيف بالعائلة الواحدة بتعدد أفرادها وتنوعات أفكارها بسبب عاملين لا ثالث لهما:1. العامل الذاتي الأنساني الوارث للجينات المتعددة التي كسبها الانسان من خلال الأبوين، ولربما الأجداد بتطورات وراثية وفقاً للطفرات الوراثية، وهذا ما يؤكد عليه علم الوراثة لا مجال للخوض بتفاصيله، كونه معلوم للقاريء والمتختصص والمتتبع، وتلك حالة أنسانية واضحة تماماً دون جدل أوأجتهاد.2. العامل الموضوعي وهو ما يحيط بالأنسان من تأثيرات لنشأت الأنسان، من خلال العائلة والأقارب والجيران والمدرسة والمجالس الخاصة والعامة للمجتمع، وخاصة الأصدقاء المحيطين بالأنسان.بعد أطلاعنا على (كلمة الراعي الى الرعية) معنونة من قبل الباطريرك لويس روفائيل ساكو مفادها الرابط أدناه منشور في موقع الباطريركية ومواقع أخرى، للأطلاع لطفاً مع التقدير:https://saint-adday.com/?p=45184الأقتباس الأول: أود في البدء ان اوجّه تحية شكر الى كل من بقي أميناً تجاه كنيسته، ودافع عنها، وسامح الله كلَّ من تجاوز عليها، وشحن بعض العقول للتهجم عليها.(أنتهى).الجواب: يوجه غبطته شكره وتحيته الى من بقي أميناً تجاه كنيسته، ودافع عنها، وبتشخيصه هذا جعل شرخاً كبيراً بين أبناء وبنات شعب الكنيسة الواحدة، فقسمهم بين امناء ومدافعين عنها وغيرهم المعاكسين لنهج الكنيسة ليعتبرهم مجازاً أعدائها، طالباً من الله أن يسامحهم، ونعت المختلفين مع الكنيسة وفق رأيه بشحنهم لعقولهم بالتهجم على الكنيسة، (أيعقل هذا الكلام من مسؤول أكبر كنيسة في العراق؟) وهنا بأعتقادي المتواضع أقول: نعم غبطته مكلف بخدمة الكنيسة أدارياً كما هو المسؤول الأول في أدائه للكنيسة والى جانبه بقية الأساقفة ومعهم الأكليروس، وهذا هو أختيارهم هم دون منّة منهم على الشعب المؤمن، فالراعي الصالح دائماً يقدم خدماته لقطيعه بأرادة نفسه دون منّة منه على الآخرين، بقدر تنفيذه لواجبه الروحي والتوجيهي، بعناية فائقة وتفاهم مع كل قطيعه من دون أن يقسمه وفق أرتياحاته الشخصية، لمجرد طرح رأي زيد من القطيع بما لا يرضيه، فالمسيح قال مقولته الأيمانية (لو ضاعت شاة من القطيع على الراعي أن يترك قطيعه 99 ، ليفتش عنها حتى يضمها للقطيع)، فأين غبطته من قول المسيح هذا؟! مع الأعتذار فأنت خير من يعلم هذا!.الأقتباس الثاني: هذه الكلمات التي أوجهها الى الكلدان وكل ذوي الإرادة الطيبة، نابعة من مسؤوليتي كرأس للكنيسة الكلدانية، وليس من خوف أو قلق، لان يقيني انه لا يصح إلا الصحيح.(أنتهى).الجواب: هل هناك من الكلدان من هم ذوي الأرادة الطيبة ومن هم نقيضهم يا ترى؟! ثم ممن أنت تخاف أو تقلق وأنت رأس الكنيسة؟! فهل تشك بمؤمنينك من الكلدان؟! هل تعتقد وللأسف وكأنك تتعامل مع اعداء شعبكم وكأنهم كذلك؟!الأقتباس الثالث: مشكلتُنا بامتياز هي اننا نعيش في مجتمعٍ يميل أكثر فأكثر الى الكذب لربما بسبب العزلة والفراغ والضغوطات، مما يجعلنا نعيش أزمة فكر ورؤى وأخلاق وبنى كما لاحظنا في ردة الافعال غيرالمبرَّرة تجاه ......
#الراعي
#الصالح
#يخاطب
#رعيته،
#علينا
#حواره
#وهدوء
#وموضوعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730154
امال قرامي : كيف يخاطب المجتمع المدني السلطة؟
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي اختلف أداء المجتمع المدني بتونس باختلاف شخصية رئيس الجمهورية، وطبيعة نظام الحكم فاقتصر على رد الفعل والاحتجاج دفاعا عن الحريات حينا، والمطالبة بالحقوق والإصلاح أحيانا أخرى، وعلى هذا الأساس لم تكن بنية العلاقة بين المجتمع المدني والسلطة ثابتة بل خضعت لقوانين اللعبة السياسية وإكراهاتها: فعاينّا عدم اعتراف السلطة الاستبدادية بالدور الذي يمكن أن تنهض به المنظمات غير الحكومية والجمعيات وغيرها من المكونات يُقابل بمواجهة وعشنا مسارا تفاوضيا تحت ضغط المجتمع الدولي شُفع بتقديم بعض التنازلات .. لنصل إلى سنة 2011 وما فرضه السياق الجديد من تصورات قائمة على التشاركية جعلت السلطة تقتنع أو تضطر في أغلب الحالات، إلى تبنّي سياسيات تُفسح مجالا واسعا لممثلي مختلف مكوّنات المجتمع المدني حتى تتفاعل وتنتقد وتحذّر من التجاوزات وتدعو إلى تصحيح المسار وتقدّم المبادرات...ويمكن القول إنّ قبول السلطة بتغيير سياسات التعامل مع المجتمع المدني من جهة، وحيويّة الفاعلين واكتسابهم مهارات متعدّدة على مستوى بناء التحالفات واعتماد شبكات الضغط وتنوّع الاستراتيجيات من جهة أخرى، قد أدّى إلى إقرار الدارسين على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم، بالديناميكية الجديدة في تونس وبأهميّة التقاليد التي أرساها المجتمع المدني وقدرة الفاعلين على الإقناع والضغط والتغيير، وإشادة أغلبهم بقوّة المجتمع المدني وحيويته على امتداد عشرية من الزمن.غير أنّ هذه العلاقة التفاعلية بين السلطة والمجتمع المدني ستختلف بعد 25 جويلية بسبب تغيير الفاعل الرئيس الذي صرّح في أكثر من خطاب، بأنّ له رؤية مختلفة لمكونات هذا المجتمع المدني وموقعها. فالرئيس سعيّد يؤمن بأنّ السيادة للشعب وليست لمختلف الفاعلين حتى وإن كانوا قد عاضدوا التغيير ومشروع بناء جمهورية جديدة، ومعنى هذا أنّ التراتبية الجديدة تجعل الشعب في أعلى الهرم وبعض مكونات المجتمع المدني في الأسفل، كما أنّها تمنح الصوت للشعب أو هي توهم بذلك، بينما تنظر إلى أصوات مختلف ممثلّي المجتمع المدني بعين الريبة والشكّ في النوايا أو تعتبرها غير قادرة على فهم طبيعة المشروع «الثوري» يُضاف إلى ذلك أنّ بعض مكونات المجتمع متهمة بتحصيل أموال من الخارج والتواطؤ مع «الأجنبي» ضدّ المصلحة العامة.وبالرغم من أنّ التركيز كان دائما على رأس السلطة فإنّنا نعتبر أنّه من الضروري التساؤل عن طرائق تفاعل مختلف مكونات المجتمع المدني مع السلطة الجديدة؟لاشكّ عندنا أنّ المجتمع المدني لم يكن يمثّل كتلة منظمة ومنسجمة إذ اختلفت التسميات : ناشط.ة حقوقي، ناشط مجتمعي، ناشط بيئي، ناشط سياسي، ناشط تقاطعي...وتباينت المواقف بين داعم للتغيير أو مندد بالانقلاب أو واقف على الربوة يشاهد ويترّقب في منزلة بين منزلتين... ومع مرور الزمن وغياب «خارطة الطريق» أو بروز رؤية تحتكر فعل البناء ظهرت الكتل وبدأ بناء التحالفات والتقى الأخوة الأعداء حول حفظ المصالح والدفاع عن مشروعية المواقع السابقة، وظهر فاعلون جدد يرغبون في لعب أدوار تجلب لهم المرتبة المنشودة لاسيما بعد أن سحب البساط من الفاعلين السابقين.والمتابع لأشكال حضور الفاعلين يتبيّن أنّ ردّهم على السلطة اتّخذ ملمحا واحدا، وهو الاحتجاج، فكان مع الدستوري الحرّ قائما على قوّة البرهان والاستدلال واستحضار البعد القانوني بينما كان مع أحزاب أخرى ينوس بين التنديد القائم على توظيف المعجم الحقوقي أو السياسي وبين الشتم و الاستقواء بالأجنبي...أمّا الجمعيات والمنظمات فقد اقتصر ردّ الفعل ، في الغالب،على أهل الحاضرة وعلى من عثروا على التمويل.وب ......
#يخاطب
#المجتمع
#المدني
#السلطة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758401
إدريس سالم : سلمى جمو: الشعر يخاطب الفكر والإحساس في آن واحد
#الحوار_المتمدن
#إدريس_سالم الشعر هو حيازة أبعاد اللغة والحفاظ على عمقها واتّساعها ورحابتها، والفكر هو ما يُطعّم منها ويغذّيها. في المقابل مَن يخشى الشعر أو يقاومه فهو لأنه لا يعرف ماهية الاستخدام الشعري للغة، فيبدو له مجرّد استخدام للغة في حدّ ذاته، دون أن يدرك أن الشعر يساهم في تموّج آلاف الأسئلة في الرأس، عن الخير والشرّ، عن الحبّ والجنس، عن الوطن والخيانة، عن الحياة والموت، عن كلّ التناقضات.قصائد الشاعرة سلمى جمو في ديوانها الأول «لأنك استثناء» تتشكّل بما تخلقه النفس من مشاعر وأفكار وصور حزينة للشاعرة – بل للإنسان – من رحلاتها سعياً إلى المعرفة والخلاص، قصائد مليئة امتلاء الشاعرة نفسها بالفكر النفسي والفلسفي. إنها تتأمّل في نصّها برصانة لغوية، جامعة بين الفكر الفلسفي والمعتقد الديني.عن سلمى جمو وعالمها كان الحوار التالي:• حوار العقل مع الشعور واللاشعور:الوعي واللاوعي، أو الشعور واللاشعور، يحتاج الأول في القرارات اللحظية والتقييم النفسي لها، أما الثاني فيحتاج عندما يكون في حالته التي لا يشعر فيها بأحاسيسه، إذن كلّ شيء يتعلّق بالإحساس في هذه الأمور، فشعور الشخص في المواقف اللحظية يستوجب منه ردّة فعل معيّنة تعتبر ردّة فعل نفسية، وفي حالته الأخرى التي لا يكون فيها شعور الإحساس يستوجب منه الغفلة عن بعض الأمور والإنصات إلى الأصوات التي تأتي من داخل نفسه، هي حوارات متداخلة متأثّرة ومؤثّرة.قد يتكشّف عن حوارنا السرّ المتمثّل في فسح المجال للتعبير عن رؤاك وفلسفتك وبوحك في الكتابة، لهذا سيكون الحوار بين شاعرة تعبّر بلغة الشعر عن دوافع القصيدة وأهدافها، وما تحاول تبليغها بلغة الاستعارة، وبين مختصّة في الإرشاد النفسي من إحدى الجامعات التركية، ليكون سؤالنا الأول:هل الشعر العظيم أو الشعر الخالد يقوم على عمودين أو ركنين أساسيين: الفكرة العميقة واللغة المبدعة، أم أن الأمر يتعدّى إلى حدود وأركان أخرى؟منذ فترة ليست ببعيدة سألني أستاذي في الجامعة، وهو مختصّ باللسانيات عن كيفية خلق الشاعر، وهل يستطيع أيّ شخص من خلال الممارسة والقراءة أن يتحوّل إلى شاعر.ما هي المكوّنات التي يجب على الفرد أن يوفّرها في شخصيته كي يتحوّل إلى شاعر؟وما جوابي وقتئذ مرتجلاً: الشعر هو شيء إلهي، يُخلق معك وبك منذ أن تبدأ رحلتك في هذه الحياة. لكن إن عملت على تطوير ذاتك لغوياً وفكرياً كنت شاعراً استثنائياً، وإلا فإن تلك الهبة تُعمى وتختفي إلى الأبد.ماذا تعني لك «الدفقة الشعورية» التي تقابلها «الدفقة اللاشعورية» في تجربة التحليل النفسي؟ وكيف تقتنصين أو تحاورين استراتيجيات الدفاع النفسية، باستعاراتها وإزاحاتها ومجازاتها وتكثيفها، وغيرها من الاستراتيجيات؟نحن دائماً ما نهرب ونُخفي ظلالنا النفسية والفكرية التي ربما ستتلقّى صدّاً من المجتمع خلف الكلمة وتفرّعاتها. هي عملية تحويل وتسامي عن طريقها نحاول تخفيف توتّر اللاشعور وضغطه. الشعر هو تلك الساحة المتشعّبة من الظلال. نافذتنا الوحيدة في زنزانة الصدمات والماضي، عن طريق تلك النافذة نتنفّس دون أن نصاب بالجنون. اللافت بديوانك حوار العقل مع لبّ الشعور، أيّ وجود كيمياء واضحة ولاذعة أثناء تبنّيك لأيّ فكرة مع مشاعرك، وهذه السمة لا يجيدها كلّ الشعراء، فما هي المادّة الخام أو الحجر الأساس الذي تعتمدين عليه أثناء غوصك بالفكر أولاً، في بحر حبري له خصوصيته كالشعر، أو لنقل كيف تجيدين/ تتجرّأين طرْق أبواب الفلسفة في أحياء عمادها من شعر وشعور؟أعتقد أنه من الخطأ الفادح تفكيك الإنسان إلى شعور وفكر على حِدة، وأن مَن يجيد لغة ا ......
#سلمى
#جمو:
#الشعر
#يخاطب
#الفكر
#والإحساس
#واحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761897